عن البيعة والدستور والملكية البرلمانية

عن البيعة والدستور والملكية البرلمانية
الثلاثاء 8 مارس 2011 - 09:53

توفي الرسول عليه الصلاة والسلام ولم يترك وصية بمن يخلفه، ولم يترك كتابا يحدد فيه شكل الدولة وطبيعة النظام السياسي الذي ينبغي أن يسير عليه المسلمون من بعده، ومن تم ليس في الإسلام تحديد معين لطبيعة نظام الحكم الواجب اتباعه، و كل نظام سياسي يحقق العدل والشورى والحرية والمساواة والكرامة والتقدم فهو ينسجم تماما مع مقاصد الإسلام وشريعته.


هذا الموقف يفتح فرصة لإعادة النظر في مفاهيم البيعة وعلاقتها بالدستور وبالملكية وبإمارة المؤمنين على ضوء الخبرة التاريخية المغربية.


لقد نجح الحسن الثاني رحمه الله في رسم أسلوب في الحكم يعتمد على التوظيف المكثف لمفهوم البيعة ولمفهوم إمارة المؤمنين، وجعل لهما الأسبقية على النص الدستوري، وذلك في سياق الصراع مع المعارضة وخاصة في شقها اليساري.


الأصل في البيعة أنها التزام متبادل بين الحاكم والمحكومين، ناشئ عن إرادة حرة واعية باختياراتها، ولا معنى للبيعة إذا لم يتحقق هذا البعد التشاركي في الحكم .


غير أن الممارسة التاريخية لمفهوم البيعة أسقطت هذا البعد التشاركي، وأصبحت البيعة في الأعراف السلطانية قرارا فرديا يفرضه مالك السلطة، والمتصرف فيها بقوة الإكراه، ولذلك قال ابن خلدون “إن الإكراه في البيعة كان أكثر وأغلب”.


ومع ذلك ظلت البيعة كتقليد سياسي حاضرة في الممارسة التاريخية لسلاطين المغرب، وشكلت مصدر مشروعية الحاكمين بالرغم من أنها كانت تتخذ في أغلب الأحيان طابعا صوريا مجردا من صفته التعاقدية الفعلية .


وقد فهم علماء المغرب في بداية القرن العشرين بأن مسؤوليتهم تكمن في تدقيق البيعة والعمل على تطوير صياغتها لتستجيب لمواصفات العقد المكتوب الذي يفرض التزامات على الحاكم مقابل الطاعة من قبل المحكومين.


وقد شكلت البيعة المشروطة لمولاي عبد الحفيظ التي كتبت بفاس ميثاقا دستوريا رائعا إلى حد أنه لو لم يحصل نظام الحماية لربما تطور هذا النوع من البيعة تطورا طبيعيا إلى دستور مكتوب في الشكل الحديث كما ذهب إلى ذلك عبد الله العروي.


ومن المؤكد أن هنالك علاقة واضحة بين تلك النخبة المثقفة التي تحملت المسؤولية في تحرير البيعة المشروطة للسلطان المولى عبد الحفيظ وبين واضعي مشروع دستور 1908 الذين وضعوا مشروعا دستوريا يتلمس معالم النظام البرلماني في المغرب ويحد من السلطة المطلقة للملك.


ولذلك فإن أفق التنظيم الدستوري الذي كان يطمح العلماء إلى تحقيقه في تلك المرحلة هو ملكية دستورية ذات طبيعة برلمانية، يظهر ذلك جليا من خلال اختصاصات منتدى الشورى ودوره في تنصيب الحكومة…


البعض يعتقد اليوم بأن البيعة فوق الدستور، والصواب أن البيعة ليست فوق الدستور ولا تحته وإنما هي الدستور نفسه، فقد اقتضى تطور التنظيمات السياسية الحديثة والانتقال من محورية الفرد الحاكم إلى نظام المؤسسات أن يتم تطوير التعاقد السياسي الذي يربط الحاكمين بالمحكومين في شكل وثيقة قانونية تكتسب صفة السمو بعد قبولها من طرف المواطنين في استفتاء شعبي ديموقراطي.


أما مفهوم أمير المؤمنين الذي جاء به دستور 1962 فلم يقصد منه تمكين رئيس الدولة (الملك) من سلطات خارقة تستمد عظمتها من “التفويض الإلهي”، بقدر ما كان إقحام “أمير المؤمنين” في الدستور تأكيدا على إسلامية الدولة وعلى ضرورة التزام الملك بصفته “أميرا للمؤمنين” بحراسة الدين وحماية مصالح المسلمين.


ونعتقد بأن علال الفاسي وعبد الكريم الخطيب رحمهما الله كانا على علم بأن “صفة أمير المؤمنين” هي عبارة عن لقب تاريخي، وليس من شأن هذا اللقب الذي ظهر في مرحلة حكم الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، أن يضفي على قرارات رئيس الدولة أي نوع من القداسة أو تمكينه من سلطات إضافية كما حصل فيما بعد، ولم يكن ينظر إليه سوى كلقب تشريفي يرمي إلى التذكير بالطابع الإسلامي للمغرب وللمؤسسات التي تحكمه..


غير أن الأمور تطورت فيما بعد وأصبح هذا المفهوم يشكل أساسا لتجاوز باقي المؤسسات من حكومة وبرلمان، وتم توظيف الفصل 19 من الدستور لل”الترامي” على اختصاصات الحكومة والبرلمان، وقد جرى استخدامه بشكل أكثر كثافة في عهد الملك محمد السادس…


أما مفهوم الملكية البرلمانية فقد ظهرت عناوينه الأولى على يد علال الفاسي (بغض النظر عن مواقفه بعد الاستقلال)الذي كتب في النقد الذاتي بأن “أسباب كل ما جرى في وطننا من اضطرابات راجع إلى كون جلالة الملك مسؤول مباشرة أمام الشعب، وذلك ما أحدث في بلادنا كثيرا من الثورات التي كان يمكن الاحتراز عنها لو أن الوزارة المغربية أخذت صبغتها الديمقراطية فبدأت تتحمل هي مسؤولية أعمالها”.


بحيث يتحمل الوزراء المسؤولية السياسية أمام البرلمان، وبذلك يكون رأس النظام وهو الملك في منأى عن تحريك المسؤولية المرتبطة بامتلاكه للسلطة ، مما يساهم في تعزيز الاستقرار السياسي والاحتراز من الثورات والاضطرابات.


ويسترجع علال الفاسي بعض المحطات من تاريخ المغرب لتعزيز أطروحته، وفك التعارض المحتمل مع الإسلام، ويعود بالضبط إلى مرحلة السلطان الحسن الأول قائلا: “وإن في التجديد الحكومي الذي وضعه مولانا الحسن (1873-1894م) خير دليل على أن الحكومة الشريفة كانت سائرة في هذا الاتجاه المتفق تماما مع الروح الإسلامية”. ولكن كيف ذلك؟


“لأن جلالة الملك هو ولي الأمر في القضاء وفي الحكم، وكما أن القاضي منفذ للقانون بالنيابة عن الملك، ولكنه هو الذي يتحمل مسؤولية الأحكام التي يمضيها، كذلك يجب أن يكون الوزراء منفذين لشؤون الدولة باسم جلالته ولكن على شرط أن يتحملوا مسؤولية ما يمضونه من أعمال أمام جلالته بصفته ولي الأمر، وأمام المجالس النيابية يوم يتم تحقيق ما نصبو إليه من نظام دستوري متين، بعد الاستقلال طبعا”.


ولم يخف علال الفاسي إعجابه بالنظام البرلماني في بريطانيا، لكنه اختار مثالا معبرا عن البيئة المغربية لتقريب صورة النظام البرلماني في أذهان النخبة المغربية، إنه مثال القاضي الذي يصدر الأحكام باسم الملك، ولكنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن أحكامه القضائية، فكذلك ينبغي أن يكون الشأن بالنسبة للوزراء في مختلف القطاعات، فليس من الحكمة أن يتدخل الملك في كل كبيرة وصغيرة، ولكن الوزراء يتولون مهام تنفيذ شؤون الدولة باسمه، ويتحملون مسؤولية أعمالهم أمام الملك بصفته وليا للأمر وأمام المجالـس النيابية المنتخبة، من قبل عموم المواطنين.


اليوم وقع تطور كبير، وانطلقت الموجة الديمقراطية الرابعة في العالم العربي، ونزل المغاربة إلى الشارع يوم 20 فبراير للمطالبة بالديموقراطية الحقيقية التي تتنافس في إطارها الأحزاب السياسية من أجل الحصول على سلطة حقيقية تمكنها من تدبير الشأن العام انطلاقا من الاختيارات والمشاريع المجتمعية التي ارتضاها المواطنون في انتخابات حرة ونزيهة ، وهنا بالضبط تكمن وظيفة الملك الأساسية وهي حماية قواعد التنافس السياسي والاحتفاظ بموقع التحكيم في لحظات الخلاف الكبرى، والنأي بنفسه عن الدخول في التدبير اليومي للسياسة، الذي يتطلب -بطبيعته- المراقبة والمساءلة والمحاسبة..وفسح المجال أمام باقي المؤسسات لتقوم بأدوارها كاملة.


هذا هو سر نجاح الأنظمة الملكية في أوربا وسر استمرارها، وهو أمل الشعب الذي خرج يوم 20 فبراير وسيخرج يوم 20 مارس للمطالبة بالإصلاحات..


فهل نأخذ العبرة؟

‫تعليقات الزوار

97
  • mohamed
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:23

    vive notre roi et ne nous pouvons pas aller tres loin sans lui que dieu le protège.

  • ولد الشعب
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:25

    يا ليتهم يفهمون ان هؤلاء الشباب يريد اصلاح البلاد وتخليصها من الايادي االتى تعتبرها ملكها والشعب عبيدهم، الدين اتبت التاريخ عدم قدرتهم على صنع التغيير و لا حتى على خلق الامل. لا امل في مسقبل افضل ادا لم تزح الحواجز والقيود التي التي كبلونا بها، حيث تكون السلطة للشعب عندها ستيضمحل السخط في حياتنا و ختفي التكشيرة في وجوه المغاربة.

  • Ahmed
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:41

    موقف شجاع وصريح ولا يمكن إلا أن يقوي الإصلاحات ببلدنا ويزيد اعتزازنا بملكنانصره الله

  • khalid makhchan
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:53

    الحمد الله أن هناك مثقفين عضويين في المجتمع المغربي ينضرون وينزلون للشارع مع الشعب والاجمل أن يكون شخصا محسوبا على الإسلامين الذين لطالما تغنوا بالإصلاحات السياسية
    و لطاما كانت مواقفهم مشرفة تبعث غلى الأمل

  • مغربي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:29

    هذا المقال مع كامل الأسف لم يأت بجديد, انها نفس مطالب حزب الإستقلال و حزب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية قبل و بعد حصول المغرب على الإستقلال, و هي مع كامل الأسف مطالب “متطرفة” جدا, أدخلت الملك الحسن الثاني رحمه الله في صراع مرير مع الأحزاب التي حاولت أن تسحب البساط من تحت أقدامه, و ضيعت على المغرب 40 سنة من التقدم و التنمية.
    ان المطلوب اليوم من أساتذة القانون, و من النخب السياسية, هو ايجاد “حل وسطي” بين الملكية بصيغتها الحالية و بين الملكية التي تعتمدها دول أخرى في أوروبا.
    و أعتقد أن هذا الحل الوسط سيخلق الثقة المفتقدة بين المؤسسة الملكية التي تحظى باجماع الشعب المغربي و بين مؤسسة الوزير الأول التي ما تزال تفتقد لثقة الملك و الشعب معا بسبب القيادات الهرمة و العاجزة التي تقود الأحزاب المغربية منذ نصف قرن من الزمان في ظل غياب تام لمبادئ الديمقراطية داخل الأحزاب نفسها.

  • Azartti
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:31

    وهل توجد عندنا نخب سياسية قادرة علي التوافق والعمل ام سنققضي معهم حياتنا في المحاكم لفض نزاعاتهم او لمحاسبتهم وما هي الطريقة لمراقبتهم بصحافة الزرود الغير كفئة او بالشعب نصفه أمي و النصف الاخر ربعه غير واعي
    النخبة تتسارع فيما بينها الان وعند المسائلة يقولون بدون استتناء انها تصفيات سياسية وان الحزب مستهدف وسنرى احتجاجات ووقفات وبلا بلا بلا
    خلاصة القول مازلن دون المستوى الا ترى الشان المحلي من مدن وجماعات ما حالها هل الدولة هي من تسيرها ام الا حراب ؟؟؟؟؟؟
    ان العيب عيب أخلاق بالدرجة الاولي وبعد عن الدين وانعدام حب الوطن هدا ما ينقصنا ليس الديموقراطية باش فرعتنا لان الديموقراطية لل وجود لها في العالم سوى في المدينة الفاضلة وان اردت تعمق حيدا في واقع الدول التي تدعي انها دموقراطية وتدافع عن حقوق الانسان والحيوان ولم تحرك ساكنا عندما دكت غزة واقيم الحاجز وحولت الأنهار والمياه عن العرب ومنهما من شرا ما توريد من اسلح وتكنولوجيا ومنعا من حق الفتو ومنعنا ومنعنا وفرض علينا وفرض علينا حتي لا نحارب وتفنن ونخرب بحجت كذا او كذا الله أهدك راه إحنا مرطابتن او ملتازمن

  • Free Marocain
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:55

    أقسم بالله، أني عندما قرأت مشروع دستور 1908، لم أصدق عيني و تساءلت كيف كان واضعوا الدستور في ذالك الوقت أكثر جرأة و وعيا و كان لهم أكثر رغبة في تقليص دور الملك، مع العلم أنه في ذالك الوقت كان المخزن يقطع الرؤوس و يعلقها في أسوار المدن و حيث كان كل من يختلف مع السلطان يكون ذالك آخر يوم في حياته و ينكل بجسده في فاس و صور المستعمر الفرنسي عند دخوله المغرب خير دليل على وحشية المخزن.
    لم يأتي لا دستور 1962 و لا 1992 بما جاء نه دستور 1908 الذي جعل الوزير الأول أو الصدر الأعضم حر في إختيار وزرائه الخمسة و أن يعرضها على المجلس الأدنى للبرلمان.
    المهم أني أرى أن المغرب أضاع الكثير من الوقت 103 سنوات مرت عن ذالك اليوم وها نحن لا زلنا في نقطت الصفر…
    أتمنى أن يكون للمغرب دستور أكثر تطورا من إسبانيا التي في ذالك الوقت أي 1908 لم تكن تعرف مثل ذالك الدستور فأنطروا اليوم أين هي إسبانيا من الديموقراطية و أين هو المغرب…. و هناك الكثير من الدول التي كان المغرب في وضع أحسن منها و اليوم أصبح أسوء منها. نحن الآن في الرتبة 130 في التنمية و 122 في الديموقراطية من ضمن 167 حيث الأولى كانت النرويج و الأخيرة جاءت كوريا الشمالية.
    فما فاجأني في هذا التصنيف هو أن المغرب أعتبر دولة إستبدادية…و أن مورتانيا جاءت قبل المغرب في التصنيف (مع إحترامي لهذا البلد)….
    أدعوا الإخوة إلى التفكير في هذا الأمر فلا يعقل أن يكون المغرب الذي حكم شمال إفريقيا و الأندلس في يوم من الأيام في المكانة التي هو فيها الآن. الرجاء مراجعة الوضع فنحن نحتاج تصحيح المسار و إستدراك ما فاتنا من الإصلاحات السياسية التي ستضع المغرب في طريق التقدم، فما سبب تقدم الدول الإسكندنافية اليوم إلا ديموقراطيتها..
    شكرا

  • لبث القاسم
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:33

    الحل هو تعديل الدستور تعدبلا وطنيا بمارسه الشعب بكل حرية عن طريق فتح اوراش وطتية لمناقشة التصور الجمعي لابناء الوطن تنبثق عنها جمعية تاسيسية منتخبة لا يعينها الملك بل تكون من رحم الشغب تضم جميع شرائح الوطن من عمال وتقابيين وحقوقيين وفقهاء قانون وعلماء دين ومن جميع التوجهات السياسية والدينية والعرقية… امازيغ وعرب.. ريافا وشراكا سواسة وصحراوة.. كل مكونات الشعب المغربي المتلاحم.. ودلك لاقرار مسودة دسنور بالنفاوض مع المؤسسة الملكية التي يحترمها الكل كمؤسسة محايدة لا كما اصبحت عليه اليوم كرديف يلازم كل كبيرة وصغيرة في هدا الوطن الغالي… بغض النظر على الية الاقرار والتفاوض يجب ان يتم اقرار الدستور عن طريق استفتاء حر ونزيه تشرف على اعداد هيئة مستقلة غير الجمعية التاسيسية وغير داخلية الملك..
    لمادا التغيير وتعديل الدستور وتقليص صلاحيات صاحب الجلالة… لان المال والسلطة مفسدة لشؤون ومصالح الرعية… وليثنا كنا رعية .. نحن في احسن الاحوال رعايا نساق كالقطيع لا يسالنا الراعي ولا يبالي لنا…. ان الطيور على اشكاتها تقع.. ومن حقنا ان نسائل ملكنا عن كثير… لكني متفائل والسبب هو فطنة الملك وقرائته للمتغيرات الجيوستراتيجية… فعجل ادام الله عزه عليك ولا اعز من عاداك وحشر دونك من حاباك بغير حب الخير يا امير المؤمنين كما تربد ان تنادى ستنادى

  • manani
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:57

    ملكيتنا عريقة وإرث تاريخي يجب الحفاظ عليها.لا مفر للملك M6 سوى الإتجاه نحو الملكية البرلمانية.فهي المستقبل وبدونها فملكيتنا في خطر.نرجو من جلالة الملك أن يتخذ خطوة شجاعة لتحقيق ذلك.نحن لسنا بحاجة إلى مظاهرات التي قد تؤدي إلى نتائج لاتحمد عقباها.عليك بالإصلاح ومحاربة الفساد إبتداءا بنفسك وعائلتك والمقربين ,ملكيتنا الحالية كلها فساد .هناك إسراف في تكاليف حياة الملك.ميزانية الملك وأسرته يجب إيجاد حل لها والشفافية. ما للملك وما للشعب .فإذا كان رأس الحكم فاسد كما في المغرب أنظروا إلى كم هي فاسدة الوزارات وكل طقم الدولة .المغاربة يحبون الملك،والسؤال هل الملك يبادلهم الحب ؟ الصورة تعكس أشياء عدم ومبالات,فهو ملك أولا والملوك لا يحبون إلا أنفسهم.وبالملكية البرلمانية سوف يصبح الملك بعيدا عن تهم الفساد والتهاون وما عليه إلا بالمراقبة والمحاسبة.

  • El Younsi Mohamed
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:37

    Nous voulons une monarchie moderne comme celle de l’Angleterre, la Suède, le Danemark, l’Espagne etc. Notre Roi doit etre entouré par des jeunes avec une mentalité modern, bien éduqué, et bien informés

  • mansour
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:43

    يا أستاذ؟المشكلة ليست في الملكية البرلمانية؟؟المشكلة في من سيثق
    الشعب؟وهل سيكون هناك توافق بين مختلف الإديولوجيات؟ومن هي
    هذه الأحزاب التي تلقى الإجماع لدى الشعب؟وهل اليساريين والإشتراكيين
    أهل بهذه الثقة،وهل الإسلاميين مستعدون أن يسايروهم في مشروعهم
    العلماني؟؟وهل اليساريين مستعدون بالقبول بمشروع الدولة الإسلامية
    المطبقة للشريعة؟؟وقبل هذا وذاك هل ما تجود عنا به الساحة الوطنية
    أهل بقيادة هذا الوطن وسأسرد بعض الأمثلة وقس على ذلك مرؤوسيهم
    حزب الإستقلال،طبعا لا.
    الإتحاد الإشتراكي،طبعا لا.
    التقدم والإشتراكية طبعا لا.
    النهج الديموقراطي والطليعة قطعا لا.
    العدالة والتنمية غياب التجربة وغموض الأهداف عامل يجب أخذه
    بعين الإعتبار.
    العدل والإحسان لا يؤمنون بالديموقراطية والدليل أكثر من ثلاثين
    سنة من الولاية للشيخ يس توجها بتوريث أبنته أمور مجموعته.
    الحركة الشعبية،الأحرار،المعاصرة جتث سياسية..
    في من سنثق يا أستاذ؟بالله عليك هل هؤلاء هم من سيصلحون
    البلاد ويرأفون بالشعب ويستمعون إليه؟هل تريد منا أن نغامر
    بإستقرارنا ووحدتنا من أجل هؤلاء؟هذا ما يهمنا يا أستاذ،نريد
    أن تطمئنوننا عن مستقبلنا وليس الحاضر،نريد منكم أن
    تعطونا ضمانات بغد أفضل مستقر أمن من طنجة إلى الكويرة.
    نريد منكم أن تشرحوا لنا لما الملكية البرلمانية مطلب مستعجل
    أكثر من الإصلاحات الإجتماعية والإقتصادية التي تعني الكثير
    من مؤيدي حركتكم،فأغلبيتهم يطالبون بالعمل والصحة والسكن،
    فلماذا يا أستاذ لا تستعجلون هذه المطالب؟؟وأخيرا وهذا هو
    الأهم حين تقول أن الملكية البرلمانية مطلب مستعجل للشعب
    عن أي شعب تتحذث؟إذا كنت تقصد مؤيدي حركتكم فهذا
    شأنك رغم أنه كان عليك تعويض الشعب بفئة من الشعب..
    أما إذا كنت تقصد 35 مليون نسمة فهذا جرم ونصب وإحتيال
    في حق الملايين من المواطنين الذين يخالفونكم ولم يخرجوا
    20 فبراير ولن يخرجوا 20 مارس،فقليل من الإحترام ياأستاذ
    لهذه الغالبية من الشعب التي لفظتكم ورفضت مشروعكم إذا
    كنتم تؤمنون فعلا بالديموقراطية.
    أنشري ياهسبريس وشكرا

  • محمد
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:39

    ألى اين المصير لبلدنا المملكة المغربية بعد مائة سنة عن حدوت فى نفس الوقت الحماية التى اصبحت استعمار و الاستقلال. و باحترام تام الى كل الاسماء التارخية التى تحبها و تدافع عليها اما انا احترمها باستتناء سلاطين و ملوك المغرب الدين لا اهابهم و لكن احترمهم و احبهم جميعا فى الماضى الحاضر و المستقبل.
    Nepotism
    فاز الاستقلال فى الانتخابات التى كرهها الشعب و ديموقراطيا عين الامين العام كوزير اول و كان حرا فى اختيار الرؤوس العظام فى الحكومة و لم يستعمل الملك الفصل 19 من الدستور لاحترامه المنهج الديموقراطى
    كل الحكومة من عائلة واحدة لم يقم بها الملك نفسه.
    فادا حدفتم 19 لا ادرى ما سوف تقومون به.
    المشكلة هى انكم تمتهنون السياسة و الصحافة للعلى و لا تريدون تحمل المسؤولية ديموقراطيا امام الشعب و الملك و لا تتهاونوا ان تستعملوا الاول ضد التانى و العكس صحيح
    what the heck shall we do with you guys

  • khalidnadori
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:51

    #ونزل المغاربة إلى الشارع يوم 20 فبراير للمطالبة بالديموقراطية الحقيقية# non monsieur ce sont des anarchiste de sauvaj comme toi et qui ne savent pas avoir un point de vue different mais suivre ce que les orientaux arabes font !! au maroc nous avons un systeme royale qui durent depuis 12 ciecles tous les pays arabes sont les resultats du dispatc des terre pour le turcs dabord et les francais et UK ensuite..des pays comme liban, alerie, lybie nont jamais exister dans le passe …notre royaumes est parlementaires et si ca ne fonctionne pas comme il faut c parceque des anarciste comme toi ne savent vivre dans un systeme politic correcte et preferent le KO pour mieux profiter..tampis pour ceux ki te suiveront..mois jai kitter le maroc contre ma volontee et je pense y revenir apres avoir vu le canada et les autres immires arabes ici ..et compris que notre pays est un vrais tresor ….SVP a preserver !!!

  • Mohamed Kabbach
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:47

    هناك مفهوم واضح للبيعة في الإسلام وهو تعاقد بين أمير المؤمنين وبين أفراد الأمة الإسلامية . ويقوم أئمة المسلمين بالنيابة عن باقي أفراد الأمة بتقديم البيعة لأمير المؤمنين إذا كان يحكم بما أنزل الله ويسحبون بيعتهم إذا لم يطبق شرع الله .
    ولهذا كان أئمة المسلمين أثناء بيعتهم للخلفاء الراشدين يقولون عند تقديمهم البيعة لأمير المؤمنين : بايعناك على أن تحكم بما أنزل الله في كتابه وبما جاء في سنة رسوله .
    وكانت البيعة قمة في التراضي بين الخليفة وباقي ممثلي الأمة من الأئمة , خالية من أي إكراه قد يصدر من الأمير ومن أي إبتزاز قد يأتي من الأئمة .
    الأن لم يعد هناك أمير يستطيع أن يحكم بما أنزل الله وبما جاء به رسوله . إذن فالبيعة أفرغت من جوهرها وشوهت رسالتها وبترت مقاصدها لذا فلا داعية للبيعة .
    ومن يبايع أميرا للمؤمنين فهو مسؤول أمام الله وأمام الأمة على أن يحارب الأمير ويخلعه إذا لم يحكم بما أنزل الله وبما جاء به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
    وما جاء به الله وارتضاه لعباده هو إشاعة العدل والتكافل , وتجسيد روح التظامن والإيثار, وصون حقوق وكرامة المسلم , وتنقية دار الإسلام من جميع المحرمات , كالخمر والربى والقمار والفساد والظلم, وتطبيق الزكاة وبناء المساجد والسهر على نشر تعاليم الإسلام ومساعدة المسلمين على تطبيقها .
    وحيث هذه الشروط لم يعد أمراء المؤمنين قادرين على تطبيقها فالبيعة أصبحت لاغية وغير ضرورية .
    ومتى استوفت شروطها يمكن الرجوع لتطبيقها .
    مارس – 8 – 2011

  • عبدالصمد
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:27

    اولا وقبل كل شئ احترم مقالك ولكن هناك اختلاف بيني وبينك و هذا الاختلاف يكمن في وضع المقارنة بين النظام المغربي و الأنظمة الملكية الأوربية حيث ان هناك الحكومات مسؤولة و أي وزير يتحاسب عن اخطائه و أفعاله و…..الخ و من خلال هذا المنبر أود ان أقول لك ولأمثلك المتظاهرون المقلدون على بنظر الى تلك الدول التى قامت بها ثورات و قارن بها نظامك في المغرب الذي يعمل كل ما بوسعه من اجل بناء مغرب جديد حداثي دمقراطي ، فلا شئ كامل في هذه الدنيا و الكمال لله سبحانه وتعالى و يجب ان تعرف ان هناك مسثتمرين اجانب لا يوقعن مع حكومة و إنما مع الملك محمد السادس لمصداقيته تتكلم على الحكم في بريطانيا او اوربا بصفة عام هل الشباب شارك في الانتخابات الآخيرة انه لم يشارك رغم ما قم به جلالة الملك محمد السادس بدفع الشباب الى الانتخاب و اختيار المسؤولين إن المسؤولية يجب ان يتحملها الشعب من خلال اختيارته .والمقارنة يجب ان تكون بنائه وليس مقارنة يشوبه الحيف و الاختلاف فهل في نظرك المؤسسات الوزارية في المغرب و الأحزاب والنقابات ….الخ تشابه المؤسسسات البريطانية أو المؤسسات الاوربية لا .
    الله الوطن الملك عاش محمد السادس

  • حنان
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:21

    الله ينصر سيدنا, ليس هناك بيعة اكثر من ان هناك 40 مليون مغربي يحبون ملكهم و مستعدون للموت من أجله.
    اللهم احفظ ملكنا الحبيييييييييييب

  • مريم
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:59

    المفيد في هذا المقال هو ماجاء في آخره،وأنا أيضا غادي نجي من الآخر فأقول { لمن تعاود زابورك ياداوودّ}إذا كانت مطالب شباب 20 فبراير واضحة فإن أصحاب الشأن صامين أذانهم عنها،وكما تم نعت هؤلاء الشباب بالمسيحيين ووكالين رمضان… لحشد الرأي العام الداخلي ضدهم، فسوف يمهمونهم بالانتماء إلى القاعدة وإلى التطرف الديني ووو لاستمالة الدول الغربية وأمريكا،مع العلم أن مايريده الشعب باين للأعمى كما يقال.

  • عبدالرزاق
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:49

    بدأنا نسمع كثيرا عن الملكية البرلمانية، فانتم تخلطون الأمور أذكركم بان الذين خرجوا في مظاهرة 20/02 و كان عددهم 37 الف كانت مطالبهم اجتماعية و اقتصادية لا غير و انتم تريدون استغلال هذه الظروف فقط ل…….
    ليكن في علمكم ان هناك 40 مليون مغربي لن يتخلى و لن يقبل باي تغيير في الدستور فنحن نريد الحكم لصاحب الجلالة الملك محمد السادس و لا نريد الملكية البرلمانية. لان صاحب الجلالة الملك محمد السادس هو الذي يدافع عن الشعب و انتم المطالبون بتغيير الدستور مجموعة قليلة و معروفة لدى الشعب المغربي. ونحن نؤمن بالتغييرات الذي يراها صالحة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
    انا ضد التظاهر لان هذا هو ما يريدونه مجموعة من الأشخاص الذين يرددون الملكية البرلمانية. و كذلك ما يروج له في جريدة هسبريس
    أيها الشباب
    ياصاحب الجلالة الملك محمد السادس لا تسمع و لا تستجيب لمطالب هؤلاء المفسدين فالشعب المغربي بجانبك و يحبك .

  • Muha Uhemmu
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:03

    Quand on ne connait pas l’hitoire de son pays, il faut se taire ! Le rest est du bla bla

  • souhail
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:07

    je partage entièrement

  • منير
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:09

    الرسول(ص)ترك بيعة في عنق المسلمين
    بيعة غدير خم لعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهيهما
    الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في خطاب طويل فقام في الناس خطيباً وقال في مستهل حديثه : ” أيها الناس يوشك أن أُدعى فَأُجيب ” .
    وأضاف : ” إني تارك فيكم الثقلَين : كتاب اللـه ، وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يفترقا حتى يَرِدا علَيَّ الحوض ” .
    ثم قال بعد أن أخذ بيد علي ورفعها :
    ” ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ” ؟
    قالوا : بلى يا رسول اللـه ، فقال :
    ” من كنت مولاه فعليٌّ مولاه . اللـهم والِ من والاه وعادِ من عاداه ”
    حديث غدير خم وبتوثيق دقيق أن الحديث روي من طرف:
    – 110 صحابياً
    – 48 تابعين
    – 355 عالماً
    – 25 مؤرخاً
    – 27 محدثاً
    – 11 مفسراً
    – 18 متكلماً
    – 5 لغويين
    ومعظمهم يحسبون من السُّــــنَّـــة.
    ومن بينهم:
    الإمام أحمد بن حنبل في مسنده, والترمذي, والنسائي وابن ماجه , وأبو داوود, وغالبية المحدثين السنة مثل :
    ابن الأثير , ابن عبد البر , ابن عبد ربه ,الجاحظ
    وشهد بصحته مئات من الرواة من مختلف المذاهب ومن العبث الشك في مصداقيتهم, فابن كثير وهو من أكثر المتحمسين لتأييد وجهة النظر السنية خصص لهذا الحديث 7 صفحات وجمع عدداً وفيراً من الأسانيد التي روت الحديث.
    فإن كنتم تريدون قول شيء فقلوه دون الكذب والتدليس على الله ورسوله.
    لا تكونوا كالنواصب فأنتم تعيبون على الروافض و أنتم نواصب كأنكم تهربون من الكوليرا إلى الجذام فعيب على كل منا أن يتبجح بالدمقراطية و يريد أن يكون كالغرب فكونوا كالغرب و صححوا التاريخ و كفى قلة عفة فالبيعة موجودة
    أما عن الملكية الدستورية فالمغرب ملكية دستورية، وأما الملكية البرلمانية في بريطانيا فلأن لا دستور لهم في إنجلترا فلذا يحكمون بالأعراف تماما كإسرائيل فإن كان هذه رموزكم وبئس الرموز افعلوا مثلهم في كل شيء لن تجدهم يخونون وطنهم ولا تزوروا التاريخ على الأقل فيما بيننا

  • maroc
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 09:57

    مــــا نـــــريـــد هـــو إصـــلاح الـــدستـــور مـــن النــــاحيـــة الاجتمـــاعيـــة فهــــذا أســــاســـي وجـــب عـــدم التنـــازل عنـــه، أمـــا النــــاحيــــة السيـــاسيــــة فـــلا هــم لنـــا بهـــا فهــــي كمـــاليــــة فنحـــن نعيــــش فـــي مجتمـــــع لـــذا فتــــوفيـــر الحـــاجـــات الاجتمـــاعيـــة هـــو أولـــى الاهتمــــامــــــات.
    هـــل يعقــــل أن تكـــــون السيــــاســـة فــي المستـــوى المطلـــوب و الحـــاجـــات الاجتمـــاعيـــة غيـــر محفـــــوظـــة للجميـــع؟

  • bok
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 09:59

    ce que vous avez dit est juste
    il faut instaurer un regime democratique au maroc on a une monarchie absolue

  • maroc
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:17

    لهـــــذا فــالــــدستـــــور الــــذي يــــريــــده الشعــــب المغـــربـــي الحــــر المتحمــــس للعيـــــش بكـــرامــــة هـــــو الــــذي يضمـــــن المطـــالــــب التـــــاليـــــة
    احتـــــرام جميـــع المـــــواطنيــــــــن
    الجميــــع ســــواسيــــة أمـــــام القــــانـــــون حقــــوقـــا وواجبـــــات والكــــل تطبـــــــق عليــــه نفـــــس العقـــــوبـــــات و الغــــرامــــات و الالتـــــزامــــات و لا أحــــــد فــــوق القـــــانــــون كــــان مــــن كـــــان
    تــــــوفيـــر الشغــــل لكــــل مــــواطـــــــن حســــب كفــــــاءاتـــــــــه واستعـــداداتـــــــــه
    تـــــــوفيـــر المسكــــن الكــــــريـــــم لكــــل مــــواطـــــــن
    إصــــلاح التعليـــــم و خـــاصـــة الإهتمــــام بـــالمــــدرســــة العمـــوميـــة
    تـــــــوفيـــر المــــراكــــز الطبيـــــة قـــــريبـــة مـــن الجميـــــع و بــــدون عــــراقيــــل و ضمــــان التغطيــــة الصحيـــــة لكــــل مــــواطـــــــن
    تــــوفيـــــر المــــواد الغــــذائيــــة الأســـاسيــــة لكـــل مــــواطــــن
    إصــــلاح التعليـــــم و خـــاصـــة الإهتمــــام بـــالمــــدرســــة العمـــوميـــة
    لا فــــائــــدة مـــن دستـــــور لا يضمـــــن هـــــذه المطــــالـــــب

  • mgherbiii
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:01

    لمن تحكي زابورك يا داود.
    اول حاجة يجب ان يقوم بيها المخزن ان كان صادقا في الاصلاح هو حل جهاز المحابرات كما فعلت تونس و مصرا قريبا و ليبيا مستقبلا،حتى نستريح نحن القراء من تعليقاتهم المليونية التي تبعث على الغثيان،وجوهر هده التعليقات يرتكز على تاليه الحاكم و تسفيه المحكومين،كاننا نعيش في القرون الوسطى.وحتى يستريح الشعب من ما له بداية و ليس له نهاية من الظلم وووو…الخ

  • مغربي و افتخر
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:19

    نتمنى ان تصل الرسالة الى ملكنا اننا نحن الشعب المغربي نريد ملكية برلمانية وقضاء مستقل بالاضافة الى تعديلات كبيرة وجدرية في مختلف القوانين التنظيمية لمجموعة من المجالات .
    ليسهل محاكمة كل متهاون او مفسد امام القضاء المستقل النزيه الذي لايتحكم فيه احد لا ملك ولا وزير ولا حكومة ولا …….. لا احد .
    ليضمن المواطن حقوقه وكرامته امام الكل ولاتكن محاكمة عادلة ةكذلك ردع المتهاوننين.
    امام في ما يخص منصب الملك فليس هناك جدلك في ذلك فالملك هو الحامي لدين و الدولة باذن الله .
    ولتوصيل الرسالة اكثر ندعوكم الى 20 مارس للتظاهر بشكل سلمي حضاري للمطالبة بصلاحات جدرية و على راسها ملكية برلمانية وقضاء مستقل

  • el abbassi mustapha
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:05

    إعترافنا بالملك محمد السادس كرمز إسلامي يجب إحترامه وتوقيره كما كان يفعل ذلك المسلمون مع الرسول ص والخلفاء الراشديين ومن تبعهم من ملوك صالحين كيوسف بن تاشفين والمنصور الذهبي والموحدي وغيرهم.

  • Amazighi-Azrou
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:07

    حرب الجمل, حرق 13 نسخة قران, حرب بين الصحاة على الحكم. مرجعية و نيت.وا شمن مرجعية.
    بغينا حرية العقيدة. و دستور جديد بالكامل.
    لا اصلاح لاتعديل. بل دستور .2011

  • nice
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:07

    It`s a nice article though it doesn`t go into details to cover the Alaouite family`s h brutal history of dealing with Moroccans …and their economic crimes…that put them at the top of the richest in the world..whatever religious, historical , or….names are bgiving themselves to protect them ..the Alaouite family time is coming and soon incha allah…

  • khalid
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:09

    اللهم من اعتز بك فلن يذل،
    ومن اهتدى بك فلن يضل،
    ومن استكثر بك فلن يقل،
    ومن استقوى بك فلن يضعف،
    ومن استغنى بك فلن يفتقر،
    ومن استنصر بك فلن يخذل،
    ومن استعان بك فلن يغلب،
    ومن توكل عليك فلن يخيب،
    ومن جعلك ملاذه فلن يضيع،
    ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،
    اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا

  • ما قبل 20 غشت
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:11

    قبل ان تنزلوا الى الشارع و قبل ان تختلط عليكم الامور , ارجوا من العقلاء ان يشكلوا جمعية يتبرعوا كل واحد منكم بدرهم على الاقل كي ننقد المساكين و ابناء السبيل من مخالب الجوع و العراء و التشرد.ما دون دلك هو في النهاية صراع السلطة و حرب الجبابرة سيرجعنا 50 عاما الى الوراء.
    يا محمد. امض يا بن رسول الله , لن نرتد على البيعةمهما تكالب علينا الزمان.
    كافاك في بأساءك الندباء و قسى عليك الاهل و الاعداء
    و شببت حين البأس في صحراءهم جبلا تطاول نخيلك الجوزاء.

  • ام سلمى
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:13

    أشاطرك الرأي، في مفهوم ابليعة ، شخصيالا أرفض البيعة لذاتهاكمفهوم سياسي يعبر عن تعاقد بين الشعب والملك قوامه الالتزام من جانب الملك والطاعة من قبل الشعب وإنمالما اكتساه حاليا من طابع فرداني كانت له تداعيات سلبية على المجتمع والسياسة،
    بناء الدولة الحديثة لا يمنعنا من الاستفادة من إرثنا التاريخي وتسخيره في ما يخدم هذا الوطن.
    لقد أثرت نقطة مهمة في تاريخناالسياسي ألا وهو دور العلماء، الذين كانوا يشكلون النخبة آنذاك في تغيير وتعديل مسار الحكم.
    الآن ، وبالرغم من ما نشهده من تأثيرات إقليمية ودولية يمكنها أن تساعد في توفير مناخ لتغيرات على المستوى الوطني، لازلنا لحد الآن لم نلمس إرادة حقيقية للتغيير لا من جانب الملك ولا من جانب النخبة.
    لم يبق إلا فاعل واحد هو الشعب، الذي راهنوا على أميته وإفقاره إلى حد الاهتمام بلقمة العيش لا أكثر. من رحم هذه الفئة خرجت أنا وغيري من أبناء الشعب رافعين شعار لا للأمية السياسية، لا للفساد الذي يولد الطبقية ،الفساد الذي نخر كل قطاعات الدولة بما فيها التعليم الذي تعلو أو تسقط به الأمم.

  • أحمد
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:39

    مقال في الصميم من رجل صادق، أتمنى من رجال العدالة و التنمية أن ينصتوا لصوت الشعب الطامح للتغيير ، فقد طال زمن الاستبداد في هذا الوطن ، أتمنى من الأستاذ عبد العالي حامي الدين و المحامي الرميد و غيرهم من الشرفاء بالعدالة و التنمية أن يسقطوا المدعو عبد الاله بن كيران و السلام

  • عبد الحافظ
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:41

    أتمنى و أدعو الله أن يرشد حكامنا الى الرشد والسداد ، وأن يأخذوا العبرة من التاريخ حتى لا تفوتهم الفرصة كما فاتت حكاما آخرين.

  • Fouad
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:15

    أعجبني كثيرا تحليل كاتب المقال الذي أوضح كثيرا من الأمور المحورية بطريقة سلسة و متاحة للفهم !

  • abdo zaari
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:51

    ادا اراد محمد السادس ان يبقى محبوبا عند المغاربة ان يلغي البيعة واصحاب الله يبارك في عمر سيدي وبسط الزرابي في الشارع والغاء اوتعديل بعض بنود الدستور والابتعاد عن التجارة مند الاستقلال الى الان نعترف بالملوك التلات اما اليوم فالملك اصبح لعبة بين الهمة والماجدي والياس العماري وماخفي كان اعظم نحن مغاربة لسنا بدمى من صنع الصين نعم لملكية برلمانية وبرلمان نزيه وسيادة لكل المغاربة على وطنهم ومحاسبة المسؤولين الكبار من وزراء وجنرالاات ومستشارين ملكيين ليكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه المساس بكرامة المواطن

  • thami
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:53

    je crois que la monarchie tel qu’elle est doit changer maintenant et vite on doit passer a la monarchie parlementaire ou le roi regne mais ne gouverne pas , mais qui garde le porte feuille de l’armee, c’est la seule solution et c’est la petition de la majorite des marocains en ce moment la , aussi separer la religion des affaires de l’etat et de la politique

  • عادل
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:25

    في بداية المقال أحسست أن هذا الرجل يعرف جيدا ما يحدث لكن في الأخر ظهر أنه أحد المطبلين المعجبين بالأنظمة الأوروبية و أحد الداعين إلى نسخها, من غير أن يعلم أن البيئة المغربية تختلف تماما عن البيئة الأوروبية فنحن دولة مسلمة نستمد أصول الحكم و تعالم الحكامة الناجحة من ديننا الحنيف, أذن فما دور أمير المؤمنين إذا كان يسود و لا يحكم هل لهذا معنى في ديننا الحنيف أم أننا فقط مبهورين بالتقدم التكنولوجي و الإقتصادي و الإجتماعي الذي يحققه الغرب و نتشوق لنسخ تجاربه في التدبير دون دراسة الإمكانيات . ما أريد أن أقوله هو أن المشكل في المغرب ليس في نظام الحكم بل إنه الأحسن و الأنجح بين الدول العربية,المشكل في البنية الإجتماعية للشعب و في العقليات الفردية بالخصوص لماذا دائما ننظر إلى الرؤوس لكبرى أنها هي الفاسدة مثلا مدير مدرسة صغيرة لا تتجاوز ميزانيتها 30000 درهم نجد أن هذا المدير يتلاعب ب 20000 درهم خارج إطار تدبير المدرسة بينما وزير ميزانية وزارته يتجاوز 10000000000 درهم يتلاعب أيضا ربما بنصف الميلغ لماذا ننظر إلى هذا الوزير و لا ننظر إلى مدير المدرسة إذا كان ممثل تلاميذ في مدرسة يتلاعب ببعض الدراهم التي جمعها هؤلاء الأطفال من أجل حفلة صغيرة في أخر السنة فما فما فائدة تنحي هذا الوزير مادام خلفه”الفتحة على الام” في الطريق

  • fatima
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:27

    الطبقة السياسية في حاجة ماسة لمثل هذه التدقيقات والتحليلات العلمية الرصينة التي سيستفيد منها العلمانيون والإسلاميون
    كما عودتنا دائما ..كنت رائعا

  • MAATI
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:11

    مستقبل الملكية رهين بتحديثها لتجاري الملكيات الأروبية الديموقراطية، شعبية الملك يمكن أن تهتز في أية لحظة إذا النظام بقي في إنتظار المستجدات على الساحة في حين أن المغاربة ينتظرون من الملك إشارة قوية وإرادة فعلية للتغيير

  • سفيان
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:29

    يدعي هذا ان النبي الاعظم صلعس لم يترك نضام يتبعهو المسلمون في الحكم
    و يقول ان الحسن الثا ني نجح في رسم اسلوب في الحكم لاحولا ولاقوة الا بلله هذا هو زمن الخذلان والهل اتقي الله
    انشرو من فضلكم

  • عبد الله.ص
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:55

    توفي الرسول عليه الصلاة والسلام ولم يترك وصية بمن يخلفه، ولم يترك كتابا يحدد فيه شكل الدولة وطبيعة النظام السياسي الذي ينبغي أن يسير عليه المسلمون من بعده، لكن ترك لهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وترك لهم قول الله عز وجل:” وأمرهم(المسلمين) شورى بينهم”، وعبر قرون لم نر من يشاورنا في اختيار الحاكم، اللهم الوراثة كما تورث الثروات.
    و كل نظام سياسي يحقق العدل والشورى والحرية والمساواة والكرامة والتقدم فهو ينسجم تماما مع مقاصد الإسلام وشريعته، وهل تحققت لدينا عدالة أو مساواة وكرامة، ربما تحققت للفوق وللحاشية، وإلا ما قولكم، في البطالة المتفشية في عموم الشعب؟، وما قولكم في الأحكام الظالمة الصادرة في حق الصحافة المستقلة، وفي حق المعارضة، إن في عهد الملك الراحل، أوفي عهد وارث “سره”؟، وعن أية كرامة نتحدث، و المساجن( أصحاب الرأي) يعذبون أشد التعذيب الجسدي و النفسي: اغتصاب، صعقات كهربائية في الأعضاء التناسلية…
    فإذن، النظام القائم يحتاج إلى مراجعة شاملة.

  • منى
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:31

    اتعجب لهذا الشباب الكادح كيف يطالب بالإنتخابات نزيهة وهو بنفسه من يأخذ الرشوة لكي يدلي بصوته على من ينهبون المال العام جل شباب 20 فبراير خونة ان وضعهناهم في منصب ما سيتصرفون بالمثل المحسوبية والزبونية واباك صاحبي وعائلتي هي الاولى واولاد هم الاولون في المناصب لذا يجب الاصلاح الجدري هو ان يبداء الشخص بإصلاح نفسه جيدا وان يأخذ عهدا أمام الله بأن لا تكون هناك أي خشونة لما يوله أي منصب.
    الانسان ضعيف جدا إمام شهواته ومتطلاباته، في نظري كيفما كان الشخص فإنه لايمكنه أن يكون نزيها حتى اولئك اللذين يتشدقون بألأحزاب الإسلامية من عدل واحسان ، والعدالة والتنمية لنترك العبارات الاسلاميةجانبا يجب ان يوظفها هؤلاء لنفسهم بمعاملتهم مع الناس من غير أن يختبيء الغدار وراء الاسلام وهو لا صلة له به في معاملته نحن والحمد لله مسلمون مؤمنون بالله وحده لا شريك له ونشهد أن محمد صلى عليه وسلم رسول الله. كما اننا نحب وطننا الحبيب وملكنا الهام.

  • حميد الناجي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:57

    ليس في الاسلام شئ اسمه الملكية، كما ليس هناك توارث للحكم من أب إلى أب، بل من أعظم ماجاء به الاسلام القضاء على نماذج الحكم التي تحرم الناس من حقهم الطبيعي في تقرير مصائرهم وتدبير شؤنهم بيعدا عن الشمولية والاستبداد وتوظيف الدين لأغراض سياسية وشخصية..كما هو الحال في النظام الملكي الوراثي..
    الناس بحاجة إلى معرفة هذه المفاهيم التاريخية التي لاتمت بصلة إلى الدين:
    الملكية – امارة المؤمنين- الامامة العظمى – ولاية العهد

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:35

    الجرد التاريخي و قصر الفقرات المتماشي و وحدة النص خرج عن عقاله في الخاتمة. حيث يمكننا القول بأن المقال يفتقد لحلقة وسطى. العنوان كالجبل و تلته مقدمة طويلة و جميلة و هي على العموم من أدبيات البحث في الدستور المغربي لكن لم يتمخض هدا الجبل إلا عن فأر صغير حينما تم الختم بمادا نريد مباشرة بعد ما كان يرتئيه علال الفاسي.ضحك على الدقون ليس إلا. و هسبريس مسؤولة عن مثل هده الكتابات مع كامل الأسف

  • الدكتور الورياغلي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:37

    من أعجب العجب أن ترى إنسانا مجهول العين والحال يتحدث بملء فيه أن النبي (ص) لم يترك ما يدل على كيان الدولة الإسلامية ولم ولم الخ تلك الخزعبلات.
    ————
    وليس لدي وقت لأرد به على الكاتب ردا مفصلا، ولكن حسبك أن ترجع إلى كتيب صغير لأبي المعالي الجويني اسمه ( غياث الظلم في التياث الظلم) أو ( الغياثي ) ولا بأس أن تقرأ بإزائه كتاب الأحكام السلطانية للماوردي.
    فعند ذلك يتبين لك كيف أن النبي (ص) لم يعتن بشيء مثل اعتنائه بكينونة الدولة الإسلامية ووظائفها ورجالاتها، وذلك عبر العشرات من الأحاديث والعشرات من الآيات القرآنية، وعبر الكثير الكثير من مواقفه صلى الله عليه وسلم في سيرته العطرة وحياته الزكية.
    ————
    أنتم يا هؤلاء الكتاب: تتخذون من عدم علمكم بشيء دليلا على العدم وهذا بعينه هو الجهل المركب، ونسأل الله العفو والعافية .

  • KARIM
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:13

    DE QUELLE DROIT VOUS PARLEZ AU NOM DU PEUPLE, LE JOUR DES MANIFESTATIONS IL AVAIT MEME PAS 100 000 PERSONNE CA REPRESENTE MEME PAS 0.01 %

  • حمودة
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:23

    تحركات الملك في ربوع المملكة هي سبب شعبيته ،ولكن الآن الشباب الذي يمثل الأغلبية ورصيد المغرب في المستقبل يطلب من الملك أن ينتقل إلى السرعة القسوى ، فلا حل بدون ملكية على النهج الغربي ،فالمغرب أقرب من الغرب منه إلى الشرق المثخن بالدماء والحروب الدينية والطائفية ؛ فغالبية المغاربة يريدون بقاء الملكية تحت قيادة محمد السادس ولكن بمنهاج ودماء جديدة

  • ملاحظ منطقي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:59

    كل هدا جميل ولكن مع شعب واعي, أما والحال أن فينا سدجا ويمكن لأي دجال أن يستغل أميتهم الدينية فيلبس الآيات والأحاديث لباسا على مقاسه ويدخلهم تحت غطاء سميك لا يرون ولا يسمعون ما بخارجه إلا بإرادته. فإدا كان هدا الدجال له هوس الخلافة, فلن يعترف لا بعدل حتى لو كان عمر بن الخطاب نفسه يشرف عليه, ولا بديموقراطية حتى لو كانت من أرقاها.
    الحل في نظري هو أن لا تكونوا له حطبا يحرقكم للوصول إلى هدفه.

  • إلياس
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:01

    بسم الله الرحمان الرحيم .. يبدو و كأننا نعتز ببرلماننا الحالي !! كيف لهؤلاء أن يستلموا مسؤوليات أكبر و الغياب عن القبة ينهش عظامهم !!! هل تريد أن تعطي السلط لمجموعات لا يتكلمون حتى لغتهم بطلاقة !!! لا تنسى أن البرلمان المغربي لديه أكبر نسبة تغيب !! إن أردنا ملكية برلمانية فلنبدأ أولا بمحاسبة أنفسنا ( أتكلم بالدرجة الأولى عن رجال التعليم و من ثم كافة أطياف المجتمع ),ثانيا ,محاسبة البرلمانيين …
    أما عن 20 فبراير ,لا تعمم يا أخي !! كيف نفسر خروج بضعة ِآلاف في مدينة كالدار البيضاء ؟ لذا فحركة 20 فبراير لا تعبر سوى عن مجموعة من الإخوان لا الشعب !
    تكلمت عن بريطانيا … أثقافتنا مماثلة لهم ؟ أمستوانا الفكري يصل إلى ما هو عليه لديهم (أتكلم عن وعي المجتمع )؟ بالتأكيد لا ..
    “إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم” … إذا حدث و كنا مسؤولين أمام الله عن أي شيء نقوم به … عندها أنا معك في المثال البريطاني في بعض من نقاطه … تحياتي لكل غيور على وطنه

  • Rashed
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:25

    من هم المغاربة الذين نزلو إلى الشارع يوم 20 فبراير؟ بالطبع ليست الأحزاب السياسية التي تمثل المغاربة لأن المغاربة قد فقدو الثقة في الأحزاب السياسية و حتى المعارضة منها. حركة 20 فبراير من تصميم و من تأليف أحزاب و جماعات منبوذة و محظورة التي كانت تتربص بالمغرب وتنتظر الفرص للإنقضاض على المغرب و الضغط على اليد التي توجعه وهذا ما تأتى بالفعل.

  • chrif bouamama
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:15

    هو أمل الشعب الذي خرج يوم 20 فبراير وسيخرج يوم 20 مارس للمطالبة بالإصلاحات..
    أقول أن الشعب(20 فبراير..20..20…) الذي خرج وسيخرج لن يفيد الشعب في شيء، إلا الفوضى التي يتقنها، أما مطالب الشعب الناضج فتفتح فيها نقاشات معمقة لرؤانا لواقعنا المغربي والمغربي فقط، لا استنساخ ولا تقليد ولا والو. أما الشعب الذي تتحدث باسمه ويتحدثون باسمه بدون خجل فيريد اصلاحات تتماشى مع واقعنا المغربي وفي إطار الضمانة الملكية التي يريد الشعب الذي تتكلم عنه(20 فبراير..20..20…) العبث بها، لكن هيهات هيهات ..فعمل العقلاء مصان من عبث السفهاء المقلدين، ونصيحة لهؤلاء الذين لا يتقنون أي شيء إلا التدمر ولعب دور الضحية أن يساهموا المساهمة الجادة والمعقولة في التغيير الذي نتمناه جميعا لكن بالعلم والحكمة، لا بالجهل والتقليد وحفظ كلمات من هنا وهناك ..والسلام

  • أبناء البوغاز
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:27

    قبل أن أتغرب، اليوم أحصي تركتكم
    آخر كالم في السياسة
    كثر الحديث في الآونة الأخيرة، عن الاحتجاج وثقافة الاحتجاج ومطالب الإصلاح وأحيانا أخرى مطالب التغيير في رجة غير مسبوقة، مشحونة بالتطورات الإقليمية مع كل ما حملته من انتقالات < وقطائع> تبدو لأول وهلة حتمية لا مفر منها في عالم كان يوصف بالسكوني والراقد في غياهب التاريخ.
    ونحن في هذا المقام لا نريد الخوض في تفاصيل الحدث <المدوي> بقدر ما نسعى إلى الابتعاد بمسافة كافية عن انفعالات اللحظة بكل امتداداتها. ونترك جانبا ولو بشكل لحظي أسئلة محددة ( بكسر وإدغام الدال الأولى) من طينة لماذا هذه الانتقالات؟؟؟؟ وكيف حدثت؟؟؟؟ وما أفرزت وستفرزه في غضون الشهور والسنوات القادمة؟؟؟؟.
    سؤال التغيير؟؟؟
    من البديهي في الأدبيات السياسية، الحديث عن التغيير السياسي كمؤشر أساسي لتصنيف الأنظمة ورصد حركيتها وتفاعلاتها الداخلية والخارجية، لكن التغيير الذي أقصد في بلد كالمغرب، هو حالة انتقال من نموذج أو وضع معين إلى وضع آخر، بكل ما يرافقه من قطائع وامتدادات. فمطلب التغيير < والإصلاح الجدري> كما يحلوا للبعض تسميته، يقودنا بالضرورة إلى الحديث عن النمودج الهدف والذي يسعى التغيير، الوصول إليه عبر مسارات أساسية وفق ضبط منهجي للسيرورات الحقيقية التي تحكم قانون تطور البنيات الفرعية للنظام برمته……………..مانعرف.

  • مغربية حرة
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:21

    انا بعدة مكرهتش تزيد تتوسع سلطات الملك
    واش باغيين تحيدو السلطات للملك وتعطيوها للمرتشين وكروش لحرام ياكلو الشعب.
    عاش الملك نعم للملكية الدستورية لا للملكية البرلمانية.

  • belabbes
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:29

    السلام
    ان النبي(ص)ترك خليفته “حديث الغدير”وحديث من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية”هناك سورة الولاية تدبر القران
    المشكل هنا ما هو امام العادل الدي
    يجب اتباعه والسلام

  • ADIL
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:31

    أمر البيعة جلل يجب أن يتكلم فيه العلماء .

  • tanjawi
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:33

    ماذا تقول ياكاتب -توفي الرسول عليه الصلاة والسلام ولم يترك وصية بمن يخلفه، ولم يترك كتابا يحدد فيه شكل الدولة وطبيعة النظام السياسي الذي ينبغي أن يسير عليه المسلمون من بعده.
    الرسول ترك لنا كل شئ كتاب الله هو القران الكريم والسنة النبوية الشريفة كل هذا وتقول لم يترك لن شئ الحكام هم من ضيعو كل شئ ولكن فجر الحرية قادم أتمنى أن يكون 20 مارس مسيرة مليونية سلمية حتى يعرف الحكام أن نحن شعب له كلمته وليس غنما في زريبتهم العيش بكرمة أو الموت .

  • محمد حميش
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:45

    مقال علمي جميل لأستاذ جامعي نشهد له بالكفاءة و النزاهة و حب الوطن …أتمنى أن لا يعلق الغوغاء

  • الصحراوي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:35

    فليعلم الجميع ان اغلب الدول تحسدنا وتكرهنا على مانحن فيه من استقرار وحب لملكنا الهمام اطال الله عزه: جاء عبد الله بن عمر رضي الله عنه إلى عبد الله بن مطيع حين كان أمر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال : اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة . فقال : إني لم آتك لأجلس أتيتك لأحدثك حديثاً ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية ] صحيح مسلم 4/549 . والمراد بالبيعة في هذا الحديث بيعة إمام المسلمين أو خليفة المسلمين الذي يبايعه أهل الحل والعقد من أمة الإسلام وهذا الحديث<انشرو لي ولو مرة اكنتم دمقراطين

  • med
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:37

    فيما يتعلق بما ذكره هذا الكاتب حول علال الفاسي هو وهم ما بعده وهم و حتى إن كان ما ذكرته عنه صحيح فإنه كان حبرا على ورق. لأنه كثير من الذل اليومي الذي نعيشه اليوم هو من نتاج هذا الزعيم المزعوم و ملكه ومن مخلفاتهم، جشعهم هو الذي أنتج “البوليساريو” عن طريق وثيقة مسمات للمطالبة “بالإستقلال” فقط على النصف الشمالي للمغرب عدا الثغرين والجزور المجاورة لشواطئنا، أما جنوبه في نظر آل فاس لا يستحق المعانات و ما يستحقه هو الظفر بمناصب غالية قلوبهم في إنتظار أن يجري تمريرها و توريثها لأولدهم. هم الذين وراء فزاعة الريف و تخوينم لدى السفاح المسمى بحامي الوطن و الدين وتركهم لساكنة الشمال يغتربون في دياجير أعالي البحار و ركوب قوارب الإنتحار والبقية لحفدة علال الفاسي ليسردوها على الشعب.

  • FARAJI
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:17

    la monarchie a toute a gagner d’etre plus moderne et plus democratique, disons une monarchie photocopie d’espagnole avec quelques exceptions , que le roi guide cette revolution puisqu’il est respecte et aime par les marocains et meme par les manifestants et les jeunes du 20 fevrier , ces jeunes ne veulent la revolution style castro ou guevara ,mais des changements radicales dans notre systeme

  • avotre
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:33

    ” تتنافس في إطارها الأحزاب السياسية من أجل الحصول على سلطة حقيقية تمكنها من تدبير الشأن العام” هاهاهاها وكأن الاحزاب الموسمية ان صح التعبير في المغرب تحاول حل المشاكل لكنها وللأسف محاصرة ولا تستطيع عمل شيء !!!!! المشكل الحقيقي يشمل الاحزاب ايضا لغياب دورها تماما في الساحة الوطنية والاخطر من ذلك افتقار المسؤولين المشرفين عليها لمبادئها فاصبح من العادي جدا تغيير الانتماء السياسي للحزب حسب مردودية هذا الاخير في بورصة النفود والسلطة وامكانية الحصول على منفعة شخصية فقط,

  • Hicham
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:43

    A qui delive ces pouvoirs?,Le parlement est toujours dormis,je vous prie de ne pas imiter un modele de monarchie ESPAGNE et ANGLETERRE,chaque pays ayant sa particularité.

  • يحيى الطنجاوي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:03

    ليس لدينا مشكل مع الملكية، الملك هو موحد البلاد من شمالها إلى أقصى جنوبها وله كامل الصلاحيات، المشكل المطروح مع الشلاهبية لي باغين يديروا فيها مناضلين و ثوار وووو كل ما هنالك تقليد أعمى للمصريين والتونسيين واحد باغي يدير فيها وائل غنيم واحد باغي …
    الحاصول عندنا مشكل مع المتملقين و صافي

  • محمد بولوز
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:45

    كلام أخي حامي الدين موفق منسجم ومقاصد الشرع لأننا أمرنا في ديننا بالإحسان في كل شيء وبالدفع بالتي هي أحسن وبالتشوف إلى الأفضل والأرشد وكلما تم التوافق على حكم يوسع من دائرة الشورى ويقوي المؤسسات ويرسخ الديموقراطية الحق كلما اقتربنا إلى الحكم الراشد وزالت العديد من الإشكاليات وتمت محاصرة الاستبداد واحتكار السلطة والثروة وتم تجنيب البلاد الهزات والزلازل التي يسببها الفساد والطغيان ولا خوف أبدا من الديموقراطية والحرية فلن يأتي من ذلك إلا الخير للحكام والمحكومين وسيفتح الباب للمنافسة والمسارعة في المعروف والخيرات ويكون البقاء للأصلح والأقوم والأرشد وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.

  • rebelle amazigh
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:47

    المغاربة لا يريدون ملكية دستورية علينا اول اسفاط الحزب الفاسي لنتسور ملكية دستورية في عهد الفاسي سيرجع بالمغرب الى الوراء ادن علينا اول طلب حل حزب لاستفلال لانه حزب عنصري يجر المغرب الى الضلمات والخراب و العنصرية

  • hamid radi
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:49

    notre souffrance tjrs existe parceque on encore des proches du roi qui rédigent des rapports basés sur des mensonges,par exemple les explosions du 16 mai 2003 et le prison secret de temara,le vol des budgets nationales,pourquoi le roi pendant huit ans n’a pas ouvrir une enquette sur le prison de temara malgré les épreuves sue les enlévements hors la loi des milliers des innocents et je suis parmis eux,aussi quelle est la résponsabilité de fouad ali el hemma et son camarade le géneral laanigri sur les la creation du loi du térrorisme et les massacres des innocents au prison de temara,j’éspére que mohamed sebbar prend le dossier en main pour connaitre les résponsables impliqués aux violances de l’état contre les victimes d loi du térrorisme rah wellah mantfak hta tbane lhakika ou yebane lhak,j’insiste tjrs que le roi donnera l’ordre pour mettre fin a notre souffrance en construisant ensemble un état ou il régnera les droits de l’homme basé sur la libérté t la fratérnité,j’éspere que le roi m’écoute our le bien d notre pays….

  • عزيز
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:19

    بسم الله الرحمان الرحيم على الاخ الكاتب حامى الدين واتمنى بالفعل ان تكون من حمات الدين بالفعل اولا عليك ان تعرف ان الدين الاسلامى من الخليج الى المحيط اسغلته الملكيات العربية لصالحها وركبت فوق الدين والدين الاسلامى عند ملوكنا فقط من الحنجرة الى الفوق اما القلوب فهى فارغة منه ويكفيك ان تنظر فى داخل مجتمنا المغربى دور القران الكريم تقفل الناهون عن المنكر والفحشاء فى البلاد يسجنون الخمر والدعارة والسياحة الجنسية فى بلادنا فى تطور مدهل الغنى الفاحش للحكام والفقر المدقع فى اوساط الشعب اى اسلام هدا تتحدث عنه استفق ايها الكاتب انه اليوم عصر الشعوب والكلمة ستكون للشعب الله الوطن الشعب

  • عبدالعزيز
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:39

    من أين لك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يترك لنا شيئا نسير به حياتنا؟؟؟ ألم يصلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك فينا كتاب الله عز وجل ” قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين..” ألم يترك لنا منهجه الرباني ” تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا” أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
    فإن كنت معجبا بالديموقراطية فدافع عنها لكن لا تسيئ إلى ديننا الحنيف وما الديمقراطية في عدل الإسلام إلا استبداد وظلم لا تخدم إلا مصالح “الأسياد”

  • Ramos
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 13:03

    عن الوحدة الوطنية وعن الهوية المغربية المتنوعة والمتعددة وعن الاستقرار الاجتماعي وعن الخصوصية الحضاريةو الدينية والتطور التاريخي و السياسي المتميز: انها أهم محددات الاستثاء المغربي

  • Gondolf
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 13:05

    vive le Roi mais pour donner le bon exemple pour les gents du pouvoir et les grands noms du bled , il faut qu’il vend tout ces palais à l’étranger ainsi de vendre tout ces actions dans les entreprises multinationales pour les investires au Maroc.
    comme ca il donnera le bon exemple à tout les autres
    !!!
    et pour garantir son trône il faut que la constitution soit modifier à fin qu’il aura au bled “malakiya barlamaniya” et comme ca tout ces chiens qui se cache derière seront juger loyalement mais d’abord il faut tuer un grand ennemie pour la nation c celui de la corruption !

  • khalid
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:43

    قال (ص) تركتم على المحاجة البيضاء ……….. لا يزيغ عنها هاااااااااااااااااااالك . الرسالة موجزة وواضحة, و الدستور الاسلامي كلنا سواء في الحقوق و الواجبات و ااكد على الواجبات , لانه (ص) كان يتدور جوعا كاصحابه… رغم انه كان مستجاب الدعاء, ان سال اعطي, فداك بابي و امي يا خير البشرية

  • الجيلاني نحلي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:45

    لم يعرف المغرب في تاريخه نظاما آخر غير الملكية منذ عهد ان كان يسمى شنقيط او موريطانية ( اكثر من 5000 سنة) وكان جغرافيا هو شمال افريقيا حتى نهر السينغال مند عهد الوندال وإلى يومنا هذا والملكية في المغرب كانت داءما متحركة وغير جامدة على نظام واحد وهدا هو سر خلودها التاريخي، تتجاوب مع طموحات الشعب المغربي وكانت تتغير سياسيا و دينيا وجغرافيا حسب الظروف التاريخية والجغرافية للمنطقة، واليوم وحسب التاريخ المنطقي للملكية في المغرب ستكون الملكية عند الموعد المنطقي للتاريخ وستتغير إن شاء الى ملكية برلمانية أو إلى ما يستوجبه التاريخ بشرط إذا كانت الأحزاب في مستوى الوعي الملكي و الشعبي الحاصل الآن، الشعب والملك في واد والأحزاب في واد آخر ويظهر أنه إذا كانت ثورة للتغيير فيجب أن تكون ضد ممتلي الشعب لأن أكثرهم دخل عالم السياسة للأستتمار المادي بها أو لحماية استتماراته من المحاسبة والضريبة عنها.
    نداء إلى الذين ينادون بملكية برلمانية بالله عليكم هل في البرلمان من ممثلين للشعب لهم القدرة الأدبية والأخلاقية والدينية والسياسية لتسلم الأمانة من الملك؟ لا ثم لا لأنهم خرجوا من أرحام أحزاب لا تمثل إلا أناس من الشعب الهدف من التحزب عندهم هو تكوين لوبيات من المحسوبية والزبونية. لتوضيف أبنائهم أو قضاء مصالحهم، والإنقضاض على حقوق إخوانهم . ليس لهم في الوطنية من شيء.
    لدى وإلى أن تتكون أحزاب أخرى قادرة على تحمل المسؤولية . ستبقى الملكية على ماعليه ويبقى الملك يحكم ويسود.
    و لصيرورة التاريخ ستتحرك الملكية ولن تبقى جامدة و سيبقى الملك كيف ما كان الحال هو أمير المِؤمنين ضامنا لوحدة الشعب و تبقى الدولة العلوية في الملك الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

  • ماء العينين
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:35

    كم تمنيت على شباب 20 فبراير أن يجعلوه طلبا واحدا وحيدا نريدها ملكية برلمانية يسود فيها الملك ولا يحكم والتي تحكم هي الحكومة لتحاسب على كل صغيرة وكبيرة بعد انتخابات نزيهة بإشراف دولي ولا يزايدنّ علي أحد بالمواطنة فما يشوب انتخاباتنا من تزوير وتقطيع على مقاس النظام غني عن التعريف آن الأوان لنقولها بدون نفاق…الحكم المطلق فساد مطلق ولا يعقل أن نحاسب حكومة لا تقوم بأي شيء ويترك من يقوم بكل شيء…فالله سبحانه وتعالى هو وحده الذي {{لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ}} [سورةالأنبياء : 23الآية]
    وقد بدت زلاتكم للعيان يا سياسويين الذين يمدحون الملك في حياته ويجلدونه عند مماته فقولوها له بدون نفاق فالتاريخ لا يرحم.
    ******
    مقال جميل دكتور عبد العلي.

  • عبد الرحيم المكناسي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:41

    انا بغي نعرف هادوا لي بغيين احيدوا السلطات الملك لمن بغيين اعطيوها اصحاب هد الفكر معروفين وهم قلة فاحدروا المغاربة ركم في نعم و نعم ان تعدوها لن تحصوها ولله الحمد لن تعرفوا قيمةهده النعم حتى تفتقدوها لا قدر الله احدروا الاعداء الاصلاح ياتي بالتدريج لا بالتهريج التصليح يبدا مني ومنك وهكدا يجب ان نصلح للمستقبل لا ان ندمره بافكار اناس دمروا انفسهم فاصبحت خبيثة ولله الامر كله

  • توفيق أبو نصر الله
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:47

    سئل أرسطو حول أقضل الدساتير فقال ( لمن وفي أي وقت ) , وهو الدي كرس حياته لدراسة الدساتير وأفضلها والأنظمة السياسية وأعدلها , وبعد التحية للأستاد حامي الدين على محاولته التنظيرية للنظام البرلماني في المغرب , على ضوء تاريخ البيعة وواقعها , ملامسا مؤسسة امارة المؤمنين في الحقلين الديني والسياسي , أود أن أشير لبعض الملاحظات
    1/ لم يشر الاسلام كدين, لنظام للدولة بعينه, وترك الأمر للشورى , انطلاقا من استقراء بسيط لمجموع الأيات القرأنية , المنظمة للهيكل الدولتي , نجد أتين فقط ( وأمرهم شورى بينهم) و( وشاورهم في الأمر), ولنا أن نتعتبر من دلك فتح باب الاجتهاد على ضوء الواقع والمعطيات المادية والروحية للأمة , وما راكمته من تجارب في ميدان تسيير الشأن العام ,هدا وأن الاختلاف قائم بين من يعتبر الخلافة خلافة الله في أرضه , من دلك مثلا القول المأثورلعثمان بن عفان رضي الله عنه(هدا قميص قمصه الله لي ), ومن يعتبرها خلافة الرسول في الدب عن البيضة وحماية الدين ( كابن خلدون مثلا), وان كا الشهرستاني يعتبرها قاعدة دينية , في كتابه الملل والنحل حينما أسرد ( ما سل سيف في الاسلام على قاعدة دينية مثلما سل على الخلافة في كل زمان ومكان) , فان بعض الخوارج والمعتزلة , من يعتبرونها ليس كدلك , وهو رأي يحتمل الكثير من الفصاحة والمنطق , اد هي واجبة عقلا لا نقلا , ولنا أن نستقرأ التاريخ السياسي الاسلامي لنقف على التعارض الصارخ بين النص والواقع , مستحضرين قول الأستاد المقتدر المرحوم عبد الله ابراهيم في احى محاضراته في تاريخ الفكر السياسي ( تاريخ الخلافة لم يكتب بأقلام المؤرخين ولكن بسيوف المحاربين) .
    2/ان كل دعوة الى نظام برلماني في شكل ملكية دستورية, يعتبر سابقا لأوانه لأن قيمة النص في قابليته للتطبيق وفي نجاعته على أرض الواقع , وفي كونه افراز لمتطلبات مجتمعية , ويمكن التدليل على دلك بالرجوع الى سوسيولوجيا التنظيمات السياسية المغربية.

  • مغربي حر
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:49

    ياأخي منصور نفيت كل مكونات المجتمع المغربي ،ونزعت عنهم صفة الاصلاح . فإلى أي فريق تنتمي أنت ؟وما هو وزنك ؟ وعن أي شعب مغربي تتحدث ؟ إذا خصمنا من الشعب المغربي الاستقلاليين والاسلاميين والحركيين فمن سيبقى معك؟ فلا أظنك إلا قد أصابك من الهلوسة ما أصاب ندك القدافي. أما عن تقديم المملكة البرلمانية عن الإصلاح الاجتماعي والاقتصادي فأقول لك أن الإصلاح الاجتماعي والاقتصادي طولب به في ظل الملكية السائدة ألف ألف مرة والنتيجة هي ما تراه فءة قليلة تستفرد بمقدرات الأمة والغالبية تعيش الضنك.والمثل المغربي يقول “لما صفى ما يشرب” وكيف نصفي وراس العين مخوض؟

  • Zooom
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:07

    أرجو من هسبريس مستقبلا أن تعمل على نشر دستور المملكة المغربية ، لقد اتضح لي أن أغلب المغاربة دون احتساب الأميين منهم لم يقرؤوا هذا الدستور و لم يتمعنوا في مضامينه .الدستور المغربي في صيغته الحالية يعتبر في نظر فقهاء القانون الدستوري دستورا يفي الى حد مـــــا بالغرض المطلوب ، لكن الاشكال يكمن في عدم تطبيق و تفعيل عدد من فصوله ومواده .فحق الاضراب مثلا يضمنه الدستور ،لكن حتى الآن لم يصدر أي قانون تنظيمي في شأن هذا الحق …. لكن حتى نكون منصفين كذلك ،الدستور الحالي يحتاج الى تنقيح يساير المتغيرات و التحديات الراهنة ، و هذا ما دعى اليه جلالة الملك بكل ذكاء و مسؤولية في اشارته الى اختيار نظام الجهوية الموسعة ،لأن هذا الأخير سيتطلب قطعا تعديلا للدستور في الكثير من مواده و فصوله .
    ّّّّّ=========
    بالمناسبة أدعو شباب حركة 20 فبراير أن يقرأوا دستور بلادهم قبل المطالبة بمراجعته .

  • براهيم
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:51

    حامي الدين كتابك هدا غدي اجبد الصداع هذا موقف الخونة الاستقلالين اللي كان عليهم اقولوا هد شي شحال هدا ولكن مكانوش مسالين كانوا كيقراو برا وبوتنا حنا كانو كيجاهدو وسط لبلاد وكيحرثوا لبلاد وهم كانوا كيجمع العلم والمال ومنفعونا بحتى حاجة من هد العلم ولا المال خلينا اخويا مع ملكنا والملك كاين وشوف اش واقع لينا خلي الى فوض ليهم احكمونا وغدي اعدمونا

  • حسن الهاشمي
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:57

    الملك أمير المؤمنين والممثل الأسمى للأمة ورمز وحدتها وضامن دوام الدولة واستمرارها، وهو حامي حمى الدين والساهر على احترام الدستور، وله صيانة حقوق وحريات المواطنين والجماعات والهيئات وهو الضامن لاستقلال البلاد وحوزة المملكة في دائرة حدودها الحقة” الفصل 19 من الدستور وما يليه تكرس جميعها لهيمنة القصر على الحياة السياسية والاجتماعية وبالتالي الاقتصادية للمغاربة ومن هنا تسقط أكذوبة ريادة المغرب في الممارسة الديمقراطية كما صرح به الملك عند تعيينه للجنة الاقتصادية و… والتي هي بدورها وبطريقة تعيينها استمرار لممارسة رفضها الشعب المغربي ولا زال يرفضها والمتمثلة في استمرار احتقار الشعب وكونه غير قادر على تسيير نفسه من خلال مؤسسات ديمقراطية يختارها الشعب بنزاهة..
    للآن الشعب المغربي يقول ويطالب بتغيير سياسي عميق يقطع مع ممارسات سادت مند “الاستقلال” ممثلة بكونه(أي الشعب) على الهامش في حين أن قضاياه تدار من خلال مؤسسات صورية لاتهمها سوى نهب المال العام والاغتناء على حساب الشعب ومعتمدة على القمع المباشر أو الغير المباشر ومستغلة قضايا هي في الأصل نتاج لغياب الديمقراطية كإشكال الصحراء المغربية

  • ادريس
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:53

    بسم الله الرحمان الرحيم
    انا لاانتمي لاي اديولوجية ولاكن همي الدفاع عن بلادي مااستطعت علينا ان نضع استقرار البلاد فوق كل اعتبارلان حب الاوطان من الايمان فلا يمكننا الحديث عن ملكيية شبيهة بالملكيات الاوروبية لعدة اختلافات فالرسول (ص) اسس اعضم حضارة انسانية وكان يحكمها الى جانب صحابته عليهم السلام ياشباب المغرب تفطنو للمكائد المحبوكة ضد المغرب هذا لايعني اننا نطالب باصلاحات اقتصادية وسياسية في ضل الوحدة والاجماع الوطني فل نصلح انفسنا اولا حتى لانترك مجالا للمستغلين الذين يريدون الركب على الحدث
    واختم في الاخير بمقتطف من حديث الرسول (ص) يقول خير الخلق “تركت فيكم ما ان استمسكتم به فلن تضلو بعدي كتاب الله وسنتي” وهذا الحديث لو طبقه الحكام والمحكومين فلن نضل ابدا لان الرسول (ص) قال الله عز وجل “ما ينطق عن الهوا انما هو وحي يوحا علمه شديد القوى” صدق الله العضيم

  • Mohammed Reda
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:55

    ومن هو هذا البرلماني الذي يقوم بدوره كما يجب، هذا إذا حضر أساساً، وحتى إن حضروا فقد غابت عنهم الموضوعية وتبنّي مواقف تنبع من إرادة الشعب، مذا نفعل إذا كان البرلماني و الوزير في نفس الصّف وبينهم ـ خبز وملح ـ حتّى بثبت براءتهم ويتذكّروا أن الهدف من وجودهم تحت قبّة البرلمان هو أوّلا وأخيرا إيصال صوت الناس وتحسين وتنويع مداخيلهم فبعد اللّه جلّ جلاله يبقى الملك خير رقيب، ودورنا يكمن في اختيار الأنسب لتمثيلنا بغضّ النظر عن ماضيه أو حزبه، فالشّريف يتعلم والّص لا يزداد إلاّ جرما٠

  • هدهد سليمان
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:21

    هل هذا “بحث”، على شكل دراسة معمقة تعتمد على منهج معين، أم هي نص مقالة أخذتها كمقطع من “بحث” ما، أم هو نص ملفق و مرقع، من هنا و من هناك، تهدف أنت من ورائه إقحام “رأيك”، و ليتم عبره إدراج “فكرتك” التي تريد ـ أيها السيد “الباحث” ـ فرضها على الناس فرضا. و أنت لا تروم بها ـ أولا و أخيرا ـ إلا لهدف التقرب و التزلف لأصحاب الجاه و السلطة بالبلاد كما هو واضح جلي؟؟؟.
    ـ فبداية نص “مقالتك”، أي مدخلها، هو أولا عبارة عن ســرقـــة حرفــيــة من بحث للكاتب “أدونيس” بعنوان (الثابث و المتحول). و لقد كان من اللازم عليك أن تشير إلى المصدر أو المصادر المعتمدة لذيك كمراجع في بحثك هذا؛ إحتراما منك فقط لذكاء المطالعين لما تخطه يداك.
    ـ أن تسرق “مجهودات”(1)غيرك، دون تمحيص أو تحليل و لا إعلان بذلك، فذلك هو منتهى البلادة و الغباء.(2)
    مـــلاحـــظـة:
    (1)ـ و لا أقول إجتهاد علمي. لكون “بحث” أدونيس” كان و لا يزال مرفوضا من قبل البحاثة و المثقفين و الدارسين، و من كل التقاة المهتمين بالتاريخ العربي و الإسلامي؛” سواء أكانوامسلمين أو غير مسلمين، عربا أو غير عرب”. و السبب في ذلك الرفض هو أن بحث أدونيس كان بحثا “إيديولوجيا” محضا يخدم جهات[صليبية] تكن الكراهية و العداء للعرب و للمسلمين و لتاريخهم. و قد كان آباء كنائسها هم أصحاب تبني أطروحة ” بحث أدونيس” و الإشراف عليها. و لم يكن بحثه بحثا علميا خاضعا لشروط و ضوابط المناهج العلمية الصارمة.
    (2)ـ من الواضح أنك لم تطالع لا التاريخ الإسلامي و لو جزئيا. كلا، و لا حتى تاريخ نظام الملكية بالمغرب؛ لكي يكون عندك إلمام و معرفة بنظام”الخلافة” و “البيعة” قديما و حديثا. ثم بنظام الحكم “الوراثي” الحالي بالمغرب في عهد الدولة العلوية؛ وهو المأخوذ عن نظام ا”الموناركيات” الأوروبية؛ و تحديدا منذ عهد محمد الخامس بإشارة وإيعاز و تحريض من المهدي بنبركة.

  • karima
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:01

    انا بغيت نعرف هاد الناس علاش كايقولو الشعب المغربي اللي بغا يتكلم يتكلم على راسو اما الشعب المغربي بغا التيقاااااار وعن نفسي انا الحمد لله خدامة واخا في قطاع خاص ولكن الحمد لله انا المطالب دياولي هو العيش الكريم ودلك بتوفير مناصب الشغل للشباب و ينقصو من ثمن المواد الغدائية ومن ثمن العقار حتى هو .اما صلاحيات الملك فانا معنديش ثقة فاي شخص يحميني ويحمي وطني بحال الملك ومايقولش علي شي واحد انا من المخزن او المخابرات فكيفما انت عندك رايك انا عندي رايي وانا كانقول عااااااااااااااااااااااش الملك والله ينصره على من عاداه

  • توفيق أبو نصر الله
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:59

    أتفضل باتمام التعليق رقم 84 أعلاه.
    اد بالرجوع الى الأبحات التي قام بها سوسيولوجيون مغاربة من أمثال أحمد شقير, الطوزي, ظريف , وغيرهم , حول علم الاجتماع السياسي المغربي,
    و من خلال مساهمات رواد علم السياسة الكولونيالي بالمغرب , جون واتيربوري , بول باسكون ,أوكتاف ماري , كلود بالازولي, وغيرهم , ومن تسجيل و قع الحال بالمغرب من خلال الصحافة المغربية المتحزبة منها وغير المعلنة لتحزبها , ومن الاصدرارات الأدبية والايديولوجية للأحزاب السياسية المغربية , و من السيرورة التاريخية للأنظمة الدستورية العريقةالسائدة وتلك المنسوخة عنها بشكل حرفها من أنظمة رأسة الى رأسوية , ومن برلمانية الى شبه برلمانية ,يستنتج بأن اسقاط النظام البرلماني الملكي الدستوري بالمغرب, أمر لم تتوفر معه البنية التحتية اللازمة لاستيعابه و احتضانه وتشكيله , لحداتة عهد المغرب بالظاهرة الحزبية المرتبطة بمرحلة الحماية , من جهة , ولعدم احساس الفاعليين الحزبيين أنفسهم بمحورية الحزب السياسي في التنشيط الديموقراطي للحياة السياسية والدستورية , من خلال وظائفه التقليدية من تمثيل وتأطير للمواطنين ,ناهيك عن عدم استياعابهم لدوره الحديت من أداة للتنمية ولبلورة التصورات الاقتصادية والاجتماعية , بشكل يحافظ على دوام الدولة واستمرارها , افتراضا للجو الديموقراطي الدي يجب أن يسود في الهياكل الحزبية , والدي يجمع الجميع على غيابه , لبعد الفاعلين الحزبيين عن تبني مشروعية الكفاءة, والفاعلية , واستبدالها بمشروعية الزعامة التاريخية, والنضالية , بل والكارزمية في أحايين عديدة , مما لا يساعد على دوران النخبة داخلها بالشكل الدي يمكن أن يساعدها على تدبير خلافاتها الداخلية , والسهر خارجيا على بلورة برامجها من خلال الأجهزة المنتخبة الممثلة فيها .
    ان الرهان , اليوم , في نظرنا البسيط , ليس المؤسسة الملكية وتقزيم أو توسيع اختصاصاتها , وانما في تأهيل المشهد الحزبي , وتنشيط الهياكل الحزبية, حينداك , سوف تجد لا محالة المؤسسة الملكية , نفسها, تتخلى عن الأعباء التدبيرية اليومية للمواطن, من موقع الحكم والمراقب للعبة السياسية برمتها./.

  • moha
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:15

    La solution c’est de desoudre ces partis politique à la con au début après on parle

  • سعيد بورجيع
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:17

    “هذا هو سر نجاح الأنظمية الملكية في أوروبا وسر استمرارها” هذا الشطر الأول من الفقرة الأخيرة من مقالك هذا العجيب الذي أتيت به لتبرر موقفك. عجيب، لأنه لا مجال للمقارنة بين الملكية المغربية والملكيات الغربية التي تحلم بها لانبهارك بها فقط، دون تمحيص ولا تحليل مقدر للأمور وما وراءها، ودون استحضار البون الشاسع بين الدول الغربية والعربية والإسلامية من حيث الثقافة والهوية والعقيدة، وهو ما يحتاج إلى الإلمام بما يمكن أن أسميه العلوم “الواقعية” إضافة إلى العلوم السياسية أو غيرها…الشيء الذي يوضح الصورة بشكل أنصع، ويبين الحقيقة بشكل أرفع، ويعلم الإنسان “المتهور” كيفية كبح الجماح إذا ما نفخ فيه نافخ ألا يتسرع. ودعني أسألك: بالله عليك، هل قارنت شعوب الملكيات التي تتحدث عنها بشعب ملكيتنا المغربية واقعيا؟ أم طغت عليك الفكرة التي لم تنضج ثمرتها بعد عندنا إذا ما سايرناك وجاريناك فيها…؟
    “وهو أمل الشعب الذي خرج يوم 20 فبراير وسيخرج يوم 20 مارس للمطالبة بالإصلاحات..” وهذا الشطر الثاني من الفقرة الأخيرة من مقالك العجيب. ما هذا البهتان الذي سقطت فيه يا أستاذنا باختزالك “الشعب كله” في من خرج يوم 20 فبراير…؟ وأين من لم يخرجوا، ومن سوف لن يخرجوا يوم 20 مارس؟ أين وضعتهم؟ أليس خارج دائرة الشعب إذن؟ كفاك يا أستاذنا من التنطع، رأيك محترم، ولكنه على كل حال ليس صائبا. أنت رجل مؤطر في تنظيم تحكمه قوانين تبيح حرية التعبير…، وفي نفس الوقت لا تقبل التحوير، أي أن يجعل المنتسب إليه نفسه محورا يحول إليه الأنظار بضربه على بعض الأوتار تكاد تكون نشازا ولو بدت كأنها أنوار لا تضيء إلا بعض الأمتار. هل فهمتني يا أستاذنا؟ أنت والله عزيز علي ولكنني أخشى عليك من أمور لا تقدرها كما تقدرها الأغلبية الغالبة في شعبنا. أنت ملم بما هو واقع من تجاوزات بعض ممن لو أسندت لهم صلاحيات أخرى لجعلوا من المغرب ما لا ينفع معه آنذاك أي استغراب. لم لم تحدثك نفسك عن استمرار ملكيتنا قرونا؟ أجبني يرحمك الله.

  • أبناء البوغاز
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:19

    لا للإشراف الإمبريالي على قضايانا، نحن أكرم عند الله، نحن أصدق الى الله، نحن أقرب الى الله، نحن ونحن ….. نحن أولياء الله…………… شكون اللي ما تايقش فسيدنا يعلي يدو ماتخافوش بغينا غير نعرفوكوم شحال …….. الله يهديكم بنور إيمانكم ياشباب المغرب…. شباب الملهم المعظم بالله من طنجة يحيون باقي إخوانهم…… هلموا الى الحوار….. الى تبادل وطرح الأفكار= فرض رأي الأغلبية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والى كانت مواقع الدردشة مشا عليها كتهدم أنظمة …… قولو لهم آولاد المغرب راه وسيلة هائلة لبناء دولة قوية…… تميز أيها الدكي إبن الدكي…. والى حوار مثمر هادف وبناء ومحترف….. أيها الشباب شرفونا، حمرونا لوجه، كلشي فوق الطابلة بكل مسؤولية…. ولا محرمات لدينا أنت في بحر النقاش….. اسبح ولكن لا تنسى جروجك الى الشاطئ سالما، كما أن دات البحر يجب أن يحصن لفائدة السباحين الشرفاء القادمين إن شاء الله….. وفقكم الله ورعاكم….. نحن هرمنا

  • حسن
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:11

    أنا لا أومن بالملكية الدستورية بحيت كل مجتمم له معطيات مخالفة للاخر . فالشعوب العربية عامة والشعب المغربي خاصة لهم خصائص ومبادئ وأخلاق تنافي المجتمعات الغربية ولهدا لايمكن أن أقيس هدا على الاخر . وسأعطيكم متل للشعب العراقي بين الامس في عهد صدام واليوم في عهد الازدواجية . فالشعب المغربي غير مؤهل للانتقال الديمقراطي لنأخد متلا حركة 20 فبرائر معضمهم شمكارا وأصحاب الكريساج والأخرين أصحاب الطانكة والشدود الجنسي .سؤال هل بهؤلاء سيتحول المغرب من الفساد الى الديمقراطية ؟ ان البيعة ضامن للاستمرارية والاستقرار في المغرب . فملكنا محمد السادس شخصية القرن 21 بدون منازع تتجلى فيه الانسانية والديمقراطية فهو رمز للحرية .ولكن للاسف الشعب المغربي لم يرقى الى المستوى المطلوب .

  • Maghrebi 7our
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:13

    ce qui m etonne que y en a des gens qui se croient que e Maroc deviendra une monarchie constitutionelle le jour ay lendemain, parce que certain partie politique ou le 20 fevrier,la monarchie constitutionelle sera soumis au vote du peuple Marocains qui a le dernier mot a dire, est ce que les marocains ont interet a une Monarchie qui gouverne ou constitutionelle, Les Marocains aimes leur Roi speciallement Mohamed VI, il est venu dans un temps que les marocains sont on transtion politique, Vive Le Roi Du Maroc

  • hammo
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:05

    (ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)
    الله يهدي الجميع الى جادة الصواب،قولوا اميييين.

  • musta
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:05

    شكرا لك الأخ حامي الدين لقد شخصت المرض فأصبت ووضعت الأصبع على مكان الألم إلى متى يستمر النهب و الفساد باسم الملك نتمنى من جلالته أن يقدم على خطوات شجاعة و اصلاحات حقيقية لا يخاف فيها لومة لاءم و الله و الشعب من ورائه أكيد
    و معا لإجتثاث فيروس آل الفاسي الفهري و من والاهم من اللصوص و الفاسدين المفسدين

  • بني
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 11:09

    ماذا ننتظر من حكام لم يستطيعوا حتى تنظيم تبول مواطنيهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وماذا ننتظر من شعب خانع ومدجن ؟؟؟؟؟؟؟؟ غير الانتظار

  • يونس
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 10:23

    نحن مسنا بريطانيا أو إسبانيا؛ يجب أن نعترف بأننا شعب إتكالي سطحي نبحث عن مصالحنا الخاصة ؛لا نملك مقومات الشعب المتحضر الدي يستفيد من الحرية التي حصل عليها و الأمثلة كثيرة على دلك. تصورو معي لو أن الملك يسود و لا يحكم ما الدي كان سيفعله آل الفاسي بنا. نحن من يجب أن يتغير أولا ؛عندما نصبح مواطنين صالحين نحب هدا الوطن فعلا ،حيننها يمكن أن نطلب من الملك أن يتخلى عن بعض سلطاته لأننا شعب واع نستطيع أن نحكم أنفسنا بأنفسنا ؛لكن و بما أننا كما دكرت سالفا فأتمنى أن تبقى السلطات في يد الملك و حل الحكومة و تسيير البلاد بنفسه لأن السياسيين عندنا هم مجرد لصوص بربطات عنق و بدل أنيقة

  • بيعة مغربية للأسرة العلوية.
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 09:55

    أستغرب لك يا حامي الدين كيف أنك تحمل مشروع إسلامي وعضو في العدالة والتنمية، ومع ذلك تدافع عن الطرح الغربي الانجليزي، وأنت في القريب الماضي كنت تعتبر الغرب مستعمر، ومجرم . والآن تدافع بنفاق جميل، أليس هذا ازدواج في الخطاب. والمنافقون أخطر على المجتمع.اتق الله وأمثالك من المتشدقين على القانون وأنت كنت مجرد محترف في خداع الأساتذة لتنجح. وها أنت الآن تريد أن تتحايل على عقول الشباب المغاربة لخلق الفتنة، وتقف جنبا مع العدل والإحسان والقاعديينـ ، وتلك مفارقة أخرى.
    عاش الملك أمير المؤمنين
    بيعة مغربية للأسرة العلوية.

  • beyat
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 12:03

    pourquoi vous ,enter sur les lecteurs les monarchies n’étaient jamais légales ou légitime en Islam instorer par le prophete et ces khalifs ;personne d’eux n’a qualifié son nouveau né comme l’heritier du pouvoir
    le leader doit etre élu par maint méthodes et l’heritage du pouvoir politique et économique avec est le pire malheur qui est arrivé avec les oumayades et ce cancer ronge notre ouma depuis ce époque et continu de plus belle ,

  • زوهير السكوري
    الثلاثاء 8 مارس 2011 - 13:01

    منذ الإستقلال ونظامنا ملكي لن ولم يتغير أنا أحييي الملك محمد السادس على مجهوداته و إنسانيته و المنفتح على الشباب حيث جعله في صلب اهتمماته و إرساء دولة الحق والقانون فشخصية ملكنا حفظه الله متميزة ومفخرة لجميع المغاربة لن تفلح حركة 20فبراير و مارس في تغيير ديمقراطيتنا فلتذهب هذه الحركات إلى مزبلة التاريخ وإلى الجحيم دمت فخرا ورمزا لهذه الأمة و أطال الله في عمرك صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله وشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وولي عهد المملكة مولاي الحسن

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس