بعد الغضب الكبير من القرارات الأخيرة التي اتخذتها الحكومة، آخرها الاستمرار في توقيت “غرينيتش+1″ طيلة السنة، نزل مواطنون مغاربة إلى الشارع في العاصمة الرباط، اليوم الأحد، للمطالبة بـ”احترام كرامة ورأي الشعب المغربي”.
ورفع المشاركون في الاحتجاج، الذي لم يكن مؤطرا من طرف أيّ جهة سياسية أو نقابية أو مدنية، وإنْ طغى عليه حضور جماعة العدل والإحسان، شعارات غاضبة من قرارات الحكومة، وجدّدوا مطلبَ “إسقاط مشروع قانون التجنيد الإجباري” وقرار تطبيق “الساعة الإضافية”.
وطالب المشاركون أيضا بإطلاق سراح جميع معتقلي الحراكات الاحتجاجية التي شهدها المغرب في الآونة الأخيرة، وتوفير الشغل للشباب، وصيانة الحريات والديمقراطية، وضمان الحق في الحياة الكريمة للمواطن المغربي، ونددوا بـ”القرارات الانفرادية للدولة”، وفق تعابيرهم المتطابقة.
في هذا الإطار قال خالد البكاري، ناشط حقوقي، إن القرارات الفُجائية التي تتخذها الحكومة، كقرار المصادقة على مرسوم الساعة الإضافية في مجلس حكومي استثنائي وفجائي، التي تعجز عن تبريرها، “تعني أن مراكزَ أخرى في الدولة هي التي تقرّر، وأن الشعب المغربي لا يُحترم ولا يُؤخذ رأيه بعين الاعتبار”.
وأضاف البكاري في تصريح لهسبريس: “احترام كرامة الشعب المغربي، وهو الشعار المركزي الثاني للمسيرة الاحتجاجية، جاء لاعتبار أن مجموعة من الأحداث التي وقعت خلال الشهور الأخيرة فيها استهداف لكرامة المواطن، مثل الطريقة التي قُتلت بها الشهيدة حياة في المياه الإقليمية المغربية، وفاجعة قطار بوقنادل”، معتبرا أنّ “هذا يُبين أن الدولة لا تحترم كرامة الشعب المغربي، وأنها ما زالت مستمرة في نهج سياسة الحُكرة وصم الآذان”.
وندّد المشاركون في المسيرة الاحتجاجية، التي انطلقت من ساحة “باب الحد” بالرباط في اتجاه مقر البرلمان، بما سمّوها “القرارات الانفرادية التي تمسّ مصالحَ الأسر المغربية، ومن ضمنها التوقيت الجديد”، رافضين أن تحوّل الدولة والحكومة المغاربة “إلى فئران تجارب”، كما دُوّن في إحدى اللافتات الكبرى التي تصدّرت المسيرة.
وقال منير الجوري، عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة والعدل والإحسان، إنّ المسيرة الاحتجاجية “جاءت للتنديد بأسلوب الدولة من خلال ما يتم تصريفه من قرارات عن طريق الحكومة تتخذها بشكل انفرادي حيث يتم الاستبعاد الكلي لرأي الشعب”، مضيفا: “هذه السياسة سببت ارتباكات كثيرة لدى عموم المواطنين والإدارات والمدارس، وهذه الارتباكات تتحمل فيها الدولة المسؤولية”.
وندد الجوري بالارتفاع المتتالي للأسعار الذي طال أكثر من مادة من المواد الأساسية، “وهذه التجاوزات تحتاج إلى أكثر من وقفة لنقول للدولة وللحكومة التي تنفذ تعليماتها إن هناك شعبا قادرا يجب أن تؤخذ آراؤه بعين الاعتبار ويُنصت إليه في أي قرار من القرارات”، على حد تعبيره، مضيفا: “إذا كان البرلمان والحكومة لا يحملان صوت الشعب، فيجب على الشعب أن يُسمع صوته بشكل مباشر إلى من يعنيهم الأمر من المسؤولين”.
اما كرامتنا او الموت لا أحد يتحدى اراده الشعب الا تعلم هذه الحكومه ان الخلود للشعوب
سلام عليكم شعب هو الحائط القصير لجا ينقزو
السلام عليكم، نعم للرقي بالاقتصاد والتعليم الجيد والصحة و و و ولكن بالعمل الجماعي لا يجب أن ننتظر الحكومة فقط فالساعة الزائدة أو الناقصة هذا كله لا يهم فنحن بحاجة إلى شعب واعي ومسؤول ومجتهد، والله المستعان
يا ويلتاه .. وا أسفاه .. ألهتكم الحكومة في القشور، أما اللب فقد تركتموه وراء ظهوركم.
المغرب رااااااح إلى غير رجعة.
الشعب خاص يدير حل لراسه وميتسناش من العثماني الحل لأنه مغلوب على امره الا على المستضعفين أمثالنا هدا علاش خاص يمشي الشعب يرجع ساعة غرنيش رغم أنف ساعة العثماني
الشعب كله يصرخ ضد هذه الساعة صغارا وكبارا من شرقه الى غربه ومن شماله الى جنوبه . منطقيا لا يعقل ان يكون الحكام ضد رغبة شعوبهم . والعودة الى الساعة القانونية للملكة لن يكلف الحكام اي شيء لصالح هذا الشعب . ام انه العلو والاستكبار!
الدليل على فشل الحكومة في معالجة مشكل الساعة هو القاؤها للمسؤولية على الأكاديميات الجهوية لكن هذا سيخلق مشاكل كبيرة بالنسبة لتوقيت دخول موظفي الإدارات العمومية الذين لهم أبناء متمدرسون…باختصار حكومة فاشلة
غير مؤطرة سياسيا وفيها العدل والاحسان ؟؟؟سؤال لولبي حلل وناقش وعلل
الناس عيات او ملات من التخربيق!!!!!!
الساعة لا علاقة لها بالمواضيع المطروحق – التربية الطنية _ الصحة _ الادارة العمومية الفساد الخ
الساعة كالمقاطعة الصقت بها اشكاليات لا علاقة لها بالموضوع
النظج يتطلب الوضوح في الرؤية والشجاعة لوصولها دون التوسل بحاجات هامشية كالساعة
يضحكون عنا. يسرقوننا. يغدروننا. يكذبون عنا. ينافقوننا. يفقروننا. يكليخوننا. ما سبب يا ترى؟ ألسنا من فئتهم ؟ ألسنا من طينتهم؟ لماذا يعاملوننا هكذا؟ لا تريدوننا . افتحوا الحدود الأروبية. ألغوا التأشيرات ( فيزا). و كلوا و اشربوا كما تشاؤون.
الشعب يريد العيش الكريم الاجباري والتطبيب الاجباري والتعليم الاجباري. بعد ذلك الكل سيذهب للتجنيد ولا داعي لأن تجبروا أحدا.
نحن مع الرقي بالاقتصاد ومحاربة الفساد والمفسدين ونحن مع توفير العمل(للذين يبحثون عن الشغل و يريدون أن يشتغلوا وليس الكسالى والفاشلين والفلاشات) ونحن مع اصلاح التعليم والصحة ومحاربة الرشوة واقتصاد الريع لكن على شعبنا ان يكون عاقلا ورزينا وليس لان موظفا ما يرغب في ساعات من الراحة يحرض على الاحتجاج ويضع استقرار البلد على كف عفريت مما يذكرنا بايأم حرب الخليج عندما غزا الراحل صدام الكويت وتعطلت الدراسة وانتشر بشكل واسع شعار:"صدام يا بطل زيدنا فالعطل".
الحاصيل: الله يهدي ما خلق
السيد العثماني لقد سئم الناس من خرجاتكم وا طلالنكم المملة و مرة اخرى برهنتم عن فشلكم الذريع افي تسيير شؤون العباد لافتقادكم للحنكة السياسية وضعف الشخصية والتجربة كسايقكم كل ما احسنتم تدبيره هو انجاح مشروعكم التدميري التخريبي وتفقير الشعب واستحماره فالى مزبلة التاريخ
حكومة فاشلة فقدت البوصلة ومستقبلها في كف عفريت
المسيرة تعبير سلمي عن رفض الشعب الاجهاز على قوته و وقته الذي ارجوه هو الا يكون الغرض من المسيرة .المسيرة بحد ذاتها و عند انتهائها نعود ادراجنا و انتهى الامر المطلوب الظغط ثم الظغط حتى تتراجع الحكومة عن قراراتها اللاشعبية وان رات الحكومة انها غير قادرة فالسبيل الوحيد الانسحاب عندئد سنشهد و يشهد معنا التاريخ انها حكومة فعلا كانت تمثل ارادة الشعب
المشكل أن هذا الشعب ينسى من يسلبه حقوقه ويحتقره فيهب كالقطيع يوم الاقتراع للتصويت عليهم .. إنه يستحق كل ما يُفعل به
التجيبي و البيجدي و الترامواي و مع ذلك المظاهرات في الشواريع.
أ سيدي كاع لا دير خير و كاع ما يطرا باس و عفى الله عن ما سلف.
و ربما قد إنتهى الكلام.
القرآن الذي يقولون عنه بأنه صالح لكل زمان ومكان لم يستعمل المفردات التي نستعملها اليوم بل كان يستعملها بشكل يكون له تأثير أقل على عقلية وقلب ووجدان وضمير الإنسان, فلم يستعمل القرآن كلمة(الجمهورية) أو الجماهير, أو إرادة الشعب وقوة الشعب وحق تقرير المصير والاشتراكية والحياة العصرية أو الحياة المدنية, وكان مفهوم كلمة (المدينة) يعني ما نقول عنه اليوم(الفلاحون أو الريف) فالحَضر كانوا يمارسون حياة أشبه ما تكون بحياة القرويين لذلك لم تكن كلمة(مدينة) تعني(المدنية) بمعناها الواسع هذا اليوم, ولم تكن العربُ تعرف كلمة(الشعب) بل كانت تعرف كلمة(الناس) أو (الملأُ من القوم) أو (عِلية القوم) وكان القرآن والعربي ستخدمون كلمة الناس للتدليل على مفهوم خطابي معين فلم يطوروها إلى كلمة(الشعب) لتتطور هذه الكلمة مرة أخره فتصبح (المدنية) إننا اليوم نستعمل اختراع جديد هو (المدنية) المتقدم لفظا ومعنى على كلمة(الشعب), حتى كلمة (الشعب) لم يستعملها القرآن, وكذلك أحاديث الرسول لم يستخدم الرسول فيها كلمة الجماهير والشعب والجماهيرية بل استعمل كلمة أخرى تدل على (الفرد) القوي الأقوى من الجماهير وهو (ولي الأمر)..
الى صاحب التعليق رقم 4
حكومتنا ودولتنا ومشاكلنا نحلوها بانفسنا وبمظاهرات شرعية ومسالمة وماشي شغلكم سير عند لالاك هولندا اللي كتحرضك على الفتن وعاود لراسك حقوقنا قادرين نتكلمو عليها بانفسنا وما تركبش فهاد المركب افضل لك .
ان شاء الله رسالتنا وصلت وعاش المغرب بشعبه وسيادته الشريفة وشعاره الدائم الله الوطن الملك .
اللهم بارك واكثر منهم حتى يسمع كلامهم ويرجع التوقيت لغرينيتش
والله لو كنتم تطالبون هكذا بتحسين مستوى معيشتكم وتحسين مستوى الصحة في المغرب، مثلما تعطون الأهمية للمسائل الفارغة لو حققتم الشيء الكثير لأنفسكم وللأجيال الصاعدة
الصراحة يجب احترام رأي غالبية الشعب لان الديموقراطية الحقيقية هكدا!!!
الشعب كله ضد الساعة لدى وجب على صناع القرار احترامه و الرجوع الى العدول وإلا سيزيد بلادنا احتقانا و غضبا على الحكام
اين هي ثروة الشعب؟التي يجب أن ان يستفيد منها.ام أن الشعب يتم تذكيرهذا فقط بالمديرية التي على البلاد ولا يتم التصريح له بثروة البلاد
إتق الله أيتها الحكومة في أبناءنا وفلذات أكبادنا فإنهم يعانون صحيا ونفسيا بسبب هذه الساعة المشؤومة التي اظفتموها. إنكم تغيرون نعمة من نعم الله التي وهبها لبلدنا الحبيب وهذه النعمة هي توقيت جرينتش GMT. وآلله يقول" ومن يبدل نعمة من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب ".
ردا على الاخ مجد رقم 12..
ومن هي الدولة الأروبية التي ستقبل بك ياهذا أن تستقر عندها، علما أن الدول الأروبية تطرد يوميا المهاجرين الغير شرعيين عندها…
ثم من قال إن المغرب هو الدي يغلق الحدود ويفرض التأشيرة ( فيزا) لكي لا يخرج المواطنين؟
من أين أتيت بهده المعلومات الغبية جدا؟!!
التأشيرة ( فيزا) تفرضها الدول الاروبية والدول المتقدمة على شعوب الدول المتخلفة حتى لايهاجرون عندهم..ولا سلطة للمغرب عليهم إطلاقا..
قلناها لك أحمادي أن كرة الثلج ستكبر مع الأيام و هي تتدحرج للأمام و كلما كبرت إلا و سيصعب إيقافها. ظننتم أن المغاربة سينسون مع الوقت لكن هيهات. في الوقت الذي كانت تطبخ فيه التهم الجاهزة إزاء حركة التلاميذ العفوية بحر الأسبوع الماضي، ها هي حشود الجماهير المغربية الرافضة لسياسة التضبيع تخرج لكم في شوارع العاصمة، و لن ينفع التدخل الأمني كما كان مقررا في حق التلاميذ المضربين بحجة منع الشغب. تذكر أحمادي أن درعة بدأت بكتابة على حائط انتقدت أنذاك أداء الحكومة السورية و انظر أين وصل الأمر بعد أن أعرض حمادي انتاعهم عن الإنصات لصوت الشعب.
العدل و الاحسان هم اسباب كل هاته الفتن سوف نرى مادا سوف تصنعون عند وصولكم للحكومة تجار الدين اجمعين
ايها المغاربة اياكم ونوايا طيور الظلام
السؤال المطروح هل هذه الاحتجاجات في قارة أو جزيرة أخري غير المغرب القنوات العالمية أعدت ربورتاجات عليها وعلي راعي الغنم رحمه الله الذي توفي في الثلوج والقنوات التي تمول بضراءب الشعب في غيبوبة هل هذا هو الإعلام الحر وحرية التعبير ودولة الحق والقانون
من قرر اضافة ساعة فليعلم ان الشعب لن يقبلها ولو جعلنا سنة بيضاء خير البر عاجله الكرامة قبل كل شيء
ﻻ بد من إيصال صوت الشعب للمسؤولين بكل الطرق والوسائل ، وهذه اﻻحتجاجات لم تخلقها تطبيق الساعة الصيفية أو غيرها بل الطرق التي يتم بها تمرير هذا القانون أو ذاك على المواطن دون وضع أي اعتبار له والظروف التي يعمل فيها وما يجب أخذه بعين اﻻعتبار واﻻخذ بالحل الوسط بل إن المسؤولين ﻻ يهمهم اﻻ مصلحتهم والمصلحة المادية.
الالتفاف حول " القضايا التافهة " و النزول إلى الشارع في" نزهة الاحد" لن يغير من حال المغربي الموجود في أقصى الوطن.
فهل استفاد " الجندي في الحدود و البقال في دكانه ، و الفلاح في حقلة ، و المعلم في قرية نائية و الطبيب و الممرض في الجبال و الحداد و و و " من هذه الخرجات المنظمة و الغير المنظمة؟ و التي سيعود منظموها ليغطوا في نومهم مساء ، ويتحدثوا عنها بعد استيقاظهم.
سياسة الإقناع لدى الحكومة منعدمة لأنها هي نفسها غير مقتنعة هي مجرد سلطة تنفدية لأوامر فوقية الله غالب
الإنتقام هو يوم الإنتخابات ، يجب على الشعب أن يتحدوا على صوت واحد يوم الإقتراع. .
كل واحد يأتي بورقة مكتوب عليها تعبير برفض هذه الساعة … وإن كان تعبير واحد متحد فهذا احسن وأفضل …
وأوراق المرشحين تُرمى في طارو الزبل ولا كرامة …
لقد هرمنا وهرمنا وتعبنا و تعبنا .لابد من وضع حد لهذه المشاكل التي يعاني منها الكثير حتى لاتجر البلد إلى الويلات التي نحن في غنى عنها.
أتمنى من الحكومة أن تتواضع وتتحاور مع الشعب. فالشعب المغربي مسالم لكنه يكره الحكرة
حان وقت حكومة تقنقراط و لا غالب ولا مغلوب
الشعارات والمهام التي ولد من أجلها الحراك الشعبي الفبرايري 20فبراير 2011 لم تستنفد بعد.
حرية***كرامة***عدالة اجتماعية
نفس وجوه الجماعة و اليساريين و رياضة ركوب الامواج
إلى مغربية ..
و هل بعت لك حقي في المغرب؟
أنا هنا و هناك يا مغفلة. بلدي .. وطني .. هو الأولى على الدوام.
أنا قلت بأن الساعة الإظافية ماشي هي التي تستأثر بأولوياتنا، هناك ما هو أهم و الكثير من المعلقين حذوا حذوي و يتقاسمون رأيي.
أين نحن من القضايا الوطنية الرئيسية؟ ساعة ناقصة أو زائدة يجب أن لا تلهينا عنها لأن هناك من يريد هذا و يخطط له.
هذا " استعراض " فقط. أما المطالبة " بالحق "( إن كان حقا و ليس مطية لاحقاق باطل) لا تتوقف ألا بحالتين:
الموت أو نيل الحق.
التغيير يبدأ من نفسي ، فأن قررت و عملت على إصلاح شأني ، وعملتَ أنت على أصلاح شأنك و كل فرد في المجتمع عمل لهذا فلابد أن ينصلح حالنا جميعا.
أما أن تنادي الاخرين لاصلاح شأنك فهذا " محال".
من العبارات الغبية في المظاهرة باي حق تبعدون طفل عن أمه …18 سنة مزال طفل في المغرب ؟
نريد حكومة كفاءات وطنية
نريد حكومة تتكلم وليس حكومة بكماء.
نريد احترام كرامة وراي الشعب المغربي
# جميعا ضد الساعة وحكومة المجاعة
الاستبداد اصل كل فساد.رحم الله العبد الصالح الذي قال: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم احرارا.الاستبداد و الاستعباد دائما تكون نتيجتهما كارثة و نار تأتي على الاخضر و اليابس.
الشعب يتألم و يعاني من القهر.. و الدولة ترفض الاعتراف بالازمة الاقتصادية و الاجتماعية اللتي تتخبط فيها الدولة. و الطبقة المتوسطة سائرة الى هاوية الفقر لا محالة اذا لم تعالج الامور الاقتصادية.. المواطن يعاني من ضعف المدخول و من نهب جيوبه من جراء الغلاء في الاسواق و فواتير الكهرباء و الطاقة و السكن و البطالة . و من الاستهتار في الادارات و المستشفيات و من تفشي الرشوة و الزبونية… لقد بدأت كرة الثلج تتدحرج. و تخلص الشعب من الاغلال..
حذار ثم حذار. إذا لم يستمع الحكام الى نبض الشارع فالخوف كل الخوف من الاسوأ..
أغيثوا المواطن ..
اخشى ان تكون هذه الساعة شرارة ربيع (او خريف) عربي بالمغرب.
اسال الله السلامة
الا بغيتو ترجعو الساعة العثمانية ما عليكم غ بالصحافة الفرنسية هما لي قادرين يرجعو سي رونو وامثاله على قرارهمِ بما انهم هم السبب في مشكل الساعة
الا علمت الصحافة الفرنسية ان برجوازيين فرنسيين بموافقت برجوازيين مغاربة غيروا مصير شعب باكمله
غادي يستعملو ضغوطهم باش يتحيد هذ القرار العابث
مظاهرات من اجل أمر تافه… بالله عليكم..
الناس في الدول تتظاهر من ارجاع الكرامة و إصلاح الاوضاع الاقتصادية و التعليم.. و انتم تلهتون من اجل مسألة تافهة…. اين كنتم عندما توحد ارباب النقل من جراء غلاء الطاقة… اين انتم مما يقع في البلاد من تراكم أجيال المعطلين و المفسدين و استهتار المستشفيات و الادارات بالمواطن و نهب جيوبه..
بالله عليك ايها الشعب… تتظاهرون من اجل القشور و تنسون اللب و الامور الاهم و الاجدر بالثورة من أجلها…. مع الاسف.. امر مخجل
"لغوات كثير و الميت فأر ". يقومون القيامة بسبب ساعة إضافية واحدة. يا للعبث.اتركوهم ينامون.
تطالبون ب "الكرامة" و كأنها "شيء" سيعطونه لكم في "أكياس" بلاستيكية أو في قوارير المياه.
الكرامة "إحساس" تشعر به حينما تقوم "بعمل" أنت راض عنه، و لم تستَجْدِ أحدا ليوفر لك قوت يومك و مأواك الذي تأوي إليه . و أدخلت السعادة على من حولك و لو بصبرك على المشقة.
أما أن تكون الكرامة: villa au bord de la mer, un compte en banque bien garni . AVEC UN MINIMUM d'EFFORT.
rêver messiers.
صحيح ان قضية زيادة او نقص ساعة قضية خاوية ولا تستحق كل هذا ، لكنها النقطة التي افاضت الكأس ، وخروج الناس اليوم في مظاهرة وخروج التلاميذ ورفضهم الساعة الاضافية ما هو الا رفض سياسة الحكومة الفاشلة في كل القضايا ، لو كانت الامور كلها على ما يرام كان المغاربة سيقبلون هذه الساعة رغم اكراهاتها ، لكن الفقر ، الغلاء ، التعليم الفاشل ، الصحة المنعدمة …. ثم ارغام الشعب على ساعة صيفية في الشتاء ، هاد الشي بزاف احمادي !!!!
أتفق معك لو قام المسؤولون بواجبهم ووفرت الدولة سبل تكوين إنسان واع ومسؤول .أما في الأوضاع التي تجتازها الدول مثل المغرب فلا شيء يشجع على مثل ذلك .والدليل أستحضر نكتة أمازيغية مترجمة الى العربية :"كان رجل دائما في نزاع مع ابنه البالغ المعطل المُحْبَط وكان يقول له :أنت لست رجلا لا تستطيع توفير أكلك وملبسك .وذات مرة سنحت الظروف للإبن للهجرة الى إيطاليا ووجد عملا محترما وجد وكد وحقق حلمه وأصبح مقاولا ثم رجع الى المغرب ومعه سيارة فخمة .تعجب الأب ثم قال لإبنه : سامحني يا بني لقد ظلمتك والآن تأكدت أنك رجل وأن الخلل في المغرب."
الفجر يؤذن على الساعة السادسة والعشرون وأعتقد انها فرصة للناس الإلتحاق بالمسجد والقيام بالصلاة جماعة وفي خلال شهر ستجبر الولايات المتحدة الامريكية العتماني على نقص ساعة او اكثر من ساعة مخافة من ان تصبح عادة عند كل المغاربة