قامت مجموعة من الفعاليات من عالم الفكر والسياسة والفن والعمل المدني بصياغة وتطوير واحتضان “نداء مغاربي من أجل السلم والتعاون”، ووصلت التوقيعات عليه حوالي 400 توقيع إلى حدود الساعة، فيما تبقى اللائحة مفتوحة للتوقيع لمدة 6 أشهر في البلدان المغاربية الخمسة.
وورد ضمن النداء المغاربي من أجل السلم والتعاون أن “مركز محمد بنسعيد أيت إيدر للأبحاث والدراسات عمل، على امتداد سنوات، مع شركائه المغاربيين من المجتمعين السياسي والمدني، من أجل بلورة رؤية مغاربية مستقلة تساعد على استتباب الأمن في المنطقة، وتقوية مجالات التعاون، وتوطيد الروابط التاريخية، في أفق النهوض بكل مقومات النمو والازدهار في دول المغرب الكبير، وحل كل المشاكل في الإطار المغاربي”.
وجاء في نص النداء المغاربي “لنكسر الحلقة المفرغة لآليات منطق الحرب المفروضة على بيتنا المغاربي الجامع”، مشيرا إلى أن “ثمة قوى خارجية تنصب نفسها قائدة للعالم، ولا تكف عن التدخل المستمر في شؤون إقليمنا المغاربي، فارضة عليه أوضاعا كارثية صحيا واقتصاديا وأمنيا، وتدفع سلطاته المنهكة لتستقر أكثر فأكثر سجينة حلقة مفرغة من عمليات هروب متبادلة إلى الأمام”.
وأضاف المصدر ذاته أن “عاقبة هذا الوضع لن تكون في النهاية سوى الوقوع في المحظور، بإشعال حرب يقتتل فيها الإخوة وتتفتت مجتمعاتهم المغاربية، التي يجمعها من الأواصر العريقة السوسيو-أنثروبولوجية والثقافية ما جعلها أحد أكثر الفضاءات تماسكا ووحدة في العالم”.
وأكّد النداء المغاربي أن “هذا الوضع المتردي لم ينتجه أي قدر من الأقدار سوى هزال وتفاهة وضيق مصالح أنظمة متسلطة ضعيفة الشرعية، أما الحل لكل أوجاع المجتمعات المغاربية فهو بيد سكانها الطامحين لبناء مجتمعات ديمقراطية ومتضامنة، والتي ما تزال، لحد اليوم، تتجرع صنوف التهميش والدوس المنهجي على كرامتهم”.
وأشار النداء إلى أنه “بالرغم من كل إخفاقات تجارب ما بعد الاستقلالات السياسية، التي لم تأت لا بوحدة هذا الفضاء المغاربي، ولا بدمقرطة لحياته العمومية، ولا بتنمية بشرية حقيقية ومستدامة لمجتمعاته، ما يزال حلم البناء المغاربي راسخا، بل هو الأمل الوحيد المؤهّل لبقائنا في عالم اليوم، حيث لا مكان سوى للتجمعات الكبرى التي ترفدها وتلحمها تضامنات جهوية فاعلة ومؤثرة”.
وقال الموقعون على النداء إننا “دعاة وأنصار مغرب كبير متعدد، وورثة قيم وأحلام الرواد المؤسسين للفكرة المغاربية، أولئك الذين تعالوا عن التمزيق الاستعماري للفضاء المغاربي، والذين رفعوا عاليا راية الترابط الصميمي والإستراتيجي بين التحرر من النير الاستعماري ووحدة شعوب المنطقة في مغرب كبير مزدهر ومواطن”، معلنين أنهم “على هدي خطى أولئك الرواد، بكل إرادة وإصرار ووضوح الإيمان بوحدة الأقطار المغاربية، والتي من أهم محطاتها مؤتمر طنجة 27-30 أبريل 1958”.
وأضاف الموقعون على النداء المغاربي “كلنا التزام وتصميم على المضي في هذا الطريق، من أجل ألا تحرف عملية دمقرطة وعصرنة الدول والمجتمعات عن أهدافها، وألا تسرق عائداتها لتوظف لأغراض إعادة إنتاج الاستبداد والإذعان للقوى الأجنبية”، و”من أجل ألا يتم تحويل خيار التعبير السلمي عن الإرادات الشعبية إلى انزلاقات قد تستعمل ذرائع لـ”تسويغ” التدخلات العنيفة للمستبدين وأجهزتهم الأمنية القمعية”.
وتضمن النداء المغاربي أيضا “تجنيب الشعوب المغاربية كل ما من شأنه وضعها كأمر واقع أمام أسوأ الخيارات، خيار قبولها بالاستبداد أو تهديدها بالفوضى كبديل”، و”أن يعلو هذا الوعي المغاربي على كل نزعة انعزالية أو وطنية ضيقة أو تكتلية أو سواها من صنوف الزبونيات”، و”ألا ترضع الأجيال الشابة اليوم سموم التنكر والكفر بالمغرب الكبير، وتسقط في الوطنية الضيقة وكره الآخر…، وعلى العكس من ذلك، تلزم تنشئتها على روح المواطنة المغاربية، وذلك أضمن وأبْقى”.
ودعا النداء المغربي إلى أن “يُستثمر تكامل الموارد المادية والبشرية لصالح الرخاء والرفاهية المغاربييْن، خصوصا عبر تعاضد متنوع وشراكات مجددة، ضد الهدر الجاري للرساميل البشرية والمادية”، و”أن ينهض الفضاء المغاربي كمنطقة سلم تضمن أمن وهناء مواطنيها وشعوبها، وذلك بالانخراط المصمم والواسع في عملية البناء المواطني للمغرب الكبير”.
وجدد الموقعون على النداء “التأكيد، بالرغم من كل تعقيدات مسألة الصحراء وكل التدخلات الخارجية المغرضة، على أن حلا مغاربيا للنزاع ما يزال ممكنا، وأن هذا الحل لا يجب في مطلق الأحوال أن يتم على حساب التضامن المغاربي المبدئي والعميق مع الشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية والوطنية، بل يجب على العكس من ذلك تماما، أن يكون تكملته الطبيعية الداعمة”.
وورد في ختام النداء “كلنا استعداد وتحفز للمساهمة في بلورة هذا الحل لما فيه المصلحة الإستراتيجية لشعوب المغرب الكبير وإفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، والصحراء بالنسبة لنا يجب أن تكون جسرا نحو المغرب الكبير لا ذريعة لسيطرة القوى الخارجية الدخيلة وتغذية أطماعها التي لن تتوقف أبدا عن دفع المنطقة إلى مزيد من التمزيق والحرب واحتمالات الخراب المدمر”.
واش حنا حياتنا كاملة نبقاو تابعين اتحاد مغاربي اخويا المغرب اخدم على راسو اما هاد المنطقة عامرة غا مشاكل وابغيو اغرقونا فيها
ازيلوا شنقريحة والنظام العسكري الجزائري وسيعم السلام لا محالة
لا و لن يوجد شيء اسمه الاتحاد المغاربي. الدول المغاربية ضد الوحدة الترابية. حتى تونس لها موقف غامض و غريب. اما ليبيون ههه هاذوك بروسهم باغين يتفرقو فلا تتعجبوا ان طالبوا بتكوين دولة صحراوية وهمية في المستقبل. وكلوهوم و ضايفوهم الضربة كاتجي من عند القريب.
لا و لن يوجد شيء اسمه الاتحاد المغاربي. الدول المغاربية ضد الوحدة الترابية. حتى تونس لها موقف غامض و غريب. اما ليبيون ههه هاذوك بروسهم باغين يتفرقو فلا تتعجبوا ان طالبوا بتكوين دولة صحراوية وهمية في المستقبل. وكلوهوم و ضايفوهم الضربة كاتجي من عند القريب.
اللهم بارك هذه المبادرة التي تبشر بالخير
أؤكد لكم أنه لو وقع العالم كله على هذه المبادرة لن يتراجع جيران السوء على سياستهم العدائية تجاه المغرب.لن ينفعنا معهم إلا تقوية الجبهة الداخلية والعمل الدبلوماسي الناجح مع الدول الفاعلة عبر العالم.
لم ولن تكون هذه الأخوة إلا إذا أحترم النضام العسكرى المغرب وإعتذر لكل المغاربة والسلام على من إتبع الهدى ….
انا اريد فقط شي واحد يقول لينا ما هي القيمة المضافة فالاتحاد المغرب العربي.
عساكر الجزاءر الحكام هم السبب في تشتيت المغرب العربي الكبير.. انشاوا جمهورية الصحراء في تندوف منذ بومدين بخليط من المرتزقة الأفارقة في تندوف لانتزاع ارض مغربية تاريخيا وجغرافيا منذ قرون ..حتى محكمة لاهاي الدولية اقرت بروابط البيعة بين قباءل الصحراء وسلاطين المغرب..لكن تهور حكام الجزاءر العسكر وإصرارهم على شن حرب ضد المغرب ، خلق بؤرة توتر في المنطقة، أفشل نضج المغرب العربي.. شيوخ الجزاءر العسكر لا يعرفون منطق الحوار ولا الجوار .. لكن سينتفض الجيل الجديد في الجزاءر وتحل مشكلة الصحراء المغربية…ويذهب حكام الجزاءر العسكر إلى مزبلة التاريخ…
السلام عليكم انا من وجهة نضري كل واحد يبقى لحالو حيت حتا واحد مكيبغي الخير للاخر ولسيما الجزائر تكره المغرب وتحقد عليه اللهم التعاون مع الاجانب فيهوم الخير وشكرا
نعم ولكن مع احترام وحدة الدول المغاربية وعدم تدخل في شؤون الغير
لا للصلح ولا لفتح الحدود مع من إتضحت نواياهم السيىة إتجاه الوطن وتشتيت وحدته
دخلت عليكم بالله والنبي رسول الله ,واش إلى كاينة شي دولة بحال الجزائر خاسرة أكثر من 600مليار دولار غير عمولات و رشاوى باش تبقى البوليزاريو ,واش غادي إكون شي إتحاد.
Là sôlùtiôn est l’arrivée d‹ùn pôù vôîr civil én Algerie
ادا اراد سكان عمارة صباغة الواجهة و اصلاح المصعد في حين رفض ساكن المساهمة فان المشروع سيتوقف
قبل كل هذا وداك يجب على كل دولة أن تفكر أولا في استقرارها السياسي والاقتصادي والاجتماعي وأن يزخر سكانها بالأمن والأمان في ماكله ومشربه وسكناه وصحته وتعليمه عندءد يمكن أن نفكر في التكتلات الإقليمية والدولية وما شابه ذلك. فالاتحاد الأوروبي مثلا ما كان لينجح لولا توفر ما ذكرناه سابقا.
لاسلام مع جنرالات الجزائر لاسلم مع عقول متحجرة مهووسة بفصل المغرب على صحراءه
يجب على المغرب أن يشكل تكتلا اقتصاديا وعسكريا مكونا من دول مجلس التعاون الخليجي الشقيق وإسرائيل والمغرب. أما ما يسمى الاتحاد المغاربي فلا خير يرجى منه طالما تتواجد به دولة مارقة مثل الجزائر. أصلا جميع الدول المغاربية كانت ضد الوحدة الترابية للمملكة المغربية بل إن بعض تلك الدول مثل موريتانيا لازالت لحد الآن تعترف بجمهورية الوهم.
من يمد يده للجنرالات كم من يضع يده على النار. علينا أن نعمل على تقوية أنفسنا بأنفسنا و ناخذ الحذر من مكايد اعداءنا المتربصين بنا
ولتحقيق ذالك يجب ان تكون هناك افعال وفوق هذا متى كان القرار بيد الشعوب فنحن لا نعدوا سوى ارقام بيد حكامنا. والغريب في الامر ان متل هاد المقلات ليس من سياسة المسؤولين فهل هناك ما يخيفهم من احداث في المستقبل تجعلهم اللجوء إلى متل هذه المراوغات
شعوب ليس لهم مشكل فيما بينهم مشكل في كمشة ديال حكام رجعيين وأنانيين لدى نرجو من شعوب عند إختيار رءيس دولة أن تحرس على إختيار
رئيس دولة يكون رجل شاب يزيد بشعبه الى أمام
ليس كاهل من مستعمرات لا يقدر حتى على دخول
المشي. قال رسول الله عليه صلاة وسلام.
لم ينصرني إلا شباب ولم يخدلني إلا شياب
أليست ليبيا في إطار المغاربة الإسلامي وشمال إفريقيا لما لا أرها في الصورة
مع من تريدون الاتحد مع دول تكن الحقد و الكراهية للمغرب و الان المغرب لم يعد في حلجة لهدا الاتحد لانه سوف يقيف تقدمه .
الحل هو خروج كل ااشعوب العربية للتظاهر في ان واحد طلبا لفتح الحدود وللتكامل المغاربي والابتعاد عن صنع كيانات وهمية .
لان هناك نظام لن يستمر في الحياة الا بالتقوقع والاغلاق على نفسه.لان يعرف مسبقا ان اي فتح للحدود هو سفر مواطنيه ااى دول الجوار وسيرى التطور اادي وصله وايضا ااحب اادي يكنه المغاربة لهم وايس الحقد كما يدرس اهم في المدارس والاعلام
واادليل خروج الشعب المغربي قاطبة اتناء فوزهم بكاس افريقيا
non non non c’est fini on n’a pas plus besoin de maghreb United c’est partout il n’y a que le Maroc et nos vrais amis
اتمنى من هسبريس ان تنشر هذا التعليق باسم حرية الرأي والاختلاف.
هكذا نداءات لا فائدة منها. الفاعلون لهم نيات طيبة دون شك. و لكن التاريخ و مكر التاريخ وغدر الجزائر وعداؤها الثابت نحو المملكة لا مثيل له عبر العالم. منذ الستينات و خاصة السبعينات تمترس النظام الفاشي الجزائري العسكري ضد المغرب وهو الذي لا يرى نفسه و لا مستقبله الا من خلال تدمير واضعاف المملكة الشريفة صاحبة الحضارة و التاريخ و الهوية.
هؤلاء الفاعلون و قد سبقهم الكثير و سيليهم آخرون لم يفهموا التاريخ ولا يفهمون الواقع و بذلك هم أصبحوا فكريا و افكارا من الماضي.
انا عكس هؤلاء أطالب الشعب المغربي ان يبني نفسه ويعتمد على ذاته و ان يتجه خارجيا محو امريكا وإسرائيل والدول الغربية الفاعلة و دول الخليج الشقيقة و مجموعة من الدول الأفريقية.
على المغرب ان ينسى تماما شيء اسمه المغرب العربي و ان بنسى دولا كالجزاءر وتونس وموريتانيا.
عاش الملك وعاش المغرب و المغاربة من طنجة إلى الكويرة.
هادا الاتحاد يصعب تحقيقه في المنضور القريب ، الجزاءر تكن حقدا قديما ومتجدر وفي ضل الانتصارات الجديدة للمغرب سيزداد الحقد اكتر ، اما ليبيا فشعبها وطواءفها لم تتحد بعد وتطلب منها الاتحاد .
Remarque:
L’Algérie ne se contente pas demots et de slogans; Il se contente de réaliser ses ambitions qui prévoient l’ajout de plus de terres à son continent qui jouit de deux mers; Bouteflika a déclaré dans son discours: l’Algérie est un continent cinq sur les yeux des jaloux, nous voulons plus! je ne comprends pas qui sont les jaloux de l’Algérie.
En résumé: l’Algérie a voulu plus.
لماذا لم يحاول الزعماء العرب و المسلمين التدخل للمصالحة بين الشقيقين المتناحرين حتى و لو اقتضى الحال أن ُيفرض عليهما موقفا محددا؟ أين نحن من الأخوة و العروبة و الإسلام و حتى فقط من الإنسانية؟ كيف يريد منا البعض الحفاظ على هذه القومية و على قضايا أخرى على المحك دون أن ُنشعر بعضنا البعض بشيء من الود و التضامن لاستمرار المجموعة؟ طال الأمد. و ها نحن الآن كل يبحث عن حل لمشاكله بطرقه الخاصة خارج السرب رغم أن ذالك ُيعمق التباعد. أساس القوميات هي المصالح و ليست القيود فقط. علينا ألا نلوم أحدا لأن السبب في ذالك معقول جدا. لا يمكن أن ُتلزم أحدا بقضايا و هو فيها خاسر.
أما بالنسبة لمبادرة هذه المجموعة الكريمة فجزاهم الله عن هذه الأمة خيرا.
جميل هذا المقترح،ولكن يجب العودة إلىتاريخ العلاقات المغاربية وخاصة الجزائر مع جيرانها بدون استثناء والمغرب في المقام الأول،أين الإتفاقيات والوعود التي أبربمها المغرب مع الجزائر وذلك ما قبل تقرير مصير الجار الشرقي،في عهد محمد الخامس مع القادة الجزاىريين ونفس الشيء مع الحسن الثاني في عهد بن بلة،حيث خان الجزائريون كل العهود ونقضوها واعلنوا الحرب علىالمغرب إلىيومنا هذا رغم أن الملك محمد السادس مد هو كذلك يده لناكري الجميل ولكن دون جدوى.في موريطنيا خلقوا القلاقل وأزاحوا المختار ولد دادة ومازالوا مصدر المشاكل التي تعاني منها موريطنيا،في تونس ساعدوا الإرهابيين علىالهجوم على قفصة وتسببوا في مقتل أبرياء،نفس الشيء مع ليبيا.أنا لدي مقترح آخر إحياء مغرب عربي بدون الجزائر العسكرية سيعود بالخير الكثير علىالجميع وقطع العلاقات مع صنيعة فرنسا حتى تعود إلى رشدها
بادرة طيبة تجمع الاخوة المتفرقة و شتات الدين الواحد والاقتصاد المبتثر وفتح الحدود المغلقه لتجمع بين الاواصر المقطعة وتجمع شمل العائلات هدانا الله لبناء المغرب الكبير
الحرب الرابح فيها خاسر.
كيف يمكن تقوية مجالات التعاون وتوطيد الروابط التاريخية والاخوية مع نظام هدفه الاستراتيجي والراسخ هو تجزئة التراب الوطني المغربي وفصله عن صحرائه وعمقه الافريقي لتمديد حدوده على المحيط الاطلسي.
إذا لا يمكن التعاون مع هدا النظام الا في حالة واحدة لا ثانية لها وهي اعترافه بمغربية الصحراء مع إطلاق سراح معتقلي مخيمات الدل والعار للعودة الى وطنهم المغرب. ما عدا هدا فسيكون نضحك على انفسنا. لأن العدو والنظام القائم حاليا على أرض الجزائر لازال يعتبر صحرائنا قضية تصفية الإستعمار مثل قضية فلسطين مع الاحتلال الصهيوني، بمعني ان المغرب مستعمر ومحتل بمثابة اسرائيل، وليس انه استرجع أرضه من المستعمر الحقيقى الاسباني المقيت. فعلا انها معادلة تضحك وتدمي القلب في ان واحد.
هذه مبادرة جديدة وجميلة جدا نتمنى لكم التوفيق والنجاح يارب يارب نتمنى هذا الحلم اتحقق يارب ٱمين يا رب العالمين ننسى الماضي ونفكر فقط في المستقبل كما عملت فرنسا والمانيه نتعاون عل الاقتصاد والعلوم السياسيه والعلمية والثقافية والمبادلات للمستقبل ؟؟؟؟؟الحسين من الغرب الخميسات
لا يوجد هناك اتحاد مغاربي، هذه الأمور ذهبت مع الرواد، والأن ومنذ الستينات تدخل النظام العسكري الجزاءري في كافة مناحي الدول السياسية، وخلق نزاعات بالوكالة، ليهيمن على المنطقة الشيء الذي جعله يتمادى في فيه ويتسلط على الجوارهءا أمر أما الأمر الأخر فإ ن النظام الجزاءري يفتقد للهوية متبوع بدولة تونس التي تعمل في الخفاء لحساب النظام لإنهاك مسار المغرب التنموي ، زد على ذالك موريتانيا التي تبحث سوى عن مساحتها الشخصية، والخوف المرعب الأولي من الجزاءر كل هذا. ولد فرقة وبعد ان يتحقق، أبدا لأن الأمور أخذت أبعاد لا تبشر بالخير ، لأن المغرب حسب موقعه الجغرافي عراقته الأصيلة وأصبح مستهدف فأقول لهاؤلاء المهرولين من المثقفين المغاربة التزم ا حدودكم والمغاربة يعرفون جيدا التركيبة البشرية الشعوب المغاربية التي تكن الحقد الظاهر والباطنة فكفى.
أنا أحب الجزائريين وفكرة الاتحاد المغاربي، لكنني أدعم حق تقرير مصير الشعب القبائلي الشقيق.
سبحان الله أكثر من الغالبية العظمى في اعطاء الآراء هنا ضد الاتحاد المغاربي ،و هذا فقط دليل آخر على وعي جل المغاربة بالقضية الوطنية
و الله العظيم جل الدول المغاربية ما فيهم خير
لنعتمد على الله و أنفسنا و ذكاء ملكنا و تنمية خيراتنا و عدم الاستهانة بقدراتنا
ثم ارض الله واسعة
Remarque:
L’Algérie ne se contente pas desmots et de slogans; Il se contente de réaliser ses ambitions qui prévoient l’ajout de plus de terres à son continent; qui jouit de deux mers atlantique et méditerranée; Bouteflika a déclaré dans son discours en disant que l’Algérie est un continent cinq sur yeux des jaloux. nous voulons plus.fin decitations. !je ne comprends pas qui sont les jaloux de l’Algérie.
En résumé: l’Algérie a voulu plus, et ne s ‘intéresse pas des slogans.fin de citations.
en faisant plaisir à l’Algérie! donner le Sahara occidental; pour qu’il soit ajouter au Sahara orientale; puis elle passera À récupérer les autres zones encore sous domination colonisation de l’Espagne; après passera aux autres zones dont probablement la Mauritanie.
سبحان الله، هؤلاء اليساريون ما زالوا في ضلالهم القديم، تأملوا ما ورد في نهاية البلاغ من لف ودوران للربط بين الصحراء وفلسطين، والزعم أن حلهما واحد!، وأن حل النزاع حول الصحراء يمكن أن يكون في إطار مشروع مغرب كبير!، أي أنهم ببساطة وبدون لف ودوران مصرون على إنكار مغربية الصحراء… فالمرجو الانتباه لما يدس من سم في ما يبدو أنه عسل، يبقى الذئب ذئبا ولو لبس ثوب الحمل…
الغريب أن ما جاء في الوثيقة النداء لم تشر الى المتسبب في إفشال التكامل المغاربي و لن أقول الوحدة لأن هناك فوارق بين شعوب المنطقة في حين وضعت الوثيقة أنظمة دول المنطقة في كفة واحدة مجترأة مقولات سياسية غير صحيحة في حين أن المتسبب في الصراع حول الصحراء المغربية معروف بنزعته الهيمنية
ثانيا ربط مصير المنطقة بالقضية الفلسطينية و ركوب المأمرةا الخارجية ضد شعوب المنطقة هو اتهام مبطن لقرار المغرب بالبحت عن تأييد قوى دولية للدفاع عن وحدته الترابية
ثالثا أضن أن الوقت قد فات لتحقيق هذا الإتحاد بعد أن إتضح أن بعض دول المنطقة تسير الى الحائط بعد فشل نموذها التنموي
حسب رأيي أضن أن جل المغاربة لم يعد يستهويهم هذا التجمع بعد الجراح الغائرة التى ألحقها النظام الجزائري بدولتهم على مدة 45 سنة
حل مشكل اتحاد المغرب العربي يكمن في تغيير النظام الجزائري من دولة عسكرية إلى مدنية ! تونس و موريتانيا مهيمن عليهم من الجزائر ليبيا دولة فاشلة المغرب أخد طريقه بدون الجميع ! يعني من سيعمل هذا الإتحاد ! من سيقوم بهذا الإتحاد هو المغرب و الجزائر و هذا من سابع المستحيلات لأنه لن يكون هناك اتحاد بين نظامين متناقضين عسكري و ملكي ! زائد مشكل الصحراء المفتعل من طرف الجزائر المغرب لن يسامح في أرضه و الجزائر تريد الإستلاء على منفذ للمحيط الأطلسي يعني شيء لن يقبله المغرب و لو قامت حرب عالمية و حتى فضائية ! كيف للمغرب أن يتحد مع الجزائر وهي محتلة لصحرائه الشرقية و تريد احتلال إضافي لصحرائه الجنوبية يعني من تكون هذه الجزائر حتى ندعها تعمل ما تريد من أجل عيون الإتحاد العربي ! نعم المغرب مستعد لاتحاد عربي لكن بشرط يسترجع صحرائه الجنوبية و كذالك الشرقية من الجزائر و سيكون أول الداعمين للإتحاد العربي لكن ليس على حساب وحدة ترابه
L Algérie reste tjrs comme obstacle pour le développement des pays du Maghreb .
متى حكام الجزاير يكفوا عن حقدهم للمغرب ،لان بدل من ان يدفعوا الى بناء المغرب العربي الواحد ، نراهم يدعموا الانفصال والانفاصليين، وهذا امر خطير على الجميع بما فيها الجزاير نفسها،و يخلق فجوات يستعملها اعداء الامة العربية و الاسلامية ،
حلم جميل ،لكن صعب التحقيق على الاقل في القريب او المستقبل المتوسط خصوصا بين المغرب والجزائر .لكن لا مستحيل في السياسة
ولما لا اذا كان الاحترام وحسن الجوار والتعاون بين المغرب والجزائر وتونس وليبيا موريطانيا في التجارة والصناعة عموما الاقتصاد
لا لفتح الحدود مع دارت السوء مع إحرامي للإخوة الجزائريبن
أنا لا أعلم ما الفائدة من المغرب العربي مدام هناك دول لا يستفيد المغرب منها في الشيء ، يبدو لي الغرب هو الخاسر الوحيد والله أعلم
عندما تعارض جميع الدول المغاربية وحدة بلادك الترابية وتدعم الانفصاليين . فلا مرحبا بشيء اسمه الاتحاد المغاربي . كل تلك الدول شاركت في تمويل انقلابات فاشلة في بلادنا وشاركت في حرب الرمال ضدنا . اتمنى ان يعي المغاربة بالحقائق .
لم يلق المغرب من الدول المغاربية او العربية غير المشاكل فكلها دعمت وتدعم الانفصاليين منذ عقود . حتى قادة الفصائل الفلسطينية يدعمون الانفصاليين .
لم نجد من الجيران وغير الجيران غير الشر . يلعبون بقضيتنا كما يحلو لهم ويستفزون بلادنا ويستغلونها بورقت الصحراء . واخشى ان يرضخ بايدن لليساريين المتشددين فيلغي قرار ترامب .
هل رضيت الجزائر بانفصال القبايل ؟ لا .
هل رضيت اسبانيا بانفصال كاتالونيا والباسك ؟ لا .
اذا لماذا تعاكسان المغرب في وحدة اراضيه ؟
لانهما لا تريدان مغربا قويا . ولا تريدان منه ان يفتح ملف الاراضي الشرقية والجزر والثغرين . ويريدان عزله عن عمقه الاستراتيجي افريقيا .برا وبحرا .
إلى سكفاندري
حتى تونس لها موقف غامض و غريب
أنت سرقت الصحراء و تريد من الأخرين أن يباركو لك كما بارك لك الذين أعطيتهم الرشوة
Degage s’il te plait
جهة واحدة معرقلة لمسار التوحيد وهي معروفة والحل موجود في الجزائر عبر انتخابات حرة ونزيهة تضمن تقرير مصير هذا الشعب المقهور والذي عان الكثير والذي ما زال لم يفرح بالاستقلال الفعلي إلى حدود اللحظة.
المغرب تعرض لكثير من المؤامرات من طرف الحكم العسكري للجارة الشرقية الجزاير ، واتخدوا من اهداف حكمهم العداء للمغرب .أما فيما يخص بناء المغرب العربي لا يمكنه ان يتحقق ما دام الشعب الجزائري ليس له حكم مدني ديمقراطي.