فبرايريون يحتجون بطنجة

في الحقيقة ما يحز في النفس أن الأزمة فقط تضرب الطبقات الكادحة و المتوسطة لا أحد غيرهما من رجال الأعمال و المسؤولين في الوزارة.أليس الأغنياء مغاربة كذلك لأن هذه الأزمة يظهر أنها لا تعنيهم؟؟؟؟؟ و لم نسمع قط أن العائلة الحاكمة تشتكي من الأزمة ؟؟؟؟؟؟؟ هذه هي العولمة و الرأسمالية المتوحشة. الغني يزداد غنا و فحشا و الفقير يزداد فقرا مدقعا.المهم عاش الملك ….عاشت الحكومة…..عاش بنكيران و شردمته……مات الشعب……

Le Gouvernement actuel, et meme ceux d'avant d'ailleurs ,brille par son impuissance a realiser ne serait ce que un brin d'amelioration de conditions de vie du citoyen marocain demuni,qui pourtant avait place son espoir sur le PJD une fois venu au pouvoir.
Le PJD et Mr Benkirane qui sont rentres par la grande porte vont sortir par la petite fenetre malheureusement a cause du fisco de leur gouvernance.
Les marocains sont decus encore cette fois-ci du PJD comme ils l'etaient du temps de l'USFP de Mr El yousfi et le desepoir continue toujours d'envahir les esprits de millions de marocains qui croupissent dans la misere a cause de la cherte de la vie et dont Mr Benkirane avec ses augmentations de prix de carburants a donne le coup de grace au pouvoir d'achat des populations demunies.

سبحان من غير لسان الحال الشعبي والذي كان لا يقبل بالبام اي الاصالة والمعاصرة كحزب سياسي وكانوا يهتفون ويقولون – البام ارحل – منددين بالمفسدين لكن سرعان ما هبت موجة التسونامي الفبرايرية ليركب على ظهرها الفارس المغوار البام موشحا بألسنة شداد ويضرب يمنة ويسرة عله يجد من يصارعه في حلمه الدنكيشودي لكن هيهات رغم الابواق المشوشة والمغرضين من الاحزاب التقليدية و20 فبراير التي ماتت عند ولادتها بقرار شعبي اختار التصويت والصندوق فلا أحد يزايد عن هذا الشعب لا الحكومة ولا 20 فبراير ولا اي حركة او حزب المهم احنا عارفين مصلحتنا فين وكل واحد يحضي كرشوا لأن وقت الحساب قريب وعنداكم تنساو راه الشعب عارف العدو من الصديق ومصلحة المغرب الحبيب تقتضي شيئا من الصبر

هذا ليس تعبير عن الرأي وإنما تسويق التخلف والغباء العالم ثالثي، كفرد من الشعب المغربي لا يشرفني أن تتكلم هذه الكائنات باسمي التي تصر نشر التخلف.
(بنكيران أش درتي للفقراء)… أشنوا باغي يدير للفقراء
وأنتم ما زلتم يعتمدون على إعانات صندوق المقاصة وكأنكم في مخيم لاجئين وليس في وطن يلزمكم على الأقل اكل الخبز بثمنه الحقيقي بدون دعم!
أعرف احدهم في الفيديو ولن اذكر اسمه سلم 11 هو وزوجته يتقاضون أكثر من 20 ألف درهم في الشهر، يأكلون من الأموال المخصصة للفقراء من صندوق المقاصة ويشترون الخبز بربع ثمنه والزيت والسكر بنصف ثمنه! ويخرجون ليبكون الفقراء ! حلل وناقش ! أليس هذا انفصام في الشخصية؟
لكي نحارب الفقر يجب أن نغلق صندوق المقاصة الذي يبتلع 60 مليار درهم في السنة ونوزعها فقط على من له دخل يقل عن 30 ألف درهم في السنة. ومن لا يستطيع أن يعيش بسواعده فهو لا يستحق أن ينتمي لهذا الوطن.
أما الذين يعتقدون بأنهم اكثر وعيا من غيرهم ويتكلمون باسم الشعب فأتحداهم أن يستثمروا "وعيهم" ويبادروا ويخلقوا مقاولة ويعطوا الشغل الشعب ويؤدوا الضرائب لخزينة الدولة ويساهموا في الصناديق الاجتماعية وليس بالمظاهرات الغبية

هؤلاء من يعيشون في فراغ هوحش لا شغل ولا مشغلة يفرحون للخروج والصراالله إكون في عونكم

اقول اصاحب التعليق 4 السي ميمون راه ليكايخرجو ف 20 فبراير جلهم اطر عليا واساتذة السلم 11 ماشي كاينعسو تال 11 دنهار راك غالط وان دل هذا على شئ انما يدل على النعاطف والتضامن مع الجماهير الشعبية الكادحة المسحوقة التي مازالت خائفة من القمع ونزيدك بان الحركة لن تتوقف حتى تحقيق الطالب المشروعة .

A Moha atlas commentaire n 7 c'est la realite les pauvres comme ils les traitent ce sont qui se réveillent de bohneur dans les champs les oceans les usines pour que toi quand tu te réveille tu trouve tout ce que tu desire en le payant de sa moitie de son prix comme les pauvres qui sont parmi les bons citoyens

حكومة اللاعدالة واللاتنمية….الى مزبلة التاريخ…….تحياتي للرجل سعد الدين العثماني.