أصدرت الحكومة الفرنسية، اليوم الخميس، مرسوما يقضي بالسماح لمن هم دون سن الـ18، اعتبارا من اليوم، بمشاهدة أفلام سينمائية تحتوي على مشاهد جنسية صريحة، بشرط عرضها أولا على لجنة تقييم متخصصة.
ونُشر قرار وزارة الثقافة الفرنسية في الصحيفة الرسمية، اليوم الخميس، ويقضي بإلغاء قانون تصنيف الأفلام الذي كان يمنع بشكل تلقائي القاصرين دون سن الـ18 من مشاهدة أفلام تحتوي على مشاهد جنسية صريحة.
ويأتي هذا القرار الذي أقرته فرنسا في وقت سابق، لكن تطبيقه سيبدأ اعتبارا من اليوم عقب نشره في الصحيفة الرسمية، استجابة لطلب صانعي السينما الفرنسية، وردا على هيئة “Promouvoir” الكاثوليكية الأصولية التي حاربت خلال السنوات الأخيرة من أجل منع أفلام من العرض بحضور قاصرين.
ومن الآن فصاعدا، ستكون اللجنة الوطنية للسينما هي الجهة المعنية بتقييم ما إذا كانت المشاهد الجنسية التي يحتوي عليها فيلم ما تستدعي حظره على القصّر أم لا.
ومن المقرر أن تأخذ وزارة الثقافة رأي هذه اللجنة بعين الاعتبار لدى اتخاذ قرارها بشأن منح تصريح لعرض فيلم ما لكافة فئات الجماهير دون أن يقتصر على “الكبار فقط”.
ويقضي قرار الحكومة الفرنسية بأن تصنيف الأفلام يجب أن يأتي “متناسبا مع معايير حماية الطفولة والشباب”، مع الأخذ في الاعتبار حساسية وتنمية الشخصية في كل فئة عمرية، واحترام الكرامة الإنسانية.
اظن انها فكرة جيدة لتربية الاطفال مند الصغر على ثقافة جنسية حتى لايواجهوا مشاكل في العلاقات الحميمية مثلا بعد الزواج وليس على تربية القمع كما تفعل بعض االمجتمعات المكبوتة والنتيجة اغتصابات تحرش…
غدوى تلقا وليدات فرنسا يطالبو بهد الشي في المغرب… اصبر شي ايامات وتشوف
نحن في زمن أكثر من قوم لوط لكن بطريقة حضارية ، مشكلتنا لا نعلم بأي عذاب سوف ينزل علينا من السماء.
ا لى رقم 1
ان اردت ان تربي اولادك على هذه الطريقة فانت حر ولكن اعلم جيدا ان هناك رب فاءنتضارك وسوف يسائلك عن تربيت اولادك فعند ذلك جاوبه بما تقولوه الان
وعافاكم ماتفهمونيش غلط انا قصدتش شيئ جيد تربية الاطفال على ثقافة جنسية حتى لا تقع مصائب في المجتمع كالاغتصابات وليس تشجيع على القيام بالفواحش لقوله تعالى إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
يسمح القانون اولا لا غاع الولادات كيشفوا المواقع المصيببية إلا مرحم الله
اتذكر ساركوزي عندما قال لماذا ابناء المانيا اقل من 18 سنة كلهم في المدرسة او في التكوين المهني ؟؟ ، و لماذا الالمان عندهم تلاتة بالمائة من البطالة و نحن خمسة عشر ؟ اضن الجواب واضح افرنسا صافي اصبحت دولة فقيرة ضعيفة عاجزة حتى عن توفير الحياة الكريمة لشعبها ،داخت ليها لحلوفة مزيان (يامات فرانسوا ميترون مشات ) !! للمان هرسات ليها الاقتصاد ديالها ! الشعب باغي يدير فيها مركاني ( دكشي ديال ترامب ) و مقدرش و الان ولأنهم يريدون أضهار العالم انهم شعب متفتح وذو حرية مطلقة قامو بهاذ القرار السخيف!
هذا هو السبب الصريح لتفشي ظاهرة الاغتصاب، حيث ان هذا النوع من الافلام يحرك المشاعر والغرائز دون التمكن من الممارسة الصريحة وهذا هو الكبت بعينه الذي يدفع ويشجع فعلا على الاغتصاب. وعلينا ان ننتظر تطبيق القانون بالمغرب, التلميذ المجتهد والتابع الوفي لما تقره فرنسا: مشينا فيها
زعما الفرنسيين كانوا سادين الأنترنيت على القاصرين بالقفل والسروت ومن غير السينما غاديين يبقاو مساكن ضايعين بلا فراجة ولبلا كامل مجموع فالأنتيرنت وكيطبقوه القاصرين ومن سن 14 السنة كيعرفوا لعجب ومباح قدام والديهم وإن كان العكس فما الدافع لإغتصاب القاصرين وتفاقم الظاهرة في مجتمعاتهم لتعم بلاد الدنيا لولا التغرير بهم وبميولاتهم الغير المحمية سواء لا من الدولة أو الوالدين
من البلية ما يضحك هدشي لي بقى خاص حتى الأطفال يشوفو إباحية الأفلام الله ارحم الحسن الثاني كان له بعد النظر عندما قال إذا كانت هذه هي الحداثة والتقدم أفضل أن نبقى متخلفين . كيف قال أحد المتدخلين بلي غير صبرو شوية نوبتنا جاية لنطاب بنفس حقوق ماما فرنسا
من البلية ما يضحك هدشي لي بقى خاص حتى الأطفال يشوفو إباحية الأفلام الله ارحم الحسن الثاني كان له بعد النظر عندما قال إذا كانت هذه هي الحداثة والتقدم أفضل أن نبقى متخلفين . كيف قال أحد المتدخلين بلي غير صبرو شوية نوبتنا جاية لنطاب بنفس حقوق ماما فرنسا
اترك قضية صحة او عدم صحة مشاهدة مثل هذه الأمور إلى الأخير و اتكلم عن مؤسسات فرنسا الرسمية و الموازية .
موقف الكنيسة :رافض
وزارة الثقافة تشرعن و تدافع عن صحة بل وجوب المشاهدة .طبعا مفهوم الفن عند السينمائيين معروفة حدودو اللامتناهية .
يبقى مؤسسة يهمها الأمر بشكل مباشر و هي وزارة التعليم و التربية .هذه المؤسسة لم تتدخل بل ربما تواطات مع وزارة الثقافة حيث مدام مالو واحد النهار هاجمانهم و خرجو من الجلسة لما قالت ليهم كيفاش لو كوري /le curée, ولا ينشر اللي بغا فادمغة الأطفال .
استنتاج :فرانسا بحالها بحال موريثانيا او كينيا او الزمبابوي …..بحالها بحالهم لا مؤسسات لا هم يحزنون .واش زعما مدام مالو دير اللي بغات .يستحيل هاذ الكذب يتصدق .
دليل آخر على استنتاجنا هذا هو ان فرانسا اللي كا تشرع هاذ الأمور هي اللي كا تعاير المغرب بكونه فاسق مرتد يحل تمزيقه بواسطة شرفاء آخرين موضيين مصليين فجنوب أفريقيا و تونس و مصر و طبعا الجزاير الشهيدة .
إلى" يوسف و ليدات فرنسا " فكركم راح بعيدا ! الموضوع يتكلم عن الافلام العادية التي بها مقاطع من الجنس !! لا يتكلم عن الافلام X المصنفة " المحضورة و الممنوعة على أقل من 18"! اما الافلام الحميمية الرومانسية اننا نشاهدها يوميا في المسلسل المصرية التركية البرازلية ! فلا دخل لها بالثقافة و الكبث بما أننا مسلمون ديننا الحنيف يحثنا على الحشمة و الوقار و الإحترام المراءة"غظ البصر" و على "البنت أن تتستر " هناك أحاديث و نصوص قرآنية. .. أما الذي يتكلم عن "أبناء فرنسا" و أوربا الجيل الثالت لا يرون هذه الافلام لانهم تفرغوا لرياضة و الغناء و الصلاة منهم موظفون سامون و وزراء و اطباء ، أساتذة ، محامون ، الشرطة،درك، في الجيش و سائقي حافيلات أو طكسيات ..! فالأوروبي و أوروبية عكس ماتقوله يمشيون حفاة عراة خارجين من الحمام أمام أبناءهم و العكس كذالك و مقال آخر بعد الرياضة كرة القدم او السلة او السباحة كلهم يتحممون عراة او "الصونا" و الله على ما اقوله شهيد ..و السلام عليكم .شكرا هسبرس.
هذا الكلام كان له معنى قبل عصر الانترنت.اما الان فلا شيء يمنع مراهق في سن 17 او 16 من مشاهدة البورنو الكامل بانواعه و ب الاتش دي و بدون رقابة و ليس فقط مشاهد .من هنا و حتى لا ندفن رؤوسنا في التراب كالنعامة و حتى لا يأتي من يفتي بالمستحيل و يمنع الانترنت كليا.فالحل هو التربية الجنسية النظيفة للاطفال و المصارحة معهم و اقناعهم بطرق بيداغوجيية و عقلانية بدون اجبار او عنف او فرض الامر عليهم او المنع الواضح لان كل ممنوع مرغوب.بل يجب اقناع الطفل ان يلجم نفسه بنفسه .
أثبتت مجموعة من الدراسات العربية أنه من يدمن على مشاهدة الأحلام الإباحية يؤدي به الأمر إلى الضعف الجنسي و الأخطر من ذلك يصبح عنده الإغتصاب ليس بجريمة …. و الحمد لله على نعمة الإسلام فنحن لسنا بحاجة لدراساتهم في هذا الميدان لنقتنع بأنه الإباحية خطيرة بالنسبة للكل الفئات العمرية
اخطر ما في الوجود على البشرية جمعاء
ثقافة المال والاستهلاك تضع حدا لكل المعايير الأخرى هنا،فهم يعلمون ان الشباب يشاهد كل الأفلام على شبكة الانترنت،فالقنوات التلفزيونية العادية تريد حصتها من الكعكة وذلك بالتمويل الاشهاري.هذا والسلام لا يهمهم التربية أو اصحوة الشباب الجنسية.
على اي ماذا تنتضرون من دولة شرعت العلاقات الغير طبيعية وبالتالي زاوج المثلين عندما تبتعد عن الدين تضيع القيم والأخلاق كما قال الشاعر انما الأمم الأخلاق مابقيت فان هم دهبت اخلاقهم دهبوا
مغرب سابق فرنسا في هاد مسألة أفلام جنسية. طفل في مغرب عندو 5 سنين يشاهد أفلام إباحية ويعمل حتى
عادة سرية
الآباء والأجداد اللي دازوا كلهم ربوا قروا وتخرج أطباء قضاة ومهندسين وزيد وزيد أغلبيتهم كانو اميين ودابا الآباء المتحضرين اش عطو نهد البلاد من غير الشوهات وقلة الحياء
في زمن العولمة الرقمية الاقتصاد يبنى على كل شيء ينتج ولو كان حراما…بغض الطرف على اثاره السلبية …الإسلام حرم هدا حتى لا تسود الرديلة والفاحشة.. وهؤلاء افشوها بينهم ..هده هي شيوعية الجنس عندهم…..ويعملون على نشرها عبر قنوات خاصة تنتج الافلام الاباحية و تدر عليهم ملايير من الأموال الحرام…هدا يهمهم" فلكم دينكم ولي ديني.صدق الله العظيم" أما ما يهمنا نحن هو كيف نحمي مجتمعنا وخاصة أطفالنا من هدا الطاعون…أين دروس المساجد والمدارس والقنوات السمعية البصرية من هدا ..لمادا لا تنتج حلقات التربية الجنسية بضوابط فقهية ودينيةمحافظة على قيمنا وتقاليدنا في إطار الشريعة الإسلامية عبر وسائل الإعلام لعلها تجنبنا و تقنيا منشآت و عواقب هدا الداء على اطفالنا…اتدكر برنامجا في الموضوع عبر قناة الجزيرة مع القرضاوي "الشريعة والحياة"اظن…تطرق لهدا لكن سرعان ما منع…لأنه " حشوما"الخوض فيه وطابو"…ديننا وقراننا وسنة نبينا تبسيط و تشرح كل مناحي حياتنا فلماذا نتتلمد على الغرب و ننقل منه ما لا يغنينا ولا يمت بصلة لهويتنا…
7 تعليقك مضحك جدا وغريب فرنسا وسويسرا لاتامينات الشغل والبطالة والحد الادنى للاجور هي افضل دول اوروبا الغربية راك غي كاتحلم دابا نتا عايش فالمغرب راك غي كاتسمع على المانيا اما الواقع ديالها غايصدمك
كل من يتكلم عن شيء يتكلم بغير علم فرنسا هي دولة علمانية و كل قوانينها تكون من منظور علماني بحث اما نحن فمن المفروض ان تكون قوانيننا اسلامية بحثة لان الله اعلم بخلقه ومهما تطورة القوانين تكون وضعية اي سيتجاوزها الزمن اما قوانين الله فهي صالحة لاي زمان او مكان لكن انانية الانسان تصور له غير ذالك لتطاوله على الخالق و توهمه انه كسب العلم المعرفي المطلق.
يقول بعض الحكماء القدماء (من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه) كما يقال في أحد الأبيات الشعية القديمة (إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فآن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا)