في ذكرى المحرقة : هتلر يعود ملتحياً ويتكلّم بالفارسيّة

في ذكرى المحرقة : هتلر يعود ملتحياً ويتكلّم بالفارسيّة
الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:17


إسرائيل تحيي ذكرى المحرقة


أحيا اليهود في إسرائيل والعالم، أمس، الذكرى السنوية للمحرقة على وقع خطاب الرئيس الإيراني الذي وصف الدولة العبرية بالنظام العنصري ،وشارك الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في حفل إحياء ذكرى المحرقة الذي أُقيم في نصب “ياد فاشيم” في القدس المحتلة، حيث أشعل عدد من الناجين من الهولوكوست ست شمعات إحياءً لذكرى الضحايا اليهود الستة ملايين، الذين تدّعي الصهيونية أنهم قُتلوا على يد النازيين.


وألقى نتنياهو خطاباً أكد فيه أن “معاداة السامية ظاهرة تاريخية قديمة. إذا كان أحد يعتقد أن هذه الظاهرة قد اختفت بعد الأحداث الفظيعة للمحرقة، فهو اليوم ومن دون أدنى شك مخطئ”.


وأضاف “ما يدعو إلى الحزن هو أنه بينما نحيي يوم ذكرى المحرقة في القدس (المحتلة)، اختار البعض المشاركة في استعراض للكراهية ضدّ اسرائيل يجري الآن في قلب أوروبا، بينما أنا أحدثكم”، في إشارة إلى خطاب نجاد.


وحذر من أنه “لن ندع منكري المحرقة يرتكبون محرقة أخرى بحق الشعب اليهودي. هذا هو التعهد الأسمى لدولة إسرائيل”.


وكان بيريز قد أصدر بياناً أعرب فيه عن حزنه واستيائه من أن “يُفتتح في مثل هذا اليوم مؤتمر عنصري في جنيف، وأن يكون أبرز الخطباء فيه محمود أحمدي نجاد، الذي دعا إلى شطب إسرائيل من الخريطة، والذي ينكر المحرقة”.


وفي أوسفيسيم (بولندا)، شبّه نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، سيلفان شالوم، إيران بألمانيا النازية في عهد أدولف هتلر، خلال حديث إلى الصحافيين عند مدخل معسكر أوشفيتز – بيركناو النازي السابق، حيث انطلقت مسيرة إحياء سنوية تكريماً لذكرى ضحايا المحرقة.


وقال “ما تحاول إيران القيام به حالياً غير بعيد إطلاقاً عما فعله هتلر بالشعب اليهودي قبل 65 عاماً”.


كذلك هاجم رئيس الكنيست الإسرائيلي رؤوفين ريفلين الرئيس الإيراني، في رسالة بعثها إلى رؤساء برلمانات في العالم، وشبّهه بالزعيم الألماني النازي أدولف هتلر.


ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية رسالة ريفلين التي قال فيها، “بعد 73 عاماً من أولمبياد برلين (التي روّج خلالها هتلر لنظامه النازي) شهد العالم كله أمس (الاثنين) عودة أدولف هتلر، لكنه كان هذه المرة ملتحياً ويتكلم بالفارسية”، في إشارة إلى خطاب نجاد أمام مؤتمر دوربان الثاني لمكافحة العنصرية.


وكما كل عام في إطار فعاليات إحياء ذكرى المحرقة، أُطلقت عند الساعة العاشرة صباحاً صفارات الإنذار لمدة دقيقتين في جميع أرجاء الدولة العبرية، وتوقفت الحركة خلالهما، ووقف السكان دقيقة صمت حداداً، في إشارة إلى انطلاق مختلف الفعاليات خلال النهار.


ووُضعت أكاليل الزهور عند نصب تذكاري لتخليد تمرد غيتو وارسو في “ياد فاشيم”، وقرأ مواطنون أسماء ضحايا المحرقة في المتحف. كما أُقيمت مراسم مشابهة في مقرّ الكنيست، وبمشاركة قادة إسرائيل وشخصيات عامة.


لكن في المقابل، احتج أتباع جماعة “ناتوري كارتاه” اليهودية المتشدّدة دينياً، مجدداً، على إحياء يوم المحرقة، لأنهم يرون أن الصهيونية هي التي أدت إلى حصول المحرقة، وأن الصهاينة يستغلون هذا الحدث.


وتظاهرت مجموعة من أتباع “ناتوري كارتاه” أمس في “ميدان السبت” في القدس المحتلة خلال انطلاق صفارة إنذار، ورفضت الوقوف حداداً على ضحايا المحرقة، ورفعت لافتات منددة بـ “يوم المحرقة الصهيوني” وبعد دقائق غادرت المكان.


ونقل موقع “يديعوت أحرونوت” عن يسرائيل هيرش، وهو أحد أتباع “ناتوري كارتاه”، قوله إن “الصهاينة يستغلون المحرقة بصورة بشعة لخدمة غاياتهم، وبموجب التراث اليهودي، وهكذا أكد أيضاً كبير حاخامينا الحاخام من ساتمار رحمه الله، فإن الصهيونية هي التي أدت إلى المحرقة”.


وأضاف هيرش “عندما أعلنت الدولة هذا اليوم على أنه يوم إحياء ذكرى للذين قتلوا فإنها تدعي عملياً أنها أنقذت اليهود، ولذلك نحن نخرج للاحتجاج”، مشيراً إلى أن تحديد يوم ذكرى حداداً في شهر نيسان العبري الذي يحظر الحداد فيه هو أمر مرفوض، ويمثّل “إهانة لضحايا المحرقة”.

‫تعليقات الزوار

16
  • مواطنة من الشعب
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:33

    أنا شخصيا لا أحب الرئيس الإيراني، و لا أكرهه (جدا) لكني أتساءل كيف يمكن للأنظمة العربية نفسها أن تأخذها العزة بالإثم، و كيف يمكن لكتاب عرب أن يتكلموا عن نازية الرئيس الإيراني، في الوقت الذي سكتوا جماعيا إبان المحرقة الأخيرة على قطاع غزة، فأن يتضامن الغرب مع إسرائيل يدخل في سياق المصالح العفنة التي يدافعون عنها و لكن أن يدافع العرب عن ذات المصالح فهذا لعمري إسمه الخيانة العظمى. إستعمال الرئيس الإيراني لمصطلحات شديدة ضد إسرائيل ليس أكثر من تحصيل حاصل، لأن الصهيونية بحد ذاتها عبارة عن جريمة حرب ضد التأريخ نفسه، فما بالك الإنسانية، و ما فعله النازيون الصهاينة في قطاع غزة بالأمس القريب يعكس وحده الصورة البشعة التي تجسد وجه العالم الواقف مع الظالم ضد المظلوم، لكن لو بقيت عند فرعون لما وصلت إلى (م)باراك!!!

  • رشيد بيتي
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:35

    رحم الله الشهيد صدام حسين الذي علق وهو في الاسر على الدور التخريبي الشيطاني الذي تلعبه ايران الفارسيةضد الامة العربية والاسلاميةقائلا( هؤلاء الفرس انا الذي اعرفهم)اما ايران الصفوية واسرائيل هماالسرطان الذي سيفتك بهذه الامة,فوالله لو كان الملعون الخميني عدوا للغرب كما تم التسويق لذلك منذ مدة لما رعته المخابرات الغربية الى اليوم الموعودلتحمله طائرة فرنسية من باريس الى قصر الشاه المغضوب عليه ليحكم ايران وينفث سمومه في جسد الامة بدئا من العراق ليشن عليه حربا باسلحة الشيطان الاكبر امريكا والشيطان الاصغر اسرائيل لكن الشهيد صدام والجيش العراقي الباسل كان السد المنيع امام المخطط الصفوي حتى اسقطت بغداد بعد خيانة العرب ورافضة العراق ومؤامرة الصفويين الايرانيين الذين لعبو اكبر دور في تلك الحرب الظالمة ليخلوا لهم الجو للانتقام فدمروا العراق تدميرا وزرعوا الفتنة في كل مكان في لبنان, فلسطين, اليمن, السعودية, البحرين, الكويت, مصر…وهذا كله مع او بمباركة الشيطان الاكبر والاصغر.ان المعاداة بين ايران واسرائيل والغرب اكبر مسرحية شاهدها العرب ومنهم من مازال ,ولقد سمعنا عن حروب امريكا في شيبه الجزيرة الكورية,في كوبا,في الفيتنام,ضد الاتحاد السوفياتي(؟),ضدليبيا,ضد العراق…الخ ولم نسمع ان اطلقت امريكا او اسرائيل ولو رصاصة ضد ايران ,في الاخير اقول رحمك الله ياابا عدي لقد حذرت العرب من هذا المخطط الصهيوني الفارسي الامريكي ضد هذه الامة فلم يصدقوك فدعهم يدفعون الثمن بدءا من رافضة العراق الذين نادو يوما(لبيك يا ايران)

  • المغربي
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:31

    هدا هو السؤال الدي يتهرب منه الغرب ولا يراد له ان يعرف.

  • ALI
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:19

    JE VOUDRAI SAVOIR POURQOUI HITLER A BRULE RIEN QUE LES JUIFS ET PAS D’AUTRES PEUPLE.IL YA UNE RAISON ? JE VEUX QUE QQUIN PUISE ME REPONDRE .MERCI

  • Abdelilah flanderen
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:41

    قيل والله أعلم أن هتلر ترك بعض اليهود على قيد الحياة ليبرهن للعالم لماذا حرقهم ويترك الدليل القاطع ان اليهود كأمثال هؤلاء بني إسرائيل يستحقون كل عذاب….
    وأقول أن ستة ملايين رقم خيالي يغطون به جرائمهم وعنصريتهم كيف وهم الآن 14 مليون بكل العالم هم أصلا لم يكن عددهم بأروبا يتجاوز3 ملايين للعلم ان منهم 6 ملايين بامريكا والكثير منهم بروسيا وبلونيا كما كانو بشمال افريقيا يعني من المستحيل انهم كانوا ست ملايين بناجيهم وضحاياهم….
    اما نجاد فهو رجل وحاكم شجاع قالها بصراحة وشجاعة وقوة في وجه أروبا المنحازة والمدعمة للصهيونية العنصرية وانا احييه رغم…فهو في نظري افضل من حكام العرب والملوك اجمعين ….

  • الوعادلي العرفاوي محمد
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:47

    (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ) إذا تفحصنا مزاعم أهل الكتاب و منهم (اليهود) الواردة في الآية الكريمة بـهذا المقياس نرى مدى قبحها -المزاعم- وبشاعتها لدى الله ولدى الناس ‏أيضاً. فهناك بعضهم يقومون ليدعوا بأنـهم مختلفون عن الناس ولا يشبهونـهم، وأنـهم أحباء الله ويرون هذا سبباً في الفخر ‏والمباهاة، ولا يترددون في التصرف دون اي مبالاة او توقير تجاه الله تعالى، والنظر إلى الآخرين نظرة احتقار واستهانة نابعة من قبولهم ‏لزعمهم الذي يفتح الباب أمام جميع السلبيات الأخرى وهو: “لما كنا قريبين من الله بـهذه الدرجة، إذن فسيغفر لنا – حاشـاه – ‏كل ما سنفعله”. كان عزير(عزير) عليه السلام حسب زعمهم ابن الله وكذلك المسيح عليه السلام بالنسبة لقوم آخرين، وكان المنتسبون ‏لهؤلاء الأنبياء يرون أنفسهم أيضاً أبناء الله وإن كان بشكل مجازي لذا كانوا يقولون “لا خوف علينا ولا قلق، لأن الله سيصون أبناءه ‏وأحباءه، ولا مجال هناك لأي تـهديد أو وعيد في حقهم. ليكن الخوف والقلق من نصيب من لم يكن له نصيب من هذا الشرف، ‏فالعذاب لهم والعقاب من نصيبهم”. ومع أن هذا غير موجود في كتبهم، إلا أنـهم كانوا يجيبون بـهذا الجواب كلما تم تـهديدهم ‏بآيات العذاب، وكانوا يعتقدون بأنـهم ينتصرون في نقاشهم الذي يجرونه مع صاحب الرسالة صلى الله عليه وسلم ومع صحابته، ‏ويتخيلون بأنـهم سيصلون إلى شيء بـهذا الكلام وبـهذا النقاش.‏
    صحيح أن تعبير “إبن الله” وارد في بعض الكتب السابقة. وكما يمكن أن يكون هذا خطأ في الترجمة، أو انه تعبير مجازي حول ‏شفقة الله ورحمته بـهم كرحمة الأب. وليس من النادر استعمال كلمة “الأب” في كتب الأديان السماوية بمعنى “الرؤوف” و ‏‏”الرحيم”.‏
    وأمام استعمال مثل هذه التعابير سواء بالمعنى الحقيقي أو المجازي في مقام النقاش جاء الجواب المسكت لهم بأن “لو كنتم أبناء الله ‏وأحباءه كما تزعمون فلم يعذبكم بذنوبكم، ولم تتعرضون للمذابح وللأسر في كل مكان ولا تتخلصون من وضعكم هذا؟” الذي جعله الله على يد “هيتلر” في عصرنا، مما يزيدنا إيمانا بمضامين الأيات القرأنية وتكذيبا لمزاعم اليهود.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • muslim
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:49

    لاتوجد محرقة لليهود وإن وأوجدت فنفيها وإنكارها من أوثق عرى الدين و الملة. أذكرو محرقة ومجزرة الفلسطينين في غزة ورفح

  • ahmad hassan
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:25

    فوضّ الحكام العرب نجاد الإيراني للدفاع عن حق الشعب الفلسطيني في مؤتمر ضد العنصرية يعقد في سويسرا!! وقبل نجاد التفويض على صعوبة الأمر وما فيه من إحراج الى إيران .وفي الوقت الـذي كان نجاد يخطب كان الحكام العرب” يكرضون بأضافرهم” خوفاً من إسرائيل فمبارك مصر تعلن أنها قد تحكم بالإعدام أو المؤبد على سامي الـذي ساعد الفلسطينيين في غزة. ويتصل مبارك بنتنياهو ويقول له: أنا عارف المجنون ده جانا منيين!! ما كنا مهيصين وشعبونا نايمة مش دارية إيه الي يحصل حولها! جا المجنون نجاد ده وبوض لنا أمورنا أنا مش عارف إزاي حأعتـذر نيابة عن الحكام العرب لدولة إسرائيل !! أنتم مش عنصريين!! دا أنتوا حبايبنا!!.
    ويتصل حامي الحرمين ليقول لرئيس جمهورية إسرائيل: يا طويل العمر آني خادمكم! نجاد صفوي وأحنا بنكفره!!. ويتصل ملك ملوك أفريقيا ليقرأ عليهم فصلاً من فصول كتابه الأخضر ولا حاجة الى مترجم !! وتعلن فتح أن قطع كل إتصالاتها بحزب الله وإيران لأن إيران أهانت إسرائيل وبعدها يقدموا لنا نشيد: فتح مرت من هنا مرحبا. عاصفة بكل دار عاصفة !!. وأما الشعوب العربية فهي ملتهية لحل لغز من قتل سوزان تميم !! وهل سرقت هيفاء وهبي لحن نوال الزغبي!! وما علاقة زوج نجوى كرم بالفنانة الصاعدة “غروب”!! ومتى يأتي الصباح يا عرب!! ومتى يشفى حكامنا من الجرب!!.كنا نسمع عن ورقة التوت والظاهر ان حكامنا قد نزعوا ورقة التوت وقد ترقوا من مومس الى رتبة قوادة! وإذا كنت لا تستحي فأفعل ما شئت.
    وأسخف ما سمعت أن خطاب نجاد إدى الى خروج الوفود أو عدم حضور بعضها وكانت نية أفريقيا أن تحصل على تعويضات وطز بالشعب الفلسطيني . هـذا الشعب الفلسطيني لا يكون عزيزاً على الحكام العرب إلا إذا تعلق الأمر بالعراق فهم يدافعون عن الفلسطينيين في العراق فقط لا في غزة ولا في في الأردن ولا في لبنان ! أما في الأردن فمن مصلحتهم بقاء الفلسطينيين لما تدرة عليهم منظمة شؤون اللاجئين من أموال يـذهب نصفها الى جيوب المسؤولين ولسان حال حاكمها يقول لهم: من مصلحتي أن تشرد يا بو الريش إنشاء الله تبقى مشرد مائة سنة بخشيش يا بو الريش!!.

  • david mohamed
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:21

    السلام عليكم أنا يهودي اعتنقت الإسلام.المحرقة اليهودية كلها كدب فهتلرحرق كل العالم ليس اليهود فقط …يجب أن نحيي المحرقة العالمية.وما يحدث في فلسطين هي المحرقة العربية

  • الهبيل
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:23

    فاليدهب احمد نجاد هو و اليهود الى الجحيم..والتعش الامة المسلمة والاسلام والشريعة الاسلامية المعتدلة الناصفة المتوسطة

  • عاشقة المغرب
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:37

    نحن المسلمون لدينا اسبابنا الواضحة لنكره اليهود و حتى كرههم لنا …لكنني أريد أن أعرف لماذا يكره النازيون اليهود ?? و ماموقف المسلمين من المحرقة هل يقرونها ام ينكرونها (السنيين طبعا) أرجو أن أجد إجابة…

  • loukili
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:27

    نجاد دافع عن شرف الا مة مهما اختلفنا معه لقلد ناب علي الحكام العرب في الدفاع عن كرامتنا ،وماقاله حقيقة تارخية لقد وضع اصبعه علي الداء واسمع الغرب ما لايريد ان يسمعه وحتي هاؤلاء الدين انسحابو من قاعة المؤتمروهم الدين دافعوا علي ناشري الرسوما ت المسيئة للمسلمين ويتشدقون بحرية التعبيرانه الكيل بمكيالين

  • SOHAIL
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:39

    انا ارى في الرئيس الإيراني بطلا كسبته الامة جمعاء

  • moslim99
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:29

    الزعيم أحمدي نجاد في قلوب كل شرفاء العالم..أما اليهود الصهاينة ومن والاهم من الحكام فلا يستحقون إلا المحارق والتقتيل..وفظاعاتهم في غزة وأهلها الأبرار لا ينبغي أن تزول عن ذاكرتنا إلى الأبد..يحيا نجاد وكل من يناصب العداء لحفدة القردة والخنازير..المجد للأمة الإسلامية العظيمة..الموت لإسرائيل ومن سار في فلكها..آمين.

  • مواطن يؤدي الضرائب
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:43

    المحرقة اليهودية….اكدوبة تاريخية….لاوجود لأي دليل على وقوعها….والصور جميعها مفبركة….توظفها الدعاية الصهيونية بشكل خبيث….لتبرير المساعدات المالية الهائلة….التي تقدمها المانياسنويا…للدولة الصهيونية في فلسطين العربية….تحت دريعة التكفير عن الدنب….انه عنوان ورمز لتكالب اليهودية الصهيونية والغرب الصليبي الحاقد على الامة الاسلامية….التي تعيش حالة ضعف مطلق…وتمزيق ووهن لا مثيل له….لقد كانت اروبا تعتبر اليهود خبثاء بالسليقة…ويعتبرونهم سبب الازمات التي لحقتها….وكان اليهودي مرادفا لمرض الطاعون la peste …الا انه بعد الحرب العالمية…انقلبت الصورة…واصبحوا ضحايا…يستدرون العطف الغربي….نظرا لاستحكام سيطرتهم على كبريات وسائل الاعلام العالمية….والمؤسسات المالية والبنكية الدولية….ومثال على التحالف الصهيوني- الصليبي الخفي على الامة الاسلامية….تاملواان مجرد انكار المحرقة اليهودية في فرنسا…يؤدي مباشرة الى السجن….عهد الصهيوني ساركوزي….فما بالك ان كنت في انجلترا أو امريكا؟؟؟….

  • muslim
    الأربعاء 22 أبريل 2009 - 19:45

    Dieu le puissant bénisse la république islamique vive la paléstine libre du jourdain a la mer

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين