ابتداء من يوم الاثنين 1 فبراير 2021، سيكون بالإمكان مشاهدة قناة “Maghreb TV” على منصة “Proximus TV” في جميع أنحاء بلجيكا.
وكانت قناة “Maghreb TV”، إلى غاية الآن، متاحة، فقط، على المنصة المذكورة في منطقة بروكسل، بينما يمكن مشاهدتها على شبكة “Telenet” في فلاندرز وبروكسل.
ووفق بلاغ للقناة، فقد قررت شركة “PROXIMUS”، المشغل الرائد للاتصالات السلكية واللاسلكية في بلجيكا، توسيع بث “Maghreb TV” في جميع أنحاء الأراضي البلجيكية، في فلاندرز ووالونيا وبروكسل على القناة 233.
وزاد المصدر ذاته أن هذه الشراكة الاستراتيجية الجديدة مع “Proximus” “تؤكد ريادة “Maghreb TV” كأول تلفاز بلجيكي وحيد مخصص حصريا للأحداث الجارية، ولتأثير الثقافة المغاربية العربية في بلجيكا”.
وأكدت القناة، في بلاغها، التزامها “بمواصلة مكافحة القوالب النمطية والأحكام المسبقة وخطاب الكراهية، مع احترام القيم العالمية للحرية والتسامح والمساواة”.
“وأكدت القناة، في بلاغها، التزامها “بمواصلة مكافحة القوالب النمطية والأحكام المسبقة وخطاب الكراهية، مع احترام القيم العالمية للحرية والتسامح والمساواة”.
وفي نفس الوقت:
“تؤكد ريادة “Maghreb TV” كأول تلفاز بلجيكي وحيد مخصص حصريا للأحداث الجارية، ولتأثير الثقافة المغاربية العربية في بلجيكا”.
مع أن الغالبية المطلقة من المهاجرين في بلجيكا أمازيغ. والسيد تجيني يعرف هذا! ولكننا نعرف موقفه من الأمازيغية عموما ومن الريف خصوصا…
مبروك عليك السي التجني. وهل بامكاننا التقاطها في فرنسا وهلندة عن طريق IPTV؟
من الناس من يلج الى قلوب الاخرين كنسيم الصباح و منهم من تكون طلته اثقل من الهم على القلب.. فالقبول من عند الله و من ليس عنده قبول ان يتوارى و يصفي قلبه..
محتال ومتطفل على الإعلام يقتنص الفرص ويلعب على الأوثار الحساسة
مع كل احتراماتي للأخ التيجاني، مغربي يستحق كل التقدير ، رجل متقف اتمنى ان يكون قدوة لكل مغربي لا في الخارج او الداخل ، كل من أراد الوصول الى هدفه لا شيء يمنعه ، الإرادة القوية والخدمة بالجد توصل اي إنسان لهدفه.
تابعت قصة حياته وأعجبتني جدا ، اتمنى لك كل التوفيق انشاء الله الى العالمية.
Bonsoir..
Toutes mes félicitations. M. TIJINI..
J’apprécie vraiment ce que vous faites..
Je vous souhaite bonne chance et vous dis bonne continuation..!
بكامل احتراماتي الى السيد التيجيني لكن اريد ان اقول انه يعيد الانتاج فقط ولا ياتي بجديد يرفع من ثقافة المهاجر بصفة عامة وكذلك اقصاءه لعنصر الامازيغية وهذا ليس بجديد لان الكثير من سكان بركان مازالوا يشعرون بالحرج بالنسبة لاصلهم الامازيغي وهذا معطى معروف لا جدال فيه.