قيمة المرأة في الدّين الاسلامي

قيمة المرأة في الدّين الاسلامي
السبت 25 يناير 2014 - 16:06

الدّين الاسلامي دين لا يتطلّب ملئ استمارة انتماء سياسي أو حزبي أو جماعي ليقال عن معتنقيه مسلمين ، والقرآن الكريم كان وحيا من ربّ العباد، وحي فيه تشريع وفيه أحكام وفيه آيات محكمات لا جدال فيها ولا أهوام، أنا مسلمة يعني أنّ روحي وعقلي وقلبي ومبادئي وأخلاقي وتعاملي ينطق بالاسلام ولا يخضع لايّ جهة سوى لكتاب الله وسنّة نبيه المصطفى صلّى الله عليه وسلّم .

وهو لم يخبرنا عن الحضارات والدّيانات التّي سبقته كحكايات الجدّات للاحفاد، بل ذكرها لنا لنأخذ العضة والعبرة ،ونعلم أنّ من غيّر شرع الله وأكثر الفساد في الارض يجد الله له بالمرصاد ،وما جاء عن أقوام أنبياء كُثر ما هو إلّا دليل على ذلك ، دليل أكّدته اكتشافات تاريخية على يد المسلمين وغير المسلمين . عندما أنزل الله عقابه على قوم لوط ” قالوا يا لوط إنّا رسل ربّك لن يصلوا إليك فاسر باهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم احد الاّ امراتك انه مصيبها ما اصابهم انّ موعدهم الصّبح اليس الصّبح بقريب فلمّا جاء أمرنا جلعنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك وماهي من الظالمين ببعيد”، وقوم نوح ” ولقد ارسلنا نوحا الى قومه فلبث فيهم الف سنة الا خمسين عاما فأخذهم الطوفان وهم ظالمون”.

وقوم هود وصالح وموسى وغيرهم أصابهم غضب الله إمّا لكفرهم أو لكثرة الفساد الذي اصابهم . واستغرب كيف يريد البعض في عصرنا طمس كلّ ماجاء به الاسلام من تشريعات واحكام صالحة لكل الازمان، لانّه آخر الكتب السماوية .

تشريعات تمسّ كل جوانب الحياة والعلاقات الانسانية حتى أصغر الامور ذكرها الله تعالى “واذا حييتم بتحية فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها”. ومع ذلك بدأنا مؤخرّا نسمع دعوة هنا ودعوة هناك تسوية لارث ومنع لتعدّد وما خفي كان أعظم .

الا يعلم هؤولاء انّ الاسلام عزز قيمة المرأة ورفع من شأنها، كانت اوّل من آمن واول شهيدة وكتبت سورفي القرآن باسمها، وانتشلها من العبودية والوئد والتوريث كما يورث المتاع ،وجعل لها مهرا عند الزواج وحقا في الرفض او القبول، وجعل نظام المواريث نظاما غنيا وعادلا منح الرجل حظ الانثيين في اربع حالات فقط يكون فيها هو المنفق على المرأة ،ومنح المرأة عشر حالات ترث فيها مثل الرّجل او اكثر منه، او حتى ترث هي ولا يرث الرجل . وإن كان شرّع تعدّد الزواج فهو قد قننه ووضع له ضوابط ، فكان الهدف من الزواج الاعانة على حفظ الفرج ليكون العفاف شعار الامة لرفع البلاء ،وما فشت الفاحشة في قوم حتى استعلنو بها الا وفشت فيهم الاوجاع و الامراض.

جعل اقامة البيت الثاني سنّة والاول فرض، وجعله لاسباب كمرض الزّوجة الاولى او العقم أو انّ للرجل من القدرة والقوة ما يتعرّض للفتنة بسببها في فترة الحيض أو العذر الشرعي ولم يجعل منه فرضا واجبا.

وفرض على الرّجل الحكمة والعدل معنوّيا ومادّيا ، فالله تعالى قال العدل في المستطاع فالرجل يستطيع ان يعدل في الزّمان ،ان يعدل في ابتسامة، ان يعدل في نفقة ان يعدل في مؤانسة، ولكنه لا يستطيع ان يعدل ميل قلبه. فالحق سبحانه وتعالى قال “ولن تستطيعوا ان تعدلو بين النّساء ولو حرصتم ” يعني عدل الحبّ عدل ميل القلوب. فهو فرض على الرّجل حبّ العقل وليس حبّ الوجدان، ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم قال “اللهم هذا قسمي فيما املك ، فلا تلمني فيما تملك ولا املك”.

لن يكون البشر أحكم من الله تعالى وأدرى بالمرأة حتى يطالبوا بتجاوزأحكامه ولكن هي النّفس البشرية تميل للحرام لانه ممتع وليس له ضوابط وليس فيه التزام، واستجابة لكلام خلل وافراز عفن لتربية غربية روّج لها الاعلام والتعليم بأن ربّى نساءنا لسنوات طوال على تقبّل زنا الزّوج على زواجه من اخرى ، وأصبح المجتمع يتقبّل العلاقات غير الشّرعية على العلاقة الحلال ،وهنا يأتي السؤال هل يقدّر الرّجل امرأة زنت معه ؟ هل يقدّر الرجل امرأة صاحبت غيره؟ وهل يقبل الارتباط بفتاة غير عذراء، الجواب اكيد لا والاّ لما كثرت عمليات تصحيح العذرية ولما ظهرت عندنا مسميات لا تنتمي لثقافتنا الاسلامية من أم عزباء وأطفال في الشوراع والخيريّات .واصبحنا في زمن ينطبق عليه قوله تعالى “فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيّا “.

إنّ التّخلّي عن ما شرّعه لنا ربّ العالمين ضرب من الجنون، وطريق لا محالة آخرها الهلاك لانّها ضمنيّا تسمح بل تؤكّد على مشروعيّة الزّنا والدّعارة وإعادة المرأة الى عصر الجاهلية .

‫تعليقات الزوار

48
  • bashar ben keyboard
    السبت 25 يناير 2014 - 19:25

    أوافقك مدام منية: لاأحد قدّم إستمارة إنتماء للأسلام لكن حد الردة لا يعترف بصحة شروط العضوية, بل يكفّر دون تمييز, كن سلمان رشدي أو حامد أبو زيد, كل في الكفر سواء بمنطق فقهاء الدفع الرباعي (4 نسوان و سيارات 4X4) إسلامك فوق رأسي وسأظل أدافع عن حرية معتقدك يوم يستهدفك حلف الفرقة الناجية إنسجامآ مع فقه العلمانية وإنسجامآ مع ضميري. أوافقك أن الأسلام لم يدكر فضائل الحضارات السابقة وهي ليست حكايات جدات كما تدكرين, البودية مثلآ فكر إنسانوي, قمة في ضبط الدات والتحرّر من الأنا الزائفة. لا أثر للكنفوشيوسية في الأسلام ولا الزرادوشتية ولا شرائع سومر وبابل ولا تنظيم أكدود الأمازيغي…الأسلام فضّل إجتناب حرج الأسئلة بإطلاق حكم قيمة على كل ما سبقه بنعته " أساطير الأولين"..هل هدا منطق نقاش؟ نحاول مناقشتكم بالعقل رغم عدوانية المحافظين الشتّامة ورغم حجب تعليقاتنا في هدا الموقع وأنتم فيه كثرة طاغية عددآ , لا قيمة – آسف جدآ لهده الملاحظة المزعجة – أطمأنك أن الدعارة ممنوعة أو مقنّنة بأروبا, المرأة الأوربية تأكيدآ ليست ملاكآ لكنّها تخطّت درجة شيطان ودخلت مرحلة إنسان..أرجوالنشر هده المرة

  • مسلم مغربي
    السبت 25 يناير 2014 - 19:35

    بارك الله فيك أختي الكريمة، مقال موفق. فعلا الإسلام كرم المرأة كما لا تكرم في غيره، فهو كرمها منذ مهدها إلى لحدها. وكمثال لذلك فهو كرمها وهي ام حيث لم يساوي بينها وبين الاب فقط، بل جعلها أفضل منه ثلات مرات. إنه التشريع الوحيد الذي يجعل للام هذه المكانة.
    في مقابل ذلك، نرى الحياة المعاصرة التي ترمى فيها الام في دور العجزة بدون شفقة. حضارة شيئت المرأة وسلعتها وجعلت قيمتها في جسدها فقط. والغريب أن هنالك من بني جلدتنا ممن يدافعون عن هذه الوضعية..!!

  • alia
    السبت 25 يناير 2014 - 19:59

    لماذا هذا الترهيب واستحضار هلاك وعذاب الامم السابقة؟ لان بعض المسلمين يرون ان الشريعة لا تتوقف عند راي او زمن معين ؟ان ما جاء في المقال معروف للجميع و يحمل نفس التهديد الذى يمارس عبر العصور على من يريد ان يجدد فى احكام الشريعة , لناخذ مثلا نصا قرانيا *وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى* وكيف كان يراه ويفسره (العلماء ) بانه حكم عام يشمل جميع المسلمات و كيف كانوا يخوفون المسلمين من خروج المراة للتعلم او العمل وان ذلك سيكون له نتائج كارثية عليهم وبانه سيكون السبب في فساد المجتمع , لكن المراة و المجتمع تحدوا هذه الاراء و التفاسير و سايروا روح النص فكان تحررت الراة من الجهل و الاسغلال . و لولا جراة بعض المسلمين و تحديهم لما استطعت انت شخصيا ان تطلي علينا بصورتك تعلوها ابتسامة عريضة و تعبري عن رايك الذي كان سيبقى اسير جدران البيت.

  • جلال
    السبت 25 يناير 2014 - 21:17

    ”ما فرطنا في الكتاب من شىء” طبيعيا ألا تكون حكايات القرآان كحكاية الجدات لأنه من لدن صانع الكون ومدبره،ويعلم ما كان وما هوكائن وماسيكون،لكننا لم نعثر بين دفتيه ولو على إشارات بسيطة للمسبارات الفضائية التي تجوب في هاته اللحظة مجرات الكون التي تبعد عنا بملايين السنين الضوئية،وكذالك لم نعتر على ذكر لهاته الكوارث الطبيعية من فياضانات وأعاصير وزلازل تودي بحياة مآت الالاف من البشر في حين ذكرت أحدات بسيطة جدابالمقارنة مع ما ذكرناه،بالإضافة الى الكوارث التي هي من صنع البشر والتي تضع هذا الكوكب الأن على حافة الدمار،.من جهة أخرى ألا ينتابك،سيدتي،في بعض الأحيان شعور بالنقص ،كونك امرأة،عندما تجدين نفسك لاتساوي في معادلة الا النصف،في الإرث،في الشهادة”فإن لم يكونا رجلين،فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء”ثم بعد هذا وذاك لاتستأهلي إلا 4/1 رجل يسد بك الفراغ كماقلت،أيام الحيض والمرض؟ ،وهل تؤمنين بكونك ناقصة عقل ودين،وكونك من حبائل الشيطان. وهل تستطيعين أن تصبحي ذات مساءأميرة للمؤمنين وتؤميهم في الصلاة؟ هل ترضين لنفسك وأنت المرأة المتعلمة أن تكوني نجاسة،أيام الحيض والنفاس؟ فقط. ذكرتك بهاته القيم أيضا

  • الجيراري يونس
    السبت 25 يناير 2014 - 21:29

    لو كرمها فعلا لما جعلها بضاعة للرجل أو كديكور في المنزل، عليها فقط طاعة الرجل وإرضاع الأبناء ،أما الرجل فله حق في إمتلاك أربعة نساء والنصيب الأكبر من الإرث، فلولا الحداثة ومدونة الأسرة لإستمر الرجل في إلقاء ورقة الطلاق في وجهها وتركها تذرف دموعها من دون معيل وإتهامات أسرتها وأسرة الزوجة والمجتمع بأنها السبب . فأين هي القيمة ياكاتبة المقال . +=تحياتي إلى أسرة تحرير هسبريس=+

  • fedilbrahim
    السبت 25 يناير 2014 - 22:22

    قيمة المراة في الدين الاسلامي لم ترقى الى كونها انسانة فهي ادة تسلية و بضاعة و هدية فيكفي الرجوع الى نصوص القران و الحديث لتخجلي من مكانة المراة في كلام يقال عنه سماوي تجاوزه البشري في ايلاء المراة مكانتها الطبيية كانسان دون تمييز في جنسه او لونه او اصله الاجتماعي…
    " نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انى شئتم …" " وحور عين كامثال اللؤلؤ…" " واهجروهن في المضاجع و اضربوهن …" نهيك عن الاتجار في السبايا و الاماء و زواج اكثر من اربع بدعوى ما ملكت الايمان و اغتصاب الطفولة فالنبي محمد تزوج تسع نساء بين الحرات و السبايا العذارى و الثيبات الكبيرات كما الطفلات " عائشة" .
    ان هذه ثقافة مجتمع ذكوري بائد و ليست شرع الله لان الدين عقيدة و احكام الزواج حكم لواقعة يتغير الحكم بتغير زمنه و مكانه و موغل في النوم من يعتقد ان الحياة ثابتة و بالتالي ثبات حكم زمن النبي و عليه ان اراد ان يعيش الماضي ان يعيشه كله دون انتقاء و عليه ان يتخيل فقط نفسه من السبايا و او العبيد التي تساق و تباع او ضرة لثلاث نساء و خمس من الجواري …
    فالرق لم يجرم حتى القرن 20 من قبل الغرب "الكافر" في بلدان "الايمان'

  • iman
    السبت 25 يناير 2014 - 22:25

    Je ne sais pourquoi vous ne citez jamais la place prépondérante et les droits dont réjouissait la femme amazigh au nord Afrique avant l'arrivée des arabes et avec eux l'arrivée de l'islam. Au contraire, l'islam a bien fait régresser les droits et les libertés de la femme au Maroc. C'est dure de le reconnaître mais c'est la réalité Vous présentez des graves lacunes et des insuffisances concernant l' histoire de la femme de ton pays, qui en principe devrait être ton premier souci en tant que femme

  • Adil
    السبت 25 يناير 2014 - 22:37

    مقال اكثر من رائع. ما اعجبني فيه الشرح و التحليل لوضعنا الذي صرنا نعيشه. جزاك الله كل خير.

  • malakat al yamine
    السبت 25 يناير 2014 - 22:44

    YA SALAM ALA TAKRIME, battre son epouse est un droit, violer une mineure avec une masque religieuse est un droit, ton frere va herite le double , wa mosibatah si tu n as pas un garcon que des filles , temoignage 2 femmes= un homme, ta voix a3wra , toi meme a3wra tofsidina ses prieres comme le chien et l ane, ta photo sur le net haram , ton maquillage haram , malakt al yamine , 4 epouses ,DIA DYAL LMARA AU CAS D ACCIDENT ET MORT, 1/4 DE L HOMME TGOULE UN ANIMAL ET PAS UN ETRE HUMAIN ………la liste est longue PS
    majorite des mohajabates sont programmes POUR repeter des mots sans bien les comprendre obeir SI SAID, LE MAITRE, LE BARBU avec son telecommande , desolee chere soeur ta chanson est un peu demodee , cette generation ne gobe pas votre khozaabalates , le changement des ces lois est inevitable :

  • SIFAO
    السبت 25 يناير 2014 - 23:19

    كل شيء يمكن ان نتحدث عنه في الاسلام الا حق المرأة ، حقها فيه هو الاذلال والتحقير والتصغير ، وبفهم خاص لهذا الكائن البشري ، المرأة التي يتحدث عنها الاسلام هي المرأة المتزوجة ، اما غيرها فلا تثذكر الا للتحريض عليها باعتبارها خطرا على الدين ، تهدد ايمان المسلم ، تغريه وتبعده على الطريق الصحيح ، وفي كثير من الاحيان تقوم مقام ابليس اوالشيطان.
    لسنا في حاجة الى النبش في نصوص الاولين لنقف على حقيقة وضع المرأة في الاسلام ، يكفي ان اذكرك ان والدتي قضت 70 سنة سجينة بين الجدران ، لا تعرف من اين تدخل الى منازل الجيران ، ولا تخرج الا لتسكين الالم عندما تعجز عن تحمله دون مساعدة ، الفت جدران المنزل وترفض مغادرتها ، اصبحت مدمنة على السجن اوكلت اليها مهمة تربية الاطفال وهي لا تعرف شيئا عن التربية الا ما لديها من فطرة الامومة ، ونحن 9 اخوة، الاسم العائلي هو مشتركنا الوحيد ، كل واحد في بحره يعوم و:كاننا لسنا من نفس الرحم .
    لا يذكر الاسلام من تاريخ الحضارات الاخرى الا ما نسجه عنها من سوء الحكايات ، وامجادها صادرها لحقه وتبناها بشكل سطحي بعد ان البسها ثوب القداسة والخرافة

  • sifao
    الأحد 26 يناير 2014 - 00:25

    المرأة المتزوجة ترث حقها على قلته من ابيها لان زوجها يطمع في ارثها ، اما غير المتزوجة فلا ترث شيئا اطلاقا ، هذا في الواقع وليس كما ما جاء في النصوص الدينية ، فهي تكون تحت وصاية الاخوة ، بمجرد ان تفتح فمها يتم القذف بها الى الهامش ، قومي بجولة في المحاكم لتتأكدي من حق المرأة غير المتزوجة في الارث ، مقابل الحماية الوهمية للآخ والخوف من عوادي الزمن ، تصبح خادمة عند زوجته ، تصب عليها جم غضبها ولا مفر من قدرها .
    تقول صاحبتنا ان "أو انّ للرجل من القدرة والقوة ما يتعرّض للفتنة بسببها في فترة الحيض أو العذر الشرعي ولم يجعل منه فرضا واجبا " عن اية قوة تتحدثين يا امرأة ؟ كيف تقضي المرأة حاجتها في الجنس عندما يمرض الرجل ؟ الزوج عندما تمرض زوجته يمرض هو ايضا ، نحن لسنا وحوش الغابة ، لمجرد ان نشتم رائحة الانوثة الا ونفقد السيطرة على غرائزنا ، والمضحك في هذا انك ما زلت تتحدثين عن الجنس في اطار ثنائية ضيقة جدا -قضيب وحفرة – هذان الحدان اساسين لكن ليسا ضرورين ، متى توعك احدهما تصبح الممارسة مستحيلة ، وهذا غير صحيح ، انت تتحدثين عن موضوع لا علم لك به ، الحيض مجرد حجة لتشريع التعدد الذي يهين المرأة .

  • الأخطار والمعارك الجانبية
    الأحد 26 يناير 2014 - 03:31

    تحت أصابعنا جميعا"لوحة مفاتيح"تفتح أمامنا آفاق الدنيا كلها لنعرف ونكتشف هذا العالم الذي وجدنا فيه أنفسنا دون اختيار.
    والسعيد منا هو من يحسن استغلالها.

    فهل سبق للكاتبة المحترمة أن إطلعت على الأقل على رأي امرأة أخرى فكرت بطريقة أخرى فخرجت بنتائج معاكسة؟

    فمن قال لك إن ما تقولين-كغيرك في الحركات الإسلامية-هو "ما يريده الله" أم مجرد قراءة من بين أخرى؟

    هل إطلعت على رأي آخر مبني على نفس المراجع ونفس المعطيات التي انطلقت منها لكنها أدت إلى نتائج مختلفة؟

    أنا أقصد النساء الواعيات لا نساء "ظل راجل":
    رأي نوال السعداوي مثلا،
    أو وفاء سلطان..

    لِمَ لا تحاولين مقارعة أفكارهن بالحجة والبرهنة المنطقية،مع العلم أنهن يستعملن نفس لغتك؟ما يمنع؟

    إن لم تطلعي عليها فهذا مشكل!
    وإن إطلعت وتجاهلت فذلك ليس في صالحك(بميزان المنطق لا بـ"ميزان الحسنات"!)

    تحت أصابعك،هناك برنامج إسمه سؤال جريء الحلقة93،إستُقبِلت فيها وفاء سلطان تحت عنوان"المرأة في الإسلام"وهو موضوعك هنا،مع مداخلات المتفرجين على اختلاف أديانهم.

    جل الإسلاميين يفضلون معارك جانبية صغيرة في الوقت الذي تواجههم فيه تحديات فكرية خطيرة.

    Azul

    Ameryaw

  • هذا تعليقي...والله أعلم!
    الأحد 26 يناير 2014 - 05:49

    1)- "… وفيه آيات محكمات لا جدال فيها ولا أهوام …"

    هذا دليل آخرعلى أن باب الحوار عندكم لن يفتح أبداً، ممّا يُفرغ "الإجتهاد" المزعوم عندكم من كل معنى. أما عن الأوهام، فكيف للغارق فيها أن يفسرها بتفسيرٍ غير وهمي ؟

    2)- "… وهو لم يخبرنا عن الحضارات والدّيانات التّي سبقته …"

    وهل تخبرينا بجديد أنت بنفسك بهذا القول … ؟ إنها شيمة اللاهوتيين، إخفاء الحقيقة و تحريفها لتتطابق مع ما يزعمونه من معجزات ربانية … فحتى العلماء و المفكرين "المسلمين" لن نسمع بهم أو نعرف عنهم شيئا لولا الغرب الذي اعترف بهم … !

    3)- "… أو انّ للرجل من القدرة والقوة ما يتعرّض للفتنة بسببها في فترة الحيض أو العذر الشرعي …"

    واش كتكلمي على راجل ضارب تمارة و كيساهم في الاقتصاد ولاّ على فقيه شبعان و مرتاح عندو الوقت و "القدرة والقوة" باش إضرب دورة و يرجع للعورة … ؟

    لكن، ما دمت تهنئين المريض على مرضه، فبدوري أهنؤك علي "الاسلام الذي عزز قيمة المرأة ورفع من شأنها" كما تقولين، أما أنا فلا أنتظر شيئا من عقيدة تحرم المرح وتحلل الإكتئاب. عقيدة لازالت عقول أهلها عالقة بفرج المرأة !

    شكراً لهسبريس على النشر.

  • Mustapha L.
    الأحد 26 يناير 2014 - 11:40

    تقولين :"لن يكون البشر أحكم من الله تعالى وأدرى بالمرأة".

    عدد كبير من الذين يدافعون عن حقوقك بالرغم منك، ينطلقون من عدم إعتقادهم بوجود الله. لذا، يعتبرون أنه من غير المقبول أن يستغلّ بعض الرجال إستسلامك و رضاك على ظلم صارخ بسبب إيمانك. وإذا إلتزموا الصمت إحتراما لك، وجدوا أنفسهم أمام مشكل ضمير صعب ومؤلم.

  • soussi
    الأحد 26 يناير 2014 - 13:41

    ان منطق "الوعد" و "الوعيد" هذا يجعل من الؤمن مجرد اناني لا يتدين عن اقتناع ولكن اما طمعا في نعيم موعود او خوفا من عذاب محتوم.
    لا افهم علاقة اساطير لوط او نوح بالحوار الدائر حول مكانة المراة وحقوقها, شخصيا عندما ارى واقع المراة السعودية او افغانية او السودانية فاسمحي لي ان اشكك في كل ما تقولين

  • soussi
    الأحد 26 يناير 2014 - 14:41

    متلازمة ستوكهولم (syndrome de Stockholm) اصابت الكتير منا نساءا و رجالا, فتجعلنا في احيان عديدة ندافع عن جلادينا سواء تعلق الامر بانظمة قمعية او عقائد متجاوزة. في حالتنا هذه عندما تكون المراة قد تشبعت لاكثر من 14 قرنا بنفس الخطاب الذي يقول لها انها خلقت من ضلع اعوج وانها ناقصة عقل ودين وانها ليست قوامة وان لها النصف في الشهادة و الارث و انها متاع ووو… النتيجة حتما تكون مثل هذا المقال.
    لذى اجد الكتير من الاعذار لاختنا وكل ما اتمناه هو ان تتحرر بالفكر و العقل من عقودها

  • مؤمنة الحمد لله
    الأحد 26 يناير 2014 - 15:14

    لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله، لو ان كفار قريش بعثوا من جديد لن يسيؤوا للاسلام مثل اساءت بعض العباد، نسال الله الهداية و المغفرة، نحمد لله اننا لازلنا نرى رحمة الله في خلقه رغم انكار مقدرته وعظمته واعجازه الذي لن يراه الا اعمى العقل والايمان

  • abdelmajid
    الأحد 26 يناير 2014 - 19:11

    السلام عليكم و رحمة الله
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    و الله لما نرى مثل هذه التعاليق و الله ما نزداد الا ايمانا الى ايماننا
    شكرا اختي منية على هذا المقال الذي من خلاله عرفة ان الرويبضة قد ظهرو في زماننا و السبب هو ان الكل اصبح يدعي العلم و في الحقيقة هؤلاء جهال بالدين و بتفسير الايات وبالتاريخ الدي يشهد
    والسلام عليكم و رحمة الله

  • Ahmed52
    الأحد 26 يناير 2014 - 19:45

    من قال لك بان المراة شرفتها الديانات السماوية الثلاث؟ .

    لا اليودية ة ولا المسيحية ولا السلام انصفت المراة.

    ادا افترضنا بان الاه الاديان الثلاثة اعلاه واحد فلمادا لم ينصفها بنفس الحقوق والشرف الدي تتكلمين عليه في الاديان الثلاثة؟.

    ولمادا لم يرسل للبشرية امراة نبيا او رسولا؟ ام ان المراة لا تستحق هدا الشرف وهي ضلع اعوج كائن بشري من الدرجة الثانية؟.

    افيقي يا سيدتي من سباتك العميق فانت الان تمشين على راسك وليس على رجليك.

    وحتى اكون صريحا معك سيدتي فهده الاديان الثلاثة لم تات لا من السماء ولا من المحيطات بل كلها من اجتهادات لاسلاف سبقونا. وكل اجتهاد بشري يمكن ان يصيب او يخطا.

    لدى، اتمنى على كتاب المقالات كما على بعض التعاليق ان لا يمطروننا بافكار منقولة وكانها الحقيقة المطلقة، لان الحقيقة المطلقة غير موجودة او حتى ادا كانت موجودة فليست في متناول بني البشر.
    وشكرا

  • mohamed
    الأحد 26 يناير 2014 - 21:59

    1)دية المرأة نصف دية الرجل
    2)عقيقة الأنثى شاة واحدة وعقيقة الذكر شاتان
    3)شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
    4)المرأة تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب والحمار
    5)يحق للزوج ضرب زوجته وهجرها في الفراش لمجرد أن يخاف من نشوزها
    6)على المرأة أن تقر في بيتها طيلة عمرها فهي في نظر الإسلام قاصر يلزمها ولي لتتزوج ويلزمها محرم لتسافر ولو للحج
    7)المرأة كلها عورة :جسمها عورة صوتها عورة
    8)المرأة ناقصة عقل ودين
    9) للذكر مثل حض الأنثيين
    10)المرأة وعاء لتفريغ الرغبة الجنسية لبعلها وإن دعاها لفراشه ورفضت لعنتها الملائكة والله
    11)في الدنيا تتقاسم المسلة زوجها مع أربع نساء ومع ملكات اليمين وفي الآخرة تتقاسمه مع جميع من تزوجهن في الدنيا إضافة إلى 72 حورية ووصيفاتهن الكثيرات
    كل هذا وغيره الكثير موثق بالآيات والأحاديث ولا ينكره إلا منافق

  • عبد العليم الحليم
    الأحد 26 يناير 2014 - 22:08

    سبحان الله

    مدى تكريم المرأة لدى الملحدين

    انتشرت في أوربا وأمريكا مطاعم تقدم الطعام على أجساد النساء العاريات

    نساء عاريات يغسلن السيارات في أسترااليا وبريطانيا

    وأصبح استغلال أجساد النساء في شتى صور الإباحية؛ صناعة عظيمة في الغرب حيث تجلب 12 مليار دولار سنويًا في أمريكا وحدها

    سنويًا ما بين 3 إلى 4 ملايين امرأة في أمريكا يتعرضن لاعتداء جسدي من زوج أو صديق

    22.1% من النساء في أمريكا تعرضن لاعتداء جسدي من زوج أو صديق (حالي أو سابق)

    80% من المتزوجات منذ 15 سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م

    في سنة 1997م عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح

    4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن

    74%من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة

    ما بين 40 إلى 50 في المائة ممن يقتل من النساء في أمريكا يكون القاتل هو شريكها الحميم (زوج أو صديق) (وزارة العدل الأمريكية)

    حوالي 4 نساء يقتلن يوميًا بواسطة أزواجهن أو أصدقائهن في أمريكا (المصدر: تقرير لوزارة العدل الأمريكية)

  • عبد العليم الحليم
    الأحد 26 يناير 2014 - 22:33

    بسم الله الرحمان الرحيم

    alia

    عالمات

    نبغ في مختلف مراحل التاريخ الإسلامي الآلاف من العالمات المبرزات والمتفوقات في أنواع العلوم وفروع المعرفة وحقول الثقافة العربية الإسلامية ،وقد ترجم الحافظ ابن حجر في كتابه «الإصابة في تمييز الصحابة»،لثلاث وأربعين وخمسمائة وألف امرأة،منهن الفقيهات والمحدثات والأديبات.وذكر كل من الإمام النووي في كتابه « تهذيب الأسماء واللغات »،والخطيب البغدادي في كتابه « تاريخ بغداد »،والسخاوي في كتابه « الضوء اللامع لأهل القرن التاسع »،وعمر رضا كحالة في « معجم أعلام النساء »،وغيرهم ممن صنف كتب الطبقات والتراجم،تراجم مستفيضة لنساء عالمات في الحديث والفقه والتفسير وأديبات وشاعرات
    ولقد تفوقت المرأة المسلمة على الرجل في جوانب كثيرة في علوم الحضارة الإسلامية،وخاصة في جانب علم الحديث ومعرفة رواته،ويسجل تلك الشهادة أئمة علم الحديث والمصطلح

  • أمة الله
    الأحد 26 يناير 2014 - 22:50

    اللهم لا تآخذنا بما فعله السفهاء منا يا رب العالمين
    اذا امر الله سبحانه وتعالى المراة بان تستر نفسها فليس تخلف وليس ظلما بل هو تكريم ورفع قيمة حتى لا تكون سلعة تبتدل وحتى تنال تقدير الرجل لعقلها وروحها واخلاقها وليس لجسدها وان كانت ستتشارك الرجل مع غيرها في الحلال فهو افضل من ان تتشاركه في الحرام وتحصد امراضا تناسلية . ورفع من قيمتها صغيرة كبيرة زوجة وامّا. والرسول صلى الله عليه وسلم وصى بمعاملة المراة بالرحمة اتقوا الله في النساء .ايّ تكريم افضل من هدا وبخصوص العلم والتعامل والمناصب فقد خرجت مع المسلمين في الغزوات والحروب ممرضة ورفيقة ويكفي ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يشاور نسائه في الحرب وفي الامور العادية وكان يراعي احساسهن واحدة واحدة . وامنا عائشة كانت تعطي الحديث وان خجلت امراة في السؤال النبي مباشرة كانت الصحابيات تتولى ذلك . ولكن الخوف من الاسلام يتكرر من بني جلدته كما فعلت قريش قبل ولكن المصالح مختلفة في يومنا. ولو كان الاسلام دين غير حق لما راينا الملايين من المسيحيين يعتنقونه ويدافعون عنه .

  • rrarroud
    الأحد 26 يناير 2014 - 23:02

    قال تعالی"
    ومن اياته ان خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنو اليها وجعل بينكم مودة ورحمة"
    يكثر اللغط
    عندما يضعف الحس الايمان عند بعض المسلمين ومن اناس لم يفهمو حقيقة الدين او تاهو عنه بسبب افكار تبعية ملحدة
    ففي امريكا والدول الغربية المتقدمة تغتصب المرأة في وضح النهار وهم اهل ثقافة وعلم،وانضر كيف يستباح جسد المرآة وتستغل في الدعاية والاعلانات وتطالعنا في كل يوم عن تجارة الرقيق لممارسة البغاء والفاحشة أسوء من الحيوان وانتم تنكرون طبيعة الرجل الشهوانية تحث عباية التحضر فقد جاء رجل الی النبي ص وقال له اتجيز لي الزنا وبأسلوب الاب المعلم قال له اتحبه لأمك او لأختك او لعمتك
    فالاسلام كرم المرآة
    كرمت بأن احتفضت بإسم ابيها وعائلتها وكرمت بأن جعل لها الحق في تطليق نفسها فانضر الی الاف النساء امام الكنائس تطالبن بطلب الطلاق كنساء المسلمين،كرمت بأن تكون عندها فرصة في الزواج حتا ولو كانت زوجة تانية او تالتة او رابعة فالاحصائيات في العالم تؤكد انخفاض عدد الرجال مقابل عدد النساء بشكل كبير بسبب الحروب العالمية

  • citoyenne
    الأحد 26 يناير 2014 - 23:52

    21 – mohamed
    1)دية المرأة نصف دية الرجل
    2)عقيقة الأنثى شاة واحدة وعقيقة الذكر شاتان
    3)شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
    4)المرأة تقطع الصلاة مثلها مثل الكلب والحمار
    5)يحق للزوج ضرب زوجته وهجرها في الفراش لمجرد أن يخاف من نشوزها
    6)على المرأة أن تقر في بيتها طيلة عمرها فهي في نظر الإسلام قاصر يلزمها ولي لتتزوج ويلزمها محرم لتسافر ولو للحج
    7)المرأة كلها عورة :جسمها عورة صوتها عورة
    8)المرأة ناقصة عقل ودين
    9) للذكر مثل حض الأنثيين
    10)المرأة وعاء لتفريغ الرغبة الجنسية لبعلها وإن دعاها لفراشه ورفضت لعنتها الملائكة والله
    11)في الدنيا تتقاسم المسلة زوجها مع أربع نساء ومع ملكات اليمين وفي الآخرة تتقاسمه مع جميع من تزوجهن في الدنيا إضافة إلى 72 حورية ووصيفاتهن الكثيرات
    كل هذا وغيره الكثير موثق بالآيات والأحاديث ولا ينكره إلا منافق
    la verite blesse .les femmes marocaines libres partagent tes idees ca fait plaisir de lire qu il ya des hommes marocains qui defendent les droits des femmes citoyennes (
    pour l auteur : rensigne toi tres bien avant de blabater
    n importe quoi

  • رجل ابن امرأة
    الإثنين 27 يناير 2014 - 00:07

    إلى : 22 – عبد العليم الحليم

    لنفرض أن أرقامك صحيحة … الغرب على الأقل له إحصائيات يستند إليها في معالجة أية ظاهرة اجتماعية بطريقة عقلانية أما أنتم أين هي إحصائياتكم لكي نرى نسبة النساء المكرمات، المعززات و المشرافات عند خيرأمة أخرجت للنّاس؟
    لقد خسرت إن كنت تعتقد أن القارئ، بغياب أرقام تخص المجتمعات الإسلامية، سيستخلص أن المرأة في ظلها لا تموت بطعنة زوجها، لا تعرف الفقر، لا تعرف البؤس، لا تعرف ولا تعيش … !
    دعنا من الدين ومايسببه من ضياع للوقت وانظر معي إلى مؤشر واحد وهو هشاشة العظام عند المرأة من جرّاء العمل المرهق. ثم سأتحدث معك عندما تعطيني نسبة النساء المعنيات عندنا مقارنة مع الغرب الذي تتهمون بكل الكوارث …
    أول اعتراف بقيمة المرأة هو المحافظة على صحتها وسلامتها. فإذا أردت مقارنة قيمة المرأة في مجتمع ما، أنظر إلى صحتها البذنية والنفسية أولاً فهذا يعطيك نظرة كافية عن قيمة المرأة في هذا المجتمع … أفضل ألاّ أفكر في الرتبة التي نحتلها !
    أما فيما يخص النّاشرة، بمقالها فإنها في المستوى المطلوب : محجبة في خدمة ملتحي، تردد بإخلاص وطاعة ما أمرها به ونعم النموذج !

  • كاره الضلام
    الإثنين 27 يناير 2014 - 01:04

    يا سيدتي
    ان مقارنتك وضع المراة بعد الاسلام بما قبله(الجاهلية) لا يستقيم،لان فترة الجاهلية لم تكن فترة تقدم و لا المكان كان بلاد حضارة،يجب المقارنة مع الاغريق السابقين بقرون،هل وضع المراة في الاسلام متقدم على وضعها لدى الاغريق مع العلم ان المراة الاغريقية لم تكن في افضل الحالات هي ايضا،ادا كان القران يقارن بما عند البشر فالواجب ان يقارن بافضل ما عندهم و ليس باقوام يئدون المراة و يتوارثونها،ثم كيف تجوز المقارنة بين الحكمة الالهية و قبائل اعرابية بدوية و بدائية؟هل يحسب لله هدا التقدم البسيط على قبائل من اكثر عباده تخلفا؟هل يفخر الله بكونه اعطى المراة صداقا بعد ان حرمه منها الاعراب؟اليس المفروض في كتاب الله ان ياتي بافضل ما يمكن و ارقى ما يصل اليه البشر في كل الازمان عوض التنافس مع اقوام جاهلية و ثقافات معاصرة؟ادا كان الله قد انزل في القران آخر كلامه فكيف ادن اكتفى بتلك الجرعة البسيطة من التقدم مقارنة مع الجاهلية؟و ادا كان القران قد انزل حقوق المراة بتلك الجرعات و بالتدريج،افلا ينبغي بنا الان و قد انقطع الوحي ان نضيف الى وضع المراة جرعات اخرى من الحرية و التقدم و المساواة؟

  • كاره الضلام
    الإثنين 27 يناير 2014 - 01:50

    المسلمون كانوا يعتبرون المراة اقل مرتبة من الرجل و هده صيغة حديثهم عن الزواج،يقولون فلانة تحت فلان يعني زوجته او فلان فوق فلانة يعني زوجها،و هدا يعني الوضع الفيزيولوجي و الاجتماعي في آن واحد،حتى في العماية الجنسية هناك راكب ومركوب،و لا ننسى ان القران لا يخاطب المراة مباشرة الا في بعض الايات التي يامرها فيها بشيئ تنفده اما حينما يامر لها بشيئ تاحده فانه يخاطب الرجل في صيغة اعطوهن او امنحوهن،و لا ننس ان المراة ممنوعة من الحكم و القضاء
    الاسلام لم يتخلص من الثقافة البدوية باعتبار المراة خلقت لمتعة الرجل كما يقول شاعر منهم
    ما للنساء و للكتابة
    و العمالة و الخطابة
    هدا لنا و لهن منا
    ان يبتن على جنابة
    و حتى عند المتنبي تتضح البداوة فاضحة
    اتيت بمنطق العرب الاصيل
    و كان بقدر ما عاينت قيلي
    فعارضه كلام كان منه
    يمنزلة النساء من البعول
    هده النظرة البدوية رسخها الاسلام و حولها من عرف قبلي الى شرع مقدس،الان في مجتمعات استهلاكية و شديدة الانفتاح لم يعد ممكنا تقييد المراة بتلك القيود البدوية

  • houria
    الإثنين 27 يناير 2014 - 08:35

    عندما تقول امراة ان الاسلام كرم المراة , اعرف حالا انها مرددة للكلام و غير

    باحثة . واما هي امراة بليدة و سطحية

    لي سؤال لهؤلاء: هل تقبلين شرع الله في ان يتزوج عليك زوجك ? واذا قرر

    هذا الزوج الزواج بواحدة صغيرة ذات مثلا 9 سنين , حقه الشرعي? ومذا

    اذا قرر ضربك لان طعامك مالح ? و هاذ الزوج يغلط ويطلقك ثلاثا , , ويجبرك

    انت ان تنكحي غيره لتصحيح غلطه , انت تودي مكانه

    لقد تبرمجت عقول بعض النساء, حتى اصبحن يرون في الشئ نقيضه :في

    الضرب تكريما , في نكاح الصغيرة زواجا , في السبي والغزو حقا الخ

    merci de publier

  • iman
    الإثنين 27 يناير 2014 - 09:47

    21 – عبد العليم الحليم

    Heureusement pour vous. Vous ayez pu avoir accès à des statistiques et des recensements d'un pays démocratique.
    Par contre dans la majorité des pays qui applique l'islam ne disposent pas de ce système statistique préformant qui met à disposition du public des données et des chiffres fiables, c'est la faiblesse de la diffusion des ces données monsieur ! Pour vous l'islam a sauvé la femme et il l'a doté d'une infinité de droits et des avantages qu'on trouvent nulle part ailleurs. mais pragmatiquement parlant où résident ces droits ils ne sont pas palpables, ils n'existent pas à part la nourriture, un habillement funèbre et quelque centimètre où " caerse muerta" …. nnn

  • ghita
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:49

    اختي العزيزة ,

    شاهدي "سؤال جرئ" مع الدكتورة وفاء سلطان , سيساعدك هذا البرنامج

    في فهم قيمة المرة في الاسلام احسن , حلقة 93 او 130

    ونشكرك على المقال

  • sifao
    الإثنين 27 يناير 2014 - 11:58

    المهراوالصداق هواحد مظاهر اذلال المرأة ، عملية بيع وشراء تعطي الانطباع للرجل انه يملكها مثلما يملك الاشياء الاخرى وبالتالي يحق له التصرف بها كما يتصرف في باقي ممتلكاته الشخصية ويحق له ان يستبدلها بأخرى او يضيفها الى قائمة ممتلكالته الخاصة ، لذلك تخلو الروايات والاحاديث والآيات من قصص الحب بين الرجال والنساء ، تعلق الرجل بالمرأة قد يبعده عن اداء فريضة الجهاد خوفا من تركه حبيبته من وراءه للضياع والضباع ..
    لماذا لا يكون الاقتران بين رجل وامرأة بأشياء رمزية تعبيرا عن الحب بينهما ، بدل فرض شروط قاسية على الرجل الى درجة تشعر معها انها سلعة مثلها مثل البقرة ؟ لماذا لا تُسهل مهام بناء علاقة حب بينهما بدل الجوء الى اساليب البيع والشراء كما في التجارة ؟
    التخويف بما الحقه الله من سوء في قوم لوط او عاد وثمود ، دون دليل ولا حجة ، ليس جديدا على العالم ، كل سنة تقع كارثة طبيعية في نقطة ما من العالم ، زلازل وعواصف وامراض …الخ مثل هذه الامور ليست وليدة الاسلام وانما قديمة قدم الطبيعة ، واذا كان الامر كما تدعين ، فلماذا لا يلحق الاذى بالكفار الذين يزعجون راحته في سدرة المنتهى بأقمارهم الاصطناعية ؟

  • why?
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:08

    اذا قبلنا فرضا ان الاسلام دين من عند الله , فكيف تكون تشريع الغرب للمراة

    افضل من شرع رب العالمين ?

  • houda
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:35

    كلما اُثير موضوع حقوق المرأة في الإسلام إلا وسارع هؤلاء الإسلاميين ليرددو نفس الكلام من قبيل الإسلام كرم المرأة وأنقذها من الوأد ووو
    وكأنهم يقولون"نقدناك من الموت وما حْمتيش الله باقا عاد كتدوي عالحقوق ماحشمتيش "
    كما قال الأخ سيفاو أنقدوها من الموت ليستعبدونها جنسيا بعد ذالك "مطورين قالو حرام ندفنو هاد الكنز كلو"
    المرأة في الإسلام مصنفة مع الكلاب والحميروالشيطان
    يقطع الصلاة الحمار والمرأة والكلب الأسود
    ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان
    إذا كانت المرأة لها قيمة في الإسلام كما تدعون فاشرحو لنا من فضلكم بدون شتم لماذا شبهها نبيكم بالكلب الأسود والحمار والشيطان ؟!
    أرجو النشر

  • عبد العليم الحليم
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:37

    بسم الله الرحمان الرحيم

    iman

    لتتضح الصورة اكثر لنرى ما دلت عليه الاحصائيات

    اذا كانت النسب المئوية لم تتغير حتى سنة 2013 علما ان عدد سكان

    الولايات المتحدة هو 315000000 نسمة

    ولنفترض ان عدد سكان المغرب هو 30 مليون نسمة فان المقارنات العددية ستصبح

    22.1% من النساء في أمريكا تعرضن لاعتداء جسدي من زوج أو صديق

    (حالي أو سابق) العدد اذا هو

    69615000 اي اكثر من عدد سكان المغرب مرتين

    80% من المتزوجات منذ 15 سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م العدد

    اذا هو

    252000000 اي ا كثر من المغرب 8 مرات

    70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح العدد اذا هو 220500000 اي

    اكثر من المغرب 7 مرات

    74%من العجائز النساء فقيرات العدد اذا هو 233100000 اي ا كثر من

    المغرب 7 مرات

    و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة العدد اذا هو

    267750000 اي اكثر من المغرب 8 مرات

  • medecin
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:40

    يتطلب مني عملي تركيزا قويا , فلا مسامحة في حالة الخطا , مسؤولياتي ضخمة

    ولكن عندما ذهبت للمقاطعة لاجدد جواز سفر ابنتي , قالت لي الموظفة بان

    حضور الاب واجب لانه le tuteur

    وهاذا التخلف من ارث الاسلام

  • iman
    الإثنين 27 يناير 2014 - 13:23

    35 – عبد العليم الحليم

    Non monsieur vous avez tort, quel genre de comparaison est cela ? Elle manque énormément de scientificité

  • من القرن XXI
    الإثنين 27 يناير 2014 - 14:15

    أعترف لك ياسيدتي بأن دينك يلم بصعوبة الحياة وعبئها على المرأة فلهذا وزع الثقل على أربعة زوجات شرعيات في خدمة رجل واحد !
    والعنوان الأصح في نظري لمقالك هو:
    "قيمة المرأة X في الدّين الاسلامي"
    X= متغيرة قيمتها 1, 2, 3 أو 4 حسب سن الزوجة بنظام تصاعدي، يدل على دور كل واحدة من هن.
    X=1= الأخيرة، الشابة الفتية، للفراش؛
    4=X= الأولى، العجوز في عز شبابها، للمطبخ بحكم الخبرة في هذا المجال وانتهاء الصلاحية في الفراش.
    أما X=2 و X=3 فتتقاسمان " الجّفّاف " و الصابون في انتظار ترقية توصل إلى المطبخ.

    كما أعترف لك ياسيدتي بأن دينك فكر حتى في حالة تزامن الحيض عند الأربعة بتشريع "الإكسترا: L'extra" يعني "ما ملكت الأيمان" دون إعطائها رقم لأنها لم ترتقي بعد إلى درجة الإنسان.
    فطوبى لك ياسيدتي بالمكانة التي تعتزين بها و طوبى للملتحين الذين يسيل لعابهم على أمثالك !
    فتحجبي أكثر لكي لا تبطلي وضوء جلادك!

  • adoula
    الإثنين 27 يناير 2014 - 14:22

    الى سي عبد الحليم ,ارى انك تطلق الكلام و الارقام على راحتك و من عقلك,

    دون مصدر موثق و لا براهين , وتظن ان احد عاقل سوف يصدق هذه السخافات

    مع احترامي و لكنك تفعل ما فعله نبيك و بخاري ك , كلام غير موثق و مطلوق

    للريح
    ممكن ان اقول ايضا :80% من الوهابيون يضربون زوجاتهم كل ليلة الخ

    كن اكاديميا لانك تتكلم مع ناس واعرين
    sifao,, houda ,soussi karih dalam, mohamed , houria,iman, et les autres moutanawiriiiines,

    vous pouvez parler comme ca avec mounia,par exemple

  • كاره الضلام
    الإثنين 27 يناير 2014 - 15:33

    عبد العليم
    حينما جاء الاسلام لم يكن شيئ اسمه الغرب،و لدلك فحينما نتداكر حول الاسلام فيجب عليك الدفاع عنه بنقط قوته هو و ليس بنقط ضعف الغرب،ادا صح ان لثقافة الغرب عيوبا فانهم بشر لا يدعون انهم يطبقون شرع الله،هل يبرر نقص الغرب نقص القران كلام الله؟هل يبرر اضطهاد المراة الغربية اضطهاد القران للمسلمة؟هل يبرر نقص البشر نقص الله؟ثقافة الغرب اجتهاد بشري و النقص مبرر فيها و لكن من يدعي انه يطبق كلام الله فاالنقص عنده غير مبرر،ان مشاكل المراة الغربية ناتجة من حريتها و مشاكل المسلمة ناتجة من حرمانها من الحرية،في المجتمعات الغربية تتساوى المراة و الرجل امام القانون و في المجتمع الاسلامي يشرع الرجل للمراة،المراة الغربية لا ينظر لها كانها مصدر عار و فضيحة،كيف ينظر المسلم لابنته او اخته المطلقة؟كيف ينظر المسلم الى ابنته المطلقة ادا تزينت و هي تتاهب للخروج؟و كيف ينظر اليها ان عادت من الخارج و اخدت حماما؟و لمادا يحجبها اصلا ان كان لا يراها خطر داهما؟
    ان اقسى معاناة يمكن ان تعيشها امراة الغربية تهون امام دفنها داخل برقع داخل بيت داخل غرفة حتى يصح فيها بيت المعري عن السجون التلاث

  • alia
    الإثنين 27 يناير 2014 - 16:00

    لا يمكن انكار تكريم الاسلام للمراة وهذا يتضح عندما نقرا النصوص القرانية بشموليتها كمثال* يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا *و *ا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ* و هناك ايات خاصة كثيرة يجب ان تحقق هذا المعنى او المستوى , ولكن مع الاسف ينطلق المجتهد من قاعدة تكرم المراة و يصل بها الى مستوى او فهم يهدم به كل قيمة مكتسبة ليحولها الى احكام جامدة وفي كثير من الاحيان ظالمة لاتليق لا بالمراة و لا بعدالة الاسلام .

  • tazi
    الإثنين 27 يناير 2014 - 16:03

    a Abdel alim

    insulter la civilisation occidentale , ne signifie pas que ta religion est parfaite

    au contraire , ca prouve que tu n' a rien a dire

    ne défends pas la femme européenne , elle l 'a fait pour elle même

    occupe toi de la femme musulmane frustrée , la femme que l' islam a négligé

    c' est d'elle qu'on parle

    et s'il te plait arrête ces chiffres débiles , car tes statistiques , il n" y a que toi qui y croit

  • الراعي الرسمي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 16:24

    للإنكليز مثل يقول: With friends like those who needs .enemies
    جاء الإسلام ليختم بالختم النهائي على وضع المرأة الثانوي و الخاضع للرجل خضوعا تاما. و رغم الأصوات التي تصدر عن الإسلامويين لتعلن و تكرر لنا أن الإسلام أعز المرأة، لا نجد في صلب تعاليمهم غير الازدراء لها.. فالآيات القرآنية العديدة التي تجعل المرأة نصف الرجل، و الأحاديث النبوية التي كادت أن تطلب من المرأة أن تسجد لزوجها لا تحتاج إلى تكرار في هذه العجالة. ولكن كمثال بسيط للتعاليم الإسلامية كما فهمها السلف الصالح، إليك سيدتي هذه المقتطفات البسيطة: فقد قدم الإمام علي بن أبي طالب هذه النصيحة لابنه الحسن بعد موقعة صفين (( إياك ومشاورة النساء فإن رأيهن إلى أفن، وعزمهن إلى وهن. واكفف عليهن من أبصارهن بحجابك إياهن فإن شدة الحجاب أبقى عليهن، وليس خروجهن بأشد من إدخالك من لا يوثق به عليهن، وإن استطعت أن لا يعرفن غيرك فافعل. ولا تمّلك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ولا تعد بكرامتها نفسها، ولا تطمعها في أن تشفع بغيرها )) (نهج البلاغة، شرح محمد عبده)

  • عبد العليم الحليم
    الإثنين 27 يناير 2014 - 18:19

    بسم الله الرحمان الرحيم

    iman

    بسبب ضغط الوقت

    لما قمت بإجراء الحسابات بغية تناول الموضوع من زاوية أخرى لم اتناول

    الموضوع بالدقة اللازمة وكذلك لو أردت التمعن جيدا في العمليات التي

    قمت بها لن استطيع لظروف ما

    فأرسلت النتائج بسرعة

    ولكن انتبهت الى المسألة

    والمسألة التي يمكن معالجاتها بالطريقة التي انتهجتها (لكن مع اعتبار عدد النساء مساو لعدد الرجال في الولايات المتحدة ) هي الحالة الاولى

    وبالتالي ستكون النتيجة تساوي نصف العدد الذي توصلت اليه في الحالة الاولى

    قلت:
    22.1% من النساء في أمريكا تعرضن لاعتداء جسدي من زوج أو صديق

    (حالي أو سابق) العدد اذا هو

    69615000 اي اكثر من عدد سكان المغرب مرتين

    هنا كان علي ان اعتبر عدد النساء هو نصف عدد سكان امريكا في حين انه في الحساب الذي قمت به كان عدد النساء مساويا لعدد المواطنين كلهم

    وستكون النتيجة المرتبطة بالشرط المذكور

    هي:نصف عدد السكان مضروب في 22.1 مقسوم على 100

    وبالتالي النتيجة ستكون34807500 امرأة يتعرضن للضرب

    أي أكثر من عدد سكان المغرب الذي إفترضت انه مساو ل 30 مليون

    والمسائل الأخرى تناولها سيكون مختلفا

    وشكرا لهسبرس دائما

  • عبد العليم الحليم
    الإثنين 27 يناير 2014 - 19:44

    بسم الله الرحمان الرحيم

    اللذين ينتقدون الاسلام ينطلقون من التبعية للغرب

    واحيانا يكون مرد ذلك الى الانبهار بالتقدم الصناعي والتكنولوجي للغرب

    لكن ذلك لا ينهض كحجة على صوابية تشريعات الغرب التي تتعلق بالمسائل

    الاجتماعية

    والارقام والاحصائيات والظواهر السلوكية المخلة التي تتبدى في مجتمعات

    الغرب تنبئ عن لاصوابية النهج

    وعلى ما قد تؤول اليه أحوال المتبعين بدون نقد وتصحيح

    انهم بمثابة ميدان تجريب لما ستسفر عنه منهجياتهم التنظيمية لحياة البشر

    عندهم

    ولسنا ملزمين لإنتهاج طرائقهم ومناهجهم كلها لنقوم بالتحديث والتطوير

    وخير مثال على ذلك اليبان التي ابطلت القول بأنه

    لابد من التغريب للوصول الى التقدم

  • iman
    الإثنين 27 يناير 2014 - 19:55

    26 – رجل ابن امرأة

    Vous avez raison. L'ostéoporose et l' anémie sont les deux ennemis de la femme voilée ( et bien sur la chute des cheveux) . Le manque de l' exposition aux rayons solaires ont engendrés des catastrophes chez ces femmes là, on remarque que la plupart sont très
    pâles, elles manquent d' énergie et de dynamisme et dans la plupart des cas souffrante de dépression

    C'est désormais la carence en vitamine D, d après les spécialistes en la matière, qui est la cause de non fixation du calcium et qui par la suite provoque une fragilité osseuse . On peut trouver une large série d aliments riche en vitamines D; mais reste celle fabriquer par le corps humain la plus riche et de grande qualité, en plus c'est free

  • امة الله
    الإثنين 27 يناير 2014 - 20:07

    عوض نصح كاتبة المقال بمشاهدة الملحدة وفاء سلطان انا انصح الملحدين اصحاب التعليق بمشاهدة الاتجاه المعاكس الحلقة التي واجه فيها الاستاذ ابراهيم الخولي هذه الجاهلة بالدين الاسلامي وكيف احبطها واسكتها
    لانّ الكلام لن يجدي معكم فقد عميتم عن الحقيقة واسفة لاجلكم عندما تقفون امام رب العباد يوم القيامة بم ستجيبنه وهو يمهل ولا يهمل وان اراد عقابكم عاقبكم ولا احد يصل الى سدرة المنتهى حتى يزعجه يا sifeo

  • عبد العليم الحليم
    الثلاثاء 28 يناير 2014 - 13:59

    بسم الله الرحمان الرحيم

    قيمة المرأة في الدّين الاسلامي

    في حديث معاوية بن جاهمة أنه جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا

    رسول الله أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك ؟ فقال : هل لك أم ؟ قال : نعم .

    قال : فالزمها فإن الجنة تحت رجليها . رواه النسائي ( 2 / 54 ) ، وغيره .

    قال الألباني :سنده حسن إن شاء الله

    وعن أنس قال، قال رسول الله : ((من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم

    القيامة أنا وهو كهاتين وضم أصابعه)) [رواه مسلم].

    وعن جابر: ((من كان له ثلاث بنات يُؤويهن ويكفيهن ويرحمهن فقد وجبت

    له الجنة البتة، فقال رجل بعض القوم: وثنتين يا رسول الله، قال: وثنتين))

    [أحمد / والبخاري في الأدب المفرد].

    وعن أبي سعيد: ((لا يكون لأحد ثلاث بنات أو ابنتان أو أختان فيتقي الله

    فيهن ويحسن إليهن إلا دخل الجنة)).

    عن أنس قال: قال رسول الله : ((من كان له أختان أو ابنتان فأحسن إليهن ما

    صحبتاه كنت أنا وهو في الجنة، وفرق بين إصبعيه)).

    كذلك من أواخر ما تلفظ به المصطفى صلى الله عليه وسلن قبل أن يفارق

    الدنيا: ((استوصوا بالنساء خيراً)).

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين