بعد أن عرف المغرب انفتاحا واسعا و تطورا كبيرا على مستوى العلاقات الشخصية بين الأفراد،وخصوصا بعد أن عملت أياد خفية على كسر الطابوهات في بلادنا و كأننا كنا نعيش في ظلام مبين قبل أن يشرق علينا عصر الأنوار بكسر الطابوهات وهو ما كسر فينا الحياء والخجل بعد أن صارت الأسرة الواحدة تجلس لمشاهدة أفلام شبه ايباحية على قنوات لا تملك من الحس الفني و السينمائي ولا من ثقافة الفرجة إلا الاسم.
تغيرات جوهرية في بنية المجتمع المغربي المحافظ كسرت حضارة آلاف السنين من الاحتراز والتحفظ وفتحت الباب على مصراعيه لظواهر شاذة و غريبة و ليس لها من التحضر علاقة لا من بعيد ولا من قريب ،وأتساءل أحيانا هل كنا متخلفين أو في عتمة الجاهلية و الرجعية و سندخل مضمار الحضارة والتقدم برقصات تشبع الصعق الكهربائي أو ملابس كاسية عارية أو أجهزة تكنولوجية نستعملها في غير محلها و في غير وقتها .
اليوم من بين مظاهر الانفتاح العلاقات المفتوحة أو الغرامية أو علاقات الحب أو كما شئتم تسميتها ،نوع جديد من العلاقات حمل إلينا مع هذا الوعي الكبير الذي كسبناه من أجهزة التلفاز و أجهزة البت الرقمية وعالم الشبكة العنكبوتية حيث أصبحت حرية أكبر وأريحية أكبر في ربط العلاقات سواء بين الكبار أو الصغار و كذا في استعمال مصطلحات أحيانا لا نستوعب مضمونها و لا نعي حدود توظيفها لغويا و لكن نقحمها في قاموسنا اللغوي و في حديثنا اليومي حتى صارت بلاء على البلاد و العباد .
صرنا نجد قصص حب كثيرة و بصور مختلفة تدور في فلك واحد ” حرية غير مسؤولة ”
تفاجأت مرة بقصة طفلة في 15 ربيعا بعد أن لجأت لإحدى جمعيات مساعدة الأمهات العازبات تحمل رضيعا بين ذراعيها و تبحث عن عمل ومأوى بأنها تبرر مشكلتها بالحب و تقول ‘ أحببت محمد ابن الجيران وعشنا أجمل أيامنا بين الحقول و البساتين نلتحف السماء و نفترش التراب وبان قصة حبنا الكبرى كان يجب أن تتوج بالزواج لكن الظروف المادية كانت قاهرة و بعد سفر محمد للعمل بالمدينة اكتشفت الحمل ولان الاتصال بيننا انقطع نهائيا بعد سفره جئت إلى هنا بحثا عن يد العون و هربا من الفضيحة’.
وفي حالة أخرى تعرفت على فتاة جامعية أحبت مدرسها الوقور والمحترم وبعد أن سلمتها نفسها و امضيا وقتا جميلا معا انتقل إلى مدينة أخرى ليلتحق بزوجته و أولاده و تركها تمتهن الدعارة وتتيه بين جدران الحانات بعد أن فشلت في استكمال مشوارها التعليمي بعد تلك التجربة التي كانت تسميها الحب الكبير .
وهنا لا تقتصر العلاقات في تجارب العنصر النسائي بل حتى الرجال الذين يحكون قصصا غريبة أحيانا كسعيد ” الذي يتحدث عن محبوبته السابقة ويقول : “كانت أجمل النساء و أذكى امرأة عرفها في حياته ،كانت إنسانة متميزة لدرجة انه لم يصدق نفسه أنه كان معها على علاقة ،علمته كل شيء الأناقة و الحياة و حتى الجنس ،لقد كانت تسرني لدرجة أنني كنت أفضل الموت على أن ابتعد عنها أو أتركها لكن القدر شاء أن نفترق بعد أن قررت الزواج برجل له سلطة و مال و تتركني للضياع“.
ثم قصة أخرى لفتاة تدعى ليلى تقول ” تعرفت عليه في صيف حار و كان رجلا متزوجا أخبرني بالحقيقة منذ بداية العلاقة و قبلت لأنني كنت أعاني الوحدة و بعد مدة تشبت به وأحببته وهو كان يقول انه يحبني وبعد سنة اخبرني بأنه يريد الزواج مني و بعد أن ضحيت بعائلتي لأجله و اعتبرته أغلى الناس لكنه للأسف كنت فقط لعبته المسلية و رماني في أول الطريق لانه يحب زوجته و عائلته أكثر من نزوة عابرة” .
مشاعر الحب أو فلسفة الحب التي غزتنا واستهتارنا في استعمال هدا المفهوم كان له الأثر السلبي علينا فأتعسنا أكثر مما أفرح قلوبنا المحرومة ومعظم قصص الحب أو الغراميات المبطنة بتسمية الحب كان لها إما مفهوم اللذة أو المادة و في الغالب الأعم كان الاستغلال سيد الموقف سواء للذكر أو الأنثى .
وفي كل مرة يفتح هذا النقاش يثير صخبا ولغطا كبيرين حول اعتبار الحب حرام إذا مورس في غير إطاره الشرعي أو مدى تجريم الحب الذي تحت لوائه ترتكب الأخطاء القاتلة و التي غالبا ما تخلف ضحايا أبرياء كالأطفال الغير الشرعيين أو المومسات أو حوادث الانتحار .
وبالنهاية يبقى الحل هو الاعتدال و الرجوع للقيم الإنسانية و الدين الإسلامي الحنيف لأنه أجاز الحب والحياة السعيدة والجنس ولكن في إطار من الشرعية التي تعطي لكل ذي حق حقه وتصون الأعراض والمجتمع.
بعد كل هدا واي بعد هدا انفتاح الغير المسؤول الدي خرب العادات و التقاليد ولم تعد لنا هوية
فبالله عليكم هل الدين يغنون الراب يمتلون المغرب وكدلك قناة التانية ما تعرضه من فاحشة ومنكر لا يتناسب مع ديننا الحنيف وحتى تقاليدنا كدلك ام ان هده القناة تستغل امية الشعب لزرع الفتن و كسب المال و لو على حساب المبادئ والاخلاق وهي التي تشجع على هده العلاقات الغير شرعية
حسبنا الله و نعم الوكيل من بطش هؤلاء
اما عن الحب النسبي
ليس له علاقه بالمظهر الخارجي !! فالحب أسمى من ذلك بكثير فعندما تحب بصدق
اما عن الحب المراهقة
مدته قصيرة لكن تشكل خطر عل افراد ،،قد تحصل عللاقات جنسية وما يترتب عنها من نتائج سلبية
وبالنهاية يبقى الحل هو الاعتدال و الرجوع للقيم الإنسانية و الدين الإسلامي الحنيف لأنه أجاز الحب والحياة السعيدة والجنس ولكن في إطار من الشرعية التي تعطي لكل ذي حق حقه وتصون الأعراض والمجتمع
أش من حب هذا الله يهدينا ويهديكم مثل هاداك اللي هاز قرعة الموندا تلقاه فايق فالصباح منواد الحيحة على مو الله يحسن عوانها باش تعطيه من فلوس الممصروف باش يظل يتسلgط قدام الثانويات و هديك اللي تابعاه تكذب على مالين دارهم تقول ليهم رام إستعمال الزمن عندي عامر أو راني عندي المراجعة وتgول حب الدين ديالنا واضح ليبغا شي حاجة يجي من الباب ماشي من الشرجم أو ها صحاب النوطة الحداثة يبداو يناقزو علينا هنايا الحداثة كتبان ليهم غي فقلة الحياء أما مواضيع الحداثة العلمية الحقيقية مواضيعها مايطلوش عليها .
الله يجيب اللي يفهمنا أو مايعطينا والووووووو!
لا يوجد شيء إسمه الحب هناك شيء إسمه الجنس الحب كذبة يركب عليها الذكور لممارسة الجنس بالمجان …العلاقة الوحيدة التي تضمن كرامة الرجل والمرأة هي الزواج…الغريب هي أنه بإسم الموضة تلبس النساء البيكني في الشواطئ…وبسم الحب تمارس الزنى.????
mais de qu’elle amour vous parlez svp ya pas d’amour dans notre societe quand tu frequente la plus part des filles qui sont vecu des histoires avec des mains vides elles preferes la prostitution au moin elles gagnent de l’argent et parfois des maladies bref je voulais dire dans notre societe notre filles elles ont eu pas de confiance avec les hommes et personnelement j’ai fais des recherche sur ce debat et j’ai constater que la plut part des filles au maroc qui sont contre l’amour juste perd du temps et aussi pour les hommes c une confiance total quand le trouve pas entre les deux alors la question c que pourquoi??
merci beaucoup pour ton artcile, il illustre clairement notre problématique, je crois que ce n est pas le fruit de hasahrd ce que nous vivons actuellement tt simplement il s agit d’une stratégie de l’état et de makhzan et c’est une vision a long pour avoir un maroc plus ouvert et loin de tt les principes islamique , il faut ps oublie que le makhzan un maroc non islamique, moins intellectuel et ignorant, comme ca il pourra survivre,,,les principes et les valeurs islamique sont contre le makhzen et contre tt sorte d exclavage
تحليل جيد وأفكار منطقية.
…في الغالب الأعم الاستغلال سيد الموقف .
toujours le même discours moraliste et la même vision négative de la vie. Laissez les gens libres de leurs choix du moment qu”ils les assument. et SVP arrêtez de nous frustrer avec la religion. Chaque personne devrait être libre de prier ou pas. Cette propagande pro islamique ne devrait pas avoir Lieu sur un site comme Hespress.
مقالة جد رائعة،و القصص جد حزينة و انا ايضا عشت قصة حب حزينة لم أحكيها لانها تشبه تماما قصة سعيد.
لا علاقة للحب بنزوات عابرة ومدمرة للقيم الإنسانية النبيلة،ليس كل من يدندن فهو مطرب،قد يكون الحب أعمى لكن الإنسان العاقل المحب لا يتعثر إذا إتحد في حبه عقله و قلبه،رجاءًا لا تسجنوا الحب في قصص مراهقين عصفت بهم نزواتهم في علاقات جنسية.
لا علاقة للحب الطاهر العفيف بالجنس، كما لا يوجد سن معين للحب النبيل
مشكورة يا أختي جليلة على هذا المقال و ما أعجبني فيه هي الكلمات الأخيرة في مقالك (وبالنهاية يبقى الحل هو الاعتدال و الرجوع للقيم الإنسانية و الدين الإسلامي الحنيف لأنه أجاز الحب والحياة السعيدة والجنس ولكن في إطار من الشرعية التي تعطي لكل ذي حق حقه وتصون الأعراض والمجتمع) و السؤال فهل من متعض ؟أم على القلوب أقفال!!!
الحمد لله وكفى و الصلاة و سلام على عبادة الدين اصطفى و بعد كان من الاجدر ان يضع الكاتب عنونا اخر لمقاله حتى يكون العنوان متوافق مع ما تظمنه المقال من تبيان لحال شريحة من المغاربة و لعل انسب العنوين و الله اعلم هو كيف يرى المغاربة الزنا حليا لان لفظ الحب ربما اقحم اقحما وساستعير من عند ام كلثوم بعض كلماتها غفر الله لها و لنا و اقول همسا لكل من يردي ان يتربص بضحية من ضحيا حب ايه الا انت جي تقول عليه ان عارف قبل معنى الحب ايه اودي الله يدينا في الضوء قبل ما يتقدى الشمع
Le vrais amour pour moi apparaît après le marriage car la plus part des relations d’amour qui se convertissent en marriage ne réaussi pas !!
Les femmes se sont engagées dans une guerre féroce contre les hommes. Aucun homme ne peut résister aux femmes nues qu’ils voient chaque jour. Toutes les femmes sont devenues belles, les unes vraiment belles, les autres parce qu’elles sont nues :). Ne parlez pas d’amour, les marocains et les arabes ne connaissent que le sexe.
Mes respects pour les 1% qui dérogent à cette règle 🙂
يقول الله سبحانه و تعالى في محكم التنزيل ( و لا تتبعوا خطوات الشيطان) و يقول ايضا( ولا تقربوا الزنا)
من خالف هاتين الايتين الكريمتين فلا يلومن الا نفسه و لكن باب التوبة مفتوح و الله كريم رحيم بعباده غفار لمن تاب و اناب كما اخبر عن نفسه سبحانه( و اني لغفار لمن تاب و امن و عمل صالحا ثم اهتدى ) ( قل يعبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعاانه هو الغفور الرحيم)
و السعيد من وعض بغيره.
عجبي من وحدة تربط علاقة مع واحد متزوج
اتنوي بعملها هذا تهديم بيته و تشتيت اولاد كي تبني هي بيتا جديدا
اقول لها ليس بهذه الطريقه ايتها الفتاة
لا ترخصي نفسك اكثر
رزقك سيصلك اينما كنتي فالتزمي
و اتقي الله ربك
بارك الله فيك أختي المحترمة
نحن فعلا بحاجة الى هذه المقالات حتى نرجع الى القيم السامية للاسلام
اشمن حب كتكلمو علية الحب مشا مع ولدينا وجدودنا مشات العفة والحشمة والقناعة دابا البنت كتستغل الرجل ماديا وهو جنسيا والخاسر المراة هي لكدنس شرفها اشمن حب مكينش شي علاقةسادقة ومحترمة مكاين العلاقة الجنسية الحرام ف الحرام ي الله لطف بنا وصافي كتر الفساد وكترة الدعارة الام والات والاخ دوار معاه والخا دواز شهار متجي لدار فين مشات الاخلاق والمبادئ فين مشات نفس الرجل مكاين الحرام بصارحة الفتاة هي لخاسرة معا الله مع المحيط ديالها مع نفسها وخصوصاالا حملات يارب هدينا ح تا تدينا
زمن الحب الحقيقى قد ولى القليل هم يقدرون الحب الحقيقى وليس الاستغلاليين………….
مواضيع جد مهمة, يجب طرح هذه المواضيع فيما بينناو نشر الوعي لأن أغلب سكان المغرب أميون و غير واعين بنتائج العلاقات غير الشرعية, منهم من يعتبر ذلك من باب الرجولة و منهم من يريد أن يستهزئ ويضحك من وراء فتاة لعب بها, وهنا تتحمل الفتاة أيضا جانبا من المسؤولية حيث تمنح أغلى ما عندها لحيوان ليس له ضمير يريد سوى أن يفرغ مكبوتاته, فجميع العلاقات غير الشرعية تبدأ بالكذب و التظاهر بالحب و تنتهي بالندم و المأسات.
عليكم بالرجوع إلى الله و اتباع سنته, “الدنيا ساعة فاجعلها طاعة و النفس طماعة علمها القناعة”
vive l’amour!
ce qui atteint l’age de 16 ans et n’a pas de copain(e) c qlq de retroactivité!alors noutre jeunesse vivez votre vie faites de relations parceque en fin du compte ça reste une jouissance et ça reste des trés belles souvenirs et n’oubliez pas de s’autoformer et s’interesser a vos etudes et à votre travail.
je suis totalement d’accord avec mr. n1
اتمنى ان تستفدن من المقال ومن الخاتمة لان الذئاب البشرية ستنهش كل جسد بدون عقل رحمة نسال الله ان يرحمنا وان يلطف بنا
الحمد لله الذي عافانا و جعلنا من المسلمين و جعل القران و السنة منهاجانا في الحياة نميز من خلالها الحرام عن الحلال و نتبع الهدي و نجتنب النهي
و الحمد لله الذي فرض علينا الحجاب و غض البصائر عما حرم الله و الحمد لله الذي نهانا عن فاحشة الزنا و كل ما يقرب اليها و الحمد لله الذي امرنا بالتزام العفاف و الحياء و الحشمة حفاظا على كرامتنا و بمعنى اوسع الحمد لله ان جعلنا من المسلمين الذين يتميزون عن غيرهم بهذه المكارم الحميدة التي لم تعطى لغيرنا و التي ادى ابتعادنا عنها الى مشاكل و مناكر و فواحش نخرت مجتمعنا الذي من المفروض ان يكون ساميا و نبيلا يشع باخلاق الاسلام الراقية و لكن يا للاسف فبمجرد ان تخلت الفتاة عن شرع الله ضاع المجتمع بما فيه فلم تعد بيننا الا من رحم الله تلك الاخت المصونة التي تغادر بيتها و تمشي باستحياء لا تضاحك شابا و لا تمازح غريبا و لا تلبس فاضحا تنحني لها الرؤوس احتراما و يضفي اليها حجابها عزا و وقارا و لكن شاءت الاقدار ان تصير بنات المسلمين دمى تحركها التيارات المغرية التي انستها ايمانها و شرفها و صلاتها و دينها و اطرح هنا تساؤلا في هذا الخصوص عن موضوع علاقات الحب في غير النطاق الشرعي الهذه الدرجة يهون لدى بناتنا عفافهن حتى يسمحن لغريب ان يتسلى باغلى ما لديهن تحت حجة الحب و الوله و العشق تبا لهذا الود اذا لم يكن يجلب لاخواتنا الا الحزن و الدمار و الضياع لقد اصبحنا في زمان يقال فيه للفتاة المحترمة التي لا تصاحب الشباب انها معقدة و مريضة نفسيا و التي تصاحب هي العصرية و المتقدمة مع ان العكس هو الصحيح و لكن هذا المثل يذكرنا بحديث رسول الله صلى الله عليه و سلم في قوله لقد بدا الاسلام غريبا و سيعود غريبا فطوبى للغرباء
اشمن حب كتكلمو علية الحب مشا مع ولدينا وجدودنا مشات العفة والحشمة والقناعة دابا البنت كتستغل الرجل ماديا وهو جنسيا والخاسر المراة هي لكدنس شرفها اشمن حب مكينش شي علاقةسادقة ومحترمة مكاين العلاقة الجنسية الحرام ف الحرام ي الله لطف بنا وصافي كتر الفساد وكترة الدعارة الام والات والاخ دوار معاه والخا دواز شهار متجي لدار فين مشات الاخلاق والمبادئ فين مشات نفس الرجل مكاين الحرام بصارحة الفتاة هي لخاسرة معا الله مع المحيط ديالها مع نفسها وخصوصاالا حملات يارب هدينا ح تا تدينا
كلشي راح مع الزمان, كلشي صار فخبر كان
Je vous félicite pour cet article c’est vraiment ce qui se passe pour l’instant. Rien à dire, c’est le résultat de notre ouverture incontrôlable, le pire c’est que tous ceux qui sont concernés ne font aucune réaction .je vous félicite en cors une fois,merci
الحل هو الاعتدال و الرجوع للقيم الإنسانية و الدين الإسلامي الحنيف لأنه أجاز الحب والحياة السعيدة والجنس ولكن في إطار من الشرعية التي تعطي لكل ذي حق حقه وتصون الأعراض والمجتمع
love is a way to get sex for free and far from responsability.
لا تعليق، كلام جميل جدا … لم اكن اريد قرائة المقال بالأول لكنه ينتقد الوضع الراهن من ناحية الحــ… (><) … العلاقة كما قال الاخوان هي الزواج؛ اللهم اهدنا وطهرنا منسيئاتنا وذنوبنا !!! … اللهم اجعل علاقتنا الزواج لا غير، آآآمييييين 🙂
يعتبر الجنس غريزة بيولوجية مزروعة قصد إنتاج الخلف لكا نوع حي و هي التي تتم في الطبيعة بشكل تلقائي لكن إختلف الأمر عند فصيلة الإنسان حين إنسلخ هدا الأخير من سيطرة الطبيعي و كيف سلوكاته لما هو تقافي و دلك بفعل تطور الحظارة الإنسانية التي تفرض نوعا من الرقابة على السلوك لدى كل جماعة..
فبعد ضهور الديانات السماوية أصبح الجنس محكوما بقوانين دينية صارمة تدفع إلى ممارسته داخل العلاقة الزوجية و دلك قصد إجتناب الفوضى و تحقيق اللدة.هده اللدة وضعت في الجنس كوسيلة و ليس كغاية طبعا بقصد التوالد و هي التي يجب الوصول إليها بشتى الوسائل المتاحة لكل فرد على حده بمجرد بلوغه للسن البيولوجية لدلك.
فيعتبر لزاما على أن يمارس الجنس داخل إطار العلاقة الزوجية في منظور الدين الإسلامي الدي غيب أمورا هامة و هي أن كل جماعة تبقى مقيدة بما هو طبيعي و ينتصر على ماهو تقافي حين لا يكيف هدا الأخير بالتحولات الطبيعية نظرا لكون الطبيعة و مكوناتها المكانية غير تابتة تتغير عبر الزمن فحين تكون الموارد غير كافية ينتصر الطبيعي على التقافي للأن الطبيعي هو الأصل و هو ما يحدت فعلا في الدول التي تحكم بالدين هو هدا الصراع القوي الدي سيِؤدي حتما إلى إستعادة مكان الطبيعة و قوتها.
أما الحب فهو كلمة فلسفية ناتجة عن تفاعل الدات مع معطيات خارجية و غير قابلة للقياس و غير تابتة و ليست وزنا لمعرفة الصادق و الكادب.لا يمكن أن تكبت الغريزة في المجموعة الإنسانية لأنها مشكل يجب علاجه رغما عن كل الضروف و هو ما يضرب في النصوص الدينية و يجعل الأفرد تتملرد عنها و هي نتيجة مقبولة منطقيا.
ارجوا ان لا نربط الغرائز الجنسيه با الحب فلكل منهم باب ولكل باب طريقه للدخول
وبما اننا نتحدث عن الحب العذري فلن نجد دليل اكبر من قصة إعجاب ابنة شعيب بموسى عليه السلام على الحب كمشاعر تلامس القلوب , فكانت نتيجته تعريضها بشمائله و عرض والدها الزواج على موسى عليه السلام , فأنفق من عمره الشريف عشر سنين في سبيل حبه
اذن الحب هو الحب حب لاحترام والتقدير وليس المواعيد المظلمة القاتمه في السر وما شابهها
اخيرا رساله الى اخي الكاتب
لايفترض ان يتم التعميم على المجتمع المغربي فهناك الكثير من المغاربه الذين لا زالوا متمسكين بدينهم وعاداتهم وتقاليدهم بل ان بعظهم لا يملك التلفاز في بيته ليس لحاجه ولكن للترفع والاخلاق والشرف
الله إهدينا و إسهل علينا باش نتزوجو فالحلال والله إهدي بنات راه خصهوم إجمعو راسهوم شويا ميتيقوش حلوة اللسان .
السلام عليكم
اود ان انوه ببراعة الكاتب في مقدمة الموضوع التي كانت معبرة عن الواقع المعاش لكن العرض والخاتمة كانتا دون المستوى المطلوب وظل تحليلهما سطحيا، اتمنى لك المزيد من التألق والمزيد من العطاء
جسر تواصل وبر أمان لأسرة الغد
اي حب هدا الدي تتكلمون عنه الحب كلمة كبيرة تحمل في طياتها الحياة والحرمة والحياء والحنان والحفاظ والحيطة والحدر و و و هدا في الحرف الاول وهو الحاء اما في الحرف التاني وهو الباء فيحمل البراءة والبرهان والبر و و و هدا هو الحب لان من يحب شيء يخاف عليه وقد يضحي بنفسه ليحافظ عليه ولا يسمح حتى لبعوضة ان تحط عليه ويتمنى لحبيبه كل خير لايشوه سمعته ولا يجعل منه وسيلة مؤقتة كلما قضى حاجته منه رماه ولكم العبرة في عنترة العبسي وفي امرؤ القيس وفي كثير مع العلم ان عصرهم هو العصر الجاهلي الجاهلي اين هي ادن هده الشيم والقيم والمفاهيم في هدا العصر عصر العلم والتكنولوجيا والاختراع حتى انهم جعلوا الحب يتجول في الهواء بحتا عن الحبيب والمحبوب ويربطهم بسلك او بشعاع والدي مكن الحبيب ينام جنب حبيبه من بوابة الهاتف او البسي وهدا مما سيؤدي في يوم من الايام الى ظهور اطفال الحب الهوائي والدين قد يخرجون من الانترنيت ويتجولون في البيت بحتا عن الاب او الام والقادم افضع دنسوا كلمة الحب وغيروا مفهومها وربطوها بالبهائم وقننوا دورها في الغريزة وجعلوها طعما لديدا لاصطياد الفرائس كانت كلمة الحب في زمنها السليم تملا الفم واصبحت مع هؤلاء اللئام تفرغ الجيوب وتسيب الشرف وتهتك الاعراض وتشوه الصورة وتملا الشوارع بالمناظر المخجلة وبابناء الزنى وهلموا جرى ربنا لاتواخدنا بدنوبنا ولا دنوب العصاة منا
الحب شئ مجنون لا يوجد الا في الروايات و المسلسلات و نااادرا ما ينجح كما ان الحب هو الدي ياتي بعد الزواج و ليس قبل كما يدعي البعض فحينها يكون مرفوقا بالعشرة و الاحترام و الاولادو و و
الرجل يعطي الحب كي يصل إلى الجنس و المرأة تعطي الجنس كي تصل إلى الحب
J’ai vue que la plupart des personnes qui ont intervenu sont des hommes mais bon Messieurs quand vous étes avec votre copine pourquoi ne pas leur dire ca au lieu de leur mentir avec cette amour qui n’existe pas pour vous pourquoi au lieu de dire a cette pauvre fille que vous l’aimez et que la vie belle avec elle et les autres mots que vous étes doués a citer pourquoi ne pas lui dire l’amour n’existe pas et etc… Moi je ne suis entrain de defendre personne mais au moins je suis réaliste et je dis chacun assume ses responsabilité et ses erreurs mais vous aussi dites vous quand vous appelez ces filles “prostitué ou quoi que ce soit comme vous avez dit vous etes entrain d’insulter vos soeures vos filles vos cousisnes…etc et dites vous aussi si c’est l’erreur de la fille oui mais derrier c’est un homme qui la poussé a faire cette erreur derriere il ya une education il y’a un homme de familel qui n’a pas su eduquer sa fille et lui montrer que les hommes sonty tous des loups comme ca elle va pas leur faire confiance et enfin de compte c’est juste un homme qui n’a pas su faire son role comme il le doit Donc a la fin je dis Pauvre de Vous les hommes ont disparu il y ‘a longtemps maintenant il n’exisrte que des malades des fous des hypocrites “monafikine” dans votre langue parce que si vous parliez comme vous avez parlé dans vos commentaire dans votre vie queotidienne aucune fille ne se serait trempé !! Pauvre de vous
الشباب اليوم يعاني فراغاروحيا،عطفيا، فكريا، معلوماتيا،…. الفعل دئما ينبني على الفكر فمع قلة الوعي وقلة فهم للحياة يتصرف الشاب على هذا النحو. فمفهوم الحب سينظر له بحسب فهم الشخص و وعيه الذي تكون في وسط معين يقبل او يرفض قيم معينة أو تصرفات معينة. فما ذنب شاب او شابة كبرت في وسط(منفتح او متفتح) فالعلاقات(شاب_شابة) شئ مقبول بل يعبر عن التقدم و الأسوأ اصبحت تقبل علاقات غير طبيعية الشواد و غيرهم،…
اذن الكل مسؤول و يتحمل المسؤولية كل من موقعه، التوعية و النصح و المساعدة و التعلم من الوسائل الكفيلة بالإتأم الجراح و تسكين الألام.
إلى متى سيضل المجتمع المغربي مجتمع ذكوري متى سنسمي الأسماء بمسمياتها
أن الحب هو الذي يمنح لذة الجنس و أن الجنس لا يستطيع أن يمنح حب
لايجب ان ننظر للحياة بنظرة دنيوية وسوداوية الحياة جميلة والحب يجمع قلبين على الاخاء والمودة والصفاء ولو فشلت قصة حب ما فلابد من البحث عن الاسباب اما ان تكون داتية واما ان تكون موضوعية والحب الجحقيقي لابد ان يعيش لكن لابد من تنازلات ونبتعد عن الانانية المطلقة
أشمن حب الإخوان والأخوات واش الحب فنضركم هو أنني نتكرفس على شي بنت أصافي كتعرفني منعرفها الله يهديكم الخوت تاقيو الله شوية أو باراكا من المواضيع الخاوية هاد الشي راه حكم فيه الدين بلا مانحتاجو نسولو عليه عطيونا شي مواضيع مفيدة الله يهديكم حتى نتوما
بسم الله والرحمان الرحيم وصلى الله على نبينا محمد وعلى أله وصحبه
أعتقد انك نجحتي في وصف الحب داخل المجتمع وكيف يغرر الذكور الاناث وكيف أن النساء يصدقن الوهم الذي ينبعث من الرجال والعياذ بالله هذه المشاكل منبعثة من ضعف ان لم أقل غياب التربية الاسلامية الصحيحة والعميقة للأجيال الصاعدة وعدم تحمل المربين لمسؤولياتهم بدءا من الوالدين الى المدرسة الى المجتمع الى أولي الامر فمسؤولية انقاذ أنفسنا وأهلينا ومجتمعنا ملقاة علينا جميعا يقول الله تبارك وتعالي =يأيها الذين أمنوا قو أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة=فلنسارع جميعا الى تحصين المجتمع من الانزلاق وذلك بتحصين الشباب عموما و بتيسير الزواج وتسهيله وذلك هو العاصم الحقيقي من الفسق والفجور والشذوذ كم أهيب بأصحاب الأموال والذين يريدون أن يخرجوا زكاة أموالهم أن يدفعوا للمقبلين على الزواج قصد ازالة العوائق من طريقهم كما كان يفعل عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وأخيرا أقول كما أنك استطعت وصف الحب في المجتمع أعطيت الحل في أخر المقال عندما قلت أن الحل يكمن في الاعتدال و الرجوع للقيم الإنسانية و الدين الإسلامي الحنيف لأنه أجاز الحب والحياة السعيدة والجنس ولكن في إطار من الشرعية التي تعطي لكل ذي حق حقه وتصون الأعراض والمجتمع
جزاك الله بخير واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أحي الأخت الفاضلة على هدا المقال
نصيحة كما قالت ألأخت الفاضلة الحل هو الرجوع الى ديننا الحنيف والله والله صدقت
توبو و خافو الله يا عباد الله
لقد بانت أشراط الساعة
اشباع الرغبات الجنسية شيء طبيعي خلق مع الانسان كباقي الكائنات الحية,الا ان الانسان يمارس هدا السلوك ضمن اطار تحكمه قوانين مستنبطة من الدين والتقاليد. غلاء المعيشة وارتفاع اسعار العقار وقلة مناصب الشغل جعل فئة كبيرة من الشباب تعزف عن زواج. شيء طبيعي ان نجد نسبة عالية من العلاقات الغير الشرعية في مجتمع مليء بلاشخاص ناظجين والمحرومين من افراغ غرزتهم الجنسية
بسم الله
اود ان اقول ان المسؤول عن كل شيء وهي الدولة بصفة نهائية .علاش متفرد على نساء المغرب عامة بالحجاب في حالة لم تطبق الحجاب او لا ما كانش لباس ديالها في المستوى تمنع منعا قطعيامن الشارع او تنفد عليها عقوبة مالية .وبهداسنتوصل لحل قد يعطينا الامل في بلادنا .لان هده البلاد اصبحت كلها منكر في منكر .وكنتمنى اطبق هاد الشي في القريب العاجل .وفي باب هدا الميثاق نرى ان الاباء والامهات يلاحظون كل شئ عن ابنائهم للاسف هم لا يهتمون.يعني هاد الشي كجيهم عادي ما فيه والوا .والله يهدينا يارب
يقول الله سبحانه و تعالى في محكم التنزيل ( و لا تتبعوا خطوات الشيطان) و يقول ايضا( ولا تقربوا الزنا)
لغريب هي أنه بإسم الموضة تلبس النساء البيكني في الشواطئ…وبسم الحب تمارس الزنى.????
صدقت اخي bigg خارجين طري قالله كليا وكيقولو لك باسم الموضى او باسم الحب…
حسبي الله ونعم الوكيل
ياربي تهدي الجميع لانو فعلا الي ولينا منسمعو او كنشوفوه كيخلع
السلا م عليكم شكرا يااختي على هذا المقال استغلال الدات على قنطرة الحب لا ثقة في انسان يريد الاستغلال فاحداري ياختي من كل دئب ماكر يستغلك باسم الحب واحدار ياخي من النزوات العابرة فلا تدفع نفسك الى فعل خطا تندم عليه الرجوع الى الطريق هو المنقد الحقيقي من هذا الظلام الحالك الذي شجعته بعض وسائل الاعلام والتقاليد الغربية والله ولي التوفيق
الناس على دين إعلامهم.القناة الثانية المنحلة أخلاقيا وسلوكيا هي التي تحدد لشبابنا كبف ينبغي أن يحيواحياتهم.وأي مبادئ يتبعون.وأي منهج يسلكون.
نعم لقد خطونا أعتدر . لقد قفزنا قفزة كبيرة من النجاة إلى الهاوية…لقد حطمنا كل الأرقام بل لقد حطمنا باب الحياء و أصبح العفن و جميع الأمراش تنخر جسم شبابنا في صمت نحو الأخطر..لا تغرنكم المظاهر فمن عاقبة الزنا دهاب بهاء الوجه..فلنخصص يوم من دون مكياج للنساء و الرجال و سنرى العجب العجاب…أنا ضد كل العلاقة التي تنطوي تحت ما يسمى حب أو أو أو ليس هناك علاقة أشرف من التقدم من الباب و خطبة البنت و تقصير مدة الخطبة أما ما سوى ذلك فهو عبارة من مضيعة الوقت في الحرام..اللهم ارزقنا الحلال و يسره لنا حيث كان….
“وبالنهاية يبقى الحل هو الاعتدال و الرجوع للقيم الإنسانية و الدين الإسلامي الحنيف لأنه أجاز الحب والحياة السعيدة والجنس ولكن في إطار من الشرعية التي تعطي لكل ذي حق حقه وتصون الأعراض والمجتمع”. أتفق مع خاتمة المقال كجميع القراء والمعلقين. أما عن قصص تربص الجنس الذكري والجنس الأنثوي ببعضهم البعض فكل واحد له أكثر من قصة ومغامرة أكثر من أبطال الأفلام المكسيكية. فهذه الظواهر الإجتماعية الخطيرة الخارجة عن الدين والحياء انتشرت بها الأمراض المنقولة جنسيا كالسيدا وأصبحت عندنا ما يعرف بالأمهات العازبات وما تتناقله الصحافة هذه الأيام الصيفية التي يكثر فيها كل أنواع الفساد مثلا عنونت صحيفة أن هناك ليال صيفية ساخنة بالشريط الساحلي للبيضاء ونفس الشئ هو الحال على امتداده حتى أكادير وشمالا حتى طنجة وإذا انعرجت نحو السعدية وكذلك الوضع بمدن أخرى. بدأ الوضع كالهرم، في السبعينات كان بعض العرب يقدمون إلى الدار البيضاء خاصة لإفراغ كبتهم وفي أماكن محدودة. أما عامة الشعب فكانوا يقضون نزواتهم الجنسية من الشباب والعزاب وحتى بعض المتزوجين في بعض البورديلات المنتشرة في أماكن معروفة أو مع بعض الشيخات الذين كان من الصعب أن يجدوا سكنا في الأحياء للنظرة التي كانت عليهم. مع بداية الثمانينات ومع الإختلاط في المدارس بدأ الشباب من الجنسين يحيون لسبرز بارتي بالأغاني الصاغبة كما أن بداية هذه الفترة عرف المغرب ظروف طبيعية قاسية أدت إلى هجرة القرويين إلى المدن بحثا عن العمل وأستأجروا غرفا وسط العائلات وأصبحوا يبحثون عن التنفيس لأنهم صار لهم مداخيل لأنهم اشتغلوا في كل شئ. وبدأوا يغوون النسوة بالمال. وبذلك كثرت البراتش لممراسة الجنس وأصبحت تؤجر لمن لم يجد مكانا. بعدها بدأ دور الجيل الثالت من أبناء المهاجرين في صيف كل سنة في أواخر الثمانينات مع سياراتهم. ثم بدأت القنوات الفضائية في التسعينات والأنترت في أواخرهاكل هذاأدا إلى تفشي الزنا في كل مكان. وهذه مواضيع مهمة مع الرشوة مع غلاء السكن يجب وضع حد لها ومعالجتها إن لم يكن قد فات الأوان.
المشكلة أكبر مما يتصوره الجميع فالمشكلة ليست فقط افة اجتماعية أو انهيار الحياء بل مشكلة دينية نحن نهدد هذه الأمة الأسلامية بعد أن كانت حديث العالم وأن أستغرب كثيرا وأطرح عدة أسئلة لماذا لا نطبق تعاليم ديننا الحنيف في جميع مناحي الحياة و النتيجة ستكون جبارة وأولا قبل كل شيء فالإسلام نهانا عن المواعدة لكونها من مقدمات الزنا المهم الله اهدي الجميع
كاين الحب لكن التعامل ديالنا معاه اللي خطا ، خاصنا نرجعو للاصل و نفرقو بين الولف و الحب ، و اللي حب شي طرف امشي اطلبو للمعقول ماشي ابقا ادور بيه فالزناقي حتى اطوالو رجليه او من برتوش ل بنيقه ، هدا ما بقاش حب انما هو تزنديق و بساله و ضساره و قله التربيه و تبعيه للمجوس و النصارى و اليهود و خنوع لاهدافهم الراميه الى تخلينا عن تقاليدنا و عاداتنا و دينا،اللي كيقلب على الحب يضمن الخبز هو الاول
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ايها الأحبة باسم الحب الاعظم والمحبة الجلبلة السامية وباسم الانسانيةاقول وأناديكم صارخا ومترجيا كفى وكفى…..من تشويه سمعة هذه الكلمة “الحب” “المحبة””الاحباب” الحبيب” “الحبيبة” “الاحبة”…
ونوفيها حقها من العفة والسمو والرفعة والرقي.
فلا بجب علبنا ان ندنس الحب بالجسد والمحبة بالمصـلحة والحبيب بالكراهية والحبيبة بالخبانة والاحبة بالمال….فان فعلنا فاننا نرسم بصمة العار على جبين الانسانية ونزبد من قبح هذا العالم.
نصيحتي: كن شريفا كن مؤمنا صالحا ،تزوج وعظم حبك لله تجد الله أحبك ويحببك فيك ولك المحبين بصدق وتصلح لك الزوجة والولد والاهل والاصحاب.
هنا الحب يعني حب الجنس بمعنى أن أي ذكر من الكائنات الحية ينجذب نحو الأنثى والدافع هنا هو الجنس فلو افترضنا أن الرجل والمرأة ليس لديهما هذه الغريزة الجنسية هل سينجدبا فيما بينهما؟ طبعا لا
Why mixing up sex and love? I understand that there are relations based on sexual attractions;at the same time there are others that are completely based on a beautiful honest love.
Je trouve pas de fille qui mérite l’amour, toutes les filles sont matérialistes, faibles. je veux une fille musulmane, belle, de grande famille, bien éduquée, de niveau supérieur???? ce qui est impossible .
Le vrai amour je le dis sincérement c’est le sacrifice, la confiance et le sérieux.
je suis tout a fait d’accord avec le commentaire(27 kwamanji)en bref je dis:il faut voir les fautes des autres pour en tirer des leçons parcequ’e notre vie n’est pas assez pour les commetre toutes
soyons claire,les jeunes aujourd’hui,précisement les garçons quand ils veulent avoir une ptite amie c’est seulement pour avoir une relation sexuelle;quant aux filles qui qui cherchent des garçons c’est pour que le pauvre idiot dépense de l’argent sur elles,elles ne voient que ses poches pour pouvoir y profiter
first of all i want to tell you girls that what i m going to say is 100 percent sure. listen there s no love before marriage love for yung boys is just a lie and an excuse to fulfill there sexual needs and unfortunetly girls usually believe this lie because you girls are naeive you thing that the real life is like a movie where the hero meet the heroine from their childhood and they continue their life togethet i say you girls should wake up and smell the coffe because this jhas no existence and i have a tangible evidence for this which the hollywood actors who play a romantic role in an effective way but heronically they can t sustain one serious marriage they always divorce their wives so my advice is the following never believe someone who tell you i love you because if he does he would run to your house and ask your hund
المقاله جد رائعه ومتميزه وتنبش في عمق الانحرافات في سلوكنا وخير ختام ان الطريق الدي نبهتنا له وهو طرق الاسلام والتقوي بارك الله فيك علي هده المقاله
اولا شكرا للاخت على الطرح الجيد للموضوع و النهج القويم ادا كان خلط للناس بين الحب و الجنس فمن المسؤول شخصيا لا ابرئ أحدا فالكل مسؤول البنت تغوي الشاب عن طريق العري و الام تتستر و الاب ينزوي و الشاب يفجر مكبوتاته الاجتماعية و لاقتصادية و السياسية….. متى توفرت له الظروف التي من بين شروطها المادية وجود ضحية سهلة وبالتالي يتفنن في ممارسة ساديته عليها
لدئ عليتا جميعا الوعي بخطورة الظاهرة
يقول الله سبحانه وتعالئ:{واللذين ان مكناهم في الارض اقاموا الصلاة واتوا الزكاة وامروا بالمعروف و نهوا عن المنكر}.صدق الله العظيم في وصف من تولوا امورنا وحكامنا بانهم مجبرون بالامر بالمعروف ودرء المناكر وصدهاو زجرها عنا لان دلك من ركائز الحكم الاسلامي العادل,فما بالكم بمن يشجع ويجلب الفساد و يقتل القيم الاخلاقية بالسماح لكل الجمعيات الصهيونة من(كيف كيف وماتقيس ولدي…)والتي ما هي والله الا خطوط اولى لجيش محاربي الاسلام اللذين تيقنوا من ان هذه هي الوسيلة الانجع وبدون خسائر,فدعوني اسالكم سؤال واحد؟ الا يعلم ويرى ولي الامر هذه المصائب ويحفظ حرمة الدين والمغاربة؟ واخرشخص في اقصى المغرب يعلم.رحم الله عمر(ض)كان يخاف ان تعترت دابة في ان يسال عنها يوم القيامة.واخيراوليس اخرا يا ابناءالمغرب,الارض الكريمةالشريفة,لقد خصكم الله بان مزج دمكم بدم رسوله محمد(ص)و فضلكم على كثيرمن الناس,فسيروا على سيره واضحظواالباطل بالحق وغيروا المنكر بافواهكم كما عهدناكم رجال بقلوب الاسود.
salam, toute les belles choses ont perdu leur vrai valeurs hélas, ce ke je constate c’est ke les filles sérieuses nagent contre la marée de la réalité et de l’entourage c’est rare ki estime encore les principes le malheur c’est ke c’est ces filles ki joue droite et gauche ki réussisisent dans leur vie rare les hommes ki veulent encore les filles de principes car on est démodée tout est devenu matériels parfois on estime ke dieu nous rend au temps de nos grands grands parents on éspére ke les vrais valeurs régneront encore un jour c’est le clin d’espoir sur lekel on tient encore puiske le réve est gratuit hamdolillah malgré tout, merci
je suis totalement d’accord avec 9- Nabil
23- ifrane anti atlas, SVP arrêtez d’avoir cette vision cloisonnée et attardée sur l’amour en se cachant derrière la religion, chacun est libre de faire ce que bon lui semble de son corps à partir du moment où il assume. et chacun est responsable de ces choix, sois il veut être pieu sois il ne veut pas l’être. nous sommes tous égaux et nous avons les mêmes droits donc arrêtez d’avoir cette perceptive qui exclue les gens qui ont d’autres avis sur un sujet donné. et une autre chose vérifier une chose avant de vous faire une raison, et avant de lâcher des jugements stupides. ce sophisme date chez les chrétiens des moyens âges où on tuait les femmes qui avait une relations “illicite” avec un homme, et bien d’autres choses qu’on retrouve dans notre société actuelle et surtout chez les classes populaires…
العجيب في الامر اننا نعرف نتائج هذه الافعال لكن من يضغط علي الفرامل . الفتات العارية و المرءة = the reason
لكل دين خلقه وخلق الاسلام الحياء واللبيب يستحيي ان يفتح عينيه في الشارع اما اشاطىء فلا حول ولا قوة الا بالله \\\
راه باين لحلال من لحرام .او بنات ناس من بنات ……راه مشي غير لبنات لي خايبين راه كينين شي ولاد ميسلاحو ميسواو ادا بغيتي تفرغ مكبوتات ديالك خلي عليك بنات ناس كنو تحشمو أخليو حب فتقار راه بعيد على هديك تصرفات أراه معندو حتى علاقة بلعب دراري صغار ديرو عقلكوم راه لحب كاين غير خاس إكون فإطارديال إحترام أتقدير مشي تعطي راسك لمنوالا إدحكو عليك
الحبـ بحر كبير .. لا يقتصر على احد المفاهيم
ومن ضمنها ” حب لا يدانيه حب ” وهو حب الله تعالى
ويليه حب الرسول صلى الله عليه وسلم
واعتقد اننا في كلاهما سنكون أحق من يعرف معانيه
الحب هو اكبر كدبة اخترغها الانسان انا في نظري لا يوجد حب معادا حب المصالح وحب الدات لهدا اقول لكل حالم يبحث عن الحب انه بااح لايوجد وكما يقول المثل المغربي مول المليح باع وراح وشكرا على تفهمكم شاب مجروح
العلاقة بين الشاب والشابة في المغرب هي علاقة يمكن أن نصفها بكونها موقوفة التنفيد لماذا :
أولا : لأن الشاب المغربي والشابة على وعي تام يكون العلاقة لا يمكن ان تنتهي بالنهاية السعيدة ولكن الواقعالمادي ناهيك عن الواقع الثقافي للفتاة والفتى له دور كبير
ليس معنى الحب هو الجنس بالضرورة بل ان يخفق قلبك عند ترى من تحب فجاة كانك تحس عندما تكون معاه بان مشاكلك كلها تذوب بلقياه وعندما يغيب عنك تحس بوحدة قاسية ولكن المشكلة في زماننا هذا هو انه لابد ان يكون ظالم ومظلوم في الحب والله يجعلنا من الظالمين في الحب لاننا نحن الرجال لا نتقبل ان نكون مظلومين لان عزة النفس فوق كل اعتبار ومول النية يغلب .
توكلت في رزقي على الله خالقي
وأيقنت أن الله لا شـك رازقـي
وما يك من رزقٍ فليس يفوتنـي
ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي بـه الله العظيـم بفضلـه
ولو لم يكن مني اللسان بناطـق
ففي أي شـيءٍ تذهـب حسـرةًوقد قسم الرحمن رزق الخلائـق
مقال رائع وتعاليق في المستوى ما عدا المقال رقم 78 اقول لصاحبه ان حرية الفرد تتوقف عند حرية الآخر، وان لم تستحيي ففعل ما تشاء، الله لا يقلل حياءنا
قصة وعبرة:- اذكر أليك هذه القصة يا اخيتى مصداقا لقول الله تعالى ” فاقصص القصص لعلهم يتفكرون “فلعلها تعينك على الخروج من مأزق الحب إن كنت من وقعت فى شباكه ولعلها تكون لمحة نذير إن كنت ممن عفاك الله من هذا الداء… قالت المعشوقة الصريعة…كانت البداية نظرة إعجاب عفوية… تبعتها ابتسامة ندية… ثم تطورت إلى قصة حب وهمية… قالت وهى تذرف دموع الندم اوهمنى انه يحبني وسيتقدم لخطبتي طلب منى رؤيتي… رفضت… ضعفت.بقطع العلاقة…ضعفت … بعثت له صورتي مع رسالة غرامية معطرة… طلب منى أن اخرج معه… رفضت بشدة، هددني بالصور والرسائل المعطرة… خرجت معه على أن أعود… وبالفعل عدت وأنا احمل العار. وعندما قلت له الزواج قال لي ( زواج أيه يا ابله ) فقلت له ” حرام عليك ” فقال لي ( حرام إيه اللي يخرج معي يخرج مع غيري… بعد أذنك فيه ميعاد مع صيده ثانية ). انتهت القصة.
أسمعت أختاه:- أترضين بعد هذا كله إن تكوني فريسة مثل هذه لذئب يأكل لحمك.
الذئب يأكل كل شاه صادها فى خفية
صوني عفافك يا فتاه وشمري للجنة
فالحسن من نعم الإله وشكرها بالعفة
هناك مثل انجليزي يقول
To succeed in politics… it is often necessary to rise above your principles
وانا اقول كي تنجح اليوم في لحب فيجب ان تدوس فوق مبادئك .. لان هناك من لوث مفهوم الحب كشعور فطري وربطه بسن المراهقة مرحلة الطيش ففقد الحب براته او مفهومه واصبح غزل ومجاملة ولم يعد دلك الشعور الجميل الصادق الدي تغنى به الشعراء وسطره الكتاب…هو ليس علاقة عبثية او تنفيس للرغبات الجنسية لكنه شعور قد يصادفك فجاة دون ان تبحث عنه فياتي طاهرا ونقيا ..
لااعرف لما يرفض الشاب ان تقع اخته في الحب ويفرح ادا وقعت امراة في حبه..اعني الحب الطاهر وليس العبث هل دلك حرام ..
خلاصة الكلام والحكي ::
حب ليس الزواج هدفه ليس بحب
بل عبثاً واضاعه لفرص قد يستغلها الانسان في تحسين اوضاعه الاجتماعيه او الاقتصادية
ففي الزواج تأنس النفس البشريه ويتحقق ماقاله الله من الموده والرحمه
بينما الحب بدون زواج هم وغم وتفكير دائم وقلق
فاختر اي الطرق تريد
اهلا وسهلا بكم
موضوع جميل واراء مختلفة واجمل وفي قمة الصراحة والواقعية ..
لا نكر انه جميل ان تجد من تحب وان تجد من يحبك..نعم قد نجده..ولكن اين تجد من يحافظ عليك ويحترمك ويقدرك ويقدر شيء اسمه الحب؟؟…
ان كلمة حب اصبحت وسخة في عالمنا لاننا دمرناها بتجارب قاسية ومؤلمة ..ففي الواقع الحب كلمة راقية ..ولهدا لا احب ان اطلق على التجارب المدكورة اعلاه بشيء اسمه الحب…بل كان جنس..والدي يطلب منك ممارسة الحب او بين قوسين ممارسة الجنس ليس لحبيب او حبيبة بل استغلال وراء شعار الحب…
وفي الواقع ابتعدنا كتيرا عن اصولنا وديننا الحنيف وتقالدنا ..بل واصبحنا نكدب على انفسنا قبل ان نكدب على اشخاص اخرين ..
الحب حلال كمعناه العادي ..ولكنه حرام ادا خرج عن الحدود واستعمل لاشياء لا ترضي الله ولا ترضي الشخص الدي يحب..
احبك بمعنى اوقرك واحب الحفاظ عليك واحب ان اساعدك فيما يرضي الله وينهاك عن الشر..فمن منا لا يريد هدا الحب’؟؟
تقبلو تحياتي الغالية لكم
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيد الأنبياء والمرسلين وبعد
لا أعرف ماذا أقول لصاحبة المقال
هل هو ضحك على الذقون وذر رمضان في العيون أما ماذا
لن أتكلم عن الحب من مفهومه الشرعي لا عن مفهومه الجنسي وإنما سأوجه سؤال لبنات المغرب ( ماشي كلشي غير صحبات السر فر)
لماذا يابنات المغرب تعشقون حب الخليجيين والأوروبيين بينما تحتقرون ولاد البلاد وأنتم أصلا لا شيء تعيشون على حساب أفخادكم.
شحال عزيز عليكم السيارت صحاب الماتريكيل البراني .
هذا هو الحب
حب ديال ليلة فقط ومن بعد وتلاحي
والله هادشي كايجيب الفقصة
ونقول ليكم
إن كان الحب الذي تدعوننا إليه الحب الإسلامي الشرعي الخالي من الهمز واللمز والخلوات وووووو
فأنظروا كيف كان يب رسول الله عليه الصلاة والسلام أزواجه.
كيف أحب لبسيدة خديجة رضي الله عنها وكيف أحبته .
حب مليء بالتضحية والإحترام والصدق والإخلاص .
أما حب نور ومهند الذي تعلمه وزارة الإعدام للشباب المغربي فهو حب ميكاراما ولا كورنيس وماكدونالد
وفي العشية سير لشي لوكال خوذ لي بغيتي وكركب ليا الكلبات
الله يسترنا
بداية لم استطع قراءة جميع الردود
لذا عذرا ان كان في ردي ما هو مكرر
على اي
الحب شعور ضروري فحياة اي فرد ذكر او انثى واقصد بالحب تقدير الاخر واحترامه واللذي يتجلى فعلقاتنا الاسرية أساسا
اما ما عدا الاطار الاسري فيبدا الحاجة
الحاجة لانصات وتفهم للصديق هي ما تولد الحب
والحاجة الجنسية او العاطفية هي ما توهم الفرد انه الاخر
فاغلب الفتيات الاتي خدعن بالحب يعانين من مشاكل عاطفية نقص الحنان الشعور بالوحدة والفراغ العاطفي لذا يتعلقن باقرب قشة لهن والللتي هي الفتى المحتاج جنسيا اللذي بدوره ضحية لانقياده وراء النزوات والتنشئة المختلة
وضعنا الحالي لم ينزل من السماء او مرض لقنوه لنا بل هو نتيجة لضعف مناعتنا وهشاشة اخلاق المجتمع بسبب البعد عن الدين اولا والعلم ثانيا
للملاحظة لاحظت بعض الردود تستنكر على الفتاة الزنى وتتهمها بفقد شرفها بينما يبقى الذكر محصنا فشرفه غير قابل للتداعي او لانه لا يملك شرفا من الاصل
فشرف الرجل فمجتمعنا امرأة؟
الفكرة جد خاطئة لان للجسد قدسية عند كلا الطرفين ومسؤولية حفظه متساوية بينهما
وحتى الله الخالق ساوى بين عقاب الزاني والزانية
فمن نحن لنخل بهذا النظام؟
تصحيح الوضع يبدو مستحيل حاليا بدون قنبلة نووية تنسف طبقات من الاجيال المنحرفة
لن يستطبع أي منكم إنكار أنه أتناء قراءته لهده المقالات أنه قد ذهب في ذهنه وتفكيره إلى علاقات غرامية له مع شخص ما قد حدثت فعلا أو تصورها في ذهنه فقط, وهنا تكمن المشكلة الحقيقية.
ما أحاول قوله هنا هو أن في الحياة قانونا يربط بين كل الناس وكل الأشباء ويحكم سلسلة الأحداث بينهم,
وهذا القانون يسمى بقانون “الجذب”
وتوجد جملة واحدة تلخص معنى هذا القانون وهي أن “الشبيه يجذب الشبيه”. أي أننا كلما فكرنا أو ناقشنا أو حتى فكرنا أننا لا نريد المزيد من علاقات الجنس والحب والغرام فنحن لسنا نحد من هذه الظازمة بل على العكس فنحن بفعلنا هذا نساعد على إنتشارها, قد تعتقدون أن هذا غريب نوعا ما لكننا كلما فكرنا أننا لا نربد رؤية المزيد من الفتيات اللواتي هن ضحبة لعلاقة غير شرعية أدت إلى فقدان شرفها وكرامتها فنحن نطلب المزيد من شبيهات هذه الحالة وذلك تماما ما يحدث.
لذا فالحل الأكيد هو أنه بدلا من مناقشة موضوع بعنوان
“مجتمعاتنا الأخلاقية والدينبة في تدهور خطير بسبب اللجنس وعلاقات الحب غير المشروعة..” علينا أن نفكر ونناقش بشكل دائم في موضوع بعنوان “مجتمعنا الاخلاقي والديني في أمان تام ونسبة كبيرة من أبنائنا وبناتنا يتحلون بأحسن الأخلاق والآداب”.
أعرف أن البعض منكم قد يستعصي عليه فهم ما أقوله لكنني متأكد أن أغلبكم قد وصلته الفكرة.
شكرا على وقتكم الثمبن.
حرم الاسلام العلاقة الغيرشرعية لانهاتضر بالمراءة اولا والطفل ثانيا اما الرجل يضل حر طليق فيجب على المراءة ان تستسلم لانها اول من يلومه المجتع ويجب على ان يكن صريحات مع بناتهن ماشي كل مرة عيب وحشومة لان امي لم تكلمني ابدا عن الجنس ولم تحدرني ولكني كنت محضوضة ولكن هدا لايعني ان نترك البنات والاولاد دون توعية
الحب شئ جميل ولكن وهم يعيش فيه الطرفين لانهم تحكمه او يحكمها الشهوة
والتى تنتهى بعد ذلك بالحسرة والندامة على كلا الطرفين
الحب الذى امرنا به الله تعالى هو الحب الطاهر العفيف وان يكون
بنيه الزواج مش انك تمشى معها وتكون معها على علاقة مفتوحه وبعد
ذلك تقرر ان تتزوجه ام لا او تليق لك ام لا ان فعلت وطاوعتك فهى قحبة من الاخر وانت طبعا لا تستحق ان تكون ان تسمى رجلا ولا تدخل تحت مسمى الاسلام لان اسلامك لا يأمرك بذلك فأما ان تتزوجها وتكون الطامه الكبرى حيث
ان نسبه وقوع الطلاق تكون قريبه جدا او تبتعد عنها وفى هذه الحالة سيجمعك الله بأخرى تستدعى انها محترمة ومخلصه لك ثم تكتشف خيانتها بعد ذلك لك
وتكون مغفلا بعد ان كنت صائد غزلان الله لا يظلم العبد الا اذا كان لنفسه ظالما اتقى الله اخى اتقى الله اختى تمسكى بالقيم الاسلامية حتى ترتاحى بحياتك ويرزقك الله الزوج الصالح والزرية الصالحة التى تسعدك باقى حياتك فانت الان فى شبابك بكل قوتك بعد ذلك ستكبر وتصبح محتاجا لمن يأخذ بيديك فاتقوا الله فى انفسكم وراقبوا الله ول تغضبوه يرزقكم كل ما تتمنوه ولكن بالحلال فما اجمل ان تمسك نفسك عن الحرام لابتغاء وجه الله