لماذا تُستهدف ندية ياسين؟

لماذا تُستهدف ندية ياسين؟
السبت 16 يناير 2010 - 18:51

“وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن”


قرآن كريم



شدَّ انتباهي حجم ونوعية “الانتقاد” الذي يُوجَّه للأستاذة ندية ياسين داخل بعض المنتديات والمواقع التي تتيح خدمة التعليق للقراء والزوار، وذلك كلما نشر حدث يتعلق بها أو مقطع فيديو تدلي فيه برأي أو مقال فكري تقدم فيه وجهة نظر أو خبر عن محاكمتها في “مغرب الحريات”.


وإذا كان من طبيعة الاختلاف، تلك السنة الإلهية الجارية على خلقه، أن يستتبع انتقادا وتنازعا حول المُختلَف فيه، فإن المختلِفين الأسوياء يلتزمون بقواعد وأسس تُبقي على التباينات والتقديرات في حدود الخلاف المعقول والطبيعي، ولا تنتقل لصراعات وتطاحنات تمتهن الأشخاص وتتطاول على الذوات وتمعن في الخصام بل وتفتعله أحيانا لمجرد أن الرأي والفكرة والقناعة تعبر عن الغير والآخر.


ومن تم فمقبول ووارد أن يتعرض شخص ما أو مؤسسة لسيل من المعارضات ووابل من الانتقادات، إذْ ذاك لا تكون الكثرة عند المنتقَد مبعثا للشك في نوايا المنتقِد لأن وضعها الطبيعي آنذاك هو دائرة الخلاف الفكري والسياسي وحتى العقدي، لكن أن يصبح حجم “الانتقاد” مقصودا لغاية في “نفس يعقوب”، وأن يعكس الحجم نوعا منحطًّا من السباب والشتيمة المقصودة، والتي تكال بسبب وبغير سبب، فإن الكثرة ناهيك عن النوعية تثير شكا مضاعفا وريبة مبررة.


في هذا السياق يمكنني أن أزعم أن الأستاذ ندية ياسين تتعرض لحملة مخزنية مقيتة تستهدف تشويه صورتها لدى الرأي العام المغربي، والسبب هو مواقفها الجريئة اتجاه نظام الحكم وانتقاداتها اللاذعة للسياسات الرسمية للنظام السياسي.


نوعية تثير الشك


قلائل هم من يُركِّزون في اختلافهم وانتقادهم لما تُقدمه وتَقوله السيدة ندية على المضمون فيناقشونه بهدوء ويفندونه بحجة. وفي هذه الحالة لا يملك المرء إلا أن يحترمهم وإن اختلف معهم، لأن الخلاف واقع لا يرتفع إذْ لن يستطيع أيّ كان أن يحقق الإجماع حول شخصه ولا فكره، ولأن أخلاقيات التعامل الإنساني سلعة ثمينة ومفقودة في زماننا وهي أعز من الكبريت الأحمر لحظة الاختلاف.


أما السيل العارم من “الانتقاد” أو الاستهداف -وهو التعبير الأصح في حالتنا- فإنه لا يخلو من أحد مثالب ثلاث تطعن في مضمونه وتُشكّك في مقصد البعض وفي جِدِّية آخرين:


أولا: استهزاء وسخرية، القصد منهما التنقيص من الشخص والجرأة عليه والنيل من اسمه والحط من سمعته، وهو ما يتعارض مع أدنى حدود المروءة والأخلاق. وهذا النوع من “الانتقاد” أكثر من أن يحصى وأقل من أن يرد عليه.


ثانيا: كذب وادعاء، كالقول بأن القنصلية الأمريكية تتدخل لإيقاف مسلسل محاكمة ندية ياسين على خلفية التصريح الشهير الذي قالت فيه بأن الجمهورية أفضل من الملكية، وذلك دون أن يقدم من يقول هذا الكلام أدنى حجة ولا سند فيما يذهب إليه.


ثالثا: رفض أعمى للكثير من الأفكار التي تقول بها السيدة ندية، خاصة في نقدها للنظام الحاكم، رغم أن غيرها يقول بها، ولو أنها صدرت من هؤلاء الأغيار لكان القبول بها واردا، أو على الأقل لما كانت حدة مخالفتها بالشكل الذي نراه عندما تصدر عن ندية ياسين.


إنَّنا إن تتبَّعنا وتمعَّنا في نوعية الردود ولغتها (طالع مثلا التعليقات على تصريح ندية ياسين لـ worldfocus، والتي أعاد نشرها موقع هسبريس: ندية ياسين: الديمقراطية المغربية مجرد سينما)، يمكننا أن نسجل، وبوضوح، أنَّ سيل السباب الذي يطال هذه السيدة الكريمة لا يمكنه أن يتولد هكذا، في تعليقات لا يربطها رابط أو يُوجِّهها موجه أو يُؤثِّر فيها مؤثر، وأعني هنا تحديدا تلك التعليقات المُستَهجنة التي تنهل من قاموس التضاد المرضي والخلاف المستعصي وترتوي من مختلف الألفاظ والأساليب التي تمجها الفطرة السوية وينكرها العقل المعتدل، ومِن تم يُتاح لنا أن نستشف تلك النية المبيتة والقصد الواضح في التطاول على الشخص وتجريحه لا نقاش الأفكار وترجيحها، بغية توجيه باقي القراء والزوار نحو نوع معين من المواقف والتعليقات.


لا شك أن الخلاف أمر طبيعي، ورفض بعض، أو حتى كل، ما تقول به الأستاذة ندية ياسين يبقى في حدود المفهوم والمستوعب، لكن انتهاج الأسلوب القدحي، وتوسل لغة السباب والقذف وافتعال الخلافات والمغالاة في الرفض، يطرح العديد من علامات الاستفهام ويزرع بذور التشكيك عند كل تحليل منطقي موضوعي. وهي العلامات التي يمكن قراءتها بشكل أوضح إذا استحضرنا أن جهاز الاستخبارات المغربي أنشأ، منذ أن أصبح الإنترنيت واقعا مغربيا، وَحَدة الشبكة العنكبوتية، والتي من بين مهامها استهداف المغضوب عليهم مخزنيا وصناعة رأي عام “إلكتروني وإعلامي” معارض لهؤلاء “المتمردين”.


سياق يُجلِّي الفهم


يمكن للمتتبع إذا أن يلاحظ بأن ثمة سعيا حثيثا ورغبة أكيدة في محاصرة السيدة ندية ياسين في الساحة الإعلامية، وذلك بعد حصارها داخليا على المستوى السياسي والأكاديمي، والأكيد أن أقصى صور هذا الحصار هو العمل على تشويه صورة المحاصَر وفصله عن محيطه التواصلي وخلق عداوة مفتعلة مع القرَّاء وتشكيل رأي عام معاد له، وهو العمل الذي استطاعت الأجهزة السلطوية النجاح فيه نسبيا على مستوى الفضاء الإلكتروني.


فمنذ مدة ليست بالقصيرة، ولعلها تبتدئ من لحظة تصريح السيدة ندية لجريدة الأسبوعية الجديدة في 30 يونيو 2005، والعمل جار على إنتاج هذه الصورة النمطية الخصامية وترسيخها في ذهن المتلقي والقارئ.


إن السؤال البديهي والبسيط الذي يلزم أن يُطرح هنا، لمَ هذا الاستهداف السياسي، الذي يلبس لبوسا إعلاميا، لندية ياسين؟


للسيدة ندية مواقف وآراء “ثورية” ثقافيا وسياسيا وفقهيا، قد يصمد بعضها أمام المساءلة الفكرية الهادفة وقد يهتز بعضها، وهو الأمر الطبيعي في نقاش جماعي مجتمعي جاد، لكن الذي نحاول الوعي والتوعية به هو عملية “الشيطنة” المخزنية التي تقوم بها الجهات الرسمية لتُحوِّل “أعداء النظام” إلى “أعداء الأمة”، ولتصبح “ثوابت الدولة” هي نفسها “ثوابت الأمة” حتى وإن لم نخترها أو نجمع عليها أو نناقشها.


ولعل من أغرب التناقضات الفكرية والشرعية والسياسية التي تعيشها الدولة وبعض من فئات المجتمع، هو الرغبة الجامعة في نقاش كل المسلمات الشرعية، بدءً من هوية المجتمع إلى لغته الرسمية إلى حق بعض أفراده في الشذوذ والسحاق إلى أكل رمضان إلى تداول الخمر بين المغاربة إلى نصاب الإرث…، ولكن يَحرُم ويُجرَّم نقاش طبيعة نظام الحكم وتركيبته واختصاصات مؤسساته والاختلالات التي يعيشها رغم أن شكل النظم السياسية وتدابيرها هي من محض خيارات البشر وليست نصوصا إلهية مقدسة.


من حق السيدة ندية أن ترى أفضلية نظام على نظام، ليس نظريا فحسب بل وحتى في اقتراحها على المغاربة، ما دام طرحها معروضا في مساحة الفكر والإقناع والرأي وما دامت لم تنتهج الإكراه والعنف لغصب الشعب على نظام حُكم ونمط عيش ومنهج حياة، ومن حق غيرها أن يخالفها، أو يخالف جماعة العدل والإحسان التي تُمثلها، ويبقى الحَكَم شرعا إليه نرتد وشعبا إليه نحتكم.


الأستاذة ندية ياسين تقف اليوم في وجه الظلم والاستبداد، وتطالب بالعيش الكريم لكل المغاربة.. تقول “لا” في زمن كثر فيه القوالون لـ”نعم”.. بعيدة عن المصالح والكراسي ومواطن النفوذ والثروة حاملة هَمِّ الشعب ونبضه وطموحه..


الأستاذة ندية ياسين تدعو إلى قراءة تجديدية للإسلام تحفظ الثوابت والأصول وتجدد الأساليب والأشكال.. تروم –أولويا-إصلاح نظام الحكم ليتأسس على الشورى والعدل والمُؤَسَّسية ويتخلص من “الفردية” و”الفردانية” و”الأنا” و”الأنانية”..


لهذا، ولغيره، تُستَهدف السيدة ندية ياسين إعلاميا، وتُتابع بتهمة “إهانة المقدسات والإخلال بالنظام العام” سياسيا وقضائيا.


ختاما.. لا يَمنعنَّك الاختلاف من الإنصاف


من المعادلات الصعبة التي يُخفق كثير من الناس في التوفيق بين أطرافها، هي كيفية الجمع بين القناعات الشخصية واحترام قناعات وأشخاص الآخرين، وألا يمنعنَّنا التباين والاختلاف من التقدير والإنصاف، وهي من التحديات التي تعترض طريق الأفراد والمؤسسات نحو الوعي الفكري والرشد الحركي والحس الإنساني.


أدعو في الختام إلى إعادة النظر في أساليبنا ولغتنا الحوارية، فالرأي حر والفكرة تناقش والشخص يحترم. لا أحد يقول بقبول فكر ومواقف السيدة ندية ياسين، أو غيرها، بنوع من “التأمين”، فالذي يتصور المجتمع كثلة مصمتة واهم حالم، لكن لا عاقل يرى في السباب والشتائم أسلوب حوار وحجج إقناع، إلا أن يكون في قلبه نية سوء أو في عقله خوار مخبول.


فجميعنا يردد القول المنسوب إلى فولتير “قد أخالفك في الرأي ولكني مستعد للموت من أجل أن تقول رأيك بكل صراحة”. أتمنى أن نَتعَلَّم العَمَل بما نعْلَم.


[email protected]

‫تعليقات الزوار

142
  • FreeLibre
    السبت 16 يناير 2010 - 22:03

    قال ابن القيم الجوزية رحمه الله في كتاب الفوائد ص166:(من اشتغل
    بالله عن نفسه ،كفاه الله مؤونة نفسه ،ومن اشتغل بالله عن الناس ، كفاه الله مؤونة الناس ، ومن اشتغل بنفسه عن الله ، وكله الله إلى نفسه ومن اشتغل بالناس عن الله ، وكله الله إليهم ).

  • محمد اعميري
    السبت 16 يناير 2010 - 21:59

    سبق و قلنا مرارا و تكرارا ان المملكة المغربية و شعبها انها ترفض نهج الجماعة اي العدل و الا حسان هده الجماعة لا تصلح الى الشعب المغربي للتدكير فقط يجب على من يعرف بالشيخ ياسين ان يراجع اوراقه و ان يتفقه في الحديت النبوي الشريف و على قيادات الجماعة المدكولرة الا يسبون و يشتمون و لي الا مر محمد السادس نصره الله فنحن كمغاربة نحب و طننا و ملكنا و يبقى شعارونا دوما الله الوطن الملك

  • البشير
    السبت 16 يناير 2010 - 22:11

    تحية لصاحب المقال ولتوجيهه القيم في طريقة الخلاف وآدابه ، فلعل الجميع اصبح يدرك عن قريب خلفية من يتهجمون على أصحاب الآراء أيا كانت توجهاتهم أو مواقفهم.
    ونحن فعلا نتطلع لمنتقدي الرأي لا منتقدي الاشخاص الذين يتقاضون أجرة على السباب والشتم.

  • عبد المومن
    السبت 16 يناير 2010 - 22:01

    مثيل هده الجماعة ليست الا اضحوكة بالنسبة لي شخصيا و الله العظيم لست مع الحكومة و لا مع الجماعة انما انا ابن الشعب اولا جميع المغاربة متفقين بل و ووراء العرش اي ان النضام الملكي هو الحل الوحيد للنهوض بهدا البلد لان و لاد الشعب جيعانين همهم الوحيد منين يكسبو السلطة هو التفاطح و الدجاج و لبساطل و الشعب كليه لعجاج مدا فعلت العدل و الاحسان مرة هدا حلم مرة هدا تاهموه بالخيانة ا سيدي واش نتوما ملائكة ما كتديرو والو الاعتراف بالغلط فضيلة و الله كنعرف منتميين لهد الجماعة الا كيحيدو اللحم للمستهلك المقصود عاملين تجارة الاخداو الشي القديم ب 10 دراهم يبيعوه ب 50 درهم و اش هاد الشي ماشي حرام ا سيدي بقاليكم بزاف من دروس الوعظ الي تقدموها للمنتمين ديالكم او حتى للقياد متال دالك العبادي لما كان استاد التربية الاسلامية كان لما ياتي للقسم ينام ودللك بسبب هده الحصص و من يكدبني اتيه حتى بالتانوية الي كان يدرس فيها واش هدا ماشي حرام قومو انفسكم بعدا

  • الحاجة الحمداوية
    السبت 16 يناير 2010 - 21:53

    لماذا تُستهدف نادية ياسين؟
    الجواب جد سهل. لأنها امرأة تتكلم في مجتمع ما زال يرى أن دور المرأة هو المطبخ( لذلك فهم يحبون شميشة) وإمتاع الرجل في الفراش حتى ولو كانت تشتكي من صداع الرأس وإلا فإنها ملعونة من طرف الملائكة، وإنجاب الأطفال وتربيتهم لأن الأم مدرسة إذا أعددتها آعددت شعبا طيب الأعراق. أعطوني اسم امرأة مغربية واحدة يصفق لها المغاربة، إذا ما استثنينا ركن المطبخ والغناء.
    أنا أشاطر رأي السيدة نادية ياسين. الملكية نوع من أنواع الديكتاتورية اللتي مازالت ومع الأسف تستحوذ على الدول العربية. الملكيات في الدول الديموقراطية لها فقط دور تمثيلي و رمزي ولا علاقة لها بالسلطة. الشعوب تختار من يدير شوؤن بلادها كل أربع سنوات. وا لمسؤولون يقسمون ويعدون بأن يكونوا مخلصين في خدمة الوطن، بينما شعبنا يركع لملك يمتطي جوادا ويسمونها البيعة.

  • Einstein
    السبت 16 يناير 2010 - 21:55

    الانتقاد لا يوجه إلى ندية ياسين كشخص، لأنها تنتمي إلى فريق القيادة في جماعة العدل والإحسان، وبالتالي فإن كلامها يعبر عن توجه الجماعة و”مواقفها” و”مبادئها”، ومن ثم فإن الانتقاد يوجه حقيقة إلى الجماعة لأنها تبني إديولوجيتها على الخرافة وعلى ادعاءات لم تعد تقنع أحدا إلا السذج من الناس أو من كانت له أهداف مضمرة وراء ستار الدين.
    دعني أتوجه إليك ببعض الأسئلة:
    عندما تدعي الجماعة بأنها ترى الأنبياء والرسل في اليقظة، وأنها ترى أن الصحابة يزورون مجلس النصيحة ويؤكدون للجماعة أنها على النهج الصحيح، وعندما تدعي الجماعة أنها ترى نهارا الحديث بين الله والرسل، وعندما تعتبر كذب الأبناء على والديهم جائزا من أجل حضور أنشطة الجماعة، عندما تعلم أنت بأن الجماعة تقول هذا، فهل أنت تعمل بمفهوم الآية التي ذكرت أعلاه وتقول التي هي أحسن؟؟؟
    عندما تعلم أن الجماعة تستقبل من لطخت يده بالدماء على أنه “بطل”، فهل أنت تعمل بالآية؟؟
    عندما تعلم سلوكات المنتمين إلى الجماعة كفضيحة الناضور وبركان، فهل أنت تقول التي هي أحسن بدفاعك الغريب عن الجماعة؟؟
    عندما تعلم بأن الجماعة تعتبر من ليس معها فهو “مخزنيا”، وتعلم أن من معها قليلون، وندعي الصواب فهل أنت….
    وعندما…. وعن…دما….؟؟ وع….ندما….؟

  • abou hamza magribi
    السبت 16 يناير 2010 - 21:49

    اخي الكريم ، من هي نادية ياسين اللتي تدافع عنها بهذه الاستماتة؟؟هل لوجه الله ام لوجه ياسين؟؟والله المقال يثير الشك.كل المغاربة يعرفون غناء ياسين و نادية خارج السرب اغنية القومة و الخلافة اللتي اصبحت نكتة لا تضحك المغاربة الغارقين في الواقع المرير اللذي يحتاج الى اناس اصحاب كفائة عالية قادرين على التغيير الى الافضل لا الى تراهات نادية اللتي لا شغل لها الا المشاكسة طمعا فيما سيتفضل من فتات على ال فاسي فهري و ال اليازغي .اللطف من الله و الله المستعان.

  • tamghaty
    السبت 16 يناير 2010 - 22:13

    أتفق معك يأخ كاتب المقال.آداب الحوار واحترام الرأي الآخر يدل على وعي مجتمع ما.السيدة ياسين تقول أن الديموقراطية المغربية مجرد سينما.إما هي تمثل دور في هذه السينما وإما الديموقراطية حقيقة لذا هي تدلي بتصريحات لم يتجرأ أحد أن ينطق بها خشية على نفسه وأهله.وهي لاتخشى على أحد وهي حية ترزق وتصرح،(بضم التاء)

  • hassan
    السبت 16 يناير 2010 - 22:15

    le maroc n’a pas besoin des personnes comme nadia ni un parti comme celui de son pere , il n’enrichissent en rien ,le debat politique, je me souviens de leur manieres odieux pour capter les pauvres gens , les moutons pour l’aid, l’achat des medicaments, aide pour enterrement, des sommes d’argent pour monter un commerce,jamais j’en adererai a su ideologie, parce que je les connais tres bien

  • hamido
    السبت 16 يناير 2010 - 21:51

    مفهمتش هاد الناس باغين الدنيا او الدين اولادهم كيقراو فمريكان او الفيلات ………

  • مغربي
    السبت 16 يناير 2010 - 22:41

    بسم الله الرحمان الرحيم،
    أود أن أشكر صاحب المقال على موضوعه هذا، لأن لديه وجهة نظر ميررة بالانتقادات الكثيرة للسيدة نادية ياسين،
    و في هذا الصدد، أريد فقد أن أشير إلى وجهة نظري شخصيا،
    من المؤكد أن أغلب المغاربة يتفقون على أن بلادنا في حاجة إلى استقرار و بناء و عمل كثير حتى نتغلب على مشاكلنا سواء داخليا أو خارجيا،
    لذا أقول: كمغربي غيور على وطنه، أرى أن المغرب في غنا عن المزيد من مقوضات الاستقرار و التنمية، في وجهة نظري فإن موقف جماعة العدل و الاحسان من الحكم في المغرب موقف لا يتقبله العقل، و أي موقف هذا الذي تطالب فيه الجماعة المذكورة بجمهورية أو إمارة إسلامية أو غير ذلك،
    أريد فقط أن أوضح بعض الأمور، عندما تتحدث السيدة نادية ياسين فهي تتحدث باسم جماعة العدل و الاحسان، و تتحدث باسم أفكارها، لذا فأي انتقاد يوجه إليها هو موجه لأفكار الجماعة بصفة أو بأخرى،
    و احتراماتي لنادية ياسين كمواطنة مغربية
    و شكرا

  • zeus
    السبت 16 يناير 2010 - 23:17

    pas de place au maroc pour les traitres .les marocains aiment bien leur roieet que nadia cherche une autre nationalité.

  • مولات البيصارة
    السبت 16 يناير 2010 - 23:19

    سؤال غبي سيدي الكاتب لو انها احترمت مبادى وقيم الشعب المغربي ما كان سيكون هدا الهجوم عليهاصراحةنادية وابوها الدجال وجماعتها المنافقيناوكلهم من الاميين لا يفقهون و اقول لكي يا بنت الشيخ ان الملكية هي رمز الوحدة والقوة في المملكة المغربية انظر الى الملك اينما حل وارتحل كيف يستقبلوه الشعب من كل اطيافه الكل يهتف بحياته ملكنا واحد

  • reda dokali
    السبت 16 يناير 2010 - 22:43

    في البداية يتجاهلونك , تم بعدها يحقرونك ,تم يحاربونك,انداك تبدءالانتصار.

  • أحمد
    السبت 16 يناير 2010 - 23:21

    تحية لكل من يحمل فكرة حرة ويدافع عنها حتى النهاية ، لا يحسبن أحد ان قول الحق أمر سهل ، خاصة عندماتحكم سياسات الظلم والدكتاتورية ، ألم يقتل الظالمون الامام أحمد بن حنبل ألم يعذب الامام ابو حنيفة ألم يعذب الامام مالك بقوله لكلمة الحق فهؤلاء ائممة عظام يقتدي بهم المسلمون وإلى الآن في كل ارجاء الدنيا لكن حكام ذلك الزمان نظروا إليهم على انهم سفهاء ومارقين عن الدين والعدل في حقههم هو القتل والنفي والتعديب، فلا تستغربوا عندما يسفه العقلاء ويتولى الرويبضة- السفهاء- سياسة المسلمين، أما العقلاء وذوي الغيرة على الشعب والوطن فجزاؤهم ما ترونه بأعينكم، لكن هناك حقيقة واحدة وهي أن الظلم إلى زوال مهما علت سطوته، وتاريخ الاسلام مليئ بالعبر والشواهد، أين فرعون الذي علا وتجبر حتى راى نفسه الها (أنا ربكم الأعلى) قرآن و صورت له نفسه أن كلامه هو الكلام الفصل وما سواه باطل وكل من ناقشه فالعذاب او السجن او النفي قال تعالى على لسان فرعون ( ما اريكم إلا ما ارى)، وأنا أرى بأن هذه النظرة الفرعونية والعياذ باله هي التي تحكمنا، ولا يمكن ان تستمر لأن المغاربة رغم الظلم الجاتم على رؤسهم سيأتي يوم الحرية والإنعتاق،
    فصبرا آل مغربنا الحبيب : فإذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
    ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر.
    انشر يا ناشررررررررررررر

  • مغربي غيور على بلده
    السبت 16 يناير 2010 - 21:41

    الا ما كنتيش مستوعب ما معنى الرؤيا رجع لقصة سيدنا ابراهيم مع ولدو سيدنا اسماعيل باش تعرف بان هناك فرق شاسع بين عالم الشهادة وعالم الغيب.تسر ولا تغر ولا يبنى عليها امر شرعي.يلا ما آمنتيش بها راجع وريقاتك لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يلتفت لأصحابه ويقول من رأى منكم
    رؤيا فليقصها علي.هاد الشي ياكنتي باغي تفهم شويا.أما ديك القنبولة لي طلقتي را وصل دخانها تا كان غايخنقني.كون كانوا قتالا فسر لينا بديك النسبية ديالك داك الملف القانوني لي شهدو سيادك من اصحاب الإختصاص أنو عامر خروقات.ها الخطاب ديالك را بلا وتبخر مع الريح.ا كلتي لشي احد را شي قتالا خرجوا من الحبس دكاترة في الفقه را والله تيضحك عليك.

  • redouane
    السبت 16 يناير 2010 - 22:47

    مما لا شك فيه ان هذه الحملة على الاستاذة نادية ياسين من ورائها ايادي مخزنية ولاهم لها في النقاش الجاد وهمهاالوحيد تزكية الاستبداد

  • sado paz
    السبت 16 يناير 2010 - 19:01

    peace for nadya yassine

  • رشو
    السبت 16 يناير 2010 - 23:09

    من لا يتفق مع نادية ياسين, على الأقل يجب عليه تركها تعبر بحرية أما السب والشتمو القمع على شاكلة الأنظمة العربية فهذا لايفيد, كن حرا و شهما وعبر وطالب بحقك بحريه,اما الخوف و قبول الواقع على علاته و الهروب الى الأمام فهذا لا يفيدكذالك.

  • عبد الله
    السبت 16 يناير 2010 - 22:45

    لله درك أيها الشعب التائه المنساق وراء سلطة الإعلام و المنساق وراء أشياء لا يعلمها.
    سأرد على بعض التعليقات باختصار شديد.
    فيما يخص الرؤى فعلى كل من يشكك في أمرها أن يراجع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرؤى عندما قال ” يراها العبد الصالح أو ترى له “.
    ألا تعلم أخي الكريم أن ملك مصر رأى في المنام رؤيا و لم يعرف تفسيرها قبل أن يفسها له سيدنا يوسف وأن هذا “الحلم” سمي في هذه الحالة رؤيا في القرآن. فكيف تستهين بأن يرى المسلمون رؤى و قد رأها قبلهم كافر.
    هل تعلم أن الرؤيا مذكورة في أحاديث الرسول الكريم. ألست مسلما و تقرأ أحاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم و تؤومن به و بأحاديثه الشريفة ؟؟
    أليس من العيب على مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتهم شخصا دون أشخاصا دون التأكد من مدى صحة اتهامه.
    أطلب من كل من سيقول كلاما و هو غير متأكد منه أن يراجع معلوماته و يتأكد منها و كفانا ثقة بإعلامنا الخائن الذي لا يصور لنا و لا يعطينا سوى ما يريد البعض أن نظنه و نعتقده.
    ” إن بعض الظن إثم ” صدق الله العظيم

  • moslim+
    السبت 16 يناير 2010 - 21:29

    يا أخي أنت تخاطب من تربى (بزرواطة) المخزن لهدا هو عنيف ولا يتقبل من يطرح أفكار مخالفة لأفكار النظام الديكتاتوري القمع والإحتقار يولد إحتقار داتي وإحتقار لكل من يخالف رأي الراعي والرعية

  • محب للملكية
    السبت 16 يناير 2010 - 21:31

    في واقع الأمر أنا مع حرية الفكر و جرأة النقاش ولست مع المس بحرمة الأشخاص لدلك لن أتجرأ في هدا التعليق على سب ندية أو ياسين’ فقط أريد أن أقول أن الملكية المغربية أنجح نظام سياسي في إفريقياولها شرعيتهاالقانونية ولن تنال منها خطب ندية ولا أحلام أبيها لأن المغاربة ملتفين حول ملكهم وعبروا عن دلك بالبيعة التي تنم عن ولائهم الدائم بإعتبارهم شعب يملك إرادته وسيادته-راجع الدستور- وليسوا قصر وبحاجة إلى من ينوب عنهم من أمثال ياسين و كريمته ويقرر ما يصلح للمغاربة و ما لا يصلح لهم فأنتم بصراحة من يقود بدون شرعية ويوكل نفسه بدون وكالة و ينوب عن شعب حاضر.
    من له غيرة على هدا البلد فليدع لملكنا الشاب بالنصر و السير قدما على النهج الدي يسير فيه ويدعه يحصن هدا البلد من العدوان الخارجي ولا يزده عدوانا داخليا.
    فلنسأل ندية ياسين عن أي نظام جمهوري يصلح لنا هل دلك المطبق في مصر أم تونس أم ليبيا…وعن أي رئيس يصلح لنا هل والدها أم العابدي … وبأي قانون سوف تحكم الدولة هل بالحلم أم بالرؤيا…
    الملك بالنسبة للمغاربة كالأب بالنسبة للأسرة فدعوا الأسرة وشأنها

  • superman
    السبت 16 يناير 2010 - 19:03

    c’est la honte d’attaquer, de telle façon,une femme qui approche les choses autrement. de toute façon, Nadia Yassine reste vraiment une personne très courageuse dans un climat politique marqué par la prosternation collective des “hommes” politiciens devant le régime autocratique marocain.
    c’est une femme honnête qui a, peut-être, des avis politiques “révolutionnaires”, mais certes, elle n’a pas de compte à rendre aux marocains car elle n’a fait mal à personne et elle n’a pas toucher les butins du gâteau politique du pays.
    pour vous,”les services du makhzen”, vous allez mourir par la haine car la lumière de “justice et spiritualité” ne cesse de marquer la scène par la clarté de sa voie, la sincérité de son leadership et le nombres de ses adhérents qui ne cesse de grandir.

  • زارادوشت
    السبت 16 يناير 2010 - 22:49

    يا صاحب المقال انت محسوب لا شك عن المدافعين عن حركة الكذب والبهتان عفوا العدل والا حسان.لذلك اجدك مهرولا للدفاع عن تيار اشد خطورة من الظام الحالي .بماذا ستفيدون المغرب لو سنحت لكم الفرصة للحكم .لا شك انكم ستحلون مشكل ندرة المياه مثلا في بعض المنا طق بالتيمم وسنصدر ان شاء الله منتوجات فلا حية بالتيمم الى اوروباوسنستغني معكم على كل تكنولوجيا الاتصالات لان شيخكم سيجعلنا بوصفاته نتصل بعالم الاموات وهذا اختراع وسبق وفتح عظيم كما سننجز كل مشاريعنا بالنيات لان الاعمال بالنيات.كما سيتخذ بعضنا بعضا سخريا ونحقق الرفاه للشعب با لقناعة التي هي كنز لا يفنى وسنلحق ان شاء الله معكم بمصاف الدول النابغة في البحث العلمي بعلماء يؤلفون مجلدات في مبطلات التيمم ونواقض الوضوء.وسنصبح ايضا قوة عسكرية بالخيل المسومة بدل الصواريخ والدبابات وسغزو الفضاء بالنوق والجمال عوض المراكب الفضاءية.اما والله فقد استاسد الحمل لما استنوق الجمل وان الاوان لكل رويبضة يريد ان يشتهر فيدعي عداءه للنظام.ايها المدافع عن العدليين اصحاب البدع والهرطقات ان النظام الحالي سيىء للغاية لكنه لا يخنق انفاسنا مثل ما تطمحون اليه رفقة العدالة والتنمية وكل من يتاجر بالدين .واحسرتاه على الذين تنطلي عليهم يل المشعوذين من امثال ياسين ونا ديته .لن نقبل كمغاربة ولاية الفقيه كما لم نقبل امارة المؤمنين وان حاول المخزن الدفاع عنهاوعلى الملكية ان تساير العصر وتتخلى طواعية عن بعض السلط وتساهم في دمقرطة الحياة العامة حتى يقطع دابر الذين يروجون للفتنمثل العدل والاحسان.وختاما لا فرق بين اميناتو ونادياتو وكلتاهما الى مزبلة التاريخ وعاش المغرب موحدا في ظل ملكية دستورية متقدمة وتباللكاذبين كمسيلمة وعبهلة وياسين (صاحب القومة العارمة).

  • تطواني
    السبت 16 يناير 2010 - 21:33

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحق يعلى ولا يعلى عليه، فمن يقول كملة حق عند سلطان جائر ولا يخاف في الله لومة لائم فهو على حق،أما من يثخن ويركن إلى الباطل فهو على باطل، فالديموقراطية هي أن يحكم الشعب نفسه بنفسه فهذا حق، أما أن يحكم الشعب ملك أو رئيس لم يختره بنفسه فهذا باطل ، إذا كنا حقا نحتكم للديموقراطية، أما ونحن ليس كذلك، فالديموقراطية التي يدعيها ويمثلها مسرحيا هزليا حكامنا ليست حق. يبدو الأمر واضح،أليس كذلك؟..

  • شاوني .. ولد الدرب
    السبت 16 يناير 2010 - 23:11

    تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام عبد السلام اعزه الله ونصره مجدد الدين ورافع راية الاسلا م والمسلمين..
    اما بعد لقد شهدت السماوات والاراضين السبع ,وما خلق الله من الانس والجن ان ما تقوله نادية ما هو الا حق مسطر منذ الازل في كتاب الله الفرقان . وسنة نبيه العدنان..
    فاماطة الاذى صدقة. والاذى هنا هو حكم الجبابرة المسلط فوق رقاب العباد هالكا الحرث والنسل وناشرا للفساد.. فحاقت اماطته ووجبت ازالته. وهنا سكت كل فقيه ذو لحية .وكل عالم ذو رؤية وجف مداد الكتاب وتنصل كل سياسي مقداد. فاقامت نادية الحجة على حاكم(الزلاط)و على علماء البلاط وكتاب الدرهم…
    فنبي الله محمد عليه الصلاة والسلام قال في سالف العصر والزمان (( اللهم اني اعوذ بك من الستين وحكم الصبيان))…
    إنّ البـلاءَ أسـاســهُ الحكـامُ أولئــك الأتبــاعُ والأقــزامُ الجاثمونَ على العروش وما لهمْ مثـل الدمى حلٌ ولا إبـــرامُ فالبعضُ منهمْ طـيعٌ بيد العـدى وكـأنّـهُ فـي أصـبعٍ خيـتـامُ والبعـضُ منهمْ راضـخٌ وكـأنّما في أنفهِ مثـل البعـيرِ..

  • زائر
    السبت 16 يناير 2010 - 23:13

    لما تحاول دائما جماعة العدل والاحسان ان تصور نفسها في موقف الضحية التي يتمعن المخزن المغربي في -حسب لغة الجماعة- اطهادها في محاولة منها لكسب تعاطف القراء بدلا من طرح برنامج واقعي يساهم في بناء المجتمع المغربي و يسعى الى تطويره بدلا من البكاء و النحيب و احلام مرشدهموالاكتفاء بالخطابات الرنانة، ان المرحلة الراهنة التي يعيشها المغرب في الوقت اراهت تتطلب تكتتف جميع قواه الحية و جميع الحساسيات السياسية و الوقوف وقفة رحل واحد و الاصتفاف في خندق واحد وراء عاهل البلاد و ولي امرنا جميعا من اجل تحقيق نهضة شاملةو الدفاع عن حوزة التراب الوطني و الوقوف في وجه اطماع اعداء وحتنا الترابية و الابتعاد عن المزايدات السياسية الضيقة ولعبة شد الحبل بين الجماعة و الدولة

  • حسن الساحلي
    السبت 16 يناير 2010 - 23:23

    الغريب في الأمر أنه مازال في المغرب من يؤمن بالمشيخة وأن الجماعة هي الهدف وهذا هو الخطأ .من هو عبد السلام ياسين ونادية ياسين ؟هل يعتقد نفسه نبيا ؟ إذا كان فعلا يريد العمل يجب عليه أن يدخل ويتحمل المسؤولية بدل الإنتقاد والكلام من بعيد .إن إقامة النموذج الإسلامي في عصرنا يتطلب تظافر الجهود والجماعات الاسلامية ليس فقط في المغرب بل في العالم الاسلامي فيها مشاكل داخلية وأفتها النفاق فالكل ينتمي إما تقربا أو لقضاء مصالحه .وإذا كان عبد السلام ياسين ينتقد أين ابنه محمد واين مريم واسية ؟وأين يقيمون ولماذا انتقل من حي السلام وقطن في الرباط ولماذا يقضي الصيف في أكادير .أيها المريدون لاتغتروا .وأنا أخاطب الجامعيون إرجعوا إلى السنة النبوية بدل عبدالسلام ياسين واخلصوا للوطن بدل هدمه .لقد كنتم سببا في سجن عدد كبير من الجبناء وكفاكم الخطاب الديماغوجي عليكم بالصبر وان الله ابتلاكم .إن الرجوع إلى الله لن يتأتى إلى عن طريق السنة النبوية وليس اتباع البشر ,لنبحث عن الوحدة بدل التشتت ولنساهم في الإصلاح بدل خلق الفتنة .ثم إن عبد السلام ياسين خاطيء ويجهل تاريخ المغرب وأن المغاربة وإن اعتقدت الجماعة أن لها أتباع ،من خلال التركيز على الأحياء الفقيرة إعلموا
    أن هؤلاء يستغلون الجماعة وأن بطونهم معها وعقولهم مع الوطن .قال عبد السلام ياسين أن القومة 2006 ولاأدري ما تخمينه في 2010 أقول له المونديال في ج إفريقيا وسيتابعه عبر قناة الجزيرة في منتجعات أكادير .ياللأسف المشيخة دمرت العالم الإسلامي.فق الحلوف ،القطيع .أعبد الله ولاتعبد الإنسان .

  • مراد
    السبت 16 يناير 2010 - 22:51

    ما تتعرض له نادية ياسين ماهو إلا عماية منظمة من القسم المعلوماتي في الإستخبارات المغربية والدي به خلية تراقب ما يكتب حول النظام في الشبكة العنكبوتية ، ويمكن ملاحظة أن بعض العبارات تتكرر في التعليقات التي تسب وتسخر من الأستادة، كما أنهاتتكلم بإسم المغاربة وتكرر نفس الاسطوانة التي يتم تدويرها بوسائل ال‘علام الرسمية ، المقدسات ، الإجماع وحدة الأمة والي الامر…….
    سلوك طفولي من جهاز يفترض أن يتسم بنوع من الدكاء لكن الغباء يظهر على سلوكه…
    وكما يقول أحدهم العقول الصغير تناقش الأشخاص ….لكي حطم الأفكار …..

  • bahhou
    السبت 16 يناير 2010 - 22:53

    الله انجينا منكم او صافي . ملي اي حاجة تنكتبوها و لا تعجبكم او كتقولو مخابرات . ادن ما بقى ما نقولؤا غير راكم كتكرهوا بنادكم ف الدين . او الله احاسبكم انشا الله . القتالة

  • مغربي
    السبت 16 يناير 2010 - 23:15

    أنا لا اتفق مع أولئك ألدين ينطقون بإسمي و يقولون أن الشعب المغربي باسره وراء العرش. أنا وراء قائد عادل اختره عن طريق الإنتخابات. ولن أكون وراء شخص ورثه عن أبيه أو عني الإستعمار.

  • Einstein
    السبت 16 يناير 2010 - 21:35

    الرؤيا التي ذكرتها أنت كانت في زمن الأنبياء والرسل وليس في زمن عبد السلام ياسين، فلا مجال للمقارنة أوللاقتباس ، لأن في زمن الأنبياء والرسل كان التدخل الإلهي حاضرا لدعم من اصطفاهم من الناس، من أجل إتمام الرسالة.
    أما الرؤيا المزعومة لدى جماعة التخريف فهي من غريبة عن كل ذي عقل. إنها تحدث نهارا.
    وهل أنت تؤمن فعلا أن عبد السلام ياسين مبشر؟ وأن له “كرامات” يعني خوارق؟
    أما الدولة التي تنتقدها، فها أنت ترى أن فيها قتلة دخلوا السجن وخرجوا بشواهد عليا.
    وماذا عن فضيحة الناضور لعضو “مجلس النصيحة ” الذي “يزوره” أبوبكر الصديق كما يزعم الزعيم؟

  • مجد العربي
    السبت 16 يناير 2010 - 22:55

    كنت أود ان لا ارد على ابنة المرشد لأنها لا تستحق الرد أصلا ليس لشخصهافنحن نحترم ونرفق بالقوارير على كل حال ، لكنأأفكارها تتضمن ثلاث ثغرات أساسية:
    1- ثقافة الابوية والتوريث :من المتكلمة :إنها ابنة الشيخ وزوج المريدأليس هذا منطق التوريت حينما يغيب الولد فتخرج البنت للتصدي لأفكار ابيها بسداجة الابنة المحبة لا بمراس السياسية المحترفةفلماذا لم تنجب لنا الجماعة مفكرات نسمع اصواتهن غير هذه من صاحبات النظر والفكرة والمنهجية,
    2- التقاط صور بالابيض و الاسود :ان المغرب يتحرك بتجربته الديمقراطية لا شيء ينزل من السماء أو يعرج فيها كل شيء يا ابن آدم تعمله ومجزي عنه ،الملك عندكم اساس المصائب بل لنصحح النظام الملكي عندكم اساس المشاكل ألم يكن ابن تاشفين ملكا ،ألم يكن المنصور الذهبي ملكا بل الم يكن محمد الخامس ملكا ولكن لكل ظروفه وواقعه وقد قال واحد منهم لعلي كرم الله وجهه:لم لا تسير فينا بسيرة عمر؟فأجابه لأن عمر كان يحكم مثلي وأنا أحكم مثلك,نحن في نظام ملكي فعلا لكنه يرعى الحريات في ظل القوانين الجاري بها العمل بطبيعة الحال في دولة عاشت سنوات من التخلف السياسي والاجتماعي بل والتاريخي تريد ان تحبو نحو الضوء من الظلام لكن اختنا تصر على ان ليس هناك إلا الظلام بل وتلتقط صوره وتتحين عدم مشاركة المغاربة في الانتخابات لتدعي الانتصار في حين عليها ان تعرف ان شعبا لا يصنع مصيره كباقي الشعوب شعب ميت ولا اقول فقط بنتائج الصناديق بل وبتكسيرها إن هي لم تعجبه.
    3-ما البديل الذي تقدمه لنا ابنة الشيخ دروشةعلى باب الشيخ الناطق بالحق الكامل اين الشورى اين الجمهورية التي تتحدث عنها، ان كان بيتك من زجاج…هل سيحمنا الشيخ الى ان يتوفاه الله او يجعل لنا منه سبيلا ،شتان بين الشعارات والحقائق اعطني بديلا عمليا أصدقك ، بل أعرفك يبدو لي كذبك ثوروا على نظامكم الخرافي أولا أصدقكم واتركوا للمغاربة تدبير شؤونهم مع نظامهم وومفسديه فهم رابحون لا محالة,وهنيئا لكم تعويض يسار السبعينات العدمي فقد تاب لرشده,

  • الركيبي
    السبت 16 يناير 2010 - 23:01

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ” لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة”
    السيدة ناديتو ( على وزن أمينتو)
    هلا فهمت مغزى هذا الحديث الشريف؟
    أظن أن حب الزعامة والظهور استهواك ، ولن يثنيك عن الاختلاط بعالم الرجال حتى قوله تعالى وهو يخاطب نساء النبي ومن خلالهن كل النساء ” وقرن في بيوتكن ”
    اتقي الله يا امرأة إني أراك زائغة عن الطريق.
    مع كامل احترامي لزوجك

  • Adil NewZealand
    السبت 16 يناير 2010 - 22:05

    السلام عليكم, اسي الكاتب هاديك نادية ياسين ديالك هي و باها باغيين انقلاب في المغرب, فكما تعرف انت و انا و الاخرون ان المغرب فيه 65ٍِْ% ديال الامية, ويلا ناضت شي حاجة الله يحفظ, غادي نوليو كفس من الصومال, الملكية هي اللي جامعة لبلاد, و خليك من التفلسيف ا خاي ….

  • مغربي 150/%
    السبت 16 يناير 2010 - 22:07

    هده السيدة تريد نظاما آخر بدل الملكية انا مواطن عادي لست لا من المخزن ولا غيرو اسالها— ما الفرق بين النظا مين الملكية و الجمهورية.. واي نوع من الجمهورية تفضل . ادا كانت تفضل جمهورية غربية فيجب على نادية ان تخلع الحجاب لان الغرب لا يمث للاسلام بشيئ اما ادا كانت تريد جمهورية عربية فاي رئيس هي معجبة به ونحن نعرفهم كلهم حتى انهم بدؤو يورثون كرسي جمهورياتهم لاولادهم يعني اكثر من الملكية. يا نادية احمدي الله انك تعيشين في بلدك المغرب وتقولين اشياء ماكنت تقولينهالوكنت في احدى الجمهوريات التي تريدين ا المشكل يا ختاه ليس في النظام و انما هو في القاعدة فلو كنا جميعا نحن المغاربة بدون استتناء نحترم اشارات المرور كما يحترمها ملك البلاد و هو ملك و صدقوني انه يحترمها. ولو كان كل المغاربة يؤدون ضرائبهم- وصدقوني ان الشركات التي للاسرة الملكية اسهم فيهاتعتبر من احسن الشركات من حيث حقوق العمال و آ داء ما عليها من ضرائب ولو كان كل المغاربة يقومون بواجبهم في العمل وداخل لاسرة و مع بعضنا البعض و في العمارة و الحي و المسجدو الشارع و السوق ومع البيئة كما يفعل الملك وهو ملك لو كان كل هدا لكان المغرب احسن بكثير. و مع دالك يظل بلدك المغرب ايتها السيدة افضل من كل تلك الجمهوريات التي تريدين ان ان نكون مثلها . هدا بشهادتهم هم شخصيا. بل ان لنا حساد يحسدوننا على الخيرات التى تغمرنا و الحمد لله . ادن شمري عن ساعديك و توكلي على الله وابدئي من حيث البداية. اصلاح المجتمع اولا حتى نقضي على الامية و الجهل و الرشوة والزبونية وكلها تقترف من طرفنانحن اي الشعب لا النظام وحتى نحب بعضنا البعض فيحس كل منا انه مدين للآخرين بعمله فيتقن الاستاد تعليمه و الفلاح ارضه والصانع صناعته و القاضي مسطرته وعدله و البرلماني نيابته ولوزيرعمله والوالد تربيته….انها صورة جميلة يحلم بها كل مخلص لبلده

  • هشام
    السبت 16 يناير 2010 - 22:09

    أعباد الله الحاقدين على جماعة العدل والاحسان واش مابغيتوش ترجعوا إلى رشدكم،فالجماعة راه باغيا ليكم غير الخير ، واش الله عطاكم رجل فبلادكم أو ما عرفتوش قيمتو ، أي تجد في زماننا رجل يقول كلمة حق عند سلطان جائر،او بيني اوبينكوم واش عمر شي واحد منكم سمع من الاستاذ عبد السلام ياسين كلمة تجرح أحد من المغاربة حتى أولئك الذين يسيئونإليه بل هم يرمونه بالحجر وهو يرميه بالتمر، وانا أتحدى أي شخص يأتيني بمقال أو شريط اساء فيه المرشد إلى شخص بعينه ، فإذا عجزتم فتعلموا منه هذه الصفة النبيلة وهي عدم السب والشتم المجاني الذي لن يزيد بمغربنا إلى الامام، وإلى اولئك الذين يزايدون علينا في الوطنية فالمغرب ليس إرثا لحاكم ولا إلى شرذمة من الرويبضة ، بل المغرب للمغاربة جميعا أحرارا وليس عبيدا لاحد إلا لله، فين هما أجدادنا المقاومين الذين دحروا الاستعما فمن بقي منهم على قيد الحياة فهو إما غني برصيده من الامراض وإما يتككفف الناس من أجل لقمة العيش أما الخونة الذين خدموا الإستعمار في زمن المقاومة فهم الذين يتحكمون في دوالب الحكم قبحهم الله وخيب مسعاهم،.
    فتحية لنادية ياسين على قوله لرأيها بكل حرية دون أن تخشى في ذلك لومة لائم وما ضره ذلك إن قدمت ضريبة عن أخواتها وإخوانها المغارببة لينعموا بحرية أكبر وغد زاهر, المهم الله اينجنا وينجيكون من حكم الدراري يا سدتي راه القضية غادية اوكتحماض غير الله يدير شي تاويل ديال الخير,
    تحية مني للناشرررررررررررررر الله ايرضى عليه

  • MONSIF
    السبت 16 يناير 2010 - 19:05

    لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
    فقد روى الإمام أحمد عن النعمان بن بشير رضي الله عنه الله، قال: كنا جلوساً في المسجد فجاء أبو ثعلبة الخشني فقال: يا بشير بن سعد أتحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأمراء، فقال حذيفة: أنا أحفظ خطبته. فجلس أبو ثعلبة.
    فقال حذيفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت.
    للذين يقولون لله ـا لوطن ـ الملك صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة أنه بعد الملك ستعود الخلافة الراشدة. وهد ديال سيد النبي الصادق الأمين فينكم اصحاب كريتيك يصحاب لمليك شي واحد فيكم يقول هاد نبي ـ حاش لله ـ مبغيناهش بغين لملك اتمنى ان تكون الخلافة بعد M6

  • Amine
    السبت 16 يناير 2010 - 23:03

    Juste pour dire qu’il s’agit d’un article écrit avec une servilité dégoutante. Tout le monde sait que cette femme ne cherche qu’attirer les attentions pour qu’on parle d’elle…c’est son principal objectif. Si l’auteur de l’article la défend avec acharnement, c’est qu’il a été “séduit” par ses “pensées”…s’il a la moindre fibre d’objectivité, qu’il traite alors ces sorties et celles de son père mise en ligne sur “youtube” ou sur le site “khorafa.org”.. lorsque un chef d’un mouvement, en l’occurrence le père, censé transmettre la bonne parole de l’Islam et ses valeurs… prêche et incite les enfants a mentir à leur père… ce même père qui autorise sa fille, en l’occurrence cette fois, la dame sujet de l’article, a partager des tables avec des étrangers ou l’on sert de l’alcool… aucun homme musulman ne peut accepter que sa femme puisse se comporter de la manière… je ne sais pas si l’auteur de l’aricle peut ou non accepter celà à sa femme!

  • عصام
    السبت 16 يناير 2010 - 19:07

    يها الاخوة إن هناك في التعليقات كتابات خطيرة تستهزئ بالدين وتتنكر له ، فعندما نجد من يستهزئ بالرؤيا مثلا فهذا استهزاء بالدين ولن يفعل هذا إلا اقزام النظام الذين باعو آخرتهم بدنياهم الزائفة,
    فالرؤيا امر حق جاء بها القرىن الكريم والسنة النبوية الصريحة فلا تتهاونوا في هذا الامر لأأنه من هنا يتتسلل المنافقون فيحلون الشذوذ الجنسي وشرب الخمر وأكل رمضان ووووالعياذ باله فالمرجو الانتباه لأن أمر الدين هو المقدس الوحيد الذي لا يجوز أن نتهاون فيه أو نتهاون مع من يسعى للمس به، أما ما دونه من القدسات فهي كذب و زور وبهتان,
    ولنتحد جميعا من اجل بناء وطن حر وابي
    الناشر انشر الله ايرضى عليككككككككك

  • abelardo
    السبت 16 يناير 2010 - 22:59

    هناك أموركثيرة تجمعنا كمغاربة نعم لمحاربة الإستبداد و نحو ملكية على شكل إسبانيا و بريطانيا حيث لا أحد فوق القانون والكل يدفع فاتورة مائه و ضوئه و ضرائبه و لا أحد مقدس لا ياسين و لا ملك المغرب ؛المقدس هوالله وحده
    و لتكن خطابات المعلقين في المستوى بعيدا عن كلام الشارع

  • Idriss
    السبت 16 يناير 2010 - 19:11

    الحمدُ للهِ وحدهُ..
    لاَ يَسْلمُ الشّرَفُ الرّفيعُ مِنَ الأذىَ..!!!
    وَالظلمُ مِنْ شِيَمِ النّفوُسِِ فإنْ تجدْ..
    ذا عِفةٍ فِلعِلةٍ لاَ يَظلمُ..
    عقلُ ُ زَاجرُ ُ!
    دِينُ ُ حَاجرُ ُ !
    سُلطانُ ُرَادعُ ُ !
    عَجْزُ ُ صَادّ ُ ُ !
    كُلّ ُعقلٍ لاَ يَُدَارىَ بِهِ الكُلّ ُ فليْسَ بِعَقلٍ تَامّ ُ ُ !!!
    مَا دُمْتَ حَيّاً فدَاِرالنّاسَ كلّهُمْ..
    فإنّمَا أنْتَ فِي دَاِرالمُدَارَاةِ..
    مَنْ يدِْر دَارَى وَمنْ لمْ يَدِْر سَوْفَ يُرَى..
    عَمّا قَلِيلٍ نَدِيمًا للنّدَمَاتِ…
    أمَا وَاللهِ إنّ الظلْمَ لوْمُُ ُ..
    وَمَا زَالَ المُسِيءُُ هُوَ الظلُومُ..
    إلىَ دَيّانِ يَوْمِ الدّينِ نَمْضِي..
    وَعِندَ اللهِ تجْتمِعُ الخُصُومُ..
    سَتعلمُ فِي المَعَادِ إنِ التقيْنَا..
    غدًا عِنْدَ المَِليكِ مَنِ الظّلوُمُ.
    ” لاَ شَيْءَ أنْفعُ مِنَ العَدْلِ كَمَا لاَ شَيْءَ أضَرّ ُ مِمّا ليْسَ بِعَدْلٍ ”
    ” الأمْنُ أهْنَأ ُ عَيْشٍ ، وَالعَدْلُ أقوىَ جَيْشٍ ”
    تحية صادقة مُنصفة إلىَ كلّ النّاس..
    إدريس منصور.

  • وحدة من عباد الله
    السبت 16 يناير 2010 - 19:17

    شخصيا لا تهمني هذه السيدة،فهي ككثير من زميلاتها(أ منتوحيضر) ممن يحب الأضواء والشهرة،لكن ما أثارني هو هيام كاتب المقال وولعه بهذه المرأة. محال واش كتنعس إوآآآا الربطة زغبية

  • the moroccan
    السبت 16 يناير 2010 - 19:13

    first i’m representing myself not the governement and god knows means i dont kiss . anyone’s ass.now back to prof.nadia like they call her,honestly she doesn’t deserve to be called prof evenif i know her very well coz i’m originaly from fes so i know her and her husband and what she’s doing exactely.last time when i heard her trying to speak english i’m sorry she made me laugh.anyway this bull sh*t jamaa wanted to see morocco divided and they really dont know the consequences of this sh*t.to whoever support this jamaaa listen up is really waist of f**king time.think about someting else people.

  • youssef
    السبت 16 يناير 2010 - 19:15

    ceux qui disent que les marocains aiment leur roi ,svp ne parlez pas a la place des autres .si vous acceptez vivre comme des chiens ils y en a qui le veulent pas
    merci madame pour ton courage

  • foad
    السبت 16 يناير 2010 - 19:19

    جماعة العدل و الملكية
    عندما تتكلم ابنة الرئيس باسم الجماعة فهادا هو ابو الملكية.لم اسمع بمثل هدا في دول الديموقراطية.اظن ان الجماعة موجود بها من هو اكفا ء من بنت الرءيس .اليس هدا وحده دليل على تناقض فكرة الءفكار. و الكاتب مصدوم من ردود المغاربة .فيق يا اخي العالم يتغير.و الملك عمل ضربات استباقية حتى الحكومة لم تصل الى مستوي الملك

  • زائر
    السبت 16 يناير 2010 - 19:21

    اخي انا من المتعاطفين مع الاخت المحترمة ومع والدها الدي اكن له التقدير وقدف الاخ المسلم حرام وعيب وعار والتعبير عن الراي اثبات للوجود وتقويم لكت اعوجاج.اما عن قدف الاخت المضونة سببه بعض الاتباع الدين يعاملون ويتعاملون بغير مبادىء الجماعة.وهؤلاء لامبادىء لهم ويمكن ان يحولوا وجهتهم ادا لم تقضى مصالحهم .ومن ثمة يشوهون صورة المسلمة ندية ياسبن فتظن مثلهم فتتعرض للقدف والشتم.ووجهة نظري او فليعتبر ملتمسا ادا ارادت الجماعة ان تنجح ويحترم زوادها فلا تقبل كل من هب ودب وتحتضنه وهو يخفي مالايبطن.

  • asmaa
    السبت 16 يناير 2010 - 19:35

    j’ai peur que le maroc devient comme afganistain nous somme pas besoin des gens comme nadia je vois la trahition dans son visage

  • مغربي غيور على بلده
    السبت 16 يناير 2010 - 23:27

    ارجع للحديث النبوي الشريف باش تعرف بأن الرؤيا هي الجزء الوحيد الي تبقى من النبوة.لا تتكلم بالعواطف حكم ملكة العقل ولو لمرة.

  • Mohammed
    السبت 16 يناير 2010 - 22:27

    هده السيدة تريد نظاما آخر بدل الملكية انا مواطن عادي لست لا من المخزن ولا غيرو اسالها— ما الفرق بين النظا مين الملكية و الجمهورية.. واي نوع من الجمهورية تفضل . ادا كانت تفضل جمهورية غربية فيجب على نادية ان تخلع الحجاب لان الغرب لا يمث للاسلام بشيئ اما ادا كانت تريد جمهورية عربية فاي رئيس هي معجبة به ونحن نعرفهم كلهم حتى انهم بدؤو يورثون كرسي جمهورياتهم لاولادهم يعني اكثر من الملكية. يا نادية احمدي الله انك تعيشين في بلدك المغرب وتقولين اشياء ماكنت تقولينهالوكنت في احدى الجمهوريات التي تريدين ا المشكل يا ختاه ليس في النظام و انما هو في القاعدة فلو كنا جميعا نحن المغاربة بدون استتناء نحترم اشارات المرور كما يحترمها ملك البلاد و هو ملك و صدقوني انه يحترمها. ولو كان كل المغاربة يؤدون ضرائبهم- وصدقوني ان الشركات التي للاسرة الملكية اسهم فيهاتعتبر من احسن الشركات من حيث حقوق العمال و آ داء ما عليها من ضرائب ولو كان كل المغاربة يقومون بواجبهم في العمل وداخل لاسرة و مع بعضنا البعض و في العمارة و الحي و المسجدو الشارع و السوق ومع البيئة كما يفعل الملك وهو ملك لو كان كل هدا لكان المغرب احسن بكثير. و مع دالك يظل بلدك المغرب ايتها السيدة افضل من كل تلك الجمهوريات التي تريدين ان ان نكون مثلها . هدا بشهادتهم هم شخصيا. بل ان لنا حساد يحسدوننا على الخيرات التى تغمرنا و الحمد لله . ادن شمري عن ساعديك و توكلي على الله وابدئي من حيث البداية. اصلاح المجتمع اولا حتى نقضي على الامية و الجهل و الرشوة والزبونية وكلها تقترف من طرفنانحن اي الشعب لا النظام وحتى نحب بعضنا البعض فيحس كل منا انه مدين للآخرين بعمله فيتقن الاستاد تعليمه و الفلاح ارضه والصانع صناعته و القاضي مسطرته وعدله و البرلماني نيابته ولوزيرعمله والوالد تربيته….انها صورة جميلة يحلم بها كل مخلص لبلده

  • Houssine
    السبت 16 يناير 2010 - 19:47

    C’est une question que je me suis posée comme ça: Pourquoi la défense d’une femme que même une grande majorité de membres de la Jamaa ne lui accordent aucune légitimité. Pire que ça, ils l’accusent de s’autoproclamer en porte parole de la Jamma sans avoir eu l’aval du majliss. S’elle défend par principe les bienfaits d’une republique sur une monarchie , et bien qu’elle commence à nous montrer l’exemple. ce qu’elle fait revèle une intention de prendre les rênes la direction de la jamma apres la disparaition du père. Et puis la majorité des marocains ne voient en cette jama qu’une simple secte… la preuve , il suffit d’aller chercher les croyances et les superstitions de certains adeptes de la jamma. la kawma de 2006 … n’était que de simple prévisions….!

  • mamad
    السبت 16 يناير 2010 - 19:29

    سؤال الى صاحب المقال من يقف وراء هذه المراة و ابوها المدعي شيخ ياسين كيف يعقل ان ادنى شخص في هذه الجماعة لديه سيارة ومنزل من اين ياتي هذا كله هل من الخارج او من الداخل
    بااله عليك ان المدعي الشيخ ياسين يقر بعظمة لسانه انراى النبي في منامه وتنبؤه بالاحداث التي ستقع في المستقبل هل هذه الجماعة ستدافع عنها بعد كل هذا و الله الا حشوما عليك ارفض بتاتا ان تكون جماعة في المغرب تدعي كل هذا
    الله ياخذ فيهم الحق

  • عبد الحكيم
    السبت 16 يناير 2010 - 19:49

    في الحقيقة ان ممن يقدرونالاستاذة الفاضلة والمؤمنة الصادقة و القوية الشجاعة نادية ياسين و من قراء هشبه اليومين لهسبرس و لا اتضايق من تعليقات الكثير الذين يسبون و ما الى ذلك للاعتبارات منها
    1- انهااننة الاستاذ عبد السلام ياسين و ما ادراك ما عبد السلام
    2- من اعضاء جماعة العدل والاحسان نعم الاخوة و نعم الرجال و النساء من تخرجو من هذه المدرسة
    3-الاسلون الذي يكتب به التعليقات “copier coller” مما يعني ان الكاتب واحد ( حنا كراما نكولو كاع 10 او 100) ماذا يمثلون من الاعداد الهائلة مناعضاء العدل و الاحسان و المتعاطفون معهم -لا شي-
    4-اظن ان البعض هن المخابرات (اشمن ..) هي حرفتهم و يتقاضون اجورهم
    في الختلم اقول انه لاينبغي للاحد ان يمارس الوصاية على الشعب من اراد ان يتاكد ان المغاربة مجمعون على شي ما عليه الا تنظيم استفتاء عليه و هذا اضعف الايمان

  • أسامة إبراهيم
    السبت 16 يناير 2010 - 23:05

    من الطبيعي أن تنتقد ” السيدة نادية ياسين ” أولا لانتماءها إلى حركة إسلامية لا تملك برنامجها السنوي للتحدث عن الشروخ العميقة التي يعاني منها المجتمع المغربي وفي كل المجالات من التعليم إلى العدل مرورا بالإعلام ؛ الصحة ……. لقد جعلت ” نادية ياسين ” من انتقاد الموسسة الملكية شغلها الشاغل مع العلم أن عموم المغاربة ينظرون إليها بعين الرضى ، لقد أخطأت الهدف وهي ربما لا تعي ذلك ، والنتيجة الحتمية تشكيك المغاربة في (جماعة العدل والإحسان) ومعها الحركات الإسلامية والنظر إليها كحجر عثرة تحول دون انبثاق معارضة حقيقية تعتمد العقلانية والموضوعية في انتقاد السياسات المتبعة داخل المجتمع ، السياسات المتبعة على علاتها لها أهدافها المستترة التي لا يقدر المواطن البسيط فهم مراميها ، هذا المواطن يعاني التيه ولا يجد من يوضح له الصورة ، ومع كامل الأسف ، لا توجد حركة إسلامية ولا حزب سياسي يتولى هذه المهمة للتقرب إلى عموم المغاربة لتكون العين التي ينفذ بها داخل كواليس الحكومة والعقل الذي يفكك به شفرة اشتغال الحكومة مهما كانت تعقيداتها ، نفتقر حقيقة إلى هذه الأحزاب أوالحركات مع أن مساحة الإشتغال داخل المجتمع ضخمة جدا وتشكل قوة هائلة للتغيير إن ثم استيعابها عن قناعة وليس تعاطف ، على الحركات الإسلامية أن تعي الظرفية الدولية التي لا يمكن أن تسمح بقيام نظام إسلامي على أبواب أوربا ، وبالتالي تتحول إلى أحزاب مدنية تختار لها من الأسماء ما تشاء متشبثة بالشرعية الدستورية على علاتها ووقت اكتسابها شرعية شعبية توصلها إلى قبة البرلمان تطرح إذاك بذائلها وتخظعها للتصويت حتى تكسبها قوة القانون ، الأمور سهلة إلا للذي يعاكس وعيه ويختار اللاشرعية ليعاقب على اختياره طامحا في كسب قلوب الناس لا عقولهم وتعلمون أكثر مني أن القلوب تتقلب في اليوم مئاة المرات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

  • عبدو
    السبت 16 يناير 2010 - 21:47

    السيدة نادية ياسين كلامها مستفز، وليس كل من ينتقدها فهومن ادوات المخزن كما قلت، ولكنها لم تترك اي هيئة الا ونالت منها بدون دليل، وكلالهيات السياسية بالنسبة لها اما مخزنية او لعبة في يد المخزن وبنفس منطقها يمكن اعتبار العدل والاحسان ومادية ياسين تخدم المخزن ومسخرة من المخزن، شيئ اخر دا اهمية وهوان نادية ياسين تتكلم في امور فقهيةاحيانا بجرئة كبيرة ودون علم وتتكلم مع بعض الساسة اة الصحافيين الغير مغاربة بشكل يستعدي المغرب وليس المخزن، كفى اخي الكريم من اعتبار كل من ينتقد العدل والاحسان وقادة العدل والاحسان مخزني او اداة للمخزن والا فلما لا ينتقد القادة الاخرون من غير ناديتك بنفس الحدة.

  • البغدادي
    السبت 16 يناير 2010 - 23:07

    والله اخويا خيزران الى حتى انا معرفت مال هاد الناس مع نادية ياسني ولكن نقوليك اخويا راه الناس تدير الخدمة نتاعها مهمتها من داخل …. هي ترد على نادية ياسين اولا لأن نادية ياسين بنت العدل والاحسان وتانيا لأنها ابنة الاستاد عبد السلام ياسين الدي يحترمه كل المعاربة بطبيعة الحال حفنة من المتمخزنين غير معنيين باستطلاع الرأي ههههه
    المهم هاد الناس ملي عطاتهم نادية ياسين درس في الديمقراطية وعطاتهم درس في الرجولة معرفتوا اشنو بقا ليهم من بعد متكلمت نادية ياسين وبقاو غير تيردوا عليها
    المهم الله يحسن عوانهم مساكن ههه راه خدامين ههه والى مادروا هاد الشي غادي يجري عليهم …. ههه
    ياك فهمتوني شكون اقصد…. المهم راه هما هادوك ….هههه
    المهم ختاما راه نادية ياسين تكلمت وقالت بعدا رأيها اما انتمك بقاو خاشيين روسكم في ميكات كاحلين ومحزمين بسمطة المخزن .
    عاشت نادية ياسين شوكة في حلق كل من يأبى الحق وكل من يرفع سبابة المخزن الى الاسفل ….
    هههههههههههه

  • eve
    السبت 16 يناير 2010 - 23:25

    cette nadiya a de la chance de vivre dans un pays comme le maroc avec toutes les betises qu elle dit en arabie saoudite elle serait deja decapitée…a part critiquer le maroc elle ne propose rien de concret le probléme du maroc est avant économique alors qu elle ouvre et crée des usines au leiu de vivre confortablement des dons de gens qui se disent musulmans et qui oublient qu il n y a pas d intermediaire entre l etre et son dieu

  • نزهة
    السبت 16 يناير 2010 - 19:41

    الملاحظ ان صاحب المقال و اصدقائه الذين ردوا مؤيدين يعيشون في واد و نحن في واد اخر..
    ناديتكم تلك ما هي الا موضة. انظروا كيف تتانق و تجانس الخاتم بالملبس..
    لو كان عندهم و الاخرون اي مشروع كيفما كان فليبدؤوا بانفسهم و يقسموا الثروات على الفقراء…
    نفاق في نفاق.

  • وطني
    السبت 16 يناير 2010 - 19:27

    صراحة للجماعة في المجتمع المغربي سمعة لابئس بها لاكن ادا استمرت نادية بالتكلم بما يحلوا لها فقد اطاحت بكل ما بناه اباها المغرب لا يحتاج لانتى تتكلم عنه

  • marocaine
    السبت 16 يناير 2010 - 22:31

    شكون دها فيك احنا بغينا بلادنا وملكنا هكدا….شنو بغيتي نديرو دمقرطية اللي فلعراق ..اللا كلسي فلبلاد اللي قبلا عليك بأدب ولا رجعي فن كنتي ودي معاك هديك خايتي اللي كيكللها أمنتو …….نحب بلدنا وملكنا ….القافلة تسير والكلبات ينبحن

  • عبد ربه
    السبت 16 يناير 2010 - 21:57

    إذا كنت تريد الحديث عن أمك فيجب عليها أن توكلك أولا. أستغرب لبعض الناس يقولون: “المملكة المغربية و شعبها يرفضان نهج الجماعة اي العدل و الا حسان ” من أنت أيهاالإنسان حتي تنوب عني في الرأي؟؟
    رغم أني لم أطلع بعد علي كل أدبيات الجماعة فإني صراحة أستحيي أن أجادل أناس يشهد لهم باٌلإمان والتقوى.
    إذن،فخير، لواضعي هاته المشاحنات أن يرجعوا إلى الجادة المستقيمةحتى لايتسببوا في الكارثة، ويكونون هم(الجناة).
    تحية عطرة أزفهاإلى هاته المرأة التي نطقت بما لم يقدر عليه الرجال.

  • شاهد
    السبت 16 يناير 2010 - 19:43

    أرى أن الإنتقادات الموجهة لندية ياسين مردها إلى عدة عناصر:
    أولا الشعب المغربي لم يتقبل بعد أن تكون إمرأة في الصدارة سواء كانت ندية أو غيرها؛
    تانا جب أن تعلم ندية ياسين أن بعض الأفكار التي تطرحها لا يتفق معها جل المغاربة إن لم نقل الكل؛فالناس لا ترى من قول مثلا أن النظام الجمهوري في المغرب أصلح من الملكي !!!فالسامع لهاذا الكلام لا يري فيه أي نوع من العقلانية؛فالكل يرى كيف أصبحت الجمهريات حوله ملكيات؟
    أنا لا أرى في ما تقول إلا نوع من الضغط على النظام القائم لكي تفرض أمورا خاصة بها وخاصة بجماعتهاَ!
    ثالتا إن هذا التعلق بأفكار الشيخ أحمد ياسين وكأنها نزلت من السماء ونحن الأن في عصر توجه فيه سهام حتى لتفسيرات القرآن؟ تجعل جل التتبعين ينفرون من أفكارها؛ والله أعلم

  • مغاربة حتى للموت
    السبت 16 يناير 2010 - 22:57

    باسم الله الرحمن الرحيم.
    إلى كل الإخوان الذين ينتقدون الجماعة ومعها ندية ياسين ،أقول لكم أن هؤلاء الناس شرفاء ويخافون الله،وعملهم كله لوجه الله،لو أراد الشيخ عبد السلام الإغتناء من أموال الشعب لكان له ذلك حين كان إطارا بوزارة التربية الوطنية في عهد الحسن الثاني،بالمقابل أنتم تقدسون الملكية كما لو ان هؤلاء أنبياء منزلون،ماذا أعطت هذه الملكية للبلاد إلا تشييد أبشع السجون في العالم كتزمامارت ،دار المقري ؛درب مولاي الشريف ،…..الإختطافات التي مازالت إلى حد الوم،القمع ،التعذيب ،القتل ،ولازال هذا يتكرر بمخافر الشرطة والدرك ،ومعتقل تمارة السري ،أحداث سيدي إفني ،ناهيك عن الإستحواذ على ثروات البلاد ومشاريعها الكبرى ،هولدينغ أونا،ميزانيات خيالية تصرف للأمراء والأميرات،بيع ممتلكات الدولة للأمريكان والأروبيين ،تجويع الشعب ،انتشار التسول والتشرد ،تفكيك المجتمع ،إرسال الآلاف من بنات الفقراء إلى دول الشرق والخليج ،سمعة المغرب في الحضيض،العبودية،…. إن الملوك .إذا ذخلوا قرية أفدوها……أفلا تعقلون

  • مواطن مغربي
    السبت 16 يناير 2010 - 20:35

    أختلف كليا مع هده الأخت، لأن النظام الملكي في المغرب يُعد اليوم من أفضل الأنظمة العربية على الإطلاق، وهدا بشهادة جل المنظمات والهيئات الدولية المتخصصة في مجال حقوق الإنسان، المغرب اليوم كما يعلم الجميع في الطريق الصحيح قطع أشواطا كبيرة في انفتاحه على الحريات السياسية والديمقراطية، وفتح ورشا كبيرا في مجال حقوق الإنسان رغم أن الطريق طويل وصعب ومازال هناك أشياء كثيرة في هدا الشأن،إلا أن المغرب حاليا يتطور شيئا فشيئا وأفضل بكثير من عدة دول عربية وإسلامية حيث الجمهوريات الديكتاتورية والقمع هي السائدة في هده المناطق.
    احمدي الله أيتها الأخت كونك في المغرب تنعمين بالحرية، فرغم أنك انتقدت النظام الملكي عدة مرات لا أحد أدخلك السجن، تسافرين دائما خارج المغرب وتعقدين ندوات صحافية وعندما تعودين تدخلين للوطن بدون مشاكل.
    أنت تتمنين نظام جمهوري، لكن بالله عليك أيتها الأخت تصوري، لو كنت تنتمين لبلد فيه نظام جمهوري مثل الدي يوجد في الدول العربية كيف سيكون فيه مصيرك وأنت تنتقدي نظامه.

  • الخديري عبدالاله
    السبت 16 يناير 2010 - 19:45

    ارى انه من باب الديموقراطية التي لا يفهم معناها الفقيه ومن يواليه من الاتباع والمريدين , ان يتخد اي كان من المواقف ما شاء من غير قمع او طمع او استلاب او ابتزاز , الموالات ليست في الافكار بدورها وان كانت الجماعة قادرة على خوض المعارك السياسية فعليها الايمان بالمعارضة مقابل الموالاة, والا عليها الاكتفاء بالسهر ليالي الجمعة وقراءة سورة الكهف والبقرة وصلاة الفجر جماعة . وتعتزل السياسة . قضية التباكي بمحاولة الاقصاء. والعزل فلانها جماعة ليست لها اية شرعية قانونية طبقا للدستور . وعليها احترام الدستور . ان فاقد الشئ لا يعطيه حين تملى الاوامر من عقل الفقيه لتحقيق اطماع شخصية لا غير او الوقوف باب المعلرضة التي لا شان لها الا سب النظام . وتوريت السلطة للبنت الانتى , على كل حال في مملكتنا تورت السلطة للدكر الاكبر . يؤلمني ان الحاجة الحمداوية تشتكي من الظلم شانها شان بنت ياسين التي للاسف تواليها فقط لانها امراءة . عزيزتي لو كانت كل الظواهر نلف حولها حبل الجنس لصارت الارض حبالا تلوي رقابنا , ان المعارضة ليست لشخص ياسين او بنته انما للجماعة وافكارها . فلا تدخلي شعبان في رمضان يا الحمداوية وسيري تسخني البندير وعلميه شو يدير  

  • ابر زينب
    السبت 16 يناير 2010 - 22:21

    وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله: إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه رواه البخاري.

  • متتبع
    السبت 16 يناير 2010 - 20:39

    كفى من تضخيم الذات فلا احد ينتبه اليكم غير ارتاح وقل لنادية تريح راسها والفيلم مفضوح سيدي .

  • جلال
    السبت 16 يناير 2010 - 21:07

    ياسيدتي، والله ولو أن عهد الحسن الثاني رحمه الله لازال يحكم إلى الآن، رغم القمع السائد في عهده لأسباب نعرفها جميعا، لفضل الأغلبية الساحقة من الشعب حكمه على حكم جماعتكم لأنه فيه من خطورة كبيرة على وحدة البلاد واستقرارها.
    وما بالك اليوم والحمد لله في عهد محمد السادس، رجعت الملكية أكثر إقبالا وحبا مما كانت عليه من طرف جل الشعب المغربي، وهكدا والحمد لله سيعم مزيدا من الإستقرار والسلم والتقدم بمملكتنا العزيزة التي استقرت بها الملكية لمدة قرون وقرون، وستظل إن شاء الله هكدا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
    أما إسلام سياستكم ياسيدتي، فإننا نرى فشله في الصومال والسودان وغيرها من البلاد الإسلامية لدى أمثالكم.

  • أبو القعقاع
    السبت 16 يناير 2010 - 20:01

    الصمورة المرافقة للمقال حيث تبدو نادية و معها رجال من الجماعة ببذلة عصرية و لحية
    مشذبة كأنهم يحرسونها دليل
    على الكثير مما هو في الخفاء ..
    تسكن فيلا راقية و تعيش في رغد
    و تريد صعود على ظهورنا .. الطمع .. الطمع …

  • سيمو أليكانطي
    السبت 16 يناير 2010 - 20:03

    عندما يتحدث أي شخص عن المبادئ يجب أن يكون التطبيق قولا وفعلا , لكن أن تنهى عن فعل وتأتي بمثله فإنك تصبح في خانة المنافقين ومن ثم خانة المكروهين فخانة المستهدفين.
    الرؤيا موجودة ولاينكرها أحد ولنا فيهاأمثلة سيدنا إبراهيم وسيدنا يوسف عليهما السلام, ولكن حلم الشيخ الخرفان عن القومة (قامت قيامته حتى نرتاح منه ومن قطيعه) فلا يصدقه أحد. ربما رأى دلك الكابوس لما كان يستجم في الشمال عند أباطرة المخدرات *بوقوا بين الويدان شي تبويقة شاف داك الشي*
    ثم من أين لنادية يس بلقب أستادة؟ هي أستادة في النفاق مثلما فضحوها في قناة فرنسية. دارت راسها كاتبكي على المساكين بقاوا فيها زعما شوية بينوها كاتاكل فالحمام و الدجاج هي والمفاجيع اللي كانوا معها.
    انشر رحمك الله

  • عبد الحق
    السبت 16 يناير 2010 - 20:49

    قريبا سيدعي ابوها النبوة امافهي تقترب من الكفر رويدا رويدا

  • لماذا تُستهدف ندية ياسين؟
    السبت 16 يناير 2010 - 20:53

    je partage les idees de cet articles,premierement 98% des marocains n’ecoutent pas et ne respectent pas les opinions des autres.c’est tres difficile de debattre avec les gens.
    apres une longue reflexion,je partage bcp d’idee de nadia yassine en ce qui concerne le pouvoir au maroc.je suis en faveur d’une republique marocaine,avec un president avec deux mandats seulement.
    donnez moi juste un seul pays democratique gouverner par un roi?????
    au maroc ,on a pas le droit de critiquer le roi ni sa famille,regarder l’abus dans les marocains sont victimes!!!
    les chateaux du roi partout au maroc ,nous coutent les yeux de la tete,des milliers de gens travaillent pour nettoyer ces residences peu utiliser.bien sur c’est les 35 millions de marocains qui payent la facture.
    deuxiement,les voyages de la famille royale nous coutent plus que un demi milliard de dollars,cette somme peut donner du logement pour tous les marocains en 2.3 ans.
    la constitution au maroc,donne tous le pouvoir au roi et peu pour le gouvernement et le parlement(encore du gaspillage).
    le premier ministre du maroc doit etre elu par le roi. quelle democratie??

  • قارئ
    السبت 16 يناير 2010 - 19:59

    ان كثرة التعليقات والانتقادات التي تتعرض لها افكار وطروحات السيدة نادية فان دلت على شيء فانما تدل على اهمة السيدة وعلى سمعتها وعلى قوة افكارها وطروحاتها
    فالمثل الشعبي عندنا في المغرب يقول ان الناس يرمون بالحجر الشجر المثمر ولايرمون ابدا الشجر الخالي من الثمار
    ويكفي هذا المثل في تأكيد وصدقية ما تقوله هذه السيدة المحترمة

  • تاركيستي
    السبت 16 يناير 2010 - 20:15

    طحاليب المهزلة
    ما اثار انتباهي هو استعمالها اللغة الانجليزية بدل العربية او الامازيغية في احتجاجاتها. انا لا افهم هذا القوم هل رسالتها موجهة للمسؤولين المغاربة ام للاعلام الامريكي لكي تحظى بجائزة ولما لا حتى بمنح مالية مثلما فعلت امينة حيدر؟
    اجدادنا قاومو المستعمر و طحاليب هذا الزمن يستنجدون به!! ندية ياسين الامريكان و امينة حيدر بالاسبان!!

  • مواطن مغربي
    السبت 16 يناير 2010 - 19:57

    جاءت الرؤى تغطية على فشل ياسين و ولية عهده وبرهانا على ان التخريف و الهذيان قد بلغ اوج صفاقته… فمن يقول انه شاهد في منامه ان كتاب المنهاج النبوي لكاتبه عبد السلام ياسين هو اصح كتاب بعد القران الكريم!… لا يمكن لمسلم ان يتبعه الا اذا كان معتوها… اتباع ياسين و هو ملك يحكم جماعة منذ اكثر من اربعين سنة اصبحوا في قلب الخرافة حتى ان منهم من يقول شاهدت سيدنا محمد يخرج من وسط احدى اللافتات! وهو يقول ان النصر قد حان!.. واحدة ممن استوطنت الخرافة في عقلها بفضل تخريفات الشيخ العاض على الجماعة التي تبيض له ذهبا قالت انها شاهدت فيما يرى النائم رجلا جسده هو جسد الحسن الثاني ووجهه هو وجه عبد السلام ياسين و عيناه هما عينا ندية ياسين!… فهل هناك هرطقة اكبر من هذه… هل هناك سب لذكاء المغاربة اكبر من هذا… اعضاء الجماعة يقولون اليوم انهم كانوا يفكرون في دولة ما بعد الحسن الثاني!… و انهم كانوا مقتنعين حتى النخاع بفعل التخذير الايديولوجي ان الحسن الثاني سيكون اخر ملك يحكم المغرب!… و ان عبد السلام ياسين سيكون هو من سيخلفه!… هذه ليست رؤى… هذه هلوسات يباركها الشيخ الذي يريد الخلافة بالخرافة… تقول مهرطقة من جماعة الشيخ… كنت مرافقة لمؤمنة كانت لها مشاهدات! و منها انها رات ملائكة تحيط بالحافلة التي كانت تقلها على شكل طائر! ثم شاهدت الملائكة تحيط بالحافلة من جميع جوانبها و تتدافع بين السماء و الارض في تناوب على شكل افواج و شاهدت رسول الله معها! و جلس امامها! وكان يحمل ثمرا في ثيابه على حجره! ثم بدا يوزع الثمر على من كان في الحافلة! ثم نزل و اتجه نحو باقي الحافلات! ليقوم بنفس العملية قبل ان يعود للحافلة الاولى! كان ذلك في… حد السوالم!… ندية ياسين غير موجودة لذاتها بل فقط لانها ابنة الشيخ… لو لم تكن ولية العهد لما التفت اليها احد ولما ايد كاتب المقال تخريفها…

  • حسام عنتوت
    السبت 16 يناير 2010 - 20:07

    مما يجب أن يعلم أن الأجهزة الأمنية بمختلف تلاوينها بها مصالح للاستقراء الصحفي وتتبع ما ينشر،وتعيين من يرد لاسيما حين يتعلق الأمر بالعدل والإحسان،ويطلب ممن ينتصب للرد أن يمثل دور سحرة فرعون،وأقدم بين يدي العقلاء جملة ملاحظات وأفكار:
    لو كانت العدل والإحسان مبنية على الخرافة والدروشة لاحتفل بها النظام أيما احتفال ولأقام لها دعاية ضخمة
    أنا عضو في العدل والإحسان أقول للمخابرات:نعم عندكم جميع أرقام هواتف أعضائنا،تتنصتون علينا،تشوهون سمعتنا،تصادرون أرزاقنا،تخنقون حريتنا،تسبقوننا إلى أماكن لقاءاتنا،وقد أسر لي أحد كبار العاملين في جهازكم بالأساليب التي تستعملونها لأننا اخترقنا جهازكم،ولكن لسنا مهتمين بمجاراتكم،لأننا نأتيكم من حيث لا تحتسبون أنتم قلقون خائفون لأنكم ببساطة تؤدون خدمة غير شريفة،نعم كل دولة يجب أن تكون لها مخابرات لسنا مثاليين ولكن بالله عليكم لا تظلموا”وتقنطروا على الناس” ولا تتدرعوا بالقول :إنها التعليمات،فذلك عطر لن ينفعكم أمام الله،لأنه يقول عمن تذرع بنفس العذر”وقالوا ربنا إنا أطعنا ساداتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل ربنا آتهم ضعفا من العذاب والعنهم لعنا كثيرا،لو تعلمون ما في قلب الرجل :ياسين من رحمة لكم لطلبتم مسامحته ولكن لا أدري المبررات التي يسوقها رؤساؤكم ليقنعوكم بمحاربة العدل والإحسان،تتساهلون مع المجرمين والشواذ ومروجي الخمور والقرقوبي والكوكايين والمتآمرين على الوطن ولا تتساهلون مع العدل والإحسان لماذا،ألا فلتعلموا أننا عن نهجنا لن نحيد وأننا حسينيو السيرة اخترنا أن نقول للظلم لا مهما كلفنا ذلك من ثمن،بأي نفسية تستقبلون أطفالكم عندما ترجعون إلى بيوتكم عائدين للتو منتشين”بالنصر”لأنكم استطعتم فض لقاء للعدل والإحسان ،واستطعتم تجنيد ضعيف نفس هنا أو هناك ولكن الوعد الله وإليه المشتكى،أما شعبنا ما رأينا منه إلا خيرا فهم الرزق واللقمة يحول دون انخراطه الفعلي في عمل مؤسس،كما خوف القرون التي ترسب في النفوس قرون قطع الرؤوس وجز الرقاب وتازمامارت وقلعة مكونة ودار بريشة،هل كان موسى عليه السلام فوضويا عندما حارب الفرعونية وقال النظام الفرعوني نظام فاشل،ولو قدر لموسى أن يعيش بيننا لسمع من هواة السب والشتم الكثير،وقالوا له:الفرعون هو ضامن وحدتنا وحامي ملتنا،ورمز استقرارناوهلم جرا،ويا جبل مايهزك ريح.الله

  • جيفارا
    السبت 16 يناير 2010 - 20:05

    أنا مغربي وكانعرف خروب بلادي،الناس دالعدل والإحسان رجال،الخرافي هو لي كايعطي الفتاوى والمواقف المدفوعة الأجر،باش يحافظ عالامتيازات ديالو،وإلى فكرت انتمي لشي تنظيم مالقاش حسن منهم،كلشي كيخطا كلشي كيغلط،وانا بغيت أقل من كيخطا وكيغلط ولكن بصدق،إيوا هما العدل والإحسان بلا دعاية وبلا تطبيل،أما المخابرات ما كيمشيلها غير لي ماعندو نفس ومذلول وأكثرهم عندو الاكتئاب غير ما عايقش حتى كيجي على وجهو

  • مواطن و لكن
    السبت 16 يناير 2010 - 20:17

    كان سيكون كلامك عن ادب الحوار و احترام الاخر و مراعاة ادبيات الاختلاف جميلا و موضوعيا و منطقيا لو انك طبقت مقاصد الاية الكريمة التي بدأت بها مرافعتك على نفسك . مع الاسف فمن خلال تسلسل الفقرات يتضح انك من الاولين الدين لا يقولون حسنا .فكيف تنعت كل من يخالف الجماعة الرأي و ينتقد خرجات ندية الاعلامية المثيرة للجدل و المحسوبة في خانة الفتنة بالممخزن او المخبرت نسبة الى المخابرات . هدا كلام يطلق على عواهنه فغالبية المنتقدين ليسوا من هده الفئة بل اناس متشبثون بثوابت وطنهم و من اشد االحريصين على وحدة بلادهم و استفرارها.اناس يعرفون دينهم و يستعملون المنطق في تعاملهم و لا ينساقون وراء الخرافة و يميزون بين الصالح و الطالح خاصة و ان العالم اصبح قرية صغيرة لا مجال فيه لعمى الالوان بل لوضوح الرؤية .و رؤيتنا في صلاح الملكية لمغربنا العزيز و ما غير دلك فالله هو الدي يهب الملك لمن يشاء .قالك الجمهورية واش علمانية و لا جمهلكية على حد قول بزيز .

  • كنترول
    السبت 16 يناير 2010 - 21:15

    لا ناديةياسين لا حادة وعكي قابو علامن طحكو كين الله

  • يوبا
    السبت 16 يناير 2010 - 20:09

    انا كنت من الذين يكرهون النظام في عهد الحسن الثاني لكن لا اكرهه لانه نظام ملكي بل طريقته في تسيير الامور مثلا كالتهميش الذي عرفناه في الريف ولكن اناواقعي انطلق بما هو ملموس في عهد محمد السادس تغيرت الامور تغير المغرب تغير الريف سررت كثيرابما يعرفه الريف من مشارع كبرى بفضل هذا الملك الشاب الذي احبه الكبيرا والصغيرا لان هدا الملك يحب شعبه وشعبه يحبه وكما يعمل كل جهده لازدهارهذاالوطن العزيز لهذا تهجمت على نادية بنت عبد السلام ليس لانها امراة انامن الذين يساندون المراة لاجل تحررها ومشاركة الرجل في كل الميادين بل تهجمت عليها لاني اراها كشيطان يريد الفتنة في هذا الوطن العزيزبالله عليكم من يقدر ان يعوض ملكنا محمد السادس هل ابوها الهرم بخرفاته سيجد لنا الحلول لمشاكلناواي برنامج لدا نادية وجماعتها. من يؤمن بالخرفات والاكاذيب والبهتان لا ننتظر منهم شيئا.فالشعب المغربي ليس غبي لهذه الدرجة فنادية كلما نطقت سوءا في النظام الملكي اول من سيعاقبها هو الشعب ولاتسالوا لماذاهذا التهجم في التعاليق على نادية فهذا غباء منكم فالشعب والملكية لا يفترقان محمد السادس هو ابوناهو حام الوطن والدين اقول هذا الكلام اقتناعا مني وبصدق.

  • said
    السبت 16 يناير 2010 - 20:11

    لفهم تصورات الجماعة عليكم بشراء كتاب تفسير الاحلام لانهم يعتمدون على الرؤى في المنام وهذه خرافات.

  • مواطن يؤدي الضرائب
    السبت 16 يناير 2010 - 19:51

    تحية خاصة للشرفاء وذوي الضمائر الحية من ابناء الوطن…يقول المثل: العقول الكبيرة تناقش الافكار….والعقول المتوسطة تناقش الاحداث….والعقول الصغيرة تناقش اقوال الناس.

  • abdou
    السبت 16 يناير 2010 - 22:23

    يا ناطحا جبلا لتوهنه رفقا برأسك لا بالجبل.
    يا كاتب هذا المقال لمن تكتب ومن تنادي؟لقد أسمعت وأسمع الكثيرون قبلك لو كنت تنادي ذوي عقول وألباب.لكن لا حياة لمن تنادي.شردمة من ربات الحجال يتطاولون على أسيادهم الرجال.ورحم الله من عرف قدره وجلس دونه.وتحية لكل صوت حر أبي يقول لا في زمن كثرت فيه نعم.كل صوت يأبى التغريد مع من يبعبع داخل السرب

  • عبد الله
    السبت 16 يناير 2010 - 20:21

    تحية طيبة لكل الشرفاء في هذا البلد العزيز في الحقيقة مثل هؤلاء النساس يجب علينا أن نقدرهم ونؤيدهم لأنهم يجاهددون بالكلمة وينبذون العنف لاعلاء كلمة الحق واخراج الناس من عاادة العباد الى عبادة رب العباد ولأجل اقامة العدل في الدنيا والترقي الى درجة الاحسان لاجل الاخرة ولكن مع الاسف الجهل هو السبب الله ارد بنا الى الصواب.

  • نور الهدى
    السبت 16 يناير 2010 - 23:31

    ماالهدف من خرجاتك وتصريحاتك لوسائل الاعلام الدولية هل لاثارة الشغب والفوضى فالشعب المغربي واع ومثقف ودكي ولم يعد يثق في
    احلامك واحلام والدك الهرم لم يعد
    لجماعتكم اي مكان في ارض المملكةالشريفة التي ندافع عليهاداخل وخارج ارض الوطن
    الى متى ستظلين في حالة شرود الم يحن الوقت لمراجعة اوراقك
    والرجوع الى جادة الصواب انت وابوك ومن اتبعكما من الضالين
    فالكل على بينة من النفاق والخطاب المزدوج الدي تستعملين
    انت وابوك لقضاء ماربكم استري عورتك ايتها الحقيرة فلن نبقى مكتوفي الايدي ومكمومي الافواه امام ماترددون من اوهام .
    الم تلاحظ ولم يلاحظ والدك العجوز
    ان سكان حي السلام لم يعد اي واحد من قاطنيها يهتم بشؤونكم
    اننا اوفياء وسنظل اوفياء ومخلصين لهدا البلد الامين الى ان يرث الله الارض ومن عليها تحت
    قيادة وتبصر عاهلها المفدى جلالة
    الملك محمد السادس دام عزه وعلاه
    وسنبقى ايضا اوفياء لقسمنا وشعارنا الخالد والدائم
    الله الوطن الملك

  • aboukamil
    السبت 16 يناير 2010 - 19:55

    1 – التحية والتقدير لمن يناقش أفكار نادية ياسين مهما كان رأيه.
    2- الاعراض التام عن كل ناعق يحاول طمس شمس الحق بغربال البهتان المتقوب بسهام الرجال .
    3 – نادية ياسين تعمل ما تراه حقا ولا تنتظر ادن كل جبار عنيد ،هي باعت نفسها لله ، وأعداؤها يعلمون دلك جيدا، فلم يبق لهم غير العويل .والله ينصر ويؤيد ما يشاء ومن يشاء .هو القاهر وليس الناس.
    4- العدل والاحسان تسير بتوفيق الله وفق منهاجها ولا يؤثر فيها لغط الجمهور كما لا يؤثر في اللاعب المتمرس الرزين. سير تابث الخطى نحو الهدف : رضى الله وتحرير المستضعفين بالمستضعفين تدريجيا .بلا عنف ولا إكراه.
    5 -قديما قال المرشد حفظه الله :إن كنا نسير على نور من الله فإن هدا النور سيحرق الفراشات التي تحوم حوله…..وفعلا كم من الفرشات احترقت ودهبت الى مزبلة التاريخ وأخرى في الطريق.
    6- لمن لم يعرف الجماعة بعد أقول :الجماعة ترفض الاستبداد رفضا كليا ولو كان من عند الوالد.نريد الحرية لكل الناس في كل شيء حتى في الدين والحكم والبطاطس والنوم ووووو. الحرية.
    7 -الشعب المغربي ليس قاصرا حتى ينصب احد مخبول نفسه وصيا عليه وينطق باسمه .كل معلق يلزم نفسه.وإلا فهو…….

  • صابر المغربي
    السبت 16 يناير 2010 - 19:39

    راه لا مخزن و لاهم يحزنون،،، أستاذتك تهتر تهتيرا،،،
    سير الله يعفو علينا و عليك.
    مغاربة تالموت.

  • alwane
    السبت 16 يناير 2010 - 23:33

    أعتقد أن جماعة العدل والاحسان , وغيرها من الجماعات المتأسلمة هي صناعة مخزنية . هدفها تكريس الخرافة والشعوذة في البلاد .حتى يعيش الناس مشدودين الى الاخرة بدل الارتباط بالواقع والسعي الى تغييره بلغة العقل .ولا عجب أن نجد بعض المتاثرين بالجماعة يحملون لغة أستاذ . فهل يصح أن يكون الأستاذ رسولا للخرافة والخزعبلات ؟ وعبد السلام ياسين الذي رأى القومة عدة مرات ولم تقم , ينتقد النظام الملكي وهو مجرد شيخ سن التوريث في جماعته فجعل الامر بعده في يد بنته ندية التي يدفع بها الى محاولة اثارة الانتباه بافكارها اليادة كما فعلت اميناتو حيدر . وعندما ننظر الى ندية لا تثيرنا فيها سوى الاصباغ التي تلطخ وجهها . اسألها بالمناسبة هل كانت زوجات الرسول يضعون المساحيق مثلها . اقول للأستاذ انني اسف لحملك مثل هذه الأفكار .ولا يشفع لك سوى أن تكون قد تقاضيت عنها مقابلا . اتركونا نفكر بعقولنا في تدبير أمورنا وارفعوا الحجر عن العقل .

  • اسماعيل
    السبت 16 يناير 2010 - 20:57

    مكاينش لي عايق بقوالب المخزن قد جماعة العدل والإحسان ، العز لكم على تباتكم وصمودكم منكم تعلمنا دروس العزة والإباء حتحنا غادي نبقاو معكم شوكة في حلق هذا النظام حتى يخرج من جواه، أما الديمقراطية التي يتباهى بها الحكام في خارج المغرب فنحن معكم حتى يفضح أمرهم أمام العالم، فراه يعياو مايقدمو من الرشاوي لدول الاستكبار العالمي بشراء بض الآلات الحديدية التي لا تصلح لشيء مقابل مليارات الدولارات من أجل إرضاء أسيادهم والتعطية على شيخوختم، لكن هيهات هيهات اوكيما كيقول المثل المرأة الشارفة شارفة واخا تبقا دير فالماكياج حتى تعيا وهاكذا حال هاذ النظام، المهم الإخوان التبات التبات لأنني أحس بأن سنوات الجمر الرصاص قد تعود إلى المغرب المهم وجدو راسكم لاسيد وووو، اوماتنساوش شعار المرشد لا للعنف لا للعنف لا للعنق او واخا يبقاو يضربوكم عطيوهوم روسكوم او قلوا ليهم ضربو راكوم كضربو غير راسكوم، اللمهم الله اينجينا وينجيكوم من كيد الظالمين او راه الله كاين وهو مع المظلوم,
    تحية لكل كلمة حرة ابية لا لمصادرة الحرية لا للإقصاء نعم لحرية الرأي و التعبير,
    ينشر من فضلكككككككككككككك

  • حر طليق
    السبت 16 يناير 2010 - 20:55

    أسيدي كاتب المقال: إن أغلب الانتقادات لنادية و باباها ياسين في المنتديات وقي الانترنت بصفة عامةنابعة من عدم قبول لفكرها الخرافي وخزعبلاتها -التي تنسجها مع والدها- من طرف كل المغاربة باستثناء مريدي الجماعة.صدقني فوالله ولله لست مخزنيا ولا تابعا له إلا أني أمقت أفكارهم وأكاذيبهم وما خرافة 2006 إلا دليلا على ما أقول.ولله ولله إن كل من يقرأون لنادية و أبيها من معارفي من أفراد الشعب الاحرار لا يتفقون معها.فليس المخزن وحده من يرفضها بل وكذلك الاحرار من الشعب ولعل هذا هو القاسم الوحيد الذي يتفق فيه الأحرار مع المخزن .

  • driss
    السبت 16 يناير 2010 - 20:59

    السلام عليكم :
    في الحقيقة كإنسان حر و محب للحرية والديموقراطية الحقيقية لا العربية,
    أن النظام الملكي المغربي يجب أن يتطور ويصبح رمزيا كهولاندا مثلا.
    يجب أن يكون في إمكان الشعب إختيارمن يحكم ويسير شؤون البلاد دون أن يفلت من المسائلة ومراقبة القضاء الذي بدوره يجب أن يكون مستقلا.
    كما يجب أن يتاح لكل فرد أن يعبرعن رأيه بكل حرية,وإن كان هناك من يستحق القداسة بعد الله فهوالشعب .

  • غير داوي
    السبت 16 يناير 2010 - 21:01

    حنا كنعرفو حاجة وحدة الله الوطن تم الملك لي قال العكس ماهم منا ماحنا منو
    نادية تمشي تقلب على راسها فشي قنت اخر
    ملكنا عاجبنا لانه كيقدم ماهو في صالح البلاد والى تبعنا المخربين من الجماعات غادي نبقاو لا فول لاستة حمص
    الى مابغانا تعمى عينو

  • abdellah
    السبت 16 يناير 2010 - 21:17

    ca fait rire ces gents la figurez vous que al yassine arrivent au pouvoircomment sera le maroc sans doute comme afghanistane

  • Hayat Almaghribi
    السبت 16 يناير 2010 - 21:03

    أنا شخصيا لا أعرف أي شيء عن هذه السيدة سوى أنها إبنة مؤسس جماعة العدل والإحسان، و في الأونة الأخيرة سمعت عن تشهيرها بالمغرب و التقليل من المنجزات التي يشهدها في جميع الميادين و الخطوات الجبارة التي خطاها في الدمقراطية و حقوق الإنسان و هذا بإعتراف السياسين و الخبراءالإقتصاديين الأوروبيين الذين لا يجاملون أحدا لكن مجهودات المغرب في بناء إقتصاد قوي رغم أنه لا ينتج البترول والغاز فرضت هذا التنويه والإشادة.لهذا السبب حصل المغرب ،البلد العربي الوحيد على الوضع المتقدم عن جدارة واستحقاق وليس لسوادعيون المغاربةأوسوادعيون “للا”نادية . فاليكُفَّ بعض المغاربة السلبيين من التقليل من شأن بلادنا و النظر دائما إلى نصف الكأس الفارغ . إن المغرب في تقدم و تطور مستمرين شاء من شاء و كره من كره. أماتكرارالشعارات “الثورية” القديمة “الراشية” ك “القمع” و “الدولة الفاشلة” و “غياب الحريات”و “المخزن” …إلخ كما تحب السيدة نادية أن تردد أمام الكامرة الأجنبية من أجل الشهرة الرخيصة ، لم تعد تقنع أحدا. أغلبية المغاربة يعرفون جيدا ما يجري من حولهم و في العالم .هذا عصر الفضائيات و الإنترنيت !
    أما دفاع صاحب المقال على السيدة نادية لأنه لاحظ معارضة عدد كبير من المغاربة لمواقفها التخريبية ، فلا يحق له أبدا أن يتهم من يخالفها الرأي ب”المخزنيين” كأن المغاربة لا يسطعون أن يفكروا أو يقرروا أو يختاروا لأنفسهم و بأنفسهم ! كل ما في الأمر هو أن من زرع الريح حصدالزوبعة.
    أماإدعاءالشجعة فقط لقول”الجمهورية أحسن من الملكية” فإنه إدعاء باطل . ياما سمعت هذا التصريح و أخطر منه من طرف الكثير .anyway هذا التصريح صبياني و ناتج عن حقد و كرهية و ليس عن المنطق و العقلانية اللذين يجب أن تتحلى بهما السيدة ناديةالتي تدعي القيادةوالزعامة. لماذا لا تذهب و تعيش في جمهوريات مصر و سورية و الجزائر لتتعرف عن قرب عن الحريات الفردية والجماعية بعيدا عن القمع والإظطهاد ،و التعدد السياسي والإنتخبات النزيهة..إلخ قبل أن تطلق ذلك التصريح التافه؟

  • بن صالح
    السبت 16 يناير 2010 - 21:21

    أستاذتك وسيدتك يا سيدي هي التي استهدفت نفسها لقد تخطت الخطوط الحمراء هي وأمثالها؟ الشرفاء يتصدون لبعض الخونة اتجهوا لإسرائيل لتزكية أفعالها الإجرامية ويريدون طرد ما يسمونه هم بالعرب وعودتهم من حيث أتوا وعن أي عرب يتحدثون؟ ولسيدتك حينما أرادت أن يرجع الزمن إلى عهود خلت ، أهذه هي رؤيتها التي تدافعون عنها ؟ أتعجب لطرحها وأفكارها وأفكار غيرها. نحن أبناء اليوم ننتمي لدولة اسمها المغرب حصل على الاستقلال سنة 1956 لنا ملكية دستورية ، نعيش وسط امبرياليات قوية تتحكم في الماء والهواء ، لكن أن تلجأ إلى قنوات تريد ان تملأ وقتها والكل يعرف توجهها وتندد بمن يحميها ومن علمها لتشتكي او تتباكى فهدا ليس عين الصواب ، ثم أنها تريد العودة بنا الى أيام الخلفاء ، لمن توجه كلامها؟ هل لجميع المسلمين أم للعرب ،جمهوريات ام ملكيات ، أم للعالم اجمع ؟ هده جعجعة بدون طحين ، اذا كانت فعلا قارئة كما تدعون عليها ان تفقه في الميكانزمات المحكمة في تطور التاريخ فالأزمان تتغير بسرعة كما تتغير اتجاه الرياح والمغاربة لهم فطرة لن يزحزحها عنهم احد حب الله الوطن الملك ، وإذا أرادت استهداف الحكومة فغالبية المغاربة لم يعجبها اشتغالها ولكن هدا ما جاءت به صناديق الاقتراع ، وإذا أرادت التغيير الحقيقي فيجب ن تشتغل من الداخل كما يفعل بعض الرجالات وجنود الخفاء فباب النضال مفتوح للكل شريطة عدم المساس بالملكية الدستورية . بالنسبة لكم كل من يدافع عن حبه لبلده تتهمونه بكركوزة المخزن لان المخزن هو الحائط القصير الذي أصبحتم تعلقون عليه فشلكم لكن انتم ومن ورائكم كراكيز من ؟الغرب مشغول بالتصنع والعلم وإنقاذ تاهيتي المزلزلة ونحن ما زلنا مشغولين بنوع الحجر الذي يصلح للتيمم والعادة السرية حلال أم حرام والملكية ام الجمهورية ، نتكلم بالعربية أم الامازيغية ام الريفية أم “الزنزونية” لكان أحسن

  • نزهة
    السبت 16 يناير 2010 - 20:33

    اعود و اسال “وريثة السر ” ماذا ربح العرب من انظمتهم الجمهورية؟ لا نحتاج لاجوبتك…الكل واضح…الا اذا اردت جمهورية على مقاسك…. و الله مسكينة اختلطت عليك دراسة فكتور هيكو و احلام الاب القريبة الى فقدان العقل…
    “اللي يتلف يشد الارض”.
    سؤال اخر. لماذا الصحافة الغربية تتابع اخبارك؟ و ما سر اسفارك الى امريكا؟
    مشروع الغرب معروف و ما مشروعك انت؟
    نحن مع ملكنا في السراء و الضراء….اما افكارك فلن تمر…لن تمر…….

  • مواطن حقيقي
    السبت 16 يناير 2010 - 21:19

    لانها وبكل بساطة من صنف – خاءنتو- كالمدعوة -امنتو-فالمتنكر للمقدسات يسعى لتخريب وطننا الحبيب ادن فهو خاءن ثم خاءن

  • نزهة
    السبت 16 يناير 2010 - 21:23

    نحن لسنا لا من الخابرات و لا من المخزن… ما هذا الجنون؟ نحن لسنا بالمئات بل بالملايين.. المغاربة الاحرار رغم البطالة و رغم كل شيئ اناس اذكياء صعب على امثال نادية و من معها ان يغرر بهم….
    انا لست الا مواطنة مربية ارى ان افكار جماعتكم الهدامة ليست الحل.. الحل هو ان نبدا من النقد الذاتي… على الشعب ان يكون في مستوى المسؤولية و ان يعطي لبلده قبل ان يطلبها ان تعطيه..
    الجماعة مالكة السيارات الفارهة و الفلل الواسعة ومنازل العطل الشاسعة ليست ترجمة احلامنا…اقولها و لا امل… لن تمروا لن تمروا و لو على الرقاب…
    عاشت المملكة المغربية……امنية من مغربية ليس بالضرورة مخزنية..

  • مصطفى
    السبت 16 يناير 2010 - 22:29

    ندية لاأنت و لا بوك عشقت ليكم ع زين العابدين بن علي
    حكيو ليه رؤياكم و احلامكم … احك ياشهرزاد

  • wali
    السبت 16 يناير 2010 - 19:53

    حتى نادية ياسين بنت الشعب ولها أن تعبر عن رأيها كما تشاء يامعشر المتملقين للسلطة

  • barcelona
    السبت 16 يناير 2010 - 21:05

    من الملاحط ان هناك اختلاف في الراي الاانه يتوجب عليناادا كنا نرغب في الانتقادان ننتفدالفكرة لا صابها وجنسه لان لكل واحد فينا الحق في التعبير سواء كان رجل او امرءة

  • مشكور
    السبت 16 يناير 2010 - 22:17

    المخزن يسخر كل مقدورات الشعب من أجل الحفاظ على السلطة وليس عندي أدنى شك على أن لديه مجندين بالمآت على ثغور الشبكة العنكبوتية من أجل رصد المعارضين ومتابعتهم وتشويه سمعتهم لدى الرأي العام هدا لايعني لايوجد مخالفين للجماعة خارج إطار المخابرات إنما أدب الخلاف هو الفاصل المتمخزنين غالبيتهم منحطين أخلاقيا وفكريا وفي الاخير أقول والله لا يعنيلي شيءا كثرة التعليقات المنحطة مادام أننا نعيش في زمن الانحطاط والانبطاح والتخلف فهو أمر عادي جدا ويعكس ويوضح مادا صنع المخزن في الشعب ومادا علمه وعلى مادا رباه << إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها..صدق الله العظيم

  • Moha le Marocain
    السبت 16 يناير 2010 - 20:51

    En lisant cet article, on peut en déduire deux points:
    1. L’auteur, est un fervent adepte de la thèse de Mme Nadia Yassine. Par son argumentation, il tente de convaincre les lecteurs de la crédibilité de cette thèse, et sans prendre conscience, il néglige le droit de l’autre à la différence.
    2. L’auteur avance, sans aucune preuve, que tous ceux qui critiquaient l’idée de Mme Nadia Yassine, sont, sauf quelques exceptions, à la solde du Makhzen. Par cette insinuation, il voulait passer le message que tout le peuple marocain sont en accord avec Mme Nadia, ce qui est tout à fait faux.
    Pour pouvoir reprocher aux autres certains égards, il faut prouver que sa disposition d’accepter l’autre dans toutes ses différences est une réalité plutôt qu’une tactique.
    Le Maroc, ou vous l’admettiez ou non, est un pays démocratique, respectant la libre expression. Certes, parfois, on se trouve face à certains dépassement; c’est normal, notre démocratie est encore jeune. A partir de nos fautes de parcours, on la reconstruit sur de nouveaux fondements. un jour, elle grandira, et sera comparable aux démocraties pionnières.
    .

  • FI9O
    السبت 16 يناير 2010 - 22:19

    لماذا تتسابق جميع الفرق المتصارعة فى حلبة السياسة إلى المزايدة على الدين؟ هل هناك علاقة بين التدين والأخلاق الحميدة أو الضمير الحى؟ أليس هناك أشخاص فى العالم على درجة عالية من الصدق والأمانة والضمير الحى دون الانتماء لأى دين؟ أليس هناك أشخاص على درجة كبيرة من التدين فى بلادنا دون أن يكون لهم ضمير؟
    عندنا مثل شعبى عريق يقول الله هو الضمير، لماذا إذن تؤدى جرعات الدين المتزايدة إلى موت الضمير بدلا من إحيائه؟ كيف يتكون الضمير الحى لدى الناس فى مجتمعات لا تنتمى إلى دين معين؟.
    كيف يتربى البنات والأولاد فى بلادنا؟ هل تعلو قيمة العدل والحرية والتساؤل على قيمة الطاعة والولاء والانتماء؟ هل تقوم أسس التربية على شجاعة الابداع والتجديد أم على الخوف من الجدل والاختلاف؟.
    هل يدرك الأطفال أن الله هو العدل والضمير وليس النصوص فى الكتب أو الطقوس؟.
    ألم تتطور أسس التربية الدينية فى بلادنا منذ قرن وأكثر؟ كم مرة عاقبنى المدرس فى طفولتى لأنى سألت سؤالا محرما، وكم من أسئلة ملحة يخشى الأطفال النطق بها.
    إن سأل الطفل عن أسباب الفقر فأجابه المدرس أن الفقر والغنى من عند الله كيف يدرك الطفل الحقيقة، أو الظلم الطبقى الواقع على الفقراء؟.
    إن سألت طفلة لماذا تغطى رأسها وأخوها لا يغطى رأسه فأجابها أبوها: هذا هو أمر الله كيف تدرك الطفلة الحقيقة، أو التفرقة بين الناس على أساس الجنس؟. حين يعلو التمويه على الحقيقة، حين يتحول القانون البشرى الظالم إلى قانون الهى هل يختفى الضمير خوفا من الحرق فى النار؟ هل تؤدى فلسفة العقاب والتخويف إلى تكوين الضمير الحى؟.
    الضمير الانسانى الحى يحكم بالعدل حبا فى العدل وليس خوفا من النار أو طمعا فى الجنة…
    تحول مفهوم الله فى بلادنا من حب الصدق والعدل والحرية إلى قشور تتعلق بالملابس والشعر، لم يعد الكذب أو الظلم رذيلة بل عدم تغطية الرأس، لم يعد التفكير الخلاق والابداع من مكارم الأخلاق، بل الطاعة وحفظ النصوص وأداء الطقوس، تم قتل الضمير تحت اسم العودة إلى الدين !

  • الــدحدوح
    السبت 16 يناير 2010 - 20:19

    الحقبقة التي أغفلت دكرها ياصاحب المقال هي انك -فضحت نفسك- كواحد من تلك الجماعة الضالة وكأني بك تقدسها وتتبرك بعلمها وببركة والدها المخرف الدي سيرحل عن هذا العالم دون ان تتحقق أحلامه في تنصيب نفسه خليفة على ارض المغرب .
    أنتم تستغلون أوضاع المغاربة المعيشية لتحقيق طموحكم الى الحكم وباسم الدين الدي هو ملك للجميع …ولعلمك فالمغرب لن ينعم بالاستقرار والسلام الا في ظل الحكم العلوي بقيادة جلالة الملك محمد السادس نصره الله. أم ياسين فرحيله بات وشيكا وستظهر الفتنة النائمة مند ميلاد الجماعة والصراع حول الزعامة ومن ثم التفكك والتلاشي بإدن الله.

  • نورالدين
    السبت 16 يناير 2010 - 22:39

    باسم الله و لايدوم في الملك سواه.
    و اما مع كل احتراملتي لصاحب المقال و لكل الاراء المنتقدة و المؤيدة لافكار السيدة نادية ياسين. و عليه اود في البداية ان اشير الى كل الاراء التي تحمل في طياتها النقد الجارح -سب و شتم- لا ينفع في شيء و ما هو الا تعبير ينم عن مدى استفحال ظاهرة الامية في بعض الاوساط و هّذا مؤسف جدا-ان لم يكن متعمدا- في رايي حمل افكار و مبادئ بعد الاقتناع بهاوالدفاع عنها بالسند والحجة الدامغة و بجراة بالغة يصنف من بين ارقى المستويات ثقافيا و اجتماعيا,خصوصا ان كان صاحب المبدا امراة. و اما ان نقبع وراء الستار و نسدد الرمايات السامة لكبح مثل هذه الافكار,فيجب اعادة النظر فيما يسيطير على طلاقة افكارنا و توجهاتها ان اردنا خيرا لهذا البلد.
    على اي, و بكل اسف و حرقة اشمئز كثيرا عندما اسمع او اقرا عن كثير من المغربيات اللائي يبعن اجسادهن في السوق الشرق اوسطية..او منهن مسوؤولات عن تسيير اجنحة الدعارة في فنادق الخمسة نجوم. فما هو الفرق بين هذا وذاك!
    هناك من يردن التغيير حفاظا عن الجسم المغربي و النخوة العربية و كرامته..و اخريات -لم يجدن خيارا سوى التجارة اجسادهن في بلدان اخرى..فما العمل يا ترى§

  • alkampeador
    السبت 16 يناير 2010 - 20:23

    مولفين كتبسو اليدين .

  • magnum
    السبت 16 يناير 2010 - 22:25

    اولا هاد الناس لي قالوا المغاربة ماشي رجال ,اوى علاش طالقين هاد الولية ,كتهدر بلاستهوم,لموهيم عاش للملك,انا مواطن ماشي مخزن الجبناء

  • أبو بكر العربي
    السبت 16 يناير 2010 - 22:33

    ما يكتبه الصحافيون والمعلقون عن أعداء النظام طبيعي، فتلك مهمتهم، ولا أستثني هسبريس من هذا، على رغم أن عدم الاستثناء يدفع القائمين عليها إلى أن لا ينشروا تعليقي.
    إن الأجهزة الأمنية كلما أرادت أن تحجب أحدا من أعدائها وتمنعه من إبداء رأيه، أو كلما تضايقت من سمعة حسنة لعدو لها، أوعزت إلى صحفي يكتب عنه، أو نشرت بعضا من إنتاجه، ثم سلطت عليه أكلة لحوم البشر من الصحفيين المرتزقة أو المعلقين المتعاونين مع الأجهزة، بالسب والتشهير والأكاذيب،
    هذا الطاقم التشهيري هو من جملة الأسلحة التي تشن بها الحرب على أعداء النظام.
    مع الأسف طاقم هسبريس كثير منهم من فصيلة الكلاب النباحة على أعداء النظام.
    هل تستطيعون نشر هذا؟؟!

  • الحاجة فاطمة
    السبت 16 يناير 2010 - 20:25

    استغرب كيف سمحت ناديةياسن للتحدث باسم المغاربة خصوصا وعلى بينة من انهاغير مرغوب فيها هي وابوها الهرم واتباعهم الضالين المنافقين الدين يسعون الى زرع فتيل الخلاف والخراب والتفرقة بين امتنا المتماسكة لا اتحدث عن الهوى ولكن بصفتى عضوة سابقة بمنظمة الغدر والاجرام كمايسميها عامة الناس وعموم المثقفين بالمغرب فقد تعرضت مرارا وتكرارا لتحرشات هؤلاء المنافقين الدين يمقثون ويرددون شعارات مخالفة ولاتعكس الواقع الدي يمارس شردمة الجماعة فقد ساهمة هده المنظمة التخريبية في تفريق الاسر والعائلات بسبب تمرير ايديولوجيات خطيرة ومسمومة تهدف الى زعزة عقيدة الافراد والاشخاص بل ان العارف بخبايا ومايجري في كواليس هده الجماعة الارهابية واقولها بصدق لن يبالي بما تردده المسماة نادية بنت الفشوش علاقاتها المشبوهة وتبرجها وادعائها بالتقوى لم يعد خافيا على الصبيان فبالاحرى الفئة الناضجة استغرب كيف تصرح هده الملعونة لقنوات اجنبية عن افتراضات ومغالطات لا اساس لها من الصحة فالجماعة مؤخرا تعتمد على الخرافات والاحلام للشيخ الهرم الدي يحرم ما احله الله وهده الرهبانية الحقيقية فقد قضيت مع الشيخ رفقة بناته اياما معدودات على شاطئ البحر ولاحظت ما لم يلاحظه عامة الناس من تحركات وتنقلات الوارثة الشرعية للمسماة نادية المغبونة التي كانت تقضي ليالي ماجنة وهو ملقاة على اسرة بفنادق راقية وبصالونات فاخرة على شاطئ البحر .
    السيدة الملعونة تاكل الغلة وتسب الملة كما يقول جميع المغاربة تريد زرع الفتنة بافتراضاتها وتتظاهر بالورع والتقوى قبح الله سعيك انت ومن تبعك من انصارك الغاوين . نحن مغاربة احرار وسنموت شرفاء احرار ناصرين لملكنا الهمام ولمقدسات بلدنا الى ان يرث الله الارض ومن عليها .
    كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لاتفعلون . صدق الله العظيم

  • kamal
    السبت 16 يناير 2010 - 19:23

    من عادتي عدم التعليق ولاكن حينما اقرأ ما يستفزني فإني اكتب بلا هوادة .يا سادة لست مخزنيا كل ما تقوله نادية فهوا الواقع لا غبار عليه
    الديمقراطية المغربية مجرد سينما, العائلة الملكية تملك مفاصل الاقتصاد وما تبقى استحودت عليه عائلة ال فاس
    ولاكن هل داخل العدل والاحسان ديموقراطية الا تتدكرين كيف طرد ابوك سيمحمد البشيري من مجلس الارشاد كماتطرد خادمة بيت
    الا تستحي وانت تعريضين كتب ابيك الصفراء على المنتمين فيقتنوه لتوضع في الرفوف! الم تدرسي في مدارس البعتة
    الم نضحي بايامنا الجامعية من اجل افكار ابيك
    الم نجمع الاموال حتى من المعدومين
    لقد صرفتموها في مؤتمرات دعم القضية هنا وهناك
    ان الغيرة من الملك جعلت ابيك يقلده في كل شيئ الم نناديك بلل نادية
    وابيكي سيدي عبد السلام الم يزر اباك المدن المغربية كملك يصطف لرؤيته الناس ….
    انكم تتمتعون بباسنا وتضنون انه المحرك للعصيان المدني الدي سيسبق
    قومتكم
    اغلقو ابواب فللكم الواسعة ادخلو ابناكم مدارس البعتات لاعدادهم للقيادة
    واتركو لنا المنامات
    ان المخزن يسوقنا كل القطيع وما انتمو الا انتمو الا لص يريد ان يستولي على بعض القطيع

  • سعيد
    السبت 16 يناير 2010 - 20:27

    إيوا فضحتكم هذا االسيدة،ههههه مساكين الشفارة خوفانين واليساريين معاهم حتى ما بقى ما يقولوا مساكين،خصام شي خبيزةههههههههه
    أما المخازنية اللي كيجاوبو الشريفة نادية،والوا فاتكم مارس ،

  • jawad
    السبت 16 يناير 2010 - 23:29

    salam alikom
    je vous encouarge mon frere khaayzoran pour ton article malgre que je ne te connais pas
    mais je suis un libre marocain ici au maroc soit soit avec le systeme autocrate ou contre je tefelicite pour ton courage et je prie pour ntre soeur nadiayassine de rester patiente contre ce regime malhonnete

  • الجلالي الرحماةني
    السبت 16 يناير 2010 - 20:29

    الله يستر هدا الناس يظنون انهم هم المغاربة الحقيين ، وانا في نظري هم الاشخاص المتأخرين في الرثبة الاخيرة ، يريدون فرض ارائهم وافكارهم على المغاربة لكن دلك لن يتسنى لهم ابدا .
    جماعة العدل والاحسان جدماعة تكفيرية هده وجهة نظري لاتريد الخير للمغاربة ، كل من دخل الى هده الجماعة اعتبره اميا الى اقصى
    درجة

  • عميل مزدوج
    السبت 16 يناير 2010 - 20:37

    ما تتعرض له نادية ياسين ماهو إلا عماية منظمة من القسم المعلوماتي في الإستخبارات المغربية والدي به خلية تراقب ما يكتب حول النظام في الشبكة العنكبوتية ، ويمكن ملاحظة أن بعض العبارات تتكرر في التعليقات التي تسب وتسخر من الأستادة، كما أنهاتتكلم بإسم المغاربة وتكرر نفس الاسطوانة التي يتم تدويرها بوسائل ال‘علام الرسمية ، المقدسات ، الإجماع وحدة الأمة والي الامر…….
    سلوك طفولي من جهاز يفترض أن يتسم بنوع من الدكاء لكن الغباء يظهر على سلوكه…
    وكما يقول أحدهم العقول الصغير تناقش الأشخاص ….لكي حطم الأفكار …..

  • يسغاوي
    السبت 16 يناير 2010 - 20:31

    منذ أن عادت ابنة عبد السلام ياسين من الولايات المتحدة الأميريكية وهي تستأسد على المغاربة بكلام غليظ تناقش من خلاله الملكية ،وتقدم جماعة أبيها بديلا .والحال أن المغاربة يرفضون توظيفهم من طرف الأجانب ضد بلدهم ،لذلك ستظل ناية ياسين مشكوكا في تحركاتها ،فهي بالتأكيد تنفذ أجندة معينة .

  • ابو خولة
    السبت 16 يناير 2010 - 19:33

    ال كاتب المقال/ الا تستحيي من انتقادبلاد دابت على توفير الراحة والطمانينة ومجانية التعليم لك ولغيرك- ثم ان كلمة نظام الحكم التي تتبجحون بمناقشتها غنية عن كل ذلك،فماذا تريديون غير النظام اهو اللانظام الذي ترتئيه الجماعة،ولماذا تشنون الحملات تلو الحملات على النظام،وقل لي بالله عليك من يسلمك جواز السفر والبطاقة الوطنية ويؤمن التطبيب لك ولغيرك،ثم من ادراك ان انياب الاسد تضمر لك ولمناصريك غير ما تخفيه.وهلا نظرت الى وجه نصيرتك جيدا، انها تعمل على حلق حواجبهابطريقة تتنافى مع ماديات الانتماء الى جماعتها وجماعة ابيها،نحن ملكيون ولا نريد غير ذلك ورغم محاولاتكم فلن تغيروا الثوابت،ولن تقوم لكم قائمة،اتدرون لماذا لان ظلم الوطن ومن يقومون بامره جور عظيم وربما تنتابكم عواقب اموركم في الدنيا قبل الاخرة.واذا كان مقالك هذا اختبارا وجسا لنبض المغاربة،فانه بالموازاة مع ذلك باب حتى الذي فتحتموه على انفسكم.

  • abdollah
    السبت 16 يناير 2010 - 20:41

    مما لا شك فيه ان هذه الحملة على الاستاذة نادية ياسين من ورائها
    ايادي مخزنية!!!
    احترامي للرأي الآخر يدل على وعي التام لآداب الحوار ..
    من منا اليوم قادرعلى مواجهة الظلم والاستبداد، يطالب بالعيش الكريم لكل المغاربة.. يقول “لا” في زمن كثر فيه القوالون لـ”نعم”… في رآي الشخصي ان هذه المرآة حقا مغربية قحه وهي ب1000 رجل تحمل هَمِّ الشعب ونبضه وطموحه أقول للأسد الآطلسي الشيخ يس عبد السلام…حقا “عرفتي تربي”. ..رغم أنني لا أنتمي لجماعة العدل والإحسان .إلا أني آلمس في توجههم العدل والإحسان المفقودين عند جبابرة هذا البلد الآمين من آعلاهم الى اسفلهم ! واقول لصاحب الشعار الثالوثي لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا
    فالظلم يرجع عقباه الى الندم
    تنام عيناك والمظلوم منتبهٌ
    يدعو عليك وعين الله لم تنمِ …

  • said22
    السبت 16 يناير 2010 - 20:45

    هل تسمون اثارة الفتنة بحرية التعبير دعونا نعيش بسلام كفاكم طمعا في الكرسي و الاستقواء بالأجنبي عبر وسائل الاعلام دعوا الفتنة نائمة (لعن الله من أيقضها)ما الفرق بينكم وبين البوليساريو أم أنكم صنيعة المخابرات الجزائرية تريدون تقسيم الشعب ما بين ملكي وجمهوري حتى يتسنى للعدو الانقضاض علينا.انها وسيلة الحروب الحديثة.والعراق خير دليل.لن نمكنكم من رقابنا لقد انكشفت خططكم للاطاحة بالنضام.أنتم مستعدون للتحالف مع الشيطان لبلوغ مرادكم.والله لن نمكنكم من مبتغاكم ولن نرضى عن ولي أمرنا بديلا اللهم وفق أمير المؤمنين لما تحب وترضاه وانصره على أعداء شعبه.

  • hicham_rachid
    السبت 16 يناير 2010 - 19:37

    ستغرب كيف سمحت ناديةياسن للتحدث باسم المغاربة خصوصا وعلى بينة من انهاغير مرغوب فيها هي وابوها الهرم واتباعهم الضالين المنافقين الدين يسعون الى زرع فتيل الخلاف والخراب والتفرقة بين امتنا المتماسك

  • taoufik
    السبت 16 يناير 2010 - 22:35

    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم)( اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الانسان من علق )يا امة اقرا احذروا انه سياتى يوم ستسالون فيه عن اعملكم وافعالكم واقوالكم هذه فانضروا ماذا تقولون لربكم عز وجل املؤوا رصيدكم حسنات خير لكم يقال(انما الامم الاخلاق مابقيت ان همواذهبت اخلاقهم ذهبوا)ويقول صلى الله عليه وسلم(انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاف)ويقول صلى الله ع وسلم الا اوصيكم بشئ ان فعلتموه تحاببتم _قالوا بلى يا رسول الله قال(افشوا السلام—-) وقال رسول الله ص الله ع وسلم اتعرفون ما معنا المفلس قالوا من لادرهم ولا دينار له(قال اما هذا ففي الدنيا اما في الاخرة)فارجوا منك اخي المسلماكمال الحديث افشوا السلام السلام عليكم

  • taoufik
    السبت 16 يناير 2010 - 18:55

    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم)( اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الانسان من علق )يا امة اقرا احذروا انه سياتى يوم ستسالون فيه عن اعملكم وافعالكم واقوالكم هذه فانضروا ماذا تقولون لربكم عز وجل املؤوا رصيدكم حسنات خير لكم يقال(انما الامم الاخلاق مابقيت ان همواذهبت اخلاقهم ذهبوا)ويقول صلى الله عليه وسلم(انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاف)ويقول صلى الله ع وسلم الا اوصيكم بشئ ان فعلتموه تحاببتم _قالوا بلى يا رسول الله قال(افشوا السلام—-) وقال رسول الله ص الله ع وسلم اتعرفون ما معنا المفلس قالوا من لادرهم ولا دينار له(قال اما هذا ففي الدنيا اما في الاخرة)فارجوا منك اخي المسلماكمال الحديث افشوا السلام السلام عليكم

  • عبدالاله
    السبت 16 يناير 2010 - 18:57

    بارك الله فيك استاذة نادية واكثر من امثالك
    من حقنا معارضة النظام المغربي والادلاء بآرائنا ومن لم يعجبه الامر فليراجع مع اسياده كلمة دولة الحق والقانون التي طالما يتشدقون بها وإن كانت كلمات تلوكها الالسنة دون تطبيقها على أرض الواقع
    فليراجعوها ولتم استبدالها بدولة الظلم والراي الواحد كما هي على أرض الواقع.

  • مغربي
    السبت 16 يناير 2010 - 22:37

    لمادا تستهدف نادية ياسين؟ سؤال لا يحتاج الى تفكير للاجابة عليه بكل بساطة حيت هي كت حل فمها بزاف ” الفم المزموم ما تدخلوا دبانة” هي تمس رمز الدولة و تريد ات تسلم هده غباوة ما بعدها غباوة . تعالوا لنقلب الادوار مادا يكون رد الجماعة لو مس احد احد رموز جماعتهم او مرشدهم او اي معاقد من معتقداتهم ؟ الن يقيموا الدنيا و لا يقعدوها من اجل الاقتصاص من المعتدي …؟ انني كنت الاحظ هده المناظر ايام الجامعة . و يريدون من النظام الا يدافع عن نفسه عندما يمس رمز من رموزه بكل الوساءل المتاحة …. هده مسالة طبيعية. و من حسن نادية ياسين ان المغرب تغير و اصبح ينعم بهامش من الحرية يظمنها لها النظام الدي تنتقده . و الا كان سيكون مصيرها مستشفى للامراض العقلية مثل والدها …… لم اكن اتصور ان كاتب المقال بهده السداجة لكي يطرح هدا السؤال اصلا.
    و السلام

  • عبد الواحد الزرابي
    السبت 16 يناير 2010 - 18:59

    من يتصفح التعليقات بدرك اننا نحن المغاربة جلنا اميون رغم ان الاحصائيات تبين دالك فاول شيء نلجأ اليه هوالقدف و السب والشتم وكاننا لا نجيد الا العراك والخصام,كفانا من هداالاسلوب ولنتغلم اسلوب الحوار و قبول راي الاخر وان اختلفنا معه ايا كان توجهه عملا بمقولة الامام الشافعي رحمه الله قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب

  • Houssine
    السبت 16 يناير 2010 - 20:43

    la réputation de ce site de référence en matière d’information est parait-il terni par les pseudo-articles de certains pseudo-journalistes hypocrites et serviles comme par exemple le dénommé Khayzaran. Je lui dis que je suis vraiment désolé pour cette analyse qui manque d’objectivité…Pour Cette denommé nadia, elle est connu pour être obsédé d’être sous les feus de la rampe… c’est tout! une femme nulle, ridicule et d’une hypocrisie sans égale!

  • moha
    السبت 16 يناير 2010 - 18:53

    moi je veux juste comprendre que veulent ces gens la .s ils veulent changer les choses ils n ont qu a participer au processus democratique que connait le maroc en integrant une des formations politiques existantes ou en creant une entite nouvelle comme ca on saura a qui on a affaire.s ils veulent semer la pagaille a travers des sorties mediatiques de temps en temps je crois qu ils ont reussis vu le taux d analphabetisme au maroc .afin de ne pas tomber dans ces pieges qui encouragent la fitna et nous enfonce dans la m…desachez que al adl wal ihssane est association composee de marocains comme vous sauf qu ils sont plus endoctrinee que vous ce qui les empeche de raisonner et de privilegier l insulte a la raison afin de combattre ce probleme ,car a la fin nous sommes tous musulmans et seul dieu a le droit de nous juger ,je vous conseille de les ignorer.vous d un cote vous essayez de construire ,vous voulez attirer 10 millions de touristes vous voulez un reglement au probleme du sahara .construire l uma ,donner une bonne image du maroc exiger du roi plus de pouvoir dans le cadre de la regionalisation et d un autre cote vous avez une marocaine avec son papa ,c est vrai qu on remercie pour ce qu il fait pour remettre les gens sur le droit chemin ,mais qui ne comprennent pas que le meileur des jihads c est de combattre l analphabetisme .ce sont les analphabetes qui ont elu ce gouvernement ,ce sont eux qui profitent des avantages et ne payent pas d impot….alors je vous dis embrassezcette vague de changement qu on connait le reste dieu va s en charger .mais si vous voulez la fitna ….. 

  • الأتارة السياسية..
    السبت 16 يناير 2010 - 21:37

    اتريد ان اقول لك لمادا تهاجم ندية ياسين لانها تقوم بالاتارة السياسية.وكل مرة تخرج لنا بتصريح عجيب ..الشعب المغربي ادكى من الكلام المعسول والمدهون بالخطاب الديني ..
    اما بخضوص الديمقراطية.. اللهم حكم ديكتاتوري ولى حكم فوضوي
    وخد مصر متالا اعطوا للجماعات الاسلامية حرية فعتوا في البلاد فاسدا وقتلوا الرئيس..واي شخص يعارضكم فستقولون له مخالف لله ورسوله وتطبيقون فيه حكم الله شرعا..
    كما ان لكم منهج متقاطع مع الشيوعية هو الاخد الحكم بالدم ..
    فكر الجماعات الاسلامية فكر جامد ومتبلد ولايتطور ولن يتطور وهدا ماسبب نفور المجتمع وخوفهم منه…

  • reda dokali
    السبت 16 يناير 2010 - 21:43

    العدل و الاحسان لديها خطة استراتيجية لم و لن تفشل عبر التاريخ العابر والدي لم يكتب بعد انها نبد العنف ثم نبد العنف,قد استغرق محمد(عليه الصلاة والسلام) 26سنة للتوعية والدعوة ,نفس الشئ قام به غاندي,هدا ما يؤرق المخزن واستخباراته.انها الاستراتيجية وليس التكتيك.ان عيونهم مركزة على الجائزة كما يقول المثل الامريكي.انني اشد على اياديكم واتمنى التغيير على ايديكم.انها القداسة التي يجب ان تنزع عن الملك اما ما تبقى فهي تفاصيل .لاشارة اعتبر نفسي ليبيرليا واختلف مع الاخوة في الجماعة في الكتير لكننا يجمعنا هم الانعتاق من عبودية الملك الشاب(يقارب 50).ورفع الظلم على العباد.

  • manal
    السبت 16 يناير 2010 - 21:39

    أولا أنا لست من المخزن ولا جندارم …أنا مهاجرة مغربية لم أستطع قتل حبي لمغرب المتناقضات أريد أن أقول لصاحب التعليق143إذا كثر أمثال نادية ياسين وأمينتو حيضر وأحمد الدرغني ووو….وكل من ينادون بمغرب لهم ولأفكارهم دون غيرهم فقل مرحى لعراق جديد الكل فيه يتناحر من أجل السلطة لا أقل ولا أكثر نادة لا تحمل فكرا بل أطماعا سياسية ومشروعحكم بال ورجعي. للإشارة هنا في الكبيك كل المسلمين من جميع أقطار العالم يصلون في مساجد الكبك الا جماعة العدل والإحسان لها مسجد خاص.قمة في العنصرية .

  • nasro
    السبت 16 يناير 2010 - 19:25

    كتاب جميل جدا على كل مغربي أن يقرأه حتى يعرف حقيقية هذه الجماعة التي تلعب دور الاسفنجة في مص غضب الناس مبشرة إياهم بخلافة هلامية في الخيال.
    أهطوني رؤية واحدة لعبد السلام ياسين تحققت، وعند ذلك يمكننا أن نتناقش في حقيقة رؤيا مريدي هذه الجماعة.
    It’s over هذا ما يجب أن يعرفه أعضاء هذه الجماعة لأن مرشدها عبد السلام كسوس قد استنفد كل المساحيق والأكاذيب.
    استفيقوا يا مريدي جماعة الخرافات فنحن في زمن quantum لا في زمن الخرافات

  • مهدي
    السبت 16 يناير 2010 - 23:35

    بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله
    ” فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين ” ..
    إن أشد ما يدمي القلب في هذه الردود هو انكشاف طبيعة فكر أناس يتحدثون بما لا يعلمون ، و يهرفون بما لا يعرفون .. جلسوا إلى القنوات الرسمية التي حشت قلوبهم و عقولهم بثقافة الخذلان و الفلكلور و التطبيل و التزمير ، فما كان منهم إلا أن رفعوا أصواتهم للنعيق في وجه من يتأبى على سياسة الاستخفاف ..
    اسمع يا من بقي له بصيص من احترام نفسه و رغبة في عتقها ..
    عد إلى اليومية لتقرأ أن يوم 1 يناير 2006 وافق في المشرق العربي يوم 1 ذي الحجة ، و أن يوم 31 دجنبر 2006 وافق يوم 10 ذي الحجة عندنا في المغرب أي يوم عيد الأضحى .. و هذا يعني أن سنة 2006 ابتدأت بالعشر الأوائل من ذي الحجة و اختتمت بها أيضا .. و العشر الأوائل هذه هي التي أقسم الله بها في سورة الفجر .. و هي أفضل أيام السنة عند الله ..
    و عليه تكون سنة 2006 سنة عرفت وقفتين بعرفة و عيدين للنحر ..
    و لو رجعت إلى السنة التي قبلها أي سنة 2005 ، فستجد أن يوم 12 ربيع الأول الذي هو يوم ميلاد رسول الله صلى الله عليه و سلم وافق يوم 21 أبريل .. و هو يوم ميلاد الرسول الكريم بالتقويم الميلادي حسب أشهر الروايات ..
    يمكن أن نقرأ في ذلك أن الزمان قد دار دورة لتكون سنة 2006 فلكيا، شمسيا و قمريا تتوافق مع أول سنة يعيشها رسول الله صلى الله عليه و سلم على الأرض بعد ميلاده الشريف ..
    و لننظر الآن في أحداث سنة 2006 ..
    ألم يدخل شارون في غيبوبته يوم 4 يناير 2006 ؟
    ألم تفز حماس بالانتخابات التشريعية يوم 25 يناير 2006
    ثم إلم يتحطم المشروع الأمريكي الصهيوني في الشرق الأوسط في حرب يوليوز 2006 ؟ ( الحرب على لبنان )؟

  • alameait
    السبت 16 يناير 2010 - 19:09

    السلام عليكم يا نادية ياسين
    ماهي مشكلتك مع الملك او الملكية اتفكرين بقيام بجمهورية عيب عليكم يا جماعة هل تشاهدون مايقع في العالم العربي من ازمات سياسية وحروب ربما لديكم جهة تساعدكم من زعزة المغرب القوي والملكية الشريفة ادا لديكم برنامج سياسياو اقتصادي اخرجوا الى الساحة السياسية من اجل انقد الوطن وقدموه الى جلالة الملك دون مس شخصية العائلة الملكية ادا انتم تفكرون في الجمهورية فانتم انتهزيين في جميع الجهات اتركوالمغرب في امان وانتقدوا الحكومة واتركوا الملك في وقر قدموا برامجكم استشيروا معه دون القدف في شخصيته اد كنتم تريدون قلب النضا فنقول لكم عيب وعار تريدوثشتيث المجتمع المغربي فنقول لكم لا لالا هدا عيب وعار عليكم ولن يكون لكم

  • محب لبلده
    السبت 16 يناير 2010 - 21:45

    هذه هي قوة الجماعة و أقصد العدل و الاحسان،لأن أغلب المعارضين لطرح نادية ياسين لا يناقشون صلب الموضوع بل يكتفون بالسب و الشتم في الشخص، و بهذا الطرح تكون الجماعة هي المنتصر الاكبر من هذه الردودو دليل ما أقول هو المئات من الشباب الذين يلتحقون بالجماعة سنويا مقتنعين مؤيدين طرحهاو إن أردتم البرهان و الدليل فعليكم بزيارة إحدى الجامعات المغربية و التواصل مع طلبة العدل و الاحسان و سترون…

  • MOSLIM
    السبت 16 يناير 2010 - 21:13

    Je trouve cet article très intéressant , il est évident que la culture du dialogue n’est pas une monnaie courante au Maroc si on compare avec les démocraties modernes. Cela est dû certainement à l’oppression que subit le peuple marocain. Ceux qui critiquent Nadya Yassine et La Jamaa en général sans objectivité ne connaissent que ce que leur raconte d’autres personnes, ils ont même pas fait l’effort de lire les livres ou de discuter avec des membres de la Jamaa, et je trouve ça très révélateur du manque d’ouverture d’esprit.
    En Europe, au Canada, aux USA … même au Chili y’a des membres actifs de La Jamaa et je peux vous dire qu’ils sont très bien vu car dans ces pays là y’a le vrais dialogue et les gens sont ouverts. Pas comme au Maroc.
    Je pense que l’avenir nous apportera les réponses à ces questions.
    Courage Nadya Yassine!

  • رشيد الأفق
    السبت 16 يناير 2010 - 20:13

    قول الحق لا يترك لك صديق.

  • el idrissi
    السبت 16 يناير 2010 - 21:11

    vraiment hespress se fatigue pour rien dans la diffusion des articles trairtant nadia et sa jamaâ- ces dernières ne cherchent que leur intérêt- pourquoi toucher la monarchie qui est sacrée et protégée par la constitution- ces gens doivent savoir que la devise sacrée du pays c’est : dieu – la patrie et le roi- notre régime est monarchique et nous remercions dieu de notre état- ce qui nous manque sont les membres du gouvernement et du parlement qui par manque d’expériences n’ont pas de vision claire pour l’avenir du pays- sans l’indh de sm le roi, je ne sais comment notre pays peut se développer -je demande à nadia et ses collègues de critiquer quoique ce soit et laisser le régime- vive le roi vive le maroc-

  • MED
    السبت 16 يناير 2010 - 21:25

    هذه الجماعة لم تربي حتى أعضائها على العدل و الإحسان ،
    ما هو الإحسان ؟
    إنه زنديق يعمل معي ،ينتمي الى هذه الجماعة ، يعشق البنات ، ولا ينقطع عن الشاط ، مكبوت

  • سوسو
    السبت 16 يناير 2010 - 21:27

    ملكية ام جمهورية
    كلهن سيان في الوطن العربي
    وريني شي رئيس عربي جلس فالكرسي و ناض متينوض حتى القبر و كملوها ولاو تيخليو ولادهم من وراهم يعني حكومات جمهورية ملكية يعني جمكية
    شوف و سكت و تجمك
    اللهم خليوها ملكية وجهنا حمر بعدا حيت فالاول تبدا جمهورية و تسالي ملكية
    الجمهورية للشعوب الديموقراطية لي متتزورش فالانتخابات
    اما نادية ياسين لست من متتبعي اخبارها لكي ادلي براي عن شخصها
    و فالنهاية عاش الملك
    ارجو النشر

  • خادم الملك .
    السبت 16 يناير 2010 - 21:09

    إلى كل المتقفين المغاربة أقول قد أتاكم الله عز وجل بتقافة لم يشهدها
    بلد من قبل في الثاريخ أبدا وسنوات تلو السنوات تنتظركم ليكون
    المثقف المغربي والشباب المغربي كذلك من خيرة رجالات العالم
    ومن عظماء العالم وسيشهد لكم الثاريخ والوطن بعد الله عز وجل
    الذي هو خير الشاهدين بدليل قاطع وحجة ثابتة إن شاء الله
    وإلى هنا لا بد أن نحافظ على الصحائف التي كانت ترسل
    من قبل والتي تعتبر صحائف من ضياء لا ينساها الزمن ولن
    ننساها أبدا وشكرا على النشر.

  • خادم الملك .
    السبت 16 يناير 2010 - 20:47

    أولا أقول لعبد الله صاحب الرمز 137 إن علماء المخزن يحبون
    أسباط النبي صلى الله عليه وسلم ولا يشركون بالله الوحد القهار لكونهم
    لا يعبدون الأصنام والنار فلما كان رسول الله عليه الصلاة والسلام
    ينشر دعوته بين شباب قريش كان أول مشرك يحارب النبي صلى
    الله عليه وسلم هو أبي جهل أما إمرأته فكانت أول إمرأة عند العرب
    تريد قتل النبي ألا ينطبق هذا عندنا في المغرب بالنسبة لأمير
    المؤمنين جلالة الملك محمد السادس الذي يأمر الجماعت التي
    تدعي أنها إسلامية بالإبتعاد عن الشرك الأ كبرولا تكون
    العبادة إلا لله وحده.والحمد لله الذي سيجعل المغاربة قاطبة
    والتاريخ شهود والحمد لله . أما الأبيات الثلاتة الشعرية والتي
    تتحدث فيها عن الظلم فإنها ليست لك بل هي لعبد الحميد كشك
    عموما نقول رحمه الله لكونه إنسان .

  • البوساري عبدالرحمان
    السبت 16 يناير 2010 - 19:31

    تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام اعزه الله وبعد
    لمادا تبتعدون عن القران الكريم اهده السيدة لها غقل اكثر من الرجال وانتم تسمعون عن الايات اللائي ادرجن في القران وما هو بين منها ان كيدهنن عظيم
    فلمادا لا تبحثون انتم بانفسكم عن ما يقوله رائد فضائي جاءكم بالخبر الصحيح عن امارة المؤمنين انها توجد تحت تدوين في القران عن طريق اية منه وهي متسقة بالعقل وما وعى
    فما هو دور هدا الفقيه الدي علمها ورباها على العصيان وهم جميعهم في مملكة الامام ويدعون الانا بالعلم وهم حتى وزة كما نقول نحن المعاربة
    اتصلوا الى حيث تجدون البيان صحيحا في موقع نظرية الخط الاسلامي الثالث او موقع نزاع بين الاسلاميين عن امارة المؤمنين ودلك بالموقع الملكي لتلمسوا جدية البيان لكونه من ربنا الدي دونه في القران وخص به رجلا واحدا ان سعى لدلك عن طريق شد الرحال وكمما اوصى رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بدلك وهو الدي تكهن به اوائل امة بني اسرائيل حيث قال ربنا عنهم« قالوا ان يوتى احد مثلما اوتيتم وليحاجوكم به عند ربكم افلا تعقلون» وتحياتي ان احسنتم الظن بوطنكم وفيه الامام الشرعي مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله حفيد رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات