حذرت “تسيفي ليفني” وزيرة العدل الإسرائيلية ورئيسة طاقم المفاوضات، النخب السياسية من “نهاية الصهيونية والدولة اليهودية في حال عدم تحقيق اتفاق سياسي مع الفلسطينيين”.
وفي كلمة لها أمام مؤتمر لجنة رؤساء المنظمات اليهودية في أمريكا الشمالية والذي انعقد في القدس، أضافت ليفني أن “اتفاق الاطار المقترح الأمريكي للسلام المنوي تقديمه للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قريبا يعد خطوة مهمة طالما كان متوازنا ويعكس المصلحة الإسرائيلية”.
واستدركت في كلمتها التي بثتها وسائل الإعلام الإسرائيلية يوم الأربعاء: ” في المقابل على الجانب الفلسطيني تقديم تنازلات من أجل الوصول إلى السلام،.. لذلك لابد لهم أن يفهموا أن طريق الوصول للدولة سيكون عبر المفاوضات”.
ولفتت إلى أن “معظم الشعب الإسرائيلي سيؤيد تسوية شاملة ما دامت تعكس مصالح إسرائيل ومستقبلها، وأن الأصوات المخالفة التي تسمع هي أصوات من لا يريدون تسوية سياسية لأنهم يفضلون أرض إسرائيل على دولة إسرائيل”، مشيرة إلى أن “الذين يتحدثون عن أرض إسرائيل كاملة، ستكون بذلك نهاية الصهيونية ونهاية الدولة اليهودية”.
واستأنف الجانبان، الفلسطيني والإسرائيلي، أواخر يوليو من العام الماضي، مفاوضات السلام، برعاية أمريكية في واشنطن، بعد انقطاع دام ثلاثة أعوام من أجل إبرام اتفاقية سلام نهائية في الشرق الأوسط.
كل هذا الرعب الذي تعيشه اسرائيل هو بسبب اصرار ايران على تحرير فلسطين.اما العرب فليس لديهم الا برامج تعليم الوضوء وكيف تفوز بالجنة دون ان تكلف نفسك عناء الجهاد في سبيل الله والدفاع عن دينك وارضك وكرامتك..وخير مثال القنوات التلفزيونية المغربية فقد اسنغنت عن مصطلح العدو الصهيوني منذ زماااان.
ومتى كانت الدولة اليهودية موجودة لننتظر نهايتها انها مجرد فيروس صهيوني امبريالي ينتعش في كل المجالس والقصور الرئاسية تموله الدعايات الاستعمارية وتقويه شتات الامة الاسلامية وتبعية الانظمة الاسلامية وخوفها على المناصب التي احتلتها بدون حق . نهاية الصهوونية ستتحقق متى انتصرت الشعوب السلامية على من يحكمها بدون موجب حق وستنتهي انداك الدولة اليهودية قبل ميلادتها .
أعتقد ان نهاية اسرائيل وشيكة سواء اتفقوا مع عباس أم لا. بالرغم مما يلاحظ من حروب في دول الجوار. لأن أمرالله لا يأتي حتى يستيئس الرسل. وحتى يظن أهلها انهم قادرين عليها
الحل الوحيد المنطقي والعادل والإنساني
لا أحد من الجانبين؛ ولا من أي دولة في العالم؛ خصوصا الدول الاستعمارية المسماة عظمى؛ والتي كانت أصلا وراء المشكل؛ يؤمن بحل الدولتين؛ إنه كلام يقال لمضغ الوقت وتأجيل الحل، والدوران حول الحلقة المفرغة المسماة مفوضات إلى الأبد.
الحل المشكل في استحضار حقيقته الأولى؛ والتي تتمثل في أنه كانت هناك دولة واحدة هي فلسطين؛ يتعايش في الفلسطينيون؛ من مسلمين ومسيحيين ويهود. ولكن المستعمر البريطاني قبل مغادرته جاء بأقوام آخرين؛ هم يهود من دول أخرى؛ بولونيا وهنغاريا وألمانيا وفرنسا والمغرب العربي واليمن والعراق وغيرها، وأسكنهم في فلسطين بعد أن طرد منها جزءً من أصحابها الأصليين؛ المسلمين.
والحل الوحيد المنطقي والعادل والإنساني والدائم للقضية الفلسطينية هو أن تعود كما كانت عندما جاء الانتداب البريطاني: دولة فلسطين بمختلف ديانات مواطنيها الفلسطينيين الحقيقيين، بعد أن يعود من أُوفدوا إليها منذ بدايات التهجير اليهودي إلى فلسطين من حيث أتوا.
Colonisation depuis 1948
Résistance depuis 1961
Négociation depuis 1996 selon l'accord d'Oslo
18ans de de négociations
des Miliers "settelments" construits
…Et Mme Levny demande encore plus des "Tanazoulat" pour l'avenir de l'état palestiniens
Expliquer moi Svp si vous avez compris qq choses
ما من مسلم يوحد الله عز و جل و يصدق رسوله صلى الله عليه و سلم إلا و هو موقن بأن الكيان الصهيوني الغاشم زائل لا محالة، ففي الحديث الصحيح : " لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فيختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر: يا عبد الله – أو يا مسلم – هذا يهودي ورائي فتعال فاقتله".
إسرائيل في طريقها إلى الزوال و هذه حقيقة حتمية يرتعد منها الساسة الإسرائليون فنجد أن نسبة السكان الفلسطينيون في إرتفاع مستمر رغم الجرائم الإسرائلية في حقهم عكس الصهاينة الذين تتقلص أعدادهم يوما بعد يوم
الى من يعتقدون من المطبعين بدوام الاحتلال و استحالة انهائه و يسوقون للهزيمة و التفريط في الارض و المقدسات… هذه رسالة ناصعة من مجرمة شمطاء تبشر بزوال كيان صهيوون..
العد العكسي بدأ ..
و نحن الامازيغ سنكون .. كما كنا دوما.. في صفوف الفاتحين لبيت المقدس و نستعيد حارة المغاربة .. وقفنا الذي لن ننساه مطلقا.
أسا نغد أسكا.. فلسطين تلا.. تلا..
تنميرت هسبريس
إلى صاحب التعليق رقم 1 اللي كايقول إيران غتحرر فلسطين
بقا ناعس كاتحلم ،، إيران آخر دولة ممكن تحرر فلسطين ،، هديك راها غتحرر الدولة الصهيونية
مساكن الناس اللي كايحسب ليهم إيران ملاكـ رحمة وهي اللي فيها الرجال !!
ونوضو من القلبة ،، إيران راها هي السوسة
والكره اللي في قلوب الايرانيين ضد المسلمين أكبر من كره اليهود الصهاينة براسهم
النصر ات باذن الله قدما الليل يطوال لابد للنهار يجي يارب ما تحرمنا من النهار للي غتحرر فيه فلسطين الحبيبة و غاتسالي شي حاجة سمها اسراءيل
الحمد لله وحده.
خلال الاجتماعات الذي حدثت بباريز بين وزير الخارجية الامريكي مع نظيره الاردني ومع رئيس السلطة الفلسطينية,تبين ان المنطق الامريكي يهدف الى عزل الاردن كطرف في النزاع القائم.
لعل اقرار الشريط العازل بين فلسطين والاردن بنشر مستوطنات في واقامة الجدار العسكري اللاسرائلي زاد من حجم المناورة الامريكية,التي تلتها مؤامرة الكنيسيت الاخيرة بالغاء الوقف الاردني على القدس الشريف.
ان اسرار اسرائيل وفلسطين على جعل القدس عاصمة للدولة,يتجه نحو اندماج الدولتين فيما اصبح يعرف بأرض اسرائيل,وعزل المملكة الاردنية
التي تعتبر فلسطين ولاية لها تحت الحجر اليهودي الذي سعى الى بسط السيادة على البقاع المقدرسة واعلان الولاية الشرعية لعرش بني اسرائيل,بالشكل الذي كان متوقعا منذ قيام الدولة اليهودية ومملكة بني اسرائيل كما سطرها الربي حاييم هيرتزوك عام48
الا ان لجنة القدس السقفية ترى ضرورة كشف الثغور,واظهار حقائق عن ازمة الهيكل المقدس لعرش بني اسرائيل في ظل الدعوة المحمدية لال البيت الذين احيوا عهود حكم ال يعقوب من خلال النظم الجبرية الفلكية.
الطرح ختمت له وزيرة العد المرأة التي هزت عرش اسرائيل.
هذا الكلام فقط تكتيك للحصول على دعم مالي إضافي و لتوهيم العربان على قرب زوال الدولة العبرية حتى يكملوا نومهم في العسل…و لتعيش هده الدولة الدمقراطية في سلام
نهاية اسرائيل قادمة لامحالة ونحن لها منتظرون القضية مسالة وقت فقط قد لايحدث هذا في عصر هذا الجيل الخائب الغلبان وقد لانسعد بمعايشة ذلك الحدث الهام ولكن ثقوا اسرائيل الى زوال لان الله وعدنا بذلك تمنينا ان يكون ذلك اليوم في عهد جيلنا ومع ذلك لم نفقد الامل قد نعيش الحدث الجليل وان لم نره سنترك لاولادنا واحفادنا المحطة لينتظروا…والله غالب على امره…
لن تتحرر فلسطين على يد الشيعه. من يسب ابابكرو عمر لن ينال شرف تحرير بيت المقدس . فالعزة لله و لرسول الله و لمن اطاعهما. الرسول المعلم لن يكون تلاميذه الا من احسن ما انجبت الارض من البشر بعد الانبياء. فكيف يعز الله الاسلام بمن يشكك في دمتهم وولاءهم لله و رسول. فمن سيكون خيرة المؤمنين ان لم يكن صحابته الكرام.؟ الشيعة متلا؟
إسرائيل لها مدة صلاحيتها وإسرائيل موقنة بهذا
حلموا يا عرب على تخمينات ليفي هي تجهز نفسها للانتخابات بطريقة جديدة لما كانت في الحكم لماذا لم تتفاوض بطريقة جدية الا بعد قتل و دبح الالاف من الفلسطنيين…..
متى كانت الدولة اليهودية موجودة ايضا حتى تنتهى؟ الدولة اليهودية سحابة وسوف تمر ان شاء الله وتحيا فلسطين
أظن ان اسرائيل مستقبلا. عاجلا ام آجلا لم تبقى دولة. حسب ما نلاحظ ان العالم اصبح متزايدا وراغبا في الديانة الاسلامية قريبا العالم ستجمعه أمة لا اله الا الله محمد رسول الله . انشاء الله سنرعب اليهود
اسرائيل الى الزوال انشأ الله لما يستقض حكامنا من السبات الداءم
لن تتحر فلسطين مادامت الشعوب العربية المتخلفة تعيش بالقمح الأمريكي وتشرب من ماء الوديان وما دامت هذه الشعوب المنحطة تستورد كل شيئ من الإبرة وحتى الملابس الداخلية لنسائهم. دولة إسرائيل تملك قوة يمكنها تدمير دول عربية بأكملها وبجيوشها.أما بعض الحاقدين مذهبياً من هي الدولة العربية يمكنها أن تواجه إسرائيل؟؟؟ إيران هي الوحيدة التي تملك جيشاً عقائدياً ومسلح بسلاح أنتج محلياً وليس من الخردة الفرنسية أو الأمريكية التي تشتريها جيوش الأعراب.ولكم عبرة في حرب 33 يوماً عام 2006 لم تتمكن أقوى دبابة في العالم الإسرائلية MERKAVA 4 بعبور الحدود اللبانية حولها الصاروخ الإيراني( رعد) إلى قطع من حديد……….ولأول مرة منذ تأسيس دولة إسرائيل 1948 طالب إسرائيل الأمم المتحدة بوقف إطلاق مع حزب الله اللبناني .
قـال إبن خلدون: ان العرب ليسوا أرباب صناعة وعمران بل هم أرباب غزو وترحل ولسان!! .. وكتب عن هذا العقل أبو الفتح الشهرستاني في كتابه "الملل والنحل" بشكل مستتر عبر شرح المذاهب حيث تسلل منها الى طريقة تفكير عقول المذاهب .. فيما أفنى الباحث السوري الدكتور محمد ياسين حمودة زهرة شبابه يتحدث الى هذا العقل الذي لايزال يعتقد انه موجود ويحاول انتشاله بتسعة مجلدات كاملة كرافعات عملاقة لانتشال هذا الغارق الثقيل والمثقل بالمراسي والمآسي والمغطى بالطحالب في المياه القديمة للزمن .. وانضم الى جملة المنقبين عن هذا المفقود الباحث المغاربي محمد عابد الجابري عندما أمسك رفشا كبيرا وجعل يزيح كثبان الرمال التي تغمر هذا العقل في كتابه "بنية العقل العربي" .. الذي تلاه بكتاب "نقد العقل العربي" .. ولكن كأنما لم يقرأ هذه الكتب والأبحاث الرائعة الا معاهد البحوث الاسرائيلية والانكليزية والفرنسية ..بدليل أن الربيع العربي والاسلامي كان ثمرة من ثمار الاطلاع على هذه البحوث الأصيلة ..ففيها شيفرات العقل العربي
إن الثورة السورية ثورة مباركة كونها أسقطت عدة أقنعة منها حزب الله و إيران التي أتت بكل الميليشيات الشيعية من أجل ذبح إخواننا السنة في سوريا فالشيعة ليس مسلمين فلا تنخدعوا بالشعارات فالشيعة يسبون الصحابة رضوان الله عليهم و يستحلون دماء السنة هل تعلمون أن طهران العاصمة الوحيدة في العالم التى لا يوجد فيها مسجد
إن الثورة السورية إذا إنتصرت سيحين دور فلسطين إن شاء الله