مؤسس فيسبوك يدعو إلى قراءة مقدمة ابن خلدون

المرجو عدم تزوير التاريخ
ابن خلدون أمازيغي أبا عن جد لاىتحاولوا أن تنسبوه إلى العرب
كفان تشويها للحقائق

صحيح ابن خلدون من اصول امازيغية…… لاشك فيه

المشكل ليس أصل ابن خلدون المشكل أن عالما صغيرا في السن درس وعمل بجد ليبتكر موقع عاد عليه بالربح الكبير ليأتي اليوم ويدعونا إلى القراءة بعد خير الخلق أنتم أمازيغ مسلمون لكن ملعوب بكم أقسم أنكم ستمحون من أرض المغرب إن بقيتم على غيكم لأنكم تكنون سوء حقدكم نحو أشقائكم العرب تحللون الحيتيات وتتركون بيت القصيد الشاب دعاكم للقراءة يا أمة إقرأ أنا من أصل أمازغي وكبرت بين العرب كل هذا شيء ثانوي حقي من وطنيتي أولى من أن أفتخر بأصلي. لقد كذبوا علينا نحن المغاربة عرب أمازيغ صحراويين بالثراث وبالثقاليد بينما هم شدوا على العلوم بالنواجد وعملوا وصنعوا ونحن غارقين في إحياء الماضي بدعوة إحياء الثراث، إنما نريد العلم والتآخي ضد المفسدين نريد أن نكون نحن الثراث مستقبلا راجع نفسك أخي المسلم المغربي بغض النظر عن عرقك إننا نذهب في زماننا بالخلف نرى ما مضى غافلون عن مستقبل أبنائنا

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
أمازيغي عربي هندي ماليزي ليس لها أي وقع في الإسلام، فعندما جاء الإسلام نبد القبلية و قال أنها من أمور الجاهلية فليس هنالك فرقع بين عربي أو أعجمي إلى بالتقوى فخيركم عند الله أتقاكم، أما من يفتخر بأمازيغيته أو عربيتها على حساب الأعراق الأخرى فهو جاهلين لأن العزة و الإفتخار بالأعمال لا بالأجناس فالتقوا الله و كونو أمة واحدة تحت راية واحدة ألا وهي الإسلام، و من يأقرء التاريخ سيعرف أن سبب سقوط الأندلس هو ما تقولونه الآن صغار العقول ليس لهم همة سوى التفاخر و التكابر الأعراق.
و بالنسبة للذين يقولون أن العرب هم قوم همج مخربون فقد كان خير البشرية عربي قريشي هاشمي الصلى الله عليه و السلم و كما يقال " الناس طوب أ احجر " في كل قوم هنالك الصالحون و الطالحون .

غريب أمر هذه الأمة في الوقت الذي تلغي فيه الدول الغربية جميع أنواع التمييز و التفرقة فيما بين شعوبها لا زلنا نحن العرب نزيد الطين بلة كلما تعلق الأمر بوحدتنا أو عرقنا مع أن ديننا واحد و يحثنا على التوحد في الدين لا في اللون أو النسب اللهم لا تشمت فينا أعداء الدين و انصرنا بالإسلام لا بالأجناس

لا اعلم لمادا دائما الامازيغيين لديهم عقدة النقص ولايعجبهم شيء ، ان كان امازيغي او عربي ليس هنا بيت القصيد ، بل فيما تركه وراءه ، ارتقو قليلا .

لا تفرقنا العصبيات لان الاسلام يجمعنا ولو صح لاحد أن يفتخر بنسبه لكان اولى الناس بالافتخار هم العرب لان محمد عربي ولو اعترض ملحد على نبوته فلن يستطيع ان ينكر عبقريته.ونريد مهما كان اصلنا أن نفتخر بلغة القرآن لانها غنية ورفيعة ، ولكم في النظريات الحديثة التي تجعل من سلاسة للغة وامكانياتها الهائلة على التعبيرسببا في تشكيل الفكر المبدع الذي يتناسب وإمكانيات تلك اللغة.والعالم بأسره يعلم قوة الأدب العربي . .ولكن للاسف استبدلنا اللغة الفصيحة بالعامية التي تتسم بفقر معجمها وبساطة تعبيراتها .said titaw

شوف فين وصلنا فالغباء دينّا السيد تيقولهم قراو الكتاب راه مفيد وهوما كايتغانّو واش عربي ولّا أمازيغي لا حول ولا قوة إلا بالله هذ النعرة ديال الطائفية مزال مابغات تحيد منكم الله يهديكم
السيد راه فقبرو وكيونسو العمل الصالح ديالو وحنا تابعين الخوا لخاوي
الحاصول الهربة وصافي

يقول الشاعر. كن ابن من شئت واكتسب ادبا
يغنيك محموده عن النسب
ليس المهم عربي او امازيغي الاهم انه افاد البشرية فارونا يا عرب ويا امازيغ ابداعاتكم و(حنة ايديكم) وكفى عصبية وجدالا عقيما.

الغريب فيكم يا عرب انكم تنتسبون كل من يتكلم بالعربية اليكم ابن خلدون امازيغي لا داعي لتعصب ولستعمال عربي في كل شيء الامازيغي امازيغي والعربي عربي ليس كل عربي مسلم وليس كل مسلم عربي فمعضم الصحابة ليسو بعرب… ثنميرث

عبد الرحمن بن محمد، ابن خلدون أبو زيد، ولي الدين الحضرمي الإشبيلي (1332 – 1406م[1]) مؤرخ من شمال أفريقيا، تونسي المولد أندلسي الأصل، كما عاش بعد تخرجه من جامعة الزيتونة في مختلف مدن شمال أفريقيا، حيث رحل إلى بسكرة وغرناطة وبجاية وتلمسان، كما تَوَجَّهَ إلى مصر، حيث أكرمه سلطانها الظاهر برقوق، ووَلِيَ فيها قضاء المالكية، وظلَّ بها ما يناهز ربع قرن (784-808هـ)، حيث تُوُفِّيَ عام 1406 عن عمر بلغ ستة وسبعين عامًا ودُفِنَ قرب باب النصر بشمال القاهرة تاركا تراثا ما زال تأثيره ممتدا حتى اليوم[2] [3] ويعتبر ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع الحديث واب للتاريخ والاقتصاد[4].

كما قال القدافي و من أنتم .؟

الى القائل الاسلام ينبد القبلية
كلما تحث احدهم عن الامازيغ الا وتربطونها بالتعصب والخروج عن الملة
وحين يكون الامر متعلقا بالعربية انذاك تتحدتون عن القومية والعروبة والاتحاد
تبا لكم

عبد الرحمن بن محمد، ابن خلدون أبو زيد، ولي الدين الحضرمي الإشبيلي (1332 – 1406م[1]) مؤرخ من شمال أفريقيا، تونسي المولد أندلسي الأصل، كما عاش بعد تخرجه من جامعة الزيتونة في مختلف مدن شمال أفريقيا، حيث رحل إلى بسكرة وغرناطة وبجاية وتلمسان، كما تَوَجَّهَ إلى مصر، حيث أكرمه سلطانها الظاهر برقوق، ووَلِيَ فيها قضاء المالكية، وظلَّ بها ما يناهز ربع قرن (784-808هـ)، حيث تُوُفِّيَ عام 1406 عن عمر بلغ ستة وسبعين عامًا ودُفِنَ قرب باب النصر بشمال القاهرة تاركا تراثا ما زال تأثيره ممتدا حتى اليوم[2] [3] ويعتبر ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع الحديث واب للتاريخ والاقتصاد[4].

يتعقب ابن خلدون أصوله إلى حضرموت وذكر في موسوعته كتاب العبر المعروفة باسم " تاريخ بن خلدون " أنه من سلالة الصحابي وائل بن حجر ولم يدعي أنه يعرف كل أجداده إلى الصحابي كما أنه لم يؤكد كونه عربيا من عدمه[6]

استغربت من هذا التزوير في الحقائق ابن خلدون هو امازيغي الأصل وقد ذكر هذا في مقدمته … وما استفزني هو عندما نتحدث عن شخصية تاريخية مشهورة دائما ينسبونه انه عربي لكن لا..صحيح اننا يجمعنا الإسلام لكن لا يجمعنا العرق والتاريخ …