بدأت المديرة الإقليمية الجديدة لمنطقة المغرب العربي لدى البنك الدولي، ماري فرانسواز ماري نيلي، أولى أنشطتها الميدانية بزيارة الشبكة المغربية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني المعروفة بـ” REMESS”. إلى جانب تعاونية للعاملات في المنازل.
وتهدف الشبكة التي تضم عدداً من الجمعيات في المغرب إلى المساعدة على دمج الفئات المهمشة، كالنساء الأميات والشباب والمهاجرين في النسيج الاجتماعي والاقتصادي للبلاد. وتتعاون الشبكة مع الجمعيات التعاونية، ومراكز التدريب والمبادرات المحلية الأخرى في مختلف أنحاء البلاد لبناء الشبكات وتقديم التدريب كوسيلة لتعزيز قدراتها ومن ثم تأثيرها.
وتبادلت ماري نيلي مع أعضاء التعاونية والشبكة المغربية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني عددا من قصص النجاح من خلال تجربتها في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء. وتحدثت عن مشاريع ساعدت على تعزيز مهارات العمال غير المؤهلين، ومن ثم منحهم الفرصة للانتقال إلى قطاعات تتمتع بقيمة مضافة أعلى، كالتقنيات الجديدة والصيانة.
وأكدت المديرة الإقليمية الجديدة لمنطقة المغرب العربي لدى البنك الدولي، على أهمية إتاحة الفرصة للشباب للتعبير عن آرائهم وإيجاد السبل الكفيلة بتشجيع مشاركتهم الاجتماعية والاقتصادية، واختتمت حديثها قائلة “إنهم يمثلون جانبا مهما من المجتمع المغربي ويستحقون الكثير من الاهتمام الواجب للفاعلين في التنمية، ينبغي أن نعمل يدا في يد لوضع برامج تمنحهم حق التعبير عن الرأي وتتيح لهم الفرص.”
السلام عليكم
بالنسبة الي لا وجود لشيء اسمه مساعدة بل الحقيقة هي اغراق المغرب بالديون الصغرى والكبرى.
ورغم ان الجمعيات او التعاونيات تستفيد من القروض الا ان المستفيد الاول البنك الدولي فهو يتحكم في كل القرارات .
وما يضحكني هي القروض الصغرى بالمغرب ان اراد شخص عادي ان ياخد قرص لاول مرة فقط 5000dh مادا ستفعل له ؟ والقروض الصغرى اصلا ليست للفقراء بل لمن لديهم محالات تجارية هم من يستطيعون اخد قروض من 5 مليون فما فوق ادا لا توجد مساعدات بل التحايل والاستغلال .
البنك الدولي الماسوني وكلنا نعرف من هم الماسونيين فاللهم إحفظ بلادنا من الصهاينة الماسونيين