“الصحَافة بالمغرب ليست حرَّة، بل إنَّ منسوب الحريَّة الذِي ترفلُ فيه لا يبلغُ حتَّى تجارب دول الجوار المتواضعة، ذاك ما يفيدهُ آخر تقريرٍ لمنظمَة “مراسلُون بلا حدود”، أبقى على المغرب بالمرتبة الـ136 في قائمةٍ شملت 180 بلدًا، بعدمَا حلَّ في المرتبة 138، العام الماضِي، وسطَ 179 دولةً.
المنظمَة الدوليَّة التِي تتخذُ من باريس مقرًا لها، قالت إنَّ ما الإيجابيَّات التي تراكمت في بداية عهد الملك محمد السادس، تبددت خلال الأشهر الأخيرة، “فحتَّى وإنْ كانت ثمَّة صحافةٌ مستقلَّة في المغرب، أو ازداد عددُ المنابر خلال السنوات الأخيرة، مما سمح ببعض التعدد. كما أنَّ تحرير القطاع السمعي البصري قد بدأ منذ 2005، زيادةً على إنشاء هيأة عليا للاتصال السمعي البصري، إلَّا أنَّ الطابوهات لا تزال ماثلة أمام الصحفي، الذي يدرِي أنَّه لا يجدر به أن يقترب منها، حين يتعلق الأمر بالدين أو الملكيَّة أو الوحدة الترابية أو الدولة، كما أنَّ العقوبات الحبسيَّة لا تزال في مدونة الفصل الصحافة، والفصل الحادي والأربعين منه تحديدًا، في الوقت الذِي يجرِي فيه بحث إصلاح مدونة الصحافة منذ 3 سنوات.
ورغم إقرار المغرب دستورًا جديدًا، وإغداق الإسلاميِّين وعودًا سخيَّة للنهوض بالصحافة، إلَّا أنَّ السنوات الأخيرة، لمْ تعرف تحسنًا، وفقَ “مراسلون بلا حدود”، مستدلةً باعتقال الصحافي علي أنوزلا، السنة الماضيَة، وتوجيه تهم ثقيلة إليه، ذات صلة بالإرهاب، على إثر نقله رابطًا لفيديو نشر بادئ الأمر، في “إلباييس” الإسبانيَّة، وهو ما اعتبر تحريضًا. مضيفةً أنَّ السلطات المغربيَّة حاولتْ أنْ تطوقَ مجال التدوِين، مستدلَةً باعتقال الزمِيل، محمد الراجِي، عام 2008، وتحول سلاح الغرامات، إلى الوسيلة الأثيرة لدَى الدولة في ردع المنابر الجريئة.
بيدَ أنَّ اللافت في التصنيف الجديد، هو تبوء المغرب مرتبةً، متأخرة عنْ دول ليستْ ذات باعٍ فِي حريَّة الصحافَة، كما هو الشأن بالنسبة إلى الجزائر التِي حلتْ في المرتبة الـ125، وليبيَا في المرتبة الـ131، كما جاءَ المغربُ دون أفغانستان التي حلتْ في المركز 128، والتشاد 121، وزيمبابوِي 133.
في غضون ذلك، تصدرتْ فنلندا دول العالم في قائمة حريَّة الصحافة، تليها هولندا في المركز الثاني، ثمَّ النروِيج واللوكسبمورغ، بينما جاءت سوريا وتركمانستان وإيريتريا، كأسوأ دولٍ في العالم، يمكنُ أنْ يشتغلَ فيها الصحفِي بحريَّة.
مع الأسف هذا حالنا والأدهى من ذلك أن مسؤولينا لا يصدقون مثل هذه التصنيفات والأرقام ويعتبرونها مؤامرة أوغير موضوعية بدلا من اٍجراء الاٍصلاحات اللازمة.السبب في ذلك يرجع الى مرض نفسي يعانون منه اٍنه مرض التمركز حول الذات.
قبل الحديث عن حرية الصحافة ماذا لو تحدث الصحفيون عن أنفسهم , في جميع القطاعات المهنية يحصل التضامن مع من يطالبون بحقوقهم النقابية مثلا من تحسين ظروف عمل إلى آخره.
ماذا يفعل الصحفيون المغاربة إلا القلة القليلة؟ ينقسمون فيما بينهم والأغلبية الساحقة تهاجم الصحفي الذي ربما تجرأ بعض الشيء .
إذن, البحث في عمق المشكل أولا وقبل كل شيء.
شركة مراسلين بلا حدود لا تتحدث عن طابوهات أوربا كالمحرقة .
لهدا فالأجدر بها أن تديل تقاريرها برقم سجلها التجاري ورأسمالها .
لم نعد ندري اي المهن احسن حالا من غيرها بالمغرب و ان كنت اشكك فيما دهبت اليه المنظمة فهل يعقل ان تحتل الجزائر رتبة افضل من المغرب في حرية الصحافة و اغلب الصحف هي مأجورة للنطام و تطبل للباطل ضدا على الحق
دائماً في رتب متأخرة.. 136 في الحرية الصحافية 130 في التنمية البشرية 128 في التعليم ……….
انتظر بفارغ الصبر اليوم الذي اجد فيه ان المغرب يحتل فقط ترتيب اقل من 100,الصحافة هي مرآة التقدم والوعي لدى الشعوب هدا أن دول على شيء إنما يدل على مدى تخلفنا والتضييق على حرية التعبير في بلدنا الحبيب
واش سياسة القمع في هذا البلد السعيد غادي تخليك تهضر بحرية , علما ان لاعلام ديالنا محتكر من طرف سياسات خارجية اللي كيسحمرو ا كيكلخو الشعب
حرية الصحافة عندنا هي صعوبة الوصول الى المعلومة و اخبارها مجرد افتراضات و لا يعقل نشر خبر و يتبين بانه اشأعة و يتم تكذيبه مثل تلفيق تهمة الاغتصاب لشرطي اما الدول الاخرى فلا تلطخ سمعة شخص حتى تتوفر الادلة الدامغة فحتى عقلية المغأربة لا تساعد على الشفافية لاننا ما زلنا نؤمن بالرشوة و لا نحترم قانون السير و نشهد الزور
هناك هامش كبير من حرية التعبير في المغرب انا جد متفاجئ من هذه المرتبة المتاخرة !! اظن ان هذا التصنيف سياسي بامتياز خصوصا بعد ما وقع للصحفي المغرور علي انوزلا الذي اجد بثه لفيديو الارهاب مسا ياستقرار البلاد وليس مسا بحرية التعبير كا تدعي بعض المنظمات المعادية للمغرب وللوحدة الترابية للمملكة كالمنظمة التي اعدت هذا التصنيف..
اشبأه المناضلين عندنا هم الدين يعطونهم التقارير للاعتماد عليها فهل افغأنستان احسن منا في حرية التعبير و الصحافيون هناك يقومون بعملهم تحت حراسة امنية مشددة اما اذا كانت فنلندا ألاولى لانهم لا يجدون ما ينتقدونه كلشي داخل سوق راسو
Pour le nô 4
C est ce que disent les algériens aussi de notre presse exactement ce que vous dites de leur presse ,qui dit vrai , on n en sait rien,à en croire cet organisme la presse algérienne est mieux loti que nous …enfin …. Mieux classée que nous .et je ne vois aucun intérêt à ce que presse sans frontière classe l Algérie devant le Maroc sinon comme vous insinuez ,peut être il y a quelque chose de louche,pourquoi ne pas mettre l Algérie beaucoup plus loin devant? Alors q u en fait il n y a pas une grande différence entre la place 136 et125 .les deux sont des instruments au mains des régimes qui les manipulent comme ils veulent
.vraiment la théorie du complot nous a aveuglé.
حرية التعبير عندهم هو تشجيع زوأج المثليين و العلاقات الغرامية للشخصيات و التدخل في شؤون الدول الاخرى كالضغط على المغرب لاستقبال المهاجرين السريين لكي نريحهم و كل هدا الضغط لكي ترجع اروبا الافارقة لكي يستقروا نهائيا بالمغرب و نصبح كبش الضحية
الصحافة في المغرب ليست حرة لأنها و للأسف كثير منها مشري
تقارير مغلوطة ومخدومة لأغراض ما ولا تمث إلى الواقع بصلة فهل بعض الدول التي ذكرت في التقرير أحسن حالا من المغرب والله كمواطن عادي معاييش لا أثق في هذه التقارير ولذالك
بعض الدول لا يوجد فيها و لا معهد واحد لتكوين الصحفيين و تم تصنيفها
لو قلنا لكم انكم تقمعون الصحافة لما صدقتمونا لكن جاءت مدوية صارخة في وجوهكم اذا كان لكم حس من المسؤولية
نفس التقارير التي تقول ، أنّ دولة قطر و الكويت كمثال ، تحتلان مرتبة جدّ متقدمة على الكثير من الدول حتّى المتقدمة منها في مجال الفساد ومحاربته ، و هما اللتان لا يتوفران على أي مؤسسة للرقابة و المحاسبة … آلخ ألخ
صحيح لاتوجد حرية كاملة للصحافة في المغرب ولكن التصنيف جد منحاز.كيف لدول مثل ليبيا وافغانسات فيهم حرية صحافة احسن من المغرب.مثال صغير: اليوم تم محصارة احدى القنوات الخاصة في ليبيا بالمسلحين…والامثلة كذلك.
لابد من عدم الوقوع في الخطأ الجزائر في المرتبة 121 و ليس 125 يعني المرتبة 2 بعد موريطانيا مغاربيا . و الرابعة عربيا
في الحقيقة أجد أنه من الأفضل أن تبقى الأوضاع كما هي ففي المغرب لو أعطيت الحرية الصحافية أكثر من اللازم ففي رأئي ستشوب صراعات نحن في غنى عنها ك…….
معيـــــــــــــــــــــار حرية التعبير حسب بعض المغاربة، هو أن يستطيع كل تـــــــافه بئيس أن يسب ويشتم الملك والأسرة الملكية، وإذا أتيح لنا هذا الشرط فإنهم حسب رأيهم سنحصل على وسام من الدرجة العالية بل وسيرشحوننا لنيل جائزة نوبل وسنكون في المراتب الأولى في ترتيب هذه المنظمات ….
ويغيب عن هؤلاء بان حرية التعبير عند حسب معايير هذه المنظمات تشمل :
ــ أن تصدر جمعيات الشواذ جرائدها ومجلاتها لتباع على الرصيف فهل ستقبلون بهذا ؟؟
ــ أن تبث في القنوات التلفزية أفلام البورنو بالواضح فهل ستقبلون بهذه الحرية ؟؟
ــ أن يسب من هب ودب ويبخس الأديان … فهل ستقبلون بهذه الحرية…؟
ــ أن تسمع جارك أو جارتك في الحافلة تتكلم عن مغامراتها الجنسية وانت بجانهم ولا حق لك أن تمنعهم من ذالك ؟؟
……. وزيد على هذا المنوال
وإذا قبلتم بمثل هذه الشروط، فإنني أبشركم بانهم سيعطون للمغرب رتبة مشرفة جدا وسيكون من بين الدول العشرين الأولي في العالم التي تحترم حرية التعبير.
معيـــــــــــــــار حرية التعبير يختلف من بلد إلى اخر،
ومعيار بعض المغاربة، هو أن يستطيع كل تـــــــافه بئيس أن يسب ويشتم الملك والأسرة الملكية بدون أن يحاسب ولا أن يساءل، وإذا أتيح لهم هذا الشرط فإن المغرب حسب رأيهم سيحصل على وسام من الدرجة العالية بل وسيرشح لنيل جائزة نوبل وسيكون في المراتب الأولى عالميا في حقوق الإنسان ….
ويغيب عن هؤلاء بان حرية التعبير حسب معايير هذه المنظمات تشمل أيضا :
ــ السماح لجمعيات الشواذ بالتظاهر والمطالبة بزواج المثليين وإصدار منشورات من جرائد ومجلات وبيعها على الرصيف مثل جميع المنشورات الأخرى .. فهل ستقبلون بهذا ؟
ــ أن يبث في القنوات التلفزية أفلام البورنو بالواضح، فهل ستقبلون بهذه الحرية ؟
ــ أن يسب من هب ودب الأديان ويبخسها … فهل ستقبلون بهذه الحرية ؟
ــ أن تسمع جارك أو جارتك في الحافلة تتكلم عن مغامراتها الجنسية وانت بجانهم ولا حق لك أن تمنعهم من ذالك ؟؟
……. وزيد على هذا المنوال
وإذا قبلتم بمثل هذه المعايير، فإنني أبشركم بانهم سيعطون للمغرب رتبة مشرفة جدا وسيكون من بين الدول العشرين الأولي في العالم التي تحترم حرية التعبير.
السلام عليكم بالنسبة لحرية الصحافة في المغرب افضل كثيرا من بعض الدول اللتي وضعوها امام المغرب في الترتيب ولكن ماهي هذه المنظمة اللتي تصنف وتعطي الرتب لو بحتتم في جدورها لوجدتم انها من صنع الماسونية العالمية الحرية الثامة في كل شئ ليست في مصلحة اي بلد
نريد حرية التجوال بكل امان اما حرية الصحافة فنحن عالة على المجتمع نستهلك و لا ننتج ننتقد و لا نصلح انفسنا و عندنا المثل بالمقلوب
من الاخطاء لا يتعلم الرجال
حسب المواثيق الدولية يجوز إخضاع هذه الحريات لبعض القيود الضرورية:
• لضمان احترام حقوق الآخرين أو سمعتهم.
• لحماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة.
• لعدم استخدام هذه الحرية في الدعاية للحرب.
• لعدم استخدامها في الدعوة إلى الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية تشكل تحريضاً على التمييز أو العداوة أو العنف.