أكد وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي بيير موسكوفيسي٬ اليوم الجمعة٬ أنه “لن تكون هناك أية إعادة ترحيل” لمناصب الشغل في المقاولات الصناعية المستقرة في المغرب.
ويأتي تصريح الوزير الفرنسي في خضم الجدل الدائر حول إعادة ترحيل أنشطة مراكز النداء الفرنسية المستقرة في الخارج إلى فرنسا ، وأضاف موسوكوفيسي٬ عقب لقاء مع الوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون يوسف العمراني الذي يوجد حاليا في زيارة لفرنسا٬ “إنه لأمر مفهوم أن نكون في فرنسا حريصين على النهوض بالتشغيل٬ لكن لن تكون هناك أية إعادة ترحيل لمناصب الشغل في المقاولات الصناعية المستقرة بالمغرب وتونس”.
وقال الوزير الفرنسي “لدينا علاقة صحية وقوية اقتصاديا٬ ولا نريد أن ندخل في أي حرب اقتصادية قد تكون غير ذات معنى”، وأضاف مطمئنا “سوف يكون من المفهوم في المستقبل أن نحاول الحفاظ على مناصب الشغل بفرنسا٬ ولكن ليس هناك نقاش حول إعادة ترحيل الأنشطة٬ ما دامت علاقاتنا جد قوية مع المغرب”.
فرنسا و معها أوربا قد أكل عليها الدهر و شرب، كم أتمنى أن تتوجه سياستنا الإقتصادية نحو الشرق، تركيا، ماليزيا، أندونيسيا…
أظنه تصريح لذر الرماذ عن العيون فتصريح الرئيس الفرنسي كان واضحا و حتى ما قامت به فرنستليكوم كان واضحا و أيضا ما قام به المغرب من مضايقات هددت بالعمق المصالح الإقتصادية الفرنسية في المغرب سحب ترخيص التفويض للنقل في الرباط من فيوليا أيضا أزمة النظافة و كذلك المطالبات الشعبية بإلغاء TGV وووو أظن المغرب أصبح يتعامل بشيء من الندية مع القوى الكبرى و هذه من حسنات الديموقراطية فلا ننسى أيضا المشاكل و البرودة التي تعرفها العلاقات مع أمريكا…
ils vont les rapatrier tôt ou tard pour une simple raison du comportement et a l'incopetence du personel des centresd appels marocain ( que ce soit pour sfr ou pour d autres entreprises qui font appel a ces centres).
لن يكون هنالك أي ترحيل لخدمات مراكز الاتصال إلي فرنسا لأن العامل بفرنسا سيكلفهم 1500 أورو على الأقل مع جميع الحقوق القانونية و مضاعفة الأجر لأيام السبت و الأحد و الأعياد.
أما في المغرب، 2500درهم كافية كأجر شهري مع هضم جميع الحقوق
VOILA QUI EST RASSURANT!!!
l'autre fois ,A. Montebourg
ministre du redressement productif ,
comprenez,
ministre chargé du rapatriement des jobs-expatriés,
faisait allusion
aux call-center ,et leur possible retour
au bercail français.
mais le coût du travail au Maroc
est plus bas ,ou plus compétitif
,à chacun sa terminologie ,
l'en a dissuadé.
,vous rendez compte
ça allait être la cata…pour le Maroc .
l'inconvénient avec la gauche ,
elle traite bien les marocains
autres étrangers de France & ,
mais elle sape la relation avec leur pays d'origine.,
une schizophrénie dont ils ont le secret , et qu'ils
nous sortent à chacune de leur réélection
ils soufflent le chaud & le froid.
pour Renault Tanger-med ,
ils pleuraient et criaient
au démantèlement de l'industrie
française au profit du Maroc.
tout un programme!!!
j'espere qu'ils tiendront parole
et qu'ils foutront la paix
à ces milliers d' emplois qui font vivre
nombreux de nos jeunes.
seul l'avenir nous-le dira!!!!!
A NE PAS EN CROIRE. CE QUI SE DIT CHEZ EUX EST TOUT A FAIT LE CONTRAIRE. CE N'EST QUE DE LA PURE MENSONGE.
القارة السمراء هي من حيث ساكنة العالم تمثل سبعها و لها مخزون من الثروات الطبيعية ما لا يعلمه إلا الراسخون في العلوم الإقتصادية و لها مميزات أخرى معرفة لا داعي لدكرها . والمغرب يعد بالفعل بوابة إليها باعتباره أولا بلدا إفريقيا و باعتباره متوفرا على موقع جيسطرجي جد هام و استقرار سياسي و سلم اجتماعي…..و نظرا للروابط الجد طيبة التي تربط الرباط بباريس
و نظرا لكون المملكة المغربية الحبيبة حليفا سطرجي بالنسبة إلى الدولة الفرنسية و نظرا لكون وطني الغالي حلا من حلول الأزمة الإقتصادية و أزمة الديون الأوروبية لا سببا في أزمتيها و نظرا أيضا لعدد الإستثمارات الفرنسية في المملكة و التي هي رافد من روافد الإقتصاد الفرنسي الدي لا محيد عنه ، فمن مصلحة الدولة الفرنسية التي هي محبوبة إبقاء تلك المراكز …..
تصريح جد خطير للوزير الفرنسي "ليس هناك نقاش حول إعادة ترحيل الأنشطة٬ ما دامت علاقاتنا جد قوية مع المغرب"، يعني آلاف المستخدمين المغاربة حاليا، (والأعداد في تزايد) مصيرهم مرتبط بمدى قوة العلاقات الفرنسية المغربية، والأكيد أن مدى هذه القوة في العلاقات تحدد بشكل كبير انطلاقا من درجة تواجد الفرنسيين وتغلغلهم داخل النسيج الإقتصادي المغربي، واستفادتهم من الورشات الكبرى وحظ الأسد في بعض المشاريع الضخمة التي تشرف عليها حاليا فرنسا. وفرنسا لن تغامر بكل هذا حاليا
لكن ما الذي يضمن لذلك المستخدم، أنه مستقبلا لن يقع ضحية لهاته الشركات التي في الأول والأخير تبحث عن الربح، وليست هنا من أجل سواد عيون المغاربة.
تصريح الوزير الفرنسي، يؤكد وبالملموس أن هاته الشركات قادرة وفي أي وقت (متى ما أرادت) مغادرة المغرب بكل سهولة، بالعودة لفرنسا، أو لترحيلها في ظرفية أخرى لدولة جديدة… وهنا تكمن الخطورة، مع تزايد مثل هاته الشركات الأجنبية، وغياب أي ضمانة أخلاقية وقانونية من أجل حماية المستخدمين على المدى المتوسط والبعيد، يمكن أن تتحول هاته الشركات في المستقبل القريب، إلى أدوات للضغط على المغرب واقتصاده
مراكز النداء : عمل الملل والسجائر وترسيخ ثقافة العُرْي…
سأجيب صاحبة التعليق رقم5 ؛ يبدو لي أن الفرنسيين نجحوا في سياسة أن من يتحدث الفرنخية فهومثقف.
qu'ils le fassent !
nous ne voulons plus voir ces centres d'appel dans notre pays.je suis contre l'exploitation de la main d'ouevre (la bouche d'ouvre) marocaine.et contre l'infiltration de la dite civilisation trompeuse à notre société conservatrice ( la cigarette et le mini) …,je dis à tous mes compatriotes MAROCAINS ,patientez! , les prblémes seront bientot reglés ,de plus ,on est dans une étape de reconstruction.y a pas de baguette magique.
CELUI QUI S HABILLE DE L AUTRE EST NU.OU SONT LES CERVEAUX MAROCAINS,OU EST L SARGENT DU PEUPLE,OU SONT LES CHERCHEURS MAROCAINS,LE VIETNAM QUI ETAIT SOUS DEVELOPPÉE EST EN TRAIN DE DEVENIR UN TIGRE COMME TAIWAN ET CHEZ NOUS LES ELITES NE SAVENT MEME PAS CE QUE C EST QUE LA RECHERCHE ET DEVELOPPEMENT,ON BAISSE LE PANTALON A L EUROPE POUR APRES PLEURER COMME DES FEMMES DALAISSÉS.TOUT CA C EST LE FRUIT DE L ACCARAPAMENT DE L ECONOMIE MAROCAINE PAR UNE BANDE DE CORROMPU QUI NE VISENT PAS PLUS LOIN QUE LEUR BRAGUETE ET ENCORE S IL LE RESTE QUOI EN FAIRE.
Il faut vivre dans ces Call centers pour se rendre compte à quel point les téléacteurs /rices sont incompétents! Un français du Dellah sous un RDG complétement disjoncté…