لأن القاعدة العامة هي “الحاجة أمّ الاختراع”، ولأن قاعدة التفكير في إنشاء المقاولات خصوصا تقول إن أوّل خطوة قبل أن تقوم بتقديم خدمة أو منتج هي أن تتأكد من حاجة الناس إليه؛ فقد اختار الشابّ بدر كنون أن ينطلق من القاعدتين معا ويؤسس أوّل مقاولة من نوعها في طنجة، وفي المغرب ككلّ، تعتمد فكرتها الأساسية على “قضاء حوائج الناس”.
الفكرة بسيطة جدّا في مبدئها، وحاجةُ الناس إليها لا تكادُ تُناقش؛ لكنها قد تكون صعبة التخطيط والتنفيذ بجودةٍ تجعل المقاولة تربح زبائنَ جددا كلّ يومٍ ولا تخسرهم.
أنا نتسخّر ليك!
فكرة مقاولة “مساعدي” Monauxiliaire الناشئة تقضي بأن تنفّذ لك – كزبون – ما تريد من أعمال يطلق عليها المغاربة مصطلح “السّخرة”؛ فلو احتجت أي شيء بشكل طارئ ولم تستطع أن تحضره بسبب مرضٍ أو ضيق وقتٍ أو حتّى كسل، فما عليك سوى الاتصال بالمقاولة التي تأتيك بما تريد حتّى باب منزلك، بواسطة مستخدمين بدرّاجات نارية، مقابل مبلغ بسيطٍ، وتحت شعار لطيف: “عكَزان تخرج؟ أنا نتسخّر ليك”.
قضى الشابّ بدر كنون، الحاصل على دبلومٍ في التجارة، 9 سنواتٍ من العمل مع مقاولات خاصّة ومع شركات اتّصالات كمسؤول مبيعات براتبٍ تجاوز 10.000 درهم.
وضعٌ قد يستحليه أيّ شابّ آخر ويرضى به؛ لكن بدر، ابن الدّار البيضاء المقيم بطنجة منذ سنة 2006، كان يبحث عن الأفضل. “أطلقت مقاولتي الخاصّة، بعد أن وضعت على نفسي ذلك السؤال المخيف: إلى متى ستستمر في العمل لصالح الآخرين وتتعبُ لأجلهم؟ وكانت الإجابة هي أن الوقت قد حان لأنشئ مقاولتي الخاصّة وأصنع مستقبلي بيدي دون تحكّم من طرف أيّ شخص”، يقول بدر.
وعن الفكرة نفسها، يوضح بدر: “الحقيقة أنني كنت أقوم بعمل شبيه بهذا أثناء عملي مع المقاولات، وكنت أقوم بإرسال الأشخاص لإيصال البرقيات، وقضاء ما تحتاجه الشركات. ومن هنا، انبثقت الفكرة في ذهني، وقرّرت أن أوسعها أكثر وأكثر، لتشمل قضاء جميع حوائج الناس أيّا كانت، مقابل مبلغ راعيتُ ما أمكن أن يكون في المتناول، والذي يبدأ انطلاقا من 30 درهما”.
انتكاسة وإصرار
برأسمال بسيط يبلغُ 80.000 درهم، وبـ5 درّاجاتٍ نارية و11 مستخدماً ومكتبٍ لتلقي اتصالات الزبائن، أطلق بدر مقاولته، في دجنبر 2014، في مدينةٍ تكبرُ يوما عن يومٍ وقد تلتهمه وَمقاوَلَته الناشئة مثلما فعلت مع كثيرين قبله.
“طنجة الكبرى” كانت من الأسباب التي شجّعت بدر على خوض المغامرة، وهو ما يوضحه قائلا: “سَكني في هذه المدينة شجعني أكثر طبعا؛ فهي مدينة تكبر وتكبر دون توقّف، والحاجيات تزداد فيها بتزايد السكان، ولن أجد أفضل منها لإطلاق فكرتي”.
ويضيف بدر: “بمرور شهرين فقط، كان رأس المال الذي بدأت به قد نفد، واضطررت إلى تقليص الدراجات من 5 إلى 3 فقط. كانت انتكاسة قاسية؛ لكنها لحسن الحظ لم تفتَّ من عضدي، حيث انضممت أنا أيضا إلى العاملين، وبدأت أوصل الطلبات ليصبح عددنا 4 أفراد”.
في هذه المرحلة، قرّر بدر أن وقت التوسّع في الخدمة من الأشخاص إلى الشركات قد حان؛ فبدأ يطرق أبواب الشركات والمطاعم وكل المرافق، ليأتي جهده فعلا بنتيجة ويبدأ في توقيع عقود واتفاقات معهم من أجل إيصال كل طلباتهم وحاجياتهم بواسطة فريق عمله، حيث أصبحت تمثّل مقاولة “مساعدي” عددا من الشركات الوطنية بجهة الشمال عموما، وتقوم بعددٍ من عمليات التوصيل والتوزيع لصالحها، وتستعمل في ذلك السيارة أحيانا، خصوصا أن المقاولة تلقّت فعلا طلبات توصيلات إلى خارج المغرب !
ومنذ ذلك الحين، تسير الشركة في أرقام معاملاتها بشكل تصاعدي، ولم تعد تحتاج للاقتراض من أجل تحقيق التوازن المالي. “لا أدّعي أننا نحقّق أرباحا كبيرة؛ لكن يمكن وصف هذه المرحلة بالاستقرار. وآمل أن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة أفضل بكثير بإذن الله”، يكشف بدر كنون.
ويعتبر بدر أن أسوأ الصعوبات التي واجهها هي عدم وجود من يرشده أو يقدم له نصيحة، ويوضح ذلك قائلا: “دعك من أسماء الإدارات الرّنانة والإشهارات التي تعد بالمساعدة. لقد قصدتهم جميعا تقريبا، ولا أحد يقدّم لك نصيحة فعلية ويتركونك “تغرق” بالمعنى الحرفي للكلمة.. هي مجرّد بنايات وديكورات لا أكثر”.
ويتذكّر بدر صعوباتٍ أخرى بألمٍ يشوبُه كثيرُ أمل: “في مرحلة من مراحل بدايات الشركة، اضطررت لبيع بعض الأغراض المنزلية والهواتف والكمبيوتر المحمول لأستطيع أداء أجور العاملين.. كلّ هذا لم تتحمّله معي سوى زوجتي وشريكة حياتي، التي تشرف معي على تسيير المقاولة عندما تنتهي من دوامها كأستاذة !”.
جانبٌ إنساني وطرائف
بالرغم من أنها مقاولة ناشئة، فإن “مساعدي” تحاول أن تقوم بمسؤوليتها الإنسانية الاجتماعية، حيث خصّصت 10% من مداخيل شهريْ دجنبر ويناير الحالييْن كدعمٍ لفائدة جمعية أجيال للتنمية.
وفي السياق ذاته، يضيف بدر: “نحاول أن نستثمر على قدر جهدنا في العمل الإنساني. لهذا، فإذا اتصل بنا مثلا شخص مريض؛ لكنه معوز أو امرأة حامل تشتهي شيئا محدّدا في أوقات حرجة من الليل، فإننا لا نقبض منهم ثمن الخدمة ونوصلها لهم مجّانا. وهذا أقل ما يمكننا القيام به في الحقيقة”.
يحدثُ أن تقدمّ “مساعدي” خدماتٍ عاجلة تتّخذ طابع الطرافة، ويروي لنا بدر إحداها: “إحدى السيّدات كانت تقوم بنقل أطفالها من المدرسة إلى البيت فإذا بالبنزين ينفد من سيارتها في مكانٍ وزمانٍ حرجيْن، فما كان منها إلا أن اتصلت بنا، فقام مُستخدَمُنا بشراء البنزين من أجلها ونقله لها في قارورة حتى تستطيع إدارة المحرّك مواصلة السير حتّى حين.. وذلك ما كان”.
وعن العاملين معه، يقول بدر: “لا أخفيك، أن نوعية الزبائن الخاصة التي نتعامل معها في الغالب، تفاجئُ العاملين بإكراميات كبيرة أحياناً، قد تجعل الراتب بالنسبة إليهم مجرّد كماليّة لا أكثر ! “.
تشهد مقاولة “مساعدي”، حاليا، تطوّرا مطردا. وقد قامت المقاولة باقتناء 5 دراجات نارية لطاقم العاملين الذي تزايد عدده أيضا، ويأمل بدر أن تواصل المقاولة مسارها التصاعدي في ظل صعوبات يعرف أنها ستواجهه لا محالة.
بالتوفيق ان شاءالله…مبادرة جميلة تستحق التشجيع.
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.
مبادرة رائعة بالتوفيق إن شاء الله. يمكن رقم هاتف المقاولة؟
JE TE SOUHAITE BON CHANCE A VOTRE AFFAIRE COURAGE MON FRÈRE
الله يعونك يااخي في حياتوك وعملوك
ربي سخرلك انشاء الله تعالى
مادت تجري وتقاوم في الحلال
لاخوف عليك انشاء الله
أحيي هذا الشاب من كل أعماقي وأتمنى له التوفيق والنجاح لمقاولته.
مبادرات كهذه تعجبني كثيرا٫ ويعجبني الشاب الطموح الذي يفكر ويرغب بطرق الحلال البلوغ إلى ما هو أحسن وأفضل.
لقد قرأت بكل اهتمام ما جاء في هذا المقال٫ واستنتجت بأن الطموح الفعال والأفكار النيرة والمبادرات الطيبة تساهم في بلوغ المستحيل٫ شريطة شيء من الصبر وعدم السرعة للنجاح. فالبداية كثيرا ما تكون صعبة وعسيرة لكن المثابرة والرغبة الأكيدة في بلوغ الأهداف المحددة تكون حافزا قويا للنجاح والتغلب على الصعاب.
chapeau bas cher frère , je ne cesserai jamais que te dire bon courage et n abandonne jamais ce que t a cru un jr comme idée . vos coordonnées slvp si c est possible
BRAVO!!!
Simplement nous besoin de ces personnes pour comprendre la vie et la changer
بالتوفيق و النجاح ان شاء الله. مبادرة عبقرية خلقت 12 منصب شغل براسمال 8 ملايين سنتيم فقط. نمودج للمتباكين على التوظيف المباشر و الشباب المتسولين.
بعد ان اجتازت حاجز الادارات "المغرقة" الان ستواجه المقلدين و محدودي المبادرة الدين يقبعون ووينتظرون نجاح المقاولة لتقليدها في كل شيء.
ما ان تنجح محلبة حتى تنبت قربها محلبات و ما ان تنجح بقالة حتى تنبت قربها بقالات و الحمام و الحلاق و المقهى و كل شيء. و الله اعلم.
أتمنا لك التوفيق أيها الشاب الطموح في مشروعك الفتي ،وإن كان صغيرا فأجره كبير عند الله ، بحث تقضى حوائج الناس على أيديكم . ومادام العبد في عون أخيه، كان الله في عونه. إستمر في عملك ، والله ولي التوفيق.
بالتوفيق يا سيد بدر ولاكن لمعلوماتك فلست انت صاحب الفكرة فقد سبقك إليها شباب في مدن أخرى وبصيغ اخرى ولاكن في سياق وهدف واحد فلنجتهد بدون ان ننسب الافكار لانفسنا فالمجال مفتوح للاجتهاد والبداع بافكار كتيرة شكرا
الحق و الحق يقال انك رجل متابر طموح و السر هي الزوجة الصالحة التي تدعم و تقف مع زوجها ليس فقط حبا فيه لكن امانا بقدراته و تعينه بصقلها. اسال الله ان يحفظكم و ابنائكم من الحسد و شر الخلاءق و يوسع رزقكم و يبارك فيكم و لكم و بكم. تهلا راه عطاك الله كنز لا يبور تصدق عليه و كن بارا ب والديك و والديها سواء. و الله ولي التوفيق. اقترح ان تصنع تطبيق على الهاتف للجدمة حتى توسع مشروعك. فقد فكرة مثلك لكن ضىوفي غير ما لك. استغل التكلنوجيا لتتوسع اخي. و انا اكيد بانك ستصبك من كبار المقاولين ان شاء الله.
مبروك عليك الله يكمل عليك بالخير
الرجاء منكم رقم الهاتف وبالتوفيق
إن شاء الله
اشياء سارة تدخل الفرحة لكل من يقرا عنها….هذا الشخص يستحق التقدبر والتشجيع واود هنا ان اهنئة على ارادته وصبره . ويمكن لعمله ان يمتد الى قضاء حوائج المواطنين بالادارات العمومية والابناك ومختلف المؤسسات العمومية والخاصة ذلك ان جل المواطنين يفضلون اداء مبلغ مقابل اعفائهم من التردد على الادارات لانشغالاتهم المتعددة ولضيق وقتهم. ولقلة درايتهم بامور كثيرة …اتمنى ان تنتشر مثل هاته المقاولات في المغرب كله لما لها من اهمية…..مبادرة حسنة يشكر صاحبها .
بالتوفيق ان شاء الله
فكرة و مبادرة إنسانية رائعة
تابع أخي الحبيب فما ينتظرك به الله تعالى لا يعلمه أحد أنت تقضي حوائج الناس كن على يقين ستجد من يقضي حوائجك في الدنيا وسيجزيك الله خيرا في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يعين الناس على قضاء حوائجهم سيقضي الله له حوائجه من حيث لا يعلم
Salam,
Bon courage, je suis pour toute iniative, pour qur les jeunes bossent et arretent de se plaindre. Mais je me permet d'ajouter que cette idee existe deja au Maroc, c'est le concept du conciergerie de lux ou des societes font tout pour toi. Bon courage quand meme.
اخى بدر اعانكم الله وسدد خطاكم لوكان ١٪من اصحاب الشركات الكبرى (فلوس السرقة من جيوب والمواطنين ) مثلكم لبحثنا عن اليد العاملة في السويد وسويسرا لكن انت اعلم منى بهم .وفقك الله وعانك ببطانة صالحة. والله لو سمحت الظروف لتطوعت معكم قدر الامكان لو بساعة يوميا الله يثكتر امثالك نحرثو في اوربا بلا كرامة مصاب بدر باطرون المغاربة او وزير التشغيل لفكت معظلة البطالة
تخلف الدول العربية الاسلامية يكمن في شح الافكار والابداع
مثل هذه التجربة هو ما نفتقده ويتعين تشجيعه بكل الوسائل
هناك آلاف من انواع الحرف في الدول المتقدمة لا وجود لها في بلادنا بسبب ضعف الابداع والمبادرة – فلا يمكن للشعوب انتظار كل شيء من الدولة –
bon courage mon frère bader lah i3awankom
مبادرة جيدة واثمن صاحبها واشد علي يديه وأوصيه بالصبر والمثابرة كما لا يجب أن يضن بانه سيبدأ في ربح الملايين في بداية عمله، في أحيان كثيرة المقاولة لا تعطي ثمارها إلا بعد شهور أو سنة وهذا لا يعني بان فكرته فشلت وإنما يجب عليه الإصرار والاستمرار ويجب على المقاول ان يتوقع تحمل مصاريف التسيير خلال الشهور الأولى من جيبه بمعنى في حالة هذا الشاب لا يجب أن يكون رأسماله فقط السيارة التي يشتغل بها وإنما السيارة زائد ميزانية ستة اشهر أخرى(وقود، صيانة، تأمينات السيارة، مأكله، مشربه،…) ريثما يبدأ في جني الأرباح وريثما تستطيع المقاولة ان تصرف على نفسها وان تتحمل نفقات تكلفتها وبعده يمكن للمقاول ان يأمل في ربح متواضع، وعليه بعد ذالك أن يفكر في الطرق الناجعة لترقية زبنائه والرفع من رقم معاملاته وأرباحه.
وإذا عمل المقاول بالعقل والمنطق فإن مقاولته ستنجح وستكبر من تلقاء نفسها، وخاصة إذا كان صاحبها يدقق في كل شيئ لكي يستطيع الرجوع لما كان يقوم به لكي يشخص الخلل إذا كان هناك خلل، أو لتصويب الهدف، أو لتمديد لائحة زبنائه.
بالتوفيق إنشاء الله
الثقة منعدمة في الشباب المغربي ومقاولتهم يريدون الاغتناء على ظهرنا باي طريقة وامتصاص جيوبنا كل الإدارات فيها رشوة لقضاء أمورنا يريدون رشوة نقية ونظيفة بهذه الطريقة الله ينزل عليكم النعلة أن شاء الله قوم شفارة
الله يعينك أخي بتوفيق أن شاء الله
سيد القوم خادمهم من وهبه الله عقلا يفكر به كيف يعيش في هذا الزمان الذي قلت فيه فرص الشغل
والى اللذين اهلكتهم البطالة وقتل الوقت وانتظار العمل فكروا جيدا في طرق كسب المال الحلال تحت شعار *لاراحة بعد اليوم مادام هناك عقل يشتغل*
bon courage mon frère
بالتوفيق ان شاء الله. فكرة سديدة والدار البيضاء مدينة مناسبة ان فكرت في توسيع نشاطك فنحن بحاجة لمثل هذه الخدمات.
بالتوفيق إنشاء الله أخي و الله يكمل عليكم بالخير … أتمنى أن يحالفني الحظ مثلك و تنجح مقاولتي إنشاء الله تعالى رغم الصعوبات التي تواجهني. عندي مقاولة ذاتية للديكورات الجبصية و أكثر من 10 سنوات في الميدان… 6سنوات في مقاولة و 4 سنوات أعمل أنا و شريك لي … و انصح أي شخص أن يقوم بالعمل لوحده بدون شريك…بصراحة غي المشاكل مع الشريك. أتمنى أن أجد من يساندني من مهندسين و شكرا جزيلا
والله لا أخفيكم سرا أني كنت أفكر في الموضوع جديا في فترة 2008 والفكرة كانت مستنبطة من فترة الإستعمار حيث يحكي لنا الكبار أن كانت هناك شركات تقوم بتوزيع الخبز والحليب على الأجانب في الصباح الباكر ولكن قصر ذات اليد تحول دائما أمام تحقيق الأحلام بالتوفيق أخ بدر.
لقد درفت الدموع من عيناي، كم هي صعبة حياة البسطاء، وكم هو جميل الأمل. تحية من بلجيكا.
Mes félicitations pour cette initiative, et tant que tu néglige pas le côté humain de ton équation tu seras bonifié inchaa allah de dieu
من قلبي آ ولد الناس كنقول لك سير الله يسهل عليك ويفتح لك البيبان فوجهك
فكرة مشروع رائعة ،اتمنى لك الاخ الكريم الثوفيق ،بل فكر في توسيع المشروع ليشمل بعض المدن الكبرى كالبيضاء وفاس ،وهي معقل فكرة السخرة عبر قرون ،كما يمكن لك اخي ان تعتمد سيارة خاصة للحمولات الثقيلة …الله وفق
موفق إنشاء الله . إستمر الله إعونك
احض راسك من التقواس ، متبقاش تعاود على طموحك بزاف ، شوية دال السرية ، والله اكمل عليك بخير…………….
انا مقاولة جديدة 2016 . قصة هذا الشاب تشبه قصتي في البداية اتمنى له النجاح واتمنى لكل من لديه نصائح عملية و مجربة ان لا يبخل علي و شكرا
Dear Badr,k First of all ,I congratulate you and wish a good luck.
However,I live in New York and I am opening my own service agency soon in cha Allah.It 's similar to yours with other services.I will be very happy to give you more ideas and support if you wish.
…
Thank you.
الى صاحب التعليق رقم 21 الله يهديك يا أخ لمادا لا تنوه بهذا المجهود الدي يجب أن نصفف ونحيي صاحبه لأنه قدم شيئا يجازى عليه أمام الله والبشر والمجتمع والدولة . قف من كلامك السلبي وتوكل على الله لان هدا الشاب كد وتابر وعمل براتب بسيط قبل ان يصل إلى ما وصل إليه . افتقد يا صاحب التعليق رقم 21 خطواته وفكره اتخرج نفسك من قوقعة الاتصال والنقد
الله يسخر ليك في مهنتك الجديدة ويعينك ويوفقك ان شاء الله لأنك تعمل وفي عملك هدا عمل آخر وهو فتح أبواب رزق لأسر ومن خلال الامعان في قصدي هدا اد يتجلى في العاملين معك مسيرة موفقة الله يعاوووووونك.
انا متفق بشكل كلي مع الاخ بدر بحيث لا توجد اي مساعدة للمقاولات الناشىة و كل ما يروج من اشهار حول دعمها ما هو الا كذب
انا كنت ممن خدعوا بالشعارات الرنانة لدعم المقاولة لكن بعد طرق كل البواب اكتشفت الوهم و اضطررت لاغلاق المقاولة وتسريح العمال بعد سنتين من التشبث بالامال و الوعود الزاىفة
اخي الاصغر او ابني. استهوتني الفكرة وجعلتني اقف امامها وقفة اجلال وتقدير. عمري 58 سنة ومتقاعد من سلك الدرك الملكي بعد 35 سنة من العمل. جديد العهد بالاستقرار في طنجة. تحدوني الرغبة في المشاركة في التمويل وحتى المساهمة في العمل الميداني. رقم هاتفي ….
السلام عليكم ،
أتمنى كل التوفيق لهذا الشاب الطموح..حقا فكرة رائعة في مدينة تزداد اتساعا و اكتظاظا يوما بعد الآخر..واصل عملك و تخطيطك و الله المعين
مبادرة جميلة أخي الكريم الله يوفقك
هنيئا لك أخي على مشروعك الفتي وأتمنى لك التوفيق و النجاح إن شاء الله
كل التشجيع مني للاخ بدر اتمنى لك التوفيق .سوف اقدم لك نصيحة لان عملي كخبير في التسويق عليك بتغيير الاسم باللغة الفرنسية لانه سيئا جدا من الناحية التوسيقية باعتبار الخلفية الثقافية للمغرب و الحس الشرائي لدى المغاربة . الاسم باللغة العربية ممتاز لكن حاول ان تقوم ب rebranding اتمنى لك التوفيق .
انا ارى انك انسان محساااد و مريييض و سلبي التفكيير سييير داوي راسك حسن لييك و خلي ناس اخدمووو