أقدمت مستخدمة لدى شركة لنقل الأموال مؤخرا على سرقة 256 ألف أورو (نحو 2،82 مليون درهم)، من مقر الشركة التي يوجد مقرها بباريس، ثم اختفت عن الانظار.
وأوضح مصدر قضائي يوم الثلاثاء أن عملية السرقة تمت يوم 11 اكتوبر الجاري، وتم اكتشافها بعد بضعة أيام من قبل الشركة، مشيرا الى ان المتهمة قد تكون غادرت البلاد.
وأضاف المصدر أن المستخدمة قد تكون سرقت المبلغ المذكور بعد أن تمكنت من سحب رزم من الاوراق النقدية من صندوق، ووضعها في حقيبتها اليدوية، قبل أن تستبدل الأوراق النقدية ، بأوراق عادية.
وأشار مصدر مقرب من الشركة أن خطأ اجرائيا داخل الشركة قد يكون سبب حصول هذه السرقة.
وسبق للشركة المعنية أن وقعت ضحية سرقة نحو 11،6 مليون أورو في نونبر 2009.
ها المعقول اللي بغا يشفر يديها سمينة بعدا.