نفى مصدر أمني بشكل قاطع، في تصريح لهسبريس، مزاعم منسوبة إلى منظمة حقوقية ادعت تعريض مهاجرين غير نظاميين للعنف والاعتقال التحكمي خلال عمليات تطبيق أحكام القانون المتعلق بدخول وإقامة الأجانب في المغرب والهجرة غير المشروعة.
وأضاف المصدر نفسه: “تؤكد مصالح الأمن الوطني بأنها لم تسجل، في الآونة الأخيرة، إصابات جسدية في حق أي مهاجر غير شرعي، مثلما تم الترويج لذلك بشكل مشوب بالتحريف، كما تنفي اعتقال أي شخص أو تقييد حريته خارج إطار القانون المؤطر للإقامة بالمغرب”.
“عمليات مكافحة الهجرة السرية والإقامة غير الشرعية بالمغرب تؤطرها القوانين ذات الصلة، وتتم بتنسيق مع السلطات الترابية والمحلية المختصة، وتحت إشراف السلطات القضائية، كما أن تنفيذ هذه العمليات يراعي السياق الحالي المطبوع بالتدابير الاحترازية التي فرصتها جائحة كورونا”، يزيد المصدر الأمني.
سبحان الله الناس بغاو السيبة ولي بغى يدير شي حاجا يديرها وحتى واحد مايتدخل حتى الغابة وعندها نظام كتمشى به وعليه ويلى مابقى قانون ولا نظام غير نترحمو على نفوسنا للاسف كيبان للناس غير مصطلح حقوق ههه وكينساو الواجب قبل كل شيء
لا اضن بتاثا بأن الدولة تعنف المهاجرين السريين. معنفهم الزمان و قاهراهم البطالة . أسأل الله أن يسر عليهم و حن عليهم و يرجع المغرب مزوهر و حتى واحد مايبقى يخاطر بروحو.. كانت أروبا فالسبعينات و الثمانينات . أما دبا ما بقى فيها براكة
مراحل تطور الهجرة الإفريقية بالمغرب :
-مابين 2003 و 2006 : هجرة فئة قليلة جدا من الأفارقة إلى المغرب وأغلبهم كانوا يدعون التقية وكان المغاربة ينظرون لهم كملائكة.
-مابين 2006 و 2009 : هجرة صنفين من الأفارقة صنف أول يؤسس شركة برأس مال لايقل عن 15.000 درهم ويأخذ المارشيات من عند المغاربة وفي ظرف قياسي يحقق رقم معاملات سنوية بعشرات الآلاف من الدراهم ويشتري منزل وسيارة يابانية الصنع. وصنف ثاني طالب معاشو أو يحترف التسول. وفي هذه الفترة بدأت تظهر لديهم نوع من الجرأة في التعامل مع المجتمع.
-مابين 2009 و 2012 :
بدأت أوضاع الأفارقة تستقر بعدما فتح لهم المغاربة أبواب الفرص ومنهم من تمكن من كراء منزل والزواج بمغربية وتأسيس عائلة ولكن تعاملهم مع المجتمع ظل يطغى عليه التوجس والحذر.
– مابين 2012 و 2019 :
بدأ الأفارقة يكتسحون المشهد الاجتماعي المغربي ويشكلون تكتلات ويمارسون الأنشطة التجارية والحرفية الخاصة بهم وأصبحوا يتعاملون مع المجتمع بندية حتى أنهم في بعض الأحياء أصبحوا يكونون العصابات.
-2020 : أصبح من العادي أن يتمسخر عليك الأفارقة ويشتمونك ولايترددون حتى في الدخول معك في عراك.
والقادم أسوأ.
العالم الأن يتحول و أغلب دول ناجحة هي دول متعددة الأعراق مثل أمريكا و كندا نيوزيلاندا و أستراليا و أوروبا يجب إستهداف الأفارقة الأسيويين و الأروبيين أصحاب شهادات و الكفائات و تسهيل لهم تأشيرة و الجنسية كذالك
إن لم تتحرك السلطات في القريب العاجل لمعالجة هته الآفة آفة اكتساح الأفارقة لارض المغرب سنقع في ورطة إنهم اصبحوا يكونون عصابات وسيكبر المشكل نعم لغربلة الأفارقة فمنهم حاملي ديبلومات ومنهم رجال اعمال وجب علينا احتضانهم ولكن ليس كل من هب ودب
ذالك حال المغاربه في الدول الغربيه. مصدر لجميع القلاقل والمشاكل والمتاعب. لأهل البلاد
يتربعون المراتب الاؤولى في جميع السجون تلك البلدان .
والقادم اسوئ مما اسوئ عليه الان.
هذا يعني نحن لسنا بافظل من الافارقه والبتالي يجب إصلاح انفسنا اولا. .