مصطفى بن حمزة: توضيح بخصوص انتمائي لحزب سياسي

مصطفى بن حمزة: توضيح بخصوص انتمائي لحزب سياسي
الجمعة 2 شتنبر 2011 - 18:23

نشر أحد كتاب موقع هيسبريس تقريرا شاء له خياله أن يختلق فيه قصة التحاقي بحزب التجمع الوطني للأحرار تمهيدا لتكليفي بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.

وقد أسفت للمستوى الهابط الذي انحدر إليه شخص لا يتقيد بأي قيمة من قيم العمل الإعلامي الذي يفترض فيه أن يرتفع عن مستوى الإشاعة والإرجاف، في الزمن الذي يتنادى فيه الجميع إلى تخليق الحياة السياسية. وقد أدركت من خلال تصريحات التقرير وإشاراته أنه “يسر حسوا في ارتغاء” كما يقال، وأنه يستبق الاستحقاقات الانتخابية بإلقاء ظلال من الشك والريبة المبكرة حول صدقيتها وجدواها، وأنه يسعى على الخصوص إلى توريط العلماء في تزييف الانتخابات تمهيدا لتبرير كل النتائج الهزيلة التي قد يحصدها أحد الأطياف السياسية فيها. هذا إذا لم يكن المقال من قبيل بالونات الاختبار التي تحاول أن تستطلع الوضع وتستبق الموقف قبل الانتخابات.

ولعل ما ورد في التقرير يكون غير ذي موضوع، حين نعلم أن الدستور الجديد قد حسم القضية أصلا حين جعل تدبير الشأن الديني من اختصاصات إمارة المؤمنين.

واعتبارا لما حمله التقرير من مغالطات أثارت تساؤلات ونقاشات عمومية عبر وسائل الإعلام، فقد رأيت من واجبي عرض الحقائق التالية درءا لكل التباس فأقول:

إنني أني لم أنضم سابقا ولا لاحقا لصفوف أي حزب مهما يكن توجهه ومشروعه السياسي، ولم أحضر أي اجتماع لأي حزب، كما أن أي حزب لم يفاتحني في موضوع الالتحاق به أو تكليفي بأي مسؤولية إدارية أو سياسية.

وقد انبنى موقفي هذا على اقتناعي الراسخ بأن موقع العالم في أمته هو موقع تحدده طبيعة رسالته ومسؤوليته ومشروعه لخدمة دينه، وهو موقع يتطلب التفرغ والاستقلال وعدم الارتهان لأي مشروع قد يزاحم التزامه الأصلي بمشروعه في الحياة، أو يملي عليه اتخاذ مواقف قد لا تتماهى مع رؤيته والتزامه الأصلي.

وإن من دواعي نجاح العالم في دعوته وهو يتحرك خلال مجتمعه أن يحافظ على مسافة واحدة من كل الأطياف السياسية ليتأتى له التواصل معها، وإبلاغها الموقف الشرعي من القضايا المجتمعية المعروضة للنقاش.

وأرجو ألا يفهم من هذا أني أدعو إلى القطيعة والمفاصلة بين ما هو شرعي وما هو سياسي، لأن الشأن السياسي هو تدبير الحياة الآنية، ولأن العالم مشارك في صياغة رؤية المجتمع، وهو يمتلك بحكم ثقافته ومسؤوليته رؤية سياسية لقضايا وطنه وأمته، وأنا هنا أميز بين الحزبي والسياسي، ولا أرى ضرورة التلازم بينهما.

وبالإضافة إلى هذا الاقتناع فإني أوازن جيدا بين متطلبات أي عمل إداري وتكاليفه، وما لي من قدرات ومؤهلات واستعدادات تعينني على الأداء الجيد، وقد ظلت طيلة حياتي غير مشغول الذهن ولا متشوف إلى أي منصب إداري، فلذلك لم أتهيأ له ولم تتشكل لدي الخبرة التي يتعين أن تتوفر لمن يتعاطى العمل الإداري.

وأعتقد أن تعاطي الإنسان لما لا يجيده هو إهدار لكفاءته الأصلية وهو من جهة أخرى إضاعة لمرفق حيوي تتوقف عليه سلامة الأمة.

وفي جميع الأحوال لو كان لي تطلع أو تشوف إلى مسؤولية إدارية لوجب أن يتم هذا في زمن مبكر من حياتي وقبل أن تصير الشمس على أطراف النخيل، ولو كان هذا لوجب أن يتم في ظروف سياسية أخرى يوم كان الحزب الذي نسبت إليه يتقلد أكثر مسؤوليات الدولة أوفي الزمن الذي كان تقليد بعض المناصب لا يراعى فيه إلا جانب المحاصصة وتكميل النصاب الحزبي الذي يتأسس عليه التوافق، ولو لم تدع حاجة الدولة إلى المنصب أصلا.

وحين أبدي عجزي عن تحمل مسؤولية وزارة كوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية فلأني أعي جيدا ما قد لا يعيه كثير ممن يستهينون بمسؤولياتها الكثيرة وبالآثار المترتبة عن نجاحها أو فشلها. ويخطي الخطأ الجسيم من يتوهم أنها مجرد وزارة تقع على الهامش من الحياة السياسية بالمغرب وأن اهتمامها منحصر في علاقتها بالأطر الدينية وبالمساجد.

والقصد مما ذكرت هو أن ألفت النظر إلى أنه من المجازفة تقديم شهية الاستوزار، على سلامة هذه الوظائف واستمرارها، مع علمي بأني أنوء بها وأعجز عن الوفاء بمتطلباتها، في ذات الوقت الذي أخلي فيه موقعا أرى أن في الاشتغال على مستواه فوائد تتحقق بقدر ما يتيسر من خدمة علوم الشريعة ومن نشر نموذج التدين الصحيح القائم على المعرفة والمنقذ مما يشيعه البعض من تدين ناشئ عن جهل فظيع بحقائق الشريعة، ومن نشر للخرافات المسيئة لجمال الإسلام وروائه.

هذا جوابي لمن كان يريد أن يعرف إن كنت قد انتميت إلى حزب، وهو أيضا طمأنة لمن كان يريد ألا يجدني على مدرجته وطريقه وهو يسعى إلى الحصول على منصب سياسي.

وأحب أن أصحح أخيرا بأنني لست رئيسا للجنة الفتوى على مستوى المجلس العلمي الأعلى كما أني لست عضوا في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين كما جاء في المقال الذي لم يتأكد صاحبه مما يقول.

‫تعليقات الزوار

59
  • ali
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 18:52

    Merci pour votre reaction.Vous avez bien fait, les oujdis ons besois de vous a oujda et que dieu vous protrege.

  • VILLE DES MOSQUES OUJDA
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 19:11

    تمنيت ان يكون هدا العلامة مستشارا للملك ، انه مفخرة مدينة وجدة و المغرب

  • amajod
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 19:20

    c est une reponse tres tres claire pour ce genre ,
    des journalistes qui ne savent pas comment choisir leur projets.
    ittako allah assahafa.

  • يحيى
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 20:04

    السلام عليكم وتحية تقدير للعلامة الدكتور مصطفى بن حمزة.
    أعمالك ورؤيتك طريقتك في التعامل أشباء حباك الله بها قل ما توجد في أصناف علماء هدا الزمان فلله الحمد والشكر أولا وأخيرا.فضلك يا سيدي على الجهة الشرقية وعلى بلدنا المغرب لن يجزيك عنه الا الله سبحانه وتعالى.نتمنى أن يطيل عمرك ويرزقك الصحة والعافية
    السد مصطفى علم من أعلام هده الأمة. .نسأل الله أن يجزيه الجزاء الحسن وأن يطيل عمره.

  • اسماعيل لمعلم
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 20:16

    بارك الله في حكمتك ورزانتك ، أما البعض فقد أصبحوا مهووسون بالسلطة وجن جنونهم ولم يعودوا تحكمون فب ألسنتهم . الله استر

  • وجدية
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 20:53

    السلام ورحمة الله جميل أن نقرأ رد العلامةبن حمزة عما را ج وشككنا في توجهاته فهو بحق
    عالم كبير

  • أشيل
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 21:01

    سيدي الشيخ
    أحمد الله على وجودك في مدينتنا الشامخة وجدة
    شخص كالذي أجبت عنه لا يستحق ردا من شخص محترم مثلك
    إذا نطق السفيه فلا تجبه

  • 3aber
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 21:30

    عاش من عرف قدره
    أطال الله في عمرك يا مفخرة الوطن
    لو امتلك من يركضون وراء مصالحهم الشخصية والدنيوية من علمك وكفائتك لخجلوا من أنفسهم

  • وهاب عبد الإله/ صحفي
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 21:42

    أيها المتطفلون على مهنة المتاعب ، دعوا عنكم العلماء المصلحون ، لا تعادوهم و لا تشوشوا عليهم بإشاعاتكم المغرضة وكتاباتكم الملغومة ، فيصيبكم سخط من الله ، فعلماء الأمة وفي طليعتهم العلامة الجليل مصطفى بنحمزة ، باني المساجد ومدارس القرآن ، فوق كل المناصب والألقاب التي يتقاتل عليها السياسيون وعباد الدنيا ، فهو من الرجال المخلصين اللذين تشرف بهم المناصب العلى ، إن تقلدوها ، وتسعد بهم الألقاب العظمى ، إن حملوها ، ويصدق فيهم قوله تعالى ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا).

  • ABOU HOUA
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 22:08

    لبسم اللع الرحمن الرحيم
    حفظكم الله وأطال عمركم..لقد قلتم حقا وأزلتم حقدا من بعض القلوب … ومريدوكم يعرفون صدقكم وقدرتكم وكفآتكم العلمية وقوتكم الايمانية…أتجرؤ لاقول,وانا المتواضع علما وثقافة,إنكم في أعيننا فوق كل وزارة وفوق المنصب السياسي الذى يلهت ورائه المتسيسون وأشباه المثقفين..نحبكم لانكم قررتم التجارة مع الله جل جلاله ومساعدة خلق الله لاتباع السراط المستقيم بإنارتهم الطريق والجهر بكلمة الحق….
    ….وهذا لعمري أنبل وأعظم المناصب لان برنامجها ستون حزبا ..كتاب الله…وليست الاحزاب المتبجح بها….
    الدين النصيحة , وأنتم سيد العارفين, فإذا كان لابد من مهمة فهي إلى جانب أمير المومنين من أجل النصيحة. حفظكم الله وأدام توفيقكم لما فيه خير اللاد والعباد والسلام.

  • حميد قرطيبو
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 22:27

    لقد أحسست بنوع من الخوف لأن عالما كمصطفى بن حمزة الدي قدم الكثير لللإسلام والمسلمين وشع نوراجتهاده على المنطقة الشرقية بصفة خاصة، لا شك سيجعله المنصب الإداري يفقد هدا التوهج حفظك الله ياسي مصطفى.

  • ilyassata
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 22:28

    الموضوعية تقتضي اعتدارا للعلامة بن حمزة من طرف الصحفي الذي نشر الخبر.كذلك المرجوا من الناشر التحقق من الخبر قبل نشره حتى يحافظ على مصداقيته وشكرا .

  • طالب
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 22:49

    الاستاد بن حمزة استاذي اعجبت باخلاقه وتواضعه وعقلاتيته فهويستحق ان يكون قدوة.فما احوجنا في زمن النفا ق والتجاذب نحو السلطة والمال الى صفات ذلك الاستا ذ الجليل.ان الفعل السياسي والتفكير والبحث الخالصين قلما يلنقيان.

  • محمد فارس
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 22:57

    بسم الله الرحمن الرحيم.
    أسأل الله تعالى أن يكثر من أمثال هذا العالم الجليل، ولا نزكي أحدا على الله، لقد اثلج صدري هذا التوضيح وتيقنت أن هذا البلد الحبيب لايزال فيه أوتاد بهم يبقى هذا المغرب العزيز شامخ البنيان،
    درسان عظيمان لايقدران بثمن، الدرس الأول لأولئك الذين يبذلون الغالي والرخيص من أجل الحصول على المسؤولية بمختلف دراجتها وليسوا أهلا لها، فتكون النتيجة ضياع الواجبات والحقوق وبالتالي تعرض البلد للمخاطر.
    الدرس الثاني، للذين يحبون أن يلقبوا بالعلماء ويعجبهم اسم العلماء ولا يعون ما يترتب على هذا اللقب من مسؤوليات تقشعر لها الأبدان. فشكرا لك ياسيدي مصطفى وزادك الله علما وفهما ووعيا وجعلك نبراسا تنير الطريق للباحثين على كل مايفيد في الدين والدنيا.

  • sriri
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 23:18

    bon courage monsieur le docteur ben hamza

  • جمال حدادي
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 23:46

    لا فض الله فاك يا سيدي … كفى بوجدة فخرا أن يكون هذا العالم فيها … بدرا منيرا يلوذ اللهفان بجناح علمه … و ما هذا الرد المفحم إلا دليل على تواضع العالم و حكمته و تبصره و لولا ذلك لما درأ نفسه عن الشبهة و لترك الإشاعة تدب في الناس دبيب الزيت في الثوب … حفظك الله سيدي

  • محسن البركاني
    الجمعة 2 شتنبر 2011 - 23:52

    تبارك الله عليك ياشيخنا وجزاك الله خيرا عن هذا التوضيح

  • Mohammed
    السبت 3 شتنبر 2011 - 00:15

    Ce que j'admire dans l'article de Si Benhamza, c'est sa logique et sa fluidité. Il donne un bel exemple aux pseudo journalistes qui confectionnent leurs articles dans un café à la base de rumeurs et d'allegations. Que le pseudo journaliste qui a inventé cette histoire de RNI présente des preuves ou alors dex excuses. Pour ma part, je dis, un grand Merci à SI Benhamza pour ce qu'il a fait au niveau de la ville d'Oujda et ses regions aussi bien sur un plan religieux que sur le plan de la bienfaisance (orphelinat, maison des personnes agés, etc)

  • سلفي
    السبت 3 شتنبر 2011 - 00:57

    لقد وقعت في الفخ استاذنا الكريم،العالمية :كلمة سهلة التفوه لكن مدلولها ثقيل جدا,لا تتسرع استاذنا فالاناء ينضح بما فيه ولو كان لك بعد ولو بسيط من التحزب والسياسة والاستوزار لما كنت تسرع بهذه الوتيرة لتخط تعابير يمكن للقارئ المتفرس ان يستنبط من بين ثناياها شئا من الغرور والفوقية ،نحن نعرفك استاذنا معلما وطالبا في الكلية وقد نزيد اشياء اخرى ان اقتضى الامر ذلك ,
    تحياتي لك اتمنى منك استاذنا العزيز ان تعرف قدرك فتقف عنده.

  • الدكتور يوسف حميتو
    السبت 3 شتنبر 2011 - 01:09

    سيدي العلامة النحرير الشيخ الدكتور المصطفى بنحمزة:
    شكرا لك سيدي على هذا الرمح الأصم الذي شككت به ثوب الغواية، والصارم الصمصام الذي سفكت به دم النكاية، وليعلم صاحب ذلك المقال المأفون أن أسياده العلماء أكبر من أن يكونوا مادة إعلامية يوظفها لغرضه مهما كان، فبالأرض ولدته أمه، وليته إذ أراد ما أراد التمس غيرك ممن تعمي أبصارهم المناصب فيستسهلون من أجلها كل صعب ويسترخصون فيها كل غالي، وما أكثرهم، ولكنه ارتقى مرتقى صعبا يخر بعده من شاهق.

  • مغربي
    السبت 3 شتنبر 2011 - 01:22

    بارك الله في عمرك أيها العالم الجليل و أدام عليك نعمة الصحة و العافية, و حفظك من كيد الكائدين آمين.

  • saad
    السبت 3 شتنبر 2011 - 01:34

    هذا ما كنا نتوقعه وماعهدناه من الشيخ الجليل منارة وجدة والمغرب والعالم الإسلامي رد حكيم وضحد لكل الإدعاءات المغر ضة والمقصودة!فيها جس النبض و مناورة مكشوفة !!جزاكم الله عنا خير الجزاء

  • محمد لبيتي
    السبت 3 شتنبر 2011 - 01:39

    يقول الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".لقد فوجئ المراقبون و المحللون بالخبر عند قراءته ،ليس لمكانة الرجل وعدم بروز مقدمات على ما جاء في المقال فحسب،بل لأنه لو صدق لكان صاعقة حقيقية.
    فالخطير ليس انتماء عالم جليل إلى حزب سياسي ، فهذا حقه ، ولكن ان يقال بان ذلك بغرص استوزاره ، فقد عنى ذلك ان نتائج الانتخابات معروفة سلفا،اي ان لا شيء سيتغير بالبلد، وقد صدرت مواقف و بنيت خلاصات بناءا على الخبر الذي كذبه العالم الجليل، فمزيدا من التثبت قبل نشر الخبر و عند قراءته،فخبر صغير كفيل بيإحراق بلد في غياب ثقافة القراءة بعقلية نقدية

  • بشرى
    السبت 3 شتنبر 2011 - 01:39

    موقف ولا أروع انت شيخ كبير يا أستاذنا مصطفى بن حمزة ونحن نحب أن نراك في أي منصب لأن التواضع الكبير الذي كتبت به مقالك وردك هذا لن يثنينا عن ثقتنا في كفاءتك لأي منصب تتقلده

  • رشيد الرحماني
    السبت 3 شتنبر 2011 - 02:11

    أولا الكاتب نشر في أخر المقال نفي العالم بن حمزة التحاقه بالأحرار ثم أن الكاتب لم يتناول الخبر بأنه مؤكد .لكن رد بنحمزة كان بايعاز من جهات عليا .وللتدكير فأنا صديق صاحب المقال وقد قال لي نفس الأمر حصل مع الشاب فوضيل العام الفارط عندما نفى بأنه سيغني في العيون لكن فوضيل نفى الخبر وغنى بالعيون والصديق سونا قال لا أدري مادا سيقول السيد بنحمزة عشية استوزاره لانه نفى حتى لا تقع بلبلة بين الأحزاب وولمادا لم ينفي في بداية الأمر لكن يبدو أن مكالمة هاتفية من الرباط قد دفعته للرد

  • جميلة المغربية
    السبت 3 شتنبر 2011 - 02:18

    إذا لم يكن مثلك يقلد المناصب السياسية فمن إذن
    اليوم نحتاج لمن يقول "رب اجعلني على خزائن الارض اني حفيظ عليم"
    كيف نقول بعدم فصل الدين عن السياسة ونحن نمارس ذلك عمليا
    كيف نقول بذلك ونترك من يؤمن بالفصل يتقلد المناصب السياسية ويسعى في الارض
    أستاذي وشيخي الجليل أنت مفخرة للمغرب حقا
    امنيتي ان اراك في منصب سياسي تقول الحق ولا تخشى في الله لومة لائم

  • hassan
    السبت 3 شتنبر 2011 - 08:33

    Enfin, une parole appropriée d'un alim repérant, avec la ferme conviction, les bornes d'action d'un intervenant en matière de religion. Moralité, à chacun sa place sans débordement. Neutralité et réponse adéquate aux ilmanistes nationaux arroguants. Cest exactement ce qu'il faut faire et dire Mr Fazazi"wa qol rabi zidni ilma"

  • اين غاب هذا الوجه الطيب؟
    السبت 3 شتنبر 2011 - 09:40

    حيا الله سيد المصطفي ..اين انت يا شيخنا ؟لولا هذا الخبر ما راناك ولا سمعنا لك خبر ؟لماذا تركتم الساحة ؟وكاننا لاعلماء لنا يردون على الاوغاد من اصحاب الحداثة النتنة وممن يدافعون عن المنصرين في بلاد الاسلام المغرب ؟الم يهزك هذا ؟ واذا لم يهزك هذا الم يهزك ممن يقولون وعلى الملأ ان القران مزور ؟وماذا يهزكم ؟اننا نشتكي بكم الى الله ..والله لولا المشارقة لضعنا وضاع ديننا ..اما علماء المغرب فيا سلام سلم ..

  • أبو أيوب
    السبت 3 شتنبر 2011 - 12:22

    الدكتور مصطفى بنحمزة إنسان وهب نفسه للعلم و لا يصلح للعمل السياسي كما قال هو شخصيا و خصوصا العمل الحزبي في وضعه الحالي، و إن كان و لا بد من تعاطي مع منصب من المناصب فالمنصب الأقرب إلى ميادين الدكتور بنحمزة هو أنه يصلح أن يكون مستشارا خاصا في السياسة الدينية بالمغرب.

  • عبد الحميد عارف
    السبت 3 شتنبر 2011 - 12:25

    السلام عليكم ,تحية طيبة واشواقا حارة الي استاذنا الكريم حفظه الله اسال الله تعالي ان يجزيك احسن الجزاء علي ماقدمته لخدمة الاسلام والمسلمين ونشرك لكتاب الله والعلوم الشرعية بالمغرب الحبيب واسال الله ان يكثر من امثالك وان يحفظك بما ححفظ به الذكر الحكيم واقول لوكان بالمغرب اربع علماء من امثالك لكنا بمستوي افضل نظرا لما قدمته من اعمال جليلة بوجدة ونواحيها اسال الله تعالي ان يجعل ذالك في ميزان حسناتك .اما الذين يسيئون الي علمائنا الاجلاء فليتقوا الله وليكتبوا عن المفسدين والمخربين واعداء الامة وغيرذالك ………..والسلام عليكم ورحمة الله

  • وجدي قح
    السبت 3 شتنبر 2011 - 14:25

    لمن لا يعلم فالسي بن حمزة له تعاطف كبير مع حزب العدالة والتنمية بوجدة وما يؤكد ذلك فحزب العدالة ةوالتنمية يعارض جميع النقط خلال دورات المجلس البلدي لوجدة ما عدا النقط التي تكون لها علاقة بميدان بنحمزة

  • ابراهيم المغرب
    السبت 3 شتنبر 2011 - 14:53

    جزاك الله ياأستاذي عن الاسلام والمسلمين خير الجزاء

  • marocain libre
    السبت 3 شتنبر 2011 - 16:00

    ecoutez svp,sachez bien que l'origine de l'hypocrisie'de l'arrivisme, et detoute autre salle qualité personnelle est bien les gens de la religion officiels……………

  • ابراهيم أمكور -مصر الحرة
    السبت 3 شتنبر 2011 - 17:53

    التقيت بعلماء مغاربة كثيرين لكن لم أجد مثيلا للشيخ الدكتور مصطفى بن حمزة من حيث التواضع ولين الجانب .ولا أحد نصحني بالتفقه في الدين غيره لأنه يعي جيدا أن المغرب في حاجة إلى فقهاء عاملين وفي حاجة إلى أمثال الشاطبي وابن عبد البر وغيرهم كثير رحم الله الجميع .
    والشيخ بن حمزة لا يسعى إلى المناصب ولا يشجع على الظفر بها لأنها زائلة ولا تدوم .بارك الله في عمر الشيخ الجليل وكثر من أمثاله ونفعنا الله بعلمه جميعا آمين

  • ياسين
    السبت 3 شتنبر 2011 - 18:23

    كم تمنيت أن يكون مثل الاستاد بن حمزةعلى رأس وزارة الأوقاف. لأنه هو الذي يصلح لهذه الوزارة .لماذا لأنه عالم بالشرع من كل جوانبه. ويعلم حق الدين جيدا . ولايضيق عليه كماهو الحال , ولايضيق على المساجد كماهو حالنا الآن .سيكون أئمة أكفاء.لاكما هو الحال الإمام لايعرف القرآن ولاقواعده وهو معين إمام في المسجد إذا صليت من ورائه تكاد تبكي على حال مساجنا وعلى أئمتنا المعينين من وزارة الأوقاف .أرجو وأتمنا من أستادنا الفاضل أن يقبل بهذه الوزارة لكي ينظم لنا ديننا .وينظم لنا مساجدنا .حتى نعبد الله كأننا نراه .

  • اسعيدي اريج
    السبت 3 شتنبر 2011 - 19:37

    الأستاذ الفاضل مصطفى بن حمزة .
    طينة قل نضيرها و شمس صطع نورها و خير و بركة للمنطقة الشرقية نظرا للإنجازات التي تحققت على يده بها .
    أصبحت مدينة وجدة تلقب بمدينة المآذن والأولى على الصعيد العربي بفضل مجهوداته و توجيهاته والتقة التي حضي بها حتى من طرف المسؤولين منهم ولاة الإقليم .
    زيادة على الأعمال الخيرية والثقافية .
    أخيرا مستواه العلمي والفكري مكنه من تقلد مناصب عالية على الصعيد الوطني .
    حفضه الله و رعاه وأعانه على تأدية رسالته الدينية والوطنية على السواء آمين .

  • سعيد سونا
    السبت 3 شتنبر 2011 - 20:47

    أولا عبد ربه هو صاحب المقال و سأدهب يوم الاثنين بحول الله لمكتب العلامة بن حمزة لأفصح له عن مصادري هدا من جهة، أما من جهة أخرى فقد دهبت الى السيد بن حمزة لكي يرد على هدا المستجد وقد نفى ونشرت نفيه في مقالي السابق، والله انني استغربت للأمر خصوصا أن المقال أخد وجهة نظر كل الاطراف بما فيها نفي العلامة للخبر .أما أن نقف عند ويل للمصلين فهدا عين العار .
    ثم أنني لن أعتدر حتى تعين الحكومة بدون السيد بن حمزة .أستغفر الله لمادا لم يرد السيد بن حمزة فور نشر الخبر هل كزان ينتظر التعليمات،وأقسم أنه لم يكن غرضي التشويش على استادي بقدرما كنت أسعى كأي صحفي لتحقيق السبق نظرا لقوة مصادري .
    هدا رد خفيف ،أما ردي الحقيقي سيكون يوم الثلاثا ء بعد مقابلتي للسيد بن حمزة .ثم ألا تعلمون انه رئيسا للمجلس العلمي التابع لوزارة الأوقاف .هل ستكفرونه ان أصبح وزيرا وهل حزب الأحرار حزبا يهوديا .
    ترقبوا مفاجات مرفوقة بصور للعلامة ……..أنا صحفي من حقي تحقيق السبق وساطلع العلامة على الصورقبل نشرها حتى لايكدبني مرة أخرى .فلولا مكانة العلامة في قلبي ما كتبت هدا الرد ،فمهمتي تنتهي بانتهائي من كتابة أي مقال .

  • جامعي.الصديق
    السبت 3 شتنبر 2011 - 22:43

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يكفينا فخرا وعزا ان يكون من بيننا عالم من علماءهده الامة وجزاك الله خير الجزاء. لن يوافيك احد حقك وقدرك سوي ربنا عز وجل فجزاك الله خير ما جزي به عباده المخلصين ويبارك فيك وفي علمك وجهدك وصحتك ويجعلك نورا لهده المدينة والسلام عليكم

  • أبو يونس
    السبت 3 شتنبر 2011 - 23:31

    أستادنا الدكتور مصطفى بنحمزة حفظكم الله ورعاكم .أما آن لكم أن تظهروا على الساحة .العلمانيون صالوا وجالوا وأنتم لم نسمع لكم كلمة واحدة . هاهو أحدهم يدعوا وينادي وزارة الأوقاف أن تنزع مكبرات الصوت من المساجدلأن القرآن أزعجه وأيقظ مظجعه . وأاخر يطعن في أحاديث رسول الله. وأخر يطعن في الصحابة وغيرهم كثير .وأنتم اما آن لكم أن تردوا هذه الشبهات . وتدافعوا عن الإسلام. أرجو وأأمل منكم أن تضحدوا وتبينوا للناس منكرهم وأباطلهم ,والسلام

  • إدريس الوجدي
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 00:39

    الذي يعرف الشيخ و يجالسه يعلم أنه فوق الوزارة و الاستوزار، و أذكر أنه عند مناقشتة أطروحة الدكتوراه، استحيت لجنة المناقشة من المثول بين يديه، تواضعا لعلمه الغزير، فجزاه الله عن الإسلام و المسلمين خيرا.

  • دعناني الحيمر
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 01:02

    . هكذا يكون الجواب الشافي.اللهم بارك في عمر استاذي.

  • نورالدين من الناظور
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 01:08

    مكانك، أستاذنا الفاضل ، يجب أن يكون بجانب ملك البلاد كمستشار دائم في أمور الشريعة و الحياة. كيف يعقل أن يبقى مثل هؤلاء العلماء في الهامش ؟ الحكمة تقتضي أن تعيين فورا و بدون تردد في هذا المنصب لأن المغرب سيستفيد منه كثيرا . ان ضمان الاستقرار و اخماد النيران والفتن النائمة يحتاج الى مثل هؤلاء العلماء الشرفاء و النزهاء، خاصة في هذا الوقت بالذات….

  • Si Mohammed
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 02:15

    Vous parlez de photos et de preuves. Si les photos prouvent que Si Benhamza est ou sera ministre on est preneur mais si c'est des photos avec des gens du RNI ou du PI, on n'en veut pas pour une raison simple et bête: moi même je fréquente des gens du RNI, PPS, UC, PI, USFP depuis des années et pour autant je suis apolitique et je n'appartiens à aucun parti. Vous allez nous montrer une photo de Si Benhamza avec Mr Houat ? et alors ? On a vu si Benhamza avec le roi plusieurs fois et ca n'est pas pour autant qu'il est devenu ministre ou prince.

  • عمر وعلي عبد المالك
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 02:22

    فعلا ان انتماء العالم لاي حزب برامجه لاتتمشى في الخط الذي رسمه منهج الاسلام هو انتماء
    بدون محتوى لتعارض البرنامجين في كثير من المستويات وان تقاطعا في بعض الامور ان الاستاذ الدكتور مصطفى بنحمزة شخصية لايمكن ان تنطلي عليه مثل هذه الاحابيل ابدا ان ادنى حركة انتمائية من فبل العالم مهما كان لجهة حزبية معينة تقلل من شانه ومقامه كموجه للامة ويترتب على هذا ايضا ان الناس لاتثق في علمه وتصفه باوصاف من قبيل العالم المروج
    لافكار حزبه لايهمه تبليغ كلمة الله بشكل مخلص بل سيسقط في الميوعة المشينة لعلمه وسمعته
    لامحالة ولهذا الافضل لكل من يتولى توجيه الامة ان ينئى بنفسه عن مثل هذه الانتماءات حتى يبقى بعيدا عن الشبهات وهذا لايعني ادعوا الى القوقعة والرهبنة فهذا لايتصل بدين الاسلام في
    شيء اذ عليه ان يراقب ويرصد كل ما يجري في الواقع ليصدر حكما معينا على كل واقعة تنزل
    في الوسط الاجتماعي الانساني ويتحمل المسؤلية جسيمة في هذا الخصوص لانه مؤتمن على هذه الزوايا ان فرط في شيء منها لاشك ان عوقبه ستكون وخيمة وثقيلة جدا جدا .

  • الوردي
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 02:32

    السلام عليكم السيد الدكتور العلامة مصطفى بن حمزة عرضت عليه المناصب والوزارة فأبى كل ذلك وامتنع دون أيما تردد أيتردد على الانضمام الى حزب من الأحزاب ؟ وهو لا يتعاطف لا مع العدالة ولا مع غيرها . انه شيخي تخرجنا من معهده وتربينا بين يديه لا تحاولوا أن تسيئوا الى سمعة شيخنا فهو لن ينزل الى مستواكم الهابط الذي لايعرفون للعلماء تقديرا ويكفي أنه عالم جمع بين العلم والربانية فأنتم يامن تكتبون عن أستاذنا أنتم لا تعرفون عنه الا الاسم والكل يعلم أن جلالة الملك يحب هذا الرجل والعمل الجمعوي الذي أغدق به على سائر المدن وخصوصا مدينة وجدة حياك الله يا شيخنا وبارك فيك وطلبتك بألمانيا يسلمون عليك ويباركون لك توجهك .

  • EL QADIRI OUJDA
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 09:00

    بارك الله في حكمتك ورزانتك هكذا يكون الجواب الشافي

  • Khalid
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 11:50

    حفظ الله الشيخ مصطفى بن حمزة ، و نفع الله به الامة

  • حميدعارف
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 12:11

    باسم الله الرحمان الرحيم تحية طيبة خالصة الي استاذنا الكريم وشيخنا الجليل اسال الله ان يطيل في عمرك ويحفظك من كيد الكائدين وان يحقق علي يديك ماترجوه وتتمناه للامة المغربية حميد عارف تلميذمدرسة البعث الاسلامي بوجدة

  • ابو نوفل
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 14:02

    رد متوازن يليق بعالم من علماء المغرب المتنورين .نعرف بان المناصب لاتستهويكم ولا البروز. نعرف العالم السيد بنحمزة مند نقاشات مدونة الاسرة ودوره في توضيح الراي الشرعي في القضايا المطروحة للنقاش في هذا الصدد، واخمن ان يكون المفتري عليكم ممن لازالوا لم ينسوا صلابتك وحجكم وافحامكم لهم في الموضوع ولازالت لديهم غصة.اتأسف معك على اشباه الاعلاميين الذين ملؤوا الدنيا كذبا وافتراءا

  • نكين
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 14:28

    رد الشيخ المحبوب بن حمزةعلى ما نشر عنه كان حكيما, ما لم يعجبني في رده هو تعبيره عن نرفزته وعتابه التالي. "وقد أسفت للمستوى الهابط الذي انحدر إليه شخص لا يتقيد بأي قيمة من قيم العمل الإعلامي الذي يفترض فيه أن يرتفع عن مستوى الإشاعة والإرجاف''. كان عليه أن يرد برزانة أهل الدين بدون المس بكرامة الآخر. والله أعلم

  • وجدي
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 19:49

    يدعي شيخنا أنه لم يتطلع لأي منصب إداري أو سياسي، طيب: أين نصنف منصب رئيس المجلس العلمي، أليس منصبا سياسيا و إداري؟ و كيف حصل عليه شيخنا؟

  • جـبـران
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 20:37

    تقول العرب في أمثالها : " هو يسر حسوا في ارتغاء " ، أي إنه يوهم أنه يتناول رغوة اللبن ، وإنما الذي يريده شرب اللبن نفسه . يضرب ذلك لمن يمكر ، يظهر أمرا وهو يريد غيره .

  • عبد القادر بطار
    الأحد 4 شتنبر 2011 - 23:47

    أعتقد جازما أن فضيلة الأستاذ الدكتور مصطفى بن حمزة حفظه الله يسمو على هذه المناصب الدنيوية مثل منصب الوزارة، إنه رجل دولة بامتياز، ومنظر كبير للشأن الديني، والشأن الاجتماعي، وهو مفخرة المغرب المعاصر، إنه باختصار شديد رجل في أمة وأمة في رجل، وهب نفسه لخدمة القرآن الكريم من أجل صناعة المواطن الصالح الذي ينفع أمته ووطنه. وأن أفكاره القيمة، وخبرته الواتسعة في شتى الميادين يُحتاج إليها كثيرا في بناء الدولة الحديثة، بعيدا عن الاشتغال السياسي الحزبي الضيق.
    أطال الله بقاء فضيلة أستاذنا الجليل الدكتور مصطفى بن حمزة.

  • أبو أنس
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 00:55

    كتلميذ للدكتور مصطفى بنحمزة ، أقول بأن ما عهدناه من أستاذنا وقد لا زمته 8 سنين ، الزهد في المناصب ، هدفه الوحيد نشر العلم ، لذا أطالب الصحفي الذي افترى عليه أن يعتذر ، والإعتذار من شيم الرجال ،انظروا إلى الدكتور طارق سويدان عندما أخطأ في حق وحدتنا عن غير قصد كيف اعتذر ،

  • العربي ابو دعاء
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:14

    كم أريد أن أصدق كل هؤلاء المعلقين الذين أطروا علي الشيخ . وكم أفرح كثيرا أن يكون في المغرب رجالا عالمين عاملين . لكن الحقيقة المرة والمشاهدة للخاص والعام هو أن هؤلاء العلماء لا وجود لهم في الساحة . فأنت ترى كل من أشكل عليه أمر من أمور الدين يتجه مباشرة الى القنوات العربية مثل قناة الناس أو اقرأ أوقناة الرسالة . ورد الشيخ في ابعاد حوله يشير الى شيئ . وهو فصل الدين عن الدولة . فهو يتورع من الاهتمام بالسياسة كأنها جرم . وينئى بنفسه عن الدخول في متاهاتها . فهي خداع وغش وكذب ونفاق . أما الدين فهو صدق وعفة وصلاح ومروئة وأخلاق . وأنا أساءل الشيخ هل تعاطى الرسول عليه السلام للسيلسة أم لا . وهل حذر منها ومن تعاطيها أم على العكس حظ على خدمة الناس واصلاح حالهم . اني أعرف أن في بلدنا المغرب علماء كثر . لكن لم أعرف من يقوم بدو التعتيم عليهم كي لا يضطلعوا باادور الذي ينتظرهم خصوصا في هذه الظروف الصعبة والحرجة .

  • oujdi
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:58

    مآمرة ومقامرة بإسم العلامة د. م بنحمزة. هل تعلمون من وراء كل هذه المآمرة والدسائس والتسميم؟ انهم منتخبوا الأحرار بوجدة وبالخصوص البرلمانيون منهم والذين لهم باع طويل في السباحة في الماء العكر في وجدة داخل حزب الأحرار وخارجه. أتأسف لأنهم أقبروا بصفة نهائية الأمل بأن يحضى يوما ما الدكتور م. بنحمزة بمنصب سام كوزير وهو أهل لها وُمأهل له . سامحهم الله أو نعلهم، كما تحبون. وجدي قح …… ..

  • ouajdi
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 02:17

    si au moins si benhamza était "politisé" disons faisant parti d'un parti politique , il aurait au moins éclaircit les cervelets embrouillonnés, alors qu'il joue le jeu d'un neutre sain pratiquement 'jeu cameleon' . il a beau à s'expliquer sur son role dans la promotion de la speculation immobilière meme indirectement: je me demande qui a aidé au développement urbanistique anarchique de la ville d'oujda: je vous dirais allez chercher la verité du lien entre : le wali ibrahimi, benhamza et les spéculateur immobilier ( qu'on nomme mohssinine), j'éspere qu'un jour la vérité sera devoilée.
    pour les commentaire naif des ignorants , vous n'avez qu'a faire un petit effort de gymnastique mentale pour finir par voir bien

  • إدريس الوجدي
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 16:54

    أحد هاذين الشيخين هما الأقدر والأصلح لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الدكتور مصطفى بن حمزة، والشيخ المقتدر محمد الفزازي أما أمثال التوفيق فقد حول الوزارة إلى زاوية…
    وكل من الشيخين ابن حمزة والفزازي يستطيعان أن (يحمروا للمغاربة الوجه) لا سيما إذا تكلموا في محافل دولية… ويتميز كل منهما بالإلمام بالثقافة الأجنبية أيضا زيادة على امتلاك ناصية العلم الشرعي.
    فمتى يلتفت الملك إلى مثل هؤلاء الرجال؟

  • هند عمرو
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 19:27

    الى السيد سعيد سونا كاتب المقال موضوع الرد :
    انت صحفي معني بالسبق الصحفي لا بالخطف الصحفي ..السبق مطلوب ،والخطف إرجاف واختلاق…بعض الخطافة يبادرون الى الرقص كلما ُنقر على الدف دون تحديد للايقاع ووجهته ..
    يا سونا يافاضل : لتجاوز هذا الخطأ ارجو ان تستحم في -سونا- التثبت والاحتياط عسى ان تزول عنك اوساخ الارجاف والخطف الصحفي فتكون سعيدا بإذن الله ..
    مقالك جعلني ابني موقفا من الاستاذ بنحمزة كتبته سابقا في صحيفة hespress أعتذر عنه الان .

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات