مع أندري أزولاي

كيف يعقل ان ينصب صهيوني حاقد على الاسلام و المسلمين مستشارا لشخص يدعي انه امير للمؤمنين…علامات الساعة الكبرى..ارجو النشر ان كان هماك ديمقراطية

من المفروض على هذا الرجل أن يتكلم اللغة العربية . هذا هو ما يفرض بشدة على المغاربة بالخارج تحت عنوان الإندماج. كيفاش حلال عليهم حرام علينا ، أو حنا غير شعب شايط فوق الأرض…وقيلا هكا…أسرق مع راسك المغرب أوليدي واحنا نتامروا في الخارج …
فين هو البرلمان؟؟ لا كلام على هذا الموضوع؟ من يتجرأ منكم؟ نحن في الإنتظار….

ان اندري ازولاي الدي ترعرع بالصويرة ودرس بها يتكلم اللهجة الدارجة المحلية باتقان وبدون تلعثم كسائر المغاربة .

لاعجب انه من اليهود المغاربة,فرض علينا غصبا عنالكن لاأدري من له الحق ان يتكلم باسم المغرب هل الأمازيغ ذوأصل مغربي أم يهووووووووووووووووود ملعون يخالفنا في اللغة وفي الدين وحتى التقاليد,لاشك ان مثل هؤلائ هم من جعلوا المغرب مدل متخادل حتى في قراراته مع الدول العربية والاسلامية,ازولاي مجرد بوكيمون ينتقده من يشاء وي……..لكن العلم لله على رؤوس الأفاعي ز

أندري أزولاي، ولد سنة 1941 بالصويرة في المغرب، سياسي مغربي يهودي يعمل مستشارا خاصا للملك محمد السادس، كما عمل مستشارا للملك الحسن الثاني.
هو صاحب مشروع تطوير مدينة الصويرة و رئيس جمعية الصويرة-موغادور والربيع الموسيقي للنسمات.
وهو عضو في لجنة الحكماء لتحالف الحضارات ورئيس المؤسسة الخيرية للثقافات الثلاث والديانات الثلاث، ومسير في كل من الحوار المتوسطي ، ومركز شمعون بيرس للسلام. كما يشغل منصب سفير النوايا الحسنة لإمارة موناكو.
امشو شوفو الصويرة كفاش رجعها

هذا الشخص يمثل الوصاية الصهيونيةالماسونية(العلمانية) على المغاربة المسلمين وانتهى كل شي!!

و هل لليهود حق في الأرض في الدنيا؟ و هل لهم رأفة أو رحمة على أهلنا و أمتنا؟ أم هي خدعة للتسلسل في حكمنا و في أرضنا و قضاء مصلحتهم و إنهاك الشعوب و هل ننسى ما فعلوه لاخواننا الفلسطنيين منعوا عنهم الماعون و منعوا الأدوية و يتكلمون عن حقوق الانسان إنهم أعداء الله و لا حولة و لا قوة إلا بالله أعرف مغربية اشتغلت عند يهودية مغربية من مدينة مكناس و اشتغلت عندها مدة 5 سنوات و لم ترضى اليهودية المغربية ان تعمل لها الأوراق و لا الاقامة رغم أنها كانت من أغنياء اليهود في فرنسا و بلجيكا و كان أبوها صانع الذهب الخاص للمغفور له الحسن الثاني و هل حنت هذه اليهودية في مغربيتنا كي يدخلوا إلى بلادنا و يتكلموا عن حقوقنا؟ إن الله عزز أرضه و عزز الملك فإننا أظن أننا خطينا الخط الأحمر مع الله سبحانه و تعالى و الله أعلم بما سيجرى في بلادنا……