ليس العلم الوطني مجرد أيقونة تُعّرف بوطن اسمه المغرب، ولكنه قد يتحول إلى أداة لنسج مسابقات تحتفي بالوطنية وتجعل من حب الوطن هدفا لها، وهو نفس ما تقوم به صفحة مغاربة ونفتخر على الفايسبوك هذه الأيام، حيث تنظم مسابقة “أجمل صورة لمواطن مغربي مع العلم الوطني”، التي وصلت إلى دورتها الثانية بعد أن حققت دورة السنة الماضية متابعة كبيرة وفازت بها طفلة تسمى “جيهان”.
فكرة المسابقة هي أن يلتقط كل مواطن أو مواطنة صورة له مع العلم المغربي، ويرسلها إلى أدمين الصفحة، الذي يعرضها للتصويت عبر احتساب عدد نقرات الإعجاب، وبعد مراحل وإقصائيات متعددة، يتبقى عشرة مشاركين يتنافسون على هذا اللقب الرمزي. وقد توصلت إدارة الصفحة في دورة هذه السنة بأكثر من ألف صورة، تم اختيار خمسمئة منها، هي التي دخلت أبواب المنافسة.
الهدف من هذه المسابقة، كما يؤكد على ذلك شعيب الشبيلي، مؤسس الصفحة، هو دعم قيم الولاء والانتماء للوطن لدى الشباب المغربي، فما لاحظه من افتخار عدد من مواطني البلدان الأخرى بأوطانهم وغيرتهم الكبيرة عليها، جعله يفكر بداية في إنشاء الصفحة، ثم بعد ذلك هذه المسابقة التي من شأنها، حسب وجهة نظره، زرع قيم المواطنة.
وزاد الشبيلي في تصريحه لهسبربس، أن المسابقة تبغي إعطاء الدليل على حب الشباب المغاربة لبلادهم وتشبثهم بوحدتها الترابية، متحدثا عن أنه اكتشف أن المغاربة القاطنين بديار الغربة أكثر وطنية من المواطنين المقيمين بمدنه وقراه، ويعود ذلك، حسب قوله، إلى عدة أسباب من بينها، عدم الوعي بقيمة الوطن إلا عندما يهاجر المغربي إلى بلد آخر ويقضي هناك مدة طويلة من الزمن.
إلا وأنه وفي مقابل المعجبين بالصفحة وبهذا الحدث الإلكتروني، انتقد عدد من الفايسبوكيين الآخرين مثل هذه المبادرات، كأمين خيري الذي علق قائلا:” مثل هذه الصفحات التي تتشدق على الآخرين بالوطنية تناست أن الوطنية اقتناع شخصي وإيمان تابت، الوطنية تبنى في حجرات الدرس وفي الخدمات الجيدة وفي احترام كرامة المواطن وليس في الفيسبوك أو غيره “، وكعبد الكريم بوتمارت الذي كتب:” التعبير عن الوطنية لا يكون بالصور و لا بعشق الكسكس و الطاجين والقفطان المغربي، ولا بحب ابتسامة ولي العهد أو التصويت للأميرة في مسابقات الأكثر أناقة في حفل ما، الوطنية هي المواقف، هي الإخلاص في العمل كل في ميدانه، هي نزع الأنانية و بذل الجهد في سبيل المصلحة العامة”.
جدير بالذكر، أن صفحة مغاربة ونفتخر، تعتبر من أهم الصفحات الفايسبوكية المغربية، حيث يصل عدد المعجبين بها إلى قرابة 432 ألف، وقد قامت بعدد من الأنشطة الاجتماعية مؤخرا كحملة مكافحة الشغب في الملاعب وحملة تقديم مساعدات عاجلة للمحتاجين، وذلك عبر جمعيتها التي تعبر من أوائل الجمعيات التي خرجت من العالم الافتراضي إلى أرض الواقع.
Pour être fier il faut que le citoyen trouve tous ce qu'est possible de le rendre heureux, à commencer par la justice la santé et l'éducation. Or au Maroc rien ne me permet de créer haut et fort que je suis fier d'être marocain, au contraire je suis gêné de dire que je suis marocain (avec un "m" minuscule). Malheureusement C'est ça la réalité
ومع ذلك يبقى المغاربة اكثر الشعوب تدمرا من بلدها، جب البلد لا يتجلى في اخد صورة مع العلم المغربي بل في توفير البلد كل شروط المعيشة لمواطنيه. اخر الاحصائيات تقول ان واحد من اثنين يرغب في الهجرة خارج المغرب.
المرجو النشر
رايت هذا اليوم اسوأ صورة للعلم الوطني خضار يمسح الدلاح بالراية المغربية
أعتقد ان اجمل صورة هي مع العلم الامازيغي بألوانه الزاهية التي تعبر بكل صدق عن ارضي و جذوري
الراية الوحيدة التي أعتز بها هي الراية الأمازيغية. رفعت الاقلام و جفت الصحف
أنا بخلاف الاخوان . أنا أمزيغي أعتز بها و في نفس الوقت أفتخر بمغربيتي و العالمين (الامزيغي . المغربي) كلنا مغاربا
أجمل راية هي راية إسلام . رفعت الاقلام و جفت الصحف
أنا مشاركة بصورة بنتي في المسابقة وأدعوكم للتصويت على بنتي عندها 5 أشهر براية المغرب والطاقية مغربية .. من فضلكم ديرو جيم لبنت بلادكم
تحية للوطن
دات يوم كان علم بلادي برفرف فوق إدارة عمومبة، إلا أن حاشية أطرافه تشعرت في غير تناسق بعامل المناخ وعدم الاهتمام من طرف المسؤول عن هدهالإدارة بالراية الوطنية ..وبغيرة الصالح من المواطنين قام الشاوش عزوز ورفع الراية من مكانها وقصد خياط الدرب ليرى ما يمكن أن يفعل هدا المهني بدوره ، حيث بعد أن تملى النظر في الراية لم يفهم شيئا من قصد الشاويش عزوز فسأله ما بك تحمل إلي هده الراية؟ بكم ترمم حاشية هده الراية: بادره الشاويش. أخد الخياط الراية من يد الشاويش وبدأ يتفحصها وبدت أمامه كقطعة قماش لا غير.. وأجاب بوقاحة بعشرة درهم . لكن لم يكن بجيب الشاويش سوى خمسة دريهمات كان ينوي أداءها كثمن تدكرة لوسيلة النقل عند عودته للمنزل عند المساء. وبأنفة ساوم الخياط إن يمكن قبول الخمسة الدراهيم. إلا أن الخياط رفض وأعاد له قطعة القماش .. إداك ثارت ثائرة الشاويش ووضع الرايه بين يدي الخياط موضحا له أن هده راية ليس لها ثمن ولا يساوم عليها .. تب لربك ولوطنك يارجل .. وما كان على الخياط ألا أن استسمح فعله وطلب العفو والمعدرة فقام ورمم الرايه فاصبحت زاهية.
رغم حبي لوطني و لمغربيتي..اقترح تبديل العلم لانه حسب رايي ليست فيه لا جمالية ولا مغزى…العلم الوطني يجب ان يكون معبرا و يرمز لشعارنا وتاريخنا العظيم…اقترح فتح المجال امام مبدعينا لاختيار علم جديد ..مثلا يمكن ان يرمز الى الصحراء المغربية و للملكية وكذلك للغتين العربية والامازيغية…
العلم بغض النظر عن شكله والوانه يرمز الى الدولة .والعلم المغربي اصبح معروفا بفضل عدد من الاحداث الرياضية والسياسية خصوصا المسيرة الخضراء..استبداله باخر لا معنى له لان للدول ايقونات تكون الى جانب العلم وهي الثي يمكن مناقشة رمزيتها اما العلم فهو الدال علىالدولة لا غير…وهو موجود فوق القنصليات والبواخر ومرسوم على الطائرات…وتغييره يعني الاف المشاكل الثي نحن في غنى عنها تصوروا معي ملايين المخطوطات وبجميع اللغات وفي كل البقاع كيف سنغير صور العلم باخرى ..لا تنسوا ان لبويا عمر علم ولكل الزوايا اعلامها وكاننا في فيلم للكونغ فو..
Ce n'est pas notre drapeauc le drapeau de Lyautey qui a supprimé la 6 ème branceche et en a gardé 5 ,après les arabes disentque c les 5 piliers de l'Islam,rien à voir .Le vrai drapeau marocain c'est le drapeau tricolore amazigh.Et toute cette histoirede concours de nationalisme naif a été montée par le maxzen parce que les amazigh ont levé leur drapeau ds le moyen atlas sur les mosquées .Seuls les imbéciles croient encore à ces histoire de drapeau rouge etc Basta !!
أجمل راية في الحقيقة هي راية السويد
الراية الوحيدة التي أعتز بها هي الراية الأمازيغية. رفعت الاقلام و جفت الصحف
يكون هدا الشعب دائماً مطالباً بأن يحب هدا الوطن ، لكن لم يطالبوا يوماً المسؤولين بأن يتقوا الله في هدا الوطن
معجبونيش الصور لي حاطين فالمسابقة كل واحد جايب ولدو صغير و لاوي عليه العلم الوطني لا يرقى لأي تأهل هاد الإختيارات لي دارو الأجدر أن تفوز بها صورة العلم الوطني في أعلى قمة في الهملايا التي أخدت مأخرا
الراية الوحيدة التي أعتز بها هي الراية الأمازيغية. رفعت الاقلام و جفت الصحف
العاقل المتفهم للامور يدرك لا محالة أن الأمازيغية جزء من الأصول المغربية وبالتالي فان الراية الأمازيغية مكون اصلي مغربي ..لكن ولكن ليس معقولا ولا مستساغا أن يتطاول أحد كيفما كان فيدعو الى احلاله مكان العلم الوطني ,فهذا جهل واستهتار وضعف في النباهة والتعقل والرزانة في التفكير ..الراية الرسمية الوطنية ثم الى جانبها اي راية أخرى تحت أي مسمى مغربي : أمازيغي, صحراوي ,أطلسي ,فيلالي ,درعي..لست أدري : ودادي رجاوي…..هذا عين الصواب بعيدا عن أي حديث لا طائل ولا معنى من ورائه غير النعرة والعصبية والأنانية المتطرفة. وأنا أمازيغي قح..
كل شيء في كياني ينطق انني مغربية ابي امازيغي وامي عربية جدي صحراوي وجدتي مسيوية بحتث عن جزء انتسب واتعصب اليه فتذكرت انني مسلمة ثم مغربية واستحضرت مخيلتي قصة الثيران الاربعة والاسد ونظرت الى اصابع يدي فوجدتها مختلفة وانها ليس لها صنيعا الا وهي مجتمعة فليتامل من يهمه مصلحة الوطن