مع حلول عاشوراء، تهتز شوارع الحواضر الكبرى للمملكة على وقع مفرقعات نارية، تثير رعب المارة ككل سنة؛ ما يؤرق الأسر التي تظل تعيش أياماً مقلقة، بسبب حالة الخوف العامة التي تسود المناطق السكنية طوال الأيام التي تسبق هذه المناسبة.
ففي العاصمة الاقتصادية للمملكة أصبحت السكينة مفتقدة في مجموعة من الأحياء الشعبية، نظرا إلى الاحتفالات المتواصلة بعاشوراء إلى غاية ساعة متأخرة من الليل؛ الأمر الذي أثار استياء النشطاء المدنيين في ظل “ضعف” تدخلات السلطات المحلية.
واستغربت بعض الفعاليات، من خلال “تدوينات” متفرقة في الوسائط الاجتماعية، كيفية إدخال هذه المفرقعات الخطيرة إلى البلاد، داعية إلى أجرأة بنود القانون رقم 22.16 المتعلق بتنظيم المواد المتفجرة ذات الاستعمال المدني، والشهب الاصطناعية الترفيهية والمعدات التي تحتوي على مواد نارية بيروتقنية.
وعجت مواقع التواصل الاجتماعي، خلال اليومين الأخيرين، بنداءات عشرات الأسر التي تشكو “الفوضى” السائدة في بعض المناطق السكنية بالدار البيضاء، لاسيما الشعبية منها، رغم سريان حالة الطوارئ الصحية، مطالبة السلطات المحلية بالتعامل بكل حزم مع المفرقعات النارية.
ونصت المادة الثانية من القانون سالف الذكر، المنشور في الجريدة الرسمية للبلاد، على إحداث لجنة وطنية للمتفجرات، تعهد إليها مجموعة من الاختصاصات؛ ضمنها دراسة كل مسألة تتعلق بسلامة وأمن المواد المتفجرة والشهب الاصطناعية الترفيهية والمعدات التي تحتوي على مواد نارية بيروتقنية.
وفي هذا الصدد، قال بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، إن “الظاهرة تتكرر كل سنة في ظل غياب أي إجراءات زجرية، إذ مازال القانون المؤطر لكيفية استعمال المفرقعات النارية مجمدا؛ ما يفرض على الفاعل التنفيذي ضرورة السهر على تطبيق مضامينه”.
وأضاف الخراطي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “شراء واستعمال المفرقعات النارية يتطلب الحصول على ترخيص من قبل السلطات المحلية، لكن مع عودة انتشارها على نطاق واسع في الحواضر الكبرى لا بد لنا أن نتساءل مجددا عن دور اللجان المحلية في مراقبة الوضع”.
وأوضح الفاعل عينه أن “المفرقعات النارية تشكل خطورة على المارة، لاسيما النساء الحوامل والسائقين، ما قد يتسبب في حوادث خطيرة، فضلا عن إرباك حركة السير العامة”، مستدركا: “تندرج المفرقعات أيضا ضمن المخططات الإرهابية، ما يستدعي حزماً أمنيا كبيرا مع الموضوع”.
سبحان الله ، كل شيئ تزور في هذه البلاد
وما دخل المفرقعات في الدين حتى سميتموها "مفرقعات عاشوراء"
وإن أراد المخزن أن يتجنب هذه الفوضى المفتعلة
ما عليه إلا أن يمنع دخولها أسواق المغرب
لكن هذا مقصود ومبرمج وفي نفس الوقت يشتكون منه
اللهم نور بصيرتنا وثبتنا على طاعتك
اللهم لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا
بل مفرقعات كورونا هي اكثر هولا و خوفا على على كامل تراب المملكة لطفك يا رب فقد بلغ السيل الزبى فالمفرقعات هواية الاطفال منذ السنين ولا تستغرق اكثر من يومين.
ما تعولوش على الحكومة حيت ما تقدر ديو والو (هاد الضوسي حامض و كبير عليها بزاف)
شوفو الجمعيات و الوداديات وديرو حملات تحسيسية في صفوف المراهقين مع اخترام الاجراءات الاحترازية ضد كورونا
الى ما كاين كليان ما غا تكون سلعة
راه مياو مياو كتوز ليه من قنت يخرج ليك من قنت آخر و يلوي ليك يديك
المهم ما تعولوش على الحكومة فهاد لبلان
الجهة المطالبة بوضع حد لهذه الممارسات سواء مسؤولين او برلمانيين لا يعيشون في الأحياء الشعبية ، اذن ليسوا معنيين بالفوضى التي تسببها تلك المفرقعات من هلع و تسيب واخطار على سلامة الاطفال والساكنة . فوراء هذه التجارة لوبي قوي يجني ارباح طائلة ، لو ارادوا منعها من دخول لفعلوا. حسبنا الله ونعم الوكيل. شكرآ هسبريس
يجب محاربة تجار هذه المفرقعات فكيف تدخل هذه السلع من الميناء هل تراقب ام لا و لا يعقل ان كل ما يدخل إلى المغرب يمر عبر الجمارك في المطارات و الموانئ و يسمح بدخولها سؤال مطروح هل هناك مراقبة صارمة ام هناك لوبيات و مافيات تتجر في هذ النوع من الممنوعات و لا احد يحاسبهم
حسبي الله ونعم الوكيل فهدوك الناس لي كيبيعاوها كل عام كنقولو تهنينا منها خصوصا مع كرونا قولنا صافي مغيكونوش دابة حتى فصباح غير كيفيقو نيشان لحانوت اما بليل كتسمع شي صوت بحال شي بوطة الله يحفظ هد لقانون انا عام غيطبق نرتاحو من الخلعة
عادات تسيء الي العديد من الناس الذين لايستحملون هذا الرعب وهناك العديد من الدول التي منعت هذه المفرقعات وتمنع بيعها أيضا لما احدثته من حوادث خطيرة وحتي مميتة وعندما تسبب في عاهات او موت فلماذا لايجب منعها .
إحتفالات ما انزل الله بها من سلطان … الله إهدينا على انفسنا
واش مازال ما بغينا نسليو مع هاذ الفيلم ديال المفرقعات، كل عام في نفس الفترة نعيش هذا السيناريوا ديال "البسالة"، و الدولة قاعدة تاتفرج، ما كاين لا اجراءات لا والوا. حتى توقع شي موصيبة عاود عاد نقولوا حكا راه ممنوع و الدولة منخرطة بشكل جدي … و حيدوا هلينا هاذ البسالة دقة وحدة
انا لله وانا اليه راجعون مع هاد الناس والله حتا عيينا انا والله الى خواوني داري ف هاد العواشر ودابا كنقول بلي انا غير محمي وغير امن في بلادي
سبحان الله، شعب يعيش على الخرافات والبدع. التخلف وما ادراكما التخلف
وما دخل المفرقعات في عاشورا
السلام عليكم نقولو دخلات المفرقعات البلاد لكن أين هو الأمن اللي خاصو يحمي الناس و يضرب على يد كل واحد كيبيع ولا كيستعملها في الأحياء
في الاخير الذنب كل الذنب على مستوردها والمتاجر فيها
بحي كيش لودايا بمدينة تمارة يكفي أن تنتبه بإلقاء السمع حتى منتصف الليل إلى أصوات المفرقعات الآتية من كل الاتجاهات و ضجيج عشرات الأطفال و هم يتعاركون بألفاظ نابية لكي تفهم أن السلطات غائبة و ان الساكنة مضطجرة و ان كورونا على الأبواب مرتقبة بسبب اكتضاض الأطفال و المراهقين حول شعيلات إلى ساعات متأخرة من الليل …
السؤال المطروح هل فعلا المغاربة يعانون اقتصاديا.انا مافهمتش الناس كتقول ما لقات ما تاكل و ولادها كيضلو يطرطقو في المفرقعات الغالية كانها قنابل حقيقية وزيد عليها كتنشط بالليل ضدا في الساكنة العفوووووووووووووو
من المعروف ان تقدم الامم ياتي من شيء واحد هو التعليم.فشل منظومة التعليم تنتج لنا جيل فاشل متعطش للعنف لا يحترم خصوصيات الاخرين.من يشتري هذه المفرقعات لاطفاله فهو جاهل سيحاسب يوما ما على عدم تربية ابنائه.
السلام عليكم
ولماذا يحتفي المغاربة بعاشوراء؟
لا يوجد تميز لعاشوراء عن غيره من الشهور سوى إستحباب صيام يوم العاشر منه ويوم قبله أو بعده شكرا لله على نجاة موسى عليه السلام ومن معه من فرعون وجنوده وهذا الإستحباب فعله رسول الله.
وأما ما يفعله الناس من لطم وتطبير ومواكب طائفية وضرب الرؤوس بالسيوف كما يفعله أتباع المذهب المخالف فهذا لم يأمر بالله ولا رسوله ولم يفعله أهل البيت أنفسهم بل أتى بها الفرس المجوس المندسين بين المسلمين.
سلام،يلاحظ رغم القوانين الصادرة فإن هنالك مافيات تقوم بخرقها، حتى أصبحت هاته المافيات شيء عادي وواقعي،فبالإضافة إلى مافيا المفرقعات هنالك مافيات متعددة مثل مافيا المخدرات،مافيا المقالع،وغيرها،إلا أن أخطر هاته المافيا هي مافيا العقار سواء بالمدن أو البوادي حيث تستولي الأراضي السلالية لذي الحق لكي تحولها من أرض سلالية فلاحية إلى شبه حي سكني عشوائي مثل ماهو واقع بمزارع تيورار التابعة لجماعة كماسة بإقليم شيشاوة، وأفضل حل هو هدم هاته المساكن العشوائية المقامة فوق الأراضي السلالية لذي الحق وتمليكها له لكي يقوم بفلاحتها بكل اطمئنان مع إلزام المحتلين بتعويضه وتقديمهم للعدالة لوضع حد نهائي لمافيا العقار بمزارع تيورار، والله ولي التوفيق والسداد.
الاخطر في الامر هو اماكن تخزين هذه المفرقعات. ان لن تكن هناك مراقبة يمكن ان تسبب في كارثة كما وقع في السنين الماضية في حي هولندي بمدينة Enschede الانفجار الذي وقع يشبه انفجار بيروت. لابد من مراقبة اماكن التخزين وان تكون بعيدة عن الاحياء السكنية وشكرا
المثل الشعبي تيقول زواج ليلة تدبيرو عام بمعنى يجب التفكير مستقبلا في محاربة هذه العادة السيئة
الاحتفال بعاشوراء صيامه. نعيش رعب المفرقعات منذ اكثر من اسبوعين…. مفرقعات الثانيية بعد منتصف الليل… لكم ان تتخيلوا الهلع الذي تسببه
على المجلس العلمي أن يصدر فتوى بأن كل من يساهم في استيراد او الإتجار في هته المفرقعات فهو يرتكب معصية لأنه يؤدي الناس الآمنين في بيوتهم . يا تجار المفرقعات اتقوا الله. يا آباء وأمهات جيل الغد ربوا أبنائكم على المطالعة وتعلم اللغات والعلوم بدل أن يبقوا غي الشارع يؤدون أنفسهم و يؤدون الغير. ليلة الأمس بحي ميسيسمي بالألفة استمر تفجير المفرقعات إلا الثالتة صباحا. اللهم إن هدا منكر
الأحياء التي يسكنها الوزراء و البرلمانيون و الأثرياء كلها محمية . الأحياء الشعبية هي التي تتضررر . فلما ستقوم الدولة بمنع هادا . هادا لا يضر الفئة الغنية و من بينهم سي العثماني. الشعب هو لي وكل الدق
السلام عليكم.هاهما المداويخ عاوتاني غايقولو السلطات هي السبب في إدخال هاته المفرقعات ولكن ماغايقولوش بلي المواطن حتى هو السبب لي كايسمح لراسو إبيعها أولا كايسمح لولادو إشريوها حيت ديما المواطن مسكين هو الملاك والسلطات فقط هي الشيطان.عتارفو ولو لي مرة بلي حتى أنتما مشاركين فنفس الجرم وبلا ما ماتهمو غير فالسلطة بوحدها وتبرؤو ريوسكم
الحل بسيط للقضاء على هذه الظاهرة و هي ايقاف اي شخص يستعمل تلك المفرقعات و اللحث معه من اين اشتراها بالتقسيط و بائع التقسيط من اين اشتراها بالجملة و بائع الجملة من اين حصل عليها مثلها مثل ترويج المخدرات يبتدئ التحقيق من المستهلك حتى المزارع . و تكون العقوبة مشددة كل على حسب دوره من اعتقال و دعيرة . أما التسامح مع الأطفال الذين يستعملون تلك المفرقات هي في الحقيقة التشجيع على ارتكاب جرائم تؤدي الى عاهات مستديمة سيما عاهة النظر التي يتسبب فيها سنويا مجموعة من الأطفال و كذلك الاباء وجب التدخل السريع في هذه الظاهرة و لو يؤدي ذلك التبليغ عن الشخص الذي يبيعها لأبنائهم .
الله خليكم سنين و سنين و نحن نمر على عاشوراء و لاكن لم نستطع أن نفهم ما المغزى من هاده العادات . الأحياء الشعبية تعيش طيلة السنة في ضجيج . المقاهي الشعبية . الكرة وسط الأحياء. الشمكرية و باعة الحشيش ووووو.
هاده كلها سياسة الشعب يجب أن يعيش في رعب لكي يبقى منشغلا بالأمن. لا بشيء أخر و دالك ما استنجته حينما هاجرة إلى ايطاليا . و السلام
انا في انتظار التلفاز المغربي ان يشرح لنا ما يوم عاشوراء وما حدث في مثل هذا اليوم وما يجب القيام به حاليا بمناسبته اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
السلام عليكم والله إلا الفوضى بمعنى الكلمة الحكومة او عيب او عار ايبيعو لدراري الصغار الحراقية او الصواريخ.و أنا شخصيا كل نوبة كنتفزع بالليل او شكون اللي أقدر اهدر من السكان. خرجت أهدرت أمعاهم.جاوبني وحد البرهوش قال لية الزنقة اديال المخزن ما تهدر امعانا .أنا حشمت فبلاصتو.ما بقا لا احترام لا والو كون غير شي واحد بعقلو او هو قد ولدي لا حول ولا قوة إلا بالله