حذرت منظمات مهنية تابعة للاتحاد العام لمقاولات المغرب، والاتحاد العام للمقاولات والمهن، من عدم قدرة المقاولات الصغيرة والمتوسطة على تسديد ديونها المالية المرتبطة بصندوق ضمان “أوكسجين”، التي استفادت منها لمواجهة الانعكاسات السلبية لجائحة كورونا على أنشطتها الاقتصادية.
وقال عادل الضاحوكي، رئيس الجامعة الوطنية للنقل التابعة للاتحاد العام لمقاولات المغرب، إن معظم الشركات التي استفادت من تمويل صندوق “ضمان أوكسجين” لا تتوفر على الإمكانيات المادية لتسديد هذا القرض في شهر دجنبر القادم.
وأضاف الضاحوكي في تصريح لهسبريس: “المقاولات العاملة في القطاعات الاقتصادية المختلفة، وخاصة النقل اللوجيستيكي، تعاني من مشاكل مالية حقيقية مرتبطة بتراجع الطلب على خدماتها بشكل ملحوظ، إلى جانب تراكم الفواتير غير المسددة، التي فاقمت وضعيتها المادية منذ بداية الجائحة”.
من جهته أكد محمد الذهبي، الكاتب العام للاتحاد العام للمقاولات والمهن، أن الشركات العاملة في قطاعات اللوجيستيك والسياحة والصناعة التقليدية، وقطاعات اقتصادية أخرى، تعاني من مشاكل حقيقية تجعل مسألة تسديد قرض “أوكسجين” في شهر دجنبر أمرا صعبا.
وزاد الذهبي في تصريح لهسبريس: “المغرب مازال يمر من حالة الطوارئ الصحية، مع ما يعنيه ذلك من تقييد أنشطة مجموعة من القطاعات الحيوية، وهو ما ينعكس سلبا على مردودية المقاولات الصغرى والمتوسطة وحتى الكبيرة. ومطالبة هذه الشركات بتسديد قروضها في شهر دجنبر أمر غير معقول ويستدعي من الحكومة التعامل بشكل عقلاني مع الآجال التي تفرضها على الشركات لتسديد قروضها”.
على الحكومة تاجيل اقساط اوكسيجين على الاقل حتى نهاية عملية التلقيح وعودت الحياة الى طبيعتها.
أنا شخصيا استفدت من ضمان أكسجين وتصلو بي المؤسسة البنكية التي أتعامل معها يسألوني إن كنت أرغب في تأجيل السداد
قريبا سنعلن إفلاسها و سنبيع ممتلكتنا. و نعود من حيث أتينا. القروض ليست حلا. و السلام
شكرا هسبريس
الدولة خاصها طلق لقاح ناس لكبار كسيتمحنو ناس كتعاني. و دوك صحاب المؤامرة غادي تلقاهم هوما لولين شادين سربيس على الجلبة
الناس يكونون {سخان} مللي يبغيوا يشدو الفلوس
لما يحين وقت الأداء يبحثون عن ذرائع للمماطلة أو الاعفاء
…
بحال مول الحانوت
الشهر كله والأسرة تعيش من عنده
آخر الشهر:
راه ما زال ماكاين مدخول
راه المرا مرضت
راه الجدة عاد درنا ليها العزا
وفي مساء اليوم نفسه:سير جيب البوطا عند مول الحانوت
باختصار:
شعب ما كره يأكل خوه
لا يهمني أصحاب القروض الربوية ولا أشعر بأي شفقة لا رحمة عليهم، عندما كنا ننصح بالإبتعاد عن الربا ونقول لهم لا تعرضونا لسخط الله ومقته كانو يتحججون بالحاجة والفقر والاضطرار، فليتحملو مسؤوليتهم ونسأل الله الإفلاس لكل المؤسسات الربوية.
الأبناك هانية عندها. حيث الدولة ضامنة 95٪ من القرض. دابا بغاو يعطيو للمقاولات لفلوس أو دازوا على طريق الأبناك باش يولي قانوني. أو فالأخير يقولوا الناس مقدوش يرجعوا لفلوس. ميزانية الدولة سايبة.
ذاك لم يكن اكسجينا ببتنفس بل ثاني اوكسيد الكاربون الذي يخنق بدل ان يساعد على التنفس.الان سيحول هذا القرض بدون فائدة الى قرض عادي لمدة 5 سنوات .من هذا الذي يطيق سداد القرض قبل شهر دجنبر؟!!!
كان قبلها حانوتي
و مقاولتي
والان…
نفس المشروع الفاشل اقراض الشباب بفائدة لخلق مشروع، ونعلم انه في كل مشروع نسبة الخطر واردة، والخسارة واردة الا ان البنك لا يعترف لا بهذا ولا ذاك المهم نقوذه و الفائدة،
مقاولتي للاسف جن الكثيرون، وسجن من سجن وانتحر من انتحر، وهناك من فر، للاسف لم يفهم هؤلاء الفهايمية ان الربا خااااااااااايبة، و لم يتعضوا ممن سبقوهم.
بعد ان تبدا كوارث هذه المبادرة في الظهور، سيغير الى اسم ثان، وهكذا دواليك نغير الاسماء حين ياتي موسم الحصاد، حصاد الشباب