يبدو أن عالم الألعاب صار يتجه في مسار جنوني، حيث حصل اللاعبون على بعض الفرص القوية لإنفاق مبلغ ضخم على مشتريات الألعاب في الآونة الأخيرة، مثل ما تزامن مع إصدار لعبة Devil May Cry 5 collector والذي تتضمن ترويجا لملابس Dante بطل اللعبة الرئيسي بقيمة 8000 دولار؛ ما يقارب 8 ملايين من السنتيمات المغربية.
وإذا كان جمهور اللاعبين على هذه الحالة ما زال لديهم بعض الأموال يريدون أن يستنفدونها فإن هذه القطعة الراقية الجديدة سوف تعطيهم الفرصة لذلك؛ فقد أعلنت اليوم شركة Brikk والتي تقوم ببيع المنتجات الإلكترونية الفاخرة عن أحدث منتجاتها وهي أيدي تحكم Lux DualShock 4 الخاصة بأجهزة PS4، حيث إنه يتوفر الإصدار الجديد في نسختين تكون إحداهما نسخة مطلية بالذهب الصلب عيار 18 قيراطا، مرصعة بالألماس لون F/G، بينما باقي الأزرار هي أزرار من النسخة العادية.
وفي الوقت نفسه يحتوي الإصدار الفاخر على تسعة أزرار من الذهب الخالص عيار 18 قيراطا (زر PlayStation، الرموز، d-pad) محفورة جميعها بالألماس.
وللمزيد من التخصيصات، يقول المصنع سيكون هناك أيضا اختيارات أخرى من البلاتين، الذهب الوردي، الروديوم الأسود، أو التيتانيوم. وستكون في هذه الحالة الأزرار مصنوعة من مادة أخرى قد تكون مرصعة بالياقوت أو الياقوت الأزرق أو الزمرد أو قد تكون غيرها من الأحجار الكريمة، وسوف تستغرق أيدي التحكم من أسبوع إلى ثلاثة أسابيع للشحن.
وطبعا لن يشتريهاسوى العرب اما الغرب فهم ليسو بحاجة للتباهي واللعب فقد تركوه لنا
la bonne question qu il faut poser: est ce tu as 8000 $ pour acheter une manette de PS?
هدا هو الوجه القبيح لثراء التبذير و البدخ بينما هناك أناس حولنا يعيشون شظف العيش و ضيق الحال رغم أنهم منتجون و كادحون .اما من ليس لهم شيئ فحدث و لا حرج يحز في نفس ان اسمع اثرياء غربيين يتنازلون باكثر من نصف ثروتهم للفقراء بينما اثرياء مغربنا الحبيب اللهطة و الانتهازية سمتهم مايعطيوا صدقة ما يخرجوا زكاة ما يساعدوا فقرا ؛ جوع النفس.
الغرب يصنعون الأشياء التافهة لسرقة المال و الوقت من العرب
ولا تبذر تبذيرا إن المبذرين كانو اخوان الشياطين
تايكون سايط ليا البرد فودني عاد نشريها….مانشريهاش وخا تكون كاتعمل غير 500 درهم أشخاصك العريان خاتم أمولاي
playstation صديقي مند زمن جميل الطفولة عالم عجيب لايعرفه إلا من عاش مغامراته وأرى انه احسن من فضائح smartphone
الشركات لا تصنع أشياء إلا اذا كانت متأكدة من وجود الزبون. هناك من يشتري أشياء أكثر تفاهة.
اغلبة ممارسين هاد اللعبة بيطاليين و تلقاهم يخسرو الفلوس على هاد اللعب بلا فايدة ….و نوضو تخدمو