أكد موقع إلكتروني معارض للنظام الجزائري، أن جبهة البوليساريو أصبحت اليوم “جمرة ملتهبة تجمعت في تندوف ونواحيها، وهي الجمرة يكتوي بلهيبها الشعب الجزائري وحده”، مضيفا أن المغرب رمى بهذه الجمرة في حضن الجزائر منذ وقف إطلاق النار عام 1991، وتفرغ لتنمية البلاد، ومنها منطقة الصحراء”.
وأفاد الموقع الجزائري بأنه بعد وقف إطلاق النار، عوض أن يكتوي المغرب بجمرة البوليساريو، كما ظن حكام الجزائر، فقد ظلت هذه الجمرة في حضن الجزائر وحدها، وعرف المغرب كيف يناور ليترك لهيب تلك الجمرة بعيدة عنه يكتوي بنارها الشعب الجزائري”.
ولفت مقال نُشر أمس بـ”ألجيريا تايمز” إلى أن “حكام الجزائر استغلوا إشعال هذه الجمرة لصالحهم، بدعوى التضحية من أجل تقرير مصير الشعب الصحراوي، ومن أجل الحفاظ على مبادئ الثورة الجزائرية التي لا تزال جذوتها مشتعلة تنير طريق التحرر للإنسانية”
وتساءل صاحب المقال بالقول “هل هي مبادئ تستحق أن يعيش الشعب الجزائري من أجلها طيلة حياته شعبا متخلفا فقيرا ذليلا، تحت حذاء العسكر الحاكم الجزائر”، قبل أن يردف أن “ميزانية البوليساريو، حكومة وجيشا ولاجئين في تندوف، كلها من خزينة الدولة الجزائرية، لا يعلم أحد عن ذلك أي شيء حتى ولو كان رئيس الجمهورية نفسه”.
وذهب الموقع إلى أن محور “الجزائر فينزويلا جنوب إفريقيا” يتبجح في المحافل الدولية بأنه يناصر تقرير مصير الشعب الصحراوي”، مضيفا أن “مصير الشعب الجزائري يتلاعب به لصوص الجنرالات المتحكمين في رقاب الشعب الجزائري وأمواله حتى أصبح الشعب الجزائري أضحوكة العالم، لأنه شعب فقير يعيش فوق أرض غنية”.
واسترسل المصدر بالسؤال “كم خسر حكام الجزائر من ملايين الدولارات في رهانهم العنجهي على هذا الملف المصطنع، من شراء ذمم عديمي الضمائر من رؤساء الدول وجمعيات حقوق الإنسان”، مضيفا أن المنظمات التي كانت تطبل لانتهاكات حقوق الصحراويين داخل المغرب، لا شك أنها تأكدت من الفرق بين حكام الجزائر الذين يوظفون هذا النزاع من أجل دوامه، والمغرب الذي يحاول الدفع بملف النزاع المفتعل نحو الحل..”
Un article bien fait et une analyse professionnelle.
la culture du sous developpement continue dans les pays dits arabes.
Le developpement n'est pas pour demain !
شكرا لك يا صاحب المقال والف شكرا لك من بسكرة المنسية وعنابة المهمشة …..
الجزائر فينزويلا جنوب إفريقيا" يتبجح في المحافل الدولية بأنه يناصر تقرير مصير الشعب الصحراوي"، مضيفا أن "مصير الشعب الجزائري يتلاعب به لصوص الجنرالات المتحكمين في رقاب الشعب الجزائري وأمواله حتى أصبح الشعب الجزائري أضحوكة العالم، لأنه شعب فقير يعيش فوق أرض غنية".
تحياتي الى الشعب الجزائري الابي فعلا لقد اكتوى الشعب المغربي والشعب الجزائري بهذا الكيان المزعوم فعلا لقد ضيع الشعب الجزائري اشواطا طويلة في التنمية والسبب هو تلك الشرذمة من العساكر والجنرالات التي انهكت الشعب الجزائري لاماء ولاكهرباء ولاسكن لكل المواطنين رغم ان عائدات النفط تجاوزت المليارات من الدولارات .
نعم صدقوا القول, المغرب في الطريق الصحيح لتنمية المستدامة على صعيد الاقتصادي…. وفي نفس الوقت السياسي لسترجاع التراب المغربي , والجزائر تخسر الملايين من اجل مصالحها الخاصة لاتنفع الى العسكر لا شعبا ولاتنمية وتحية لخواننا الجزائريين والمغرب العربي واحد واتمنى ان تكون هناك تنمية شاملة واقتصاد زاهر بين البلادين وجعل الخلافات جانبا (الخاوة حدها الدنيا)
يجب ضرب اعداء الوطن بيد من حديد والمطالبة باسترجاع تندوف وبشار والصحراء الشرقية لانها سبب النزاع المفتعل على الصحراء المغربية
السؤال الذي اطرحه من سنوات هو متى سينهض هذا الشعب ضد استبداد الجنيرالات وعملائهم, هذا الشعب الذي كان في الماضي مثالا للمقاومة ضد الاستعمار يبدو الان مستسلما لطغيان العسكر الذي نهب ودمر خيرات هذا البلد الذي كان سينافس دول غنية عديدة لو تحرر من مخالب العسكر واستغلت كل تلك الثروات لصالح هذا الشعب المقهور.
لأول مرة أقرأ تحليلا من طرف أشخاص من الجزائر بهذه الحيادية و العقلانية
"الجمرة" او البوليساريو وجهان لعملة واحدة هي من صنع الكيان الجزاءري وكما يقول المثل (اللي حفر شي حفرة يطيح فيها) والشعب الجزاءري تعايش مع هذا الوضع قرابة (40سنة)وتقبل الوضع كانه زواج المتعة يا لها من غباوة الحكام الجزاءريين !!!!!!!!!!!!!!!!
ا دا اراد المجتمع الدولي ان يجد حلا لهذا النزاع المفتعل فسوف يحل في اقل من 24 ساعة الكل يستعمل قضيتنا الوطنية لاجل ا جند ته ا لخا صة من اجل الضغط على المغرب والجزائر معا لاخضاعهما لمارب جيوقتصادية ( الصيد البحري مثلا ).والكل يعرف ان مصلحة الجميع بمن فيهم الجزائر ان لا تظهر للوجود دويلة صغيرة لا تقدر على مواجهة اكراهات الارهاب .
لكن لغز الحل يوجد في الجزائر عند اصحاب القرارات اي عند الجيش ويبقى الضحية هم اخواننا المحتجزين والشعب الشقيق الجزائري الدي تستنزف خزينته من غير حق
انا جزائري لم ار الجمرة و لم ار عملية الاكتواء … و لا اعرف هدا الموقع اطلاقا … الخبر ما هو الا ضرب تحت الحزام بين السلطة و "المعارضة" ..
non sais pas vrais peuple et etat algerien nous en soutien sahara occidental jusqu a l indépandance article de makhzen
الجديد الإيجابي في هذا الخط هو:
1- تحديد أصل المشكل الذي يتجلى في التدخل الأرعن للقوى الخفية المتسلطة على النظام بالجزائر و دورها في تأجيج القضية المفتعلة التي تهدف الى قسم ظهر المغرب و عزله عن عمقه الإفريقي
2- الربط بين التخلف التنموي في الجزائر و تمويل البوليزاريو (برئاستها و جندها و شرطتها و دبلماسيها عبر العالم)
3- المقارنة بين مستوى التنمية و الحريات بين البلدين و منطق التعامل مع الشعوب لدى سلطتي البلدين و الذي ثمن ضمنيا المستوى المغربي
4- إدراك أن المتسلطين على الجزائر لا يمكنهم حكم البلاد خارج خانة التوتر المستدام للمشكل المفتعل و كأن عصابة البوليزاريو هي من يحكم البلاد
5- التوصل الى أن تجويد حياة الإنسان الجزائري لن تكون أولوية على نظرية تحرير الشعوب بحيث أن هؤلاء المتسلطين لو ظهرت مجموعة تنادي بالإستقلال في سيبيريا فإنها ستقتطع من ثروات البلاد لتمول تلك المجموعة
6- المحور الثلاثي يشير الى مخطط السيطرة على كل الدول التي تدخل ضمن أضلع المثلث و هو ما يفسر إصرار الجزائر على الإنفتاح على ضفة المحيط الأطلسي للغرب الإفريقي. لكن المغرب و دول غرب إفريقيا بالمرصاد للمستعمر رغم القناع.
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك على المقال صراحة اكتفينا من نار هدا المشكل على الاقل المعارضة الجزائرية تحدتث بعقلانية و جديى الانها تبحت عن مصلحة البلاد وهده مبادرة طيبة الحمد الله المغرب مستقل و مهني راسو من هاد المشكل اسئلوا الناس الصحراء المغربية كيف عاسشين و خصوص اناس اللي كانوا من اصحاب البوليزاريو و اصبحوا يقولون عاس الملك بفظل دعم الدولة لهم
سياسة كول و سكت و قل عاش الملك
ان اغلب الحكام في العالم العربي يختلقون عدوا او عدة اعداء ليوجهوا اهتمام شعوبهم الى هذا العدو وبذلك يصرفون انظار طبقة مهمة من الشعب عن المشاكل التي تتخبط فيها خاصة الطبقة الامية التي لا تستطيع الوصول الى المعلومة الصحيحة ,والتي تكتفي بما تقدمه لها ابواق الحكام. والامثلة كثيرة.ولكن هذه الحالة لا تدوم لان المشاكل التي تتخبط فيها الشعوب تتكاثر وتتفاقم يوما بعد يوم بحيث تصل الى مستوىلا يطاق و تصبح الهم الوحيد لافراد الشعب. ونتيجة لهذا نرى الشعوب العربية بدات تثور على الذين كانوا يلهونها بالمشاكل الجانبية ليسطوا على خيرات البلاد ويوزعونها بينهم بينما غالبية الشعب تعاني من الفقر والمرض والبطالة.
ففي حالة الجزائر مثلا لماذا يرفض الحكام فتح الحدود مع المغرب ؟ والجواب البسيط هو انهم يخافون من ان يطلع الاخوة الجزائريون على الحياة التي يعيشهاالمغاربة ويخافون من حركة التبادل التي ستحصل والتي ستعيد العلاقات بين الشعبين الى سالف عهدها .وهذا ما يحاولون تفاديه بكل وسائل المكر والخداع. لكن هذه الحالة لن تدوم.
الغريب في الامرأن الحكومة الجزائرية لم تفق من سباتها حيث أنه بعد موت القذافي الذي كان يعتبر الممون الاساسي لبويزبال حشاكم أصبحت فيه الجزائرتعوض هذا الخصاص حيث لاول مرة تعلن الحكومة الجزائرية عن الميزانية المخصصة لهذا الكيان الوهمي فماأقوله هوعاد السحر على الساحر
من حفر حفرة وقع فيها. البولزاريو صنعتها الجزائر التي لا هم لها سوى مضايقة المغرب.
أما المغرب كانت نواياه تنمية منطقة المغرب العربي الذي أسس في مراكش.
و لكن الراس الخاوي هو الذي ترك الجزائر في نفس المكان بينما مضى المغرب في قطار التنمية لوحده.
كلما أحس القائمون على الشأن المغربي بخطر يداهمهم لجأوا الى إيهام الشعب المغربي أن عدوا مجاورا يريد بهم شرا حتى يبقى هذا الشعب
( المغربي) مغيبا لا يعي ما يجري داخل أرضه ، وتلجؤ أجهزة الدعاية
لدى الحاكمين فيه الى كل السبل لإيهامه أنه يعيش أفضل من جاره الذي يتربص به شرا ، هناك مثل يقول:
( يا من تغديت بالكذب ، وفي العشاء بماذا تتعشى ) ، الشعب المغربي سيثور
في يوم من الأيام ، سيثور….عمل المخابرات ينفع لوقت ، ولكنه لا ينفع كل
الوقت .
يجب على الإخوان الجزائريين أن يعيشوا ١٣٠ سنة أخرى تحت وطأة الجيش كي ينتفضوا ويتحرروا
انها سنوات الضياع التي تدفع ثمنها طبقات واسعة من الشعبين المغربي والجزائري والشعوب المغاربية الاخرى، ليس هناك مبدا ولاهم يحزنون والدليل هو حين وقعت أزمة جزيرة ليلى وهي مجرد صخرة تكاد تلتصق بالشاطئ المغربي ولا يقطنها الا قطيع من المعز اتخذت الجزائر موقف عدائي سافر ضد المغرب،المشكل يكمن في الحقد الأعمى لبعض قادة الجيش الجزائري الذي اصبح المغرب يشكل بالنسبة اليه عقدة.
لو كانت السلطة الجزانرية دكية لما رسلتهم الى فينزويلا وجنوب إفريقيا لترتاح منهم. المرتزقة تكونت من عدة جنسيات مختلفة من مساندة الجنيرارات الدزاير, دابا حريرة اش من حريرة عندهم مصيبة.
المغرب في اتجاه الصحيح الى الامام بفضل الله تعالى.voila
L'auteur de cet éditorial est bien saturé en idées constructives , ayant une vision futuriste connait bien les failles de son pays , mérite honneur des vrais algériens qui disent la vérité sans rien à craindre que la réalité et , oui les maghrebins sont les plus proches entre eux sur cette terre que ce soit de la langue , religion , voisinnage , mais malheuresement , nos voisin perd du temps en vain au lieu de consolider les relations affectueuses que prévoit notre longue histoire commune pour le bien de notre région et aller dans la logique de développement et la sérinité de nos futures générations au lieu de pretexter pour des raisons qui ne vont aboutir à rien que faire de décadences de niveau de vie de nos voisins que nous aimons bien et que ne nous voulons pas les voir emprisonnés des idées destructives , Je vous tire chapeau , pour avoir mis le doigt sur un des sujets trompant plusieurs de nos chers voisins
الجزائر ظيعت فرص التنمية فناصرت الباطل بدل مناصرت الحق
دائما اتسائل لمادا الشعب الجزائري لايقيم مقارنة واقعية للتنمية بين المغرب والجزائر مقارنة بين منجزات المغرب من الطرق السيارة وجودتها والمركبات الرياضية الضخمة في طنجة ومراكش واكادير وفاس البيضاء والرباط والمناطق الصناعية الدولية الحرة وصناعة السيارات واجزاء الطائرات والصناعات التحويلية والغدائية والمركبات السياحية ومايصاحبها من وفرة حضوض الشغل حتى اضحى المغرب قبلة لطالبي الشغل من الجزائر ومصروتونس وحتى اسبانيا كما ان الافارقة الدين كانوا يعتبرون المغرب محطة عبور اصبح لديهم هدفا للاقامة مع العلم ان المغرب يستورد جل احتياجاته من البترول والغاز والجزائر التي تصدر البترول والغاز بعشرات المليارات من الدولار سنويا لافرص شغل لديها ولاصناعة ولاسياحة ولا اي شيئ مفيد سوى الدفاع عن حق الشعوب وشعبها محروم من كل حقوقه
اخواني الجزائريين ان الحكومة والشعب المغربي لا يريدون أي سوء للشعب الجزائري انما نريد السلم والسلام مع أصهارنا وأحبائنا و جيراننا في الجزائر ونريد لكم الازدهار والعيش الكريم وهذا منذ وقت الاستعمار والمغاربة معروفون بالمحبة والاخاء لدى جميع شعوب المعمور و قضية البوليزاريو انما هو مشكل مصطنع من طرف بومدين والقذافي المقتول لضرب استقرار المملكة المغربية الشريفة لكن الله هو الذي سيركم في البر والبحر ويفعل في ملكه ما يشاء أراد الخالق العزيز الجبار أن ينتقم لنا من حكام الجزائر ويحبط أعمالهم انه على كل شيء قدير ولن يفلح الظالمون الحاقدون الحاسدون ولله الحمد والشكر المملكة المغربية والشعب المغربي بخير وعلى خير نحمده تعالى ونشكره . وكما هو معروف أن حكام الجزائر ينفقون الأموال الطائلة على المرتزقة والارهاب والمنضمات التخريبية و يستعملون جميع الوسائل والأساليب لعرقلة التنمية بالمغرب ولكن الله عزيز ذو انتقام ان الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء صدق الله العظيم ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) صدق الله العظيم .
هدشي ليبغوالعراب اكون ضحكا للعلم
صدق من قال " لي زرع الشر تايحصد الشر. لي حفر الحفرة تا يطيح فيها. لي فقلبو الغدر تيبقى حيران. غشاش تيبقى ديما غشاش.
النية بالنية حاجة مقضية.
"من حفر حفرة لأخيه سقط فيها". الجزائر تدعي كذبا أنها تناصر الشعوب و قضاياهم!!! بالله عليكم عندما تساند الجزائر القذافي و تمنع التدخل الدولي لإيقاف مجازره هل هي مع الشعوب أم مع الطاغية حليفها في مؤامراتها الغير محسوبة العواقب؟ حين تقف مع نظام بشار الجزار الذي أذاق شعبه كل أنواع التنكيل من قصف ببراميل و فسفور و كيماوي… أهي تقف إلى جانب الشعوب هل هذه مبادئ؟ تهور حكام الجزائر يمنعهم من حساب عواقب تسرفاتهم. بدئنا نرى مشاريع إنفصال في إسبانيا وفي مالي و في ليبيا … كنت ألاقي في فرنسا بعض من يحملون جواز سفر جزائري و هم من أشد أعداء الدولة الجزائرية و الآن أعيش في كندا و منذ أسبوع إلتقيت بأحد الجزائريين و قلت له أنت أخي جزائري و تعجبت أن أصادف نفس الرد أنا لست جزائري أنا قابيل. منذ سنين عندما إقترح المغرب الحكم الذاتي بعض القابيل قالوا لي نحن أيضا نريد حكما ذاتيا في القبايل. هذا يدفعني للقول أن الجزائر سوف تشرب من نفس كأس السم ؛ المغرب يقف ضد بلقنة المنطقة. و أختم بمثل قاله لي أحد إخوتي الجزائريين "الشجر ما تتلقم و الرجال ما تتعقل" فيا سوء حظ الجزائر بهؤلاء الحكام.
أخيرا قد اعترفوا بأن الدولة الجزائرية كحكومة لا تريد الخروج بحل لهذه القضية ، لذلك أتمنى من كل قلبي أن يستيقض الشعب الجزائري من سباته
اخواني الجزائريين ان الحكومة والشعب المغربي لا يريدون أي سوء للشعب الجزائري انما نريد السلم والسلام مع أصهارنا وأحبائنا و جيراننا في الجزائر ونريد لكم الازدهار والعيش الكريم وهذا منذ وقت الاستعمار والمغاربة معروفون بالمحبة والاخاء لدى جميع شعوب المعمور و قضية البوليزاريو انما هو مشكل مصطنع من طرف بومدين والقذافي المقتول لضرب استقرار المملكة المغربية……. وكما هو معروف أن حكام الجزائر ينفقون الأموال الطائلة على المرتزقة والارهاب والمنضمات التخريبية و يستعملون جميع الوسائل والأساليب لعرقلة التنمية بالمغرب ولكن الله عزيز ذو انتقام ان الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء صدق الله العظيم ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) صدق الله العظيم .
الله يجيب لي يقول الحقيقة المغرب عايش بالتنمية المستدامة يحرك الامور بما يملك يجد ويجتهد رغم قلة المصادر خاصة الطاقة التي تثقل كاهل البلاد ومع ذلك القافلة تسير،. المشكل يكمن في البلد الجار بلد الذهب الاسود ، كان من المفروض أن يتقاضى أهله ريعا ولو لايقوم بأي شغل،. فأكبر احتياطي في العالم يوجد في الجزائر وهي من أكثر الدول تصديرا للغاز والبترول ومع ذلك اهلها جياع اهلها في ضياع ، عيب وعار نسمع أنه مازال هناك من المواطنين الجزائريين يقتاتون من القمامة،،. عيب وعار ان يشترى السلاح لمواجهة من ،،،فقط ليبق حتى يصدأ،،،عيب وعار ،،ان يحتضن هذا البلد بيادق، ذخلاء ، لمساعدتهم على تكوين دويلة بجنوب جاره الشقيق المغرب الذي آزره ،. وناضل معه لاسترجاع استقلاله ،، عيب وعار على هدا الجار الشقيق ان يقول جزيرة ليلى غير مغربية ،، عيب وعار هو البلد الجار ،. وهو البلد العربي الوحيد الدي لايعترف حتى بمغربية هذه الجزيرة ،،، والحراكة الجزائريون ،،،يعرفون هذه الجزيرة ويعرفون أهلها وهم يمدون لهم يد العون ويعطوهم الخبز والقوت حتى يجدوا الفرصة من أجل ركوب الامواج الى اروبا ،. عيب وعار على هذا الجار عيب وعار
indudablemete que la tierra de sahara esta la tierra de nuestro amazight son los abentantes dorigine de este tierra no esta para polizero y no esta para algeria y tamabién no esta a los marroquies esta para nosotros ( los amazighos ) por eso yo quiero decho a todo podemos vivir en este tierra libremente
est ce qu'un citoyen algérien a osé demander à ses généraux pourquoi leur gouvernement s'est déclaré officiellement opposé à l'indépendance de l'azawad?bien sûr que non, j'ai remarqué que les algériens sont tres sensibles au sujet du Tindouf, quand tu leur dis supposons le maroc est méchant prkoi vous ne vous melez pas de vos affaires alors que vous parlez tjrs de la non inégérance qd il s agit dautres conflits ailleurs?ils vont automatiqument revenir en arriere et parler de la guerre des sables genre pour justifier leur position contre le maroc comme vengeance alors que le maroc a plus d'arguments pour se venger…