مُدرس "يتحول" لنجار وممرض .. قصةٌ تُعري واقع التعليم بميدلت

مُدرس "يتحول" لنجار وممرض .. قصةٌ تُعري واقع التعليم بميدلت
الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:00

حجرتان تقفان عاريتين وسط جبال الأطلس المتوسط في قرية محاصرة اسمها إنمل، تشكلان إلى جانب معلمين مدرسة تحمل نفس اسم القرية البعيدة بقرابة 70 كيلومترا عن مدينة ميدلت.. مدرسة مطلوب منها أن تخرج أجيالا من الشباب والشابات، وتحارب الأمية في “دوار” غالبية ساكنته لم تطأ أقدامها حجرات تعليمية قط.

وتفتقد هذه المدرسة، التي زارتها هسبريس واطلعت على واقعها المرير، إلى سور خارجي يوفر للتلاميذ فضاء للعب فيه، ويحميهم من الكلاب الضالة التي تزاحمهم في “مطعم” مدرسي غالبا ما تكون وجباته عدسا، أو في أحسن الأحيان أسماكا مصبرة، “نتعرض في كثير من الأحيان لهجمات الكلاب بمجرد أن تشم رائحة الأكل عندنا”، يورد يوسف أحد تلاميذ المدرسة.

مرارة الواقع يحكيها لهسبريس إبراهيم علال الذي يدرس تلامذة مستويين الأول والثاني ابتدائي، حيث قضى في هذه المدرسة ست سنوات، دون أن يتمكن لحدود الساعة من الحركة الانتقالية، “كل سنة أقدم طلب الانتقال، لكن لا أحد يرغب في التدريس في هذه المدرسة، كما أن العديد من الأساتذة بمجرد ما تطأ أقدامهم هذه الأرض يتخلون عن الوظيفة ويغادرون”.

إبراهيم، ابن مدينة خنيفرة، يسترسل في نقل معاناته بالتأكيد على أنه “يقوم في مدرسة القرية بأداور متعددة تتجاوز بكثير دوره كأستاذ، فهو النجار الذي يضطر في كل مرة إلى حمل المنشار والمسمار لإصلاح قسم عمر لأزيد من ثلاثين سنة، تدخلت في آخر مرة منظمة غير حكومية بلجيكية لإعادة الهيكلة له، وهو ممرض القرية الذي يقرأ تعليمات استعمال الدواء للسكان”.

يسكن إبراهيم وحيدا في إحدى القاعتين، رغم أنه متزوج وأب لأطفال “لكن ما يمكن ليا نجيب أولادي لهذه القرية”، يؤكد الأستاذ الذي أضاف أنه “يسافر عند أهله مرة كل شهر، وفي بعض الأحيان قد تطول المدة وخصوصا عندما تكون الطريق مقطوعة بسبب الثلوج”.

“في هذه القرية، لا يمكن أن تبدأ الدرس دون عملية للتسخين قد تستغرق منك 15 دقيقة على الأقل”، يجيب إبراهيم ردا على سؤال هسبريس بخصوص معاناة التلاميذ مع البرد، وهو الواقع الذي يوضحه مشهد وجود العشرات من أعواد الحطب التي يجلبها التلاميذ معهم للدرس كل صباح، قرب مقرراتهم الدراسية في إحدى جنبات القاعة المهترئة.

“هذا الحطب يحل لنا إشكالا كبيرا، ولولاه لما استطاع هؤلاء التلاميذ الدراسة”، يوضح إبراهيم قبل أن يؤكد أنه “اشترى مدفأة تقليدية يستعين بها على برودة الجو في قرية تصل فيها درجات الحرارة إلى ما دون الصفر، ويمر شتاؤها البارد بحصار ثلجي”.

قصة إبراهيم هي واحدة من مئات القصص في المناطق النائية في المغرب، والتي تبرز أن تعليمنا مازال في حاجة إلى مجهودات كبيرة، هذا الواقع نقلناه عبر سؤال للمندوب الإقليمي للتعليم بمدينة ميدلت خلال ندوة حضرها غالبية مندوبي القطاعات الوزارية، إلى جانب عامل الإقليم.

لم نتلق جوابا على غياب أدنى شروط العمل بالمدرسة، كما لم نتوصل بتوضيحات حول معاناة التلاميذ في مدرسة تضطر فيها الفتيات إلى المغادرة حتى قبل بلوغهن المستوى السادس ابتدائي، بسبب غياب مرحاض في المدرسة، تجاهل ممثل وزارة التربية الوطنية أسئلة هسبريس، لنغادر المنطقة ونترك وراءنا معاناة إبراهيم وتلاميذه، والذي تعري قصته واقع التعليم في إقليم ميدلت.

‫تعليقات الزوار

119
  • فاروق
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:15

    مثال من مدرس درسني بالناظور يشبه موقع كوكل في الأنساب والقبائل والإنتماء الأسري فهو كهربائي ونجار وصباغ ومعلوماتي ميكانيكي وفلاح وقانوني كنا نستشيره في كل المشاكل والقوانين ويساعدنا مجانا .

  • وديع طنجة
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:17

    تحية لهذين الاستاذين البطلين. شوفوا الناس فاين عايشين والوزراء ديالنا ماجأيبين خبار ومبرعين فالكاط الكاط وولادهم يقراو فالبعثات الأجنبية وناشطين مع راسهم وكايشطحو مع الحفدة ديالهم أما هذو لي فالجبال لاأحد يهتم بهم

  • c'est honteux
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:22

    manque de wc,à l'école,c'est une honte aux parents qui devaient le construire pour leurs enfants,au temps du protectorat,ce sont nos parents qui ont construit toute l'école et les français l'ont équipée avec des tables ,des tableaux, des encriers,,
    c'est vraiment honteux d'attendre que l'état construise des wc ,et quoi encore ,fournir des couches!
    si le caid avait ordonné la construction des wc,alors les parents le feraient sans hésitation!

  • اكراولي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:24

    هذا هو حال رجل التعليم في المغرب الذي يحتقره الكل و يتهم بالكسل و الجشع و الشح… اينكم يا منتقدي المعلمين و الاساتذة الذين يطالبون بالترقية في شوارع الرباط، و بدل التضامن معهم ضد القمع و التشريد الذي يتعرضوب له، نجدكم تمدحون قوات الامن لانها اهانت من علمكم كيف تكتبون تعليقاتكم السامة
    اكراولي

  • انور
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:26

    كيف يتم تسخين الا قسام في ايام الشتاء ?بالتاكيد البرد اكل اجسام التلاميذ والتلميذات ورجال التعليم.فبنك يا وزير التعليم و الاحزاب.

  • taghat
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:27

    درست في مدرسة مشابهة لهاته في جبال الاطلس . نصل ايها بعد المشي ساعات . نفس السيناريو ونفس المعانات .كنا نجمع النقود لشراء الطباشير للمعلم. وشراء بلاستيك لسد النوافد التى كانت تسرب الينا سموم قاتلة و برد لامثيل له . كانت ايام العطل اضعاف مضاعفة لايام الدراسة. كانت حذاء البلاستيك اخلص صديق لي .لا الوم الدولة في عزلتي اذ ليست هي من ولدتي هناك ابدا. فاما تخطط ان لمستقبلك . او تستمر في سرد معاناتك التي لا تنتهي.

  • محمد آدمي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:31

    هذه بعض أوجه التهميش الذي يطال اغلب المناطق النائية في هذا البلد , التصنيفات الدولية التي تصنف التعليم المغربي من أسوء المنظومات التعليمية في العالم لا تتكلم من فراغ

  • Marrakechi
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:33

    رجال عاهدوا الله والوطن, كل الجمعيات ملزمة بزيارة للجهات البعيدة التي لا تصل اليها الحكومة…
    سيكليس قتل مدينة فاس الجميع يدعي عليه.
    معلم اصبح نجارا احيا 40 طفلا تدعوا له كل حياتهم…

    ادعوا بالخير لهؤلاء الرجال…ان احبك الله, فتح فمك لتذكر اسمه…

    اللهم رب يسر لهذا الرجل وامثاله…هو خيرنا : تعلم وعلم بقلبه

  • lina
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:35

    C'est injuste Welahi
    Ces enfants ont les memes droits que tous les autres enfants des autres villes au maroc vraiment c hanteux au 21 siecle et on arrive meme pas a avoir une école complete
    Yjazik Alah khir M Ibrahim

  • المريني أحمد
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:39

    المشكل ليس مشكل التربية الوطنية أو الصحة أو الشغل أو ….35 وزارة التي طلت علينا في هاته الحكومة. المشكل كبير والله يجيب من عندو الحل

  • محمد السباعي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:41

    أقول أولا وما خفي كان أعظم (أضيف وَأَظْلَمَ من الظلام والظلمِ).. بمقارنة بسيطة بين المؤسسات التعليمية التي بنتها فرنسا الاستعمارية والمدارس التي بناها الوزراء المغاربة في عهد الاستقلال. نكتشف المكانة والقيمة التي كانت تعطيها فرنسا لهذه البنايات وللوافدين عليها من أساتذة وتلاميذ. الأمر منطقي لأن فرنسا المستعمرة عي فرنسا التي أنتجت عصر الأنواروالثورات الفكرية والسياسية للإنسانية جمعاء.(مع كامل احترامي للمنتقدين عن جهل لفرنسا اليوم رغم أنها من القوى العالمية الكبرى في كل المجالات). بالله عليكم كيف سيغير مسار من هذا الواقع ؟ كيف سيغير الاقتطاع من أجور هؤلاء "الجنود"؟ كيف سيغير تدريس سنة كاملة بكل أيامها السبعة دون عطل ولا إضرابات من هذه البشاعة؟ مع كل هذه البشاعة نحمل الأستاذ وزر كل أزمة القطاع. يوم الخميس الماضي قررت إدارة ثانويتنا دعوة جميع الآباء لحضور لقاء تواصلي. في مؤسسة تضم أكثر من 1000 تلميذة وتلميذ.حضر صباحا حوالي 60 وزوال 30 أغلبهم أمهات؟؟؟ غابوا عن لقاء مباشر أغلبهم يجهل في أي مستوى يدرس ابنه أو ابنته فكيف بالله تصدقون أن برنامج مسار وضع ليتابع الآباء مسار أبنائهم في مجتمع أمي..

  • عمر
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:41

    فلترد الحكومة الاسلامية;عن هذ السؤال? الاسلام بعيد عنكم كل البعد.

  • Ahmed France
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:43

    السلام عليكم
    ونا بوجهي احمر اهرب الأموال الى الخارج
    أنا المرتشي
    وانا الموظف الشبح
    وانا وانا وانا
    وانت في مدرستك وسط الجبال حصار الطبعة تعمل بأبسط الإمكانيات لتربية الجيل الصاعد
    لماذا الاربيون وصلو
    ها العربون او شنتيو
    علاش شبابنا يتلاح في البحر
    ها علاش
    نهبو يتنبهون يوما
    اللهم كن في عون هاذا المدرس

  • Bouchra
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:44

    كل ما رأيتموه و قراتموه عادي واللي ماشي عادي هي تشوفو مدرسة مجهزة و الاستاذ كيقوم فقط بدوره التربوي. الوضع راه كارثي في المدارس بالوسط القروي و الاستاذ كيعمل اكثر من جهدو باش يخلق التغيير.احمق مسكين يحارب الطواحين الهوائية بحال الدون كيشوت.ما عارفش ان أيديولوجية البلد كترسخ هذه الوضعية باش ما تتحققش الكفايات والأهداف ويبقى المواطن مكلخ ما فاهم والو إذن ما يطالب بحتى حاجة

  • مجنون التغيير
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:46

    التعليم في بلادنا مريض بمرض عضال يصعب لا بل يستحيل علاجه و الاصل في ذلك ان الورم لا يريدون استئصاله طالما ان المسؤولين على القطاع او السياسة العامة لا يريدونه قطاعا سليما و معافا لانه قطاع اجتماعي له علاقة مباشرة بالفئات الاجتماعية العريضة و الواسعة و بالتالي لا ينبغي للضعفاء ان ينافسوا ابناءهم في المناصب السامية.هذا الواقع الفضيع و الماساوي ليس جديدا علينا.لان الاعلام بمختلف انواعه للاسف انشغل او لنقل اختص مؤخرا و بشكل مركز على تشويه و خدش ما تبقى من سمعة و كرامة رجال و نساء التعليم ووضعيتهم الاعتبارية.وذلك من خلال تغطية بعض الحوادث المعزولة وبعضها للاسف ليست صحيحة بل المنطق و العقل لا يمكن ان يتقبلها. الموقع الاخباري المحترم الواسع الانتشار كان جزءا من هذه المؤامرة ان اتفقنا على هذه التسمية فرجاءا احموا الاسرة التعليمية و ابناءنا الصغار من الحسابات السياسية او الشخصية مع هذا الوزير او ذاك

  • بلعيد
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:46

    ظروف التعليم في الجبال و في العالم القروي جد صعبة و وزارة التربية و الظروف التي يعانيها الاستاذ في هذه المناطق هي نفس ظروف الساكنة و حلها يتطلب تدخل مجموعة من القطاعات مما يستلزم سنوات ضوئية من الانتظار. و لكن مسؤولية وزارة التربية الوطنية هو الطريقة التي تبني بها هذه المؤسسات بحيت تبنيها في مناطق غير مناسبة كالوديان او منطقة تبعد بنفس المسافو بين الدواوير فتجد المدرسة معزولة في الخلاء حيت ان سكان البوادي يريدون المدرسة و لكنهم لا يرغبون في المدرس درءا للفتنة على بتاتهم. اما مسؤولية الاساتذة في هذا الوضع فهو ما اشار اليه المقال حول الحركة الانتقالية التي تعرف اجحافا في معيارها يقدم المتزوجة و المتزوج على باقي الفئات في ظلم يجد له المتضررون السلبيون مبررا . كما ان النقابات هي السبب الاول لانها من تبنت الفئوية و التمييز لنقل زوجاتهم وصولا الى الخليلات بعد ان استفاذو من التفرغ النقابي. كما ان هذه النقابات تحد الف مبرر بتواطؤ مع الادارة لتنقيل من شاؤوا تحت دريعة المصلحة و اللجان و توافق الشركاء الاجتماعيين. و جواب اين المراحيض؟لان من يدرس بها اقل من الادمي في نظرهم. لهذا تواجدت النقابات.

  • خـــــــــــالد
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:46

    نحتاج لفكرة التعلم الفردي التي نجحت في الهند للتغلب على كل هذه المشاكل

  • tarik ab
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:51

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    هذا مثال واحد من كثير من الأمثلة لمدارس لا يمكن وصفها إلا بالأطلال
    إذا رغبت هسبريس يصور من مثل النقدمة في المقال أرسلنا لها صور أكثر شؤما و واقعا أشد قسوة في مناطق إملشيل و أموكر زاوية سيدي حمزة……….
    كل هذا المسؤولون مشغولون في لافتات الإصلاح المصطنع الذي لا يغني من جوع و لا يهم المتضرر الأول أي التلميذ ثم الأستاذ ………

  • frinis
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:51

    من لم يمر من هذه التجربة لا يعرف المعانات المرة التي يعانيها المعلم في مثل هذه المناطق النائية ، لو أنصفت الوزارة كل معلم مر من هنا لضاعفت أجرته عشر مرات . ولن توفي بحقه ،فالوقت هناك جد بطيء شهر واحد كأنه سنة ،وتزداد معانات المعلم إذالم يكن يعرف لغة أهل المنطقة ..أنا أكتب هذا التعليق وأبحث عن الكلمات التي يمكن أن تقرب القارئ وتصف له المعانات ،فلم أجد إلا وصف واحد هو ;السجن الإنفرادي(الكاشو)

  • مواطن من المغرب الأقسى
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:52

    هاد شي قولوه لابن كيران الذي قال على الأستاذة المقصيين من الترقية بالشهات .. أنهم "أساتذة متجولون" .. الأساتذة لايحس بمعاناتهم لا من مارس هذه المهنة أو لديه أحد اقاربه يزالوها…يجب رد الاعتبار للمدرسة العمومية المغربية والاعتذار للمغاربة على التقصير في حق المدرسة .. أما ما تفعله الحكومات المتعاقبة في حق المدرسة والمدرسين .. فهو جرم من جهة ومن جهة أخرى دعوة ضمنية منها لتنفير وتيئيس المغاربة من المدرسة العمومية ودفعهم بل وإرغامهم على الالتحاق بالمدارس الخاصة أو بالجهل والتسكع في فالشوارع بلا شغل شاغل.

  • حمو رابي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:56

    اطلبوا العلم ولو في الصين (حديث نبوي شريف)ما بالك في البرد.فجل علماء درسوا في ظروف قاسية. وأولياء أمور التلاميذ ان يبنوا مرحاض و يوفروا حطب الدفئ . كيف بنيت المساجد في العالم القروي ومن شق طرق في عهد استعمار؟ وكيف درسوا أطر التي تسير الدولة حاليا

  • alaouis
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 14:58

    il faut que toutes les composantes de la société remercient ces gens

  • استاذة اسية
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:04

    استاد مجاز يتقاضى 4000 درهم يشتغل في الصحاري والفيافي..
    شرطي فقط بالباك 5200 درهم..يشتغل في العالم الحضري
    حلل وناقش..
    انشري يا هسبريس

  • عبد الرزاق
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:04

    لهذه الاسباب يجب أن ينال رجال التعليم الابتدائي أعلى أجرة في المغرب…وبسبب تدهور أوضاعهم فالمغرب سيبقى دائما متدهورا هذه هي المعادلة الحقيقة…

  • almohajir
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:10

    ا ينكم يامن تتشدقون بحقوق الانسان وتنمية العالم القروي والتنمية البشرية والمغرب اصبح قطبا يحتدىى به فى افريقيا. ارايتم هذه المهازل وما خفي كان اعظم. ما هو دور الوزارة المعنية وكراكيز الاحزاب السياسية التي ابتلى بهذا الشعب المغلوب على امره همهم الوحيد هو التهريج السياسي وشتم بعضهم البعض امام الملا وبدون حياء. هؤلاء الضعفاء يزدادون ويعيشون بعرق جبينهم ويموتون لايقراون تراهاتكم التهريجية ولا يعرفون اسما لاحد منكم ولا يعرفون الى اي اديلوجية ولا لاي جهة تنتمي احزابكم سواء كانت دينية تحمل سيفا في يدها او حمراء اللون بمنجل في وسطها. انهم ينظرون الى السماء لتمطر وحينما تمطر السماء يموتون بردا

  • maham
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:17

    تجدهم يتسابقون للترشح في الانتخابات للحصول على مقعد في البرلمان ومن تم الى وزراء لاكنهم لم يتسابقوا لتدبر امور المواطنين في هدا المغرب المنسي كهدا المثل الحي الذي يجمع تلاميد ومعلم لاحول ولاقوة له كتب له ان يعيش مع المعانات ستة سنين بهده القرية النائية والمفتقدة لادنى الشروط اهاكدانطورالتعليم بالمغرب مادام المسؤول جالس على اريكته المريحة ونظره منصب نحو حاسوبه في جو دافئ وكؤوس المشروبات على انواعها تحضر له كلما رغب فيها وهو لايبالي بما يجري خلف الاسوار فلا ينتضر منه شيئ يدكر

  • اعراص
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:17

    واقع مرير ولا من يهتم بالمدرسة العمومية , انهلمسؤلينا يا سادة والله العظيم ثم والله لوصمة عار على جبين الجبناء . اين العدل؟ اين الحقوق؟ اين واين … ؟ ومع ذلك سيتذكرون هؤلاء البراعم عند كبرهم ايامهم هاته بنكهة احلى من شكولاتة الكروج .

  • ابن المنطقة
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:18

    واقع مرير لتعليم مغربي أرادته الدولة أن يكون هكذا .
    للأسف حتى طريقة اختيار هذا النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بإقليم ميدلت فيها الكثير من الواسطة و الزبونية و الفساد، أعرف الرجل جيدا وهو ليس مؤهلا تماما لتدبير الشأن التعليمي بالإقليم.
    لقد حرق هذا النائب الكثير من المراحل من معلم بجبال جرسيف تم تكليفه بأكاديمية الحسيمة ليغير إطاره و يصبح متصرفا ثم ليصبح بعدها نائبا وفي وقت وجيز بدفعة قوية و مساعدة من مدير الأكاديمية الذي تربطه به علاقة قرابة .
    و كما يقال فاقد الشيء لا يعطيه. للأسف فقطاع التربية الوطنية كغيره من قطاعات هذا البلد المسكين يعاني من الفساد في أبشع تجلياته.
    انشري يا منبر الرأي الحر.

  • محمد السباعي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:19

    أقترح من هذا الباب انطلاقا من غيرتي الوطنية غلى الأمة المغربية أمة أبوالبناء المراكشي والناصري صاحب الاستقصاء وأمة ابن رشد وابن باجة والقاضي عياض وابن خلدن وابن بطوطة وابن التاشفين وأحمد المنصور الذهبي..وأمة عابد الجابري وطه عبد الرحمن وعبدالله العروي وعبد الكبير الخطيبي ومحمد جسوس (مات وهو يكتري منزلا يؤمه) ..ومحمد القاسمي وبلكاهية..ومحمد الحياني وعبدالهادي بالخياط وعبدالوهاب الدكالي والحاج بلعيد والعروسي والرويشة..وناس الغيوان وجيل جيلالة ولمشاهب..(مع كامل اعتذاراتي لمن لم تستحضرهم ذاكرتي من رجالات ونساء الأمة المغربية. انطلاقا من كل عمق تلك الأسماء أقترح أن يتحول السجناء إلى عمال (25دره لليوم) يتسلم المبلغ كاملا قبل مغادرته للسجن. بدل إنتاج عاطلين وتكوين المجرمين في السجون المغربية. المشرفون على العمل هم قطاع الهندسة العسكرية Génie Militaire وأما تصاميم المدارس والمؤسسات. فيكفي أن ننطلق من التصاميم والمؤسسات التي هي أجمل ما تركت لنا فرنسا. ننطلق منها لنطورها لا لندمرها. هناك مشاريع كبرى في نفس الإطار إنجاز نفق تيشكا. إن العمل اليدوي والميداني سوف يخلق سجناء يفتخرون بمنجزاتهم. ….

  • safyani
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:22

    اين هي التعويظات عن البادية يا نقابات

  • khalid
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:23

    المعلم عندما يخرج من بيثه تبدا المعاناة تدهب مع الخطافة بجانبك حيوانات مواد بنا، انتت وزهرك في سوقق يجب ان تشتري ما تحتاج لمده اسبوع او اكتر او اقل يجب ان تجدد شخصا يملك بهيمة ليوصل لك ما اشتريت في القرية يجب ان تجد من يساعدك في جلب الما، لشرب و اعداد الاكل لا امكانية للاستحمام بتاتا يجب ان تتدبر امر الخبز لاه لا يباع في دكان القريه الوحبد في القسم يجب ان تنضفه و تصبغه ولا تترك فيه اي شيئ دا قيمة لانه معرض للنهب اما التلاميد فهم يعانون من كل شيئ لا كتب لا دفاتر لا ملابس لا نظافة و لا الومهم . في الاخير تجد نفسك مشتغلا بكل هدا و هزالة الراتب و الحركة الانتقالية و نقطة التفتيش و يجب ان ترشي المدير او المفتش او كليهما . و في خضم كل هدا و داك تجد نفسك لا تقوم بعملك الاساسي و الرئيسي و الحقيقي الا وهو التدريس …..!!!!

  • مفتش تربوي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:23

    التعليم في المغرب انهار بجميع المقاييس الاستاد أصبح في وضعية حرجة المؤسسات لاتصلح حتى لتبول فيها وزارة أصبح من يسيرها شيوخ طعنوا في السن أو لصوص أكلواالشكلاط و تحلو به
    اخواني الأعزاء من المسؤول كل واحد يريد الصاق هده الخيبية لسالفه لكن الحقيقة كلنا مسؤولون رئيس حكومة احزاب مجتمع المدني المواطن كل منا له جزء من المسؤولية أساتدة معتصمون في الرباط أزيد من أربعة أشهر تلاميد ضاعوا هده السنة وزارة صامتة أولياء التلاميد غير مهتمين كيف يستقيم هدا التعليم هيهات تم هيهات نكب الماء في الغربال أغلبية رجال التعليم يعانون من عدم تمكن من حقوقهم دكاترة القطاع المدرسي عوض أن يكونوا في مراكز البحت ز المعاهد العليا و الكليات تجدهم في الجبال و الصحاري ليفنوا كأن المغرب أقوى دولة في العالم و هو بالعكس من أضعف الدول في البحوت العلمية المبرزون لاقيمت لهم يشتغلون بدون وضعية مناسبة تجعلهم خادمين هدا الوطن اما باقي أساتدة فتم سجنهم في سلم التاسع و ماتوا عليم أما أخرون فيبحتون عن ساعات الاضافية لتلبية حجاتهم أما باقي أطر الادارية فهي نائمة في مكاتبها تنتضر ساعة و الحديت طويل و التعليم تم دفنه بشهادة الجميع

  • samir
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:26

    اذكر عندما كنت تلميذا بالابتدائي ان مدرستنا لم تكن تتوفر على مرحاض وايضا لم تكن تتوفر على مياه اصلا ولا على سور خارجي ، كما لا انكر رغم احترامي للمعلمين والمعلمات ان معلمي القرية كانوا منعدمي الضمير ، اذكر ان المعلم كان يذهب للعب الكارطة والضامة في الدكان المجاور للمدرسة ويترك تلميذا يسجل التلاميذ المشاغبين بالسبورة ، كما انه كان يستغلنا في جلب الماء له من بئر بعيدة
    ويكلفنا بجلب الحطب و احضارالالبان والخبز ….كنت قد درست 4 سنوات بالمدينة ولظروف عائلية انتقلت لاكمال دراستي الابتدائية بالبادية كان مستواي المعرفي متدني لكن كنت الافضل في تلك المدرسة كلها لان التلاميذ المساكين لم يتعلموا شيئا .

  • Redouane
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:29

    Avant et pres tout , qu'on n'oublie surtout pas une chose essentielle : " Vive le Roi ! " ( 3acha al malik)

  • استاذ
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:30

    تحية واجلالا لرجال التعليم الجنود الذين يكابدون من أجل تنوير العقول بدمهم وبصبرهم .اللهم تقبل عملنا أنت الرقيب توكلنا عليك ,أما الحكومة فمرغت كرامتنا في التراب بالحرمان من الترقية والضرب وألصقت فشلها بنا, وكل ناكر لدورنا فهو جاهل وأن تعلم فهولم يتربى.

  • المبادرة الملكية للتنمية
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:32

    دول صديقة تساهم باموال كبيرة لمحو الامية في المغرب وبرامج متعددة من طرف منظمات انسانية تقدم المساعدة للنهوض بالعالم القروي وحكومة تخصص اموال من الميزانية السؤال المطروح اين الخلل او الاموال ….
    مادام المغرب بلد جميل والمغاربة واعرين….واذكر المدارس في العالم النائي تعانى اكثر من خمسون سنة مضت …..رغم المبادرة الملكية للتنمية سؤال مطروح مرة اخرى هل الحكومات التى توالت التسيير الادارى لم تكن قادرة على ايجاد الحل للمعضلة او ما خلف الجدران لانعرفه.

  • ييوس نتمازيرت
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:32

    كيف تحلو لأي شخص ذي ضمير حي ان يأكل شكلاطة بثلاتة ملايين او يقوم بحج تفوق مصاريفه عشرات الملايين و هو على علم بمثل هذه الضروف التي يعيش فيها أبناء و طننا. أليس أبناء و طننا أولى بهذه الملايين من صناع الشكلاطة السويسريين او المليارديين السعوديين المطوفين؟ مجرد سؤال و نداء لكل ذي ضمير و غيرة وطنية. كفى من الأنانية و النفاق.

  • دسم هواري
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:32

    كل المعلمين في المناطق الجبلية سيحسون أن هذا المقال يتحدث عنهم.فغالبيتهم تجدهم يعوضون إمام المسجد عند غيابه ويقومون بدور الممرض والمصلح التقني ﻷجهزتهم اﻹلكترونية وربما أحيانا مول الطاكسي الذي يخرجهم من غياهب الدوار هذا إن كان محظوظا وامتلك سيارة.كل هذا إضافة إلى دوره كمدرس الذي يجتهد لإتقانه ويصبو إلى أن ينافس تلاميذته تلاميذ المدينة رغم كل الظروف..وفي اﻷخير تجد الدولة تحتقره وتهمشه و" تزروطه " إن هو طالب بحقه البسيط.كلها معاناة يقبل بها المعلم بأجرة 4000 درهم والوزراء يأكلون شوكولاطة ب 30000 درهم !!! 

  • مهاجر غاضب
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:35

    لماذا لم تفكر الوزارة في منح امتيازات للمدرسين في هذه المناطق النائية البعيدة .امتيازات مادية مع فرض التزامات لانجاح النهوض بالتعليم بهذه المناطق.
    وحتما هناك من سيهمه التوجه الى هذه المناطق. ..

  • Kamal
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:45

    لست وحدك الذي تحمل الاجازة بل معظم رجال الشرطة مجازين و اتمنى من كل قلبي ان تحمد الله على مهنة التعليم لانها كلها راحة و بدون مشاكل و فيها افاق اما الامن فالافاق ضيقة ان لمًنقل منعدمة انت على الاقل تعيش حياتك بعيدا عن القيود و تستطيع النشاط. في اي توجه تريد اما رجل الامن فهو ملزم بالتجرد و نكران الذات و عدم مد يده للاخرين فالمقارنة في الرواتب اجده مجانب للصواب اتمنى ان تكون نظرتك واسعة و ان تكون قنوعا و صبورا اما الشكوى فهي المذلة بعينها

  • adil benhassan
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:50

    رجل التعليم يعيش في صمت و يعمل في صمت و يموت في صمت أنا أيضا معلم عملت في الجبال و ما زلت فيها . هناك في اميندونيت معاناة مع الطريق مع البرد و الثلوج , المشلة أن أغلب الناس يظنون أن عمل الاستاذ في الجبال سهل لكنهم يجهلون أن الاستاذ لا يعيش حياة عادية كباقي الموظفين فهو منفي عن أهله في وسط تنعدم فيه أبسط ظروف العيش

  • عبد الله
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:50

    تحية اجلال واكبار لهذا الاستاذالذي يحارب الجهل جهل الصغار ويواجه بصمود تجاهل الساسة والحاكمين والمتحكمين هكذا هو الاستاذ في هذه البلاد العزيزة خاصة استاذ التعليم الابتدائي الا يستحق هذا الاستاذ وامثاله وهم كثر راتبا محترماومكانة اجتماعية مرموقة على اعتبار ان العلم ليس له ثمن الم نقرأ ونسمع منذ الصغر من علمني حرفا صرت له عبدا نحن بحق كلنا عبيد لمن علمونا …..لك الله يا استاذ.

  • Mourad
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:56

    Si tu trouve honteux de ne pas construire un WC aux enfants, et tu accuses les parents au premier lieu, je t'invite seulement à visiter ces villages, et tu sauras à quel point ces gens sacrifient pour que leurs enfants partent à l’école et ne pas la quitter !!!
    Arrêtez de lancer vos accusations, pour vous l'Etat a fait déjà son devoir de bâtir une école !!! c'est honteux de penser que le rôle de l'Etat s'arrête à ce point, car il faut que le ministère de l’éducation fasse un suivi exceptionnel dans ces régions, d'une part lutter contre le "dropout" dont la seule et unique raison est l'état des classes !!!

  • oujda68
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:56

    On entend tous les jours sur la une marocaine que notre adorable pays le Maroc se développe commencer plutôt à financer la base qui est l'enseignement et l’Éducation , après vous pouvez passer à mettre des fleurs sur des ronds points……..

  • hassan
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:59

    انها فعلا ماسات التعليم في المغرب على جميع المستويات,ويجب على الجهات المسؤلة اعادة النظروالبحث عن حلول سريعة وجادة لكل ما يتخبط فيه التعليم بصفة عامة ورجل او امراة تعليم بصفة خاصة وكل احتراماتي للمعلمين والمعلمات.

  • ahmed
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 15:59

    malheureusement;je travail dans la meme condition que lui en plus de sa je parcours 5 kilometres chaque jours pour arriver a l'ecole a pied. llah yssabarna on fait sa juste pour les yeux des petits enfants. grand salutation a tout mes collegues aux montagnes de chefchaouen et de ouezzane

  • marocaine
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:12

    je comprend pas pourquoi tout le monde veut bouger des petites villages? je comprend les enseignantes en étant des femmes de trouver du mal pour s'intégrer mais les

    hommes qu'on t-il à dire
    et ces enfants qui va leur apprendre la connaissance? c'est dommage tout

  • أستاّذ
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:24

    نفس الشيء في منطقة تيزي تشين جماعة إساكن الحسيمة.حيث لا ماء صالح للشرب لا حطب للتدفئة انقطاع الكهرباء مرات عديدة بسبب الرياح القوية …

  • حمد
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:25

    هذا الأستاذ لا يعاني وحده فأنا كذلك أستاذ جديد بنيابة أزيلال عينت في مدرسة تنتمي إلى القرن الثامن عشر لا ماء ولا كهرباء ولا ساحة ولا مطعم رغم وجود الطباخ الذي يأخذ المأونة إلى بيته ويحرم التلاميذ المساكين منها عندما أصل إلى المدرسة يخيل إلي أنني في دولة إفريقية جد جد فقيرة ما ذا أقول الصومال أو إتيوبيا لا ربما أكفس أناس معلقون في جبال الأطلس الكبير بدون دخل وبدون مرافق لاصحية ولا يحزنون أينك يا دولة الحق والقانون إنها أكذوبة نعيشها في مغرب 21 بل 1/5 21 و 4/5 قرن 18….. وللحديث بقية…

  • samir
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:26

    لا يشرفني أن أنتمي إلى المغرب وهدا غيض من فيض

  • étudiante
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:29

    je veux juste vous dire que moi maintenant je suis une étudiante dans une université tellement préstigieuse et connu dans le monde entier je paye une fortune pour chaque an et j'ai tous les conditions pour que je poursuis mes études et que je sois quelque chose mais comme j'ai lu dans un commentaire en haut il faut travailler durement pour qu'on puisse changer notre cas moi méme mes parents vraiment sont entrain de souffrir pour me guarantir tout ça et moi méme je souffre pour que je puisse travailler durement et les aider aprés je vous dis une chose oui c'est important d'avoir une classe et c'est trés important d'avoir une wc pour les filles c'est hram alihoum tout ce qu'ils font mais on n'a rien à faire on a trop parlé avant pour rien il faut du patience en ce temps là je prie dieu tout puissant de donner ces éléves la force pour terminer leurs études et étre quelque chose dans le futur parceque on a espoir dans ces gens et allah ijazzi monsieur brahimbikoul khir inchaalah

  • ahmad ghar
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:29

    هكذا نريد اساتذتنا ان يكونوا موسوعيون كفلاسفة الاغريق الا ان اساتذتنا غارقين في الكريدي والمشاكل

  • abderrahim guetby
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:38

    أتساءل؟؟لمن الأولوية،تحسين ظروف التدريس والتلقي لهؤلاء و لأمثالهم،أم الزيادة في أجور القضاة و الموظفين،بل وهناك من طالب برفع أجور الوزراء بدريعة غلاء المعيشة..و أجيبني ألا تعلم أن هناك مغربين، مغرب نعيش فيه دون كرامة ونأمل أن يتحسن في يوم من الأيام…ومغرب يعيث فيه البعض فسادا دون استحياء ويتمنون أن يستمر الحال على ما هو عليه…و أكتشف أن الحال لن يتغير مادام سكان المغرب الثاني يتحكمون في تاريخ وجغرافية المغربين،يلقنونناتربية وطنية ولا يعملون بمقتضياتها،يكيفون تربيتنا الإسلامية حسب ماتهوى أنفسهم،يجبرونناعلى تعلم الجبر بينما يستثنوننا من هندسة المستقبل ولا يدرون لنا غير شعر يإسوا منه حتى نرثي حالنا ونبكي على مغربناونشاهدهم يحبرون في مغربهم غير مبالين بنا و بمغربنا…

  • مواطنة حقيقية
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:40

    كيف لا تختفي الكلمات و تسيل الدموع يجف حلقك عند سماع و قراءة مثل هذه الاخبار عن بلدك الحبيب كيف لا تثور و تغضب و انت ترى مثل هذه المعاناة يقاسيها ابناء بلدك و مسؤولون يستمتعون باغلى انواع الشكلاطة و يتركون ابناء الوطن يصفعهم البرد القارس من كل جانب.
    "حسبي الله و نعم الوكيل "
    لكن ان شاء الله سنتخطى كل هذا و سيكون مجرد ذكريات نحكيها لأحفادنا في المستقبل القريب.

  • تافجيغت
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:43

    يذكرني هذا المشهد بتلك المدرسة الموجودة في قرية تافجيغت بضواحي مدينة صفرو التي تعاني هي الأخرى من هشاشة البنية التحتية وكذالك معانات مع البرد والثلوج في فصل الشتاء ناهيك عن التهميش اللذي يرافقها مند زمن بعيد لاأحد يهتم لحالها . أي تعليم سنتحدث عنه ونحن في هذه الحالة أعتقد أن الإصلاح لابد أن يبدأ من المدارس القروية ?

  • السيدة حلزونة
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:56

    استاذي الغالي ،اسمح لي أن أسمّيك استاذي و لو لم يحصل لي شرف التعلّم على يديك …. كم أنت عظيم ،كل من يحسّون يمُعاناتك مثلما أُحسّ،و معاناة كل هؤلاء الأطفال ،كلّنا ننحني لك اِجلالا و احتراما لما تقدّمه من خدمات تفوق مسؤولياتك ،أتمنى لو أن زوجتك تقرأ كلامي كي تعرف أنها تزوجت رجلا ليس ككل الرجال ،ان شاء الله ربّي يباركلك في كل درهم ،و يبارك لك في أولادك و أهل بيتك
    و الله أقف عاجزة أمام هذه الصُّور ،و أقف عاجزة عن المساعدة، و لا أدري كيف، ان كان هناك حساب بنكي لاعادة تجهيز المدرسة فأنا مستعدة بدفع اللي نقدر عليه،و أتمنى أن يقرا تعليقي هذا كرماء الوطن العربي (و أصحاب البطون أيضا كزكاة لأنفسهم و ما اقترفت ايديهم ) ، و كم أتمنى مشاركتكم برد الشتاء و قساوة التدريس
    شكرا لهيسبرس على تعرية واقعنا، و لو أنه مرير
    شكرا لكم

  • مهندس
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 16:57

    درست في مدرسة مشابهة لهاته في جبال الاطلس . نصل ايها بعد المشي ساعات . نفس السيناريو ونفس المعانات .كنا نجمع النقود لشراء الطباشير للمعلم. وشراء بلاستيك لسد النوافد التى كانت تسرب الينا سموم قاتلة. كانت ايام العطل اضعاف مضاعفة لايام الدراسة. كانت حذاء البلاستيك اخلص صديق لي . و مازاد الطين بلة معلم عديم الضمير كان يتركنا ويغني بالفتارة. لكن من حسن حظي عوض في العام الموالي بمعلة لن انساها مادمت حيا.
    كانت المعلمة تصف لنا البحر وفي عودتها من احدى العطل اصطحبت لنا قنينة من مائه المالح .كانت استاذتا في قمة الروعة. من هذا المنبر اوجه اليها رسالة: انني دائما اسءل عنكي متمنيا لقياكي لاقبل يديك واخبرك ان ذلك الطفل الصغير حقق حلمه واصبح مهندسا . يعمل تحت ادارتي مهندسين من اكبر المدارس الاوروبية. شرف من بعده شرف.

  • رشيد
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 17:09

    السلام عليكم
    لا ينقصنا المال و لا الموارد سواء البشرية او المادية او غيرها … اعط الله الخير,,,,
    ما ينقصنا حقا هو اعطاء قيمة للانسان المغربي
    المواطن عند الدولة مجرد رقم ,,,,,,

  • kamal
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 17:17

    ربما ما ليس في علم القراء هو أن هذا المعلم ليس الوحيد الذي يقوم بهذه المهام المتعددة…فغالبية المعليمين يضطرون للعب أدوار كثيرة خصوصا في المناطق النائية,في غياب ذوي الاختصاص:فمنهم من تلقاه بناءوصباغ و نجار و فقيه و مرشد ديني و ممرض ….ضف إلى هذا ظروفه المعيشية الصعبة ….ولكم أن تتخيلوا النتيجة

  • ع اللطيف
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 17:28

    كل يوم نعاني مع الخطافة ومع الطريق المهترئة ٍ هذا الصباح اعترض رجال الامن السيارة التي تقلنا واتهموا صاحبها بالنقل السري وبقينا على قارعة الطريق ونحن نستعطفهم ، وفي الاخير وصلنا الى مقر عملنا متأخرين، معاناة يومية نعيشها ، الاقامة في الدوار غير ممكنة لانعدام ظروف العيش ،
    المدرسة وكأنها من القرون الوسطى لاابواب ولانوافذ ، عند سقوط الامطار تصبح مثل البرك المائية هذا باختصارجزء مما تعانيه المدرسة المغربية ،ورغم ذلك يتحدثون عن الاصلاح ،ويوجهون تهمة فشلهم الى الاستاذ، فتحية اجلال و اكبار لانهم جنود خفاء يدافعون عن وطنهم ,

  • pain nu
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 17:45

    تحية طيبة سبق لي التدريس في مناطق مماثلة في اعالي جبال الاطلس الكبير وفي مناطق اكثرقساوةو بؤسا هير انا والغابة والحلوف والذءاب والثعالب ..صدقوني هنا في المغرب المنسي سنة 1981كنا نتقاضى اجورا هزيلة نحن واخواننا في الثانوي ..1200درهم وحوالي 2500بالنسبةلاستاذ السلك الثاني طبعا مع اختلاف حسب الرتبة والوضعية العاءلية كنا حازقين والفقر في تلك الايام لم يكن عيبا المغرب كله فقر ..ورغم تلك الصعاب كونا مند تلك ثلاثة اجيال ..فيهم اطباء ومهندسون وضباط ممرضون واطر اخرى يكفينا فخرا اننا سا همنا في تكوينهم لانهم ابنا ء هذا الشعب الذي يستحق كل خير الغريب في الامر ان غالبيةالمغاربة رغم فقرهم كانوا سعداء ..لم تكن الفوارق الطبقية كما هي عليه اليوم لم تكن مدارس خاصة ..ولامصحات خاصة ..الملك الحسن2 كان يضمن الاستشفاء والتعليم العمومي ..كنا اشتراكيين دون ان نشعر ! ولا ننس ان عدد السكان كان حوالي 18مليون نسمة بدء الحديث عن عجز ميزانية الدولة تحمل نفقات الصحة والتعليم وبدءت تغيب السعادة من بيوت المغاربة ..خلاصة القول ان رجل التعليم لا يتحمل فشل المنضومة التربوية ..لانه غير مسؤول عن وضع المناهج ..

  • جلال
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 17:50

    هذا حال العديد من المعلمين المغاربة المشتغلين بالعالم القروي,,يوضعون في وجه المدفع دائما ويتحملون خذلان الدولة للمدرسة وللأسف,,,,لن أتكلم عن صعوبة مناطق التعيين لأنها رغم صعوبة تضاريس أغلبها ووعورة مسالكها إلا أن بها ساكنة يجب تبليغ الرسالة إليها وتدريس أبنائها في ظل ظروفها ,,,لاكن ماذا يعني بعد التعيين \النفي أن لا يجد المعلم سكنا يأويه ,,,وفي حال توفر سكن يكون مسخرة,.,تخيلوا معي سكنا طوله أربعة أمتار وعرضه متران ونصف يسكنه أربعة أساتذة (تاركين في المدن البعيدة زوجاتهم وأبنائهم) ومؤدى عنه في حين يتم تعويض موظفين اخرين في نفس المرتبة في قطاعات أخرى بما يساوي مرتب الأستاذ أو نصفه في المدن ..,وتخيلوا أن عددا كبيرا لا سكن له ,بل يسكن القسم الذي يدرس به,,,وتخيلوا أعزكم الله أن يضطر إلى عمل استراحة اضطرارية للتلاميذ حتى يخرجوا من القسم ليقضي هو فيه حاجته البيولوجية بأكياس بلاستيكية ومن ثم يرميها بعيدا ,,,تخيلوا عددا من الأقسام بلا نوافذ ولا طاولات ولا سبورة ,,,تخيلوا أن يطمع المعلم في ماء المطر المتساقط فوق القسم المنساب عبر الميازيب ليملأ بها براميل يستعين بها في الشرب والغسل و,,,تخيلوا الإطعام المدرسي للتلاميذ : قطعة خبز بها قليل من العدس(هذا إن وجد أصلا),,,تخيلوا عدم وجود تكوينات مستمرة للمدرسين قطعا,,,وهذه ليست مبالغات,,هذه أشياء عشتها للأسف كمدرس في بلدي العزيز
    عوض أن تقوم الدولة بواجبها يؤديه المعلم محلها في كثير من الأمور,,,صبغت القسم مرتين من جيبي وبيدي,صبغت سور المدرسة,,أصلحت النوافذ من جيبي,,أصلحت سقف القسم من جيبي,,,اشتريت حاسوبا للتلاميذ من جيبي ,,,اشتريت خزانة ,أدوات مدرسية ,جوائز ولعب للأطفال,وووووووو,وتعبت,,,,,,طرقت باب المحسنين ليجودو على هؤلاء الأطفال الفقراء بملابس وأدوية ولا أزال,تحملت نفقات طبية لبعض التلاميذ,,أصلحت تلفزات القرية وصحونهاوهواتفها وووووو,,,,,,,,,,,وهنا لا أمن بما أعطيت أو تصدقت والعياذ بالله أن أنوي ذلك فما أنا إلا عبد يطلب المغفرة ,,,بل أريد أن أعطي صورة أكثر دقة عما يتكبده المعلم في العالم القروي,في حين يتم تحقيره وتهضم حقوقه إلى جانب حقوق تلاميذه,,ويتم اتهامه بكونه السبب في تردي الوضع التعليمي بالبلد وتقلده اخر المراتب في التصنيف الدولي,,,,كل هذا يتم في حين تصرف ملايير كثيرة على قطاع التعليم ببلدنا العزيز مؤخرا,,,,لاكن للأسف لا نرى لها أثرا على أرض الواقع التعليمي التربوي,,,حيث يتم صرف الأموال في الهوامش,,,في شراء بيداغوجيات من الفضاء,,,في تدليل الأطر الإدارية بالهواتف والحواسيب والاليات والتعويضات والبرامج ووو,,,,والقسم التلميذ لا يتبقى له شيء سوى كرم المعلم

  • motamarid
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 17:54

    تبا لكم تتبجحون ببناء مدارس ومستشفيات لأطفال فلسطين ووتتركون أطفالنا عرضة للتهميش في بلدهم "خيرنا إديه غيرنا"

  • جمال
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:00

    مثل هؤلاء هم اللذين يناضون في الرباط ويتعرضون للقمع

  • nina
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:02

    ce monsieur ma fait revenir 10 ans en arrière ,je faisais le mêmes travail ds les mêmes conditions sauf que j étais une femme ,un jour j ai dis stop je suis partie me marier en France et refaire ma vie actuellement je suis infirmière diplômée de l'état française ,j aime ce pays qui ma donné mes droits d’être humain qui ont été bafoués pendant 30ans au maroc

  • jalal
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:10

    هذا حال العديد من المعلمين المغاربة المشتغلين بالعالم القروي,يوضعون في وجه المدفع دائما ويتحملون خذلان الدولة للمدرسة وللأسف,يتقبلون البعد والتضاريس,لاكن ماذا يعني بعد التعيين النفي أن لا يجد المعلم سكنا يأويه ,وفي حال توفر سكن يكون مسخرة,تخيلوا معي سكنا طوله أربعة أمتار وعرضه متران ونصف يسكنه أربعة أساتذة ومديرهم ومؤدى عنه للدولة ههه في حين يتم تعويض موظفين اخرين في نفس المرتبة في قطاعات أخرى بما يساوي مرتب الأستاذ أو نصفه في المدن ,وتخيلوا أن عددا كبيرا لا سكن له ,بل يسكن القسم الذي يدرس به,وتخيلوا أعزكم الله أن يضطر إلى عمل استراحة اضطرارية للتلاميذ حتى يخرجوا من القسم ليقضي هو فيه حاجته البيولوجية بأكياس بلاستيكية ومن ثم يرميها بعيدا,تخيلوا عددا من الأقسام بلا نوافذ ولا طاولات ولا سبورة,تخيلوا أن يطمع المعلم في ماء المطر المتساقط فوق سقف القسم ليملأ به براميل يستعين بها في الشرب والغسل و,تخيلوا الإطعام المدرسي للتلاميذ : قطعة خبز بها قليل من العدس(هذا إن وجد أصلا),تخيلوا عدم وجود تكوينات مستمرة للمدرسين قطعا,وهذه ليست مبالغات,هذه أشياء عشتها للأسف كمدرس في بلدي العزيز

  • رشيد البجعدي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:19

    يوم 23 يناير كنت في قسمي اقوم بعملي فجأة سمعت انفجارا في الحجرة المجاورة ولما استقصيت الامر وجدت ارضيتها تشققت هدا يعني انها يمكن ان تسقط في اي لحظة و قمنا بمراسلة نيابة خريبكة من اجل تحديد الخطورة التي قد يشكله سقوطها والى حد هده الساعة لم نر اي مسؤول وكأن ارواح الاطفال لا تهمهم ,

  • taha
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:22

    اين 2m التي تبحت دائما على السباحة في الماء العكر وتصور رجال التعليم بالمرضى والشواد ثانيا اين الدولة المغربية التي تتشدق بتكافؤ الفرص ين ابناء الشعب

  • jalal
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:33

    كل هذا يتم في حين تصرف ملايير كثيرة على قطاع التعليم ببلدنا العزيز مؤخرا,,,,لاكن للأسف لا نرى لها أثرا على أرض الواقع التعليمي التربوي,,,حيث يتم صرف الأموال في اللهو والمصالح,,,في شراء بيداغوجيات من كوكب زحل ,في زردات الاجتماعات والمجالس ,,في تدليل الأطر الإدارية بالهواتف والحواسيب والاليات والتعويضات والبرامج ووو,,,,والقسم والتلميذ لا يتبقى له شيء سوى كرم المعلم

  • LEPROF
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:38

    انا استاذ كذلك بجبال الاطلس الكبير و نعاني نفس مشاكل هذا الاستاذ المحترم وأكاد أجزم أن سبب هذه المشاكل هو تخلي شركاء المدرسة عنها سواء الاسر و الجماعات المحلية و الجمعيات و أصحاب رؤوس الاموال
    فعند نجاح المؤسسة كل الشركاء يدعون انهم وراء هذا النجاح و عند فشلها الكل يقول ان السبب هو الاستاذ…… عجيب
    لقد كان صاحب الجلالة محقا عندما قال ان يجب ابعاد المدرسة عن المزيادات السياسوية ففي العالم القروي حيث المنتخبين و الجمعيات يقومون بتصفية الحسابات بشن حملات عدائية تشوه سمعة المؤسسة و اطرها لكسب تعاطف الساكنة, فمن يحمي المؤسسة و اطرها؟؟؟؟
    هناك امر اخر, من يعتقد ان سكان البادية هم سذاج فهو خاااااطئ… فاغلب الساكنة لا لون لهم يبذلون مواقفهم و حتى شهاداتهم بمجرد ان تدفع أكثر,
    الحاصول لي بقي بغا التعليم راه بحالو بحال داك لي بغا انتحر….راه المعلم و بدون مبالغة ولا بحال جفاف …تكول أنا شفار أو متقدرش تكول أنا معلم,
    ولا كال ليا ولدي بغا يكون معلم نحيدو من الحالة المدنية….غير الي مبغا يفهم راه الي بغا يقرا يخلص او الي بغا يتداوا اخلص اما القطاع العام غير الله يرحمو

  • زكية نور
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:38

    الماساة الكبيرة هي عجرفة الحكومة والاحزاب والمنظمات الحقوقية كف نقبل بشراء الدولة لموظفيها سيرات من النوع الرفيع وتترك المدرس بدون ادنى الشروط المؤسسة لاتتوفر على المرافق الصحية والمسؤول يزورها بسيارة تضاعف ثمن المرافق الصحية 10 مرات الماساة هي النقاشات السياسية والفكرية والنخب القابلة للوضع .
    الله يلعن لي ما يحشم الس بنكيران وما جاوره

  • Aziz
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:47

    il est ou le ministre du chocolat, le prix de ton chocolat aurait résolu le problème de cette école pendant une décennie lah inaal li limaihchame

  • عبدو
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 18:47

    اش خاصك العريان "مسار" امولاي. تتخبط المنظومة التعليمية في مشاكل جمة لإصلاح لا بد من إعادة النظر في البنية التحتية أولا وليس الانبطاح عللا برامج بعيدة عن المجتمع كل البعد. فهل مثل هولاء يحتاجون إلى برنامج مسار؟

  • adil02
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 19:18

    البرنامج الاستعجالي٬ التنمية البشرية٬ المقاربة التشاركية٬التواصل الاستراتيجي ٬الجودة٬ تلميع صورة المؤسسة ٬جلب النفع للمتعلمين٬جمعية دعم مدرسة النجاح ٬جيل مدرسة النجاح ٬بيداغوجية الإدماج ٬المطعم المدرسي العدسي٬ النهوض بقطاع التربية والتعليم٠٠٠٠باركا علينا من هذه التنمية،راحنا تكْهمنا؟

  • سي لحسن
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 19:37

    اين الضرر بالنسبة للسيد المعلم الذي يقوم بواجبه والله المعين انا اتفق مع التعليق 40 واضيف ان المعلم هو سليطين في gويطن بمعنى انه بمثابة سلطان صغير في خيمة صغيرة

  • عمر
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 19:44

    صدقوني؛ لنقتصرعلى 24ساعة عمل بالابتدائي ،ولنعطي للمدير معلما متفرغا
    لمساعدته.وبعدها سترون أن التعليم لن يتعثر أبدا.
    لأن استعمال الزمن سيسهم في التنفيس عن المعلم والمتعلم.ولأن المدير سيبدع
    كلما تقاسم المهمة مع عون من نفس المهنة.
    صدقوني وسترون.

  • dfezfezf
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 20:13

    هذا حال العديد من المعلمين المغاربة المشتغلين بالعالم القروي,,يوضعون في وجه المدفع دائما ويتحملون خذلان الدولة للمدرسة وللأسف,,,,لن أتكلم عن صعوبة مناطق التعيين لأنها رغم صعوبة تضاريس أغلبها ووعورة مسالكها إلا أن بها ساكنة يجب تبليغ الرسالة إليها وتدريس أبنائها في ظل ظروفها ,,,لاكن ماذا يعني بعد التعيين \النفي أن لا يجد المعلم سكنا يأويه ,,,وفي حال توفر سكن يكون مسخرة,.,تخيلوا معي سكنا طوله أربعة أمتار وعرضه متران ونصف يسكنه أربعة أساتذة (تاركين في المدن البعيدة زوجاتهم وأبنائهم) ومؤدى عنه في حين يتم تعويض موظفين اخرين في نفس المرتبة في قطاعات أخرى بما يساوي مرتب الأستاذ أو نصفه في المدن ..,وتخيلوا أن عددا كبيرا لا سكن له ,بل يسكن القسم الذي يدرس به,,,وتخيلوا أعزكم الله أن يضطر إلى عمل استراحة اضطرارية للتلاميذ حتى يخرجوا من القسم ليقضي هو فيه حاجته البيولوجية بأكياس بلاستيكية ومن ثم يرميها بعيدا ,,,تخيلوا عددا من الأقسام بلا نوافذ ولا طاولات ولا سبورة ,,,تخيلوا أن يطمع المعلم في ماء المطر المتساقط فوق القسم المنساب عبر الميازيب ليملأ بها براميل يستعين بها في الشرب والغسل و,,,تخيلوا الإطعام المدرسي للتلاميذ : قطعة خبز بها قليل من العدس(هذا إن وجد أصلا),,,تخيلوا عدم وجود تكوينات مستمرة للمدرسين قطعا,,,وهذه ليست مبالغات,,هذه أشياء عشتها للأسف كمدرس في بلدي العزيز
    عوض أن تقوم الدولة بواجبها يؤديه المعلم محلها في كثير من الأمور,,,صبغت القسم مرتين من جيبي وبيدي,صبغت سور المدرسة,,أصلحت النوافذ من جيبي,,أصلحت سقف القسم من جيبي,,,اشتريت حاسوبا للتلاميذ من جيبي ,,,اشتريت خزانة ,أدوات مدرسية ,جوائز ولعب للأطفال,وووووووو,وتعبت,,,,,,طرقت باب المحسنين ليجودو على هؤلاء الأطفال الفقراء بملابس وأدوية ولا أزال,تحملت نفقات طبية لبعض التلاميذ,,أصلحت تلفزات القرية وصحونهاوهواتفها وووووو,,,,,,,,,,,وهنا لا أمن بما أعطيت أو تصدقت والعياذ بالله أن أنوي ذلك فما أنا إلا عبد يطلب المغفرة ,,,بل أريد أن أعطي صورة أكثر دقة عما يتكبده المعلم في العالم القروي,في حين يتم تحقيره وتهضم حقوقه إلى جانب حقوق تلاميذه,,ويتم اتهامه بكونه السبب في تردي الوضع التعليمي بالبلد وتقلده اخر المراتب في التصنيف الدولي,,,,كل هذا يتم في حين تصرف ملايير كثيرة على قطاع التعليم ببلدنا العزيز مؤخرا,,,,لاكن للأسف لا نرى لها أثرا على أرض الواقع التعليمي التربوي,,,حيث يتم صرف الأموال في الهوامش,,,في شراء بيداغوجيات من الفضاء,,,في تدليل الأطر الإدارية بالهواتف والحواسيب والاليات والتعويضات والبرامج ووو,,,,والقسم التلميذ لا يتبقى له شيء سوى كرم المعلم

  • Driss Djari
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 20:42

    Salam.Normalement la délégation doit bâtir un logement officiel spécialement pour les professeurs et des toilettes pour les apprenants afin d'encourager l'enseignement et et l' apprentissage.Maintenant,nous cherchons tout simplement quelqu'un pour aller chez ces enseignants pour leur dire tout simplement MERCI.A vrai dire ces instituteurs n'attendent pas de nous un MERCI car ces derniers bossent pour Dieu et ils ont l'esprit professionnel.Pour avancer et réussir il faut se remercier mutuellement.Alors faisant la main dans la main pour aller plus loin.Enfin nous voulons tout simplement se dire mutuellement MERCI pour se sentir qu'il y a toujours quelqu'un à nos cotes.

  • غيور
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:00

    أرجو من هسبريس أن تتفقد هذا الأستاذ لأنه أكيد سيتوقف عن العمل لأنه أدلى بمعلومات للصحافة دون إذن من الإدارة سواء المحلية أو الجهوية.

  • احمد مصطفى
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:11

    الحمدلله الذي عفاني مما ابتلى به كثيرا من السادة الاساتذة لاني اتذكر دوما عندما تم رفضي لاجتياز مباراة ولوج مدرسة تكوين المعلمين سنة1992م لسبب واهي هو اني حاصل على شهادة بكالوريا تعود الى سنة 1990م قبل ان يتداركوا هذا الخطا القانوني ويحصروا شرط الترشح في سن معينة قررت انذاك متابعة دراستي الجامعية وكلى حنق وغيظ على من حرموني من هذا الحق واعتبرتهم دائما اناسا اجرموا اتجاهي حصلت على الاجازة والتحقت بسلك التعليم الخصوصي وباحدى المدن المغربية الكبرى التي يصعب ان ينتقل اليها استاذ التعليم العمومي وبراتبي الان وساعات الدعم الخصوصي انا خارج السلم وبمبلغ لم لكن ساحصل عليه ولو قضيت اعواما كثيرة بعد تخرجي من المعهداعلاه فالحمد لله ان الارزاق بيد الله

  • التومي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:20

    je suis encore en vie mon petit

  • رجل تعليم مر من نفس المعاناة
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:23

    تحية اكبار واجلال لهدا الاستاد وامثاله الدين يكابدون في صمت من اجل ابناء الوطن المنسي في تلك المناطق.فقد مررت بنفس المعاناة واعرف مدى تضحية دها الاستاد وامثاله.ويجب على المسؤولين تخصيص تحفيزات مادية كتعويض عن العمل في تلك المناطق النائية وفي مثل تلك الظروف…ولمعرفة قدر الاستاد عندنا والاستاد عندهم اسوق هده القولة للتدبر والتمعن والتفكر (سئل رئيس الوزراء في اليايان عن سر التطور التكنولوجي في اليابان فقال لقد اعطينا الاستاد راتب وزير وحصانة ديبلوماسي واجلال الامبراطور).فاين استادنا من هدا كله.ولكم واسع النظر.

  • صفاء
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:31

    بداية تحية تقدير واحترام إلى كل الأستاذات والأساتذة الشرفاء الذين يعانون في المدن والقرى بالمغرب رغم الصعاب والعذاب واللامبالاة مع شكري لهسبريس على طرحها لهذا الموضوع الشائك. غير أن البعض كصاحب التعليق رقم 28 يستغل كل فرصة لتوجيه سهامه بعيدا عن هدفها. فما ذنب مندوب التعليم بميدلت الذي عانى الأمرين حين كان معلما بسيطا بقرى جرسيف واستطاع بمجهوده الشخصي أن يصبح مندوبا. وبالمناسبة لا تربطه أية قرابة مع مدير الأكاديمية السابق بالحسيمة كما ورد في تعليق "ابن المنطقة".

  • مصطفى العبدي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:45

    معلم انا لا …استاذ معلم بل… معلم نعم معلم اعتز بها كلقب وأشعر بفيض من المشاعر لا توصيف لها…مجملا جميلة تجلي الخاطر وتبهج الروح …حينما أُنادى ب "معلم " اشعر و كأني مثيلُ شأوا بالمعلم الأول والمعلم الثاني اللذان خلقا من الكسندرا أسطورة ما انمحت ولن تنمحي ولن أكون متحاّذقا إذا أناوقفت ندا لكل معلمي العالم صانعي عظمائه …
    عانيت مثل ذانيك المعلمين وقاسيت…وبكيت لحظة قرائتي التقرير الذي كان خنجرا ينكي جراحا ما تفتأ لتندمل حتى تعاود الطفو
    حزنت وبكيت لكن " ردا " من طرف المدعو طاغات TAGHAT مسح دمعي ,اثلج صدري إذ ينبئ أن هؤلاء المعلمين لا يموتون سدى بل يخلفون أزاهير ورياحين تضوع شذى وعبيرا والدليل نصه الجميل الرصين وثقته في نفسه وسلامة روحه المتنطعة بين حروفه رغم أنه كان تلميذا بدويا درس في مدرسة مهمشة بلا كماليات…فليبارك الله معلميه وليبارك كل معلم مجد مكافح يموت قسرا مبعدا عن دويه وبينيه بين الفيافي والخرب لتبقى الكلمة حية وقناديل المعرفة والعلم مشتعلة

  • خوك فلحرفة
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:49

    تحية للاستاذ المحترم مثلك يا استاذي ينطبق عليه القول -كاد المعلم ان يكون رسولا- لمثل هؤلاء وجب علئ الوزارة تفعيل التعويض علئ المناطق النائية. وفق الله امثالك وهم كثر للرقي ببلدنا الحبيب .

  • anis
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:51

    السلام عليكم/ معجزة أن أرى كل التعاليق تضامنت مع رجل التعليم وأكيد هناك من قد يسمع بهذه المظاهر والمشاكل لأول مرة وما تم سرده في هذا التقرير حجرة من جبل المشاكل التي يعانيها رجل التعليم بعد أن بدأنا نرى مظاهر سلبية للغاية تمارس ضد المدرس.سب وإهانة ضرب…من التلميذ أوالأباء أو المجتمع أو العصابات من جهة وأيضا إهانة واحتقار وهضم الحقوق من طرف الحكومات المتتالية بمختلف توجهاتها كل منها تأتي إلا وتحمل حقدا خاصا أكثر من سابقاتها والأستاذ أصبح لعنة هذا الزمان مسؤول عن بؤس الناس و بطالتهم وفقرهم والجميع ينتظرأي مناسبة لاستعراض العضلات الفكرية و البدنية على رجال التعليم وتراهم يتهمون إياه بمختلف النعوت المشينة فقط ينظرون إلا بعض الأيام التي تسمى عطلا وها نحن نلاحظ تقلصها بشكل جعل التلاميذ يكرهون المؤسسة الدليل كثرة أيام غياب التلاميذ في كل المستويات وتقليص عدد رجال التعليم الذي زاد من مشكلة الاكتظاظ .في عصرالتكنولوجيا لم تستطع الدولة مع مختلف شركائها توفير قاعات للدراسة مناسبة تحفظ كرامة التلميذ رغم ما رصد ميزانية مهمة للتعليم.مع الأسف هناك بعد مسار برنامج مسير يحمل ويلات أخرى للمدرس لنا الله

  • في الميدان
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:56

    تحية لهذين الاستاذين البطلين. شوفوا الناس فاين عايشين والوزراء ديالنا ماجأيبين خبار ومبرعين فالكاط الكاط وولادهم يقراو فالبعثات الأجنبية وناشطين مع راسهم وكايشطحو مع الحفدة ديالهم أماهؤلاء في الجبال لاأحد يهتم بهم ’آش يقول بنكيران في هذه الوضعيةهل هي الاخرى وراءها تماسيح و عفاريت لم يتركوه لتصحيح وضعية المدرسة

  • houssine
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 22:03

    التعليم لن يستقيم من كثرة الاداريين في النيابات و الاكاديميات بل بالاساتذة في الاقسام .محورالتعلم يرتكز على الاستاذ و المتعلم والمنهاج….

  • ملاحظ مغربي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 22:11

    بصراحة ، إن هذه المدرسة محظوظة إلى حد ما ، مقارنة مع مدارس كثيرة ببعض البوادي المغربية
    تحية مني للأستاذين على تضحياتهما في سبيل إنقاذ أولئك الأطفال الأبرياء ، إن الله وحده هو من سيجازيكم إن أخلصتم العمل له

  • متذمرة
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 22:52

    " التعليم في بلادنا مريض بمرض عضال يصعب لا بل يستحيل علاجه و الاصل في ذلك ان الورم لا يريدون استئصاله طالما ان المسؤولين على القطاع او السياسة العامة لا يريدونه قطاعا سليما و معافا"مقدمة أخذتها من التعليق رقم 15للسيد مجنون التغيير ،وهذا بالضبط واقعنا المر الشيئ الذي يجعل أغلب رجال التعليم يفكرون في التخلي عن هذا القطاع الموبوء ،مدير أحمق ،حراس عامون ومعيدون و أعوان بدون ضمير و غشاشون ومتكاسلون، هذا واقع تعليمنا . لا من يراقب ولا من يحاسب، مؤسسات غير صالحة للدراسة وبالتالي تلاميذنا ضحايا هذا الوضع المتردي للأسف.

  • جلال لهناوي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 22:55

    اقف وقفة اجلال واحترام للاستاذ المحترم الذي يدرس في هذا القسم وفي هذه الظروف القاسية التي ذكرها لنا فواصل واحتسب الى الله عز وجل والله معك والله سبحانه لا يضيع اجر من احسن عملا.

  • alouajdi
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 22:58

    لا تقدم بدون تعليم ٠ولاتعليم بدون معلم ٠ولامعلم بدون اهتمام للمعلم ٠التهميش للطبقة النائية و الفقيرة٠وخصوصا
    المناطق الجبلية٠التي تعاني من قساوت الصعيق٠ لااحنين لاارحيم٠هذا هوالهدرالمدرسي للطبقة المعوزة فقط٠ اين هم من يتبجحون بالحقوق خصوصا للطفل والبنت والمراة٠لا تد فئة ولاامان٠اين هم اصحاب المناصب والقيل والقال والمعيورفي مجلس النواب٠
    كيسخنوا الطرح٠باش ايجمدوا ويثلجوا المساكين٠

  • ميلود
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 22:59

    هذا فقط نموذج من بين مئات بل الاف النماذج التي تحتضر وتعاني في صمت,بالله علينا كيف نتحدث عن إصلاح التعليم في ظل مؤسسات تفتقر لأبسط المرافق.كيف نقبل على بناء مدرسة ونجهل بناء السور الذي يحمي التلاميذ والأستاذ من الكلاب الضالة ؟ كيف للتلاميذ والأستاذ أن يقضوا حوائجهم عند الحاجة في غياب المرحاض؟
    لكن السؤال الذي يطرح نفسه:أين هم المنتخبون وممثلي الأمة الذين منحهم الشعب ثقته فيهم ؟هل ليست لهم أعين يبصرون بها هذه المعاناة ؟ أم أنهم يجيدون التمثيل في البرلمان والتطاحنات السياسية وشد الحبل والتنابز بالألقاب والسب والشتم وضياع الوقت.أين هو دور الجمعيات التي تمنحها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ميزانية مهمة في السنة؟أين…..أين……؟؟؟
    أسئلة كثيرة لعلها تجد اذانا صاغية

  • نوال
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 23:03

    صحيح كثيرة مثل هدة المدارس التي تفتقر إلى كل شيئ حسبي الله ونعم الوكيل

  • مراكشي
    الجمعة 21 فبراير 2014 - 23:11

    تحية لكل المناضلين بالجبال الدين افنوا شبابهم في سبيل فك العزلة المعرفية عن ابناء وطنناالغالي.ان الوزارة انفقت الملايير على بيداغوجيا الادماج وكدلك المخطط الاستعجالي تم الان مسار و مسير.ولا يهمها الاستاد و ظروف اشتغاله ولا التلميد وكيفية تحصيله .لاتجهيزات ولا وسائل تعليمية ولا مرافق صحية ولا..ولا…اللهم ان هدا منكر .فليس هناك ارادة حقيقية و لا غيرة وطنية لاخراج منظومة التربية والتعليم من هدا النفق المظلم….

  • rxt
    السبت 22 فبراير 2014 - 00:08

    احمق من يظن ان المخزن يسعى الى اصلاح التعليم لان الشعوب المتعلمة يصعب استحمارها واستعبادها

  • tamara
    السبت 22 فبراير 2014 - 00:10

    c'est un message à ceux qui dit le maroc est un modele au monde; alors vivez bien notre pays

  • محمد
    السبت 22 فبراير 2014 - 00:17

    أودي ماشفتو والوووووو كاين واقع أصعب بكثيييير من هذا الذي تتحدثون عنه

  • RIMA
    السبت 22 فبراير 2014 - 02:24

    Permettez moi de rendre hommage à ces professeurs mais j insiste sur le fait qu ils ont le droit de retrouver leurs enfants qui ont besoin d'eux !!! on ne peut pas leur demander de sacrifier leur vie et celle de leurs familles, certes les enfants de ces zones enclavées ont les mêmes droits que tous les autres enfants mais ces profs ne sont pas les seuls responsables il y a un état qui se doit d assurer toutes les conditions pour permettre à ces enfants et leurs professeurs de se consacrer au savoir et à l apprentissage (les exemples ne manquent pas beaucoup de régions sont bien connues pour avoir offert au maroc des cadres et des génies : guelmima, errachidia, ouarzazate…etc) je ne sais pas vraiment à qui profite le taux d'analphabètes élevé et la médiocrité de l'éducation en urbain comme en rural mais je sais que cela ne vas pas durer éternellement!!!

  • Aaa
    السبت 22 فبراير 2014 - 05:00

    Il y'a la logique dans tous les commentairs
    Le gouvernement a herité cette situation
    Le gouvernement peut-il seul resoudre cette setuation je pense pas,donc il faut tous ((association,syndinqua,gouvernement se metere au
    tour d'une table proposons des objectifs realisable en fonction des moyen dans dispose le minister de l'education)nous pleurons pas agissons et bénévolement c'est le premier pas de cytoianeté

  • عادل
    السبت 22 فبراير 2014 - 07:56

    اصلاح المنظومة التعليمية اصبح مستحيلا في غياب أدنى شروط التدريس واطلب من الذين يتكلمون عن الإصلاح أن يزوروا المؤسسات التعليمية وخاصة في المناطق الناءية لكي يعرفوا ما يجب إصلاحه اولا

  • عادل
    السبت 22 فبراير 2014 - 08:28

    بدل أنفاق غلاف مالي ضخم على برنامج مسار كان من الافيد إنفاقه على مثل هذه المؤسسات التي تنعدم فيها المراحيض

  • رضوان
    السبت 22 فبراير 2014 - 09:32

    شكييييرة وامتالها ينهبون الملايير من مال الفقراء وناس البوادي المساكين لا يجدون حتى ما يسدون به جوعهم .

  • mohamed Kerrasi
    السبت 22 فبراير 2014 - 10:56

    يكفي كل ما قيل في التعليقات عن قيمة هذا الرجل المسمى ابراهيم و الذي في اعتقادي يستحق كل التكريم ، لكن هذه مناسبة لنضع السؤال على وزير التعليم و رئيس الحكومة: أين هي تعويضات العمل في العالم القرويل للأستاذ ابراهيم و زملائه ؟ مع أنها لن تعوضه عن سنوات الوحدة و البعد عن فلذات كبده ، هذه التعويضات كانت في آخر مراحلها من أجل صرفها لمستحقيها لكنها أقبرت و لم نعد نسمع عنها شيئا

  • Anan
    السبت 22 فبراير 2014 - 11:00

    لاتيأس …وثابر..فالنصر آت…سننتصر على الجهل و الفقر و الظلم…سننتصر على أحصاب الضمير الميت الذين أوصلونا الى هذا الحال…سننتصر على الخنازير…بالتعلم…ننتصر…بالتعلم…نرفع الحgرة…ونبني مغرب الجميع…بالتعلم وحده تعرف أن لك الحق في الكرامة….وأن المغرب لكل المغاربة …فتحية جليلة لكل المدرسين أينما وجدوا.. أنتم المشعل…أنتم أمل المغاربة..في التنوير..و..النور..

  • مغترب
    السبت 22 فبراير 2014 - 11:29

    ماخفي أعظم.انني أنتسب لجماعة بني أحمد اموكزان تابعة لترجيست ،كثير من مواطنينا يجهل تواجدها.فعلا تمدرست على قلة الامكانيات …تحديت ،لكنني أشهد الله والتاريخ أنني مقتنع الآن على أن بلادي تزخر بالشرفاء والغيورين عن الوطن .سسيظل مديرين بجماعتنا وشما في ذاكرتي مهما حييت (بنخضرة لحسن+ههيشور محمد)نعم رجال التعليم ،لقد عملوا على توسيع الاستفادة من التعليم بكل ما ملكوا،انهم غاية للتواصل وضربا للانسانية .جزاهم الله بآلاف الخير.أعتقد أن مغربنا يطفح بالشرفاء فلا نقسو على الجميع

  • محمد
    السبت 22 فبراير 2014 - 12:33

    نعم هنا بعض المحن عند الأستاذ واليحمد الله لديه أجرة وتلاميذ ياتونه بالحطب وووووواين العاطلين الذين لا يجدون حتى علبت سيجارة الله يعفوا على الجميع اين الفلاح الذي يعوم في الغيس والزبال لأكن هذه تذكرة الحمد لله على نعمت الاسلام والسلام والله لاتبحتوا عن المساوات لأكن فيكم شرارة العذاب للوطن الحبيب اتكفرون بالله من الرزاق الله بعد ان تبدل جهدا اللهم نور عقول أبناءنا يارب والله احترق على وطني ( احد الأقارب تابر وتخرج واليوم دفنوه ولم يأكل من جهده شيءا )

  • fahd
    السبت 22 فبراير 2014 - 13:17

    اخوكم مدرس بنيابة سيدي قاسم المعروف على اقسامها بالقبور المهجورة اخص العالم القروي،فعلا لقد انتهيت من صباغة قسمي والذي اخذ مني الوقت الكثير حوالي شهر ،اضافة الى المال ،الطامة الكبرى التي اكتشفتها ان الصباغة المائية كانت تكلف جمعية النجاح 2000 درهم اما انا فكلفتني الصباغة الزيتية ةليست المائية 1200 درهم وشتان بين الجودتين.حللوا وناقشوا

  • Abdou
    السبت 22 فبراير 2014 - 13:21

    Tout d'abord je m'adresse au n'3 c'est honteux , dit nous de quel ville tu parles, ton origine. Puis je remercie Mr Mourad , je souhaite qu'une femme du gouvernement rend visite à ce village et elle aura besoin d'une toilette ????????
    Au lieu d'acheter une voiture de luxe , diminuer le coût et la difference , peut
    Offrir une toilette à pauvre fille au moins pour les proteger contre le froid , au moment de faire leur besoin.et Mr le ministre de la santé doit les obliger comme il est de la region. A fine kom a walde bladi.

  • المسكيوي ياس.friends yes.
    السبت 22 فبراير 2014 - 13:30

    وينتقل افراد الحكومة من مكتب وزاري الى وزارة اخرى، اويرحلون من المنازل الى الفيلات السكنية،او من بيع الخطابات العقيمة الى بيع انواع الشكولاط.

    كيف ستفكر بان تصير معلما ?

  • mohamed
    السبت 22 فبراير 2014 - 14:26

    commentaire n 3 apparemment tu connais la réalité de ces village , sont pauvres la majorité
    des maison ont pas de wc , depuis quand et quel pays que les habitant construisent les infrastructure

  • محمد
    السبت 22 فبراير 2014 - 15:36

    الى صاحبة التعليق رق 23 لا تقارني عمل المعلم مع عمل الشرطي فمهما يكن أجر الشرطي فهو هزيل مقارنة مع العمل الذي يقوم به فهو يشتغل في اليوم عدد الساعات التي يشتغلها المعلم تقريبا في الأسبوع ناهيك عن اشتغاله في الأعياد والعطل دون أن ننسى الليل ودون راحة ويحصل في الحالات الممتازة على عطلة سنوية ل 15يوما فقط  كذلك فعمله محفوف بالمخاطر والمعانات كثيرة الأخت المحترمة

  • مواطن2
    السبت 22 فبراير 2014 - 22:51

    بعد قراءة التعليق رقم112 لابد من الاشارة الى ان لا مقارنة بين عمل المعلم ورجل الامن. وكمثال على دلك في هاته اللحظة بالدات والساعة تشير ال 10 و 30 د ليلا نودي بالهاتف على رجل امن وهو يتعشى ليلتحق بادارته علما بانه عمل من 6 صباحا الى 9 ليلا خارج بناية الادارة اي في الطريق العام مع برد هدا الفصل. ويعلم الله متى يتنهي من عمله. وليس له الحق في الاحتجاج او قولة = آآآح = اسالوا كم رجل شرطة لم يستطع الاستمرار في تلك المهنة. والله لست شرطيا بل فقط اعرف الكثير عن معاناتهم. بالرجوع الى المعلم موضوع المقال فقد عرفت شخصيا نمادج من هدا النوع. ولكن هدا يعد استثاء. اما الاكثرية فانني اعتبرهم اشباحا. وهنا اتحدث عن العاملين في المناطق النائية حيث تصعب مراقبتهم. والاستثناء لا يمكن ان يكون قاعدة. ان اكثرهم لا يتعدى معدل عملهم الاسبوعي 15 ساعة.وهدا واقع. ويجب الاعتراف بما هو واقع. لان الواقع يبقى واقعا ولو غلفته بقناع من دهب. التعليم العمومي في بلادنا آيل لا محالة الى السقوط.ولا يمكن انقاده الا بجيل من رجال تعليم اكفاء يتم انتقاؤهم بمعايير صارمة.

  • جعفر
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 07:36

    اين ملايين الدراهم التي صرفت في بيداغوجيا الادماج اليس توفير جو ملائم للدراسة اولى ان تصر ف فيه

  • بوصفة محمد
    الثلاثاء 25 فبراير 2014 - 03:36

    السلام عليكم
    اشكر هسبربس على هذا المقال الرائع
    وتحية لرجال التعليم في ناطق جبالة الشمال تحية نضال في سبيل العلم
    بهذه المناسبة اخبركم واخبر وزارة التعليم بان هناك مدرسة بجهة تاونات معزولةعن العالم الخارجي معلم واحد هو اللي كيقري التلاميذ الاول والثاني والثالث والرابع وكياكل مع الفقيه في المسجد وانا كونت امام في داك المسجد وعدة مرات قريت ليه التلاميذ في الغياب ديالو
    اما المدرسة تشفها تبكي لا ابواب لا سرجم لا طريق لا مواصلات غير البرد موجود
    وخا يعطيوك مال قارون القضية صعيبة

  • elmellali
    الخميس 27 فبراير 2014 - 11:01

    il faut agir
    avant qu'il soit trop tard

  • جنكيزخان
    الجمعة 28 فبراير 2014 - 00:32

    حالة من بين المئات والالاف.انظروا يا اهل التدبير والمسؤولية.البارحة كان يقال لنا "اوباما باباه معندوش بحال هذه المدارس"،و الان يطل علينا المسؤول الجديد في القطاع ببرنامج مسار.اين هي المراحيض اين هي الاقسام اين هي التدفئة.الحاجات الاولية والاساسية غائبة،بالله عليكم كيف ستكون نفسية هذا المدرس وامثاله .ان صورته وشكله يجيب بالواضح مدى المعانات التي يعانيها داخل "امة اقرأ".كل هذا والمجتمع كذلك ناصل سيفه فوق رقاب الشغيلة التعليمية بالتحقير والاشاعات والكلام الفارغ.حتى اصبحت المدرسة العمومية مبخسة في نظر الجميع،نتكلم عن مؤسسات بشقها المادي والبشري والتي تعتبر هي منارة التنمية والتقدم لدى كل المجتمعات وخاصة المتحضرة منها،بفضلها نكتسب المعرفة وكذلك القيم وشروط الحوار والتواصل وتعتبر محطة اساسية في التنشئة الاجتماعية للفرد ومع ذلك تعامل بالاستهتار واللامبالاة.اننا نعيش في مجتمع دولي قصب السبق فيه للعلم والمعرفة وبها تقاس قوة الدول في عصرنا الحالي.ولهذا وقبل فوات الاوان الاهتمام بشكل جدي بالمدرسة وفاعليها(المدرسون على وجه الخصوص) من قبل اصحاب الشان والقرار بمكافئة الاطر الجيدة لخلق جو التنافسية.

  • لفارة
    الجمعة 28 فبراير 2014 - 15:14

    الى صاحبي التعليق 112 و113 لاتقارنوا انفسكم مع من علمكم.يجب عليكم ان تقفوا له اجلالا واحتراما لانه هو الذي جعلكم تفقهون القراءة والكتابة وتحصلون على هذه الوظيفة. نعلم بان الزيادة في رواتبكم هي حق مشروع وجاءت كجزاء على الاخطار المهنية، غير اننا نجد الشوارع مملوءة باللصوص وقطاع الطرق بدون حسيب ولارقيب. بينما نجد في الجهة المقابلة(المدرسون) لم يتلقوا اي تعويض عن الاخطار التي اصبحت تهددهم بين الفينة والاخرى.في كل مرة نسمع ونشاهد التهجمات على رجال التعليم بشتى اشكالها(لفظية،جسدية،معنوية)ولا من يحرك الساكن يتم الاكتفاء بالتنديد،وخير مثال على ذلك استاذ مدينة سلا، و لهذا نناشد الجميع احترام هذه الفئة بدل تبخيسها ومن بينهم هذا الرجل الشريف الذي يسدي خدمات متعددة لهذه الساكنة في منطقة ميدلت.

  • ابراهيم
    الجمعة 29 ماي 2015 - 01:56

    كيف جاك شكل الاستاذ حتى فتحت فمك عليه بالعار . اشنو جاك غريب فيه ؟ كن كنتي تعرف الصواب . كن راعيتي فرانات لسانك . نخبرك بالحقيقة . انا هو الشخص المعني و بانقولك الله اشغلنا بعيوبنا على عيوب غيرنا. تانشكر كل واحد ساهم بالقليل او اكثير فهاد المنبر . الله اسامحك يا صاحبي 117 ويهديك علينا و على راسك . الكمال لله الواحد الاحد.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين