حلت نعيمة ماجوري، المستثمرة المغربية المقيمة في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، ضيفة على برنامج “نجاحهن” الذي تبثه قناة “سكاي نيوز عربية”.
وفي تعليقها على ولوج ميدان الاستثمار في البناء، قالت ماجوري خلال البرنامج نفسه إن ولوج ميدان خاص بالرجال منحها القوة والتحدي، وإنها آمنت دوما بأنه “لا وجود لأحد يحقق أحلام شخص آخر”.
واعتبرت المغربية نفسها أن ما تعيشه حاليا قد غرسته قبل 20 سنة، منذ التحاقها بالإمارات للاشتغال في إحدى المقاولات، مرورا بإدارة مؤسسة لمواد البناء والدراسة المتخصصة لمراكمة المدارك والخبرة اللازمة.
وأضافت ماجوري، التي سبق لها أن استضيفت من طرف جريدة هسبريس الإلكترونية في سلسلة “مسارات مغاربة العالم”، أنها تدين بما بلغته إلى عائلتها ونشأتها وسطها في مدينة الدار البيضاء بالمغرب.
وفي هذا الإطار، قالت المغربية المستقرة في أبوظبي: “لم أعش طفولة الفتاة المدللة، وقد كان والدي يعاملني كالأولاد وهو يأخذني معه، على سبيل المثال، لمشاهدة مباريات كرة القدم في ملعب كله رجال”.
“كنت أستشعر ارتباك الأطر والمستخدمين والعمال حين أدخل إلى أوراش البناء، رغم أنهم لم يكونوا يعبرون عن ذلك، وهذا كنت أراه حافزا لي من أجل التميز والبذل بلا حساب”، تردف ماجوري.
ومن وسط أحد الأوراش التي تشرف عليها، أعلنت نعيمة أنها ترتاح في فضاءات البناء أكثر من البقاء في المكتب، وأن مواكبة احترام مواصفات التشييد تجذبها أكثر من أي شيء، لأنها تفضل العمل في الميدان.
وتتخصص شركة ماجوري، الحاملة اسم “سنمار بولوس” ومقرها في أبوظبي، في أعمال التهيئة النهائية للبنايات المختلفة، مع التركيز أكثر على رقمنة التجهيزات. ومن أبرز ما أشرفت عليه “سنمار بولوس”، مشروع قصر الرئاسة في الإمارات.
تحية طيبة لك من أحد اساتدتك(اللغة الفرنسية )إعدادية اولاد حدو (سابقا )
واحد الصديق الدراسة لي عندو مقاولة في الامارات الله ينجحو
الخليج هو المكان الوحيد في عالم لي يمكن للشخص يبدا من 0 ويصنع مقاولة ترجع تدخل700 الف دولار في سنة … 0 ضريبة والوقود رخيص والغاز الارخص في عالم وهناك دعم من حكومة الامارات
اي واحد كان عندو حلم يهاجر ويكون عبد طول حياتو في الغرب عبد ديال السالير حياتك كامله في تقشف سير اصحبي للخليج ومعمرك تبقى جالس وخا خدام يكون عندك خطط مستقبلية كيفاش نكون بعد 5 سنوات
الاف من الهنود مشاو غير خادمة في مطاعم ومقاهي والبناء وحراس امن الان عندهم مقاولات وشركات داكشي لي كيدخلو في سنة قيمته 800 شخص مايقبض موضف في المانيا
مفخرة و بامتياز و شرف لنا و الحمد لله هذا شرف كاع لساكنة سيدي معروف على انجازتك سيدتي و ربنا معك أينما كنتي و تحياتي لك و لعائلتك المحترمة
السلام عليكم.أولا ألف مبروك لهذه السيدة على نجاح مشروعها وردا على المعلق أمين.في هذا الزمن إن لم يكن عندك رأسمال لإنشاء مشروع كي تتقدم به إلى الأمام كما فعلت هذه السيدة فسيفشل حثما حتى لو أقمته على المريخ وليس فقط عند الغرب أو الخليج.ما يتقاضاه الآن الفرد عندنا بالكاد يكفيه لسد حاجياته وحاجيات عائلته اليومية فمابالك أن يؤسس مشروع بهذا الحجم أو حتى أصغر منه.ربما هذه السيدة والدها ميسور مما ساعدها ببناء مشروعات الخاص وطبعا بمجهودها كذلك والدليل أنها قالت أن أبيها كان يستحبها معه إلى ورش البناء ربما يكون ملكه أما الآن والله لطفرتيه مع الأجرة لي كانتخلوا وكلشي غالي فهاد الزمن.الماكلة الكراء الضو الماء الملابس التطبيب وزيد وزيد وكانكملوها غير بالكريديات حساك إشيط لينا مانخبيوا باش نديروا به مشروع وحتى إلا قدرنا نخبيوا خاصنا 40 سنة يالاه تجمعوا قيمة مشروع حتى نشرفوا وهادشي إلا مامتنا قبل مانوصلوا لبناء هاد المشروع.انا لا أتشاءم ولكن هذا هو الواقع إن لم ينزل علينا الله بمعجزة تنقذنا من براطين الفقر والعوز والله يسهل على الجميع
من اجمل الاشياء هو الاعتراف بفضل الاسرة وكذلك الاجتهاد والصبر والسيدة نعيمة مفخرة المغربيات الناجحات والظاهر انها سيدة متمكنة بمعنى الكلمة والاجمل انها تواكب العمل من الاف الى الياء وهذا من سبب النجاح