نعم العلمانية حلّ،، ضدّ الكراهية والعنف

نعم العلمانية حلّ،، ضدّ الكراهية والعنف
الإثنين 27 ماي 2013 - 20:38

ما حدث للطالبة فدوى الرجواني التي تعرضت لمحاولة الذبح بأكادير، بسبب كتابتها على صفحتها في الفيسبوك “العلمانية هي الحل”، تستوقف ضمائرنا جميعا لنطرح الأسئلة التالية:

ـ ما الذي دفع بالجاني إلى ارتكاب جرمه واقتراف اعتدائه ؟

ـ هل القول إن “العلمانية هي الحل” جريمة تستوجب عقابا أو انتقاما من أي كان ؟ أليست مجرد تعبير عن رأي سياسي، تماما كمن ظل يقول على مدى ثمانين سنة إن “الإسلام هو الحل” ؟

ـ لماذا لم يكتف الشاب “المجاهد” بكتابة عبارة “الإسلام هو الحل” على صفحته بالفيسبوك ردا على الفتاة المناضلة، هل كان لا بدّ من أرفاق دعواه بطعنة غادرة ؟ أليست للعبارة القوة التي تجعلها تكفي بذاتها دون خناجر أو شفرات حلاقة ؟ ولماذا يعمد أصحاب شعار “الإسلام هو الحل” إلى اللجوء إلى العنف المادي المباشر ضدّ من يخالفهم في الرأي، أو التهديد بالقتل أو التحريض عليه، بينما يكتفي أصحاب “العلمانية هي الحل” بالتعبير عن أفكارهم والدفاع عنها بشكل سلمي، وانتقاد آراء مخالفيهم وإظهار ضعفها دون استهداف سلامة أحد ؟

للإجابة على السؤال الأول نقترح العناصر التالية:

ـ أن الشاب المعتدي ضحية اعتقاد خاطئ مفاده أن العلمانية إلحاد وعداء للدين وسعي إلى محوه من المجتمع، وهو اعتقاد إذا أضفنا إليه رأي “علماء الأمة” الذين أنكروا حرية المعتقد ودعوا إلى “قتل المرتدّ” تصبح أسباب الجريمة مكتملة ومجتمعة.

ـ أن الطالب الشاب يرمي من خلال فعلته إلى تحقيق أمرين اثنين: إشباع رغبته في الانتقام ممن يخالفه الرأي، والذي لم يعد يطيق سماعه أو القبول بوجوده، وإرهاب جميع من على نفس الرأي حتى يتوقفوا عن الجهر بفكرتهم السياسية، وترك المجال لمن يرون أن “الإسلام هو الحلّ” ليتصدروا المنابر لوحدهم دون أن يكون لهم منافسون أو خصوم أو معارضون.

وللإجابة على السؤال الثاني نقترح الفرضيات التالية للتفكير:

ـ يعتقد الجاني أن القول “الإسلام هو الحل” جهاد مقدس يُجزى عليه في الآخرة، كما يرى بأن القول “العلمانية هي الحلّ” محاربة لله وإبطال لدينه، لأن الشاب لا يتصوّر الدين إلا دولة ونسقا مفروضا وليس اعتقادا للناس في المجتمع. ونفترض أيضا أن الشاب المعتدي لم ينتبه إلى أن الإخوان المسلمين قد رفعوا شعار “الإسلام هو الحلّ” على مدى عقود طويلة، ورغم أنهم اضطهدوا من طرف النظام العسكري المصري أيام عبد الناصر وبعده، فإن اضطهادهم لم يزدهم إلا إصرارا وإيمانا بمبادئهم، واكتسابا لأنصار جُدد انضموا إليهم وهو في وضع الضحية، وعليهم اليوم أن يثبتوا صحّة شعارهم وهم في موقع السلطة. وقد كان على الشاب أن يعتبر بسيرة هؤلاء فيدرك أنّ الإرهاب والتهديد لا ينفع، وأن جميع من يملك مبادئ يؤمن بها مستعدّ للتضحية من أجل كرامته وحقه في التعبير الحرّ حتى النهاية، وأن الاعتداء على فتاة مسالمة عزلاء ليس من المروءة في شيء، وأن ذلك من شأنه أن يخلق تآزرا واسعا يجعل عشرات آلاف المواطنين يُعبّرون عن نفس الفكرة بصوت عال وبقوة أكبر وإرادة لا تقهر.

وللإجابة على السؤال الثالث نسوق المعطيات التالية:

ـ أن لجوء أصحاب شعار “الإسلام هو الحلّ” إلى العنف المادي المباشر أو التهديد به والتحريض عليه إنما منشأه الاعتقاد الراسخ بأن فكرتهم هي الحق المطلق الذي لا يأتيه الباطل، وأن غيرهم في ضلالة مبينة، مما يُشرعن الرغبة في إلغاء الآخر ومحوه، وأن عدم لجوء أصحاب شعار “العلمانية هي الحل” إلى نفس السلوكات إنما منشأه أن العلمانية فكرة نسبية تتسع للجميع لأنها تقوم أساسا على احترام الاختلاف وقبول الآخر مهما كان معتقده أو لونه أو عرقه أو لسانه، ولهذا تحمي من الكراهية وتسمح بالتعايش السلمي المشترك، وتحمي حقوق المتدينين في أداء شعائرهم كما تحمي حقوق غيرهم أيضا.

إن نقطة ضعف الشاب “المجاهد” هي أنه اضطر إلى استعمال العنف الوحشي للبرهنة على صحة دعواه، وهو بذلك يحكم على نفسه بالسقوط أمام ضحيته، لأنه لم يلجأ إلى العنف إلا بعد شعوره بالضعف بسبب أمرين اثنين: شعوره بالانتماء إلى أقلية لا تستطيع تغيير مجرى الأحداث من جهة، وشعوره من جهة ثانية بأن اتجاه الواقع يسير عكس الشعار الذي يرفعه.

يعني هذا أن الطرفين معا، العلمانيين والإسلاميين، ملزمان بالاحتكام إلى العقل لا إلى العواطف الهوجاء، وإلى الاحترام المتبادل لا إلى التباغض، فسلوك الكراهية والانتقام لا يقدّم ولا يؤخر في وضعية الدين أو العلمانية، لأن للتاريخ الكلمة الأخيرة، والبقاء في الأفكار للأصلح.

وختاما لمن شاء التحكيم بين الفتاة وجلادها، ليس عليه إلا القيام بالتمرين البسيط التالي:

نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن “الإسلام هو الحل” إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة الحياة واحترام حقوق مواطنيها وضمان الكرامة لهم. كما سنكون مستعدين للتخلي عن شعار العلمانية إذا ثبت بأنّ الدول العلمانية الكبرى في أوروبا وأمريكا وآسيا أقل قوة وتقدما وازدهارا من دول المسلمين، وأن الإنسان فيها لا يحظى بما “ينعم” به المسلمون في بلدانهم من ظروف العيش الكريم، وأن المسلمين الذين يعيشون في المهجر بتلك الدول العلمانية، يتوقون جميعا بفارغ الصبر إلى العودة إلى بلدانهم الإسلامية الأصلية .

‫تعليقات الزوار

120
  • لوسيور
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:04

    الحل هو الارهاب وعلان الجهاد على الكفار ..سنحصل على المال والغواني ونفرض اثاوات على الناس ونقطع رؤوس المرتدين..والناتو يدعمنا بكل شيء حتى بالاقمار الاصطناعية….لقد صح من قال ( اخوات كان ترفع المبتدأ وتنصب الخبر ، واخوان كان رفعوا مصر ونصبوا على الشعب)….من يحارب التماسيح والعفاريت ، سنحاربهم بالتمائم والادعية….

  • elias
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:09

    لعلمانية اخذت الشعوب من عصور الظلام الى النور. من عصور كان الكهنة و رجال الدين يسخرون الدين للتسلط على رقاب الناس بقوة السيف الى عصر توجد فيه مؤسسات الدولة تحمي كل مواطن و كل المواطنين اصبحوا سواسية بغض النظر عن معتقداتهم و افعالهم ما دامت لا تمس بالاخرين.
    التاريخ يشهد على جرائم الكهنة و رجال الدين. فلقد قطعوا اوصال ابن المقفع و شويت لارغامه على اكلها عقوبة له لانه انتقد تسلط الحاكم. اظنك قرات "كليلة و ذمنة" فهل يعقل ان يعاقب شخص بسبب ذالك الكتاب؟
    الدولة الدينية تنشئ مؤسسات للتطلع على قلوب الناس، و كل من انتقد شيئ في الدولة الدينية توجه له تهمة الردة و الزندقة و الخروج عن الجماعة قيقتلوه. الدولة الدينية متعطشة للدماء و التاريخ يشهد على ذالك.
    في قلب الدولة الدينية قتل الصحابة بعضهم بعضا، معاوية قتل حفيد محمد، ابنه اليزيد دبح حفيد محمد. في قلب الدولة الدينية يتم تزويج البنت الطفلة و الترخيص للجواري و ضرب الزوجة الذي يعتبره بعض الاسلاميون اعجازا قرانيا.
    الدولة المدنية هي الحل الوحيد للشعوب. عبدة الوهابية و دين قريش يلغطون ليلا و نهارا منذ سنين لكن العربة ماضية و الاسلميون يلغطون.

  • كاره الضلام
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:16

    ما هو الحل الاسلامي للمسالة السياسية؟ العقل البشري انتج الديمقراطية(على علاتها) ، فمادا انتج العقل الديني؟ الشورى؟ فلمادا لم يطبقها علي و معاوية و قبلهم عتمان و معارضوه؟ الاسلام لم يعرف حتى كلمة دولة، كان يسميها القرى.
    ماهو الحل الاسلامي لمسالة الاقتصاد؟هل انتج نظرية للانتاج او للتوزيع؟هل عرف المسلمون في تاريخهم عدالة اجتماعية؟(دعك من اساطير تحكى عن عمر ابن عبد العزيز)،هل عرف المسلمون مشاكل البطالة و العولمة ليجدوا لها حلا؟لقد مر القوم من اقتصاد بدائي زمن الخلفاء الاربعة الى اقتصاد ريعي اقطاعي زمن الامتداد و التوسع.
    ما هو الحل الاسلامي لمسالة الحرية و الحقوق؟ مادا عن الرق و حقوق المراة؟هل دكر الاسلام الاقليات الجنسية ؟
    ما هو الحل الاسلامي لمسالة الفنون و الابداع؟ اتحدث هنا عن نصوص الدين و ليس عن فترات ابداع عرفها المسلمون لما تحرروا من قيود الكهنوت،
    ادا كان الاسلام هو الحق و هو الفطرة فلمادا لا يهتدي اليه الناس؟و هل ما لم يفلح المسلمون في تطبيقه طيلة اربعة عشر قرنا يمكن تطبيقه الان؟الشرع هو طائر الرخ الدي تعبت رقاب المسلمين في انتظاره و ترقبه.

  • youssef
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:23

    بل الإسلام الصحيح القوي الرحيم…هو الحل ضد حقد العلمانيين وتطرفهم وعنفهم وإرهابهم الفكري واللفظي..، الذي إن مسك السلطة في يده تحول إلى عنف مادي وإرهاب للشعب المسلم وعلمائه وقيمه ومبادئه باسم القانون وباسم المواثيق الدولية وباسم وباسم…، وهو كذلك تحت يافطة المستبدين الحاليين المتمسحين بالدين لدغدغة مشاعر الشعب المسلم والموالون للعلمانية في صيغتها المتطرفة المتوحشة المخربة للأخلاق والقيم والذمم…

  • motabi3
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:24

    مسكين المواطن المغربي اما ان يون علماني او سلفي
    اتقوا الله في هذا الشعب

  • Azedine
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:25

    hhh Bravo, en moins un essai de référenciation & de logique scientifique. Bon, d'abord t'as ps le droit & c'est lâche de faire avancer ttes ces accusations contre ce "criminel" puisk t'est loin de connaitre la réalité des choses et tu fais des hypothèses mais dommage ds le sens qui te donne plaisir & justifie ce que tu vas construire par la suite. Donc, tes déductions sont de faible portée et mm de nature criminelle. Ensuite, prk tu généralises sans raison avancée & tu ns fait transposer ce que tu crois du différent encore avec les jugements dlkilo sans aucun effort de décortiquer les choses. Aussi, pr comparer il faut avoir le courage de définir des critères de comparaison et dessiner un tableau, ce tableau doit contenir les comparés, sur kel plan, pr kelle période…. Et l'Islam n'est pas un produit qu'on juge une fois pr toute il est un construit/ construisant compliqué en vie et donne vie.

  • elias
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:25

    الحضارة الاسلامية (الرياضيات، الطب، الفلك…) ازدهرت في فترة حرية العقل على يد اعلام ك: الفرابي وابن سينا والرازي و الكندي و الخوارزمي والرازي…
    لقد تم تكفيرهم من طرف عديد من رجال الدين كابن تيمية امام التكفيريين و اذنابه و حرموا قراءة كتبهم.
    عن ابن سينا: (انه إمام الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر). اغاثة اللهفان،374 /2
    عن الرازي (انه من المجوس و انه ضال مضل). إغاثة اللهفان، 2/179
    عن الفارابي: (اتفق العلماء على كفر الفارابي وزندقته). شذرات الذهب 2/353
    عن ابن الهيثم: (انه كان من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام).
    عن الكندي:( انه كان زنديقا ضالا)
    عن بن بطوطة: (انه كان مشركا كذابا),
    احرقوا كتب ابن رشد و مثلوا بجتثه بعد اخراجها من القبر. سفك دم أبن حيان،حبس المعري, ذبحوا ابن درهم، قتلوا السهروري،
    قطعوا أوصال ابن المقفع ثم شويت أمامه ليأكل منها قبل أن يلفظ أنفاسه بأبشع أنواع التعذيب، خنقوا (لسان الدين بن الخطيب) وحرقوا جثته، علقوا رأس (أحمد بن نصر) وداروا به في الأزقة…
    هؤلاءالعباقرة خلفوا لنا علوما نفتخر بها،
    فمذا خلف لنا الذين يكفرون و يحرمون؟

  • منا رشدي
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:26

    تواثر الأحداث وتزامنها ووحشيتها تؤكد أن محركها واحد غايته لفت إنتباه العالم وشغله عن الحدث الأكبر الذي وضع نقطة نهاية للإسلام العربي كونه إسلام عاقل واع متسامح ! الحدث الأكبر هو ما حصل في سوريا حيث ظهر إسلامي متطرف يفتح صدر جندي نظامي مات في المواجهات المسلحة ؛ يستخرج القلب والكبد ويأكلهما ! إعلام العالم نقل المشاهد الهمجية وأقيمت ندوات حول المستوى الذي بلغه المتطرفون !!! بعد فترة قصيرة تسارعت الأحداث من النيجر ( الموقعون بالدم ! ) إلى حادث لندن وبعده فرنسا وأڭادير ليطل علينا خبراء ( عرب ) عبر قناة بي بي سي عربي مدينين ما قام به النيجيري في لندن قائلين أن هذا النوع من الجرائم يقوم بها المسلمون غير العرب لكون المسلم العربي معروف بسمو أخلاقه لكونه مدرك لٱيات القرٱن وسنة نبي الإسلام على خلاف المسلم غير العربي !!! اليوم الإثنين عاودت إشهارات البنوك العربية بالظهور على شاشات أوربية ! إشهارات تظهر إنجازات تلك البنوك داخل الدول الأفريقية !
    خلاصة القول ، أن الجهة المحركة للإرهاب واحدة ؛ تخطط بما يبعد الشبهات عنها لتنقل الصراع إلى أطراف المجتمعات الإسلامية غير العربية !

  • Samir ait shaq
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:27

    Le jeune qui a attaqué Rajouani se savait dès le debut, lui et ses acolytes islamistes que l'Islam n'est et ne sera jamais LA SOLUTION, c'est pourquoi d'ailleurs, ils font n'importe quoi pour imposer leurs lectures moyenâgeuses de la tribu de Mahomet Kuraiche à un peuple tolérant qui n'a rien à voir avec les concepts wahhabites importés par Alaoui Mdaghri l'ex ministre des Houbous !

    En tant qu'Amazigh Laic, je déclare tout mon soutien inconditionnel à Mlle Rajouani, et à mon prof Assid Chapeau bas , et que le combat des amazighs hommes libres continue !

    Et à mon tour, je dis OUI, LA LAÏCITÉ EST LA SOLUTION ; ET A BAS LE WAHABISME

    Azul

  • حسن
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:32

    مع مرور الزمن سوف يصبح حقا هذا الكلام مأثورا وتاريخيا : " نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن "الإسلام هو الحل" إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة الحياة واحترام حقوق مواطنيها وضمان الكرامة لهم. كما سنكون مستعدين للتخلي عن شعار العلمانية إذا ثبت بأنّ الدول العلمانية الكبرى في أوروبا وأمريكا وآسيا أقل قوة وتقدما وازدهارا من دول المسلمين، وأن الإنسان فيها لا يحظى بما "ينعم" به المسلمون في بلدانهم من ظروف العيش الكريم، وأن المسلمين الذين يعيشون في المهجر بتلك الدول العلمانية، يتوقون جميعا بفارغ الصبر إلى العودة إلى بلدانهم الإسلامية الأصلية ."
    أحمد عصيد

  • مواطن حر
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:41

    كلام رائع و منطقي يا أستاذنا

  • amalou
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:45

    Au nom de l'islam , on bloque toute possibilité de liberté d'expression et d'initiative . On se prend pour des tuteurs sur des millions de gens . Personne ne doit dépasser les limites rouges tracées dans l'inconscient des milliers d'activistes prêts à intervenir à n'importe quel moment , ce lavage de cerveau au quotidien est la tâche primordial des différentes institutions.
    Cet endoctrinement était le pilier des différents régimes autoritaire dans l'histoire récentes de l'humanité. L'islamisme au Sudan a préparé le terrain pour la guerre civile et la division du pays en deux états ennemis . L'Arabie Saudite est une immense prison , au nom de la défense de l'slam. D'autres exemples ne manquent pas.
    Au Maroc , le système éducatif est une catastrophe , le mal-être généralisé chez une jeunesse qui n'a pas de repères solides. La crise économique de plus en plus menaçante . Le rêve européen de quelques années n'est plus d'actualité , les vraies réformes ne se lancent pas …

  • Mustapha from lux
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:48

    " نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن "الإسلام هو الحل" إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة الحياة واحترام حقوق مواطنيها وضمان الكرامة لهم. كما سنكون مستعدين للتخلي عن شعار العلمانية إذا ثبت بأنّ الدول العلمانية الكبرى في أوروبا وأمريكا وآسيا أقل قوة وتقدما وازدهارا من دول المسلمين، وأن الإنسان فيها لا يحظى بما "ينعم" به المسلمون في بلدانهم من ظروف العيش الكريم"
    جميل و متفق عليه ان أردت يا عصيد و لكن بشرط, أن يدع أسيادك العلمانيون هذه الدول و شأنها و لا يقوموا بحصارها اقتصاديا و سياسيا و عسكريا
    "، وأن المسلمين الذين يعيشون في المهجر بتلك الدول العلمانية، يتوقون جميعا بفارغ الصبر إلى العودة إلى بلدانهم الإسلامية الأصلية "

    المهاجرون المكسيكيون البيروفيون و البرازيليون و الأوكرانيون و الرومانيون و البلغاريون …دولهم علمانية و مع ذلك لا يعودون الى بلدانهم بما فيهم أولئك الذين يعيشون بالامارات و الكويت و قطر دون ذكرال 200000 فرنسي المقيمون بالمغرب

  • Azedine
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:49

    Et il faut faire la différence entre l'idée et son application/inspiration/amélioration càd entre l'slam en tant qu'élément qui a percouru des ères et des lieux et les musulmans qui s'inculquent avec des niveaux de l'idée. C'est prk on trouve des pays musulmans plus développés que d'autres et c'est logique de trouver que lmaghrib dlmowa7idin dépassait l'Europe en terme d'aisance économique par exp. Moi, ce que je comprends pas et j'aurais bien aimé que tu ns partages c'est dans kelle conception tu comprends l3ilmanya ou "laicité/ sécularisme" ou encore en langue amazigh comment ça se traduit. Puisque, des fois tu l'utilises dans le sens de rationalisation et des fois contre tt engagement religieux. Et suis avec toi, l'Islam ou toute conception de l'Islam doit produire l'aisance économique juste donne la chance aux islamistes et tu peux les juger par la suite c'est ton droit. Il faut avoir l'esprit sportif

  • abou adam
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:55

    السؤال المطروح الآن هو هل المغرب فعلا دولة إسلامية؟؟؟
    بالطبع لا.أستاذ عصيد،أنظر حولك و ستجد أن المغرب دولة علمانية بامتياز:متاجر خمر،كبرهات،موميسات،فساد أخلاقي،إسلاميون في السجون وووووو…الله يهدينا كاملين و الله المستعان

  • احمد
    الإثنين 27 ماي 2013 - 21:58

    نعم العلمانية حل من بين الحلول بجانب الاسلام والنظريات والافكار والعلوم والتجارب الاخرى التي راكمتها الانسانية. ولكن من يؤمن بان مرجعيته كيفما كانت لونها وطعمها هي الحل ويرى فيها الحقيقة المطلقة التي يجب فرضها على الاخرين بالتعصب والعنف حتى القتل فهذا تطرف فكري وعمل ارهابي وهو اجرام. لا يقبله الانسان العاقل ولا يقبله الخالق لانه هو الذي خلق هذا الاختلاف في اللون والجنس منه الذكر والانثى واختلاف في اللغات الخ. والله تعالى قال(ان اكرمكم عند الله اتقاكم). والتقوى هي فعل الواجات وترك المنهيات ومن بين المنهيات هي قتل النفس بغير حق ومن قتلها بغير حق كانما قتل الناس جميعا. المتطرفون هم ضد طبيعة الخلق وخير الامثلة هو تطرف هيتلر. في دول الحق والقانون تجرم فيها اعمال المتطرفين كيفما كانت الوانهم ولكن في اطار حرية التعبير والراي والفكر يعبرون بكل حرية على تطرفهم الفكري وفي اروروبا هناك احزاب متطرفة فكريا وهم مثلا ضد الاسلام والمسلمين والاجانب على العموم وهم يشاركون في حكومات تصدر منها قوانين تمس حقوق المسلمين والاجانب على العموم وهناك طبعا عناصر قليلة تستعمل العنف بكل انواعه والامن يحمي الجميع.

  • marocaine
    الإثنين 27 ماي 2013 - 22:05

    Oui c'est la seule solution pour éviter les guerres religieuses

  • yassine
    الإثنين 27 ماي 2013 - 22:15

    سأجيبك على سؤالك المتعلق بالتقدم أنتم تريدون أن توهمو الناس أن العلمانية هي سبب تقدم ورقي الغرب لا يا هدا هاته الدول تطورت ولازلت تتطور لأن لديهم نخبة راقية لا تفكر إلا في مصلحة البلادهاته البلدان تقدمت لأنها فهمت أن التعليم أساس التقدم فاعتنت به هاته البلدان تقدمت لأنها صخرة كل طاقتها للبحت العلمي هاته البلدان تقدمت لأنها عملت على بناء بنية تحتية لبلدانها هاته البلدان تقدمت لأنها شعوبها فهمت أن تحمل كل مواطن مسؤليته جزء من تقدم البلاد…هاته البلدان تقدمت لأنها تسهر على العمل السياسي و تراقبه بإستمرار.هدا سر تطورها ليس ما تدعون .العلمانية يتوقف عملها في هاته البلدان في مساواة الأديان وإبعاد الدين عن السياسة ودلك لعن الغرب عانا من حكم الكنيسة أما نحن فلم نعاني من المسجد لن تجد مسلما يكره المسجد بالإضافة إلى أن .799% من المغاربة مسلمون.أقول لك هدا وأنا درست في الغرب و عشت مراهقتي فيه تم أعمل الأن فيه ,أصبت عندما قلت اننا لا نريد الرجوع ولكن أتعلم لمادا.بسببكم أنتم أيها المنافقون .لأنه الأغلبية تخاف أن تعود إلى بلد خرب من طرفكم مند متى حكم الإسلام المغرب؟ ألستم أنتم من تحكموا مند سنين؟

  • DARIJAOUI
    الإثنين 27 ماي 2013 - 22:24

    إمتا غيفهمو المسلمين باللي الديفو را فالإسلام النيت، كيما كيتفهم دابا، ماشي غير فالأفراد؟ إمتا آخر مرة سمعتو شي ملحد دار شي حاجة بحال هادي بإسم العقيدة ديالو؟ نزيدك، إمتا آخر مرة سمعتو شي واحد دار شي حاجة بحال هادي بإسم العقيدة ديالو ومازدقش مسلم؟

    ألإصلاح والو لا بد منو، و راه ماشي شي حاجة عيبز را 1400عام والإسلام كيتبدل وكيطور، ما غنجيوش دابا ونحبسو. كون قلتي الرق خاصو يتمنع هادي 150 عام كانو غيقتلوك بتهمة الردة حيت حرمتي ما حلل الله، بالحق شكون باقي يقدر يدافع على الرق بوجهو حمر دابا؟ علاش حوايج خرين مايتراجعوش حتى هوما؟

    المهم، أنا ماشي مسلم، وهدا الدين ديالكم ديرو فيه ما بغيتو. غير خليونا عليكم فالتيقار.

  • Arbati
    الإثنين 27 ماي 2013 - 22:33

    العلماني يقول فِيما رَآهُ ولَمِسهُ أما الفقيه كالأعْمَى يحكي عَمَّا سمعه فقط.من هم العلماء؟ أولائك الذين يعتمدون على اللسان المَذْهون لإعادة نفس الخطابات مع تحديثها بمستجدات سياسية تصب في تقوية القومية العروبية الإسلاماوية وضرب الحقوق الكونية للإنسان. أم أولائك الذين يصرفون مجهودات فكرية جبارة و أموال ظخمة في الإكتشافات العلمية من أجل كشف الحقائق ومن أجل خلق مناصب الشغل والرِّزْق لمئاة الملايين من العائلات عبرالعالم. تحولون الدين من عقيدة تخصُّ الشخص وما يُؤمن به إلى قوانين صارمة تُؤَوِّلونها حسب ثقافتكم السلفية الرجعية وحسب حالتكم النفساني وتكوينكم الإديولوجي وتُبايِعون أنفسكم على أنكم حُماة لِالدين وفي غالب الأحيان تُقدِّمون أنفسكم على أنكم أنتم الدين نَفسُهُ وتريدون دخول عقول الناس بكل الوسائل.لماذا تحوم أفكاركم و أوامركم فقط حول الحريات الفردية ولا تقترح مشاريع إقتصادية كبرى ولا تتحدث عن البطالة ومشاكل الصحة والإدارة ولا تٌسمِعُنا شيئ عن الإختراعات العلمية الحساسة التي ترسم مستقبل العالم ومصير الأمم؟ أجسامكم تعيش في القرن الواحد والعشرين وعقولكم في غياهب الأزمنة الغابرة.

  • el houssein outtaleb
    الإثنين 27 ماي 2013 - 22:51

    عاشت العلمانية وعاش الفكر المتنور ،وتبا للظلاميين بما يودون فعله بالناس المختلفين معهم في الرأي والتعبير .
    tanmirte assid

  • Sifaw-Souss
    الإثنين 27 ماي 2013 - 22:56

    نعم هو الحل ولا بديل عنه، لأن الإسلامَويين أثبثوا أن الإسلام فقط للإسترزاق للوصول إلى أهداف معينة على غِرار حزب العدالة والتنمية وحركة العدل والإحسان ..

  • لا يهم
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:01

    منذ سنوات والإسلاميون يصرخون الإسلام هو الحل، وفي الوقت الذي وصلوا فيه إلى السلطة لم يجدوا الحل بالمرة، واكتشفوا أن الإسلام يساعد فقط على النجاح في الانتخابات، وربما لهذا السبب لم يعد أحد منهم يرفع هذا الشعار، بعد أن أساؤوا إلى الدين ووظفوه في معترك السياسة.لا يؤدي ادعاء امتلاك الحل والحقيقة إلا للاستبداد وحب السيطرة على كل من يختلف معك. نحن نريد حلا للمشاكل، وكيفما كان هذا الحل، ولا نشترط أي شيء، كل ما نرغب فيه هو أن نعثرعلى عمل، وعلى سكن لائق، وعلى تعليم جيد لأبنائهنا، واحترام لكرامتنا، لقد جربوا كل الحلول دون نتيجة. لكن بما ان راسنا يبقى راس اليتامى فلا باس ان يتعلم كل من شاء الحلاقة .

  • الصالحي
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:01

    العلمانية التي تؤكلك الخبز في هذه الدنيا والتي لن تبرحها لأنك تعيش على موضوعها زائلة لا محالة فانظر ما أنت فاعل لأخراك واضمن قوتك هناك وأجرك فإن أبيت فكف نفسك عن أبناء المسلمين أنت الذي تقول إن أثبت المسلمون أي أنك خارج عن ملتهم فإذا خرجت لا تعمل على إخراج من يؤنسك في محطة استقبال جهنم

  • مغربي
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:10

    عمت مساء سيد عصيد . لن أقرأ مقالك هذا . أعرف مسبقا أنه مليء بالأفكار "الخام" أي التي لم تنقح من شوائب النفس المقهورة ولا حتى من أخطاء اللغة، لغةٍ تكرهها ولا تتقن غيرها. أعترف أن لك قدرة هائلة على تجييش مشاعر الأمازيغيين ، لماذا لا تصرف تلك الجهود في تطوير الأمازيغية ؟ إذاك ستجيش أفضل.

  • brahim nid lhaj
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:20

    تبث عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه أمر بقتل المرتد والمرتد هو من أسلم ورجع الى ديانة أخرى او صار لا دينيا

  • nancy
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:25

    الجاني احمق و يحمل افكار متطرفة لو كان عنده علم بالاسلام الصحيح لما تجرا على مهاجمة الطالبة، يجب مقارعة الحجة بالحجة ، اذا كان يؤمن بان الاسلام هو الحل سيثبت ذلك بطرح افكاره التي يؤمن بها .
    اقول ان الاسلام هو الحل لانه مفتاح شخصية المسلم و اطالب به كحل عندما تكون اغلبية الناس تؤمن بالاسلام الدين السمح الذي اتى به رسول الله (ص) و ليس بدين الوهابيين خوارج هذا العصر الذين يعتبرون انفسهم شعب الله المختار.

  • علماني
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:33

    Dans "Huis clos" de J.P.Sartre, l'un des trois personnages, dans un exes de colère voulut frapper un autre à cause de ce qu'il vient de dire, ce dernier lui répondit alors: " Peut-on frapper une idée?"

  • SHRAOUI
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:39

    الكل يعرف جيدا أن العرب كان سلاحهم الأقوى في إحتلال شمال أفريقيا هو إستغلال الإسلام سياسيا إستغلالا كاملا وشاملا.وزارة الوقاف والشؤون الإسلامية هي لُوبِي نظامي قوي يحكم أفعال المغاربة ومشاعرهم ويحسب أنفاسهم.التيارات الإسلامية السياسية بوجهها الشرس اليوم لم تكن من قبل بل خَلقَها المخزن الأعراب بعد الإستقلال حين ظن الديموقراطيين أن المغرب إستقل وأنه لاَ عٌدر هناك أمام بناء دولة الحق والقانون يكون فيها المواطنين سواسية.لاكن فاجئهم المخزن بخلق تيارات إسلامية عدوة لِالديموقراطيين كي تمتص معارضتهم وتعادل الكافة ويبقى المخزن حَاكِماً وحَكَماً بين الإثنين.في العقدين الأخيرين تُعادُ الكَرَّة لِيستغل المخزن الدين وشبكة الخطباء ضد الحركة الأمازيغية الديموقراطية المطالبة بحق الأمازيغ في إستجاع كرامتهم ورفع الظلم العروبي الذي دام طويلا.لاحظنا مؤخرا الحملة الدينية السياسية الشرسة ضد الصوت الأمازيغي الحر من فقهاء السلفية ومهندسي التعريب إستغلت الدين إستغلالا سياسيا وقحا لإدخال الأمازيغ من جديد إلى سلة العروبة.من حق الأمازيغ رفع العلم الأمازيغي في كل شبر أرضهم.من هم العرب؟ وماذا يريدون؟

  • ابو كريم
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:41

    فاعتبروا يا اولي الابصار …
    نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن "الإسلام هو الحل" إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة الحياة واحترام حقوق مواطنيها وضمان الكرامة لهم. كما سنكون مستعدين للتخلي عن شعار العلمانية إذا ثبت بأنّ الدول العلمانية الكبرى في أوروبا وأمريكا وآسيا أقل قوة وتقدما وازدهارا من دول المسلمين، وأن الإنسان فيها لا يحظى بما "ينعم" به المسلمون في بلدانهم من ظروف العيش الكريم، وأن المسلمين الذين يعيشون في المهجر بتلك الدول العلمانية، يتوقون جميعا بفارغ الصبر إلى العودة إلى بلدانهم الإسلامية الأصلية ….
    الإسلام هو الحل ؟

  • samir
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:41

    merci assid tout simplement un grand merci

  • انسان
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:47

    فعلا ضعفاء العقل والحجة يلتجئون الى التهديد اللفضي والعنف الجسدي.
    النقد والراي المخالف يحولهم من صورة انسان الى اكباش ناطحة.

  • SAWAL05
    الإثنين 27 ماي 2013 - 23:52

    العلمانية فكرة نسبية تتسع للجميع لأنها تقوم أساسا على احترام الاختلاف وقبول الآخر مهما كان معتقده أو لونه أو عرقه أو لسانه، ولهذا تحمي من الكراهية وتسمح بالتعايش السلمي المشترك، وتحمي حقوق المتدينين في أداء شعائرهم كما تحمي حقوق غيرهم أيضا.
    مما يوضح بان العلمانية هي الحل

  • امازيغ مدرج
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 00:03

    ألرسول صلى الله عليه وسلم منكم براء فقد كان مسلما لله قبل أن يكون عربيا ، أما أنتم ياعبدة العروبة فلم تكونوا ذات يوم مسلمين ، فهمكم الوحيد تعريب البشر وحتى الحجر و الشجر ، تخلقوا بأخلاق الإسلام قبل أن تتحدثوا عن الإسلام ، مسلم أمازيغي وسأبقى كذالك مهما قلتم وحرفتم وأفتخر أن أكون أخا للمسلم الماليزي ، الأندونيسي ، الصيني ، الأفغاني…، ولا يشرفني أن أكون أخا لعربي يدعي الإسلام وهو بعيد كل البعد عن الإسلام ، لن أكون أبد الآبدين أخا لمن إحتل أرضي زور تاريخي سعى ومازال يسعى للقضاء على كل ماهو أمازيغي ، لكنكم لن تفلحوا في ذالك لأن الله معنا ومع الحق فهو متم لنوره ولو كره الكافرون بآياته.
    والذل اصاب العرب بحيث انهم اصبحوا اقل قدرا من النساء 300مليون اعرابي لا يستطيعون تحرير فلسطين… لماذا يا عرب؟

    لماذا يا عرب نُنسب كل عظماء وحكماء وشرفاء البلاد التي غزوناها وعرّبناها إلى الأمة العربية الواحدة الخالدة, وننكر أصلهم القومي

  • علمانية ان شاء الله
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 00:05

    العلمانية ليست فقط هي الحل هي مستقبلنا ومصيرنا الاختلاف كاين فقط فوقتاش غنوصلو ليها وشحال غنضيعو ديال الوقت قبل ما نوصلو ليها!
    الإسلام -ككل الاديان- ممكن يكون حل لأفراد معينين يدخل فإطار اختياراتهم ونظرتهم الشخصية للأشياء ولكن ما يمكنش يكون إطلاقا حل لدولة متخلفة !!!! تحرير العقول وجعلها مبدعة وخلاقة وحدو ممكن يوصل للحلول أما اجترار داك الشي اللي مكتوب فالكتب الصفراء وتطبيقو على الناس وتكبيلهم بيه وفرضو عليهم غيعطينا غير مجتمع من السطولة بلا تقرقيب (أو بالتقرقيب وكلها وباش كين اللي كيتقرقب غير بالأفكار الله يستر !)

  • د.أحمد
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 00:36

    1-من اعتبر نفسه أعلم الناس فقد انخدع بنرجسيته.ومن اعتبر رأيه هو وحده الحق فقد جهل.2- الدعوة إلى العلمانية قد تعلمتموه ممن حاربوا الكنيسة، ولهم الحق ،وأنتم تعلمون علم اليقين أن الكنيسة مؤسسة كهنوتية يتصرف فيها اباطرة الهوى والاستبداد والاستعبادباسم الدين المحرف المزور. أما الإسلام فشريعة إلهية ارتضاها الله للمومنين ،في دنباهم وأخراهم ،من غير التفريق بين ماهو دنيوي وماهو أخري،في المقاصد العامة والمنهج العام واللسلوك العام والتوجيه العام،وتنظيم الحاياة العامة للبشر،والأحكام العامة انطلاقا من الثوابت،وقياس الفروع على الأصول،والشاهد على الغائب ووضع المستجدات في ميزان الشريعة،ووفق المصالح العامة،لافي ميزان الأهواء البشرية المختلة.
    3-الإسلام في غنى مطلق عن أن يعترف به المتنطعون ،وفي غنى مطلق عن توجيهات أي مخلوق مهماتعالم في شئون المصالح العامة،فمابالك بعبيدأنفسهم وشهواتهم ومصالحهم الخاصة؟

  • محمد البسيط
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 00:56

    لقد عمل رجال الدين المسلمين عبر التاريخ على إقالت العقل و تغييبه بخطابهم البعيد عن الواقع والمليء بالماورائيات و الغيبيات ومغالطة التاريخ بقصص مزعومة وطوباوية مبالغ فيها عن حياة الصحابة تجعل الشعوب المسلمة تتقوقع على ذاتها مع التسليم بشمولية الإسلام لكافة مناحي الحياة الدينية و الدنيوية -لا نقاش و لاجدال- و الانصياق لتوجيهاتهم ـالفتوىـ بحكم أنهم العلماء الذين اصطفاهم الله لحمل علمه المطلق ـ ورثة الأنبياءـ و ترسيخ نظرة استعلائية غريبة -خير أمة أخرجت للناس- تجاه الآخر الكافر -القردة و الخنازير- إنها نوع من سكيزوفرينيا الفكرية و الفصام الثقافي جعلنا نعيش التناقضات حتى التخمة

  • guig
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 00:56

    صدقت يا عصيد.العلمانية هي الحل ليذوق الإنسان المغربي معنى الكرامة.لا خير في دين يقتل الناس لأنهم لا يؤمنون به.ولا خير في دين لا يناسب الحضارة.

  • صياد الجراد
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:01

    أبدأ من حيث أنهى الكاتب مقاله وأقول لمن يقول أن من يدعي أن الاسلام هو الحل مطالب بجرد أمثلة لدول يطبق فيها الاسلام بحذافره , لا توجد اليوم في نظري دولة على وجه الأرض تطبق الاسلام كما كان يطبق في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم , فربما الكاتب حاول أن يخلط بين الاسلام ومسلمي أو متأسلمي اليوم وهنا تحظرني قولة لأحد العلماء الغربيين الذين اسلموا حيث قال الحمد لله الذي عرًفني بالاسلام قبل أن أعرف المسلمين أما الحديث عن التقدم والتخلف فهو حديث ذو شجون وكل فرد أو مجموعة أفراد ,يعرف التقدم حسب خلفياته وأخيرا أقف قليلا عند لفظة العلمانية هذه الكلمة المشتقة من العلم و كأن الاسلام ضد العلم وكأن هذا الدين الذي كانت أول كلمة نزلت في أول كتاب عند المسلمين "اقرأ" ضد التعلم والعلم , ربما لأننا نتبع الغربيين في كل خطواتهم وهم يصفون لحظة فطامهم ,خلال عصر النهضة الأوربية من المسيحية لأن الرهبان ورجال الدين أنذاك كانوا ,كما هو معلوم ,ضد العلم ومع تكريس الجهل والعبودية وهذا طبعا ينافي ماحدث في فجر الاسلام من تحرير للانسان من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ورب كل شيء .

  • محمد مسلم الأمازيغي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:09

    في الوقت الذي يأمر عصيد مخالفيه بالحجج للبناء عليها, ها هو يصدر أحكامه الجاهزة دون أي دليل, ويدين فصيلا فكريا برمته لمجرد جملة" الإسلام هو الحل", وهل من احتمال لغير ما ذَكرت يا عصيد؟ علما بأن "نظرية المؤامرة" واردة في مثل هذه الحالات, فهلا تعاملت مع هذه النازلة بنظريتك التشكيكية المعهودة على الأقل؟ أم أن مبدأ الكيل بمكيالين قد غلب قلمك, وأرغمك على ما سطرت وسترت؟….

  • amazigh pure et dure
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:11

    الى kant khawnji
    ماذا تقصد بهذه العبارات :اضحايا نزع الدماغ ومنهم حتى علماء دم والنفاس
    + إنحلال ودعارة، أفكاركم،قريش ،قومجية ، عربان،خرافات ….
    النتيجة :اجترار نفس العبارات القدحية المشينة المعدة سلفا للنيل من كل مخالف للرأي هل هذا تعتبره اسلوبا للحوار ؟ وترتقي بالنقاش بهذا الانحطاط مع سبق الاصرار ؟ انني اتشارك معك تفس الافكار لكن لا يشرفني ان اكون معك و اساندك في اي قضية تدافع عليها بهذا الا سلوب الضحل والمخل للحياء و الأعراف والقيم الكونية التي تتبناها.
    راجع اسلوبك و اقنع خصومك بفكر واسلوب حضاري بتواضع و ابتعد عن العجرفة و الغرور و شكرا

  • arsad
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:13

    لا للعنف والارهاب ولا للعلمانية والاسسسسسسسسسسلام هو الححححححححل
    اذا كان الاسلاميين يسيطرون على منابر المساجد فالعلمانيين يسيطرون على الاعلام .
    اتضامن مع الفتات الاتي تم الاعتداء عليها والذي ارتكب هذا الجرم هو من المحرضين على الفتن ولا يخدم الاسلام في شيء بل هو يقدم المساعدة لأعداء هذا الدين ليزدادوا حقدا على المسلمين

  • امازعربي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:35

    اضن ان الخوض في موضوع كهدا هو سابق لأوانه وليس من الحكمة ان توجه التهمة علانية مع سبق الإصرار و الترصد لأي كان ما دام الملف قيد البحت و التحري لدى السلطات الأمنية و ما دام القضاء لم يقل كلمته في النازلة . ومن الممكن ان تكون هنالك مستجدات و فرضيات اخرى :
    – من يؤكد لك ان الجاني من التيار الاسلامي و ليس علمانيا يريد بفعلته ان يلصق التهمة بالاسلاميين .
    – المجني عليها تنتمي رسميا لحزب في صراع مع الحزب الاسلامي الحاكم . من يؤكد لك ان هده الجريمة ما هي الا مناورة في عز الصراع السياسي ضد العدالة و التنمية لتأجيج هدا الصراع و سكب الزيت على النار
    – هل تعلم ان الاسلام يحرم هاته الأفعال و انه دين السلام و التسامح وانه لن يؤمن المرؤ حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ؟
    – ومن يؤكد لنا ان الجاني هو ماجور من العلمانيين لتشويه سمعة الاسلام و المسلمين
    دع القضاء ياخد مجراه ربما ما خفي كان اعظم .واعلم ان الاسلام دين لكل المغاربة وان للاسلام رب يحميه وهو الدي يقضي و لا يقضى عليه
    الكلمة الاخيرة لله و ليست للتاريخ يا عصيد

  • youssef benmoussa
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:38

    عن أي علمانية تتحدثون ؟؟؟ عن علمانية فرنسا اللوطية أم علمانية أتاتورك الإقصائية ؟ أم عن علمانية اللذائذية و البحث عن الشهوة و العربدة في بلاد المسلمين ؟؟؟ السيد عصيد يقول : نحن مستعدون لقبول شعار الإسلام هو الحل إذا اثبت أنصاره كذا و كذا و كذا ؟؟؟ أقول لك السيد عصيد و من والاك أنكم ستخضعون لإختيار الأمة الإسلامية و مرجعيتها رغما عن أنوفكم .لأنكم لستم خارج التاريخ و سيسحق أفكاركم العفنة لأن العلمانيين الحقيقيين كانوا أشد الناس محافظة و أكرمهم خلقا .أنتم جمعتم قيئ فرنسا وتخبطها المجتمعي و تريدوننا أن نتبعكم إلى الهاوية و نعتذر لكم عن سفاهتنا و إسلامنا . تبا لكم ولفرنسا اللوطية إلاهتكم المتفرعنة …ما نرضى غير الإسلام دينا و حكما .آخر استطلاعات الرأي تظهر أن الشعوب العربية 85 في المائة مع تطبيق الشريعة .في نهاية المطاف قل ما شئت و افعل ما شئت البقاء للأصلح و المستقبل بيننا .كلمة أخرى قبل أن أنصرف , لا نريد منك اعترافا و لا إسلاما و لا شيئ إبقوا هكذا كالخفافيش المقهورة بنور الوحي لا تزيد إلا ضلالا في ضلال .
    ربنا اطمس على أموالهم و اشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم.

  • thrombose
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:38

    (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الضالمون)المائدة 45.
    المشكل في الإسلام أن الله يخاطب الجماعة وليس الفرد،من يحكم من؟هل الشريعة فيها مفهوم المؤسسات؟هل مصطلح الدولة موجود في القرآن؟إنطلاقا من الآية أعلاه 99.99% من سكان الأرض ضالمون بمعنى أنهم سيحترقون في نار حامية و الله لا يهدي القوم الضالمين كما ذكر في القرآن!وهذا ضلم فضيع للبشرية من طرف الخالق أي أنه هناك شروط مجحفة على الأرض لتفوز بالجنة!
    (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) المائدة44
    أظن أن حكام العالم والمسؤولين في القضاء والحكومات ….كلهم كفّار لأنهم لم يحكموا بماأنزل الله ،والكفار مصيرهم جهنم!

  • CASAwi
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:45

    لم يعد لدى العرب لغةً يتفاهمون بها فيما بينهم غير السلاح، فهي الوسيلة الأسرع، والأسهل استخداماً، والأكثر أثراً، والأبلغ وعياً، والأجدى تغييراً، والأوفر وجوداً، رغم أنهم أهل الفصاحة والبيان، وأرباب الكلمة واللسان، ينظمون شعراً كالدر، ويقولون نثراً كالجمان، ويباهون بلغتهم، ويعتزون بحكمتهم، ويتفاخرون بحلمهم، ويحفظون عن سلفهم أعظم الأشعار، وأصدق الحكم، إلا أنهم تخلوا عن تركتهم، واستغنوا عن حكمتهم، وأعيوا لسانهم، وسمموا بيانهم، وضربوا عرض الحائط بتراتهم العظيم، واكتفوا بالسلاح حكماً، وبالقوة فيصلاً، وجعلوا نيرانها العمياء تأكل الأخضر واليابس، وتقتل الصالح والطالح، وأصبح البليغ فيهم من يطلق النار أكثر، والفصيح من يقتل من أهله أكثر، وذلق اللسان من يقتل غيلةً وغدراً، ويذبح حقداً ولؤماً.
    لقد والله أعملنا السيف في رقابنا، وأثخناه في أجسادنا، حتى صار الدم منا أنهراً وبحاراً، وأصبحت الأرض قبوراً وأخاديداً، أما من عاقلٍ ينقذنا فيثلم السيف، ، أما لرايةِ الحق أن تعلو، ولبيارق الانتصار أن ترتفع، ولفلول العدو أن تنهزم، ولأماني الكارهين أن ترتد إلى نحورهم ؟

  • driss
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 01:57

    فالعلماني هو المنسوب إلى العلمانية وهي تعني اللادينية أو الدنيوية ، وهي دعوة إلى إقامة الحياة على غير الدين ، وأن الدين يبقى بمعزل عن الدنيا وأمورها فمن اعتقد أن الشريعة الإسلامية لا تصلح لأمور الدنيا ، أو أنها كانت تصلح في فترة من الفترات ثم تغير الزمن أو أن الإسلام لا يتلاءم مع الحضارة ويدعو إلى التخلف فإنه يجب تعليمه إن كان جاهلا، وإقامة الحجة عليه، فإن تاب إلى رشده وآمن بأحقية الإسلام وتقدمه وصلاحيته فذاك، وإلا ثبت كفره و ارتداده عن الإسلام وإن صلىّ وصام وزعم أنه مسلم . قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان[البقرة وقال (شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه) وقال تعالى: ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) والدين هو نظام الحياة في العبادات والسلوك والمعاملات والمعتقدات فمن علم أنه عبد وأن الله ربه فعليه أن يعلم أن الرب يأمر وينهى وعلى العبد أن يطيع ولا يعصي لأن الذي خلقه أرحم به، وأدرى بما يصلحه ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )

  • أمريكا العلمانية
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 02:02

    في دراسة أنجزتها " Pew Research Center " حول الفضاء الديني في الولايات المتحدة الأمريكية خلصت إلى أن الإنتماء الديني في هذا البلد يتوزع على الشكل الآتي :
    عدد السكان 320 مليون نسمة.
    •المسيحيون 78.4 %
    •اليهود : 1.7%.
    •البوديون : 0.7 %.
    •المسلمون : 0.6 %.
    •الهندوس : 0.4 %.
    •ديانات أخرى : 2.1 %.
    •لا دينيون : 16.1 %.
    رغم أن معظم الأمريكيين هم محسوبين على هذه الديانة أو تلك . إلا أن النظام السياسي هو نظام علماني بامتياز.حيث أن الدستور الأمريكي يمنع منعا كليا أن تشرع قوانين على أساس ديني.
    فالمعتقد و ممارسة الشعائر الدينية كيف ما كانت مضمونة لكل الأمريكيين.
    فمثلا من السهل أن تكون مسلما شيعيا في أمريكا لكن من الصعب ذالك في دولة دينية كالسعودية.و من السهل أن تكون مسلما سنيا في أمريكا لكن من الصعب ذلك في دولة دينية كإيران.
    أمريكا بتنوعها الثقافي و الديني والعرقي تبدو كحديقة جميلة متعددة الألوان.
    ومالتصويت على أوباما الأسود ( رغم أن السود لا يمثلون سوى 12 % من سكان أمريكا )إبن المهاجر الكيني رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية إلا دليلا ساطعا على أن أمريكا نمودجا رائعا لنجاح العلمانية.

  • ًZeggo Amlal
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 02:06

    تحية اخوية صادقة اخي عصيد ، و حيا على النضال من أجل محاربة الجهلة بسلاح العقل و المنطق الذي سوف يعلو ولن يعلى عليه في بلادنا على غرار ما حصل قرونا قبلنا في بلدان هي اليوم في أمن و أمان إلا ما يلحقها من شضايا غلياننا نحن خنافيس وطفيليي هذا العالم .
    حدث جامعة إبن زهير الذي ليس الأول و لن يكون أخيرا ما هو إلا دليل على شعور الجاني كما مؤطروه بضعف حججههم و دونية أفكارهم و لا سيما بعد أن وضعوا تاريخيا أمام الأمر الواقع بان وصلوا إلى مراكز التدبيبر و القرار
    و اختلط عليهم الأمر و سدت أمامهم السبل إلا سبيل القدف و العنف و تلفيق التهم بكل من حاول مخالفتهم في الرأي أو أراد أن يسدي إليهم نصيحة تخرجهم من من غيهم .
    و لا شك أن الجاني على الطالبة نموذج من الطلبة المتزمتين المتشبعين بأفكار
    تلك الكتب الصفراء المجانية التي تفوح جهلا و تعصبا أعمى و ترهن فكر قرائها و متداوليها بما يمكن تسميته بالشقاء الفكري أي الضعف و جفاف الاحساس بجمالية الحياة كحياة ، فتراهم يكرهون كل شيء بدءا بأنفسهم فلا نظافة و لا ملبس ولا تسلية ، و لا جد و لا عمل …فكيف سيدبرون الشأن العام و الحالة هذه أنهم ما خلقوا لذلك أبدا.

  • hasson
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 02:31

    لا أتفق مع الكاتب.من جهة أولى فقد اعتمد على سلوك فرد ؛ربما ليس في كامل قواه ؛ ليقيس عليه معتقد أمة ويصفه بالأفيون.من جهة ثانية اود التذكير بأن الدول الإسلامية ا لتي تحدث عنها لا تأخذ من الإسلام غير الإسم ؛فهي تعتمد أنظمة غربية خالصة وأبسط مثال على ذلك ان معظم الدول الإسلامية دول رأسمالية .فهل الرأسمالية التي نتبناها نظام اسلامي؟ العبارة الصحيحة هي:ًالإسلام إن طُبِّقَ هوالحلً.

  • amazigh pure
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 02:54

    monsieur assid je vous te fécilite grace a votre role de défense de la question d'amazighité mais je suis contre vous dans votre point de vue sur la laicité car il n'a aucune existence dans notre societé amazighe nous somme un peuple islamique amazighe

  • sommeone
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 03:12

    ما يقع في الجامعات المغربية من عنف متبادل بين مختلف الفصائل الطلابية لا يمكن ان يكون مقياسا وسيادتكم ادرى بالمنظمات الاكثر دموية في تاريخ (اوطم) القائمة اساسا على مبدا( العنف الثوري )
    عموما استوقفتني كثيرا خاتمة مقالك واتمنى ان تكون جادا و تدعم المشروع المغربي المستقل عبر التاريخ عن اي نموذج لا عباسي ولا عثماني ولا سعودي نموذج مغربي اسلامي امازيغي عربي

  • ما هو المشكل؟
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 03:17

    عصيد:نعم العلمانية حلّ..

    إذا طرحنا سؤالا وكانت الإجابة عنه حاصلة عند من نسأله أو عند غيره، فإنّنا في هذه الحالة قد طرحنا سؤالا لا مشكلا.من الأمثلة على ذلك:ما هو مجموع 3+4؟ كم تبعد الأرض عن المريخ؟ كم الساعة الآن؟ هذه الأسئلة هي مجرّد أسئلة لأنّ الإجابات عنها مضبوطة وفي المتناول. لكن إذا كنّا تجاه أسئلة الإجابات عنها غير مؤكّدة وفيها إحتمالات وأحذ وردّ فإنّنا نكون تجاه مشاكل.

    ولتوضيح الفرق بين السؤال والمشكل نأخذ الأمثلة التالية:فعندما نسأل عن مجموع 3+4 فنحن نطرح سؤالا ولكن عندما نسأل عن مجموع زوايا المثلث فنحن نطرح مشكلا لأنّ مجموع هذه الزوايا ليس هو نفسه في هندسة أقليدس وهندسة لوباتشفسكي وهندسة ريمان.وعندما نسأل كم تبعد الأرض عن المريخ فهذا سؤال،ولكن عندما نسأل هل توجد العلمانية في المريخ فهذامشكل.المقصود الحاجز الملقى أمامنا والذي يعطّل سيرنا.

    فالسيد عصيد مازل لحدّ الآن يتحدّث عن آراء ونظريات ومواقف لا عن حقائق.وأيّ سؤال يطرحه سيكون بالضرورة مشكلا لا مجرّد سؤال.سيكون مشكلا لأنّ أي حلّ له لن يجد الإجماع الذي يرفعه إلى مستوى الحقيقة.

    إذا هل إجابته إجابة مضبوطة أم محتملة؟

    سيد يوسف

  • رشيد
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 05:09

    الجهلاء بينهموبين العالمانية سنني ضوئية

  • عبد الفتاح العمراوي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 05:21

    العلمانية ونهاية التاريخ :

    هل من يستخِــفّ بعقائد الناس ويصف نبيهم بالارهابي ، وينعت دولتهم باللقيطة ، يومن بالتعايش السلمي المشترك.؟
    هل مَن معجمه مليء بالسب والقذف والاهانة والكراهية ..إنسان متسامح ؟
    هل من يجور على تاريخ امة بكاملها، يومن بالاختلاف وقبول الآخر مهما كان معتقده أو لونه أو عرقه أو لسانه. ؟

    هل هذه هي العلمانية التي تبشر بها ؟

    مفهومك للعلمانية مفهوم طوباوي حالم ورومانسي .. يكذبه الواقع وتناقضه مقالاتك…
    العلمانية وصفة مجربة ثبت انها لاتشفي من داء التعصب .. .. …
    خذ العبرة من دولة بنعلي التي كانت تدعي العلمانية في تونس..وانظر الى موقف العلمانيين المصريين من اللعبة الديمقراطية حين رفضتهم الصناديق ..وتذكر مافعلته الدول العلمانية بالمستعمرات ، و بالعـُــــزّل في (أبو غريب) .

    الايمان باحترام المخالف ، وقبول الآخر – يا سيدي – أخلاق يتربى عليها الناس في بيوتهم ، وتساهم فيها وسائل التنشئة الاجتماعية . ولاعلاقة لها بالعلمانية –التي لن تكون نهاية للتاريخ – كما تدعي .وكما يُــبشر بها المبشرون .

  • |•┘┬└∑‡•]∑ •]┼•ξ•
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 06:16

    Azul Mas Assid
    العلمانية أنقى وأعف مما يلصقون لها من إنحلال ودعارة، بل هي أنقى وأعف من أفكارهم الرجعية التي تريد صناعة الانسان من قالب واحد: يبعبع و يعنعن و
    الا ضرب عنقه!
    يخلطونها وعن قصد مع الليبرالية المتوحشة
    و طبيعة كل الأديان ليبرالية: الفقير و الغني من حكمة الله المخلوق القريشي
    لا يكفون عن نشهر الأكاذيب لتشويه صورة العلمانية التي هي أرقى ما توصل
    اليه الفكر البشري وليس هناك فكر آخر، سماوي بل نزل من قاع غار حراء!
    العلماني لا يدعو إلى دين ما، بل يدعو لإحترام كل الاديان على قدم المساوة!
    فكفى كذبا وتزويرا ياضحايا نزع الدماغ ومنهم حتى علماء دم الحيض والنفاس

    KANT KHWANJI MZAFFAT

  • KANT KHWANJI
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 07:41

    X+Y =1
    X: le pourcentage d'utilisation de la science
    Y: le pourcentage de la présence de la religion

    Pour qu'une société puisse utiliser la science à 100% il faut que la présence de la religion soit nulle

    Combien vaut X et et combien vaut Y au Maroc? m

    une chose est sure X<<<< Y

    Pour les fanatiques de l’historie falsifiée de l'islam, qui diront il y avait des savants musulmans , je leur dirais, oui mais ils n ont rien pris de l islam, ils ont tout traduit des autres civilisations, perse , grecque etc

  • yetto
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 08:40

    les salafistes ne peuvent pas se defendre avec les mots

    ils ne sont pas à la hauteur , et n' ont pas de preuves
    ils declarent faillite

    merci assid
    mercihespress

  • Ibn Battouta
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 08:52

    يقول ابن خلدون المؤرخ و مؤسس علم الاجتماع عن الأعراب :

    – إنهم (الأعراب ) في الأصل أمّة متوحشة همهم نهب ما عند الناس …

    – العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب لأنهم أمة وحشية استحكمت

    فيهم عوائد التوحش و أسبابه

    -إذا اتى العرب عربت وإذا عربت خربت وإذا خربت لن تبنى

    -العرب كالجراد ، أينما حلّو ، حلّ الخراب

    – إن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط بسبب طبيعة التوحش التي فيهم

    قال إنهم في الأصل أمة متوحشة همهم نهب ما عند الناس

    قال تعالى (( الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم))-سورة التوبة

    واش هدشي ما كفيش باش نعرفو الطبيعة تع الأعراب ؟…

  • Abdelhadi
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 09:26

    C’est au nom de laïcité qu’en France une loi a interdit, sans trop d’oppositions, le voile à l’école .

    Monsieur le charlatan ignore que les Pères fondateurs de la laïcité ne s’attendaient pas à ce que celle-ci soit une neutralité tous azimuts ayant pour corollaire le droit de faire ce que l’on veut dans tout domaine. La laïcité ne t'accorde pas non plus le droit de traiter le prophète de terroriste.

    C'est aux prétendus laïques marocains de s'intégrer dans le paysage marocain qui est qu'on le veuille ou non, imprégné de sa religion qui est l'Islam

    C'est bel et bien cette caste de nouveaux laïques qui manifeste une recrudescence d’hostilité antireligieuse fort inquiétante et représente un danger pour notre société

    La solution est un modèle marocain

  • امزيغي مسلم
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 09:53

    العلمانية لامكان لها بالمغرب لان المغارب كلهم مسلمين ويطبقون شعاءرهم الاسلامية بدون ان يفرضها عليهم احد كما فرض زواج الميتالين على الشعب الفرنسي فالاسلام رفع من كرامت الانسان في شرفه وعرضه ام العلمانية فتطالب بالسماح لرجل ان يتزوج بالرجل هل هده هي الكرامة عندكم اما عن شرع الله فالسعودية هي البلد الدي فيه اقل نسبة في الاجرام بالعالم لانها طبقت جزء من شرع الله كما لايوجد بها النساء العزبات ولا الاطفال المتخل عنهم الاسلام يدعو لتكافل وتاخي حيت فرض الزكاة ويدفعوها المسلمين بدون مراقبت مصلحة الضرائب لاكما تدعو انت لتفرق بيننا وبين العرب الاسلام اكتر من14قرن وهو موجود صالح لكل زمان ومكان اما العلمانية فسرعان مستنتهي كم وقع لشقيقتها الشيوعية من قبل

  • fedilbrahim
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 10:00

    يقول نعوم شُومَسْكي : "إن صناعة الرعب لا تخرج عن نطاق الرغبة في السيطرة على المجتمع، باستغلال مصادر المعلومات لتبرير سياسات داخلية وخارجية، لتشتيت تفكير الناس عن قضايا ملحة كالفقر، والبطالة، والتلوث، وانتشار الجريمة والفساد".

    فقط غير مصادر المعلومات بالدين.ويعطيك حقيقة الا سلامويين

    ان صناعة الرعب لا تخرج عن نطاق الرغبة في السيطرة على المجتمع، باستغلال الدين لتبرير سياسات داخلية وخارجية، لتشتيت تفكير الناس عن قضايا ملحة كالفقر، والبطالة، والتلوث، وانتشار الجريمة والفساد".

  • hoss
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 10:13

    ce pauvre Monsieur n'arrête de construire ces théorie sur des faits divers qui n'ont aucun lien avec la réalité, toute en essayant de récupérer des faits à ça faveur, je demande à monsieur Assid de nous prouver que le jeune agresseur défend vraiment l'islam.

  • عبد الفتاح العمراوي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 10:20

    العلمانية ونهاية التاريخ :

    هل من يستخِــفّ بعقائد الناس ويصف نبيهم بالارهابي ، وينعت دولتهم باللقيطة ، يومن بالتعايش السلمي المشترك.؟
    هل مَن معجمه مليء بالسب والقذف والاهانة والكراهية ..إنسان متسامح ؟
    هل من يجور على تاريخ امة بكاملها، يومن بالاختلاف وقبول الآخر مهما كان معتقده أو لونه أو عرقه أو لسانه. ؟

    هل هذه هي العلمانية التي تبشر بها ؟

    مفهومك للعلمانية مفهوم طوباوي حالم ورومانسي .. يكذبه الواقع وتناقضه مقالاتك…
    العلمانية وصفة مجربة ثبت انها لاتشفي من داء التعصب .. .. …
    خذ العبرة من دولة بنعلي التي كانت تدعي العلمانية في تونس..وانظر الى موقف العلمانيين المصريين من اللعبة الديمقراطية حين رفضتهم الصناديق ..وتذكر مافعلته الدول العلمانية بالمستعمرات ، و بالعـُــــزّل في (أبو غريب) .

    الايمان باحترام المخالف ، وقبول الآخر – يا سيدي – أخلاق يتربى عليها الناس في بيوتهم ، وتساهم فيها وسائل التنشئة الاجتماعية . ولاعلاقة لها بالعلمانية –التي لن تكون نهاية للتاريخ – كما تدعي .وكما يُــبشر بها المبشرون .

  • يوسف
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 10:50

    شكرا( يس)رقم 18.انا بدوري عشت معهم 7سنوات وعرفت سبب تقدمهم ,والسبب في ذلك يرجع الى حبهم لوطنهم .
    وحب الوطن هو القاعدة الاساسية في بناء مؤسسات اخلاقية لا يصدر عنها لا غش ولا خداع.
    وحب الوطن من الايمان في ديننا الاسلامي.

    عا خلو السي احمد اخرف,

  • امازيغي من المهجر
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 11:14

    نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن "الإسلام هو الحل" إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة الحياة واحترام حقوق مواطنيها وضمان الكرامة لهم. كما سنكون مستعدين للتخلي عن شعار العلمانية إذا ثبت بأنّ الدول العلمانية الكبرى في أوروبا وأمريكا وآسيا أقل قوة وتقدما وازدهارا من دول المسلمين، وأن الإنسان فيها لا يحظى بما "ينعم" به المسلمون في بلدانهم من ظروف العيش الكريم، وأن المسلمين الذين يعيشون في المهجر بتلك الدول العلمانية، يتوقون جميعا بفارغ الصبر إلى العودة إلى بلدانهم الإسلامية الأصلية .
    لم اكن يوما من مؤيدي الكاتب عصيد في افكاره .لكنني اليوم اقول بان هذا المقطع الذي ختم به الموضوع قد يشفع له في الاخطاء التي ربما لم يكن يتعمدها ولكن وقع فيها لقصر في بصيرته .اكاد اجزم ان الاستاذ عصيد عندما يتطور عقله ويدرك زيف الغرب سوف لن يجد بدا من الرجوع للدفاع عن فكرة ان الاسلام هو الحل ولا شيء غير الاسلام .هذا الاخير الذي بدونه لن نكون شيئا يذكر نحن عربا وامازيغ .

  • hamyl almesk
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 11:23

    وكان ابن سينا كما أخبر عن نفسه قال : أنا وأبي من أهل دعوة الحاكم فكان من القرامطة الباطنية الذين لا يؤمنون بمبدأ ولا معاد ولا رب خالق ولا رسول مبعوث جاء من عند الله تعالى
    وكان هؤلاء زنادقة يتسترون بالرفض ويبطنون الإلحاد المحض وينتسبون إلى أهل بيت الرسول وكانوا يقتلون أهل العلم والإيمان ويدعون أهل الإلحاد والشرك والكفران لا يحرمون حراما ولا يحلون حلالا وفي زمنهم ولخواصهم وضعت رسائل إخوان الصفا ولما انتهت النوبة إلى نصير الشرك والكفر الملحد وزير الملاحدة النصير الطسى وزير هولاكو شفا نفسه من أتباع الرسول وأهل دينه فعرضهم على السيف حتى شفا إخوانه من الملاحدة واشتفى هو فقتل الخليفة والقضاة والفقهاء والمحدثين ونصر في كتبه قدم العالم وبطلان المعاد وإنكار صفات الرب جل جلاله : من علمه وقدرته وحياته وسمعه وبصره وأنه لا داخل العالم ولا خارجه وليس فوق العرش إله يعبد ألبتة واتخذ للملاحدة مدارس ورام جعل إشارات إمام الملحدين ابن سينا مكان القرآن

    وبالجملة فكان هذا الملحد هو وأتباعه من الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر اغاثة اللهفان،374 /2

  • أبو رضا
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 11:36

    كل نزلت مقالة للباحث الكبير عصيد، إلا ونرى الردود عليها تتقاطر من جميع الاتجاهات ، خاصة منها الرجعية الظلامية، التي لاتألو في السب والشتم لا التحليل والتعليل،صحيح لامستقبل للعرب والأمازيغ والأقوام الأخرى المتأسلمة، إلا بمسايرة الشعوب الأخرى في البحث العلمي والإبداع، والمساهمة في حل إشكاليات العصر، التي ينبري عل حلها كل الأجناس ماعدا المتأسلمين المنشغلين بصناعة الأحزمة الناسفة لتفجيرها في أماكن آهلة بالأبريا حتى يسقطوا أكبرعدد من "الكفار" ، هذا هو قاموسهم، وهيئتهم تبين التخلف الذي يعشعش في عقولهم، لحايا كثة،لباس غير منسجم، ونساءهم معلبة داخل كوم من الثوب الأسود، عيونهم تنفث السم تتمنى اللحظة التي سكيتب لهم الله فيها الجهاد في القوم الكافرين، هذه هي عقدتهم من الآخر،يحرمون عليه كل شيء، أكلا وشربا ولباسا،أما موقفهم من المرأة، فما يهمهم فيها هو فرجها، أما ماعدا ذاك فهي نجاسة، وناقصة عقل ودين، إذن لابد من سترها بالكامل، وتمنوا لو كانت السترة ترابا،هل بمثل هؤلاء البشر يمكن أن تقارع وتصارع دويلة إسرائيل، التي تعتبر جامعاتها من أحسن الجامعات الدولية المشهورة، في البحث العلمي، المنتجة للمعرفة

  • Abdelhadi
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 11:41

    @KK
    Tu ignores que
    1/2+1/2=1

    Ceci prouve que tu es nul de chez les nuls,sur tous les plans

    L'article du charlatan ne traite meme pas ce problème , hors sujet comme d'hab

  • Driss
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 11:52

    يقول المؤرخ والرحالة الحسن بن محمد عن البربر

    والأزواج المخدوعون عندهم أكثر من غيرهم. ويمكن لجميع الفتيات أن يكون لهن قبل الزواج عشّاق يذقن معهم حلاوة الحبّ، ويرحّب الأب نفسه بعاشق ابنته أجمل ترحيب، وكذلك يفعل الأخ بعاشق أخته، بحيث إنّه لا توجد امرأة تزفّ بكرا إلى زوجها

    ابن خلدون:

    النوميديون بعيدون عن معرفة الأشياء جاهلون بطريقة السلوك في حياة طبيعية منتظمة، فهم غدّارون فتاكون متلصّصون لا يراعون إلّا ولا ذمّة، كما أنّهم لا إيمان لهم ولا قواعد دينية. عاشوا دائما ويعيشون وسوف يعيشون في شقاء

    البربر يسيرون حفاة إلا قليلا منهم ينتعلون نعالا من جلد الجمال أو البقر، ولا يفترون عن محاربة سكان البادية فيتقاتلون كالكلاب. ليس لهم قاض ولا فقيه ولا شخص يحكمونه ليفصل بينهم في خصوماتهم، إذ ليس لهم من الإيمان والشريعة إلا ما يجري على ألسنتهم.

    كان أجدادكم البرابرة قبل أن يحررهم أسيادهم العرب كالبهائم يأكلون الجيف

  • العربي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 12:32

    السلام عليكم. الكل يلغي بلغاه فكل واحد يدافع عن ملته ويعتبرها هي الحل وهدا مقبول بالتي هي احسن. لكن المشكل في هده البلاد السعيدة هو ان لا احد ولا تيار يمكن ان يوصل فكرته لان السياسة الوحيدة المتبعة في البلاد هي افقار الفقير واغناء الغني وتجهيل والغاء المثقف والرفع من شان الرويبضة. وهناك ايضا مشكل التعريف والتطبيق. فيجب اولا ان يعرف العلماني عن اي علمانية يتحدت وهل يمكن ان يشاركه فيها مجموعة من المغاربة وتطبيقها على ارض الواقع. وكدلك المسلم عن اي اسلام يتحدت وهل هناك من يشاطرهه وهل من الممكن ان يطبقونه على ارض الواقع وهكدا بالنسبة للاشتراكي وللشيوعي … وانا متاكد انه لوقام كل واحد بهده الخطوات فسوف تكون هناك نقط مشتركة للجميع وهده النقط المشتركة يمكن البناء عليها لخلق مجتمع مغربي دو مرجع موحد يمكن ان يقاوم سياسة فرق تسد وسياسة افقار الفقير واغناء الغني والهاء الشعب بغرس فيروس الشقاق والنفاق وسوء الاخلاق. والسلام على من اتبع الهدى. ملاحظة: لا وجود لاي دولة تطبق الاسلام مند انتهاء عصر الخلفاء الراشدون وقيام دولة الامويين.

  • rifi walakin amazighi
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 12:38

    العلمانيه هي الحل, لأنّ العلمانيه تشمل الدين, و بل كل ألأديان وتحمها من نفسها ومن بعضها البعض. و الدين لا يشمل إلى نفسه

  • العلمانية هي الحل
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 13:12

    تحية عطرة للاساذ احمد عصيد, واشكره على ءارائه المتنورة…انها ءاراء تدعو الى الاعتدال والحب والاخلاص والمساواة بين جنس البشر………ءاراء اتنبذ الظلم والقهر والاعتداء على الغيربحجة تغيير المنكر…اي تغيير اذا كان التاسلم نفسه يرتكب المنكرويعتدي على الناس باسم الاسلام?! حقا اننا نحتاج الى العشرات مثل احمد عصيد يعيدون النظر فيما وضعه فقهاء زمان من احتقار للمراة وتمييز في الحقوق بين الذكر والانثى…الخ…اننا نعيش زمنا اخر, يتطلب التغيير والتنوير!!!!

    العاشقة / Sweden

  • Adil9002
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 13:42

    للذين يدعون إلى العلمانية، فضلاً و ليس أمراً، أريد تعريفاً للعلمانية و مثال أو أمثلة عن دول علمانية تعمل، تطبق و تحترم مبادئ العلمانية… من فضلكم…

  • أبوعمار الأنصاري
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 13:53

    خلاصة الكلام : الإسلام هو الحل يا عصيد

  • كاره المستلبين
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 14:04

    64 – عبد الفتاح العمراوي و 60 – Abdelhadi
    سنكون لكما من الشاكرين اذا تكرمتم و قدمتم لنا ذاك المقطع الذي قال فيه الاستاد عصيد ان النبي محمد ارهابي !!!
    61 – امزيغي مسلم
    ما شاء الله انعم و اكرم..المغاربة كلهم مسلمين ويطبقون شعاءرهم الاسلامية بدون ان يفرضها عليهم احد..اوا الله يبارك..
    رمضان على الابواب انا ادعوك الى ان تنزل الى الشارع مساء يوم رمضاني في اية مدينة و لكن انا احدرك من ان تحتك باحدهم و الا فسيريك كيف انه يصوم رمضان برغبته دون ان يفرضه عليه احد !!!
    اما عن الحياة في السعودية التي تمدحها فاسئل المغاربة ممن اشتغل هناك اسئل المغاربة الذين تقول انهم يطبقون الشعائر دون فرضها عليهم ثم خيرهم بين عقد عمل في اوربا الكافرة و بين عقد عمل في السعودية الاسلامية لترى ماذا سيختارون
    الاستاذ عصيد ليس هو من فرق بين الامازيغ و العرب و انما خالقك هو من فرق بينهم (و جعلناكم شعوبا و قبائل).(و من اياته ….و اختلاف السنتكم..)
    66 – امازيغي من المهجر
    ماذا تفعل في ديار الغرب المزيف انصحك بالسعودية الاسلامية
    70 – Driss
    عجبا كيف ان الاسياد العرب تركوا جنة الربع الخالي و قدموا الى ارض ياكل اصحابها الجيف

  • الى الحداثي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 14:21

    AZUL استاد "عصيد" الانواري و الحداثي:
    ليس لدي الكثير ما اقوله لك سوى انك تؤكد دائما بانك اقوى من جميع خفافيش الظلام التي لا تجيد سوى القتل و العنف و الارهاب لعدم قدرتها و عجزها عن الدفاع عن افكارها بالحجة و الدليل,و المشكل استاد "عصيد" يقولون عن انفسهم بانهم الاغلبية و بان الشعب المغربي كله معهم فلما تخيفهم "اقلية" لا تساوي شيئا في منظورهم؟اليس هدا دليل على الخوف من قوة الحجة و العقلانية المميزة للعلمانيين الحداثيين و الانواريين؟
    شكرا لك استاد "عصيد" ,و نكرر "كلنا عصيد".
    و شكرا لهيسبرس.

  • أمازيغي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 14:22

    إلى Adil9002

    أمثلة لدول علمانية ديموقراطية لادينية (ذات دساتير علمانية 100%) وهي:

    السويد، فينلاندا، هولندا، ألمانيا، سويسرا، أستراليا، البرازيل، نيوزيلاندا، أيسلاندا، الأرجنتين، جنوب أفريقيا، كينيا، المكسيك، ايرلندا، التشيلي، كندا، غانا، فينيزويلا، كوريا الجنوبية، الهند، تركيا، روسيا، أنكولا، ناميبيا، بوليفيا، بولونيا، النمسا، فرنسا، بلجيكا، اليابان….

  • ادريس أمازيغي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 14:41

    عرب المرء الشيء في اللغة العربية يعني حازه جانبا تمهيــــــدا لسرقتـــــــــه ، وعلى هذا المنوال اختطف التكفيريون الإسلام المتسامح فحولوه إلى غول مخيف عندمـــــا اختصروه في لغة الترهيب وأكل لحوم البشر وجلد الناس في الشـــــارع العام كمــــا يقع في سوريا حاليا وتحول بعض المشايخ إلى مصـــــــدري الفتاوى تحت الطلــــــب .
    كل هذا يجعل من العلمانية ضرورة مجتمعية لترسيخ التعددية واحترام الحق في الإختلاف ، وأخيرا أحييك الأخ عصيد وأحيي مواقفك الجريئة .

  • ayoub
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 14:52

    avec tout mes respects a l'auteur. je croit que la laicité pas un solution mais celui est l'islam. cet etudient ne représente que lui méme et violé les principes fondamentaux de l'islam. les gens qui parle par le nom de la laicité est trés loing de la réalité qui a besois des exigences résides au fond de l'islame. merci.

  • يالطيف اللطف
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 15:04

    من خلال مقدمة مقالك الذي افتتحته بمحاولة دبح طالبة علمانية ، يتبين أنك تحاول تجييش القراء العلمانيين خاصة منهم من أجل القبول بما تحمله جعبتك من بارود العلمانية لتفريغه في برائة الاسلام من أفعال المنتمين اليه، والا نقول هل السكير الدي زنا بأمه ودبحها يعبر عن روح العلمانية، لتتحامل على الاسلام بفعل المنتمين اليه اسما لا فعلا، أما انا فلي اليقين أن حبك للشهرة لا تتركك بعيدا عن انتقادك لمبادئ الاسلام واكانه ، وانت التي هاجمت خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم واتهمته بالإرهاب ، فكيف ينجو من جعبتك من لا يحمل من الاسلام الا العاطفة.
    * عن أمازيغي مسلم يعترف بالاسلام حلا.

  • عمر
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 15:05

    السلام عليكم
    يجب أن نفرق بين الاسلام كدين أنزله الله و تطبيقه,فالاسلام شريعة الله في الارض كاملة لا نقص فيها,اما تطبيقه فيختلف من شخص لآخر.فلا نحمل الاسلام أخطاء المسلمين.أما عن التساِؤل الذي طرح عن الدليل بأن تطبيق الشريعة سيأمن العيش الكريم فاقرأ تاريخ السلام في أوج عطائه ( زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ,زمن الخلفاء الراشدين….)حين كانت الدول الغربية في سكرة من أمرها. ولا تنس بأن ما وصلت اليه أمريكا و أوروبا الآن كان على حساب الاستعمار والاستبداد الذي مارسته و تمارسه على الدول الفقيرة باسم حماية مصالح الضعفاء.
    بالاضافة لهذا فالدنيا يعطيها الله لمن يحب ولمن لا يحب وأما الآخرة فيعطيها لمن يحب.
    سؤالي لك يا عصيد, ان كنت مسلما فلا تنسلخ عن دينك وأثبت لنا بأن الاسلام هو الحل من خلال كتاباتك وعلمك و نظرياتك وفكرك؟وأما ان كنت غير ذلك فاترك الاسلام و شأنه والتحق بركب الغربيين والامركان ولا تفتن المسلمين في دينهم…؟
    نسأل الله أن يهدينا لما يحبه و يرضاه….آمين .قال الله تعالى {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا} المائدة الآية 4

  • عمر
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 15:32

    على اي علما نية تتحد ث!!..انت لا تكاد تثبث على شيء. الشتم والسب بغير علم!! هذا هو الجهل بعينه. نراك تتهجم على الا سلام بدون اي منا سبة!!هذا ما لم يفعله حتى االصها ينة!!!…

  • مسلم غيور
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 15:48

    ويلك ياعصيد وويل أتباعك فكل حرف تكتبه ضد دين الله تعالى فسوف يشهد
    عليك وعلى أتباعك.
    واعلم أن حكومة بنكيران لوكانت تحكم شرع الله لكان لها ومع أمثالك شأن…
    ولـــــــــــكــــــــــــن……

  • حام
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 15:55

    كثيرا ما يتبجح الاسلامويون بدوله الاسلام.وانا سخصيا حاولت بكل ما اتيت من جهد لاتبين منجزات هذه الوله الصوريه الخياليه ولم اجد لها اثر اللهما ما كان من قطع الاوصال والتنكيل بالاخر. واغرب ما اسمعه هو التسافي الاسلام ! نعم التسامح .فالاسلامويون جد متسامحين لدرجه فرض الجزيه والاسترقاق لمن لا يستطيع دفع الجزيه.

  • Amdiaz
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 15:57

    الكهنوتية و العلمانية

    الكثير يعتبرون العلماني إنسانا ملحدا كافرا….اوباما مثلا انسان جد متدين، بدأ مساره السياسي من الكنيسة، و رغم ذلك فهو رئيس علماني ديمقراطي و الكثير من مواقفه يعارضها الأصوليين من بني دينه و يرون فيه المسيح الدجال. و اخرون يتخشعون و يزيدون إيمانا بخطبه المنبرية الرنانة.

    و يتكلمون عن الدين كأن هناك دين واحد و وحيد فقط. هناك أديان و في كل دين ملل و كل ملة طوائف و في كل طائفة طرق و في كل طريقة مدارس..وزيد وزيد..وهذا شأن كل فكر و دين.

    و الاختلاف الديني الطائفي يكون أكثر دموية و وحشية.

    الفرق الكبير بين العلمانية و الكهنوتية أن العلمانية تفهم السياسة من باب التدبير الحكيم و البحث العلمي في خدمة العامة.

    أما الكهنوتية فهي تفهم السياسة كأداة للمكر و التسلط و تمكين الخاصة،الكهنة أنفسهم، على العامة. العقل و العلم هم أعداء الكهنوتية لانها موارد فطرية عامة خلق بها كل بني آدم و في متناول الجميع لاستخدامها ،لذلك تحاول اقصائهم باسرع طريقة ممكنة و يتم ذلك بعنف و لغة فلكلورية خرافية تعجيزية لاقصاء كل ذي أفكار حرة و ميول مستقلة….يكفينا المغرب كمثال.

  • رسالة لمن يصعد الامور
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 16:12

    – العلماني دينه اتباع قراراته واجتهاداته الذاتية
    – لا اكراه في دين الاسلام
    – العدل و المساوات والحرية هي من أصول الاسلام إلا أن الغرب ترجموها في واقعهم
    – اتساءل ماهي غاية كل علماني مغربي في حياته
    – الدين ليس مسؤول عن الأوضاع لان الجهل و بنية المغربي تحتاج لترميم
    – تتحدث عن الغرب وكانها جنة ليس بها مشاكل أو فساد ….

  • بولنوار
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 16:16

    المغرب دولة علمانية هل تقدم بفضل علمانيته ؟
    خطأك الأستاذ عصيد أنك تتعمد اختزال الشريعة في الحدود حبذا لو مسحت عن عينك العمى الإيديولوجي لترى بأن القوانين الدولية والشريعة يتقطعان في أكثر من 80 المائة

  • مسلم
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 16:22

    الإسلام هو الحل وقد عاشت الأمة الإسلامية العصر الذهبي أيام كان فيها الغرب يعيش في الضلام والإرهاب ،جل المغاربة يتوقون إل تلك الأيام، وأقول لبن علمان، وهم إلى الجهل اقرب منه الى العلم، لا مكان لكم في حياتنا وسنأخذ إن شاء الله بأيديكم إلى مزبلة التاريخ قريبا كما فعل السلاميون في تركيا

  • Assid le grand
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 16:26

    Assid est un grand penseur: il merite le prix nobel: continuez le grand assid

  • أبو سامي
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 16:33

    أجل الاسلام هو الحل لو طبقت الشريعة الاسلامية بحذافيرها لعشنا معززين ومكرمين بين الأمم ولما تطاول علينا لا صهاينة ولا أمريكان . وإن تنصروا الله ينصركم ويثبث أقدامكم. أما ونحن الآن ابتعدنا عن تعاليم ديننا السمحة وأخذ يتطاول على ديننا أبناء ملتنا فكيف سيؤيدنا الله بنصره؟ فوالله لو طبقنا شريعتنا الاسلامية لأغلقت المحاكم من قلة القضايا ولما وجد فقراء بين ظهرانينا لنتصدق عليهم ولعم الرخاء الجميع مثلما كان الأمر في عهد خامس الخلفاء الراشدين عمر بن عبد العزيز. ولكن سوف نتفرج على هؤلاء العلمانيين المسيئين للإسلام يوم لا ينفع مال ولا جاه الا من أتى الله بقلب سليم.

  • مصعب بن عمير
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 16:58

    هل اعتقل الشاب و اتضح انه من التيار الإسلامي ؟؟؟ أم أنها مجرد استنتاجات ؟ ا لم يخطر ببالك أن يكون العمل مدبر لتلطيخ التيار الإسلامي برمته … أنها الحرب فعلا . هناك من يدبر الخطط الجهنمية ، و جيوش المفكرين "العلمانيين " لاجهاز على الضحية و لكن هيهات ، يمكرون و الله خير الماكرين .. هناك حوالي اقل من ١٠٠ معلق … 80٪ متفقون معك أو أكثر تشددا منك ، هذا يعني انك تخاطب و يقرؤك من هو أصلا من نفس تيارك ، إذا تأثيرك على الرأي العام ضئييييل جداً و الحمد لله … أحيلك على محاضرة الدكتور عزمي بشارة في تونس حول العلمانية و تاريخها لكي تؤصل و تعرف عن ماذا تتحدث … و اضن انك لن تتهمه بالضلامي لانه …… مسيحي … هزلت!!!

  • كاره المستلبين
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 17:05

    91 – أبو سامي..
    يا سلام الله الله ما اعظم احلامك و ما اجمل رومانسيتك لقد جعلتنا نحلم معك و نسرح بعيدا في خيالاتنا لقد زرعت فينا الامل يا رجل جعلت احلام الطفولة في جنة على الارض تنبعث فينا من جديد.هل تصدق يا اخ يا كريم لو ان ما تقوله ممكن ان يصير انا من الان ساقوم معك بحملة عنوانها العريض (لا حل غير الاسلام).
    انا لا اعلم ان كنت قد اطلعت على التاريخ الاسلامي لنقل من وفاة النبي حتى انهيار الخلافة.لو كنت ملما بذلك التاريخ لعرفت ان ذاك العصر كان حافلا بقضايا لا تسعها المحاكم.بل كانت القضايا اكبر من المحاكم كانت فيها الكلمة الاخيرة للسيف.يا استاذ اقرء عن المعارك الطاحنة بين كبار الصحابة منهم الراشدون و المبشرون بالجنة معارك خلفت من القتلى بين صفوف المسلمين ما لم تخلفه بين صفوف الكفار.اقرء عن الانتقامات بين العباسيين و الامويين.تذكر فرار ادريس الاول الى المغرب.اقرء عن ذبح احفاد النبي و بشكل همجي.اقرء عن الانقلابات و قطع رؤوس الامراء طمعا في خلافتهم على الكرسي…اقرء..
    اما عن الفقر و الكوارث فانا ادعوك ان تقرء عن ما سمي بعام الرمادة و طاعون عمواس و كلها حدثت في فترة حكم عمر بن الخطاب..

  • MLGO
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 17:28

    La laicite n'est pas bou3ou comme il l'explique le makhzen et les foqahas qui profitent des impots des pauvres et ne produisent rien. la laicite nous donne la liberte de choisir la maniere avec laquelle on va communiquer avec notre dieu. la laicite nous protege des ideologies et des pensees des autres et nous permet d'etre comme on veut.pkoi les gens refusent la laicite parceque leur conception de ce mot est mauvaise et surement ils ont une conception choisit par les autres.on veut la laicite, je veux etre comme je veux , libre et responsables de moi meme.
    azul Assid
    soyez libres mes amis et pensez sans frontieres et sans limites, donner l'occasion a vos serveaux de naviquer librement et chercher la realite.
    tanmirte

  • mohamed
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 17:35

    اولاد عاقون لابائهم العرب الابطال والله لو علموا انكم ستخرجون من اعقابهم لصبروا على انفسهم واكتفوا بازواجهم الحرائر العرب . رحم الاله موسى بن نصير

  • خالد ايطاليا
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 19:24

    العلمانية هي ارقى فكر وصلت اليه الانسانية ,فهذه المنظومة الفكرية هي الالية الوحيدة لتدبير الاختلاف في جو ديموقراطي,وفي كنفها تتعايش كل مكوانات المجتمع المختلفة سواء دينيا وعرقيا ولغويا ومذهبيا وطائفيا ,والي حد الأن فالنموذج الناجح هي الدول العلمانية حيث الانسان يحس بأنسانيته وحريته وكرامته وحقوقه .

  • بدون مذهب
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 19:26

    الرسول عليه الصلاة والسلام هو أول من طبق الدين لله والوطن للجميع وقد اسس دولة علمانية مبدأية على هدي القرآن كما امر الله عز وجل ، من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ولا اكراه في الدين فقد تعايش مع الرسول المشركون واليهود والنصارى والوثنيون وغيرهم بمعابدهم ولم يكن يكره احدا في عهده على دخول الاسلام بل كان يدعوهم بالموعظة الحسنة، وترك لهم حرية الاعتقاد وعبادة ما شاءوا ويعرض عن المسيئين له ولدينه ، واكثر من ذلك كان يدعو الى سمو العقل والعلم والاجتهاد اعمالا بما جاء في القرآن الكريم ، فقد دعى الاسلام الى دولة المواطنة وحقوق الانسان والمساوات والعدالة والديموقراطية ولم يدعو الى محاكم تفتيش عن العقيدة وتكفير الناس وحكم رجال الدين والكهنة ولكن عرب قريش كان لهم شان اخر يتحريفهم لتعاليم الدين الاسلامي واستغلاله وتاويله بشكل يخدم نزعتهم السلطوية والتسلطية وتأسيسهم لسياسة دينية ودنيوية مخالفة لما ارساه الرسول عليه الصلاة .
    وعليه تكون العلمانية هي الحل للتخلص من التخلف والفكر الجاهلي الكهنوتي ،وعودة صفاء الايمان وحرية العقيدة واستخدام العقل كما يأمر الله جل وعلى .

  • الاسلام هو الحل
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 19:55

    يقول الحق : "و لا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " و الايات كثيرة و كثيرة جدا و التي تنمع حتى السب و الشتم و اللعنة تلك هي اوامر الله لعباده و خير دليل على ان الشاب الدجي اعتدى على تلك الفتاة ليس اسلاميا و انما هو من عامة الناس التي لا تفهم شيئا عن الاسلام فكيف يستقيم ادن ان ناخد بجريرة دلك الشاب كل المسلمين ان لم تكن هناك خلفية و نية مبيتة عن الاسلام ككل من طرف الاستاد و من يدور في فلكه اضف الى دلك انه يقول ان البلاد التي تطبق فيها الشريعة غير متقدمة و غير متطورة مقارنة بالدول العلمانية ارني مثالا يااستاد عن دولة واحدة تطبق الشريعة الم يحكمها من بعد الاستعمار العلماني ليبراليون و علمانيون مثلك لمادا لم يصلوا بهاته البلادان الى مصاف الدول المتقدمة الم يكن همهم هو السرقة و الاغتناء على حساب شعوبهم المسلمة و النقطة الاخرى اوروبا حكمت العلمانية لانه كان فيها دينا منحرف و مزور و كان من حقهم فعل دلك اما الاسلام فهو دين لم تشبه يد او شائبة المشكل في تطبيقه و تنزيله و كان عليك انت ايها المثقف ان تعمل على دلك اما ان تغطي الشمس بالغربال فلن يجديك نفعا لا انت و لا كل الدنيا

  • مسلم و افتخر
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 20:26

    الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على اله و صحبه و من والاه و بعد
    انا لا اود ان اخوض في الماء العكر لعدم معرفتي ملابسات القضية و ما اسفرت عنه التحقيقات و نندد و نرفض هده الجريمة النكراء
    يا عصيد لا تدعوا نفسك بالمدافع عن الحقوق و الحريات و انت متطرف لجهة معينة هل تمدك بالمال ام مادا؟ نحن نعرف من يسلك هدا الاتجاه الدي تدعو اليه هل تود المعرفة؟ منظمين موازين, اصحاب الحانات و الخمارات, اصحاب الملاهي الليلية, تجار التبغ,المثقفون امثالك و الممثلون و الفنانون المنحرفون copier coller france, ناهبي المال العام, اكلوا رمضان علانية, المثليين و لا ننسى الاعلام العلماني واضح ياك او زيد او زيد
    المهم انا ماغاديش ندخل في التفاصيل لان الكل يعرف فضل الاسلام على البشرية جمعاء و كدا الشخصية العبقرية الفدة اسوتنا و قدوتنا و حبيبنا و امامنا و خير الخلق كله محمد صلى الله عليه و سلم يشهد على دلك العدو قبل الصديق
    اقرؤوا التاريخ و كفى تدليسا للحقائق لا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق و انتم تعلمون
    لمدا هدا الكره للاسلام و المسلمين؟ لانه وحد بين جميع البشر ان اكرمكم عند الله اتقاكم @الحل الاسلام@

  • موكوش
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 20:29

    'ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال اننى من المسلمين'

  • Amazigh
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 20:32

    الى رقم 7 الياس
    كل هؤلاء ليسو بعرب بل هم عجم لدالك فقد صب عليهم غضب اشد كفرا ونفاقا

  • younes
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 20:51

    ce qui m'afflige le Coeur est le redacteur de cet article est une personne que je respecte bcp ,mais aujourd'hui je veux dire a mr assid que la laicite n'etait jamais solution ni pour nous ni pour les autres qui pretendent etre laics et je vous defie mr de trouver un seul pays de ceux que vous les nommez laics qui pratique cette laicite ideale que vous defendez,chez eux aussi ,il y'a des limites pour toute choses'por defendre leur christianisme'je vais rappelez que Mme les etats unis lors des evenements du 11 septembre qu'il va declarer la croisade et pas la guerre 'pour moi je les respecte eux et les (muslmans laics) au moins savent qu'ils des chretiens au moment difficles mais vous vous sautez du bateau .vous savez bien que les etait au sommet losqu'ils etaient des pratiquants mais maintenant je ne sais pas vraiment que suis je et ou

  • sifao bis
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 21:31

    مليارين ونصف من المسيحيين يقولون " نحن علي صواب"
    مليارونصف من الصينيين يقولون " نحن علي صواب "
    مليار ونصف من الهندوس يقولون " نحن علي صواب "
    مليار ونصف من المسلمين يقولون " نحن علي صواب "
    قولوا للباحث عن الحقيقة لمن سينخرط : العلمانيه هي الحل بدون منازع.

  • Sara Saria
    الثلاثاء 28 ماي 2013 - 23:01

    بغض النظر عن واقع اننا مسلمون و ان الاسلام و بدون شك هو الحل و الحكم و باننا لمنتصرون على دعاة التنكر لهويتنا و كينونتنا اقول؛ لماذا نسعى دائما لاستيراد تجارب الآخرين؟لماذا نقلد دولا لا يوجد بيننا و بيبها أي خاصيات مشتركة؟لماذا أغلب الدول المتقدمة تفتخر بدياناتها و تجعلها جزءا لا يتجزأ من دساتيرها هويتها؟لماذا لا نحاول ولو لمرة أن نصنع شيئا يخصنا نحن المسلمين؟
    بصراحة العقل المغربي توقف عن التفكير منذ زمن و اصبح يردد ما أكل الدهر عليه و شرب.

  • winnakhi
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 00:30

    Mon peu cher assid. Tes écrits dégoulinent de karahiya. . tu crois vraiment que les gens sont dupes? détrompe toi . on sait très bien ou tu veux en venir. le moindre evenement le plus anodin est exploité de manière somme toutes assez puérile pour frapper l'arabité l'islamité du maroc.. tu es en train de perdre ton temps car tu es démasqué. Tout ce que tu écris sur la laicité, les valeurs universelle etc va dans le meme sens : donner des coups au corps déjà ensanglanté et fatigué des arabes. tu travailles pour qui finalement.? pas la paine de faire un dessin…

  • أيت بها
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 07:18

    يقول الجابري: مسألة (العلمانية) في العالم العربي مسألة مزيفة، بمعنى أنها تعبر عن حاجات بمضامين غير متطابقة مع تلك الحاجات: إن الحاجة إلى الاستقلال في إطار هوية قومية واحدة، والحاجة إلى الديمقراطية التي تحترم حقوق الأقليات، والحاجة إلى الممارسة العقلانية للسياسة، هي حاجات موضوعية فعلا، إنها مطالب معقولة وضرورية في عالمنا العربي، ولكنها تفقد معقوليتها وضروريتها، بل مشروعيتها عندما يعبَّر عنها بشعار ملتبس كشعار (العلما/نية).
    وما نريد أن نخلص إليه هو: أن الفكر العربي مطالب بمراجعة مفاهيمه، بتدقيقها وجعل مضامينها مطابقة للحاجات الموضوعية المطروحة. وفي رأيي: أنه من الواجب استبعاد شعار العلمانية من قاموس الفكر العربي وتعويضه بشعاري (الديمقراطية) و(العقلانية)، فهما اللذان يعبران تعبيرا مطابقا عن حاجات المجتمع العربي: الديمقراطية تعني حفظ الحقوق: حقوق الأفراد وحقوق الجماعات، والعقلانية تعني: الصدور في الممارسة السياسية عن العقل ومعاييره المنطقية والأخلاقية، وليس عن الهوى والتعصب وتقلبات المزاج.

  • ranya
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 10:50

    Au commentaire n° 7 Je vous rejoins dans tout ce que vous avez cité et j'invite les commentateurs à vous lire plusieurs fois .

  • taich
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 12:20

    هذه السيدة لم تتعرض لاي اعتداء "والله اعلم" بل هي اطروحة للمس بالدين الاسلامي . كيف يعقل ان يتعرض شخص لفتات في الكلية ولم يرها احد او يسمع صراخها هناك غموض في الواقعة

  • مسلمة وافتخر
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 13:06

    كما العادة "القافلة تسير والكلاب تنبح"."اتامرون الناس يالير وتنسون انفسكم".تعيبون الاسلام وتنسون ان العيب فيكم.كلكم تناقضات.واتحدى اي واحد منكم بثبت لنا انه مرتاح البال بما يحمل داخله من افكار تحرق ايامه.فمثلا لا الحصر صاحبة التعليف 35.تعيب دين الله وتكتب اسمه تعالى في تعلبقها وغيرها كثير.الحمد لله الذي هدانا للاسلام وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله وهذا ما انتم فاقدوه وفاقد الشيئ لا بعطيه.الله اهديكم قبل فوات الاون والندم حيث لا ينفع ندم.

  • Jamal eddine
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 14:00

    أن العلمانية فكرة مستوردة معنى ذلك بداهة انها ليست من صميم الاسلام و لا هي حتى من إنتاج المنتسبين لها و لدلك وجب ان ننظر لها نظرتنا الى كل سلعة مستوردة من جهة حاجتنا اليها او عدمها فان المفروض فينا باعتبارنا عقلاء ان نميز ونختار و نأخذ أخذ الواعي الحذر و بتطبيق هذه البداهة على العلمانية نجد انها بضاعة نحن في غنى عنها و من الحمق و الغباء ان نستجلبها حتى و ان كانت نافعة و مجدية بالنسبة للمجتمعات و الضروف التي انتجتها حيث ان العلمانية التي تؤكلك الخبز في هذه الدنيا والتي لن تبرحها لأنك تعيش على موضوعها زائلة لا محالة فانظر ما أنت فاعل لأخراك واضمن قوتك هناك وأجرك

  • انقلب السحر على الساحر
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 16:06

    يضع الاستاد عصيد مقارنة و مقاربة بين الدول العلمانية و ما وصلت اليه من تقدم علمني و تكنولوجي و بين الدول التي تطبق الشريعة ،و ان كنا نتحفظ على هدا الوصف ،و ما وصلت اليه من تخلف و تقهقر و انا اسئله هنا سؤالا لمادا وصل الكيان الاسرائيلي الى ما وصل اليه من علم و تقدم مع العلم انه كيان ديني لاهوتي و ليس علماني الا ادا كان يعتبر استادنا ان اسرائيل كيان علماني حينها سيختلف معه كثير و في الجانب الاخر اليست تركيا و ايران و اندونيسيا و ماليزيا دولا اسلامية و مع دلك فهي تعرف مراتب اولى في التقد التكنولوجي و العلمي و التقني لدلك يا استاد عصيد انما عندما تربط التقدم و التطور بالدين من عدمه فانك تحاول ان تصطاد في الماء العكر و تحاول ان تسحر الناس في عقولهم و انه حتما سينقلب عليك .

  • الأسدt
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 17:07

    يا عملاء الصهيونية ، الغلمانيون عوض ( العلمانيون ) فيكم نزلت الآية الكريمة ، باسم الله الرحمان الرحيم " ومن والاهم منكم فهو منهم " ، تحاربون الإسلام بدعوى حرية التعبير ، لماذا لا تحاربون الصهيونية والإمبريالية الإجرامية التي تقتل الأبرياء في مختلف أنحاء العالم ؟ أنتم كراكيز ودمى تحركها أيادي الاستعمار الذي يريد أن يعود إلى أوطاننا عن طريقكم ، أنتم البوابة …

  • AAmmaazziigghh
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 18:11

    j'adore ce mot
    الحضارة الاسلامية (الرياضيات، الطب، الفلك…) ازدهرت في فترة حرية العقل على يد اعلام ك: الفرابي وابن سينا والرازي و الكندي و الخوارزمي والرازي…
    لقد تم تكفيرهم من طرف عديد من رجال الدين كابن تيمية امام التكفيريين و اذنابه و حرموا قراءة كتبهم.
    عن ابن سينا: (انه إمام الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر). اغاثة اللهفان،374 /2
    عن الرازي (انه من المجوس و انه ضال مضل). إغاثة اللهفان، 2/179
    عن الفارابي: (اتفق العلماء على كفر الفارابي وزندقته). شذرات الذهب 2/353
    عن ابن الهيثم: (انه كان من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام).
    عن الكندي:( انه كان زنديقا ضالا)
    عن بن بطوطة: (انه كان مشركا كذابا),
    احرقوا كتب ابن رشد و مثلوا بجتثه بعد اخراجها من القبر. سفك دم أبن حيان،حبس المعري, ذبحوا ابن درهم، قتلوا السهروري،
    قطعوا أوصال ابن المقفع ثم شويت أمامه ليأكل منها قبل أن يلفظ أنفاسه بأبشع أنواع التعذيب، خنقوا (لسان الدين بن الخطيب) وحرقوا جثته، علقوا رأس (أحمد بن نصر) وداروا به في الأزقة…
    هؤلاءالعباقرة خلفوا لنا علوما نفتخر بها،
    فمذا خلف لنا الذين يكفرون و يحرمون؟

  • gharib
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 20:04

    انظروا لضحالة تكوين وجهالة رأي هذا الكائن المدعو : عصيد
    (( نحن مستعدون لأن نعترف جميعا بأن "الإسلام هو الحل" إذا أثبت المسلمون في الدول الدينية التي تطبق الشريعة وتعتمد الإسلام مرجعية وحيدة، بأنها أفضل الدول وأرقاها، وأكثرها قوة ونبوغا في ميادين العلم والتدبير المؤسساتي وجودة ٠٠٠٠الخ ))

    هذا اسوأ ما تدرسه المدارس / المناهج العلمانية للطلاب …
    فمثلا يدرس للطالب في درس الجغرافيا ان بلاد العالم الإسلامي متخلفة بسبب حرارة الجو التي تدعو الى الكسل والخمول ، بينما الجو البارد في اوروبا يبعث على النشاط والحركة!

    هذا مقدارك وحضك من الثقافة يا عصيد وجماعته ، ستبقى في عيني جاهلا ، كسولا متعصبا حقودا ولو منحوك الف دكتوراه

  • فؤاد الأشقر أمستردام
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 20:21

    ماذا قدم لنا الإسلام في عصوره الأولى حتى نتوقع منه خيرا وماذا قدم لنا الإسلاميون الأوائل حتى نتوقع منهم خيرا في زمننا هذا. إمبراطورية قامت على الصراع والقتل والاحتلال والاغتصاب والتمايز والظلم بكل أنواعه وتصفية الخصوم بكل وحشية . كان عصرا للعبيد والإماء والغواني والفقر المدقع والغناء الفاحش والتمدد طولا وعرضا على حساب الشعوب الأخرى والإبادة الجماعية .

    الأمويون لا يكفيهم قتل آل محمد ومناصريهم بل تجاوزوا ذلك إلى شعوب أخرى مطمئنة في أوطانهم. والعباسيون قتلوا آل البيت والأمويين وشعوبا أخرى حتى امتلكوا الأرض باسم نشرالإسلام حتى إن قادتهم يتبجحون بان السماء أينما أمطرت يأتيه خراجها . وهكذا كان المسلمون أيام الدولة الإسلامية .

    فماذا سيكون عليه حالنا في ظل دولة إسلامية أبسط عقوباتها الذبح لمن يخالفهم الرأي والإعتقاد. وسط هذا الكم الهائل من شيوخ الجهل والإفتاء في كل عالمنا الإسلامي هل يمكننا أن نثق بأحدهم؟. إذا لم تكن بذورنا في الربيع العربي من جذور الديمقراطية والعلمانية والعدالة الاجتماعية فلا أهلا بهذا الربيع , الذي سوف يفتح علينا أبواب جهنم من الحروب القبلية والقومية والدينية. يتبع

  • فؤاد الأشقر أمستردام.
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 20:41

    انه موسم تساقط الأوراق أو موسم تبادل الأدوار بدأ بسفك الدماء وسينتهي بمزيد من سفكها . إن ما يدعيه الإسلاميين الجدد من وسطية وجنوح نحو الديمقراطية واحترام لحقوق الإنسان وإيمان في التعددية ما هو إلا ادعاء فارغ لا معنى له , قد ينطلي على البعض ممن لا خبرة لهم لكنه لا ينطلي على من يعرفهم عن قرب ومن خبرة تاريخهم الأسود المليء بالمظالم وقلب الحقائق وتغيب العقل وإشاعة الوهم . على القوى العلمانية أن لا تقف مكتوفة الأيدي أمام وصول مثل هؤلاء إلى سدة الحكم . كما هو واجبنا أن ندعو إلى إقامة البديل الديمقراطي الحقيقي وبالطرق السلمية .

  • elias الى تعليق 111
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 20:45

    الى تعليق 111.
    اسرائيل ليست بدولة دينية، انها لا تطبق فيها الشريعة اليهودية. انها دولة علمانية ديموقراطية.
    اعطيني اشياءا تصنعها الدول التي ذكرت. اعطيني مجرد اسم دراجة هوائية تصنعها السعودية او ماليزيا او تركيا او ايران.
    فحتى العلوم التي تقدمت في عهد العصر العباسي قامت على ايدي علماء تكفرهم الشريعة الاسلامية. الاسلام هي مجموعة افكارة ماخوذة من ديانات اخرى و لهذا نجد الكثير من التناقضات داخل هذه الديانة.
    الاسلام لا يمكن ان ينتج حضارة.

  • simou
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 20:49

    اقول في البداية أن الشاب الذي هدد الفتاة بالقتل انه قام بفعل طاءش ومتهور إن صح ماقام به لأني اعرف أن إخواني العلمانيين كثيرا ما يختلقون أحداثا يركبوان عليها للكذب على الإسلاميين .وأقول يا سيد عصيد كممن سنة وأنت تهين الإسلام و المسلمين فلماذا لم يتعرضلك أحد.أما تعطشك للغرب فأنت أول العارفين بما فعله في فلسطين و العراق و ………..

  • اوكٓادير
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 21:25

    أتمنى ان يشرح الله صدر هذا الرجل حتى يفقه ماذا يعني الإسلام هو الحل أحيانا يفهم منه انه عدواني على الإسلام والمسلمين واحيانا يفهم منه وكأن كلامه رد فعل لما نعيشه فعلا من ضعف ووهن لإيقاظ النوام بزعمه ، وهكذا يصير الحليم حيران في هذا الزمن.
    أما مسألة إذا كان الإسلام بالمال ….اتبعه ، وإذا صاحبه الفقر….. لا اتبعه ،فهذا غير مقبول في الإسلام والآية تقول:
    ومن الناس من يعبد الله على حرف فان اصابه خير اطمأن به وان إصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين يدعوا من دون الله ما لا يضره ولا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد،يدعوا لمن ضره اقرب من نفعه لبئس المولى ولبئس العشير.

  • mimoun
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 23:35

    الى امازيغي رقم 68
    من بين الدول العلمانية التي ذكرتها في لائحتك : هولاندا. واليك مني بعض المعلومات بخصوصها لتتعرف عليها اكثر:
    + حزب النداء الديمقراطي المسيحي CDA حكم البلاد في اطار ائتلافي منذ ما قبل الحرب 2 وبدون انقطاع الى حدود العام الماضي.
    + بجانب هذا الحزب هناك حزب مسيحي اخر هوSGP يمنع على المراة الانخراط في الحزب والمشاركة في اي عمل سياسي او شغل الوظائف والعمل.مكانها هو البيت والعيال.
    + هولاندا هي من اوجدت نظام الابارتهيد Apartheid وطبقته في هولاندا :
    مستشفيات, مدارس,جامعات, نوادي رياضية, نقابات , احزاب, منتجعات … اما كاثوليكية لا يرتادها البروتستانت واليهود واما بروتستانتية لا محرمة على غيرهم من الكاثوليك واليهود.
    + حتى الزواج كان يخضع الى نظام التفرقة هذا.
    الان تغير الامر نوعا ما ولكن التفرقة الدينية لا تزال قائمة.
    يتبع

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات