أوردت يومية “المساء في عددها 2070 بتاريخ 10 رجب موافق 21 ماي 2013، خبرا بعنوان: “137 مسجدا بالمغرب ترفع العلم الأمازيغي”، جاء في ثنايا الخبر الآتي: << في سابقة من نوعها في تاريخ المساجد التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أقدمت العديد من المساجد في مناطق مختلفة من المملكة، ولا سيما في مناطق الأطلس، على رفع العلم الأمازيغي، وحسب مصادر من الحركة الأمازيغية فقد أقدمت 137 مسجدا من مساجد المملكة مؤخرا على إلصاق العلم الأمازيغي على جدرانها…>>.
وأضافت اليومية: << ولم يقتصر الأمر على رفع العلم الأمازيغي(…) إذ كشفت مصادر “المساء” عن تشكل “حركة الأئمة الأمازيغ” داخل المساجد، تضم إلى حدود اليوم 254 إماما أمازيغيا، مشيرة إلى أن أولئك الأئمة متشبعون بـ “الفكر المتنور المتفتح للإسلام الأمازيغي المناهض للإسلام الوهابي”…>>.
وإذا صحّ الخبر، فإن ذلك يعد أمرا خطيرا، لأنه يعني أن جزء مما يسمى “الحركة الأمازيغية” وتحديدا ذووا المعتقد العلماني واللاديني، قرروا نقل معركتهم الفكرية والسياسية إلى المساجد، لمواجهة الحركة الإسلامية، خاصة بعد الضجة الإعلامية التي أثارها أحد زعمائها مؤخرا، وهذا ما يؤكده تصريح لعضو في الحركة بقوله ” أن الحركة الأمازيغية المغربية وصلت منذ سنتين إلى قناعة مفادها ضرورة العمل داخل المساجد بعد أن تبين لها أن ما تبنيه يتم هدمه من قبل الوهابيين، إذ يتم تقدم الحركة الأمازيغية على أنها معادية للإسلام” وأن المساجد لن تستعمل من طرف “حركة الأئمة الأمازيغ” لتمرير الخطاب الأمازيغي، وإنما “من أجل الدفاع عن إسلام مغربي أمازيغي متفتح متنور ولائكي” حسب نفس الجريدة.
وهذا الاعتراف لا يدع مجالا للشك بأن العلمانيين الأمازيغ أرادوا نقل معركتهم مع الإسلاميين إلى المساجد، وإذا لم تتدخل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية لتحييد المساجد وتأمينها ضد كل توظيف سياسي أو إيديولوجي أو طائفي من أي جهة، فإن المساجد ستصبح مجالا للصراع الإيديولوجي والسياسي.
لكن المثير في الأمر أنه لحد الساعة لم يصدر أي موقف عن وزارة الأوقاف، وفضلت الصمت وكأن الأمر لا يعنيها في شيء، مع أن الأمر جلل ويحتاج لموقف حازم لوضع حد لكل استغلال سياسي لبيوت الله، خاصة بعد رفع أعلام أمازيغية في عدة مساجد تابعة للوزارة.
وبالعودة إلى الغاية من تأسيس “حركة الأئمة الأمازيغ” حسب أصحاب المبادرة، فإنهم يدّعون بأن هدفها ” الدفاع عن إسلام مغربي أمازيغي متفتح متنور ولائكي” وبأنها لن توظّف لتمرير الخطاب الأمازيغي، لكن رفع العلم الأمازيغي في بعض المساجد التابعة لوزارة الأوقاف يبطل هذه الدعوى، ويحول المساجد إلى فضاء للدعاية السياسية والطائفية، كما أن ربط هذه الحركة بالأمازيغ فقط يحمل أبعادا طائفية وعرقية.
من جهة أخرى، لأول مرة نسمع عن “إسلام أمازيغي لائكي”، ولم يوضح أصحاب هذه المبادرة، هل هو إسلام يختلف عن الإسلام السني المالكي الذي اعتنقه المغاربة منذ قرون خلت؟ أم هو دين علماني جديد، يقدس القيم الغربية “الكونية” ويجعلها الحاكمة لحياة المسلمين؟؟؟!!! ثم أليس في تأسيس حركة سياسية خاصة بالأئمة الأمازيغ، توظيف طائفي للمسجد وللدين في الصراع السياسي؟ أليس هذا الموقف ِردّة واضحة عن المبدأ المقدس لدى العلمانيين ألا وهو: “فصل الدين عن السياسة” ؟؟!! فطالما اتهم العلمانيون المتشددون بعض الخطباء بتوظيف المنابر في الدعاية السياسية، وطالبوا بتحييدها عن مجال التدافع السياسي، واليوم يتراجعون عن ذلك.
تاريخيا لم يكن المسجد بعيدا عن المجال السياسي، إلى حدود ما بعد الاستقلال عندما ظهر تيار سياسي يطالب بفصل الدين عن الحياة وليس عن السياسية فقط كما قد يظن البعض، فقد كان المسجد مؤسسة جامعة لتحصيل مختلف العلوم الدينية والدنيوية، وهذا يعني أنه لم يكن بمعزل عما يقع في المجتمع، بل أسهم في تأطير وتوعية المسلمين في شتى المجالات السياسية والثقافية والفكرية.. وبالتالي فإن الخطيب أو المرشد كأي مواطن عادي، له كامل الحرية في التعبير عن رأيه في جميع قضايا مجتمعه دون وصاية أو تدخل من أي جهة سياسية، مع بقاءه على الحياد وابتعاده عن الانتصار لتيار سياسي دون آخر.
إن المسجد له حرمته ومكانته العظيمة في الإسلام، باعتباره المؤسسة الجامعة والموحدة لجميع المسلمين على اختلاف انتماءاتهم الطائفية والعرقية والسياسية والفكرية، وإن من مستلزمات ذلك، أن يظل بعيدا عن التجاذبات السياسية والتوظيفات الطائفية، لأن ذلك فيه مساس بوحدة المجتمع واستقراره، ولذلك فإن الوزارة الوصية مطالبة بالتدخل لتحصينها من مثل هذه الأعمال الاستفزازية التي تخرجها عن وظيفتها الدينية.
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها هذا كثير والأمازيغ أنفسهم هم من يستنكر مثل هذه الأفعال التي تتنافى وتتناقض تماما مع الدين ودائما يقولون لا يجب إقحام الدين في مثل هذه الأمور هذا وهذ لن يكون الا من فعل المخزن يريد من خلاله إنهاء مهام الرابطة الوطنية لأسرة المساجد , كنت في البداية متخندق في خندق هؤلاء المؤسسين لحركة الأئمة الأمازيغ لكنني الأن بدأت أشك في نواياهم وبدأت أشم فيهم روائح التعصب والدعة الى التفريق ورفع هذا الشعار على صوامع المساجد يؤكد ما أقول فالمساجد لها لواء واحد وهو لواء الإسلام
اترى يا رجل كيف بمستطاع الأمازيغ ان يجعلوا النصابة والمحتالين الدينيين يفقدون صوابهم ؟لقد استقل الأمازيغ عن العربان باستعمال اداتهم التي غزوهم بها.وسكت الأمازيغ طويلا عن استغلال هؤلاء النصابة المساجد لقرائة اللطيف التي على بالك واليوم وضعوا على المكشوف وافتظح امرهم باعتبار الأمازيغ لا يد لهم في ما اطلق عليه زورا وبهتانا الظهير البربري فانزوى النصابة والمحتاولون الذين اكلوا وشربوا ودخروا لأحفادهم من ثروات ارض الأمازيغ المسالمين واليوم اريد من قبل خدام الوجه الثاني للعملة العربوجية الأستعمارية الأستغلالية استعمال نفس الأسطوانة اي اعتماد وقار المساجد لتمرير خزعبلاتهم حتى بلغ ببعضهم حقدهم على النهظة الأمازيغية التي انطلقت كالتسونامي لأرجاع الأمور الى نصابها فعمدوا الى التشهير بالعلامة الديموقراطي العلماني الحداثي احمد عصيد وحرضوا على سفك دمه واليوم بعد ان رفع العلم الأمازيغي على المؤسسات التي استغلت لما ذكر ثارت ثائرتكم حمرا مستنفرة ورائها قزبرة.انتضروا ما زلتم لم تروا شيآ ولا سمعتموا انها النهضة المازيغية انه اسلام الأمازيغ المتنور العقلاني لا الدموي التفجيري .
Si les autorités laissent les salafistes de tout bord utiliser les mosquées pour y prêcher l'obscurantisme, pourquoi elles doivent empêcher les amazighs ou autres, qui prônent un islam des lumières, d'utiliser les mosquées.
Pour un (arabe) que je suis, le drapeau amazigh sur les mosquées ne me dérange pas, car il fait parti de notre culture. L'esprit salafiste, quant à lui, me dérange, car il est étranger à cette dernière.
(arabe) : le mot est mis entre parenthèse, car en réalité
la majorité des arabes au Maroc sont des berbères arabisés. Les salafistes ne doivent pas nous le faire oublier.
شكرا يا آخ الإسلام على هذا المقال الشامل و الموضوعي
إن كانت الدولة تتبنا مدهبنا المالكي السني الإسلامي فهي بحاجة إلى حمايته كمدهب شامل لكل المغاربة، وأين هي المؤسساة المغربية الصاهرة على أمور الدين؟
أليس من الحكمة ان تسن قوانين لكي لا يقوم التفريقيون بزرع افكارهم الاحدة و الفتنية بيننا.
والسلام على من إتبع الهدا
انا استبعد باعتبار ان الاسلام دين عربي وجاء لخدمة العرب اصلا والدليل انك ضد وجود ائمة يؤمنون ان لغتهم امازيغية مشكلة الامازيغ هي الدين جميع الشعوب التي استعمرتهم استعمرتهم باسم الدين اكيد لو نجحت برغوطة سيكون لنا كيان قومي الان المهم مقالك يؤكد للمرة الالاف ان المساجد للتيار العروبي الاسلامي فقط ومن يؤمن بعدالة القضية الامازيغية عليه ان لا يصلي وراء هؤلاء البعتيين لقد سبق ان نعت احد الفقهاء الامازيغية بالصهيونية في منبر مسجد وهو ما دافع الجمعية المغربية لحقوق الانسان ان لمرسلة الوزير انتم تخافون من ينافسكم على نشر الكراهية فوق منابر المسجد هل تعتبر نعت موطن مغربي فوق منبر بالحقير تسامح الم يتم نعت اليوسفي بالصهيوني في مساجد العدالة والتنمية الا يشدون بالارهابيين بافغانستان وفلسطين والشيشان اتمنى ان يتبنى الامازيغ دين الانسانية الشامل وان يتركوا لكم مساجدكم والامازيغية لكي تنجح لا تحتاج الى الكتاتيب القرانية وعلم اللهوت العرب بل الى ان تحشر في العلوم الحقيقية الذي غزت به الشعوب المتحضرة العالم اتمنى ان يبقى العرب مسلمين ويكون الامازيغ عقلانيين ويؤمنون ان الغرب ليس عدو لنا
"إن الوزارة الوصية مطالبة بالتدخل لتحصينها من مثل هذه الأعمال الاستفزازية التي تخرجها عن وظيفتها الدينية."
و لماذا الان تقولون هذا الكلام ؟ و لماذا لم تفتحوا فمكم عندما سخرت منابر المساجد، أي منابر الوعظ والإرشاد التي من المفترض أن تقدم نموذجا للسلوك الفاضل والخيّر،للتصويت بنعم على الدستور و السب و القذف في السيد عصيد بهتانا بل و التحريض على قتله قتل النفس التي حرمها الله ؟ لكن يبدو أنّ الغاية عندكم تبرّر الوسيلة، ولو اقتضى الأمر جعل المسجد منبرا للافتراء والكذب على المصلين والمواطنين البسطاء.سياسة حلال علينا و حرام عليكم انتهت.هذا برنامج العقلية الناقصة التي فشلت في امتحان السياسة وتدبير الشأن العام، تبرير ما لا يبرر، وشيطنة الغريم.المغاربة اليوم يستيقظون كل يوم على واقع عنوانه التخلف الاقتصادي والسياسي و التأخر المعرفي و التقني،جاء الوقت لنقول لا ثم الف لا للانحطاط و ازدواج الشخصية، و ازدواجية الفكر و السلوك.
شكرا لكل من أراد الاسلام الحقيقي،ألم تكن للمسلمين الامازيغ إمبراطوريه من السنغال إلى حدود فرنسا أيام المرابطين و الموحدين ،القوميون العرب يستعملون الإسلام لزرع العروبة،ثمانية قنوات تلفزيونية لبث الأغاني الرقص العربي المعفن وقناة واحدة للأمازيغ اللذين يبلغ عددهم 80في المأئة من سكان المغرب،ألم يدخل أجداد هؤلاء عن طريق الاسلام إلى المغرب باللحى والتسابيح
et toi l'hypocrie tu etais ou quant la salafistes utilisent les mosqués pour meprisé la langue et la culture amazigh, et pour lancer des menaces directe contre assid et le mouvement amazigh
اين كنت لما استهدف الاستاذ احمد عصيد من لدن مساجد بعينها، ام انكم تعتقدون ان المساجد ملكية خاصة فيها تصولون و تجولون…
المساجد دخلت حلبة الصراع السياسي منذ وفاة الرسول إلى يومنا هذا ، ولكي لا نمش بعيدا ألم يستعمل حزب العدالة والتنمية لسنين عديدة المساجد لتلميع صورته وتشويه صورة الإتحاد الإشتراكي إبان حكومة اليوسفي ولكسب أصوات إنتخابية وتم زرع أئمة موالون له في العديد منها وهنا سأقف عند الفقرة الأخيرة من مقالك وأطلب من الإخوة قراء هسبريس أن يقرؤوها بإمعان فهل لا تتناقض مع ما يقوم به الإسلامويون من تكفير لقناة دوزيم بأناسها ومع ما قام به ستة أئمة الأسبوعين الأخيرين بمساجد المملكة ضد المفكر أحمد عصيد وسكوت ورضا وزارة الأوقاف عن ماقام به موظفوها الأئمة .فأين نحن من ما تقوله يافؤاد الفاتحي من إن المسجد له حرمته ومكانته العظيمة في الإسلام، باعتباره المؤسسة الجامعة والموحدة لجميع المسلمين على اختلاف انتماءاتهم الطائفية والعرقية والسياسية والفكرية
pour quoi tes fokaha utilises ces mosque dit pour 'islam et rien que l'islam pour insulter les gens comme prof assid …..vraiment la honte
الأمازيغ هم الذين أخدوا الإسلام بقلب رحب وحافظوا عليه وساعدوا على نشره بينما القوميين العرب ألصقوا الإسلام بالعروبة حتى أصبحوا لا يثقون من يقول أنه مسلما ذون أن يقول أنه عربي.هم يحتكرون الدين ويُخوصِصُونَه.هؤلاء الإسلاميون كانوا عربا أو مُعرَّبين يفرضون عروبتهم ويكفرون الأمازيغي حين يطالب بحقوقه الطبيعية من لغة أم وكرامةحتى أن كلمة أمازيغ تغضبهم و تصيبهم بالجنون.الأمازيغ مسلمين معتدلين وليس لذيهم مشكل مع الإسلام لاكن مشكلتهم مع أؤلائك الرجعيين المتطرفين القومجيين الشوفينيين الذين مازالت تسيطر على عقولهم الصغيرة أفكار عثيقة طقوسية ظلامية.الأمازيغ يدفعون على الديموقراطية والمساوات والحرية والإسلاميين يريدون تحويل بلدنا إلى أفغانستان أو الصومال أو السودان حيث تجلد المرأة بالشارع ويقتلون الرجال شنقا ويخربون إقتصاد البلاد ويشتتون تماسك المجتمع كل هذا لتلبية ميولاتهم الظلامية الشيطانية الجاهلة بإسم الدين وكأنهم هم وصايا على الدين ونحن عبيد.
العز والفخر للأمازيغ الاحرار
حاولت ان تربط بين العلمانية والمساجد ولم تفلح ايوها الكاتب
لم تدرك بجهلك بعد ان كول الأمازيغ مؤمنين بالله لواحد الاحد
ترفضون الدين الامازيغي المعتدل وتترفضون الدين السلفي المتشدد
أنتم قوم منكرون
كان عندي إحساس من أن كثرة المساجد والفتاوي وتكفير كل من عبر عن رأيه وإستغلال المساجد لإرسال رسائل مشفرة من طرف وعاظ المساجد الذين أصبحوا يجاهرون بتطرفهم دون أخذ بعين الإعتبار من أن الغلو والتطرف لا يمكن إلا أن يولد غلو وتطرف من جهات أخرى نقيضة ، ولنا أمثلة مم ايقع الآن في العراق وفي مجموع دول " الربيع العربي" Merci hespress
مند متى لم تكن المساجد حلبة الصّراع السياسي؟ أم حرام علينا حلال عليكم
علاش ما قلتيش هاد الشي منين تم توضيف المساجد لنشر الكراهية والتحريض ضد عصيد؟
في الخاتمة:
1-أتفق شخصيا مع القولة:"إن المسجد له حرمته ومكانته العظيمة في الإسلام".
وتعليلي هو:أن جميع المسلمين في جميع أنحاء العالم يحترمون هذا المسجد عن إيمان بريء،ودون حاجة حتى إلى وعاظ من طينة"الفتنة الكبرى"،وإن يكن فيهم صحابة وموعودين بالجنة،ومنتحلي صفة،وغير ذلك.
2-وأتحفظ على القول:"باعتباره المؤسسة الجامعة والموحدة لجميع المسلمين على اختلاف انتماءاتهم الطائفية والعرقية والسياسية والفكرية".
فهذا بالنسبة لي"عمى ايديولوجي":
فمنذ متى جمع الإسلامُ "الشيعةَ والسنةَ"..مثلا؟
وما الحاجة إلى مذاهب كثيرة داخل نفس الدين بغض النظر عن التبريرات..
و"اللسان ما عندو عظم"؟
3- تقول:"وإن من مستلزمات ذلك،أن يظل(أي:المسجد) بعيدا عن التجاذبات السياسية والتوظيفات الطائفية،لأن ذلك فيه مساس بوحدة المجتمع واستقراره..".
هنا،لن أتفق:
-إن وظف رجال الدين(وهكذا أسميهم"عن قناعة")هذه المساجد لتكفير الآخرين؟
مهما بلغت حدة الإختلاف-ولنقل إن كليهما يتحدث عن قناعة جماعية أو فردية- فهل يحق للبعض أن يخضع الآخر لنمط تفكيره..باسم الرب أو العرق..أو كل ما نُريد؟
وإن انتفض الآخر،فهل هو الملام على انتفاضته؟
Azul
me gustaria decir a la persona ke escrito este articulo ke el eslam es para todas las lenguas ke ta3rabt o tamazight ke adado mucho para el eslam o para la independencia de maruecos pero los arabes ke entienden bien el eslam han entrado en las esen contacto para matar a los mojahidin de bougafer lahri anuwal de rif porke qries siempe ke alguin ke no defiende el arabimfobia no es moslim estaisequivocados con este typo de pensamientos
ادا كان الاسلا مين السياسين والمتطريفون الارهابيون والقومجيون العرب يستعملون المساجد في تمرير خطابتهم اتجاه وضد الامازيغ فلما لا على الامازيغ مع العلم اني لم اتفق مع احدهم لان للمساجد وضيفتها التي هي التاطير والتربية الدينية السمحاء ولبس التهجم والتحريض على القتل كما فقيه سلا او الكيل بمكيال حرام عليكم حلال علبنا
contre l utilisation des mosques politiquement soit par la majorité arabe au maroc soit par les amazighs ou autre movement politique entrez par la grande porte au lieu de la petite porte de l exploitation de la religion ou de la race laissons tawaif au liban le maroc est plus grand que ces conneries
المجلس العلمي الأعلى أو وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية لا يحق لها التدخل الا اذا تحولت المساجد الى كنائس أو شيئا من هذا القبيل ، مادامت الدعوة الى الصلاة تتم ب " الله أكبر " يبقى كلامك مجرد ثرثرة ، عندما تحولت المساجد الى منابر للتحريض والتكفير والدعوة المبطنة الى القتل ، لم تطالب المعنيين بالأمر التدخل لوضع حد للمهزلة ، أما الآن تقول أن الامر خطير ، ومتى كان الاسلام الامازيغي خطرا على الناس والدولة ، الخطر الحقيقي هو الموت القادم الينا من الشرق .
لا تقلق ، المعركة ضد التطرف والارهاب معركة شاملة بدء من المساجد مرورا بالمقاهي والاماكن العامة وانتهاء بالمنازل والمواقع الاليكترونية ، لأن غض الطرف عنه هو الخطر الحقيقي الذي يهدد امن واستقرار المغاربة.
منذ امد بعيد والاسلامويون القوميين يستغلون منابر المساجد للطعن في الحقوق الامازيغية ,وتخوين وصهينة المناضلين الأمازيغ ,وتجيش السدج من البسطاء ضدهم ,دون التطرق الي الاستغلال الباشع للجماعات التكفيرية الوهابية لهذه المنابر لتكفير المواطنين وسبهم وشتمهم والطعن في اعراضهم وتكليب الرعاع ضدهم ,وما هذه الهجمة ضد الأئمة التنويريين ,اليس الاسلام تنويريا ؟ونورا ضد ظلام الكراهية والحقد الذي يبث سمومه خدام القومجية الوهابية الاعرابية الارهابية ,ضدا على اسلام المغاربة المعتدل المتسامح والمتعايش مع الاختلافات كيفما كان نوعها .اذ كان لابد من حياد المساجد فاليعمم على الجميع ,فالتبقى المساجد بعيدة عن الصراعات الايديولوجية والسياسية والقومية .ام حلال على الوهابين التكفيرين التعريبين وحرام على الأمازيغ المسلمين المسالمين .
السن بالسن بعد دراسة كبيرة تبين للحركة الامازيغية اننا نلدغ دائما من عملاء الساجد المسخرين لاصدار الفتوى تحت الطلب الجاهزة لخدمة اجندة الاسلام السياسي…والمخزن….و(الشرفاء)..وحزب العائلة الفاشية والائحة تطول……لهدا من هدا المنبر احيي الحركة الامازيغية التي استطاعت ان تحدد نقطة الداء بدقة متناهية …نجيب البوق الدي يتكلم عن استغلال المساجد.. اين صدرت فتوى تكفير السيد عصيد اليس من ابواقكم في مساجد المغاربة الامازيغ لهدا نؤكد لاسلامويين أن هده المبادرة ستكون ضربة تقسم ضهور الكثيرين من اعداء الامازيغ والامازيغية باسم الدين الحنيف الدي نكن له احتراما لا يعلمه الا الله عز وجل فموتو بغيضكم لانكم لاتعرفون من هم الامازيغ ولكن هم يفقهونكم جيدا والحرب سجال………………….
مقال جميل يا اخي فؤاد دعك من كلام من هب و دب فالمسجد هو بيت الله وان كان قد حرض ائمتنا ضد هذا المسمى عصيد فذلك نصرة للاسلام و منعا لكلام الباطل ان يخترق مسامع المسلمين
C'est terminé l'ésclavage !!!! Les arabes et l'idiologie arabo-islamiste n'ont pas à nous montré le chemin , nous les Amazighs nous connaissons le nôtre et nous pensons qu'il est le meilleur. a