هل يستورد المغرب وزراءه من النرويج؟

هل يستورد المغرب وزراءه من النرويج؟
الخميس 10 مارس 2011 - 13:17

من 20 فبراير..إلى 20 مارس..هل يستورد المغرب وزراءه من النرويج؟


كثير من الذين يقرأون مقاطع من السيرة الذاتية للخلفاء الراشدين، وخاصة عمر بن الخطاب أو عمر ابن عبد العزيز رضي الله عنهما، يعتبرون ذلك مجرد أساطير من نسج الخيال، ورد فعل لاشعوري على الظلم والقهر الذي عانى منه المسلمون على مر الأزمنة والعصور، لأن السلطة فتنة تفتن الإنسان مهما كان ورعا..وتحرك في دواخله نوازع الأنانية..


وربما آن الأوان ليقتنع هؤلاء بأن هناك عينة من البشر حتى وإن ملكت الدنيا فإنها تضعها في يدها لا في قلبها…وليس الحديث هنا بالضرورة عن العمرين..وإليكم الدليل..


لقد بادر بعض شباب الفيسبوك مؤخرا إلى تداول مقطع فيديو من برنامج “استكمال التحقيق” الذي تعرضه القناة الفرنسية الثانية..قبل أن تتهافت على عرضه الكثير من المواقع الإلكترونية..


المقطع عبارة عن زيارة “استطلاعية” قام بها طاقم البرنامج لبعض المسؤولين النرويجيين الذين أثبتوا حقا أن عمر بن الخطاب لم يكن أسطورة، بل لربما كان الأمر أسهل بالنسبة إليه بما أنه عاش في بيئة بعيدة نسبيا عن البذخ والرفاهية المبالغ فيها..وغير ذلك من أسباب الفتنة..



مبعوث القناة، دخل مكتب وزير الداخلية والعدل النرويجي الذي كان نصف مفتوح، بعد طرقة بسيطة، دون أن تعترضه لا الكاتبة ولا الشاوش ولا جحافل الأمن الخاص والعام..وأكد قبل ذلك أنه حصل على موعد مع الوزير الذي يحمل حقيبتين سياديتين – الداخلية والعدل- قبل ساعات فقط، دون أن يحتاج للمرور عبر الصراط غير المستقيم الذي أصبح جزءا من البروتوكول عندنا.


مكتب الوزير ذي الوزارتين، لا يختلف في شيء عن مكتب أي موظف عاد في أية إدارة عمومية، بل إنه غاية البساطة، حيث أكد المسؤول النرويجي أنه لم يغير فيه أي شيء منذ أن استلمه قبل سنتين، وأن كل ما حمله معه هي صور لبنتيه، إضافة إلى خربشات باللون الأزرق قال إنها لوحة من إبداع بنته الصغرى..


وحين رآه الصحفي الفرنسي يجمع أوراقه قبل ربع ساعة من انتهاء وقت الدوام الرسمي، داعبه المسؤول النرويجي قائلا : “أرجو ألا تخبر الوزير الأول بأني خرجت قبل الوقت المحدد”..


وغادر فعلا لأنه مضطر لأخذ ابنتيه من المدرسة، ولهذا لم يفت مقدم البرنامج أن يشير إلى أن الشعب النرويجي لا يمانع إطلاقا في “سرقة” هذه الدقائق كل يوم بسبب الأطفال..ولا يعتبر ذلك إخلالا بالمسؤولية..


ما علينا، خرج السيد الوزير بلا حرس شخصي وبلا أعضاء دواوين أو مرافقين ولا منافقين، وحيى في طريقه موظف الإرشادات القابع في غرفته الزجاجية..وركب السيارة التي كانت تنتظره..


وهنا نقطة أخرى تستحق التوقف عندها..


فالحكومة النرويجية لا توفر لوزرائها سيارات خاصة، بل كل ما في حظيرتها 19 سيارة يتناوب السادة الوزراء على ركوبها وفق ما تقتضيه الحاجة، ووفق ما توفره الظروف..


والأكثر من ذلك أن السيد الوزير أكمل الطريق من المدرسة إلى المنزل على قدميه وهو يلاعب ابنتيه كأيها الناس، قبل أن يعتذر لمرافقيه، وهو يدخل بيته المتواضع، لأن عليه المساهمة في إعداد العشاء..الذي لن يكون شواء ولا دجاجا محمرا ولا “بسطيلة”..


وحتى لا يكون هناك انطباع بأننا أمام حالة فردية معزولة، رصد التقرير التلفزي نموذجين أكثر تعبيرا.


فقد تابع طاقم البرنامج وزير الخارجية خلال قيامه بزيارة رسمية لإحدى المدن البعيدة شمال العاصمة، وهو النشاط الرسمي التي تم خلاله تدشين مدرسة تجارية، وتفقد قاعدة عسكرية، إضافة إلى اجتماع مع المنتخبين المحليين، تخلله غذاء بسيط لم يعرقل وتيرة العمل بما أنه لم يتعد فنجان قهوة، وحبات بسكويت، وساندويتش فيه رقاقة خيار ورقاقة “مورتديلا”.. ولم يفت الوزير تذكير الوفد الصحفي بأن مضيفيه هم من تحملوا تكاليف هذا “الغذاء”..وهذا توضيح ضروري، لأن الدولة هناك تخصص للوزراء سقفا أعلى للمصاريف في سفرياتهم: 50 أورو عن وجبتي الغذاء والعشاء، و120 أورو للمبيت في الفندق شاملة وجبة الفطور..مع ترك الحرية المطلقة لمن يريد أن يمتع نفسه لكن مع دفع الفرق من جيبه الخاص..


وكم كان رئيس الديبلوماسية النرويجية بليغا حين قال تعليقا على وقوفه في الصف في انتظار دوره لركوب الطائرة :”لا ينبغي الاعتقاد بأن كونك وزيرا، يجعلك مختلفا عن الآخرين..فهذا خطير..ينبغي أن تتصرف كعامة الناس، لأن هذا ما يعطي مصداقية للسياسة والعمل السياسي”..


أما النموذج الثاني الذي تعمد الصحفي الفرنسي تقديمه، فيتعلق بمستشارة فرنسية تعمل لصالح الحكومة النرويجية، وهي القاضية إيفا جولي التي اشتهرت بتحقيقاتها في ملفات الفساد الكبرى في فرنسا، وعلى رأسها ملف قضية “إلف أكيتان” التي كان لها وقع القنبلة في الساحة السياسية ببلد “العم ديغول”، وأطاحت وقتها بالعديد من الرؤوس..


القاضية الشهيرة، والمستشارة الخبيرة، قالت إن الصحافة المحلية سلختها في البداية، لأنها استعملت سيارة أجرة بعد عودتها من مهمة رسمية، واحتسبت “قيمة التوصيلة” ضمن لائحة “الأتعاب”..وقد تعلمت بعد ذلك أن العرف في هذا البلد يقضي بأن يلجأ المسؤول، أيا كانت درجته، في تنقلاته، إلى أرخص وأسرع وسيلة نقل..


وقد تابعت الكاميرا فعلا القاضية العجوز وهي تسير على قدميها وبأقصى ما تستطيع من سرعة، مسافة عشر دقائق في اتجاه محطة القطار حيث كانت متجهة في مهمة رسمية إلى إحدى المدن..


وداخل عربة القطار قالت للصحفي الذي كان يرافقها، بأن المال العام مقدس في هذا البلد، وأن الرشوة تعتبر الخطيئة الأكبر على سلم السيئات..علما أن النرويج من أغنى بلدان العالم..


الأنكى من ذلك، أن المسؤولين يصرفون خلال تنقلاتهم الرسمية من جيوبهم، ثم يقدمون بعد ذلك الوثائق المحاسبية والفواتير للجهات المختصة التي تتحقق من المصاريف، ومن مدى احترام السقف المحدد، قبل أن تعيد للمسؤولين ما صرفوه..


لا أدري ما الذي يمكن أن يقوله المرء بعد هذه المشاهد..


نحن هنا نتحدث عن وزراء سيادة: الداخلية، العدل والخارجية، وعن مستشارة أجنبية لم تتم الاستعانة بخدماتها اعتباطا.. وعن بلد غني وزيادة، ومع ذلك هناك صرامة شديدة في التعامل مع المال العام..


بطبيعة الحال، المقارنة مستحيلة مطلقا مع ما عليه الأمر عندنا، لأن حتى صغار الموظفين يحيطون أنفسهم بأجواء ألف ليلة وليلة، ولحسن الحظ أن الوزيرين النرويجيين والمستشارة الفرنسية، لم يزوروا إقامات الولاة والعمال، فأحرى الوزراء المغاربة، ليروا بأم أعينهم كيف يذبح المال العام بدم بارد..بل لو أنهم حضروا حتى حفلات الشاي العادية التي تنظم هنا وهناك لاكتشفوا سبب تخلفنا بهذا الشكل المخزي..


ربما يعاني البعض حساسية من نوع ما مع الموروث الإسلامي، ولذلك حين تتم الإحالة على مواقف من ذلك الزمن الجميل، سرعان ما تتعالى الأصوات مستخفة بما تعتبره “أساطير الأولين”..فهل من العيب أن نقول اليوم إننا لا نطمح في أن يكون وزراؤنا من خريجي مدرسة عمر بن الخطاب ولا عمر بن عبد العزيز..بل نريد فقط مسؤولين يقلدون وزراء النرويج؟


إن الذين يرفعون اليوم عقيرتهم للمطالبة بالإصلاح والتغيير، عليهم أن ينظروا حولهم أولا…فسلطة الرأي العام هي التي صنعت ساسة أتقياء وأنقياء في النرويج، وثقافة شعب لا يقبل التعايش مع الفساد، هي التي جعلت الرشوة ذنبا لا يغتفر هناك..


ولهذا لن نسمع أبدا أن “الشعب يريد إسقاط النظام” في النرويج، لأن المسؤول هناك يقدر حجم المسؤولية، ولا يرى في الوظيفة بوابة للاغتناء السريع..


لقد شعرت بالحزن وأنا أرى وزير العدل والداخلية النرويجي يستلم بنتيه من مدرسة متواضعة، لم تكن أمامها أية سيارة بل كل الآباء راجلون..عكس ما يحدث عندنا من استعراضات في أبواب المدارس الخاصة التي يبدو أنها تعلم من ضمن ما تعلمه “فنون قلة الحياء”، والتي سمعنا أن بعض تلاميذها تخصص لهم سيارات “عمومية” بسائقيها، ترابط أمام باب المؤسسة لتبقى تحت تصرف المدلل أو المدللة في أية لحظة..ربما لجلب علبة سجائر..أو قنينة….ماء..


كما شعرت بالأسى والوزير يصعد درجات منزله المتواضع في حي متواضع، واستحضرت كيف أن موظفين صغارا عندنا يقيمون في فيلات بأحياء راقية، يخيل للداخل إليها أنه في متحف عابر للأزمنة، أو معرض للصناعة التقليدية، بل يمكن لحدائقها أن تحتضن سباقات للخيل وليس فقط مباريات في كرة القدم..كما استحضرت مموني الحفلات الذين فتحوا ملحقات لشركاتهم في مطابخ بعض المسؤولين، جراء كثرة الولائم التي يختلط فيها الحلو والمالح والساخن والبارد والحلال والحرام..


ومن يعرف وزيرا أو مسؤولا كبيرا يمكن أن يقنع بساندويتش خلال زيارة رسمية، أو بالتنقل عبر وسائل النقل العام، أو بالإقامة في فندق متوسط..فليحطنا علما..وله جزيل الشكر..

‫تعليقات الزوار

146
  • victime manipulée
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:55

    la réponse est simple, on peut plus faire confiance à un marocain

  • youssef
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:05

    و الله موضوع جد جميل مقارنة اللاتَقارُن و كنت على صح عندما قارنت هذا الوزير ببعض موظفينا (الصغار) في القطاعات الحكومية المبهمة بالنسبة لجل الشعب المغربي مثلا كموظفي وزارة المالية وزارة التجهيز و النقل وزارة الفلاحة و الصيد البحري فالموظفون الصغار لهاته الوزارات لا يعلم إلا الله سبحانه و تعالى من اين يؤسسون لأنفسهم الضيعات و المنازل التجارية و المقاهي ومقاولات الأشغال العمومية…

  • tomass
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:21

    صراحة لا يمكن ان نقبل مبدئيا بأن نقيم هذه المقارنة الجدلية خصوصا في ظــل وضوح و بيان الفارق… صراحة هؤلاؤ المسؤولين النرويجيين لا يخصهم الا النطق بالشهادتين و الصلاة و الصوم و أجزم لكم انهم سيكونون أكثر حظا من المسلمين في وقتنا الراهن للدخول في جنان الرحمان و أستغفر رب العزة عما وصفت…
    معروف عن الدول الاسكندنافية عامة و النرويج خاصة أنها من الدول المتقدمة و المحتلة للمراكز الخمسة الأولى عالميا في الوعي و الديموقراطية و حقوق الانسان و الدخل الفردي و الخدمات و الصناعة و الثقافة و…
    و لا يمكن ان نقارن بين الفن و العفـــن (في مجالات الحياة و ليس قيمة الانسان)

  • بارك الله فيك
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:23

    من تواضع لله رفعه
    الفرق بين حكام اليوم
    وحكام المسلمين
    هو حب الدنيا وكراهية الموت
    فعمروا دنياهم ونسوا أنهم مسؤولون – أمام الله – سيسألون عن كل صغيرة وكبيرة
    لهذا يخاف المؤمنون الصادقون من الحكم
    لأنه ليس منصبا للأكل والمسكن والترف وجمع الأموال الحلال والحرام
    وإنما خلافة الله في أرضه
    يوتي الملك من يشاء
    وينزعه ممن يشاء
    بيده الخير وهو على كل شيء قدير
    اللهم ارزقنا حكاما صالحين
    يحبونك ويحبون رسولك ويحكمون بما أنزلت
    اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان

  • محمد
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:47

    موضوع في الصميم
    حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا من قبل الشعب و الله اشد حسابا.

  • rebelle amazigh
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:07

    قال العديد من الوزراء المغاربة بنوع من الكبرياء المغرب مختلف عن تونس وفيه الدمقراطية والشفافىة اية شفافية اتحدا اي وزير او حتى رئيس بلدية مغربي يستقبل الصحافة بهده الطريقة

  • محمد العواد
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:29

    لا تــــعــــلــــيــق

  • ابن زياد
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:09

    غير كاف أن نستورد الوزراء فقط لأن المشكل كاين حتى فالشعب هو اللي كايتبدل فاش كايشوف المصلحة,
    للأسف هؤلاء الناس سبقونا بمئات السنين

  • hani dandani
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:03

    إن شعبا واعيا لا يمكن أن يركب رقبتـَه ديكتاتورٌ، فهذه حقيقة اجتماعية مثل دورة الفلك. متى، يا ترى، ستكنس هذه الأوضاع ويبدأ ربيع جديد؟ ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا.

  • Dr Osama Lotfi
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:27

    You should have asked Mr the minister what does he think about the way his Embassador in Morocco was involved in kidnapping Sakkah’s kids?

  • Fouad
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:31

    و الله لقد إختلطت عليّ مشاعري و أنا أقرأ المقال، هل أضحك أم أبكي أم أضحك و أبكي، إنّه لوضع يبعث على الجنون فعلا.

  • MAROCCAIN
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:25

    CE SONT VRAIMENT DES MINISTRES ET RESPONSABLES UNIQUES ET FORMIDABLE
    NOS RESPONSABLE DU GOUVERNOUMENT DOIVENT FAIRE UN STAGE EN NORVEGE

  • nass lemla7
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:17

    رسول الله صل الله عليه و سلم والخلفاء الراشدين سيظلون رمزا للتواضع و النبل.
    خرج عمر حتى أتى المنبر، وكان قد اشتكى ألمًا في بطنه فوصف له العسل، وكان في بيت المال آنية منه، فقال يستأذن الرعية: إن أذنتم لي فيها أخذتها، وإلا فإنها علي حرام، فأذنوا له فيها.

  • Aziz Raji
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:19

    Je pense que la première chose sur laquelle tous doivent insister, surtout les jeunes qui sortent aujourd’hui dans la rue, c’est le système de justice, tant que nous aurons des juges corrompus, nous aurons des ministres et des élus corrompus, alors il faut insister sur des changements au niveau de lajustice.

  • مسلمة
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:39

    السلام عليكم
    نحن أولى بهذا التواضع لأننا نحمل عقيدة العقاب والثواب وأننامحاسبون أمام الله , فمتى يفهم المسؤولون هذا ويعطون لكل ذي حق حقه ؟
    ويضعون نصب أعينهم أننا كلنا سواء أمام الله لا فرق بيننا إلا بالتقوى .
    ما وصل إليه الغرب من قناعات استفاد منها في كل المجالات كنا نحن الأولى بها لبناء مجد لا يفنى أوله هنا وآخره في دار القرار. رفعة في الدارين وسعادة أبدية . لكن الكثير يظن أن السعادة هي كثير من المأكل والمشرب واللباس والفيلات والسيارات فينهب ويسرق ويزور , ثم فجأة يلقى الله خاوي الوفاض إلا من سيئاته وجهله القاتل.

  • simo
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:41

    bonjour tout le monde
    nous devons forcer nostre ministeres a voir ce documentaire et prendre exemple ce ci s’appelle la democratie et celui au maroc est une grande monsenges esprons que tu change au bein de notre pays

  • aimad
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:43

    الغرب فهم الإسلام و طبقه أفضل منا

  • abdo zaari
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:05

    النرويج لها خصوصياتها هدا ماجعلها اغنى دولة في العالم وزاراء الرجيم اما راتب الوزير النرويجي فلايكفي وزراءنا حتى لفتيات الليل ولسهرات الماجنة ادا كان مصروف الحاكم 7000000درهم في اليوم
    ترى مانفقة المحيطين به من مستشارين وجنرالات والعائلة الكريمة اما الوزاراء لايعتمدون على الراتب بل على الصفقات واتلاعب بمزانية الوزارة اما ادا ارادالمغرب جلب وزراء من النرويج فسيموتون بتخمة الاكباش المشوية والويسكي المستورد والبيرة محلية الصنع وفتيات الفنادق الضخمة والسيارات الفارهة ربمالن يصدقوا انهم في بلد له امير المؤمنين ويئن شعبه من الفقر كامل الاوصاف يريت حكامة اننرويج

  • othman benchrifa
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:45

    j’aime bien , vraiment la Norvége est un bon exemple de démocratie on est tous contre les bénéficiant du systéme clientéliste 🙂

  • HICHAM BENBRAHIM
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:57

    C’EST DOCUMENT QUE J’AI LU DANS HESPRESS VRAIMENT C4EST UNE BON DOCUMENT BRAVO

  • عبد الحكيم
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:59

    السلام عليكم هذه فعلا هي الديمقراطية الحقة احساس بالمسؤولية تانيب الضمير والتواضع كل ذلك ناتج عن الرقابة الصارمة اضافة الى النضج الفكري و هذا هو الاساس فهلم ايها المسؤولون المغاربة أصحاب الكراسي الى الاقتداء بالمسؤولين النرويجيين لبناء مغرب الغد راقبوا الله في تصرفاتكم في المال العام

  • maghribiya
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:53

    حسبناالله ونعم الوكيل .الله يعفو علينا غير لخد شمنصب صغيرولاكبير كينسابلا راه تكليف قبل ميكون تشريف ليه

  • amine
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:49

    en scandinavie on devient ministre pour travailler mais au maroc on travaille pour devenir ministre hhhhlfahm

  • sami
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:51

    merci mon ami pour ton article,, pour siter encore une histoire de moi meme…c’est que le mer de la ville où j,habite faisait la queue dèriere moi pour accès au services, une scène que j,ai vécu en personne …….t le fait que je suis marocain je croyais pas mes yeux….malheureux notre pays…..

  • abdellah
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:53

    STP My Touhami, arrête, tu nous fais mal!

  • allal ben kaltouma
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:55

    لكن ما يدعوا للدهشة والاستغراب هو لماذا لا يتصرف هؤلاء المسؤلون الغربيون بمثل هدا السلوك الحضاري عندما ىقيمون بالدول العربية كمسؤلين او سياح او كصحفيين او سفراء كسفير النرويج بالمغرب الذي اختطف ابناء العداء المغربي خالد السكاح وهربهم الئ النرويج حلال علينا حرام عليكم

  • yassine
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:57

    إن الله يعز ويبقي الدولة العادلة ولو كانت كافرة وإن الله يذل ويهزم الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة

  • مغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:59

    وزراء النرويج للنرويجين والوزراء المغاربة للمغاربة.الصحراء لا تنبث ورد.لايوجد في القنافد املس.انا لا ادافع عن احد ولا استتني نفسي.انما اعترف ان هده هي حقيقتنا المرة ,لاني اراء وجهي كل صباح.واساءل نفسي كل صباح ,هل انا راض علي حياتي؟ لاسف لا .هل قمت بشيء ينفع البشرية؟لاسف لا.هل اسططيع ان اغير العالم؟ لأ.

  • ziani
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:47

    وأنا أقرأ هذا المقال الرائع كنت اتمنى أن أجد تعليقات عليه بالملايين لكن العكس نحن نعلق على من يستحق “التعلاق”.

  • كريم
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:21

    وزير مغربي خارج عمله زوجته واولاده كل واحد سيارة والخادمات راتبهم على حساب ميزانية الدولة السفر له ولأولاده كل شئ على حساب الدولة خودوا عبرة من النرويج

  • khadija
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:07

    والله لو كان عندنا مثل هؤلاء الوزراء لصار المغرب أحسن بلد في العالم. فعندنا أشياء جميلة جدا, حبانا الله بها لن تجد لها أثرا في النرويج. مثل الطقس الشميشة طول السنة, الصحراء برمالها المتلئلئة, وواحات النخيل على قد البصر, وجبال الأطلس الشامخة.
    مرة كنت جالسة على سطح مقهى فرنسا بساحة جامع لفنا بمراكش. جلس بجانبي سائح فرنسي وصار يمدح ويثني على جمال المغرب وسألته عن أي جمال يتحدث, أنا لم أرى سوى زبالة في كل مكان ووجوه شاحبة أهلكها شظف العيش . وأشار بأصبعه إلى جبال الأطلس, التي كانت مكسوة بحلة بيضاء لأن الفصل كان شتاء. وقال هذه اللوحة الرائعة لم أشاهد مثلها في أي مكان ثلوج مع النخيل والشمس. رفعت رأسي إلى حيث أشار وأدهشني ما رأيت فعلا صورة أكثر من رائعة ولكن لكثرة همومنا ومشاكلنا وسرقة مالنا وحقوقنا لم نعد نرى في بلدنا الجميل سوى السواد. لقد ضيقوا علينا عيشتنا حتى لا نشاركهم الإستمتاع بمناظر بلدنا بغاونا نبقاو مضاربين غير معا الطرف نتاع الخبز باش نخرجو نحرقو ونصنا يموت فالبحر باش يتهناو منا ويتمتعو هما أوليداتهم بجمال بلدنا الرائع.

  • شاب حر
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:49

    هذا ما ينقصنا
    هذا سبب تخلفنا وضعفنا
    من يقول بان المغرب استثناء فلينظر هنا اهو في الاستثناء ام داخل القاعدة
    الفساد+الاستبداد يساوي الثورة

  • مواطن مغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:09

    فقط للرد على السؤال الأخير لكاتب المقال شخصيا إلتقيت بوزير الفلاحة السيد عزيز أخنوش بمعرض الخيل بالجديدة 2009 و كان يتحرك بين الناس كأي شخص عادي بدون أي حرس شخصي فتبعته لأنني أيضا اسغربت ككاتب المقال و أوقفته لأخد صورة معه و تعامل معي بطريقة جد لبقة مع أنني ولد الشعب و لكل من يشكك في صحة ما أقول يمكنني أن أرسل له الصورة التي لا زلت أحتفض بها

  • Moi Med
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:29

    Pour une fois j ai bien aimé un article de hesspress, seul ombre au tableau les commentaires de certains intervenants bien bornés et tout spécialement de celui qui se dit MAGHRIBI et qui qualifie l’auteur de “mriiiid” ignorant que s’il y a quelqu’un qui doit faire une visite au toubib c’est bien lui pour des lésions multiples au cerveau, aux yeux et au cœur; pour faire court un proverbe chinois dit :”Quand le sage montre la Lune, l’imbécile regarde le doigt”

  • nzusm
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:11

    I don’t see any single tiny little thing that can connect a line between this minister and omar khatab…arab dictators have all learned from omar khatab.. I consider him one of the most dictators in human history.. he used to say to mohamed( can I chop his head or can i cut his neck) everytime someone complains to mohamed about him being unfair in distributing the spoils.
    please stop blocking my posts hespress!

  • محمد
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:33

    و انا اقرئ الموضوع في كل حالة احاول ان استحضر شخصية تناسب الحالات التي ذكرت و من حسن الحض او ربمى من سوء الحض انني و جدت لكل الحالات حالة مشابه لها في حياتي اليومية بل هناك اشياء صادمة جدا بالطبع بالمقارنة مع ما ذكر فاما قبل هذا فلامر عادي جدا

  • picasso
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:23

    “وإن تتولوا يستبدل الله قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم”

  • IBN ZIAD
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:37

    Vu ce qui se passe sous nos yeux ces gens serieux a la tete de leur pays qui suent pour gagner leur vie on doit les importer de la lune s’il le faut parce que leur souci et objectif principal c’est de rendre leur pays au niveau des pays a la tete de ce monde

  • mar
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:39

    د. خالد الماجد (أستاذ الفقه بكلية الشريعة – جامعة الإمام)
    بالمختصر .. وطننا بما فيه ومن فيه يشعرنا -وعلى الدوام- أننا غرباء الدار.. كأننا لاجئون أو ضيوف ثقلاء على الأسرة (الأُولى)! نأكل ونشرب على استحياء.. ونمتن كثيراً كلما طالت مدة البقاء .. عيب علينا التبرم أو المطالبة أو الانتقاد.. فما على المحسنين من سبيل!! ليس لنا من الأمر شيء.. وما لنا حق في شيء.. وكثير علينا كل شيء.. ومنة علينا كل شيء.. إن حرمنا فعدل.. وإن أعطينا ففضل!! فتباً لهذه المواطنة !! وتباً للعبودية

  • egalité
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:35

    voila la démoraty ils faut que nos minstre prends les exemple,j’aimerai bien etre colonisé par la norvége au lieu de ces minstres.il faut metre cette video dans des ecrans geants dans toutes les villes marocaines peut etre ca va rendre les responsable de ce pays de faire un point sur les gaspilles .

  • الحق فوق جميع القيود
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:41

    بلد النرويج بلد المسلمين بلا اسلام والمغرب اسلام بلا مسلمين .

  • un marocain d'ici et d'ailleur
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:43

    اولا اشكر كاتب المقال رغم انني شاهدت هذا المقطع على الفديو وعلى الواقع كدلك ….. اما عندنا ولاسف عندما نعين اي مسؤول وزير كان او برلماني منتخب او او ..ودالك لمدة محد دة اربع سنوات او اكتر .. هؤولاء يبدؤون في البحت عن تامين مستقبلهم و مستقبل عاءلاتهم وهنا تبد ا الحرب على المال العام حيت الدي يراقبه يريد كدلك تامين مستقبله ….!!!! مع ان الدولة تعين لكل مسؤول معاش شهري بعد نهاية الخدمة …….. التي يتخرج منها مليارديرا
    اما في الدول المتقدمة كالنورويج بشعب قنوع الدولة مسؤولة عن مستقبل ابناءها بالاموال العامة التي يحافظ عليها ابناءها وهاكدا تسير عجلة التقدم ….

  • التواضع
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:51

    من تواضع لله رفعه

  • أبو أنس المغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:55

    بسم الله الرحمان الرحيم, دولة البرازيل دولة حديث عهدها بالديمقراطية بحيث كانت تحكمها قبضة حديدية عسكرية لاتحترم حقوق الإنسان ولا حرية التعبير وتصادر كل رأي غير رأي الطغمة الحاكمة , ولكن بعد نضال جميع أطياف الشعب البرازيل من ساسة وفنانين وعامة الشعب إستطاعت هذه الولة الفتية إرساء الديمقراطية الحقة التي يتمتع جميع أبناء الشعب البرازيلي بالحقوق ألاسياسية مع مايعتري هذه التجربة من النقصان الذين يسعى الساسة الحالين مع عموم الشعب ومؤسسات المجتمع المدني لأصلاحه. ومن خلال إقامتي في هذاالبلد مدة 20 سنةلاحظت تصرف الساسة المسؤولين المحليين أوالجهويين أوالفدارليين مع وظائفهم الحكومية بحيث يعتبرونها تكليف وليس تشريف حيث تراهم في لقائتهم العامة والخاصةيعملون بطريقة عادية لاتشعرك بأنهم مسؤولين في ثامن قوة عالمية, كما يمكن تصادفهم في الملاعب والمنتزهات والمطارات والأسواق مع عامة ويتجاوبون مع عامة الناس سواء نقدا أو مدحا بطريقة تلقائية,خلال تجربتي كرئيس غرفة التجارة والصناعة المغربيةالبرازيلية أن أعلنت وزارة التجارة الخارجية و الصناعية والتنمية البرازيلية تنظيم رحلة إلى دول شمال إفريقيا : ليبيا,الجزائر ,تونس والمغرب وظلك بمشاركة 120 رجل أعمال برازيل بقيادة وزيرين , قبل الرحلة إلى شمال إفريقيا طلبنا لقاءا مع السيد الوزير الذي لم يتردد في تلبية طلبنا بل جعل إستقباله لمؤسستنا يصدر في أجندة أعماله , وكم أحسست بتواضع الرجل وإحساس بالمسؤولية حيث تبادل معي الحديث بكل روح المسؤولية وطلب من مؤسستنا مساعدة وزارته في إنجاح هذه الزيارة,أماخلال الزيارة فكان الرجل وجميع الوفد الرسمي في قمة التواضع وشاركونا الأكل والشرب وحتى النوم في نفس الفنادق التي نزل بها جميع الوفد, خلاف أبسط مسؤول في مؤسسة شبه حكومية بالمغرب الذي ظل يماطل في لقائنا ,ويوم اللقاء تصرف معنا بطريق أقل ماتدل على تكبره وعجرفته وهو الذي يتستخلص راتبه من أموال دافعي الضرائب المغاربة , وغيره من الذين يسعون لعرقلة مؤسستنا الفيتة ولكن أن لهم ذلك فنحن في خدمة وطنا مجتهدين ,لقد ولى عهد الريع وعهد الخوف والإستهتار بالمواطنين والسلام

  • تازوي
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:31

    باسم الله الرحمان الرحيم بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد

  • محمد المتوكل
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:39

    رد على رقم 12، هذا يدل على أن الحكومة النرويجية تموت من أجل شعبها و ليس كحكومتنا التي تقتل الشعب من أجل أن تعيش هي لوحدها.

  • ام البنين
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:41

    هده هي المهنة الشريفة الصحافة لفضح الغش وسرقة المال العام .. لا ان تدافع عنهم عندما يفضحهم رشيد نيني .. ارجوا النشر

  • Marocaine
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:35

    A mon avis il y a des gens avec le même état d’esprit au Maroc et heureusement!! mais ils sont tellement cahés dans la masse et entourés de voleurs. Généralement des gens pareils ne restent pas longtemps dans leurs fonctions au Maroc car ils dérangent et ils faut vite s’en débarasser… Il ya pas très longtemps j’ai vu une video de “Hiwar” avec la secrétaire d’état de l’éducation je senti qu’elle parle vraie et c’est vrai que tout le monde autour de la table était d’accord qu’elle est impliquée, elle a fait ses preuves et a envie d’aller de l’avant mais vont il la laisser faire… c’est la question!

  • AHMED
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:43

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
    فليبدأ كل منا بإصلاح نفسه ليخلصنا الله من هؤلاء الفاسدين الذين يحكموننا
    واصلاح النفس يقتضي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

  • rachid
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:47

    يا لها من مقارنة. نعم يا سيدي هذا هو سبب تخلفنا عن الركب بعد أن علَّم أجدادنا للأمم مكارم الأخلاق يتباهى الأحفاد بطقوس الفسق المجون وقد حان الأوان لردع الطغات، الكرامة أو الشهادة.

  • alchimiste
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:49

    Bonjour, j’ai bien peur qu’on tombe dans l’angélisme suite à la partialité des analyses de nos médias. Qui parlent de l’initiative de Youssoufi quand il a décidé de verser son salaire de premier ministre à des associations pour l’enfance et Dieu sait qu’ils sont nombreux les responsables intègres qui procèdent ainsi. Il faut rendre à Cesar ce qui appartient à Cesar comme-mème. D’autre part, Omar et Abou Bakr n’étaient pas épargnés de critiques et de revendications et répondaient à celles-ci. Qu’en est-il de nous? Mais heureusement qu’on a un patrimoine linguistique riche pour argumenter :
    Quand la vache tombe, il y a beaucoup de boucher.
    Attention du malvoyant quand il voit.
    Merci en tout cas de puiser vos références de l’Islam. C’est rassurant

  • dokali
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:51

    طاحت السمعة عالقو الحجام المشكل فينا المعلم ولد الشعب الشرطي ولد الشعب جميع الفاعلين في المجتمع راه غير منا فينا( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)خاص كل واحد فينا يشوف راسو واش كيدر ما له وما عليه

  • محمد
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:01

    …المسؤولين النرويجيين الذين أثبتوا حقا أن عمر بن الخطاب لم يكن أسطورة…
    إدا من هو الأسطورة ؟؟؟ لا حول و لا قوة إلا بالله , تقارن هؤلاء بعمر بن الخطاب … المرجو قراءة السيرة الذاتية للخلفاء الراشدين و الصحابة رضوان الله عليهم. لكي تعرف من هؤلاء العظماء

  • casablanc
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:03

    de meme pr le président iranien qui vit avec ses parents dans leur maison économique avec une voiture qui date des années 80
    et pour lautre qui insulte omar bnou lkhattab hadek siyad raah feljanna ya lkidar diha ghir frassek be3da

  • doukkali
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:59

    أضف أن ولي عهد النرويج وأخته يمكن أن تشاهدها يوميا وكأنك تشاهد أصدقاءك ، الأميرة المتزوجة من كاتب غير مشهور تسكن في شقة عادية في وسط أوسلو العاصمة ، المهم في كل هذا أن لا أحد يعيرهما أي إهتمام أو يصافحهما ،ما عدا بعض السياح الأجانب الذين يأخذن صور تذكارية معهم

  • نموذج من الصحراء
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:55

    هناك فساد في الصحراء المغربية حيت اصبح يوزع المال العام على بعض مصاصي الدماء المرتزقة الذين يحملون وجهين لعملة واحدة يستغلون قضية الوحدة الترابية من أجل حلب و نهب رزق الأمة المغربية فأصبح معظمهم روؤساء جمعيات تستفيد من تعويضات المبادلرة الوطنية للتنمية البشرية,,,,,, الصحراء المغربية بدأت تعيش تميز خطير يكرسه المخزن في شراء ذمم لأناس لا ذمم لهم و هم يعلنون انفصاليتهم و في نفس الوقت يلجأون للوطنية من أجل الحليب و المثال مرتزقة تحارب مع القذافي نموذج مصغر ,,,,
    أما الجنرالات فحدث و لا حرج كلو رزق العساكرية دوزيام حلوفففففف

  • ابن الاسلام
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:07

    مقال جميل..
    غير أن الاحترام المتوجب للإمامين المذكورين ينأى بنا لنقارنتهم بغيرهم..
    الأسباب غير خافية مطلقا، أولها أنهم كانوا الأمراء الذين فعلوا ما فعلوه تقوى وتعبدا للله وليس خوفا من الرأي العام أو الشعب أوالصحافة أوما شابه..
    و شتان بينهم و بين غيرهم..
    وإن حصل وفعل أحد فعلهم فمنهم مقتبس علم أم جهل..

  • عبد الرحيم المغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:57

    سبحان الله
    هذا هو السبب الذي يجعل الغرب يتفوق علينا..
    هذا هو السبب الذي جعلنا نكره و نحقد على وزرائنا و مسؤولينا
    لأنهم معنطزين و راسهم خاوي إلا من جمع أموال الشعب لصالح عائلاتهم ..

  • رياض
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:33

    الاسلام سلوك ومعاملات والله نحن أحق أن يكون لنا وزراء مثلهم لاننا تحت راية الاسلام لكن وللاسف بقي في الاسلام الاسم فقط اما الجوهر والمضمون اختفى نتمنى من الله أن يصلح حالنا ويهدينا الى طريق الصواب

  • cherif
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:03

    الدنب كل الدنب و المسؤولية الكبرى تقع على عاتقنا نحن المسؤولون عن هذا التردي فنحن الذين انتجنا هؤلاء الوزاء و المسؤولون على جميع القطاعات انها تربيتنا يا سادة ونهجنا السادج هذا هو محصولنا مما زرعناه فلنغير اسلوبنا و طريقتنا في التربية ونربي اجيالنا على المبادئ السليمة والمواطنة الصحيحة انها قيم و مسألة مبدأ لا غير

  • oujdi48
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:05

    sans commentaire

  • superman
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:13

    MOHAMED6 FAIT LA MÊME CHOSE
    .IL VIT DANS UN APPARTEMENT, IL N A PAS DE PALAIS COMME LES AUTRES ROIS CORROMPUS DU GOLF.IL A UNE SEULE VOITURE DE FONCTION CAR IL SAIT QU IL Y A DES MILLIONS DE MAROCAINS PAUVRES QUI VIVENT DANS DES CONDITIONS INHUMAINES.IL A RESTITUÉ À LA BANQUE DU MAROC, TOUTE LA FORTUNE AMASSÉE PAR SON PÈRE SUR LE DOS DU PEUPLE MAROCAIN.
    NOUS AIMONS BEAUCOUP NOTRE ROI CAR IL SUIT LA SUNNA DES CALIFES OMAR ALI ET ABOU BAKR.
    SRRRRRRRR
    LE RÉVEIL A SONNÉ.JE DOIS ME LEVER VITE. POUR ALLER À L’ECOLE.
    SALAM

  • khalid
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:07

    لو قمنا باسفثاء على جلب حكومة نرويجية لادارة المغرب سنحصل على 99% مع جلبها.لو كانت لنا حكومة مثلها لكان المغرب من اغنى دول العالم و لاثسثغربو كم من الاموال ثبدر و ثسرق الملاير فى سنة.و مامن احد سيهاجر الا لسياحة وطبعيا لن ثكون ثاشيرة.لاحول ولاقوة الا بالله و حسبن الله ونعم الوكيل عليهم.انشششر يا ناششششر وشكرا.

  • هشام
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:09

    سمعت أن وزير الفلاحة أخنوش لا يتقاضى راتب الوزارة .
    ان كان هذا صحيح فهو افضل من النرويجيين.

  • محبط
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:11

    أريد أن أصبح نرويجيا وأعبش انسانيتي وأحس بها
    بيضة وطريف الخبز في الفطور
    وفي الغداء كاسكروط كيفما كان
    وفي العشاء اللي كان
    وأنام مرتاحا من الحكرة وأفيق لعمل أي شيء باخلاص ولا يتعجرف علي الشاف أو المسؤول ويميرضني أو ينهرني أو يحتقرني ويعتقد أنه جاء من كوكب آخر أو عنده ضلعة زايدة أو منطقة في المخ استثنائية تجعله انشتاين في الذكاء
    أريد كرامتي قبل كل شيء والمساواة في الحقوق وتكافؤ الفرص بين الجميع
    أتسائل دائما عن معنى: ويل لمن أشارت له الأصابع ولو بالخير !
    الحلال بين والحرام بين
    الطفل الصغير يعرف هل اللعبة في ملكه أو هي لأخته أو لطفل آخر
    الا أن المال السايب يعلم السرقة
    يمكن أن نصل الى النرويجيين على مستوى الحكم في وقت وجيز
    تأخذ قوانينهم ونطبقوها

  • سعيد ونان
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:15

    هذا ما يطالب به دائما اهل الجنوب خصوصامنطقة سوس . الا ان المنحدرين من شمال المملكة غالبا ما يردون عليهم بالتهكم ويقولون : سروا اسواسا لا تاكلون الا الدشيشة . وراجعوا ان شأتم سيرة المختار السوسي رحمه الله اثناء تقلده المهام الحكومية في منتصف القرن الماضي

  • Ait Baghli n'Ait Ayad
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:17

    افا جولي نرويجية وليست فرنسية، هي فرنسية بالجنسية فقط واما اصلها الحقيقي فهو النرويج

  • بني
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:19

    على صاحب المقال ان يستغفر الله على هذه المقارنة بين الوزراء المغاربه والنروجيين لان في المقارنة ذنب عظيم .
    بعد البون بين وزرائنا ووزراء النرويج
    لكن المشكل ليس في الوزراء المغاربة ولكن المشكل في الشعب المغربي و اضن انه ان الاوان لكي يصحح الخطا

  • H Driouchi
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:21

    هل شاهدتم واستوعبتم الدرس,أيها الوزراء الخنازيروالانانيين.الاصلاح يبدأ بالنفس,قمة التواضع والعفة جعلتهم يخدمون وطنهم وشعبهم بصدق ونزاهة بعيدا كل البعد عن النفاق والجشع,والاد الق….! كيفكروا غير كيديروا باش يجمعوا حب وتبن (بفتح الحاء) قبل مغادرتهم لمناصبهم.يجب محاسبة كل انتهازي لص,استولى على أموال الشعب ان تصبح وزيرا في المغرب عار ومذل.أحمد الله أنني غادرت المغرب أزيد من عشرين سنة.

  • monaim
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:23

    لا يمكن للمغرب في الوقت الراهن أن يستورد هدا النوع من البضائع نظرا للعجز الحاصل في ميزانه التجاري.

  • Moha
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:29

    Please show them, but it is hard for them to ….. it is a long road to make changes since our school system does not contribute in educating our kids in the way it should be……………..

  • hicham
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:01

    رائع انه شيء مدهش ان نرى ماذا يحصل في بقاع العالم المتقدم لكنني اقول واؤكد على ان الشعب اي نحن من يتحمل المسؤولية الاول والاخيرة لاننا لا نحاسب ولا نتابع وجعلنا من موظفينا اطفال مفشين بزاف هده هي الجقيقة

  • sate
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:11

    Voilà un exemple d’une vraie démocratie, je me demande qu’on nos dirigeants vont-ils se réveiller ? Honnêtement on en a marre de la bureaucratie, de l’injustice, et autres

  • adilcool
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:25

    la comparaison avec ses nuances est significative; je me pose la kestion de combien représente les frais de fonctionnement de nos ministres par rapport au budget alloués à leur ministère;j’estime que ceci doit être conséquent wa allah ihdina ou ihdihom

  • majda
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:27

    قسما بالله اني شعرت باشمئزاز متزايد علي كل مسؤول ولاننا نعيش هذا الواقع المر من خلال الكبار عندنا سواء كانوا تجار او مسوؤلين او اي شيء بالفعل لن تجد ابدا سمة التواضع عندنا تجده فقط سلم 11 ويالله للتفاخر وشراء اغلي السيارت وغيره
    موضوع جميل جدا وامرضني كثيرا لاني تمنيت ولو 10 بالمائة من هؤلاء المسؤولين عندنا.وععععععععععع تجدهم اي الشفارة/ اقصد الوزراء/ ما ان يدخلوا وزارة الا ويشطبون علي مخزونها وهكذا دواليك كل وزير يتعاقب الا وياخذ حقه ونحن نمون ونحترق ولن نرى النور دام ثقافتنا ثقافة الشفرة والحكرة
    وهيهات ان يصل اي شفار من عندنا لضفر الصحابة الجليلزن حشا للمقارنة حشا واستغفر الله العظيم من مقارنة الملاك بالشيطان .

  • مغربي يريد الهجرة نحو النرويج
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:15

    و الله تحية من القلب الى صاحب الموضوع … و ما يقوله صاحب التعليق رقم 3 مجرد خربيقات … اما انا فأريد الهجرة نحو الخارج من اجل هذه الديموقراطية التي لا توجد في المغرب , و شكررررا

  • مغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:17

    سبب تخلفنا هو وجود امثال صاحب التعليق 3 بيننا…

  • baha
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:19

    حال هذه البلاد لن يتغير أبدا مهما فعلنا ومهما قلنا ,لأنه كما يقول المثل حوتة وحدة كتخنز شواري .ولذلك حتى ولو استدنا الوزراء فإن موظف صغير ذو سلطة أو بدون سلطة إا كان فاسدا فسيعم الفساد .ولا يمكننا طبعا استئصال الفساد حتى ولو عملنا فورماطاج لجميع البلاد والعباد ..

  • agrzam
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:13

    c est impossible qu on arrive un jour au niveau de Norvège les gens chez nous au Maroc l orsqu ils occupent un poste ils vont penser juste au membres de leurs familles et la manière par la quelle ils vont avoir la fortune quelque soit licite ou illicite ………….et la part des pauvres est au poches des riches …….

  • nirvana
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:57

    bravo bon sujet

  • سعيد
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:45

    آش جاب الخلفاء الراشدين لوزراء دولة كافرة تتفنن في رسم كاريكاتيرات معادية للاسلام. لا يجب على وزراء الدول الاسلامية اتخاذ نضرائهم الغرب كقدوة لمنهاج عملهم بل عليهم ان يتقوا الله في انفسهم و يعلموا انهم مسؤولين امام الله يوم الحساب. و ليقتدوا بالرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين من بعده

  • nabil barodi
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:59

    والله أحسست بالغربةوالعجب وأناأتصفح هاته السطورالمنبعثة من قلب مسلم فبا عجبامسلمون بلا … البس الحبيب محمد صلو عليه وسلموتسليما قال الا في الجسد مضغة اذا صلحت صلح سائر الجسد…الا وهي القلب.فكيف لقلب مؤمن سليم ان يلوث سماء كونه بدخان فاسد كريه لا والله المؤمن بربه عز وجل البائع دنياه باخرته المتطلع لرؤية وجه ربه العظيم الذي يرى الدنيا بعين مراقبة الله له فالإحسان ان تعبد الله كانك تراه فإلم تكن تراه فإنه يراك نعم الاحسان _الاتقان_ في كل شيء هذا مانحتاجه نموذجا ربانيا محمديايخاف الله في نفسه ومسؤلياته فلا النموذج النرويجي او غيره؟ كيف بالله عليكم نترك البحر ونشرب من قطرة ما نحتاجه قلوبامثقفة متفقهة مؤمنة بالله عز وجل لا غير.

  • miloudi
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:15

    القارئ للمقال والذي يجهل أخبار هذا البلد ،يمكن أن يظن أن النرويج دولة فقيرة ،لعلم القارئ فالنرويج لها إحتياطي كبير من البترول تستخرجه من البحر ، ومع كل هذا فسكانها بملكهم ووزرائهم لا يعيشون البذخ ،تقريبا أكثر من سبعين في المائة من المداخيل الحالية للبترور ، يحتفظون بها كذهب ومصادر أخرى ويحتفظون بها للجيل الذي سيأتي وقد نضب وجف البترول في البلاد .

  • nabila
    الخميس 10 مارس 2011 - 18:03

    الشعب يريد حقه من الذهب والفضة والفوسفاط والاسماك والماس والرمال … ويريد الشوماج ، لا نريد مسكنات الالام .

  • Norman
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:17

    Notre problème c´est la France, on a hérité un système francais très malade.

  • Le Pauvre
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:13

    je vous jure ça me fait mal au coeur de lire cet article
    Merci bcp pour cet article ,

  • محمد أيوب
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:53

    قبل ان يعلق احدكم سلبا او ايجابا تذكؤروا هذا الحديث الشريف:”كيفما تكونوا يولى عليكم” أو كما قال عليه الصلاة والسلام…فالمسؤولون عندنا صنعناهم انا وانت وكل من من في هذا البلد…وعندما نكون انا وانت مثل شعب النرويج سينبثق عنا مسؤولون يشبهوننا ايضا…طوبى للنرويج بمسؤوليها وشعبها على الاحترام المتبادل بينهم والثقة والحرص على خدمة المواطن من غير تكلف او نفاق او رياء مع الابتعاد عن الشبهات، ولا مجال للمقارنة بين ما هناك وما هو عندنا… احيانا اصاب بالغثيان وانا ارى مسؤولا يدشن مشروعا بسشيطا لو حسبت تكلفته وقارنتها مع تكلفة حفل التدشين لتبين لك ان قيمة الحفل اكبر من قيمة المشروع ماليا…فالمسؤول عندنا سوف يقبض تعويضا عن تنقله لانه في مهمة رسمية، وجميع مرافقيه كذلك، يضاف اليهم تكلفة المحروقات والأكل واللافتات الفارغة المملوءة بعبارات النفاق والرياء في الغالب… يضاف الى ما سبق تضييع واهدار الوقت وتعطيل العمل في كثير من المؤسسات العمومية، لا لشيئ الا لأن الوزير او العامل او الوالي سيدشن مشروعا ما…يحكي لي صديق يعمل في احدى الجماعات القروية قائلا بان هذه الجماعة لا تتوفر ميزانية فصل الاحتفالات الا على اعتماد لا يفوق خمسة آلاف درهم، وهي اعتمادات غير كافية لتغطية المناسبات خلال السنة…فماذا يفعل الرئيس لجلب المال؟اترك الجواب للمواطن…علما ان المسؤولين عندنا لا يرحمونه ان هو اعتذر عن القيام بالاحتفال بمناسبة ما لكون ميزانيته غير كافية…مع الأسف الشديد لا وجود للمقارنة بيننا وبين النرويج…اما المقارنة مع عهد الخلفاء الراشدين مضاف اليهم زمن عمر بن عبد العزيز رضي الله عنهم اجمعين فهيهات هيهات… المسؤولون عندنا مرضى بالابهة ومظاهر السلطة، وهم يربون ابناءهم على ذلك، ونحن كشعب نساعدهم ايضا في ذلك حتى يخالنا المرء وكاننا خنوعون بالفطرة لا نستقيم الا والسوط على رؤوسنا…حى لي احدهم انه اتجه من هولندا الى المغرب ولم يوقفه احد على الطريق رغم انه مر ببلجيكا وفرنسا واسبانيا، ومن طنجة الى مدينته اوقفه اكثر من “براج”…الجمارك والشرطة والدرك على مختلف المواقع…لماذا؟الجواب نعرفه جميعا: انه ثقافة اشاعة الخوف…

  • مغربية
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:39

    سلام الله عليكم
    رايت البارحة الفيديو ولم يكن هناك اي تعليق بعد وتمنيت لو ان كل الشعوب العربية تراه لتتخده قدوة في حياتها السياسية وتضع شىوطها على كل من ستنتخبه ليمتلها بشرط رفع الحصانة عليه وان يكون الراتب غير مغري لكي لا يترشح كل من هب ودب ومن له اطماع وراء منصبه وان يكون على دراية بان هناك من يراقبه كضله وهي الصحافة النزيهة والشعب الدي لا يرحم من يسرق ماله لانهم لايعلمون ان رب العالمين يراهم من حيت لا يرونه وسيحاسبون عن كل صغيرة وكبيرة وعليهم ان يعلموا ان اي منصب مهما كان هو تكليف وليس تشريف وان كل مجهود جيد سيعودعليه بالنفع اولا ولمجتمعه ولاولاده ودريته فيما بعد
    فعلينا ان ناخد كل ما هو جيد في سياسات الدول الغربية التي تنعم في الحرية والعيش الكريم للشعب وناخدها نمودجا حيا وناجحا
    ونسال الله التوفيق لكل المسؤولين على فعل ما فيه الخير للشعبوب العربية

  • مغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:35

    أولا السلام عليكم و رحمة الله
    ابشركم اخواني ان الفساد و الضلم لا يدومون و هده سنة الله في الحياة
    ادا لم تعطي التعديلات الملكية النتائج المرجوة فالله اعلم مادا سيحدت
    لان الشعب المغربي عاش ما فيه الكفاية من الفساد و الرشوة و نهب المال العام و المحسوبية و الزبونية و القهر و تهميش المواطن و ……
    من كان يتصور ان مصر يمكن ان تتغير و هي الان تحاسب رموز الفساد حتى الرئيس نفسه لن يسلم من المحاكمة
    ولا يحزنكم ما يفعله الفاسدون و المسؤولون في هد البلد الغالي حسابهم عند الله عسير يوم يقولولن “ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا و لا يضلم ربك احدا”
    هدا عداب الاخرة اما عداب الدنيا فلا يسلم منه اي فاسد ضالم متجبر
    قال الخالق جل جلاله “ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى”
    و اقول لكل المسؤولين الفاسدين اتقوا الشعب ادا غضب
    و ان شاء الله سنحاسبكم قريبا كما يحدت في مصر حاليا
    و للله الامر من قبل و من بعد

  • محمد
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:41

    لقد شاهدت الشريط كاملا فاغتاضني حال بلدي الذي أشفقت عليه مما يعانيه من فساد ورشوة ومحسوبية وسوء استغلال للنفوذ وتكبر لأدنى مسؤول فيه على عباد الله، إلا أن ما أثارني أكثر أن الصحفي يقارن بحسرة بين ما يشاهده وما يجري في بلده فرنسا، فتساءلت مع نفسي كيف أقارن ذلك ببلدي، لكنني تذكرت القاعدة التي مفادها “لامقارنة مع وجود الفارق”، كماحضرني حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استعمل رجلا على صدقات بني سليم يدعى ابن اللتبية، فلما جاء حاسبه قال: هذا مالكم وهذا هدية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “فهلا جلست في بيت أبيك وأمك حتى تأتيك هديتك إن كنت صادقا”…
    فليجلس هؤلاء المسؤولون الذين يذبحون المال العام في بيوت آبائهم وليتركو أموال الشعب للشعب.

  • Gharib
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:33

    Ces gens là avant d’etre ministres ils etaient etudiants et surement de simples fonctionnaires ou chefs d’établissements. Je veux dire par là, meme d’autres (simples) fonctionnaires et directeurs peuvents se comporter de la sorte. Soignons notre systeme scholaire, familiale et celui de la fonction publique avant d’ obtenir de tels ministres ou membres parlementaires.
    Batir d’ abord le fond “Essas” avant “Dala” Bonne chance aux \\\marocains

  • karim
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:43

    le norvege n as pas respecter notre pays quand ils ont voler les fils de khalid sakah de sa maison et ils ont quitter le maroc avec une maniere mafieuse ….faut pas oublie

  • ششي حامد
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:45

    المشكل هو قبل ان يكون الانسان وزير او طبيب او مهندس او قاضي او او او او خاصو يكون يخاف الله فقيه في امور الدين هناك مهندسون واطبء لا يحسنون حتى الوضوءالمهم والاهم هو الخوف من الله غير موجود عندهم هيهات اين نحن اللهم انصرنا على القوم الفاسقين الظالمين اللصوص الكبارمدنيين وعسكريين

  • رشيد
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:53

    ربما هناك سوء تفاهم كون وزراؤن الحالين همهم الوصول بشتى الضرق حتى على حسابيك فكيف سيخدم وطنه بمختلف مكوناته ؟ ان هدا الموضوع اعجبني كتيرا, تركنا ديننا خمرن عقلان نسين معنى القيم

  • slaoui
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:31

    موضوع جد جميل العدل و التواضع من سيم عمر .”لما جيء بالهرمزان ملك خوزستان أسيراً إلى عمر رضي الله عنه، لم يزل الموكّل به يقتفي أثر عمر حتى وجده بالمسجد نائماً متوسّداًَ درّته، فلمّا رآه الهرمزان قال : هذا هو الملك ؟ قيل : نعم . فقال له : عدلت فأمنت فنمت، والله إني قد خدمتُ أربعة من ملوك الأكاسرة أصحاب التيجان فما هبتُ أحداً منهم هيبتي لصاحب هذه الدرّة “.

  • نجاة
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:01

    شتان بين العالم والجاهل ، وشتان بين الصادق والكذاب ، وشتان بين الفقيه والمتفيقه ، وشتان بين الأديب المتطفل علىالأدب ، وشتان وألف شتان بين النظيف والقذر، وشتان وألف ألف شتان بين من لديه الإحساس بالمسؤولية وبين من يتصرف بهمجية لايحسب حسباناً
    مع الأسف هذا حال الجيعان الى شبع باموال الدولة و خان الثقة التي وضعت فيه

  • karim
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:35

    je suis sur que si les mgrabas en leur chance dans la vie en serai a egale avec les autres payes

  • Oummounir
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:21

    Si nos ministres voient ce reportage, ils risquent d’avoir une attaque cardiaque. Nous, les citoyens, on en est pas loin quand on voit les crimes commis contre notre économie et notre société où certains Marocains sont privés du simple minimum qui leur garantirait la dignité. Nos dirigeants doivent savoir que les nations dont les responsables ne sont pas au dessus de la loi sont les plus respectées et les plus développées. Bref, avec tant de misère et tant de Marocains humiliés chez eux et ailleurs, nos dirigeants devraient avoir honte de mettre les pieds dans les pays qui se respectent. Il y a pourtant une question qui me taraude : Pourquoi est-ce que les dirigeants Musulmans sont les plus corrompus et les plus vicieux ?

  • شاهدة على العصر
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:33

    يوجد الإيمان في الغرب ولايوجد الإسلام ويوجد الإسلام في الشرق ولا يوجد الإيمان …على العموم كشهادة حق رأينا بأم أعيينا تواضع الملك محمد السادس وهو يسوق سيارته بدون سائق في كورنيش الدار البيضاء بلباس غير رسمي وتحيته الباسمة للناس الذين يتعرفون عليه; بل منهم من التقاه في مدن أخرى وذهل من تواضعه ورأفته بالناس البسطاء ..ولست أنا الوحيدة شاهدة على ذلك فقط ابحث في اليوتوب تصريح الشاعر الكبير محمد فؤاذ نجم وهو يشيد بتواضع الملك .. اكتب ” محمد فؤاد نجم والملك محمد السادس ” وأنتم تعلمون أن هذا الشاعر الكبير شخص صريح وجريء وغير منافق وكان ينتقد حسني مبارك السنوات الأخيرة قبل اندلاع الثورة انتقادا لاذعا ابحث كذلك “رأى احمد فؤاد نجم فى حسنى مبارك” وكان ذلك في برنامج بدون رقابة على قناة لبنانية, سجل سنة قبل تنحي الرئيس المصري.. لكن تجد في المقابل وزراءنا وولاتنا وقيادنا متكبرين لأقصى درجة(للأمانةالسيد عبد الواحد الراضي أيضا من المشهود لهم بتواضعه وأدبه)وسوف تصدقون إذا قلتم لكم أن مرض العظمة هذا انتقل إلى فئة الأطباء المفروض فيهم الرحمة قبل التواضع ..وإن لم تصدقوني شاهدوا كيف يهان المريض وأهله المكلومين في مستشفى الشيخ زايد بالرباط على سبيل المثال.

  • Zaid
    الخميس 10 مارس 2011 - 18:01

    قمة الثورة هي أن نبدأ بأنفسنا أو كما سماه الرسول عليه الصلاة و السلام بالجهاد الأكبر

  • Amazigh
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:13

    شتان الفرق بين
    بريطانيا و موريطانيا
    السودان و السويد
    اليابان و اليمن
    أامانيا و ألبانيا
    موناكو و موروكو
    النرويج و النيجر
    Quand on compare la Norvege et le
    s pays du 9eme monde (Maroc, Chine, Somalie, Bresil etc..) si comme si on compare
    طز و الحمد لله ههههههههههه
    Les Arabes khessehoum wahed alf 9harn bash iwselou l Narweej ou la Sweed
    Merci hespress

  • الموظفين المدللين
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:05

    كما قلت في أغلب تعليقاتى وأقولها وسأبقى أقولها أن المغربي لا يريد الخبز فالخبز يأتي في الدرجه الثانيه ولكن ما يطلبه هو إنهاء كل مثل هده الأفعال في بلدنا لأنها أكثر شيء يستفز المغاربه روئية السيارات الفخمه والدلال الدي نوفره للموضفين على ظهر الشعب فأي شخص ستتحدث إليه عن الجوانب التي لا تعجبه في المغرب أول ما يتحدث عنه هو جانب البدخ على المسؤلين إذا كانت الثوره في تونس بسسب كروسه فهنا ستكون بسب السياره الفخمه للموظف الكبير المحاسبه لتوفير الدراهم لتوفير فرص عمل

  • أحمد
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:45

    وزراء النرويج وكل مسؤولي البلدان الديمقراطية يعتبرون المسؤولية تكليف وليس تشريف ، أما مسؤولوناوحتى على المستوى الجهوي والاقليمي ، فالمسؤولية عندهم تشريف ،وتسابق في نهب المال العام، وترسيخ لكل الأمراض الاجتماعية من الزبونية والمحسوبيةو… والاستغلال البشع لكل ممتلكات المرفق العمومي ، حيث نجد سيارة الدولةتنتظر أمام الحمام السيدة حرم المسؤول ، أو أمام الكوافورة أو أمام ألأسواق أو تجوب شوارع المدينة يوم الأحد ليلا دون رقيب ولا حسيب .

  • Malek Ben charki
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:37

    هذا لفيديو لا يعني المسؤولين فقط بل حتى الشعب, اغلب المعلقين يتكلمون على وزرائنا و كأننا جلبناهم من اسرائيل,هم مغاربة ابناء الشعب و حتى هما قبل ما يكونو مسؤولين كانو يقولو نفس لكلام,اي انهم ضد الرشوة و النهب و اغلبهم درس في اوروبا و لكن عندما اصبحو مسؤولين تحركت فيهم دماء تمغربيت و تعرابيت و خرجت انيابهم و اصبحو مصاصي دماء.أود ان اقول ان المشكلة فينا,على سبيل المثال لو ذهبت جميع ساكنة المغرب الى النرويج و ذهبو النرويجيون الى المغرب في ظرف 6 اشهر سوف يصبح المغرب بلد متقدم و نرويج دول عالم التالث,عندما يتطور الشعب تتقدم البلد,كل واحد فينا يجلس مع نفسه 5 دقائق و يتخيل انه اصبح وزير و يشوف اش غادي يوقع في هاديك خمس دقائق,اول حاجة غادي يتخيل سيارة فخمة و فيلا و لبنات دايرين بيه,تخيلو و شوفو نتيجة عاد حاسبو وزراءكم.

  • Ayour
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:41

    1 – anti facebook@ Il ne s’agit pas de confiance. les Norvégiens aussi sont des êtres humains comme nous; ce qui fait la différence ce sont les institutions qui protègent le pays contres les comportements immoraux des responsables politiques. Dans les pays scandinaves, les notes de frais des ministres sont accessible à tous les citoyens, il suffit de se rendre à un tel ministre pour les consulter.Y a des journaux qui ne vivent qu’en annonçant toute dépense inappropriée des membres du gouvernements. Donc, il ne faut pas faire confiance à des personnes, il faut les obliger à respecter des règles par des institutions fortes

  • Bouhali
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:43

    Le jour ou le marocain ne jettera plus les ordures n’importe ou,le jour ou il respectera le code de la route,le jour ou il aura du respect pour les autres,le jour ou il donnera sa voix a celui qui la merite et non pas au plus offrant,le jour ou il connaitra ses droits et ses devoirs,nous pourrons esperer avoir un gouvernement comme ceux des scandinaves. S’ils sont honnetes dans leur travail c’est grace aux peuples qui les controlent.

  • عمر
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:15

    قال تعالى: ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم صدق الله العظيم, لقد نسينا مكارم الأخلاق التي من شأنها أرسل الله للناس كافة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال عليه الصلاة والسلام جئت لأتمم مكارم الأخلاق, وكما قال الشاعر إنما الأمم الأخلاق ما بقيت
    فإذا هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
    فأين القيم التي تمنع الفساد عند الحاكم والمحكوم، من أين ذاك قال الشجرة، الشعب الأبي المحافظ على قيمه و أخلاقه لايعطي إلا حاكمين متشتين زمتشبعين بتلك القيم والشعب الذي فقد كل شئ لايعطي إلا شفارة منحلين وفاسدين. ياأخي خامس الخلفاء الراشدين عمر بن عبد العويز رضي الله عنه عاش في كنف ملوك أمويين مستعلين مستكبرين وخادمهم الحجاج الثقافي الذي قتل المسلمين حتى في مكة والمدينة، ومع ذلك كان يحارب ما يعيشه من ظلم جهد استطاعته ولما تحمل الأمانة وكإمام ورع يخاف سؤال الله ونحن بين يديه فضل الآخرة على الدنيا وكان الأمير العادل القوي على الطغاة الرحيم بالمسكين الى درجة أنه في عهده لم يتقدم فرد من الناس لبيت مال المسلمين يطلب المعونة لم يعد هناك فرد به خصاصة، إنه العدل والعدل أساس الملك. ياليتنا نرجع لقيمنا وأخلاقنا الإسلامية لكي يعم علينا السلام والأمن والطمأنينة.

  • ghayour
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:11

    ce sont des etre humain nous pas encore.

  • Maghribi hors zone
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:55

    En une phrase C pas la religion qui fait un « bob » homme C plutôt les principes la mentalité… Etre athée ne veut pas dire mauvaise personne ceci dit on a la chance d’avoir l’Islam ds ce pays mais malheureusement ça n’a servi à rien. La solution pour ce pays est la laïcité

  • محمد
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:57

    جلالة الملك محمد السادس أعزه الله ونصره يعلم بكل هذه الأشياء، وكان صريحا في خطابه عند توليه العرش عندما قال بأنه لا يملك العصى السحرية للتغيير هي رمشة عين.
    نحن ورائك مجندين حتى تمسي القافلة في مسارها الصحيح الذي يرضي الله والملك والوطن
    عاش محمد السادس

  • هدهد سليمان
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:27

    “حرية، مساواة، إخاء” هي شعار جأت به الثورة الفرنسية سنة 1792 و التي إكتمل تفجيرها علي يد أبنائها الجنود الضباط الفرنسيين المقيمين بكندا. و قد سارت على خلفيات تلك الثورة و نتائجها معظم الدول الأوروبية(بمن فيهم النرويج) ثم أسست و بنت قوانينها و دساتيرها على مباديء تلك الثورة الفرنسية.
    حاليا تعيش فرنسا أتعس الأوقات في الأزمات الحادة في تاريخ حياتها المعاصر؛ و على كل الأصعدة و في جميع الميادين و المجالات.
    فلا غرو إذن، و لا عجب أن نجد من يتأسف على ماضي فرنسا الغابر و هو يرى الحالة المزرية التي وصلت إليها بلاده.
    ثم إن نقل شريط مصور عبر قناة تلفزية فرنسية عن حياة الوزراء النرويجيين، فما ذلك إلا من قبيل الحنين للماضي. و هو أيضا نوع من التحفيز و التحريض للمواطن الفرنسي على تفقد أحواله، ثم بالتمعن العميق في ما وصلت إليه أوضاع بلده من سوء و مفاسد، ثم بالدعوة الغير مباشرة إلى السعي الجاد إلى تغيير تلك الأوضاع كليا بفرنسا.
    للــمــقــارنـــة:
    ـ أن النرويج لم تكن دولة إستعمارية، كما هو شأن فرنسا.
    ـ أن عدد سكان النرويج جد جد ضئيل مقارنة لسكانه مع سكان فرنسا؛ فعدد سكان كل النرويج حاليا لا يتعدى ضعف عدد سكان مدينة باريس وحدها.
    ـ المغاربة الذين يحنون لعهد ما قبل 1367 سنة خلت، هم تماما كمثل الفرنسيين الذين يحنون لماضي فرنسا قبل اليوم ب 218 سنة مضت.
    ـ ينسى هؤلاء المغاربة بأن الإسلام في، عهد عمر بن الخطاب، كان لايزال في بدايته، مثلما هي النرويج التي لا زالت الآن في بدايتها. و إذا كان الناس في ذلك العهد القديم يقبلون على دخول الإسلام أفواجا ، فإن النرويج تعرف إليها هي أيضا أفواج هجرات بشرية من كل أرجاء بقاع الدنيا، من أجل الحصول على عمل و على حياة عيش أفضل.
    النرويج لم تصل بعد لدرجة “الخوف” الذي يعتري الدول الأوروبية الأخرى، فلا زال ممنوعا على رجل الشرطة النرويجي أن يتمنطق بسلاح ناري و يخرج به ظاهرا. مع أن وزيرين سويديين، هما السيد “أولاف بالما” و السيدة “آنا لينده”،قد ذاقا نفس مصير عمر بن الخطاب إغتيالا على يد مجرمين من جنسيات أجنبية، قد عرف بعضها و بعضها الآخر يشار إليه فقط بأصبع الشبهة. مع فارق هو أن بن الخطاب كان يزجر الناس في الأسواق و يضربهم على رؤوسهم بمقرعته، يبنما الوزيران السويديان المغتالان كانا يصافحان المواطنيين و هما يسيران في الشوارع العامة.

  • rachid
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:27

    عليكم بالإطلاع علي سيرة نبينا محمد وعلي سيرة الخلفاء الراشيدين من بعده لتعرفوا كيف ملكوا مشارق الأرض ومغاربها فحكموا بالعدل والقسط وللإشارة فهم خير من الوزراء النرويجيين مرات ومرات ففخروا واجعلوهم مثلكم الأعلي

  • بنت طاطا
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:25

    نطلب من حكومة النرويج منح فترة تدريبية لصالح الحكومة المغربية كي يتعلموا كيف أن الوزير وضع لخدمة الوكن ليس للعيش في بذخ وكي يتعلموا ترشيد نفقات الدولة من بلد دخل الفرد اليومي يفوق 2000 درهم لليوم ورغم ذلك لا تتوفر الحكومة إلا على 19 سيارة يتناوب عليها كل الوزراء وفقط لقضاء المصالح العامة

  • un homme
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:29

    d’abord , un grand chapeau à l’écrivain de cet article. à mon avis c’est nous qui ont laissé ces imbiciles à faire ce qu’il veut . mais avec ces réclmation on peut atteindre nos défit.

  • EZZARI ABDERRAHIM
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:31

    UNE REMARQUE D ABORD, EVA JOLLY EST UNE NORVEGIENNE QUI A TRAVAILLE’ COMME AU PAIR CHEZ UNE FAMILLE RICHE EN FRANCE. ELLE S EST MARIEE’ APRES AVEC LE FILS DE LA FAMILLE ET A FAIT DES ETUDES UNIVERSITAIRE POUR ETRE AU NOIVEAU DE LA FAMILLE QUI N A PAS VOULU D ELLE AU DEBUT. ELLE A TRAVAILLE’ A PRES EN FRANCE. REBTREE’ A OSLO ELLE A COMMENCE’ TRAVAILLE’ POUR LE GOUVERNEMENT NORVEGIEN.
    A OSLO IL EST TOUT A FAIT NORMAL DE PRENDRE LE METRO OU D ALLER A UN CAFE ET VOIR UN MINISTRE ASSIS GTRANQUIL SANS GARDE CORPS. CETTE DEMOCRATIE ET SIMPLICITE’ DE LA VIE NORVEGIENNE NOUS CAUSENT BCP DU PROBLEMES AU MAROC QUAND ON EST EN VACANCES. CAR ON VOIT UN MONDE QUI N ESXISTE PAS. BCP DE GENS N EMENET PLUS LEURS FEMMES NORVEGIENNES AU MAROC PAR HONTE DE CE QU ‘ ELLE VOIENT DANS NOTRE SOCIETE’.

  • Ichamound
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:33

    En remerciant l’auteur de cet article, je voudrais juste partager avec vous une petite réflexion à propos des salaires élevés de nos ministres, parlementaires…etc. La rémunération est liée à « l’utilité sociale » des travailleurs. S’il est normal qu’un Medecin soit mieux rémunéré qu’un infirmier, ou un architecte par rapport à un maçon…etc. je ne vois pas pourquoi les ministres, les parlementaires, le wali de bank al maghrib, les ambassadeurs, les gouverneurs…etc. touchent des rémunérations supérieurs à 35 fois le SMIG. En tant que citoyen, j’estime que la grande majorité des ministres, des parlementaires, des amabassadeurs,…etc. n’atteignent pas leurs objectifs, la preuve c’est que beaucoup de chantiers sont toujours à la phase de démarrage (santé, éducation, justice) ; j’estime que les parlementaires qui n’ont pas un niveau Bac +4 minimum ne sont pas qualifiés pour assumer leurs responsabilités –ils ne se présentent même pas quand il y a des votes déterminant. Ainsi, de mon point de vue ces gens là, ont une « utilité sociale » très discutable, ne remplissent que très partiellement leur mission (pour ne pas dire ne la remplissent pas du tout), et on continue de leur verser des rémunérations très très au dessus de ce que gagne la grande majorité des marocains , jouissent de privilèges qui me donnent envi de vomir, ne ratent pas une occasion pour voler l’argent public, placent leurs progénitures à des postes confortables dans la fonction publique (El Fassi en a placer un nombre insoupçonné)…et enfin, le comble, touchent une retraite très très confortable… c’est ce qui les poussent à crier haut et fort que leur « Maroc est le plus beau pays au monde ». Notre Maroc n’est pas si beau que ça.

  • Ichamound
    الخميس 10 مارس 2011 - 17:35

    Comme vous autres, je me suis souvent demandé pourquoi ces gens là ont ce train de vie, et que l’Etat marocain leur offre ces privilèges. J’ai fini par trouver un début de réponse. C’est que leurs rémunérations et leurs privilèges ne sont pas la contrepartie de leur « utilité sociale » mais c’est le prix que le Makhzen est prêt à payer pour acheter les âmes de cette soi-disant « élite politicienne ». vendre son âme contre 35 fois le SMIG… combien de marocains sont prêts à passer ce marché ?

  • Yassine13
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:27

    اتقي الله عز وجل واستغفر لذنبك.ماتقوله قد يكون كفرا بواحا فانتبه هداك الله.

  • mohammed
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:59

    شتان بين السماء والارض فكدلك شتان بين المسؤول المخرب وليس المغربي وبين النرويجي لان المشاهد للفبديو او القارئ لهده السطور سيعتبر ان بلد النرويج بلد فقير وان بلدنا العزيز من اغنى البلدان لكن العكس صحيح لان الفرق بسيط هو ان البلد النرويجي تسود الاخلاق مسؤولوه حيث ان الوزير كما شاهدنا يخدم وطنه من اجل المصلحة العامة ويصرف من جيبه ولا ينضر للمال العام فهؤلاء اخالهم هم المسلمون اما زبانية مسؤولي بلدنا الفاسيين هم الكفار فمادا تنتضر من يسرق اموال الشعب رغم انه يتقاضى راتبا عاليا(7 ملايين تفريبا) لايستحقه بل اكثر من دلك فهو يعوض عن كل شئ يصرفه-الكهرباء.النقل.الماء.التكييف وغيرها من الامتيازات التي تصرف مجانا دون مقابل والشعب هوالمسدد لهده الاموال فشعبنا ادا يسرق مرتين وختاما اقول ان مغربنا اصبح كالبقرة الحلوب التي يروي منها ساستنا ععطشهم الطمعي .فلله الامر من قبل ومن بعد وحسبي الله ونعم الوكيل….

  • MOHAMMED
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:49

    لتيبن لي انا هو نجيبو شي واحد نديروه مللك علينا بمش نشيتو الملا يير او توحد مسكن فقسدير او تصوروا معيا كغديين نعيشو

  • ahmed
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:31

    حتى لا نستفيض في التراهات الكلامية نقول وبدون تعليق:< كل شعب يستحق حكامه>

  • moha01
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:51

    la difference entre les ministres marocains et et les ministres norvegienes c’est comme la diference entre la chiote et le caviar

  • maribi
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:09

    salam,
    je vis en allemagne depuis dix ans, si les gents ou bien les fonctionaires respectent le droit de lhomme ou bien les lois et faitent leurs travail bien , cest ce n´est pas parcequ´ils sont que (saidona omar) , mais seulement , ils crainent les amandes , les punitions car ici tous les gents sont egauts devant la loi.et la loi est fort et applicable sur les pouvres et les riches., c´est pas comme au maroc reste seulement sur le papiers ou bien s`applique seulement sur les pauvres.
    Durant toute cette periode, jai constaté que en allemagne il ya des alemands qui sont trés trés gentils et des autres qui sont trés trés mouvais et des autres sont hypochrites mais pas beaucoup comme chez nous.
    pour devenir comme lallemagne ou bien la norvege , il faut améliorer la justice et lenseignement , et comprendre bien notre relegion.
    oi salam aliekom oi rahmato allah taaala oi barakatoh.

  • نور
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:25

    مسؤولون نزهاء و منضبطون للأخلاق و شعب متحضر بحسن التصرف,
    نحن في المغرب لا يمكننا نسخ هذا النموذج، بكل بساطة لأن مكاتب الوزراء، بل و الموظفون الصغار سيجتاحها طوفان الزوار و الفضوليين، كما لا يجب أن نحجب بعض الحقائق عن المواطنين، فالوزارات و الادارات العمومية في الغرب مفتوحة في وجه المواطنين، إلا أن الكاميرات تترصد حركاتهم في كل مكان، ففي لندن مثلا توجد أكثر من 15000 كاميرا لرصد تحركات الناس,
    عدد من الموظفين يكون بينه و بين المواطن سياج أو نافذة من زجاج، حسب نوع الخدمة المطلوبة,
    أما عن كيفية تنقل و صرف الوزراء النرويجيين للميزانية المخصصة لوزاراتهم، فهذه خاضعة للتنظيمات القانونية و لقوة الصحافة و نزاهة القضاء و شدته في تطبيق القانون و لو تعلق الأمر بالوزير الأول,
    مؤخرا، كان أمير بلجيكا يقود سيارته بسرعة تزيد عن المرخص به, أوقفته الشرطة و سحبت منه رخصة القيادة، تناولت الخبر بعض وسائل الإعلام بشكل عاد، وكان رد فعل الناس عاديا لأن الأمير مواطن له نفس الحقوق و عليه نفس الواجبات,
    ما تحدث عنه التحقيق يمكن أن يتحقق في المغرب شريطة توفير نفس المناخ القانوني و تهييء الشعب للتعامل مع مسؤوليه,

  • مغربي
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:45

    من هذا المنبر أدعو أعضاء الحكومة المغربية إلى الاسلام

  • moh
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:03

    y a t’il en Norvège corruption
    Les journalistes de la revue de dimanche de l’agence de presse norvégienne NRK ont fait l’étude en matière de corruption dans la police norvégienne. Au cours du sondage parmi les policiers, à qui a pris part 2721 gardiens de l’ordre public, on réussit à éclaircir que 826 collaborateurs de la police se heurtaient dans le travail aux cas des tentatives de la corruption.
    Ces données se confirment aussi par les faits des enquêtes faite par des spécialiste. Les subdivisions selon l’observation de la légitimité dans la police de la Norvège. L’étude faite par les journalistes montre aussi que les policiers eux-mêmes sont inquiétés par la croissance du nombre des tentatives de leur donner le pot-de-vin, et trouvent que la relation loyale aux collègues dans leur mercredi peut devenir l’obstacle sérieux pour l’ouverture des marchés réels de corruption. La statistique selon les sondages travaillés témoigne qu’un de trois policiers à l’exécution des fonctions est à la situation, quand le délinquant tente de proposer au collaborateur de la police l’argent pour que la violation ne soit pas fixée et n’était pas examiné ensuite conformément à dans les formes légales. Selon les lois norvégiennes le collaborateur de la police est reconnu coupable de la corruption, si est prouvé que ce collaborateur utilisait la position de service aux fins de l’extrait du profit personnel. Les journalistes ont éclairci que dans la plupart des cas établis il s’agit des tentatives de la corruption de la police de voyage. Le chef du service rapide du service de patrouille du bureau de police de la ville d’Oslo Tor Langli a amené le cas type, quand les policiers se heurtent avec ceux qui propose les pot-de-vin.

  • tarikman
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:01

    يوجد شخص آخر من هدا الطراز ولكن للاسف هو شيعي محض:احمدي نجاد.

  • Yassine13
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:51

    الى هدهد سليمانقلت :”مع فارق هو أن بن الخطاب كان يزجر الناس في الأسواق و يضربهم على رؤوسهم بمقرعته، يبنما الوزيران السويديان المغتالان كانا يصافحان المواطنيين و هما يسيران في الشوارع العامة.”بالله عليك ماهذه المقانة المغرضة والى ماذا ترمي من ورائها وكأنك تتهم عمر ابن الخطاب رضي الله عنه بالغلظة على الناس وظلمه اياهم وتعنيفهم في الاسواق والطرقات وهذا غير مقبول منك.
    —————————
    ان تفاضل بين الوزيرين الكافرين وبين امير المؤمنن الذي فرق الله به بين الباطل والحق, الامام العادل الذي قال لو عثرت بغلة في العراق لسئلت عنها.الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم لو سلك عمر طريقا لسلك الشيطان طريقا غيره.الذي كان شديد البكاء.المبشر بالجنة…مميزات اكبر من ان تحصى جازاه الله عنا وعن الاسلام خير الجزاء .لا مجال للمفاضلة بين هذا الخليفة الراشد وكثير من اهل الصلاح من المسلمين فمابالك بالكفار.ان اخطأت فاستغفر الله وان قصدت فاسأل الله ان يتوب علي وعليك.

  • hassan
    الخميس 10 مارس 2011 - 16:37

    صراحة موضوع يعالج قلوب قوم ركبوا سبل الشيطان حتى نسوا الموت والحساب والعقاب في القبر ثم في الاخرة ركبوا سيارات في نظرهم فخمة وسكنوا بمنازلاعدوها كيف ما اشتهت انفسهم اغرهم ابليس حتى اصبحوا يمرون بجانبك وكانهم ليسوا بشرا لن تسمح لهم انفسهم حتى باعطائك حق المرور اين التواضع اين نحن من الاخلاق الانسانية والروحية الدينية

  • talbort
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:37

    مند شهور قام غلاب الوزير المعروف باستوراد مدونة السير
    عندما قرات العنوان بادر الى دهني انه لو قمنا نحن الشعب باستيراد وزيرا للنقل عوض مدونة فعلا الوزير الدي سنستورده سياتي بمدونة النقل الجديدة نفسها و لاكن سياتي بشي اخر مكمل للمدونة وطرقات جديدة ومشاريع اكتر تطورا في مجاله ليس فقط كوزيرنا الدي اتا بمشروعه الخبيت الحافي الدي سيسبب في اكتضاظ السجون بالغلابة السائقين لاتفه الاسباب

  • عبد الله
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:19

    “إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم” صدق الله العظيم. وإذا بدأ المسؤولون بأنفسهم وأعطوا القدوة الحسنة للناس، تأسوا بهم، والعكس أيضا. ولنتأمل قول الرسول الكريم (ص): “والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت، لقطعتُ يدها” فأين نحن من هذه العدالة؟

  • Oummounir
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:49

    Cher Yassine 13
    Qu’est-ce que tu sais de Omar appart la légende ? La réalité c’est qu’il a été cruel à maintes fois. Je prendrai juste l’exemple des femmes esclaves qui ont essayé d’imiter les femmes « libres » en mettant le voile. Sache que Omar Ibn alKhattab les battait et les punissait pour qu’elles dévoilent leur visage. Là, comme tu vois, il n y a pas que la cruauté, mais aussi la légitimation de l’esclavage. Je sais que la majorité des Musulmans croient que l’Islam a combattu ce maudit commerce. Mais la vérité c’est qu’il y a des références Islamiques qui l’ont régularisé d’une manière honteuse et avec des détails qui ne s’appliquent qu’au bétail. l’Islam a juste fait des esclaves une monnaie d’échange pour compenser les crimes de ceux qui en possèdent ; ça veut dire les riches. Et puis je te rappelle que ce sont nos actes qui nous définissent et pas nos clichés. Si les Musulmans avaient de vraies valeurs, ça se saurait !

  • هدهد سليمان
    الخميس 10 مارس 2011 - 18:05

    1ـ كثير من الوزراء بالمغرب يحملون جنسية أجنبية، و هذا غير مسموح به في النرويج إطلاقا و بالمرة
    2ـ يجب على أعضاء الحكومة بالنرويج أن تكون نسبة 50% منهم منضمة تحث لواء الكنيسة المسيحية للدولة النرويجية( أي أن يكونوا مسيحيين)، و إلا لما تكونت و تألفت عندهم حكومة. فالمسيحية هي دين الدولة الرسمي بالنرويج. و لا يسمح لغير ألوزراء “المسيحيين” بمناقشة أو التدخل (كيف ما كان نوعه) في الشؤون الدينية للنرويجيين.
    ملاحظـــة:
    لقد تمت إزالة تعليقي الكامل مرتين، بسبب إدراجي لهاتين المعلومتين “الخطيرتين “(لمن إنتبه إليهما):
    الأولى: أن كل الوزراء النرويجيين جنسيتهم نرويجية غير مزدوجة. ليكون ولاؤهم فقط للنرويج، و ليس كوزراء المغرب الذين يتجنس بعضهم بجنسيات أجنبية غير مغربية؛ أي أنهم عملاء و محميون من الخلف من قبل الدول التي تتبناهم، فهي ستدافع عنهم في حالة وقوع محاكمات أو إطاحة بالنظام العميل المسيطر في البلاد.
    و الثانية: أن النرويج دولة علمانية تحترم عقائد و معتقدات جميع مواطنيها. و لكنها لا تفرط في المعتقد المسيحي. و أن الصليب لازال يتوج خواتم و طوابع إداراتها الرسمية و”جواز السفر”. و أن “وزارة التربية و التعليم” عندهم كان يطلق عليها إلى حدود 1990 “وزارة الكنائس و التربية و التعليم”. ثم إلى نهاية 2009 نقلوها إلى “وزارة الثقافة و الكنائس”. و قد أصبحت الآن ضمن “وزارة تجديد الإدارات الحكومية والشؤون الكنسية”. على عكس ما هو عليه الحال بالمغرب؛ من محاربة و تشويه للدين الإسلامي. وذلك بإطلاق أيادي أعدائه( على رأسهم وزراء و مستشارون بجنسيات مزدوجة) يتصرفون في تدميره من الداخل بكامل الحرية و كيفما يشاؤون.
    شـــكرا لهسبرس لتفهمكم بحذف تعاليقي!!
    و إذا كانت تعاليقي تحرجكم فإنني مستعد لمغادرة الموقع و إلى الأبد.

  • Tu délire ou quoi?
    الخميس 10 مارس 2011 - 18:07

    1: Si tu as une autre religion, tu respecter la religion des autres.
    2:Le problème n´est pas dans la religion ni dans ses livres ni dans ses hommes, mais dans la mentalité des arabes. LES ARABES veulent gouverner à tout pris en détruisant toutes les valeures humaines. Tu as un .exemple récent: Gaddafi

  • ali
    الخميس 10 مارس 2011 - 18:09

    MERCI POUR CET ARTICLE, TANT QU ON VEUT PAS OBLIGER LES FONCTIONNAIRES A DECLARER LEUS BIENS, CA VA CONTINUER , AINSI, , ON DOIT REACTIVER LES TRIBUNAUX SPECIAUX, ET LES TRIBUNAUX MILITAIRES AFIN DE METTRE FIN A CETTE HEMORAGIE . MERCI DE PUBLIER MON ARTICLE

  • driss
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:19

    رغم وجود الكنائس في النرويج ،فجلها يغرد فيها الغربان ،فأغلبية النرويجيين لا يؤمونها ،وإيمانهم بالله والكنيسة جد ضعيف ،إيمانهم الوحيد هو العمل وحب الوطن

  • bent maghreb
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:23

    notre probleme c’est chacun de nous dés qu’on tient un poste on devient comme ces ministres c’est pour ca la plupart de nous ont plus confiance de n’importe qui

  • ego
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:47

    TOUT LE MONDE ESSAIE DE COMPARER LES MINISTRES NORVEGES AUX MINISTRES MAROCAINS CE QUI N’EST PAS JUSTE; QU’EN EST IL DE LA COMPARAISON PEUPLE MAROCAIN ET PEUPLE NORVEGE. C COMME çA QU4IL FAUT RAISONNER. LA MENTALITE MAROCAINE QUAND ELLE CHANGE TOUT LE RESTE CHANGERA.

  • ADAM
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:39

    BIEN SUR QU’ILS VONT ÊTRE LES PLUS RICHES DU MONDE. ILS ONT SACRIFIES LES BIENS PUBLIQUES, LA CORRUPTION EST LA FOUTE GRAVE CHEZ EUX. C’EST ca LE VRAIS DROIT ET DÉMOCRATIE. J’AURAIS TRÈS CONTANT UN JOURS OU JE VAIS ENTENDRE QUE DES MINISTRES ET “DES RESPONSABLES” MAROCAINS PARTENT EN NORVÈGE POUR UNE FORMATION ET POUR APPRENDRE CE QU’ILS LEURS FAUT

  • الايكوبي
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:29

    نحن لا نحلم ان نكون بمستوى النرويج او السويد. لكن علينا ان تعترف ان ازالة المغريات الفاحشة عن طريق السياسة سيساهم بشكل كبير في ابعاد الجشهين و طلاب المصالح و المال عن طريقها. و ستستقطب بشكا اساسي و ربما نهائي الغيورين عن البلد و المتنكرين لذواتهم ممن لا يخلو منهم مجتمع. لان ذلك سيعني ان العمل السياسي تكليف و ليس تشريف .مما سينعكس على مسعى محاربة الفساد و نوفير المال بشكل ايجابي جدا.

  • منير
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:23

    لدزاد عليه شوي كيفرعن ، أتذكر شاهد على العصر مع حشاد
    ولما كان تمردهم على السلطة!!!!
    ذهبوا لأمريكا 18 شهرا يعيشون في القواعد الأمريكية و لمن لا يعرف القواعد الأمريكية فهي عبارة عن مدن مصغرة تجد فيها كل أنواع المأكل و المشرب و سكن للعائلات العسكرية و لكن لا علاقة بما يعيشوه المدنيين
    و من هنا لما رجع حشاد مع الظباط الآخرين 14 الفرد لم يفهموا لما يركبون الأوتوبيس و يسكنون الأحياء الشعبية تكبروا على أفراد الشعب و أصبحوا ينظرون للمغرب والمغاربة نظرة دونية و المشكل أنهم باتوا ليلة في الضاية واصبحوا بن عم اجْران
    أعيدوا الإستماع الحلقة الأولى و ستفهمون مأساة التكبر إلى أين توصل
    هذا حال المغاربة يريدون سيارات و فيلات و هم من أهالي فقراء أعانتهم الدولة فيتمردون عليها لأنها لم تغنيهم ، و أتحدى جل المعلقين أن يكونوا صادقين هل سيقبلون أن يتقاضوا راتب وزير لا يسمح لهم بشراء سيارة و يعفيهم من المشي في الشارع حتى يتكبروا غلى بعضهم
    تذكروا البرلمانين لما منعوا من إستعمال السيارات بالشوفور ، أصبحوا كالأفعى التي قطع رأسها
    الطلبة المغاربة أنفسهم يريدون رتبة موظف سامي بدون وجه حق فكيف تقارنون بالنرويج الذين يعيشون حياة بسيطة و هم مملكة لها حظ وفير في النفط و عددهم أقل من 5 ملايين نسمة و ليس مثل المغاربة 35 مليون نسمة والقباحة والصلابة والصنطيحة جميلكم

  • أبو أيوب
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:21

    بسم الله والحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.
    ..القصص الواقعية والعبر التاريخية طافحة بمثل هذا، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى -: “وأمور الناس تستقيم مع العدل، الذي فيه الاشتراك في أنواع الإثم، أكثر مما تستقيم مع الظلم في الحقوق، وإن لم تشترك في إثم، ولهذا قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة، ويقال: الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام، وقد قال النبي- صلى الله عليه وسلم -: ((ليس ذنب أسرع عقوبة من البغي وقطيعة الرحم)).
    فالباغي يصرع في الدنيا، وذلك أن العدل نظام كل شيء، فإذا أقيم أمر الدنيا بعدل قامت، وإن لم يكن لصاحبها في الآخرة من خلاق، ومتى لم تقم بعدل لم تقم، وإن كان لصاحبها من الإيمان ما يجزى به في الآخرة… “العسرُ مُقدَّمة اليسر ومن رحِم الظلام يولد الفجر ولن تنبت الحبة إلا إذا دُفنت في التراب.
    ويبين المفكر هيوستن سميث سبب عجرفة الغرب وتكبره عن الاعتراف بقدرة الإسلام على إنقاذ الغرب المنهار فيقول: إننا نحيا حالة دفاعية تعكس حيرتنا أمام إمكانية التصور بأن يكون هناك ما هو أحسن مما نحن فيه، كدين الإسلام الذي يمكن أن يمدّنا (بالخير والقوة) معاً، إذا ما فتحنا أنفسنا لتقبّله. (مناهج التربية الإسلامية. د. ماجد عرسان الكيلاني 382)
    رغم الغشاوة والعمى الذي حجب هذه الحقيقة عن أعين مأجوري أذناب الغرب، وزبانية الفتنة الذين لا زالوا يطعنون بهذه الشريعة، ويحاولون نقض الثوابت وهدم المسلمات والتهكم بالأصول الشرعية والعقدية لشرعة الإسلام وملة التوحيد، فاشتط بهم المزار إلى الوعر، ونأى بهم المركب إلى القفر، وأضحوا معاول تحاول هدم الأسس العليّةٍ، وجراثيم معدية وأجسام موبوءة تحاول نشر الوباء في البنيان.
    يقول الفيلسوف نيتشه: “بدأتُ مغامراتي الفكرية، وفررتُ من الحيرة إلى الإلحاد، فازدادت حيرتي! فإلى أين أتجه! أفلا يجدر بي أن أعود أدراجي إلى الإيمان، أو أن أوفّق لإيمان جديد”. (الحزن في النفس. سارتر 193).سعد البريك

  • مصطفى
    الخميس 10 مارس 2011 - 15:47

    شتان بين عمر بن الخطاب رضي الله عنه و عمر بن عبد العزيز رحمه الله و أولئك, لكن حقا أولئك القوم على قدر كبير من المسؤوليةنحترمهم و نقدرهم, لكن هذا حتما سيغيظ وزراءنا الشرفاء النزيهين ذوو الأخلاق الفاضلة..هههههه, الذين لا يحفظون إلا شعار الدين آفيون الشعوب..و السياسة مصالح, و الغاية تبرر الشفرة و التحرميات, الله إمسخكم, باقين مابغيتوش تقادوا حنا غادي نقادكم إنشاء الله, و لكن بالعودة إلى دين الله الحق الذي تتساوى في سياسته الغاية و الوسيلة ودعوته أعظم من ما هو موجود في تلك البلدان المحترمة…حنا الشباب عقنا بكم ماشي شباب 20 فبراير حنا, حنا شباب كتاب الله و سنة رسوله…

  • مصطفى فجري
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:25

    أول قرار اتخذته أول نائبة لوزارة التربية الوطنية هو إحداث حمام مجهز بالماء الساخن بمكتبها وكانت إحدى الكاتبات تقوم بتصفيف شعر السيدة النائبة-فعلا كانت نائبة من نوائب الزمن-كل يوم.ألسنا أحسن من البروج .آسف من النرويج؟؟

  • sahara
    الخميس 10 مارس 2011 - 14:53

    monsieur Bahtat, j’aurai aimé avant de poster une video sur les ministres norvegiens pour que les marocains les comparent à nos ministres de te comparer d’abord à un norvégien et par voie de consequence on verra si on peut passer ensuite aux responsables de ce pays.

  • هدهد سليمان
    الخميس 10 مارس 2011 - 13:37

    إلى الأخ driss
    عندنا في الإسلام حديث نبوي شريف يقول :”إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده” و قد جاء في القرآن :” قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق؟ قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا، خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون”
    لكن رجال الدين المتسربلين في الزي الإسلامي، وهم فقط وعاظ للسلاطين العرب المستغلين للدين الإسلامي إستغلالا إيديولوجيا، يحرفون الحديث النبوي و النص القرآني. فيستعينون مستشهدين بأقوال ما أتى الله بها من سلطان، فيوفقون و يوقفون في النصوص ثم يخرجون بأوامرهم على الناس بالإنصياع لولي الأمر، و بالقبول بالبؤس و التشرذم و الضياع على أنه قضاء من الله و قدر منه.
    نعم يا عزيزي إن أغلب أفراد الشعب النرويجي لا يرتادون الكنائس للتعبد. فأكثر حضورهم هو للسهرات الفنية و الموسيقية المقامة بكبريات كنائسهم تلك. أو عند فترات تعميد أطفالهم بها، أو بمناسبة عقد قران ،أو لهدف تشييع جثامين أمواتهم أو إرمادها (إحراقها).
    لكن حقيقة واحدة يجب أن نعرفها جميعا، عن عدم “إكثراثهم” بالتعبد و المجيىء للكنائس، هو أن الخوف من المجهول لم يعد موجودا في نفوس النرويجيين. فتكافلهم الإجتماعي و حريتهم و عيشهم الحياة الحرة الكريمة خلقت لهم إحساسا بالأطمئنان؛ مما حدى بهم إلى عدم التفكير في طلب المدد و العون من الله في المعابد او الكنائس.
    أليس هذا الإطمئنان هو أثر من نعمة الله على عبده؟ أليس هذا الإطمئنان ناتجا عن التكافل الإجتماعي وعن التراحم و التعاطف و التواصي بالمحبة و بالخير و بالصبر و بالمرحمة و التآزر و الإيثار. وهو، الإطمئنان، ناتج بالأساس عن القضاء المبرم على الفساد في البلاد و على الإرتشاء و على الغش و على المفسدين؟
    فأين لنا من هذا الإطمئنان في كل بلاد المسلمين من أقصاها إلى أقصاها؟

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز