هيئة الحكم في قضيّة "أكديم إزيك": لا بديل عن المحاكمة العادلَة

هيئة الحكم في قضيّة "أكديم إزيك": لا بديل عن المحاكمة العادلَة
الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:00

تمسك يوسف العلقاوي، رئيس هيئة الحكم في ملف المعتقلين على ذمّة “أحداث اكديم إيزيك”، بتوفير محاكمة عدالة للمتهمين الـ25 المعنيين بهذه القضية، وذلك خلال حديثه أمام طرفي الدعوى المقامة باستئنافية مدينة سلا.

وشهدت الجلسة الثالثة للقضية مشادات كلامية بين دفاع المتهمين ودفاع الضحايا، على خلفية مطالبة هذا الأخير بتنصيبه طرفا مدنيا في القضية، وهو ما رفضه المحامون الذين يرافعون لصالح المتهمين، لتستحوذ بذلك هذه النقطة على الساعات الأولى من هذه الجلسة.

جلسة الثلاثاء بدأت على وقع رفع المتابعين في هذه القضية شعارات سياسية تطالب بانفصال الأقاليم الجنوبية للمملكة، ما جعل القاعة تعرف حالة من الفوضى، وسط تنبيهات رئاسة الجلسة إلى الانضباط والالتزام بالضوابط القانونية.

تأكيد القاضي في غرفة الجنايات الاستئنافية على توفير الشروط العادلة للمحاكمة، جاء على خلفية مطالبة المهتم النعمة الأسفاري، ودفاعه محمد المسعودي، بضرورة توفير هذه الشروط، ما جعل يوسف العلقاوي ينزعج من هذا الطلب، مؤكدا أن جميع الشروط متوفرة، من خلال إعطاء الكلمة لدفاع المتهمين ودفاع الضحايا من أجل المرافعة، وتوفير عدد من الشروط الضامنة لذلك.

وجدد رئيس الجلسة رفضه أن تكون المرافعة أو الحديث أمام المحكمة بغير اللغة العربية، على خلفية تعمد المحامي الفرنسي جوزيف بريان الحديث باللغة الفرنسية، وأكد أن الاتفاقية القضائية بين المغرب وفرنسا “واضحة، وتحدثت على أن تكون المرافعة باللغة العربية”، متحديا “من له عكس الاتفاقية أن يدلي به للمحكمة”، بينما المحامي الفرنسي حاول، مع بداية المحاكمة، الحديث مع أحد المتهمين، وهو ما لقي رفض رئيس الجلسة.

واحتدمت المشادات الكلامية بين دفاع الضحايا والمتهمين بمطالبة محامين عن عائلات ضحايا “أكديم إزيك” بأحقية هذه العائلات في أن تترافع كطرف مدني في القضية، بالنظر إلى أنها لم تتمكن من ذلك خلال مرور القضية في القضاء العسكري، بينما تمسك دفاع المتهمين بعدم قانونية مطلب خصمه.

بالموازاة مع هذه المشادات بين دفاع الطرفين، طالب النعمة الأسفاري، مرات عدة، بضرورة توفير أقلام وأوراق للمهتمين من أجل تسجيل ملاحظاتهم بشأن الأجواء التي تمر منها القضية، لتتعالى بذلك صيحات عدد من أفراد عائلات المتهمين الذين رفعوا شارات النصر وشعارات انفصالية.

تبعا لذلك، تدخل محمد المسعودي، محامي المتهمين، قائلا إنه لا يمكن أن تتوفر شروط المحاكمة العادلة في ظل هذا الجو المتشنج، مشيرا إلى أن وجوده هو من أجل الدفاع عن سمعة البلاد.

وعلى خلفية هذه المشادات، تقدم محامو المتابعين بمذكرة يلتمسون من خلالها تجريد دفاع عائلات الضحايا من حقهم في الانتصاب طرفا مدنيا، مبررين ذلك بكون قرار محكمة النقض المحال على محكمة الاستئناف لم يشر إلى موضوع الدعوة المدنية، واكتفى بإثارة الدعوة العمومية فقط.

‫تعليقات الزوار

35
  • محمد المغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:14

    ان التنازل المغرب من محاكمة العسكرية إلى المحاكمة المدنية في حق الخونة هو تفريط في السيادة والكرامة ، كل خائن الوطن يجب ان تتم محاكمته محاكمة عسكرية وكان من الأولى محاكمتهم محاكمة ميدانية عسكرية عاجلة لأن هؤلاء الخونة مدربين عسكريا اي أنهم ليسوا مدنيين ليتم إحالتهم على القضاء المدني

  • mohamed AZROU
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:17

    لا تجعلوا دماء قواتنا رخيصة، لقد قتل مرتزقة النظام الجزائري قواتنا بكل برودة ومثلوا بالجثث وتبولوا عليها، لايعقل ان يطلق سراح المجرمين، فكيف لجندي مرابط في الحدود ان يثق في الدولة اذا تم تبرئة المجرمين تذكر سيدي القاضي اسر وزوجات وابناء الضحايا والطريقة التي قتلوا بها.

  • tariq
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:25

    اصبحنا نتباها بعدالة القضاء و نصورها في التلفاز . شيء من المفروض أن يكون امرا طبيعيا أن تكون المحاكمة عادلة في أي قضية.
    أما من ضاع حقه في صمت امام المحاكم فله الله.
    اذا كان عدوك القاضي فمن تقاضي

  • خيانة في عقر دار المحكمة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:25

    يجب اعتقال كذالك هؤلاء الذين نادو بانفصال الأقاليم الجنوبية ، جريمة خيانة

  • مغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:28

    الإعدام و لا شيء غير الإعدام .
    يتطاولون علينا في أرضنا و في محاكمنا و يقتلون فلذات أكبادنا بطريقة وحشية .
    يا قاضي هؤلاء شهداء الوطن و حماة الوطن تَرَكوا أيتاما و أمهات تبكي ليل نهار .
    الإعدام قليل في حقهم دون شفقة و لا رحمة حتى يكونوا عبرة لغيرهم .

  • Ahmed canada
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:29

    آلحكم في هذه آلقضية هو آلأعدآم لمن قآمو بتلك ألأعمآل آلشنيعة وآلسجن لأوليآءهم بتهمة خيآنة ألوطن

  • عبد الله 1
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:31

    يا سيدي لا حاجة لنا بهذه السمعة التي تركبون على ظهرها ليفلت المجرمون من العقاب. كفى مزايدات واتركو القضاء هو من له الكلمة الفصل. الا يكفي هؤلاء المجرمين ما فعلوه بابرياء من قتل وتنكيل بجثثهم والتبول عليها. فوالله ثم والله لو كنت مكان ذلك القاضي لحكمت على هؤلاء الانجاس بالاعدام شنقا امام الملا ولتذهب السمعة التي يصدعون بها الرؤوس الى حيث تشاء.

  • معلقة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:31

    اي حكم غير الاعدام وتنفيده فهو غير عادل وانتهى الكﻻم

  • Abou Walid
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:34

    أقول للمحامي المسعودي ليست فيك ذرة من الوطنية ما دمت تدافع عن هؤلاء الخونة القتلة. تخيل فقط لو كان أحد أفراد عائلتك من بين الضحايا !!!

  • ابن سوس المغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:40

    الإعدام للخونة المرتزقة الذين نكلو بحثت شهداء الوطن القوات العمومية التي كانت تدافع عن الشرعية لا تسامح مع المرتزقة عملاء المخابرات الجزائرية و قزمهم البوليزاريو نطالب السلطات المغربية بمراقبة تمويلات المرتزقة في الداخل الذين يبحثون عن بطولات وهمية و يصورون فيديوهات و يبعثونهم لقنوات الأعداء لجعل منهم أبطال الشعب المغربي يطالب بترحيل كل من لا يريد ان يعيش تحت الشرعية المغربية التاريخية فل يذهبو من حيث اتى أجدادهم هذه ارض مغربية تاريخية مالكها الشعب المغربي الذي ضحى من أجلها بالغالي والنفيس و المرتزقة الذين سرقو تاريخ المنطقة و ركبو على تاريخ مزور ليس لهم ولا يملكونه متى كانت جمهورية او كيان بهذا الإسم الغريب العجيب؟ ما هي عملتها و من كان يحكمها؟ يا سارقي رأية فلسطين قد تقون القيامة ولن يتنازل الشعب المغربي عن حقوقه التاريخية مهما زورتم الحقائق انتم و اسيادكم

  • Youssef
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:44

    هؤلاء ليسوا خونة فحسب، بل غزاة أيضا،
    لهذا فقد وجب إعدامهم.

  • هاشم العابدي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:52

    اننا نتمنى ان تكون فعلا محاكمة عادلة بحبث. نجبر خاطر اولياء ضحايا الغدر ،كنا نود ان لا تعاد هذه المحاكمة كما نرفض تدوياها لانها قضية وطنية لا تهم لا اوروبا ةلا اي احد اذا كنا فعلا مستقلين لاني ارى ان المحامي الفرنسي لم يحترمنا داخل وطننا انه موقف يدمي القلب كما ارجو من الجمعيات التي تسمي نفسها حقوقية ان ترجع الى الصواب وان لا تعرقل سير المحاكمة فان الذين سقطوا في الساحةمغاربة تم الغدر بهم والمؤلم ان وصل الحقد بهم ان تبولوا عليهم اليست هاته وقاحة وظلم ما بعده ظلم لم يسلموا حتى بعد موتهم فارجو من كل قلبي ان يكون القضاء نزيها ولا يرضخ لهؤلاء الغوغاءيين فهذه ارواح بشر وليست جرذان

  • tarek ibn zayad
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:55

    je pense que le service secret des généraux d’Algérie francaisee au cœur de ce tribunal au cœur de rabat mais nos services et politiciens ce battent toujours pour leurs place et les autres applaudie ^^^^avec cette politique malade le maroc va dans la direction de perdre cette region ils sont ou les vrai politiciens comme tarek ibn zyad ou encore oufkir allah y rmhoum ou encore hassan2 allah y rhmou ^^^je suis fier de mon pays et je defend mon pays et mon drabot wassalam

  • العدالة ولكن ....
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 16:11

    يجب محاكمة من سمح لمثل هذه الاحدات ان تقع ! لماذا سمح للمخيم بان يقام منذ البداية ? ولماذا تمت ازالته بذون اعداد القوة اللازمة لذلك ? لماذا تركت عناصر من قوات الامن منزوعة السلاح في مواجهة مع مجرمين قتلة حاقدين على النظام والسلطات جميعها مدنية وعسكرية واعية بعمق المشكل وتداعياته واهدافه ? كل هذه اخطاء من سلسلة الاخطاء التي حدثت ولاتزال تحدث حتى الان في التعامل مع القضية .

  • ع.م.
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 16:11

    يجب متابعة هؤلاء الدين يشيدون بالإرهاب. لا نقبل أن يتم السماح بحضور من يدعم الإرهاب و القتل حتى لو كانوا من أسر القتلة.

  • خالد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 16:38

    ماذا لو قتلت قوات العمومية الجزئرية؛ ومثل هؤلاء بأجسادهم؛ أكيد لامحاكمة لاحقوق الإنساء؛ لافرنسا… ستقتلهم بالرصاص وستدفنهم؛ لك الله يا وطني؛ والشهداء حقهم عند الله تعالي؛ وسيجازي كل من هذر دمائهم؛ وتلاعب بحقوق ذويهم.

  • القانون اكون او لا أكون
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 16:45

    تغير الزمن ونحن دولة مستقلة نطالب بالإعدام لهؤلاء الدواعشين الذين يسيسون القضية وما لم ينتبه له القاضي انهم تلقوا أوامر جديدة أن يدخلوا في قضية انفصال الأراضي الصحراوية لتسيس القضية يريدون فقط تغير اتجاه القضية وهي خطة هؤلاء دواعشين ومن طنجة لكويرة إلى أعماق قلب الصحراء المغربية لا لتسيس القضية والانفلات من العقاب باي طريقة لا نريد لا حقوق انسان ولا حقوق زمر إعدام لهؤلاء المجرمين دولة قوتها وسيادتها في إعطاء القانون بسبب هؤلاء أصبحنا غرباء في أوطاننا كلنا مرتزقة بسببهم بسبب هؤلاء أصبح وطن متشنج إعدام إعدام إعدام وليكن ما يكون

  • لحبيب ادليمي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:07

    لماذا.لماااااااااااااذاااا.لايحكام المسؤولين الذين صنعوا وصمموا مخيم اكديم ازيك…هؤلاء ليسوا الا ضحايا.وقد سبق لبنكيران في شريط فيديوا 2011 ان اشار الى المسؤول عن ذالك..اذن لماذا تكذبون على الشعب بهذه المحكمة المسرحية.

  • عبد الله عبد الله
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:19

    هؤلاء ارتكبو جرائم القتل المتعمد امام انظار العالم وهاهم يرتكبون جريمة الخيانة للوطن اليس هؤلاء خونة الوطن؟ كان الاجدر بالمحكمة ان تحكم بالاعدام مع النفاذ المعجل لان لديهم نية العود لارتكاب المزيد من جرائم القتل والخيانة في حق بلدنا العزيز

  • تحية للقوات مرابطة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:29

    تحية للقوات المسلحة الملكية الباسلة حفظكم الله ورعاكم
    كل توقعات تبقى توقعات و تحليلات و ليست خبرا يعتمد عليه

  • oufkir et tarek ibn zyad
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:36

    s'il vous plait ^^^pourquoi c'est arriver ce problème a cette region ^^akkadim yzikk^^ pas de surveillance militaires son armes de defense en cas d'agression pourquoi le service secret algérien s'infiltre au maroc la preuve ce n'est pas la premiere fois est ce que nos soldat son bien dans leurs postes et bien traiter et bien paye et bien manger et leurs familles sont aussi bien et leurs enfants bien étudier comme ceux des colonel ^^^sur YouTube un ancien soldat limoger par un colonel il ce trouve son rien il témoigne la situation des soldats et ont cherche a gagner la partie contre alger et ces généraux qui sont bien organiser contre les politiciens et le responsable du maroc

  • Mohammed
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:42

    ماذا ستقولون للذين ماتوا وضحوا بارواحهم و التمثيل بجتثهم وماذا تريدون قوله لنا

  • الملياني المعروفي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:45

    باختصار
    وكسؤال للخونة أتباع النظام الماسوني الجزائري:
    علهم في هذا ياخذوا لابعبرة من:
    الاستفتاء الذي تم تنظيمه في استراليا مع أنها منفصلة جغرافيا عن المملكة المتحدة ومع ذلك صوتوا بالإجماع على بقاءهم تحت التاج البريطاني
    ثم نيوزيلاندا وكندا
    لأن هؤلاء يعرفون أن الانقسام والانفصال لا يخدم مصالح الأمة
    وماذا عن اقليم الباسك الذي تبناه النظام البومدياني ثم تراجع عنه بعد أن شعر بأنه مهدد من اسبانيا؟؟
    أعراب يخافون ولا يستحون
    ولا يفكرون إلا في كراسي السلطة
    في حين أنه-لاقدر الله- وانفصلوا- فسيتعرضون للذبح والقتل من طرف الجيش الجزائري سواء منهم من كان حليفا للطغمة العسكرية الحاكمة في الجزائر أو كان في وطنه المغرب
    إنهم لا يفقهون ولا يرعوون ولا يتعظون بما حدث في ما يسمى بحرب الإبادة التي ارتكبها الجيش اللا شعبي ضد اهله ومواطنيه في الجزائر في استحقاقات 1992
    فالنظام الجزائري نظام نازي فاشستي يريد تحقيق ما يسمى بالمجال الحيوي على حساب جيرانه ولن يتخلى عن أطماعه إلا باتحاد جيرانه ضده لردعه وتقزيم امتداده

  • امازيغ
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:51

    قتلة يطالبون باستقلال الاقاليم الجنوبية . اهالى القتلة يرفعون شارات النصر . جمعيات مغربية ومحامون مغاربة يدافعون عن القتلة .محامي فرنسي يصر على الترافع بالفرنسية بالرغم من الاتفاق المغربي الفرنسي . واهالى الضحايا تندمل جراحهم من جديد ولا احديبالى بهم بل وارادوا حتى تجريدهم من حقهم في المتابعة . اتمنى ان يتدخل اهالى الشهداء لوقف هده المهزلة و وقف هؤلاء المسترزقين بدماء هؤلاء للشباب فهناك من يريد المال و من يريد الفوضى ومن يريد الشهرة . لم يكفيهم التمثيل بجتت الشهداء مرة فاردوا فعل دالك من جديد .رحمكم الله وتقبلكم شهداء عنده و هدا لا شك فيه . وما لا شك فيه ايضا ان الدولة تتهاوى و تزداد ضعفا خنوع استسلام لكل من هب ودب. وانتظروا ما هو اكثر من الافارقة و جميع الاجناس والمنظمات . الخنوع والخضوع و التنازلات لن يزيد الا تشديد الخناق على الوطن .حرام ان يعامل هؤلاء الشباب الدين ضحوا بحياتهم بهده الطريقة وحرام ان تتلاعب الدولة بقضيتهم.

  • محمد بهلول
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:59

    متى كان القضاء والمحاكمات عادلة في المغرب..انا منع مني منزلي في مدينة. اكادير لمدة 20 سنة.وطرقت ابوابا المحاكم ولم تنصفني في بادئ الامر .لكن بواسطة من احد السمسارا.و تذخل لاحد القضاة وطلب 15 مليون…مكنته منها على دفعتين…ولم تستغرق المسطره الا ثلاثة اشهر وحصل الافراغ. ادن العدالة لاتوجد في نزاع بسيط كيف يمكن ان يتجسد في القضايا الكبيرة.

  • مغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 18:00

    أين أنت من هذا ياوزير الداخلية. أمام القضاة يرفع أهالي الخونة لافتات للمطالبة بانفصال الأقاليم الجنوبية عن المغرب. في عقر المحكمة وليس في الشارع. ولا تحرك ساكنا. والله إنها مهزلة. يعني الظغط على التجار عدم خياطة البرقع وبيعه. وحرمان تلاميذ مدارس محمد الفاتح من إتمام دراستهم وإغلاقها أهون من هذا الذي نرى ونسمع. بالله عليك ياهسبريس انشري. وانت مشكورة.

  • Brahim
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 18:12

    هؤلاء السجناء كلهم ابرياء نريد القبض على المسؤولين الكبار
    اما هادو باينة غير فوجاهم ميقدرو يقيتلو حتى معزة
    الله يهديكم سيرو قلبي على المجرمين الحقيقيين شكرًا

  • علي. المرجو النشر و شكرا
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 18:59

    نقولها ونكررها لو كانت الدولة تملك دليل ادانة ضد المتهمين لما لجات الى محاكمتهم في البداية امام محكمة عسكرية و التي تغيب فيها شروط العدالة للمدنيين . قبل ا ن نحاكم هؤلاء المتهمين لماذا لم نسمع عن محاكمة من تسبب في مخيم اكديم ازيك. ؟؟؟ الم تكن مطالب الساكنة عادلة و تشمل الشغل و السكن و التوزيع العادل لثروات المنطقة!!!! ام ان كل من يطالب بحقه يصبح انفصاليا؟؟؟ لماذا لم نرى في المحاكمة اولئك المسؤولين الفاسدين الذين يسرقون خيرات البلاد و يتحكمون في ثراوتها؟؟؟!!! للاسف بدل ان تاخذ الدولة العبرة من مخيم اكديم ازيك و تحاور الساكتة في مطالبها المشروعة تجدها تلجأ للقبضة الامنية و تنعت كل صحراوي يطالب بالشغل و الكرامة بالانفصالي. و النتيجة ان جبهة البوليساريو اصبحت لديها شعبية كبيرة في الصحراء بسبب المسؤولين الفاسدين الذين لاهم لهم الا الربح السريع و تكديس الثروات. لقد ضاعت الصحراء من ايدينا بسبب سياسة التهميش التي تلقاها. هذه هي الحقيقة المرة!!!!!

  • ح. محامي بهيأة وجدة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 19:05

    لماذا هذا التحامل و الهجوم الكاسح على المتهمين ؟ فهؤلاء هم مغاربة أولا و قبل كل شيء ارتكبوا أخطاء وأفعالا لا تقل خطورة عن الأفعال التي ارتكبها في الستينيات و السبعينيات يساريين مغاربة مناهضين للنظام الملكي كانوا يتآمرون على النظام الملكي مع الجزائر في عهد بومدين و كانت تستقبلهم دول و تساعدهم على قلب النظام مثل ليبيا و سوريا و العراق و تسببوا للمغرب في عدة مشاكل داخلية و خارجية لكن المصالحة الوطنية و العفو الملكي أنهى كل هذه المشاكل و تقلد بعضهم مناصب وزارية مهمة ، إن الوطن غفور رحيم ، و نحن اليوم في غنى عن المزايدات السياسية و النفاق ، هؤلاء المتهمين يجب التعامل معهم بكل هدوء في إطار ضمانات قانونية و تحقيق المحاكمة العادلة لأن العلم كله يتابع هذه المحاكمة و يجب أن نكون في مستوى دولة الحق و القانون و كفى من محاولة الصعود على ظهر هذه القضية…

  • Marocain jusque au fond
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 20:23

    الإعداموالتنفيد بسرعة بدون مزايدات القضية قضية وطن و هؤلاء هم خونة أهانوا عزت وأشبال هذا الوطن
    الاستاذ الكريم المحنك تحياتي الى السيد يوسف العلقاوي وماله من حنكة عجل بالإعدام
    عاش المغرب الهمام

  • احمد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 20:41

    اشد على تعليق الاستاذ رقم 29 الذي ابان عن قدر عال من الوعي و المسؤولية . في الاخير اولئك المعتقلين يبقون ابرياء حتى تثبت ادانتهم. استغرب من القراء الذين نصبو انفسهم قضاة و محامين عن الضحايا. و يتحدثون عن الانتقام و الاعدام كانه هي الصيغة الوحيدة للعدالة. اقولها و اكررها للمرة 1000 . اذا كانت السلطات تتوفر على اضانة المتهمين لماذا لجأت منذ البداية الى محاكمتهم امام محكمة عسكرية لاتتوفر فيها شروط المحاكمة العادلة؟؟؟؟. كفاكم مزايدة على المتهمين. ان الضحايا هم ضحايا بالدرجة الاولى لسياسة الدولة المبنية على الفساد التي في الاخير نتج عنها تلك الاحداث. ان المتهمين هم اكباش فداء تنتقم منهم الدولة لتزعمهم تلك الاحتجاجات و معروف انه في المغرب من يتزعم الاحتجاجات يدفع الثمن غاليا

  • politique faible
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 21:43

    sy jetait le responsable du maroc dejas en 2010 premier mois sa sera la potence la corde devant le peuple marocain autour du cou pour ne plus dépasser les frantieres ^^^^en Algérie sa sera le cas desuite sans tribunal sur ^^^^les suportaires du raja tabasser ensuite enfermer dans les prisons sans petier ^^^sa c'est le droit d'homme a qui joue le maroc

  • Samya
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 23:05

    بما ان الموضوع اخد جعجعة كبيرة عالمية فالجميع يشم رائحة التواطؤ والتحايل والتاخير لربح الوقت و طمس الحقيقة و العفو فيما بعد هههه اين موضوع محسن فكري والطالب ابن الراشدية و غيرهم و غيرهم ,,,,افففففف كتير .استحيي من النتيجة التي سيعود بها المراقبون من الخارج,,,,ونحن نعيش بين ظهرانيهم كمهاجرين,,,,وربما سيفهمون لم نحن هنا معهم,,,,في بلدان الحرية و الدمقراطية,,,فليعذرونا اذن.

  • احمد
    الأربعاء 25 يناير 2017 - 06:39

    التماطل في اصدار الاحكام هو من عقد القضية.
    لو انهم ضربوا في المهد لما اخذت القضية ابعادا سياسية لتضيع دماء شهداء الواجب الوطني ويصبح مواطنين مغاربة يدافعون عن مجرمين اهدروا دماء بريئة.ومثلوا باجسادها.

  • bihi
    الأربعاء 25 يناير 2017 - 08:42

    عند صدور الحكم ستلقون صفعة اخرى يا اعداء وحدتنا الترابية اينما وجدتم فالمجرمين سيعاقبون على جرمهم والضحايا سينالون جميع حقوقهم ومن يبتغي دون ذلك فلن يقبل منه

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز