ذكرت مرشحة الحزب الديمقراطي الأمريكي السابقة هيلاري كلينتون أن “السلوك المتحفز” لدونالد ترامب،خلال إحدى المناظرات بينهما في العام الماضي، جعلها تشعر بإحساس غير مريح و”اقشعر بدنها”.
واسترجعت كلينتون أفكارها خلال مناظرة التاسع من أكتوبر في مذكرات من المقرر أن تصدر الشهر المقبل.
وقبل يومين من المناظرة، ظهر مقطع فيديو يفخر فيه ترامب بتحسس أجساد نساء، وخلال المناظرة التي أجريت في مكان يشبه مجلس المدينة، كان ترامب يحوم حول كلينتون الأقصر قامة بكثير حينما كانت تجيب على الأسئلة.
وقالت كلينتون في سرد صوتي لمقتطف من مذكراتها “ماذا حدث” المقرر نشرها 12 شتنبر: “قلت محدثة نفسي: هذا غير مقبول”.
وأضافت: “كان دونالد ترامب يلوح خلفي. وقبل ذلك بيومين سمعه العالم يتفاخر بتحسس أجساد نساء. والآن كنا على مسرح صغير وأينما مشيت تبعني هو عن قرب، وكان يحملق بي ويغير ملامح وجهه. كان ذلك أمرا مزعجا على نحو فظيع. كان يبث أنفاسه في عنقي حرفيا. لقد اقشعر بدني”.
واش هاذ الشي نوع من التحرش؟يا الله العلماء ارى ما تحللو .
ترامب شخص غير طبيعي . حاد المزاج و يفتقد اللباقة و حسن المعاملة . فهو اكثر نفاقا من الرؤساء الامريكيين الذين سبقوه .فربما هو زاحف فضائي reptilien كما يصفونه و يستهزئون به في الانترنيت !!!
كون كان مزوج بيك شي مغربي يا هيلاري كلينتون و رأى ما جرى معك لكان دافع عنك و نطح ترامب ….ما عندك ماديري راجلك مسيكين اكل عليه الدهر و شرب
العجيب في الأمر لبعض مواقف السيدة هيلاري كلينتون عندما كانت وزيرة الخارجية في عهد الرئيس أوباما وقامت بزيارة رسمية لمدينة الأنوار فرنسا وكان في إستقبالها في قصر الإيليزي الرئيس نيكولا سركوزي شخصيا وعندما إستدارت وهمت بالصعود في الدرج ضربها على مؤخرتها وابتسمت ولم تعر للموقف أي إهتمام ولم يقشعر بدنها ولم تتقزز من فعلته وربما إسترخت أحاسيسها للحادثة . في أي خانة نصنف هذا التصرف الغير اللائق لكبار رجالات السياسة فهل نعتبره تحرش ديبلوماسي إغتصاب سياسي أم عفى الله عما سلف ونقول كما تدين يا كلينتون تدان هيلاري
ترامب تقشعر ابدان الانسان و الحيوان و النبات لرؤيته، انسان غير طبيعي و يحكم اقوى دولة في العالم، هدا ما يحيرني، كيف انتخب من طرف شعب امريكا ؟ آخر زمن و الله اآخر زمن ….
كلكم أوسخ من بعض لا تتخيرين عنه