وجدتُ الشارع ولم أجد الشعب..بل مخلوق Frankenstein

وجدتُ الشارع ولم أجد الشعب..بل مخلوق Frankenstein
الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:18

جمال..روعة..سلم…تميز..مسؤولية..صخب مدهش، مصدره أصوات رجال ونساء…زغاريد..تصفيقات..حركات موحدة بالأيدي…هكذا تصرف الآلاف من المغاربة في مسيرة 20 مارس بالدار البيضاء، وكذلك فعل المتظاهرون في باقي المدن.


لم أستطع الدخول وسط المسيرة (عذرا على استعمال ضمير المتكلم)، فمقدمتها شباب حركة “20 فبراير”، ورغم أنني متفق تماما مع مطالبهم، قررت ألا أشاركهم الصراخ.


لم ألتحق بمجموعة الأمازيغيين، رغم أني متحدر من قبيلة أيت بازة (أمازيغ مرموشة)، لأني لا أفهم ماذا تريد هذه الحركة تحديدا؟.


لم ألتحق بمجموعة اليسار الاشتراكي الموحد أو مجموعة الطليعة، فهؤلاء ينزلون إلى الشارع بأثر رجعي، استنادا إلى شعار “الاشتراكية هي البديل”، في حين يستند رفاق “النهج الديمقراطي” على ثلاثي شعارهم “النظام اللاديمقراطي..اللاشعبي..اللاوطني”.


لم يكن ممكنا أن أنضم إلى السواد الأعظم لمسيرة 20 مارس بالدار البيضاء، والمكون من أتباع جماعة “العدل والإحسان”، فأنا لست من الأتباع، ولا من المتعاطفين.


تركيبة المسيرة بدت لي مثل ذلك المخلوق الذي أعطاه العالم الشاب “هنري فرانك إنشطين” الحياة بعد أن صنعه من أطراف آدمية مختلفة (الفيلم الأمريكي Frankenstein). ولعل من شاهد وقائع هذا الفيلم سينتبه إلى خطورة هذا المخلوق ومطالبه التي ذهبت إلى حد مطالبة صانعه بأن “يخلق” له رفيقة يحبها وتحبه ويعيشا معا في أعالي الجبال. وحين رفض العالم الشاب “هنري” طلب “مخلوقه”، عمد هذا الأخير إلى قتل خطيبة “هنري” ونزع قلبها (لمعرفة بقية القصة شاهدوا الفيلم).


نعم للتظاهر، ومن حق أي حركة أن تخرج إلى الشارع، “إسلامية” كانت أو يسارية وترفع الشعار الذي تريد، وتطالب بما تريد، لكن عليها أن تنشطر من تركيبة المخلوق “فرانك نشطين”، ذي القلب الطيب وتمثله حركة شباب “20 فبراير”.


نعم لتربية المواطنين على الاحتجاج وتنظيم المسيرات، وهي فكرة الدكتور المانوزي عن “منتدى الحقيقة والإنصاف”، وكان أكدها في الحلقة الماضية من برنامج “مباشرة معكم” (القناة الثانية)، لكن أمام “تسونامي” الحريات والثورات، الذي ضرب ويضرب العالم العربي لابد للجميع في المغرب أن يساهم في وضع النقط على الحروف.


اختلطت فرحة الشعوب العربية بسقوط أغلب أنظمتها بالأهداف الإستراتجية الماكرة للولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وحلفائهم الجدد. وظهرت أولى بوادر الإستراتيجية الماكرة في مسار ثورة الشعب الليبي، فالتدخل العسكري للحلفاء، وباسم قرار مجلس الأمن ليست حبا في إنقاذ المدنيين من إبادة العقيد القدافي، ورغبة في تحرير الشعب الليبي من هذا الطاغية، ولكن أساسا لتكون ليبيا مجرد بداية لتليها سوريا، ولما لا حزب الله، والهدف الأسمى هو إيران.


الطريقة التي يجربها التحالف الدولي العسكري الجديد في ليبيا، حاليا، أذكى وأفضل بكثير من طريقة الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس جورج بوش حين احتلت العراق. في الوضع الراهن، وبفضل “تسونامي” الثورات والحريات، أصبح الطريق مختصرا جدا، إذ يكفي إشعال فتيل شعار “الشعب يريد إسقاط النظام” في سوريا، ثم في إيران، وبمجرد ما يُقتل أكثر من عشرة متظاهرين، تبدأ الحملة الدبلوماسية العالمية المستنكرة، ثم استصدار قرار من مجلس الأمن على مقاس القرار في حق النظام الليبي، ثم الهجوم على سوريا وإيران وحزب الله على طريقة هجوم عشرات الضباع على شبل أو لبوءة أو حتى أسد.


في مسيرة 20 مارس بالدار البيضاء، وجدتُ (عذرا مرة أخرى عن استعمال ضمير المتكلم) الشارع مملوءا بالناس ولم أتحسس الشعب، رغم أن الشعارات كانت تُرفع باسمه. استنتجتُ أمرين غاية في الأهمية والخطورة معا، أول الأمرين أن السلطات المغربية اقتنعت أن قمع التظاهر وتعنيف المحتجين ليس اختيارا صائبا، وتساءلتُ إلى متى ستبقى هذه السلطات مقتنعة بهذا القرار؟ ثاني الاستنتاجين أن مطالب المسيرات لا سقف لها ولا حدود ولا نهاية لها؟


هل الشعب الذي تُرفع باسمه الشعارات هذه الأيام متفق مع لافتة، ضمن لافتات مسيرة 20 مارس”، كُتب عليها: “نريد حاكما يُنتخب ويُحاسب”، وشعار آخر رُفع في المسيرة نفسها يقول: “الشعب كيتكلم…يسود ولا يحكم”؟ طبعا شعارات مثل هذه جعلت أغلب الأحزاب السياسية ترفض النزول إلى الشارع، ومثل هذه الشعارات هي التي تؤكد أن مطالب المسيرات في الأجواء الحالية لا سقف لها ولا حدود، وتُعيد طرح سؤال: إلى أي مدى ستقتنع السلطات المغربية أن منع المسيرات اختيار غير صائب؟


“الدستور ممنوح..خطاب الملك ليوم 9 مارس يؤكد عملية منح الدستور..لا يمكن قبول دستور تضعه لجنة معينة من قبل الملك..لابد من لجنة تأسيسية ينتخبها الشعب..ليس هناك ضمانات لتحقيق ما وعد به الملك..نخاف أن تُفرغ اللجنة الدستور المرتقب من جوهر الإصلاحات المعلن عنها، لأن أعضاءها مجرد رجال قانون.. “، باستثناء الرأي الأخير، ويخص البرلماني، والمحامي مصطفى الرميد، فإن الآراء والمواقف والخرجات الأخرى يمكن إدراجها في خانة “حق أٌريد به باطل”.


وبعيدا عن هذا الحق المراد به الباطل، المؤكد سياسيا (لا بديل حاليا للمغرب عن النظام الملكي)، وثقافيا وعرقيا(هناك سلم اجتماعي تاريخي بين مكونات المجتمع المغربي)، واقتصاديا (المغرب بصدد إعادة بناء اقتصاده)، ودينيا (“إنْ أُرِيدُ إلا الإصلاح مَا اسْتَطَعْتُ..” ولاشك أن ملك المغرب كان عاقلا حين استبق الأحداث بخطابه)، (المؤكد) أن التغيير من داخل النظام أفضل بكثير من التغيير من خارجه.


*صحافي مغربي

‫تعليقات الزوار

94
  • Aziza Chagaf
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:08

    C est pas un article c est un chef d oeuvre, Bravo!

  • KAMSOU
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:02

    بالنسبة لي مشاركة 35000 ألف شخص في 20 مارس لا تعني شيئ أمام 35000000 مغربي وهنيئا للملك فقد كسب الرهان بخطاب 9 مارس.

  • مغربي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:18

    رأي يحترم في كل الاحوال لكنه لايخرج عن خانة لاماب والمؤسف ان لدينا صحفيين لا قضية لهم ولا رأي إلا معاكسة ضمير الشعب المغربي والغوص في تيار الوحل المخزني
    لاأنت يساري ولاإسلامي ولا حتى ربما مواطن يحس بأوجاع وطنه ومواطنيه الظاهرانك تمثل المدجنين الناشئين في احضان القناة الفاسدة الثانية وللأسف مازال أمامك مشوار طويل قد لاتنهيه قبل ان تكون صحافيا حمل القلم والكتابة لايعني يجعلنا أن نصدق انك صحافي لافي مستوى التحليل ولا في مستوى الخطاب
    مخزني او صافي
    والشعب المغربي محتاج لأبنائه لاأبناء المخزن

  • amazigh
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:50

    مقال معقول وموضعي ،اتفق معك 100/100

  • aziz
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:04

    الأخ الصحفي المحترم:وأنا(عذرا على الأنا)أقرأ ما كتبت لم أجد إلا سياط المخزن تنهال على فعل الجماهير المغربية،لم أجد ‘يمانا بالاختلاف،لم أجد سعةخاطرحتى مثل التي أبداهاحكابلدناالعزيز.بما أنك لا تجد لك مكانافي أي من تنظيماتنا،فهل تجد لك وطنا غير مغربنا.ملكنانحبه.وطننانحبه.التغييرننشده.فماذا تبقى لأمثالك؟

  • amine
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:10

    مقال فيه رائحة المخزن البائد,يبدو انك بوقا مثقوبا,الملايين التي خرجت كانت مطالبها واظحةلا داعي لذكرها,المرجو منك المهنية أذا كنت صحافيا فعلا

  • un lisant
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:00

    Bien analyser, merci bien L’auteur

  • نرجس
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:22

    تبارك الله عليك با أخي
    الله يهدي هذه الأمة المسلمة الأمازيغية والعربية، ويحفظ هذا البلد من الفتنة والصـراعات الطبقية ويحفظ ملكنا الضامن لاستقرار وطننا الحبيب

  • مالكة بوبكة
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:20

    برافو يا أخي لقد استطعت التعبير عن آراء الكثيرين من الناس خصوصا أنه في هذه الآونة الأخيرة مع حمى الاحتجاجات أصبح الجميع يتكلم باسم الشعب كأنه وصي عنه و عن أفكاره عوض أن يتكلم كل عن نفسه فقط و ليس باسم الشعب ، أنا أهنؤك على هذا المقال الرائع الذي يشرح جليا الصورة الحقيقية لعدوى الاحتجاجات.

  • said ajdidi
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:26

    نحن نحب ملكنا الشاب
    لكن نرجوا ان يتيح لنا فرصة الشغل انداك لن يخرج احد في 20 من ال 20ااات من الشباب
    لان عيب ان نجد اب مازال يصرف على ابناءه وهو في سن ,,,,
    ونقول لمادا الشغب في الملاعب لان اكتر الشباب معندهمش باس ادخلو الملعب
    ونقول لمادا الغش في الامتحانات لان المقرر تعجيزي والبرنامج مشارجي
    ونقول لمادا الرشوة في الادارة العمومية لان الراتب الشهري …
    ونقول لمادا الجزيرة لان ادعاتنا الى حد الان مثل الجماهرية الليبية رغم ماوصلت له الوضاع في ليبياالتلفـــــ(زة)
    وووووووووونقول
    وننننقول
    والله ايصوب

  • ريفية حرة
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:12

    من خرج في مظاهرات امس لا يمثل سوى 0.001 في المائة من الشعب المغربي إذا لا داعي للمزايدة والتبجح لأنكم فشلتم يا ابنائي فشلا ذريعا والشعب المغربي يعرف مصالحه ولن يحتاج إلى مرتزقة ، شواذ ، شيوعيون بائدون ، سلفيون فاسدون ولا ملحدون ولا علمانيين نحن نحتاج إلى ملك همام وقد اعطاه لنا الله سبحانه ونحن المغاربة الاحرار فوضنا له امرنا من بعد الله سبحانه وتعالي

  • said
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:52

    tt le monde parle du pple et au nom du pple l un dit ke le pple veut x l autre se presente comme avocat et dit pas le pple ki dit ca ok il s agit d un circuit ferme mi seulement au niveua de la presse par ce ux ki veulent ont envahi le terrain seulement j arrive pas a comprendre des gens ki ecrivent des articles comme celui la en parlant de la gauche ou des islamistes je vx dire ke grace a ces deux poles ke le le regime s est perdu par ce ke il sait tres bien de koi s agit il je vx pas trop expliquer par ce ke je sais ke ceux k e ci difficille d etre du gauche ou meme islamiste par ce ke cala demande des sacrifices et seuls les vrais hommes ki sont prets pr sacrifier

  • محمد
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:14

    اعتقد ان مقالك الجميل والموضوعي لن يفهمه الا العارفين بما يتربص بوطننا من اخطار .ان المطالب و الاصلاحات يتفق عليها الجميع ويعرفها المغاربة كلهم وليست بجديد الجديد في حركة 20فبراير انهاتتكلم بلسان اليسار المتطرف و اليمين المتطرف الذين لاهم لهم سوى اثارة الفتن .

  • nabil
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:54

    المغرب لا يحتاج إلى مراجعة الدستور ولا تعديل قوانينه بل إلى تطبيق هذا القانون على كافة المواطنين بدون استثناء
    المطلب الوحيد المتفق عليه إجماعا هو متابعة و محاسبة المفسدين ( بصفة عامة) وفقا للقانون

  • TITRIE
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:16

    انا خرجت مع حركة ٢٠ فبراير وبصدق اقول فخورة ببلادي باغا نشوفها من احسن البلدان وكن اكيد اسي يزي ان الدمقراطية الكاملة وحق الانسان في التعبير هي اضمن واقصر الطرق وادا عندك شك راجع مراتب المغرب عالميا واقترح البديل لحل المعضلة بدل التشكيك ونضرية المؤامرة

  • Moroccan
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:02

    Lmakhzen est en guerre avec , il a utilise la violence ca n’a pas marche , maintenant il utilise la plume , trops tard on est au courant de vos manieres , VIVE 20 MARS….

  • zoubida
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:06

    j’ai apprécié l article ;cela fait un bout de temps que j essaye de comprendre ce qui se passe au monde et surtout chez nous au Maroc.J ai lu des commentaires qui vraiment humilient notre statut et marocaine notre dentité.Je veux que la raison soit notre porte parole et au lieu de donner la parole aux gens qui n assument pas ce qu’ils annocent;renseigner les et initier les a faire plus de recherche politique ;a l integrer et a comprendre leur propre discours!c’est grave!F H A M T O U CHI H A J A;!:?ANA BAADA WALOU

  • zohra
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:56

    انا متفقة معك في كل ما قلته …الا حاجة وحد…انه هاد الشي قررت له اميريكا باش تضرب ايران…بحال داك بوعو اللي كنخلعو بيه الدراري ..صحيح خصنا نردوا البال لدراري من المخاطر اللي تحيط بيهم لكن بوعو كاين غير في دماغنا و كنزرعوه في دماغ الصغار…

  • مكناسية
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:00

    ايها الافاقون مدينة مكناس وحدها نزل بها الالاف مؤلفة يمكن ان تصل الى مليون شخص والفيديو موجود مكناس خرجت كلها جميع الاطياف الاجتماعية والسياسية بلسان واااااااااااااااحد راكا من الحكرة على الشعب المغربي..زمن النفاق والخوف انتهى..قد شمرنا على السواعد..نريد حققوقنا باي ثمن

  • marocaine
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:14

    Bravo pour l’article. Un des rares journalistes qui a su mettre les points sur les ii et aller droit au but. je me demandais aussi comment ça se fait que les grands ennemies deviennent amis du jour au lendemain. il faut faire attention car nos vrais ennemis sont en nous même et pas besoin d’aller chercher ailleurs. oui pour les changements, pour l’équité, pour la liberté et le droit de vivre dans la dignité mais non a la laïcité, non au marxisme et toutes les idéologies préfabriquées, importées qu’on essaie de nous imposer. non aux infiltrations qui tentent de dénaturaliser notre culture, notre religion et notre identité marocaine.

  • rachid
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:04

    أعتقد أنك من كوكب المريخ

  • MAGHRIBI
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:22

    je crois au DIEU et le ROI.
    MERCI S.M LE ROI MOHAMMED 6

  • samira
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:08

    عاش الملك محمد السادس والشعب المغربي قاطبة والمغاربة دائما يكونون في الموعد والمطالب هي الكرامة ومحاربة الفساد والرشوة

  • أمل
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:10

    ههههههههه الشعب راه مع كوميديا والمهرجانات والأفلام المكسيكية والبرازيلية السخيفة مخدر مسكين لو يحرر الاعلام ويضمن الناس أنهم لن يتعرضوا لا لقمع ولا لضرب لرأيتم الشعب ملايين خارجين اتمنى أن تنشروا تعلقي

  • مغربي حر
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:12

    شوف كون كتخلص ب2000 درهم فى الشهر ولا مهندكش عمل مهديش تقول هدا الكلام وباركاكلما خرجت مظاهر تبداوكتفرقو فيها شلوح عرب مسلمين ملحدين اشتراكين جبالله معندناش الشيعة كن زدوهم فلحساب حنا شعب واحد ولا بنليك هدشى كلوا فى المسيرة هدا يدل على اتفاق جامع بين المغاربة على مطالبهم ولا بتي تشجع المخزنن على الزرواطة حيت صبرو راه كينين بلدن كيستعملو الدبابات والطيران ومقداو والو خليها تبقا سلمية خير لكل المغارب وهدا هو الهدف السلم والمغاربة بغاو هير الكرامة والخبز والي سرقوا هده البلاد تنقول ليهم بركا وخا اكونو كروشكوم مثل البءر راه هدي يعمر اسى صاحب المخزن دبا ارقيوك علي ظهور المغاربة

  • ahmed
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:40

    je crois que les marocains sont plus intilligents pour pouvoir se moquer d’eux ; alors monsieur lmkhazni;tu dois lire encore plus pour pouvoir te cacbher deriere tes lignes;ceux que t’as vue dans les rues sont les marocains;alors qui est tu ?

  • karim
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:46

    لا راد لقضاء الله والتاريخ لا يرحم الشعب خرج وعبر عن مطالبه فليستجب المخزن او لا دلك بعد نضرهم المؤكد ان الشعب سيخرج ويخرج ويطالب بحقه حتى تحقيقه ومابواق المخزن مهما كانت دكية ومتقفة وخريجة المدارس العليا الفرنسية فالافضل لها ان تضع عبقريتها في خدمة الشعب وتلبية مطالبه بدل محاولة الالتفاف الحربائية المعهودة من متقفي البلاط سلام يا جلاد الاقلام

  • othman
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:58

    Victor Frankenstein;

  • ولد البلاد
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:42

    أولا نؤكد على حق الاختلاف وإبداء الرأي لكن يجب على المخالف أيضا إذا أراد ان يقبله المخالفون له أن يقبل اختلافهم لا أن يصفهم بمخلوق فرنكشتاين.
    ألا ترى معي عزيزي الكاتب وأنت الذي لم يجد له موطن قدم في الخريطة العضوية للمخلوق فرنكشتاين على حد قولك وكنت أتمنى أن تعرفنا بموقعك في الخريطة المغربية إن كان لك موقع اصلا، أرجع واقول ألا ترى معي أن هذا المخلوق لم يصنعه فرنكشتاين بل صنعه المخزنتاين منذ أكثر من أربعين سنة ولازال يصنع ويصنع.
    كنت أتمنى لو أنك نعت الشعب المغربي بالميت الذي بدأت بعض أطرافه وأوصاله المختلفة تتحرك وتطرد عنها الشلل المخزني وتتفيق من الدوخة.
    كنت أتمنى لو حقا كنت تريد أن نقبل فرنكشتانيتك أن لا تحاكم ضمائر الناس ونياتهم، فبأي حق وكيف علمت أنه حق أريد به باطل ومن أنت حتى تقمع أفواه الناطقين والمعبرين أنه دستور ممنوح أو من يريدها ملكية برلمانية؟ من أنت؟
    إن كنت أنت وغيرك لاترون أن من نزل للشارع يعبرون عن إرادة الشعب فمن أعطاكم الحق لتحرموه من التعبير عن رأيه أو أننا لسنا مؤهلين بعد للديمقراطية.
    وأخيرا لقد ذكرتني بمقولة من سبقنا من المدجنين الذين غسلت أدمغتهم كانوا يقولون لنا:
    الا مشا الحسن الثاني رحمه الله راه غدي ياكلونا
    ساعة ماكلانا حد حيت حنا اصلا موكولين من شحال هذي
    هاد المثل جواب على من قال: يصلح للمغاربة الا الملكية.
    باز

  • moha
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:46

    استفيقو أيها المغاربة من نومكم علينا أن نقوم بتورة ضد أعداء الوحدة الترابية للوطن

  • jalal
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:48

    je te demande de faire une manifestation pour la situation actuelle au maroc suportant ce gouvernement tu veux dire ce que je voulais dire faite par le 9 mars tu verra que vous serez 35 millions dans la rue et c est une maniere de comaper.tu te trouvera surement seul avec abes et sa famille et gouverneurs et kouyad dans la rue aet quelques un achete avec 50 dh .les jenes de 20 fevrier vous defient malgre 2 m et itm le marocain est devenu consient que ses biens sont vole grace a l opression .on n es pas contre le roi mais la justice doit etre une arme pour mater tout les voleurs et non seulement qui vole une poule

  • بدوي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:50

    مواقف صاحب المقال فضفاضة وغير واضحة المعالم .الموقف ينبع دائما من داخل تجربة وليس تنظير وراء شاشة صماء على الاقل فيها ألوان الطيف .

  • عبد الله
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:52

    صحافي مهني, ومتمرس, ولديك تجربة, مقال متميز, يضعك في قلب الحدث مع مهنية عالية تكمن في حب الوطن, مع قبول الآخرين, نعم هذه هي سمات الصحافي المهني, هذا هو رأيي فيك أخي الحسين, بالتوفيق

  • abdou
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:54

    شكون بغيتي يخرج و الشعب مقابل غير كورة و المسلسلات الميكسيكية و ستوديو 2M ، شعب أمي يتلعتم في الكلام لا يستطيع تكوين جملة مفيدة.

  • شعاع الفضاء
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:16

    لقد فطنت الشعوب العربية لفعل أريد و بدأت تصرفه في زمن الحاضر لم تعد تنتظر المستقبل لتصريفه.استعملت كل الضمائر…أنا اريد و انت تريد و نحن نريد و الشعب يريد و الحاكم يريد و لكن الله يفعل ما يريد و نتمنى حسن العواقب.

  • CASAOUI
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:40

    مقالك روعة عبر عن رأي من لايخرج ولكن انا متاكدة ان كل من سيٌقراه ممن خرجوا سيقولون عنك مخزني ههههههههههههه هادي هي سياستهم وزيدني معاك حتى أنا غادي يقولوا علي بلطجية التقليد حتى في الأسماء عجبي عليك ياشباب 20 مراهق لم تتعلموا الدرس بعد ، انظروا إلى تونس مصر ليبيا اليمن وفيقوا , ولاكن حنا عارفينكم مغديش تفيقوا لأنه كاين لفايق هو لكيسيركم،أنا كنت في الدار البيضاء والذين قالوا بانها مليونية خصوا يرجع للمدرسة يتعلم الحساب……

  • مواطن مخدوع في الصحفيين
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:20

    الشعب يقول “نحن” وأنت تقول “أنا”
    لم يعمل أمثالك على توعية الشعب حتى تراه في الشارع كما تحب. ثورات الشعوب دائما تقودها طليعة متنورة
    “طبعها لست منها” أنت وأمثالك لا تجدون أنفسكم إلا مع المطبلين للطغاة. أحب الصحافة المسؤولة.

  • سي براهيم
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:08

    كل الدول خليط في العالم العربي من التيارات والتوجهات ومن الشعوب والقبائل،التي تصبو إلى شئ واحد هو العيش بكرامة وكرامة العيش،وإذا لم تستطع أن تجد لك مكانا في مسيرة الشعب المغربي فلأنك تفتقد إلى رؤية ومذهب أو لأنك تعيش على حساب هذا الشعب. في الدول العربية عيشونا في الخوف من الشيوعيين ثم من الإسلاميين ثم من القاعدة واليوم لأننا نرغب في التغيير تقول لأننا نعمل للغرب. ولا أرى من يعمل للغرب إلا حكامنا الفاسدون الذين نهبوا ثرواثنا ووضعوها في أبناك الغرب. أقول لك اختر فريقك وإلا فانت المسخ الذي خلقه فرانكنشتاين.

  • Ahmed
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:56

    مقال دون المستوى سواء في المضمون او التحليل
    ويظهر منه جليا خطاب بعض الجهات المخزنية التي لايروقها التفاف مختلف التوجهات والفئات الشعبية حول نفس المطالب
    وخطورة ما جاء في المقال أنه يحرض على العنف ضد مظاهرات سلمية ومطالب مشروعة. لم يفهم هؤلاء القوم بعد أن سياسة القمع لم تعد تجدي نفعا بل هي بالتحديد ما يزيد الأمر تصعيدا نحو التغيير الشامل وما قوم تونس ومصر و اليمن وليبيا منا ببعيد.

  • mbark tanger
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:10

    كفاكم تقليدا كلما قال احد كلام لا يعجبكم فهم مخزني مخابراتي……….نعم كل ما جاء في المقال قريب من الصواب ان لم يكن صائبا..فكم انتم كي تتكلموا باسم 35مليون مغربي نعم الشعب لم ولن يخرج بعد9مارس وكفى كذبا ويا للعجب اجتمع ما يسمي نفسه الاسلامي بالملحد في قمة المتناقضات ممزوجين بالمتبرجات والله انها قمة التنوفيق

  • معلم
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:18

    كان على كاتب هدا “المقال” ان يحترم أولا عقول الذين وضعوا هذه الجريدة كمجال لحرية التعبير
    ثم ثانيا كان عليه ،إذا كان يمتلك قليلا من المعرفة في علم الإجتماع،ان يستمد مىجعيتة من فقهاء العلوم لا من أفلام هوليود/لهذا أعتبر أنك لا تملك ثقافة احترام العقل البشري

  • aza-135
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:00

    أول مقال أو رأي اقرأه على صفحات الهسبريس و احترمه جذا… ولقد استغربت .. لهذا أول شيء قمت به هو التاكذ من هوية صاحبه .. (صحافي قديم في المهنة أفضل محلل صحافي لعام 2009).. بمعنى انه اسم موجود فعلا لا علاقة له بالمخزن.. ولم يقل إلى رأيه و رأي شريحة هامة من الشعب..الرأي الذي يدعمه الواقع الحالي ..
    لقد أحسست بعد قراءتي لهذا المقال و كأنني كتبته بنفسي ..انه بعبر تماما عن رأيي في الموضوع برمته ..
    لكن وسيـرا على عادتها خرجت مجموعة من شباب ال20 فتنة لتقول بما أن هذا الرأي الواقعي مخالف لرأيهم فانه رأي مخزني …
    هذا دون أن يكلفوا أنفسهم عناء التاكذ من شخصية صاحب المقال و ماضيه أولا..
    ورغم أنهم يدعون التحضر و الرقي و يتهمون الآخر بالجهل و التخلف إلا أنهم لم يعلموا بوجود شيء ك جوجل و يقوموا ببحث بسيط عن اسم صاحب المقال و التاكذ من هويته قبل القيام باتهامات باطلة محاولة لقمع أي رأي حر يعبر عن رأي الشعب الحقيقي و الفعلي..

  • AHMED
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:20

    في الحقيقة 20مارس كان عليهم ان يرفعوا مطلب واحد هو اسقاط حكومة الفاسي ماشي اسقاط الدستور وتعديله .كن كان هدا هو مطلبهم الوحيد كن جميع مغاربة يخرجو في هده المسيرة ولكن مادام يريدون تجريد ملكنا من سلطه ومنحها للوزير الاول اعارضهم حيت حنا جميع الاحزاب لا يوجد فيهم من يستحق هدا المنصيب بهده الصلاحيات.

  • slimane
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:14

    لقد دفع بي مقالك ايها الصحفي الكريم الى ان اعيد قرائته بتان كما علمنا اساتدتنا الكرام حثى اتمكن من فهم ما بين السطور……
    ايها الصحفي الا ترى معي رغم استحساني للشق التاني من خطابك انك ابدلت رايك في التدخل كما اشرت لا مريكا والغر ب في ليبيا
    التي ار ى منجانبي انها قد تعطلت في تدخلها ووقوفها الى جانب التوار من الشعب الليبي .فابتعد ياخي من……………….؟

  • مغربي ملكي حثى النخاع
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:28

    أعقل و أجمل و أروع ما قرئت على صفحاتك يا يسبريس. كلام موزون من شخص مثقف شخص جيدا الجسم المتضاهر على اختلاف أجناسه وخرج بخلاصة كل المغاربة متفقون عليها رغم وجود من سينكرها لغرض في نفس يعقوب. جزاك الله عنى كل خير.

  • مواطن:
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:38

    أولا السيد الحسين يزي يعتقد نفسه انسان مجرد لا هو يسار ولا هو يمين و لا هو اسلامي, كائن هلامي لا علاقة لهو بالساسة أو التغيير بصفة عامة. يبدأ مقاله هكدا, ثم فجأة يقفز و يأتينا بمثال من ليبيا و ما يحصل في ليبيا من تدخل عسكري أجنبي. و هو ينس أن حتى دولته السعيدة مشاركة في هدا القرار و تساده كدول محسوبة على جامعة عربية. يريد أن يقول لنا أن امكانية تدخل خارجي في الأفق ادا تطورت الأحدات. أقول لك يا سيد الحسين يزي لا خوف على هده البلاد ‘السعيدة’ فمصاحها متداخلة أصلا من الاقتصاد الى السياسة حتى الثقافة.
    و هل رأيت مثالا لتحرك شعبي لا يتحمل الا فئة وحيدة واحدية وحدانية في العالم أجمع؟ فهم بعيد عن الموضوعية. ‘لم أرى الشعب رأيت الا الشعارات التي تتكلم نيابة و باسم الشعب’ غريب و عجيب لا علاقة له لا بالساسة ولا بحيثياتها ولا بحلركات المجتمع و تغيراته.
    ‘لا بديل عن النظام ملكي’ و هل رأيت لافتات رفعت تحمل مطلب الجمهورية؟ أم أنك من أصحاب التكهنات أو كهنة لالنظام؟
    ‘لابديل من التغيير من الداخل’ عن أي داخل تتكلم؟ من داخل البلاط؟ المخزن؟ النظام؟ قبة البرلمان؟…
    وباين فكشكم العجينة, و عجينة وشمن عجينة!
    السيد الحسين يزي يتكلم ليس بصفة المتكلم بل بصفة الغائب ‘ إلى أي مدى ستقتنع السلطات المغربية أن منع المسيرات اختيار غير صائب؟’
    ‘ إلى متى ستبقى هذه السلطات مقتنعة بهذا القرار؟ ثاني الاستنتاجين أن مطالب المسيرات لا سقف لها ولا حدود ولا نهاية لها؟’
    وأخيرا تحية الى رقم 20 ‘مكناسية’ فعلا يوم الأحد كانت مسيرة شعبية شارك فيها حشد كبير و سوف يزداد حجمه مع الأيام القادمة.

  • himself
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:22

    انت كتطلب وانا كنطلب اخر كيطلب، و الله تجيبو أوباما يحكم… مايقدر يلبي المطالب يا جماعة ديال الكسالى. اللي قال عصيدة باردة…. والله إلى مقفلتو لفورتو. شنو عطيتو لهاد لبلاد؟ بقات فلهدرة ولغوات؟ هدا هو النضال؟

  • مراكشية صحراوية
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:24

    احذر اخي اصحاب الفكر الوحيد الاستاصاليين ما ان يقرؤوا مقالك حتى ينعتونك بالمخزن. و الله لقد بدات اضحك رغم اعني فما ان نعبر هنا او في اليوتيوب او الفايسبوك حتى يصفوننا بالعمالة و المخزنة.
    ماذا ننتظر من اناس يريدون فرض افكارهم فرضا؟ كيف سيكون مصيرنا بين ايديهم؟ في المملكة المغربية هناك مثل يقول ” ريحة العشا اعطت من العصر”. رائحتهم ازكمت النفوس و لم يبق لنا سوى الدعاء ان لا يرينا الله يوما معهم… خليط عجيب كما قلت …. من صوره و من حركه من هناك في الخارج حيث يعيش الانفصاليون و اعداء المملكة التاريخخين. طبعا هناك مغاربة يريدون التغيير و ليسوا مسييرين لكنهم مغرر بهم لانهم يظنون الاخرون مخلصين مثلهم و ما هم بذلك.
    مقال اكثر من رائع يعبر عن صوت الملايين من المغاربة
    حياك الله

  • مراد لودادي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:30

    انا مسلم سني و الحمد لله تقرير رائع عين الصواب من يضن ان العدل و الاحسان من اهل السنة فقد اخطأاللامر بسيك اكتب عبد السلام ياسين في موقع غوغل و احكم اللهم اني قد بلغت

  • MOCHAHID
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:32

    Article bien fait; il traduit bien l opinion unanime des marocains que ces gens veulent parler en son nom sans procuration.C est vrai le maroc a besoin de plus de changement mais pas de cette maniére du COPIR:COLLER. LE CHANGEMENT NE VIENT JAMAIS DE L AUTOMATISME TELEGUIDE .

  • sur toute la ligne
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:34

    J’ai eu la même lecture que vous sur tous ces événements, je vous remercie pour cet article clair, limpide et extraordinairement objectif. Je suis sur que plein de marocains, sont sur cette ligne, ceux qui ont tout compris, enfin le jeu caché et le jeu à découvert, que ça se soit sur la scène internationle ou nationale, je n’ai plus rien à rajouter. Je prie HESPRESS, de rediffuser votre article et de le laisser en tête d’affiche au moins une semaine. C’est la classe, rien à redire, sauf un grand BRAVOOOOOOOO

  • abdelmalek
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:42

    very well said MR , BRAVO.

  • zoma
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:40

    pour de vraie tu as toute a fé raison dans tous ce que tu as dis je suis avec toi que le maroc et bien comme il es maintenant et les manifestation son du blabla pour rien une chose et sur que le maroc dois changé un peu pour du bien un peu de respect pour les pouvres un peu de changement ne frera po de mal
    vive notre roi et vive notre beau maroc

  • اقلعي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:44

    من انت اذا؟ قد تكون لاشيء..

  • abderrahim azemouri!
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:50

    Ce n’est pas parce que nous n’avons pas les memes points de vue sur certaines choses ,que vous devez nous accuser à tort d’etre avec la police. C’est pour cette raison –entre autre- que je ne peux pas faire confiance à des gens comme vous qui ne tolèrent pas la diversité des idées : Les gauchistes et les intégristes. Bravo au journaliste qui a rédigé cet article , je l’encourage personnellement à continuer dans cette voie. et vive notre roi Mohammmed VI!

  • DRISS
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:52

    un bon article qui illustre les craintes d’un citoyen marocain aui aime son pays bravo en outre il faut qu’on apprenne à etre démocrate ce n’est pas tous ceux qui ne sont pas d’accord avec nous soit ils sont des traitres ou des réactionnaires b altajia nous tous aimons cette patrie qui est le maroc j’aimerais bien que les masses mdeia et autres supports de communications jouent pleinement leurs roles pour éclaircir le peuple afin de l’aider a faire ses chois merci

  • rouicha2
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:46

    ليت كل من يفكرون مثلك يحددوا يوماً هم كذلك ويخرجوا إلى الشوارع حتى يفهم كل من أعطى لنفسه
    الحق دون تفويض من الشعب لكي يصرخ بإسمه أن زمن الحجر على الشعوب قد ولى.،
    بايع اجدادكم الملوك ليحكموا بلد المغرب في وقت لم يكن فيه لا internet ولا تكنولوجيا ، أتعرفون لماذا ؟
    لأنهم أذكياء بالفطرة ،فقد خبروا المغرب وفهموا كما فهم حكماء التاريخ أن الملكية تاج على وحدة المغرب و
    لا داعي لأن اشرح لماذا ، فبايعوا ،…
    ويأتي شباب اليوم بمجرد ما عرفوا شيئاً إسمه كمبيوتر حتى شرعوا في التفلسف (الديموقراطية،حقوق الانسان ،الحريات ، وووووو)
    المغرب بلد إسلامي عودوا إلى دستور المسلمين (القرآن ) وابحثوا عن ما هو أفضل من مصطلحات فلسفية كمثل ( الديموقراطية،حقوق الانسان ،الحريات …….)
    شكراً على هذا التحليل ،بصراحة هناك الكثير ليرد به على هؤلاء السفهاء من دعاة الفوضى ،ولكن ليعلموا اننا لهم بالمرصاد ..
    نعم المسيرة كانت سلمية هدفها غير معلن ولكن عرفناه ،ان هدفها الفوضى

  • مواطنة احب بلدي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:48

    الكل يطالب المحاسبة محاسبة من اذا كنا لا نحاسب انفسنا
    فلينظر كا الى نفسه هل هو متفاني في واجباته عندمتا تطالب منه ذالك يتدير وجهه الى الوراء الحرية يا جماعة والكرامة ان تحترم عملك عندما نطال ابسط حقوقنا ونحن ولا تؤدي ابسط واجباتنا اين العدل هنا الذي تطلبون مجدر اذارة بسيطة تجد الموضف وكانه يمكتلك المكتب نظام اقطاعي بالمعنى اكثر منه ماديا
    اصلح الله قلبونا قبل اصلاح مجتمعنh

  • محمد العوفير
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:54

    أن يستغرب استغرابي قد يبدو غريبا,, ومن غرابته قد أعطيت نصيبا..فبدا ما فهت به كومة قش تطايرت بها الريح أو هي حفنة رمل على صفوان بعض قطر بها ساحت..يا أخي ماهدا اللغو منك جعجعة ولا أرى طحينا..ما الشعب إلا فسيفساء يغنيها التنوع ام لم يرقك التنوع..عدرا..يا شعب تلون بلون واحد..بل وتحدث بصوت واحد..او فلتقم صباحا في وقت واحد ونم في وقت واحد كي يرضى عنك “يزي” يا شعب اينك لم تكن..قد كنت ولم تكن..تظاهرت ولم تظهر..جلبة كانت وكثير صبر من حاملي العصي..كظم غيظ انت كنت تتجلى متشظيا..يا يزي قد نزلت انت الى الشارع ولم تجد شعبا ..فكفانا ان كنت انت الشعب..فلنهنأبك جمعا وإن كنت فردا..لكم هي حسان منك الكلمات وكم روائع منك العبارات وقد امتدت واشرأبت وتشكلت في “فرانكاشطاينك”..هو التجسد منك منتوج فاهنأ به من منتوج..وأنا أزدرد امتعاضي ممن يزدري بنو بلده أن ناجوا مليكهم بإصلاح دات البين ..وما أظنك إلا بينك وبينهم بونا بينا..

  • أشامة
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:26

    السيد يزي
    هل تعتقد فعلا أن الشعار “الشعب يريد اسقاط الفساد” و أنت الصحفي العارف بخبايا الفساد؟؟
    هل هو شعار يراد به باطل؟
    و هل تعتقد أن طريقة التعيين في المناصب العليا طريقة نزيهة و ديموقراطية أم هي فرصة لزيادة “الشحمة في ضهر المعلوف” للمقربين و المحيطين بالقصر؟
    ألا ترى أن سياسة التعيين في الوزارات و الادارات العمومية و الصناديق و المجاليس وما يصاحبها من حصانة و افلات من العقاب سياسة أبانت عن فشلها على مدى 65 سنة؟؟ وتسيببت على اثر اختلاسات وتهريب أموال في افقار الشعب المغربي؟؟
    وقد تسائلت عن الشعب و لم تجده!! و أنت الصحفي العارف.
    هل تعلم ماذا ستجد هناك لو نزل الشعب؟؟
    ستجد الخراب و القتلى. نعم.
    وهل تعرف حقيقة ماهي مطالب الشعب؟ لقد عبرت في بداية مقالك عن عدم انتمائك الى أي من التيارات التي ذكرت. الا أنك وضعت نفسك في الأخير “داخل النضام” أي المخزن.
    سؤال أخير الى الصحافي المتنور:
    كم من السنوات تلزمنا لتحقيق التغيير المنشود داخل النظام؟؟؟؟

  • كريم
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:36

    الدولة تلعب لعبة أخرى وهي تقزيم أعداد المشاركين في المظاهرات، أؤكد لكم أن 35 ألف خرجت فقط في المسيرة التي شاركت فيها إن لم يكن 80 ألف أو اكثر. ثم إن بعض الاغبياء يقارنون عدد المشاركين نسبة إلى 35 مليون مغربي، وكأن في المغرب لا يوجد رضع وأطفال ونساء وشيوخ و و و. إذا استثنينا المغاربة الذين تقل أعمارهم عن 15 أو 14 سنة وكبار السن الذين يتجاوزون ال 60 أو 65 سنة والمعوقين والمكفوفين و و و. . . وكذلك فإن أغلب الفتيات والنساء لا يشاركون في المظاهرات. إذا كم ستبقى النسبة النشيطة من المغاربة الذين يتوقع مشاركتهم ؟؟؟؟؟؟

  • redBD
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:58

    السلام عليكم
    الأخ كاتب هذا المقال سأعلق على هذا المقال بعل تحليلي موضوعي
    1 رددت ماقيل ومازال يقال قيل في مصر الإخوان ،البرادعي ،مؤامة خارجية
    وأنت رددت نفس الصيغة مع تغيرالأشخاص
    الملحدون العلمانيون، العدل والإحسان ، مؤامرة خارجية
    غريبة هذه الصدفة أن تستعمل نفس الإسلوب
    ثم ذكرة هذه الجملة”لا بديل حاليا للمغرب عن النظام الملكي”
    قالها من قبلك بعض الصحفيون في مصر أن حسني مبارك هو الخيار الوحيد للمصرين في هذه اللحظة الراهنة
    سأقف وأترك هذه النقطة لأن الأمر واضح منهاجية واحدة لمنتقدي الثورات وحركات الشعوب للتغيير
    سواء في مصر أو هنا في المغرب لو أواصل المقارنة لأظهرت للقارء أن كل جملك صورة طبق الأصل في منهاجية الحرب الإعلامية على حركات الشعوب للتغيير.
    أرجوك غيير قليلا ولا تقلد غيرك

  • جمال
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:58

    زوينة حالة الاقلام المخزنية لست الاول سبقتك اقلام في مصر التي جربت كل شيء التسفيه التقزيم الالتفاف على المطالب محاولة التقسيم والكدب بلا حشمةلكن كل دلك لاينفع اتعرف لمادا لان بكل بساطة لنا اعلام خاص بنا واستغنينا مند زمان عنك نزوركم مرة مرة لنرى اين وصل مستواكم الواضح انه لم يتعلم من فشل اصداقائه العرب لا تتعبوا اقلامكم لقد فات الاوان لان التعبئة لهاته المطالب المشروعة دامت لسنوات من حكرة صنع في المغرب … نصيحة اخوية فيق قبل فوات الاوان

  • oujdi
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:32

    الضامن لاستقرار وطننا الحبيب هو الله

  • مغربي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:36

    في المرة القادمة ستقولون كما قال معمر القذافي بأن الشعب المغربي لم يخرج في مسيرة 20 مراهق بسبب : حبوب الهلوسة التي يوزعها بن لادن على المواطنين ههههه.
    الله يعفوا عليكم.

  • hally
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:22

    مقال جيد و عقلاني انا متفق معك 100/100 سيقول الغوغائيون انك من المخابرات او من ازلام المخزن فكل من يخالفهم فهو عميل للنظام و كاننانعيش في اليمن وليس المغرب اللهم اجعل هذا البلدامننا صخاءرخاء ودمر من اراد بنا السوء

  • marocain sincère
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:30

    chers concitoyens, sachez et soiyez en surs que le message est passé clair et net. tout changemt demande du temps. laissez le roi faire son travail, accordez lui le temps qu’il faut. et surtout ayez confience en lui. je tiens ici à vous rappeler une chose: avant son avénement on avait presque rien; ce qu’on a mnt comme marge de liberté et de stabilité est bien grace à lui. svp ne soyez pas “ingrats”. une derniere chose: la constitution quelle qu’elle soit sera affronter au peuple par reférendum… c’est pas de la democratie? ne soiyez pas trop excités, favorisez la raison et le sang froid et surtout ayez confience en notre Roi que Dieu l’assiste. salut a tous

  • Atlasson75
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:24

    Your arguments are really poor, and you are basically trying to counter-attack the willing of the moroccan people of a much better life. you wondered about the absence of the poor, and you forgot that Al Makhzan hasn’t only made most of Moroccans poorer but also more ignorant, so it’s obvious they don’t participate since they do not fully see the whole picture in front of them. Trying to be royal more than the king himself is an old fashion..try something else.

  • wald labled
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:34

    الرد على # 63
    وهل كل من في الشوارع مشارك في التضاهر ،إحصاء المتضاهرين ليس كما تظنه

  • العربي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:16

    يجب قراءة ما بين السطور لفهم المقال,
    -أنا لا أتفق معك, لأنك اختزلت المتظاهرين في عدليين ويساريين… وتناسيت أن هناك من لا ينتمون لأي أيديولوجيا اللهم أيديولوجية الكرامة وهم الأغلبية بالإضافة إلى ذالك من حق كل فرد ان يتكلم باسم الشعب كما من حق كل فرد أن يعارضه باسم الشعب لأن مفهوم الشعب ملك للكل ومن حق كل فرد أن يستعمل المفهوم كما يريد.
    – “الشعب كيتكلم…يسود ولا يحكم”؟ طبعا شعارات مثل هذه جعلت أغلب الأحزاب السياسية ترفض النزول إلى الشارع. أعذرني سيدي فنحن لسنا أحزابا ولا ننتظر من الأحزاب أن تساندنافهذه مطالب حركتنا(أرجو أن تكون اطلعت على بيان 20 فبراير) وسقفها واضح وهو ملكية برلمانية. ثم إذا كانت هذه الأحزاب قادرة على الإصلاح لأصلحت الأمور قبل ولادتنا. وشكرا.

  • hor
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:56

    ntoma li khalafkom katradoho dial makhzan
    وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون (11) ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون (12) وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إ نهم هـم السفهاء ولكن لا يعلمون(13) وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنَا معكم إنَما نحن مستهزئون

  • مغرب الأحرار
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:12

    من قال أنه كتب علينا أن نحكم من نسل لم نعلم من بايعهم و لم نخترهم أصلا؟ من قال أننا عبيد لأحد؟؟ من قال أن الملكية كما هي اليوم هي فقط ما يصلح لنا ؟؟ أو ليس فينا راشدون.؟ لم لا تكون برلمانية يتساوى فيها الجميع أمام القانون بلا قداسة أو عصمة؟؟ أليس من حقنا أن نختار من يحكمنا و أن يشاورنا في ما نريد و ما لا نريد؟؟ من يضمن أن من سيأتي من ال خلف لن يكون فاسدا ظالما إن كان من يحكمنا اليوم طيبا؟ و لم لا تناقش ميزانية القصور المهولة و في الشعب من بأكل من القمامة و ينام على الأرصفة و المقابر؟؟؟ لم تنزيه البشر و تقديسهم و عدم مناقشتهم وقد نوقش الأنبياء و جودلوا؟ هل من العقل أن نصنع آلهة بأيدينا؟؟ و من صنع فرعون إلا من خنعوا له و ألهوه فاستخفهم؟…
    أعجب لمن يقول فلان أنعم الله به علينا كما لو جاء من السماء و في المستقبل ماذا نفعل إن لم يأت خلفه مثله؟ احترموا الشعب و عقله فقد ولى زمن الاستغفال و الركوع و الاستعباد ..مضى زمن استغلال الدين لكسب الولاء و كأن لا خيار إلا ما يراه المقدس …كلنا مغاربة و لنا الحق في قول كلمتنا و اختيار الحاكم ليس جرما يا من يتحدث في زمن الظلمات…نحترم الملك لكن نحترم أنفسنا و كرامتنا أيضا فلا ركوع إلا لله.. ولا أراك إلا من المنادين بالإبقاء على طقوس الإذلال و برتوكولات اللاستعباد البائدة

  • reda
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:24

    صاحب التعليق61 ناب عني في الرد( شكرا) و أقول للصحفي! صاحب المقال إلى مكانش سر أشنو تيجييك مصطفى العلوي!!

  • mohamed
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:06

    اتفق مع الصحفي %100 فهؤلاء الدين خرجوا انهم يدعون الفهم ويعرفون مصلحة الشعب واقول لهم كما قال الشاعر أَلا مَنْ يَدَّعِيْ الفَهْمْ إِلَى كَمْ يَا أَخَا الوَهْمْ *** تُعَبِّيْ الذَّنْبَ وَالـَّذمّْ وُتُخْطِيْ الخَطَـأَ الجَمّْ

  • Doukkali
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:38

    لو لم تقل عن نفسك أنك صحفي مغربي لأعتقدت أنك مرتزقة مأجور لدى أسيادك. إنك تحرض ضمنيا على العنف ضد المتظاهرين وهذا شيطاني ياكاتب المقال

  • كمال
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:44

    يدكرني كلامك بالخطاب الرسمي للدولة لا كصحفي ينبغي التحليل المعمق وبكل جراة هذا ما يفعله شباب 20فبراير ينبغي أن تدخل الحدث لا ان تتفرج عليه ان تناضل من اجل تطوير مكاسبك خير لك من كتابة هذا المقال

  • said
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:48

    وجدتُ الشارع ولم أجد الشعب..بل مخلوق Frankenstein
    تخال نفسك في الدانمارك. هذا هو المغرب الحقيقي يوجد فيه جميع الوان الطيف.
    ربما ستجد شعبا في المرة القادمة في جزر الواقواق و قبائل الهولولو.

  • أمل
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:46

    هي قول ليا ما كاينشاي هههههههههه واحنا كنحلمو ها الشعب المغربي العظيم يا سلام علا الشعب المغربي الراقي قول هادوك راهم غير العدليين واليساريين وشي شوي من لي مسانديهم هههه إو مشينا واحد 200 عام أخرى عاد باش الشعب يوعى ويفيق
    كم اعجبني منظر المصريين أمام صناديق الاقتراع ما أجمل الحرية!
    المرجو النشر

  • Simple citoyen
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:42

    Moi aussi, j’ai eu la même impression, je suis sorti le 20 Mars à Rabat en tant que citoyen marocain puisque je partage les mêmes revendications du mouvement, j’ai fait le tour de la manifestation du début à la fin, je ne me suis pas retrouvé. j’ai trouvé plus d’islamistes et de radicalistes que des gens représentant le peuple marocain. Il n y’avait même pas une unanimité dans les revendications, le pire c’est qu’il y’avait des drapeaux de libye, tunisie, amazigh et pas de drapeau du Maroc. Sincerement, ça fait mal au coeur, on veut tous le changement, tout le peuple marocain cherche son bien être politique, social, économique …, mais pas avec
    des parties qui cherchent leurs intérêts plus que l’intérêt du peuple marocain.
    Des paties qui seront les premiéres à nuir aux libertés s’ils montent au pouvoir.

  • abdellah
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:24

    بغض النظر عن فحوى النص فهدا المقال يدكرني بمقالات le monde و die zeit

  • fadel
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:26

    Bravo pour cet article e-makhzen

  • simo larache
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:34

    ايها الإخوان والرفاق المطلوب التحلي بنوع من الديموقراطية وتقبل الرأي الآخر كاتب العمود بغض النظر عن مؤهلاته فهو مواطن مغربي وينتمي إلى هذا الشعب الذي يتكلمون باسمه في الشارع، فأراد ان يجد موقعا له بينهم فلم يستطع، فتأكد بأن الشارع لا يضم كل الشعب،وأن الكلام بإسمه باطل، وهذا ما يعرف لدى الرياضيين بالبرهان بالخلف، وهذا ما وجدته انا أيضا، رغم مساندتي المطلقة لجميع القوى الحية في البلاد التي تطالب بلإصلاح المنظم لأحوال البلاد ومعاقبة المفسدين فيها.

  • كاتب محايد
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:30

    شعب بلغت في أوساطه الأمية مستويات عالية لا يمكن أن يفهم حتى معنى الدستور فما بالك بمضمونه، لذا لا يمكن القيام بعملية حسابية لمعرفة نسبة المشاركة، كما أنه من المستحيل إخراج الجميع من أجل قضية كيفما كان و زنها ولم يخرج ثمانون مليون نسمة في مصر على سبيل المثال، كما أنني أستغرب عن امتناع الأغلبية المزعومة عن المشاركة في الإنتخابات إن كانت مقتنعة بالعرض السياسي الموجود حاليا

  • سارة
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:28

    نحن نريد التغيير الى الاحسن لبلدنا من مجال صحي و اعلامي تنبغيو نتفرجو فقناواتنا تنلقاو مسلسلات مكسيكية ولقطات مخلة بالاداب الخخخخخ ونمشيو للمستشفيات ونلقاو الفرمليات تيشوفو يديك واش فيها تدويرة ونمشيو لباب المدارس ونسمعو التلاميد والتدني الاخلاقي و الكلام الدي لا يمت بالتربية لا المدرسية ولا ديال الوالدين باي صلة ونخرجو للزنقة ونشوفو التحرش بالفتيات بدون حياء ونمشيو للادارات وحنا خايفين لا مانقيوش غراضنا من غير واسطة او رشوة و الناس مساكن خايفين غير من موضفين صغار لا حول لهم ولا قوة وهاد خدمتهم وخاصهوم اديروها هما في خدمة المواطنين….هادشي هو الي خاصو اتحارب وكل واحد يعرف ما له وما عليه..ماشي شي وحدين باغيين ملك يسود ولا يحكم وباغيين نتوما تحكمو باش تخربوها بل بالعكس نحن نريد ملكنا وحاكمنا ونحبه نحن شعبه ولن ياثر فينا كلام الملحدين و المنافقين والدين من الممكن ان تولو هم ايضا مناصب مغيكونو غير شفارة و متسلطين الله يحضنا منكم وينصر ملكنا الشاب اميييين

  • ياسين البيضاوي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:32

    أولا أنصحك بمشاهدة أفلام أقل قتامة وأكثر تفاؤلا حتى تستطيع أن تشعر بالأمل اللذي من أجله خرج “الشعب”.. حقيقة ؛الأمر عجيب حين ترى بعض المحسوبين على الصحافة هم من يحرضون على ضرب “الناس” الذين يعبرون عن رأيهم بشكل “سلمي”!يعني أنت أقل صبرا من المخزن وتتمنى متى يقلع المخزن عن فكرة أن مواجهة الاحتجاجات بطريقة عنيفة لا ينفع أم ماذا؟!! ثم الأعجب منه : ناس يلومون آخرين على التعبير عن الحيف اللذي يطالهم!! ما هذا الزمان!لسان حالكم (واستسمح على استعمال ضمير المخاطَب) يقول : ليس لكم الحق أن تشكوا من شيء.. ماتعيشون فيه هو بحبوحة من العيش وماتسمونه بؤسا وفسادا لا يجوز لكم أبدا أن تنعتوه بذلك! لوس لأحد الحق أن يقول أنه مظلوم! أو أنه عاطل عن العمل! ليس لكم الحق أن تحاسبوا المسؤولين! ووو!!يا هذا ما هذا المنطق! ثم صنفت الناس : هذا عدل وإحسان؛هذا يساري، وهذا كذا.. وهل هؤلاء نزلوا من القمر؟ أليسوا من الشعب؟ أم أنك تقصيهم من المواطنة؟ العدل والإحسان لها تاريخ طويل من النصح والمعتقلين والحصار ووو، واليساريون لهم نضالهم العروف ، وكل هذا لم يكن ليحصلوا على فيزا للهجرة من هذا الوطن ولكن ليصلحوا هذا الوطن كل حسب منظوره! ولكن هذا الشعب لم تتح له الفرصة ليختار “بحرية” وهو من يجب أن يختار وكل هؤلاء خرجوا من أجل هذا المطلب : إعطاء الحق للشعب أن يختار مع ضمان احترام اختياره وكذلك ضمان الحرية لكل مكون أن يعبر عن مشروعه ويشرحه دون وساطتك لا أنت ولا غيرك.. حقيقة تذكرني بالرجل اللذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال له المشركون : لاتسمع له فإنه يسحر الناس بكلامه!! هل تخاف من الحقيقة؟ المغاربة هم من يجب أن يختار بلا خوف، بلا سيطرة، بلا انتقام،ووو.. بآآآاز.

  • el fassia
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:38

    مقال اكثر من رائع يعبر عن صوت الملايين من المغاربة
    كنت اتسآل كيف لي ان ابدي رايي دون ان أنعت بالمخزن أو البلطجية رغم أني من عامة الشعب، انا من 99% لي مخرجوش في 20/2 و لا في 20/3 و لن اخرج مادام في هذه المسيرة ملحدين و آكلي رمضان من جهة والمتأسلمين أتباع عبد السلام ياسين،إتقوا الله في بلدكم واحذروا الفتنه

  • نادية المعاشي
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:20

    ca me fait mal au coeur quand je lis ce genre de d’accusatations à l’encontre de toute personne qui a un point de vue different du votre. Arrettez votre maccartisme; ce n’est pas de cette manière que vous allez changer les choses au Maroc. On vit malheureusement une nouvelle dictature nommmée “20 fevrier”. Sachez bien que la majorité des marocains n’approuvent pas vos methodes je dis bien methodes, malheureuesement ils ne savent pas comment exprimer leurs points de vue comme vous avez la chance de le faire. Vous, vous avez les cameras du monde entier, et surtout de l’occident, braquées sur vous, par contre le marocain ordinaire, comme moi d’ailleurs, n’a personne qui s’interesse à son point de vue dans tout ca, ni la RTM, ni les journaux locaux….Et meme si l’occasion se présente à quelqu’un de s’exprimer, on l’accuse automatiquement de représenter le “MAKHZEN” ou d’etre un reactionnaire qui va contre le courant. Arrettez cette comédie, et sachez qu’il y a des marocains qui aiment vraiment le Maroc plus que vous mais ils l’aiment en silence et ne chercheraient jamais à le destabiliser pour des fins arrivistes.

  • moula3
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 19:18

    قرات هذا المقال و رغم المجهودات التي بدلتها لفهم مضمونه فلم أستطع الكشف عن الرابطة بين المخلوق و الشارع و كل ما توصلت إليه هو بعد الصحفي صاحب القال عن إدراك معاناة الشعوب العربية قاطبة مع حكامها و ما هذه الثورات إلا تعبيرا من أجل التغيير

  • حميد
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:36

    ان كل من عبرعن راي سديد ينعث بانه من ازلام المخزن ،وكل من انتقد هذا الخليط الغير منسجم المكون من الانحلاليين في شخص اليسار الممنهج اكلة رمضان متاسلمين عباد عبد السلام ياسين ، والله احتار كيف يقدس انصار العدل والاحسان شيخهم حتى انهم يعتقدون ان رؤاه المنامية وليس الفكرية ستحقق ويجادلون في قدسية الملك. لا قدسية ولا عصمة لاحد الا من عصمه الله من انبياء ورسل. اعيد للخليط كيف يلتقي المؤمن والملحد ، وكيف يلتقي المجاهر بالفاحشة ومن يدعي الاسلام . والله الوقوف قرب هؤلاء المخنثين يثير الاشمئزاز فكيف يمكن مشاركتهم ومحاورتهم والجلوس معهم وبقربهم. تباين في الافكار والعقائد ما هذا الهديان ام ان البحث على موقع قدم يبيح ذلك . استيقظوا قبل فوات الاوان واتقوا الله في هذا البلد. ولا توقدوا فتيلا يصل عامة وسفهاءه الشعب فاكون نارا تاتي على الاخضر واليابس . فهذه المطالب لا يمكن تحقيقها جملة واحدة ولو كنتم في اكبر ولغنى الدول التي تعتبرونها اكبر الديموخرافيات واشدد على الديموخرافيات ………

  • برافو
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 16:44

    شكرا لك اخي على الموضوع اتمنى ان يفهم الشباب ان ما يحصل ما هو الا مامرة ضد المغرب و الدليل ان المطالب غير مدروسة و لى حتى لها معنى المطالبة محاربة البطالة و المطالبة بتغير بعد الوجوه الساسية و المطالبة بتحسين الاجور و ….. مطالبهم لا معنى لها فحتى في الدول المتقدمة لا توجد هده المطالب فما بالك بالمغرب الدولة الفقيرة التي لا تحتوي لا على بترول و لا على شئ ثمين ممكن ان نستفاد منه اقتصاديا
    و كما قال احدهم بعد الالاف المزورة لا تمثل ابدا شعبا كاملا يعد بالملايين و نرفض بتات ان يمثلنا اشخاص حتى انهم يجهلون معنى الشعارات التي يحملونها
    نرفض ان يمثلنا ناس غايتهم التخريب و من قال لهما اننا نريد للملك بديلا نحب ملكنا و سنكون معه لنحقق مغرب افضل
    و من يقول عن المخزن او ان المخزن له علاقة بالاعداد القليلة التي كانت فانتم مخطئون لانني لست لا من المخزن و لا اخاف من المخزن و مني الكثيييييييير و الكثير
    فحداري مرة اخرى من اتهاماتكم و من التكلم باسمنا

  • ahmed
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:04

    شكرا أخي على هذا المقال الجيد والله لقد نطقت باسم 99 في المائة من المغاربة الذين لم يخرجو ليكونو حطب بعض الانتهازيين الذين أرادو بعث الروح في بضاعتهم التي عفى عنها الزمن فقد جعلهم خطاب 9 مارس في عطالة سياسية باختصار كيف ينادي بالديمقراطية من رضع ثقافة الشيخ والمريد
    من ينادي بالديمقراطية من رضع فكر لينين واسطلين لقد قتلت الديمقراطية الشيخ البشيري رحمه الله كما قلت الديمقراطية تروتسكي وعشيرته
    الديمقراطية تربية وليست فرصة

  • marmouchi
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 18:28

    les journaliste comme toi et leurs article.qui ont laissé le maroc arrive à ce point de désespoir.les journaliste comme toi qui réve de paradisles gens comme toi .toi.toiqui sont responsable sur la catastrophe qui vie le maroc actuel quand on ecrit un article dans un journal ou par radio ou tv .on ecrit pas pour soi méme il ya des millions qui lit ce que tu ecrit au maroc on est fatigueé des discours .on cherche la realité assah almaakoul a bladi la corruption n’a pas besoin de capital .juste un signal de haut ou tu condamne 6ou 9 personne a mort a cause de la corruption les autre vont arreter mais lmakhzen ne veut pas faire ça.pourquoi quand un superieur donne la corruption a son chef demain il ya pas de respect ni de peur balalali ni hchouma ni khouf ainsi de suite il faut taper fort- azizi.il faut un changement radical au maroc sans hypocrisie ni peur baraka de la peur ou la politique de baad aala rassi ouchakafon est dans le mémé bateaux.soit en plange ensemble soit on arrive à la cote ensemble .fini l’egoisme ce n’est pas le moment ecris ça pour ta grand mére excuse moi sur ce style

  • larbi
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:06

    في أول فرصة تاريخية أتيحت للمغاربةللانعتاق من الاستبداد والتحرر من تقاليدوإرث دار المخزن العتيقة، تقوم أقلام لا هي بالصحافية ولا هي بالعارفة بالأمور بكتابة أي شئ لمعاكسة والتصدي لحلم الشعب المغربي. صدق المناضل عبد الحميد أمين عندما قال هنالك بلطجية الصحافة بالمغرب يمثلهم،للأسف، بعض المحسوبين على المهنة

  • أنس
    الثلاثاء 22 مارس 2011 - 17:02

    مقال معقول وموضعي ،اتفق معك 100/100

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين