ترأس سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، بمعية مليكة العسري، المديرة العامة لوكالة حساب تحدي الألفية بالمغرب، وكيري موناهان، المديرة المقيمة المساعدة لهيئة تحدي الألفية بالمغرب، اليوم، مراسم حفل إعطاء الانطلاقة الرسمية لثلاثة تطبيقات جديدة للهاتف المحمول لتيسير الولوج إلى خدمات نظام المعلومات “مسار”.
وأوضح بلاغ توصلت به هسبريس أن تطوير هذه التطبيقات الثلاثة يندرج في إطار تنزيل المشاريع الإستراتيجية لتفعيل أحكام القانون الإطار رقم 51-17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، خاصة المشروع رقم 18 “تقوية نظام المعلومات للتربية والتكوين”.
وأضاف البلاغ أن التطبيقات طورها قطاع التربية الوطنية، بدعم من وكالة حساب تحدي الألفية بالمغرب، في إطار مكون “تعزيز نظام المعلومات مسار” من مشروع “ثانوية التحدي” الهادف إلى دعم قطاع التربية الوطنية قصد تطوير هذا النظام الذي يأتي في إطار مكون “التعليم الثانوي” المندرج ضمن برنامج التعاون “الميثاق الثاني” الذي رصد له غلاف مالي يناهز 450 مليون دولار من تمويل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، ممثلة بهيئة تحدي الألفية؛ فيما نوه البلاغ بـ”الدعم التقني الذي قدمته مدرسة 1337 التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببن جرير”.
وأشارت وزارة التربية الوطنية، ضمن البلاغ ذاته، إلى أن هذه التطبيقات، التي يمكن تحميلها عبر الموقع الرسمي للوزارة، وكذا الولوج إليها مجانا عبر الهواتف الذكية، توفر أداة جديدة وسهلة الاستعمال، ستسهم في النهوض بالمنظومة التربوية وتعزيز الروابط بين مختلف الفاعلين في الحقل المدرسي. كما ستشكل فضاء لتتبع المسار الدراسي عن كثب بالنسبة إلى التلاميذ وأولياء أمورهم، وفضاء للاشتغال والخدمات أكثر يسرا وسلاسة بالنسبة إلى الأساتذة.
وقالت الوزارة إن التطبيقات موجهة إلى الأساتذة والتلاميذ وأولياء أمورهم، حيث يمكن تطبيق “مسار مدرس” الأساتذة من الاطلاع على أوضاعهم الإدارية والمالية وحركية انتقالاتهم ولوائح تلاميذهم وأقسامهم وجداول حصصهم، وكذا مسك النقط والغيابات وبرمجة المراقبة المستمرة، إلى جانب تتبع إنجاز الواجبات المنزلية من طرف تلاميذهم وتنفيذ البرامج بسهولة.
ويوفر تطبيق “مسار ولي” لآباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ وسيلة سهلة للاطلاع على المعطيات المتعلقة بالمسار الدراسي لأبنائهم وبناتهم، لاسيما استعمالات الزمن والنقط المحصل عليها برسم المراقبة المستمرة والغيابات والواجبات المنزلية والامتحانات.
وبفضل تطبيق “مسار متمدرس”، يضيف البلاغ، سيتمكن التلاميذ من الولوج بسهولة أكبر إلى المعطيات المتعلقة بتمدرسهم، وعلى وجه الخصوص الاطلاع على استعمالات الزمان والنقط وإعداد الواجبات المنزلية والتعرف على الامتحانات المبرمجة وتتبع الغيابات.
بصراحة فكرة التطبيق جميلة جدا. يكفي فقط تطويره جيدا لأنه لا يعمل حاليا
التعليم لا يحتاج لهذه الشكليات المعلوماتية! التعليم يحتاج إلى سياسة تعليمية بمعالم، أهداف و غايات واضحة! إتقان القراءة و الكتابة في الابتدائي، التفتح الأدبي، الفني، الرياضي والعلمي في الإعدادي، التخصص في الثانوي مع بناء مشروع حياة واضح؛ مع تحقيق و متابعة المشروع في الجامعي! التعليم يحتاج لرد الاعتبار المجتمعي للمدرسة من خلال العناية من جديد بالوضع الاعتباري لرجال و نساء التعليم! هل يعقل رفس أسرة التعليم في شوارع المظاهرات! يكفي تجهيز حجرات الدراسة بالتكنولوجيات الحديثة، التشدد في الانضباط، المواكبة اليومية للمتعلمين، تجنب الاكتظاظ، التكوين المستمر و التحفيز المادي و المعنوي لتحقيق نتائج إيجابية و سريعة! الوزارة تهتم بكل شيئ إلا بما يجري في الأقسام و الروح المعنوية لأسرة التعليم!
Soyons un peu sérieux … la majorité des élèves ne possèdent pas des tablettes pour accéder à ces applications … nous sommes aujourd’hui à l’époque de créer une matière d’informatique depuis le primaire et exploiter la technologie pour développer notre enseignement… parce que massar n’est que pour voir les notes qui n’ont jamais une valeur réelle et qui ne reflètent pas les vrais compétences et capacités de l’apprenant surtout dans notre enseignement qui est très loin du niveau mondial virtuel… soyons sérieux.
أتمنى تخصيص برنامج مسار للمنقطعين عن الدراسة والذين لم يتسنى لهم التسجيل في النظام نظرا لانقطاعهم عن الدراسة قبل نشوئه ليتمكنوا من استخراج شواهد الانقطاع أو المغادرة بغرض التسجيل في مدارس الفرصة الثانية، انقطعت عن الدراسة في سنة 2006 في المستوى الأول إعدادي وقبل خمس سنوات ذهبت إلى مدرسة خاصة وقبلت تسجيلي في المستوى الأولى باكلوريا لكي أستخرج شهادة مدرسية وأجتاز امتحان باكلوريا أحرار لكنها طلبت مني شهادة الانقطاع ورفضت إدارة المؤسسة التي انقطعت فيها عن الدراسة والتي هي أيضا مؤسسة خاصة منحي شهادة الانقطاع التي هي من حقي نظرا لكون إدارة المؤسسة سبق لها اتهامي باطلا بتدنيس القرآن عندما كنت أدرس عندهم في السنة الخامسة ابتدائي وهو ماجعلهم يبررون ممارستهم التعسفية ضدي في إطار تصفية الحسابات ذات خلفية دينية ولو كنت مسجلا في نظام مسار لاستخرجت الوثيقة مباشرة من الأنترنت دون الرجوع إلى المؤسسة وها مستقبلي الآن ضائع وقد اقتربت من بلوغ سن الثلاثين وأنا عاطل عن العمل ولم يعد بإمكاني رؤية والدي وهو يشقى ويعاني ويمرض في صحته من أجل إطعامي. أريد الحصول على مستوى دراسي جيد لأستطيع التخفيف عن والدي.
المشكل ليس في منظومة مسار بل في من أسندت إليهم تدريس أبناء الشعب وأقصد المتعاقدين الذين لا يفقهون شيئا سوى البلطجة غير مكترثين بالمسؤولية مع غياب وزارة حازمة تحيل رؤوس فتنة التنسيقية على المحاكم أضف الى ذلك بعض الاكاديميات التي اغفلت حتى مبدأ الأجر مقابل العمل حين غضت الطرف عن تفعيل الاقتطاعات .
اتق الله السيد الوزير في أبناء الشعب وفعّل الانقطاع عن العمل في حق رؤوس الفتنة اولا.
واش دابة الاساتذة غادين يخدمو فمسار.زعما بحال داك التعليم عن بعد.انا والله مفهمت اش كيقصدو.
مسار راه غير مسمار يعلق عليه المسؤولون فشلهم .إلى حد آلاء لم اتوصل إلى نتائج أبنائي. اذهب إلى الثانوية لم ندخل النتائج أو مسار مبلوكي أو لايعمل أو أو أو. …..
هذا ما يسمى بالدارجة المغربية:(لعكر على لَخنونة).ههههههه.
المدرسة لا تحتاج هذا النوع من الشكليات.
انتم تعرفون انها تحتاج الى البساطة في كل شيء ولا تحتاج الى هذه الشكليات التعقيدات في البرامج وكثرة الكتب .
تحتاج الى البساطة والتبسيط فقط.