عرفت دورة فبراير لمجلس بلدية العيون، المنعقدة بغياب4 مستشارين من اصل 43 استهلالا بمناقشة جدول الأعمال المتكون من 12نقطة.. وقد همت عدة اتفاقيات شراكة وتوأمة بين المجلس الحضري ومدن بولونية وروسية زيادة على تفويت واستغلال بعض المرافق التابعة للجماعة من بينها حامّة الساقية الحمراء والمحطة الطرقية بالاضافة الى مشاريع جديدة.. فضلا عن قضايا تعني التربية والتكوين إلى جانب تقديم الحساب الإداري للمناقشة والتصويت وكذا برمجة فائض ميزانية العام 2010.
والى حدود النقطة العاشرة،كانت جل التدخلات عادية وتوحي بانسجام تام لجل المستشارين الجماعيين وذلك رغما عن طول المدّة الزمنية التي استغرقها الخوض في النقاط الخاصة بتفويت واستغلال حامّة الساقية الحمراء والمحطة الطرقية والمواضيع التي تهم الشأن التعليمي وبشكل استدعى تقديم شروحات من طرف رئيس المجلس والمصالح المعنية قبل تحقيق الاتفاق وتسجيل المصادقة بالإجماع.
وعند الشروع في مناقشة النقطتين الأخيرتين الخاصتين بالحساب الإداري وبرمجة فائض السنة الماضية، أعلن فريق المعارضة عن انسحابه بشكل فجائي على ما اعتبره، ضمن بيان وزعه وتوصلت به هسبريس، أنّه “احتجاج على خرق قانوني تبدّى في عدم توصل بعض الأعضاء باستدعاءات الحضور للدورة داخل الآجال القانونية”، كما طالبوا بتمديد الدورة وعدم إقفالها.
حمدي ولد الرشيد، أكّد ضمن بيان مضاد وجهه للرأي العام، وتحصلت أيضا هسبريس على نسخة منه، أنّ تطبيق الميثاق الجماعي والفصل الـ48 منه ينص على أنّ توجيه الاستدعاءات يأتي قبل 3أيام على اقل تقدير، وزاد: ” تم إرسال الاستدعاءات إلى كافة أعضاء المجلس البلدي للعيون، تحت إشراف السلطة المحلية يوم الاثنين 21فبراير لمناقشة جدول أعمال الدورة العادية الأولى للمجلس التي انعقدت يوم 25 من نفس الشهر”.
وزاد بيان رئيس بلدية العيون: ” توصل مصدرو بيان المعارضة باستدعاءاتهم لحضور أشغال الدورة وفق ما ينص عليه القانون، وتؤكد ذلك لائحة الحضور الموقعة..”، قبل أن يختم: “دورة فبراير عقدت باحترام لنصوص القانون ونوقشت كل نقطها في إطار شفاف وواضح، وبحضور السلطة المحلية الساهرة على تطبيق القانون خلال الدورات وخارجها”.
ينفي السيد رئيس جماعة الشبيكة القروية خبر زواجه من الآنسة منينة بوصولة و يؤكد نفيه للموضوع لعدم صحته.
هذا ما تبقى ليتم تفويته حامة الساقية الحمراء المتنفس الوحيد لساكنة العيون.واتسا لمن ستفوت؟ اللهمالطفك يارب
تقولون في احد الامثال ” احلم اهمييش” ليس كل يتمناه المرء يدركه .
حمدي ايام الاسبان كان سائق شاحنة توزيع اللحوم البلدية ببدلته البيضاء المليئة بدماء الذبائح بعد75 كان واشيا للبصري حصل منه على قائد ممتاز للدورة رغم انه لايملك شهادة ابتدائيةو كان اخوه خليهن ولد الرشيد يشغل وزير تنمية الاقاليم الجنوبيةالوزارة التي تضم 6 موظفين فقط وميزانتها تعادل ميزانية الجيش و القصور و الاوسمة.حمدي بعد استقالته من منصب قائد بعد خلاف مع اوشن عامل العيون الذي صفع حمدي ووصفه بالسارح وقال له حسن لك تسرح جمال اما قايد ممتاز بزاف على قرانك…….حمدي هو امتداد للاستقلاليين وتلميذهم و الكل بالعيون يعرف حمدي و تاريخه الذي لا يرحمه هو ولا ال الرشيد وحتى من يتبجح بالتحالف معه و يعتبرونه احد رموز الوحدة الوطنية و حاميها في الجنوب. بل هو حراميها. اخرجوه الفاسيون من مستنقع كديم ازيك ودعمته الدولة في انتخابات البلدية من خلال غض النظر عن بلتجياته وعصاباته التي تروع الناس و منافسيه في الانتخابات كما قام برفع سعر الصوت الى 400 درهممقابل التصويت للميزان بالاضافة الى منحه حق تصدير الرمال الى الخارج منذ 1988 الرمال ملك الشعب بصفته من يمنح هذا الامتياز كلنا مواطنين……لكن الى متى يتم حمدي و انواعه في مواقع القرار و المسؤولية. اظن انها مسالة وقت حتى ينفجر ثانية شباب الجنوب المحتقن و الذي اصبح السجن مسالة عادية والضرب و الجرح في حقة وقودا اصبح معتادا على مصفحات الجيش ولا يفرق بين الربح و الخسارة لانه لم ير الربح منذ ان راى حمدي و امثاله في مناصب المسؤولية
bonjour,
Je suis sure que le même écrivain de l’article d’hier concernant les deux délégués de l’UGTM dont l’un est un docteur bien connu au niveau international par ces articles de recherche en Amérique et en France et bien connu par le personnel avec son collègue par le sérieux et soyez sure que la tendance syndicale va connaître un grand changement avec ce jeune docteur.
Alors, l’écrivain qui appartient à la tendance FDT est qui écrit l’article 5 d’hier a écrit cet article sue le grand monsieur HAMDI qui a fait un grand changement de LAAYOUNNE doit savoir que le docteur c’est le prochain chef de la SNP/UGTM au sein de PHOSPHATE et que HAMDI et le prochain maire de LAAYOUNNE pour la 2ème fois.
Vrai phosphatier de l’UGTM et x-CDT et suite au sérieux des deux délégués, je dis à haute voix que je suis un UGTMien et un ISTIKLALIEN.
.
Je suis sure que le même écrivain de l’article d’hier concernant les deux délégués de l’UGTM dont l’un est un docteur bien connu au niveau international par ces articles de recherche en Amérique et en France et bien connu par le personnel avec son collègue par le sérieux et soyez sure que la tendance syndicale va connaître un grand changement avec ce jeune docteur.
Alors, l’écrivain qui appartient à la tendance FDT est qui écrit l’article 5 d’hier a écrit cet article sue le grand monsieur HAMDI qui a fait un grand changement de LAAYOUNNE doit savoir que le docteur c’est le prochain chef de la SNP/UGTM au sein de PHOSPHATE et que HAMDI et le prochain maire de LAAYOUNNE pour la 2ème fois.
Vrai phosphatier de l’UGTM et x-CDT et suite au sérieux des deux délégués, je dis à haute voix que je suis un UGTMien et un ISTIKLALIEN.