دخل أزواج قطاع التعليم المتضررين من الحركة الانتقالية في إضراب إنذاري عن الطعام منتصف الأسبوع الماضي أمام مقر وزارة التربية الوطنية- باب الرواح نتيجة ما أسموه التأكد من فقدان الثقة في الوزارة، وتبنيها لسياسة لا مسؤولة من خلال تعنتها وتماطلها وتملصها من الوعود والالتزامات،وغياب إرادة حقيقية وحوار جاد ومسؤول من شأنه أن يستجيب للمطالب الإنسانية الملحة والمستعجلة للأسر المتضررة،والاستياء العميق إزاء ما أسموه التجاوزات التي شابت نتائج الحركة الاستثنائية 2009،وحملوا وزير التربية الوطنية كامل المسؤولية فيما سيؤول إليه الوضع الصحي والمآسي الإنسانية التي ستقع فيها الأسر المضربة عن الطعام.
ولقد أعلن الأزواج المتضررين من الحركة الانتقالية حسب يومية ” النهار المغربية ” تشبثهم المطلق واللامشروط بحقهم في التجمع العائلي،ولم شتات أسرهم،كما أعلنت الأسر المتضررة كذلك عن حقها الحضاري في خوض مختلف الأساليب النضالية المشروعة تحت لواء الجامعة الحرة للتعليم كإطار يجسد المفهوم الحقيقي للنقابة النزيهة.
واستهجنت الأسر المتضررة في بيان موقع باسم الجامعة الحرة للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ما أسمته الترهيب والتخويف الذي تنهجه الوزارة عبر إجراءاتها الإدارية اللاقانونية من أجل ثني المتضررين عن المضي قدما في برنامجهم النضالي بغية تحقيق مطلبه الإنساني الوحيد : ” الالتحاق بالأزواج”.
وأكدت الأسر المتضررة في البيان ذاته أنه أمام هزالة نتائج الحركة الانتقالية العادية، دخلت الأسر المتضررة من عدم الالتحاق بالأزواج في سلسلة من المحطات النضالية المتتالية ابتدأت بوقفات احتجاجية منذ 03/9/2009، وأنه بعد الخروقات التي شابت نتائج الحركة الاستثنائية الخاصة بالحالات الاجتماعية دخلت في اعتصام مفتوح منذ 08/10/2009 أمام مختلف مرافق الوزارة الوصية آملة أن تجد حلا آنيا واستعجاليا لهذه المعاناة الإنسانية، وبعد استنفاذ كل الإجراءات اللازمة (وقفات احتجاجية، مراسلة المسؤولين، اعتصام مفتوح، بلاغات وبيانات، حوار مع المسؤولين، تلقي الوعود…).ورغم الانتظارات والترقبات الطويلة لحل مشكل الأسر المعتصمة والذي يستلزم التعامل معه بجدية، فإنه حسب تعبير الأسر المتضررة دائما فإنه لم تبذل الوزارة الوصية أي جهد يذكر،ولم تظهر أية بوادر حقيقية من أجل إنصاف المتضررين، بل أصرت على التعنت والتماطل والتنصل من جميع الوعود التي تبين زيفها، بل واستعملت المقاربة الأمنية للتعامل مع ملف اجتماعي إنساني بامتياز بتواريخ : 16/10/2009 بمديرية الموارد البشرية بالعرفان و27/10/2009 أمام مقر الوزارة بباب الرواح.
il faut regrouper les famille soit au secteur de la santé ou l education nationale comment une femme mariée peut vivre sans son mari et sers
enfant hram hadchi hta lihoud
madarouhach
سيرو في مسعاكم وفقكم الله هده الوزارة لا تفهم الا لغة الضغط. لقد نفد صبرنا و الموسم الدراسي لم يبقى على تمامه الا دورة واحدة .انتطرنا الحركات تلو الحركات ولا أمل .ثقنا في الوعود الكادبة للنواب المسؤولين لكن تبين أن تماطلهم و مناوراتهم لا تنتهي فالى متى سنضل نعاني هل حتى يكبر أطفالناويضيعوا من أيدينابسبب تشتت أسرنااللهم ان هدا منكر. واك واك اعباد الله
عليكم بالاستمرار في صمودكم ورفع دعوى بالوزارة قص إنصافكم أمام الزبونية التي تجعل ذوي أقدمية سنتين أو ثلاث يستفيدون على ظهور ذوي الاستحقاق.
Le regroupement familial n’est pas un droit dans la fonction publique, il faut avoir les mêmes droits en matière de mutation en tant que homme ou femme car il y a des hommes qui ont passé plus de 20 ans dans les montagnes souhaitant se muter un jour alors que des femmes récemment mariée ont eu leur mutation auprès de leurs époux .
Je parle au nom des femmes de foyer, n’ont t elles pas le droit de vivre dans une vraies villes ?
Je souhaite que le regroupement familial soit supprimé car une femme qui choisi d”être fonctionnaire doit assumer sa responsabilité, allez voir les pays de l’Europe
لقد اتضح جلياعدم وجود الرغبة لايجاد حلول حقيقية للوضعية المزرية التي تعيشها الأسرة التعليمية المشتت أزواجهابين جنبات هذا الوطن، بعد التعيينات “المقلاعية” التي تقوم بها الوزارة الوصية. وأمام هذه الوضعية المزرية فان الأسرة التعليمية فقدت بشكل نهائي الثقة في أي مشروع اصلاحي قد تفكر الوزارة -مجرد التفكير- في القيام به. وعليه أقول ومن خلال هذا المنبر لكل أولائك الذين يشهرون سيوفهم أمام رجال الاعلام والصحافة ،متهمينهم بالنزعة التشاؤمية، وبالسوداوية، وبالنظر فقط الى النصف الفارغة من الكأس، هاؤم اقرؤا كتاب التعليم في بلدنا، طائفة من نساء ورجال التعليم تصاب بالجنون، وأخرى تلحقها أمراض نفسية جسيمة، وثالثة أمراض عضوية ؛ وأخرى تتخذ من مقعد الحافلة مستقرا لهاوبيتا لها لا تكاد تفارقه تنقلا بين مكان العمل ومكان الأسرة لاختطاف لحظة أنس أسروي في رحلة خيالية؟؟
أي وظيفة هاته التي لا تضمن كرامة الانسان وحقه في العيش الكريم، وفي تأسيس أسرة وتكوين عائلة؟؟
أي مهنة هاته التي تجبر الانسان أن يعيش خارج التاريخ، وخارج الحضارة؟؟
آآآه؟؟ تعبناوالله، هلا أعدمتمونا أو رميتمونا في البحر أو أقبرتمونا و أرحتمونا؟؟؟
توضيح للجميع :
هؤلاء يطالبون بشئ ليس من حقهم انهم زائغون عن الحق ,الالتحاق هو ان تلتحق بزوجك او زوجتك في نفس النيابة وليس الى الجماعة او المدرسة التي تريدون انتم فكفاكم ظلما للاخرين.
انا استاذ التعليم الابتدائي.واعلم جيدا مايريده هؤلاء الظالمين.
لا تنتظرون تدخل وزير التعليم
اخشيشن فهو يكره رجال التعليم
و اشك أن يكون له تاريخ حقيقي
في النظال وإن كان محسوبا على اليسار… جاء إلى الوزارة على
متن الجرار … و مازال تاجرار تائها به في الطرقات … استمروا في نظالكم … يا أمة من جهلها ضحكت الامم
اذا كان التجمع العائلي سيخرج ازمة التعليم من هذا المازق الذي صارت فيه .فاهلا .لكن لست متاكدا .فكيف يعقل ان تطلب المجمع العائلي و في نفس الوقت تطلب الالتحاق بالمدينة. فاما ان يكون المجمع على اساس الاماكن الشاغرة. بحيث اية مؤسسة تحتاج الى ملء مكانين شاغرين يسند الى التجمعيين في ربوع الجهة .هذا بالنسبة للذين ينتمون الى ميدان التعليم .اما بالمتزوجة من خارج اطار التعليم .فالقوانين الجاري بها لم تضمن لها الالتحاق بزوجها متى شاءت
لماذا يعتصمون والاساتدة وربات البيوت لا حق لهم في الانتقالات بسبب هدا الاتحاق للعين فلتفتح الحركة الوطنية في وجه الجميع وندعو الوزارة الى اعادة النظر في معايير الحركة الانتقالية
الى الأخوة والأخوات بجهة مراكش تانسيفت الحوز،الذين ينتظرون نتائج الحركة الجهوية،بعدما اتضح موقف الأكاديمية في عدم الافراج عن النتائج، فما عليكم سوى أن تشمروا على سواعدكم واعلنوها نضالا والتحقوا باخوانكم المضربين
اولا: ان الحركة الانتقاليةليست شفافة ولاديمقراطية.والنقابات تساهم في ذلك باخذ حصتها من الكوطا.فتدافع عن الوصوليين رغم عدم احقيتهم.ثانيا :الالتحاق بالزوج يكون على حساب غير المتزوجين بالموظفات اذ يلحقهم ضرر كبير فالاماكن الشاغرة التي يستحقها من قضى اكثرمن20سنة في الباديةحتى ان اطفاله ولدوا هناك وكبرواولم يجدوا الثانوية كي يتمموا دراستهم.تمنح لواحدة لم يمض على تعيينها سنة او سنتين في البادية.وهكذا تجد المدارس في المدن قد سيطرت عليها النساء.حتى اضحت بعض المؤسسات نسوية الا من رجل اورجلين احدهما مديرها.واذا اردتم ان تتاكدوا قوموا بجولة في مدن المغرب كلها وستصدمكم الحقيقة.ثالثا: لماذا تريد دائما الزوجة ان تلتحق بزوجها في المدينة!!؟لماذا لايلتحق هو بها في البادية؟اليس مطلبهم هو لم شمل الاسرة ام الانتقال الى المدينة هوهدفهم المبطن؟واخيرا:ان رجال التعليم هم الذين ساهموا في كوارث الحركة الانتقالية بهضم حقوقهم فيما بينهم عن طريق الزبونية والرشوة.فذوقوا هذا ما كنزتم لانفسكم.
بغيتو تزوجو معلمات وتشدو زوج منضات وتخدمو في مدرسة وحدة على حساب معلمين قدام على ازواكم؟؟واش المعلمين لخرين ماعندهم هما الحق انتقلو ؟اوا احشمو شويا!!
إن هؤلاء يريدون الوظيفة و لا يريدون تحمل تبعات الوظيفة ، فهل يعقل أن نعين رجلا بجانب زوجته العاملة و المنصب غير موجود فماذا نقول عن الذين يعملون في الوسط القروي و الارياف و زوجاتهم بدون مهنة فهؤلاء يجب علينا كذلك أن نقربهم من زوجاتهم
و حشموا راكم عيقتو بالعربية ، و ادوا واجباتكم حول ابنائنا فقد اصبح همكم الوحيد هو الحركات الانتقالية ( الوكنية – الجهوية – المحلية – الاستثنائية … و ربما ستخرج حركة اخرى في المستقبل ) و الترقيات و الزيادات في الاجور و اين الواجب الذي تأخذون عليه الاجرة ، فحرام عليكم فأنتم المسؤولون عن هذا المستوى الذي وصل اليه التعليم بالمغرب فاين انتم من جيل الستين و السبعين الذين تخرج على أيديهم العباقرة و الدكاترة و الاطباء و المهندسون…
حسينا الله و نعم الوكيل فيكم نقولها ملايين مرة .
ما يقوم به هؤلاء لا يمت للنضال بصلة فهم يحاولون السطو على حقوق الغير بطرق غير مشروعة.لقد شارك الأساتذة في الحركة بنقط جد مرتفعة فاقت 170 نقطة عند البعض و باستقرار زاد عن 30 سنة في منصبهم دون أن يستفيدو من الحركة لهذه المدن بدعوى عدم وجود المناصب فكيف ستسند هذه المناصب لمتزوجة لا تتوفر الا على ذريعة الالتحاق بالزوج.!!!والأغلبية منقطعة عن العمل لكن يتم التستر عنها في دواليب المؤسسات و النيابات فمن المسؤول!!!
الا تفكر الوزارة في جمع الزوج و الزوجة في نيابات أخرى و قرى أخرى لا زالت مدارسها مغلقة و تنتظر تعيين أساتذة !!!
لا تستغربوا اذا اجتمع كل الأساتذة يوما ما أمام باب الوزارة للمطالبة بحركة نزيهة !!! أو المطالبة بالغاء الحركة بتاتا مادامت تنصف البعض على حساب الآخر.
هذا من أسباب عدم تطبيق المساواة بين الرجل و المرأة في الواجبات..فنساء التعليم يطالبن بتعيينهن في أقرب فرعية إلى الطريق المعبدة كما يستفدن من الإلتحاق بأزواجهن و بعضهن مازال ماسخن بلاصتو ..المطلوب هو المساواة و إذا لم تكن المرأة راغبة في العمل في هذه الظروف المزرية فلتبق في البيت…و السلام
و الي مبغاش يخدم يعطي الراحة الراسوا او يتكمش كاين الي باغي يخدم وخاالمريخ باركا من تبحيط بغيتوا تشدوا المانضة بلا تكرفيس و الله مامكتحشموا على الوزارة ان لا توظف النساء في و ضيفة التعليم واش مكيعرفوش انهن غير قادرات بالمسؤولية جندوا الشباب العاطل لكي يتكلف بهذه المهمة اما لاناث معروف عليهم في المغرب تابعين الساهلة يقتلوك غير بالشكاوي و الخدمة الله يجيب
اولا ساتطرق لهذا الموضوع لانني اعرفه جيداوباختصار :
_ هل الاستجابة للانتقالات من اجل الالتحاق بالزوج لا يضر بمصالح باقي الفئات.
_ هل من الضروري ان نلحق الزوجة بزوجها اينما حل وارتحل
_ هل الزوج او الزوجة اذا اتيحت لهم الفرصة في بعض الامتيازات التي سيستفيدون منها يطرحون مشكل الالتحاق بالزوج.
_ لم يعد المشكل في بالالتحاق بالزوج بل ايضا الالتحاق بالزوجة (اينما كا ن استقرار احدهم افضل من الاخر)
_هل ليس الحل ان يستقيل احدهم ويلتحق بالاخر ( بغيتو البكرة او حليبها)
_ اقسم بالله العظيم ان النقابة وذلك اعيشه واراه بام عيني يوميا اصبحوا يقدمون الخدمات باقل سعر( الانتقال 1500 درهم ، النقطة 500 درهم .. ولرجل التعتيم الاختيار بين اقل الاثمان)
_ هل بالله عليكم لم تعودوا تستحيوا من انفسكم ( وهنا لا اريد التعميم) حتى اصبحنا نعلم الجهل عوض العلم.
_ انظروا حولكم من خلال حاسوبكم كيف تتجند الشعوب للنهوض باوطانها وتحارب الجهل وتضحي من اجل اجيالها.
_ ان القطاعات الاخرى في المغرب تجاوزت عقدة رجال التعليم بانهم اصحاب العلم والمعرفة فاصبحوا عرضة للنكت.
_ استفيقوا يا من هم في جميع الاحزاب والجمعيات والمنظمات والاندية والمقاهي والجوطيات و…..
_ انتفضوا ياشرفاء نساء ورجال التعليم لتنظفوا قطاعكم من السماسرة والوصوليين والمتخاذلين…
_ كفاكم من ثقافة الاحتجاج والهروب من اداء الواجب.
وان كان احدكم سيرد فاطلب منه بكل احترام التفكير العميق في ما قلته ولياتي بحججه (علماان الوضع في التعليم لا يبشر بالخير ولم يعد احد يحب الخير لهذا الزطن الاليم)