تعليقات الزوار
16
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:21
مغاربة يشكون عدم تبديل رخص السياقة في فرنسا
-
10:10
عملاق إيطاليا يبدي اهتمامه بخدمات أشرف لزعر
-
09:41
التنقيب عن الغاز يتحدى الأزمة الوبائية بالمغرب
-
09:09
شخصيات تنادي بإنقاذ الفنيدق من "السكتة القلبية"
-
08:19
عائلات مغربية تتوجس من إعدام معتقلين بالعراق
-
08:16
"التسيب" ينعش مقاهي الشيشة بـ"سيدي بوزيد"
-
07:36
زياش يبهر مدربه الجديد بالتألق أمام "رفاق سايس"
-
07:21
شبكة تنتقد "ضعف" تمثيلية النساء المحاميات
-
06:14
أم لثلاثة أبناء تضع حدا لحياتها شنقا بآيت اعميرة
-
05:25
ملتقى يحذر من تداعيات استهداف اللغة العربية
-
04:54
ملف مطلبي يخرج شغيلة الصحة للاحتجاج بتزنيت
-
03:28
عمران لوزا يثير اهتمام أولمبيك مارسيليا الفرنسي
هكذا تكون انتخابات الاحزاب الديموقراطية .وهكذ يكون اعتراف رجالها باحقية الفائز.دون حسد ولا شكوى ولاتباكي لانهم يعملون من اجل الاخرة ولا يتقاتلون فيما بينهم من اجل المناصب .فالله هو الغني.
الحركات الاسلامية تتحالف مع الصهيونية العالمية التي تتامر على سوريا العزة من اجل اسقاط الفكر المقاوم و الممانع و السيطرة على كراسي الحكم حتى و ان كان الامر يتطلب التحالف مع الشيطان و العدالة و التنمية هي جزء من هدا المحور
بن كيران اصلا لا يهمه لا عدالة و لا كرامة و لا ديمقراطية هو و حزبه ما يهمهم هو السلطة و باي وسيلة تصل الى الهدف المطلوب كما استغلوا الدين و فلسطين و حركة 20 فبراير
الان عندما و صلوا يقمون بمنع بعض الخطباء الدين يسرون عكس التيار
اما بخصوص اسرائيل و الصهيونية اصبح لا مشكلة معهم المهم هو رضا الامريكان
اما بخصوص نشطاء 20 فبراير اصبحت السجون مملوءة بهم هذا هو زمان البصري ا
مارتن أوبري لم ترفض المسؤولية الحكومية بحجة التفرغ للحزب بل الحزب الإشتراكي يتبنى طريقة الترشح و الإنتخابات الداخلية لإختيار المرشح الرئاسي للحزب و مارتن أوبري كانت تطمح لمنصب الوزير الأول الفرنسي لهذا رفضت أي منصب وزاري أخر المهم أن النمودج الفرنسي هو الذي إختاره نوعا ما حزب العدالة و التنمية من خلال فصل القيادة التنضيمية للحزب عن القيادة السياسية و كان بالأحرى أن تتم عملية إنتخاب على كاتب عام للحزب و الإبقاء على بنكيران في منصب الزعيم إلى أن تنقضي فترته النيابية أو يتم في المقبل من الأيام أن يتم إختيار المرشح لمنصب رئيس الحكومة قبل الإنتخابات التشريعية و أن لم يكن هو الأمين العام للحزب
والله انت يا ابو زيد لاجدر مليون بالمئة ان تكون امينا عاما للحزب و رئيسا للحكومة لان عقلك يزن بلدا.للاسف العلماء يهربون عن السياسة.والمخربقون يتهافتون عليها…واك واك الحاق…كلشي بالمقلوب في هذه البلاد………….
لو تهتم أستاذنا بمخارج الحروف وصفاتها
وفقكم الله
الي الاخ الحسين من سيدي افني (4): انت لا تعرف شيئا عن ابو زيد…
عادي جدا ومقبول،بل من المطلوب أن نجد رباح وبوانو و…وخيرات…وحجيرة…والعنصر…في البرلمان ومجلس المستشارين، لكن من غير المعقول أن تبدد الأحزاب الطاقات الوطنية المفكرة بدفعها إلى الترشح بغية كسب مقاعد تكون مهمة أصحابها القيام بمهام ذات طابع تقني،ليكون ذلك على حساب الإنتاج الفكري الذي ترك لاشخاص ناقصي الفكر والمنطق؛ أمطرونا بتاليفاتهم التي ملات الأكشاك واستنفذت دعم وزارة الثقافة دون أن تنور عقول متصفحيها، في الوقت الذي يتسابق فيه المفكرون وبعض الخطباء على البرلمان.
تصوروا معي أن المرحوم العابد الجابري و الدكتور الريسوني و الزمزمي و إبن حمزة والمرحوم عبد العزيز بلال…كلهم برلمانيين ومستشارين، فلمن كانوا سيتركون الإنتاج الفكري؟ ألا فلتتفرغ لطلبتك ولكتاباتك ياسيدي المقرء!
عذرا استاذي الفصيح المحترم عن تعليق المغربية رقم5 الذي ينم عن عدم الدراية!!!
لعلمك يامغربية ان تخصص الاستاذ ابو زيد هو اللسانيات!وقد اشتغل بتدريسها لسنوات بكلية الاداب والعلوم ابن امسيك الدار البيضاء
مرة اخرى اكتبي شيئا معقولا او اكتفي بالقراءة ولا تتطاولي على المختصين
الذين يرون ابوزيد رئيسا لPJD لا يفرقون بين الفكر و السياسة
L'homme politique doit avoir une grande personnalité, etre bien organisé, avoir le sens de la gestion des Humains, avoirلعينين خارجين et etre capable d'affronter les partisans et les opposants en meme temps
ABOU ZAID est un brillantissime Homme mais ne peut pas etre à la place de BENKIRANE ou le feu est déclaré par tout
يا سيدي عدرا المقولة تقضي انه من عاشر قوما اربعين يوما اصبح منهم وانت وسط مجموعة من المنافقين عد الى الله واتقيه اترك امور هدا الشعب فكانما تعبث بمال اليتيم لان فقراء الشعب اصبحوا كاليتامىوالجميعى يعبث بماله والله كانت لك صورة طيبة لدى الجميع لا تحاول افسادها بعرض الدنيا اتق الله اتق الله اتق الله اتق الله فالاجر اللدي تقاضاه بحكم القانون الوضعي هل له مبرر ديني وشرائح الشعب تعاني ويلات الفقر اكان هدا سلوك صحابة رسول الله
الغرب لم يكن يوما نموذجا للديمقراطية ، أسف أخي لابد أن تصصح بعض المفاهيم . ما علاقتنا بالنموذج الغربي ونحن مسلمين و القران نموذجنا لتطبيق العدالة بكل المقاييس . الغرب أكبر المفسدين والخون على وجه الاٍطلاق ، أين هي الديمقراطية في نظرك ، استعمار البلدان و هتك الاعراض و تفقير الأمم ، اين الديمقراطية .
لاخير في حزب مخزني وأنتم حزب مخزني فكفى من الديماغوجية .
لقد إستطاع حزب بن كيران الفوز بالإنتخابات حتى لو سلمنا انها كانت شفافة رغم نسبة المشاركة الضعيفة الا أنه يجب الإشارة الى ان الحزب كان يقدم المعونة خصوصا في الحياء الفقيرة بما فيها من رياء حتى وان لم تصوتو فنحن نساعدكم وهده تعتبر رشوة ومكر و خداع تم استغلال الدين بابشع صورة هل يمكن ان يتق الشعب في حزب ديني في المستقبل القريب بعد تآمرالحكومة الملتحية على الشعب؟
لقد صدق بنكيران عندما قال : الفساد عنيد والقضاء عليه صعب . وإنني ألاحظ أن بعض المعلقين ليسوا موضوعيين في تعاليقهم ويحكمون على حزب العدالة أحكاما جاهزة خالية من الموضوعية لكنها تحاملية وأخص بالذكر أحمد رقم 2 والمعلق رقم 10 الذي اتهم حزب العدالة بأنه حزب المنافقين .الخ ..
والذي أريد أن اصل إليه هو أن أكثر الناس ولو حرصت ليسوا بمؤمنين .يفرحون إذا أعطوا وإذا منعوا إذاهم يسخطون . وليس لمثل هؤلاء إلا أقلامهم المرتعشة والتي تعبر عن قلوبهم المريضة الحاقدة.إن هذه فيئة من الناس -إن صح أن نسميهم أناسا – هي والحمد لله قليلة وهي لاتعبر عن الشعب المغربي بل تعبر عن نفسها ؛وإلى هؤلاء أقول : " قل موتوا بغيظكم " إن بنكيران وحزبه والحكومة معهم وحتى الخيرين من هذه الأمة سائرون في طريق الانتصار بحول الله على الفساد والمفسدين. ومهما تقول هؤلاء ومهما عرقلوا فلن يفلحوا وسيكتب النصر والفوز لهذا الشعب خلا الحاقدين منهم . أنشري هيسبريس
"الرجل المناسب في المكان غير المناسب "
للأسف الشديد، الأمة تفتفر لمثل هذا الرجل العظيم في فكره، و علمه، و أخلاقه.كان حرياً بحزب العدالة و التنمية، أن يُعيّْن الأستاذ أبو زيد كوزير لإحدى القطاعات، حتى يكون نموذجا يُحتدى به في باقي الوزارات، في العطاء و الإخلاص و التفاني في العمل.
بصراحة انا كنت من المساندات لهدا الحزب ولكن…………..بعد فوزه في الانتخابات وتوالي الاحداث اختلطت علي الامور فوجدت نفسي حائرة من امري….هل تنكر حزب العدالة والتنمية للمغاربة وللشعارات التي كان يرفعها ام انه لما وضع امام الامر الواقع وجد ان الامر اصعب مما يتصور…. اللهم احفظ مغربنا الحبيب من كل بلاء واصرف عنه كيد الكائدين.