خصّص عزيز أخنوش، رئيس مجموعة “أكوا” المتخصصة في مجال توزيع الطاقة من وقود وغاز، خلال الموسمين الكرويين الأخيرين، منحة مالية مهمة كدعم لفريق حسنية أكادير لكرة القدم، بلغت قيمتها أزيد من مليار ونصف المليار سنتيم، مكنت إدارة الفريق “السوسي” من تخفيف حدة الأزمة المالية التي بات يعاني منها خلال المواسم الأخيرة.
وحسب ما تضمنته التقارير المالية للحسنية التي وزعت على المنخرطين قبل 24 ساعة من موعد عقد الجمع العام اليوم الثلاثاء، والتي تتوفر “هسبورت” على نسخة منها، فقد ضخ عزيز أخنوش، عبر مجموعته الاقتصادية سالفة الذكر، في خزينة حسنية أكادير خلال الموسمين الأخيرين ما مجموعه مليار و590 مليون سنتيم.
وحملت التقارير المالية للحسنية، خلال الموسمين الكرويين الأخيرين، تفاصيل دعم عزيز أخنوش للممثل الأول لمنطقة سوس في بطولة القسم الأول، إذ خصص له منحة 640 مليون سنتيم في موسم 2018-2019؛ فيما زاد من قيمة الدعم خلال موسم 2019-2020، حيث بلغ 950 مليون سنتيم.
ويعتبر عزيز أخنوش من أبرز مدعمي “غزالة سوس” متربعا على رأس المدعمين الأكثر دعما وبأكبر قيمة (950 مليون سنتيم) خلال الموسم الكروي الماضي، متبوعا بمجلس جهة سوس ماسة الذي رفع من قيمة دعمه للحسنية خلال الفترة الأخيرة وخصص خلال الموسم الماضي منحة مالية بقيمة 930 مليون سنتيم.
فلوس الشعب وشراء الأصوات على بكري ⛔ كون عطاهم للفقراء من يديه ليديهم
انها الانتخابات ياسادة وتمهيد لها
مليار ونصف من اجل الإنتخابات المقبلة لا من أجل الحسنية. ما بانت ليك غازمة الحسنية و الدشيرة ما شفتيهاش ولا خصك جمهور كبير.
السلام عليكم.وهل هناك نحن الفقراء من يساعدنا فقط بي 10000 درهم لندفع بها ثمن كراء السكن اللذي لم ندفعه منذ إنتشار هذه الجائحة كي لا نكون عرضة للتشرد في الشوارع نحن واولادنا.ماذا استفدنا من هذه الكرة وهناك الملايين من الفقراء لا يملكون حتى قوت يومهم.الصدقة جائزة في المنفعة لا في كرة تخرب العقول زائد الشغب اللذي يحدث بسببها وتكسير ممتلكات الناس أو تصل أحيانا إلى قتل أحد المشجعين أو إصابته بعاهة مستديمة بسبب ذلك الشغب
الإنتخابات على الأبواب، تداخل السياسة في الرياضة، واجب عليه دفع الأموال نظرا لإعلان إسم شركته على قميص الفريق.
اللهم اكثر كرماء المغرب في كل المجالات .ما دام الخير يعود على بلادنا المغرب الذي نريد له كل الخير..ورفع الراس بين البلدان..وجعل اهل المغرب من الناس المنظور اليهم بحسد ولا تجعل منا خاؤنا لبده ولوطنه ..ولا لشعارنا الداءم الذي يجمع كلمتنا نحن المغاربة..ونعيش تحت لواءه…..الله.الوطن.الملك….عاش المغرب برجاله وابطاله في كل الميادين……آمين.
مبادرة متميزة من السيد عزيز اخنوش جزاه الله خيرا
تحية عالية للسيد الرئيس عزيز اخنوش تبارك الله عليك
لطالما كان السيد عزيز أخنوش مساندا لهذا الفريق العتيق.
شكرا للسيد الرئيس دائما رهن اشارة الجميع في جميع الميادين
عائلة السيد أخنوش من قدماء و مؤسسي هذا النادي و لازلنا نرى هذه الروح الطيبة الاي تحتضن الفريق
كلكم تواضع و عطاء و سخاء سيد عزيز أخنوش، دمت داعما لهذه الفرقة الوطنية
Nous vous sommes très reconnaissant pour votre effort et soutien Mr Aziz Akhannouch.
شكرا للسيد عزيز أخنوش على ظعمه الدائم لفريقنا العريق حسنية أكادير
Nous vous remercions forcément pour votre attention et soutien.
الله يخلف عليه بادرة حسنة وياريت لوكان يديرو بحالو كبار المسؤولين والبورجوازيين ويعاونو المعوزين والفقراء فهاد البرد.
عجيب أمر هذا الرجل، المال جمعه أبوه من مدينة الدار البيضاء، وهو بدوره كبر و ترعرع في الدار البيضاء و درس بها و أكمل تعليمه بكندا. و في الأخير ورث أباه وصرف جزء من ثروته على الحسنية. فرق البيضاء أولى بذلك
لماذا لا يشتري النادي جملة وتفصيلا، ويفعل به ما يفعل بيرليسكوني بميلان؟ مقارنة عجيبة حقا .ههههه. هناك مثال أخر قريب جدا؛ نهضة بركان لم يطفو على سطح الكرة الوطنية بل حتى الأفريقية حتى دخل السيد لقجع على خط النادي. حقا الأموال الطائلة جدا تجعل من الأندية عمالقة ….
وا الوزير اخنوش ساعد الفقراء والمحتاجين هما الاولين عاد فكر في الكورة كينين الناس اللي ملقاو حتئ عشاء ليلة والاسماك والخظار لتصدير للخاريج و اللي بقئ للاغنياء لان الاثمان مرتفعة والفقير غير تيشوف بعينيه وما قادر اشري والو واش مفكرتيش في المواطن الفقير ولا كيف تيقول المثل ما حاس بالمزود غير اللي مضروب بيه والكرش الشبعانة ما تفكر فجيعانة راه حرام عليكم هد الشيئ .
لا ننسى أن والد أخنوش ، المرحوم أحمد أولحاج ، من مؤسسي الحسنية سنة 1946 في إطار النشاط الرياضي و السياسي لمقاومة الإستعمار بجهة سوس . إذن ما يقوم به عزيز ليس شيئاً جديداً ؛ و دعمه للحسنية ليس استشهاراً كما يعتقد البعض خطأً بل هو احتضان لكن الفكرة لازالت غير ناضجة لحد الآن بالنظر إلى ضآلة المبلغ السنوي الذي يُصرف للفريق بالمقارنة مع طموح الجماهير و لمكانة الحسنية في اهتمامات رجل الأعمال الذي ، بالمناسبة ، كان قبل أن يتعاطى السياسة ، يتنقل مع الفريق بشغف كبير إلى كل مدن المملكة . حين اتَّصل المنخرطون بأخنوش في الموضوع كان جوابه أن هناك مشروعاً قيد الدرس ستتحدَّد معالمُه بعد تحويل النادي إلى شركة رياضية مساهمة .الآن و قد تم ذلك ، ننتظر أن ترى الوعود طريقها إلى التطبيق . إنما هناك بعض الإرهاصات أن الفكرة في الطريق الصحيح ، من ذلك توفير عقار قرب ملعب أدرار لتقام عليه أكاديمية الحسنية ، و القادم أحسن . يكفي أن تخلُص النوايا .
ديما حسنية !