أدرعي يشيد بعزف إعلامية مغربية لنشيد إسرائيل‎

هد الشيء مزيان الكن مننساوش يكون هدا التطبيع مع إسرائيل لإنقاذ الفلسطينيين .والاعتراف بفلسطين كذلك كدولة وعاصمتها القدس الشريف.

مبادرة حسنة من صحافية متألقة، كل هذا لا يتعارض مع موقفنا كشعب مع القضية الفلسطينية.

الأستاذة غزلان تتقن اللغة العبرية جيدا سبق لي ان شاهدتها في احدى ربورتاجاتها مع مغاربة في إسرائيل .تبدو انها معجبة و مهتمة بالثقافة اليهودية ..شكرا لكل منور تنويري في وجه الظلاميون الاخوانجيون منهم و الوهابيون وكل ما تجمع صلة بالراديكالية الدينية.

من اللباقة والادب الحينى مع الناس والقطيعة مع شعارات من قبيل سنرميكم بالبحر او سنحرقكم بالبترول حان وقت التعاون و الجد و العمل لما فيه مصلحة الناس و كفى من النفاق و الشعارات الزائفة

تعحبني هذه الاعلامية و قد سبق لي ان تابعت روبورطاجا لها في نفس الموضوع و من قلب اسرائيل… المغرب اولا

راءع ما فعلته الصحافية غزلان الطيبي الحق يقال لم نرى أي سوء من إسرائيل عكس ما تفعله الجزاءر من مكر وخبث تجاه المغرب ملكا وشعبا أتمنى كل ما هو راءع للشعب الإسرائيلي وأتمنى أن تتطور العلاقة بين البلدين في جميع المجالات اسراءيل بلد راءع أحسن من الجزاءر ترليون مرة

صاحب تعليق باسم ابراهيم.وماعامن كاتهضر وصافي كايفضلوا فلسطين على ولاد بلادهم العسكر اللي مكرفصين ف الصحراء بسبب بولياريو والجزاىر اما.فلسطين راه اول وحدة مطبعة مع اسراىيل.وحنا مالنا اسراىيل فيها المغاربة دياولنا.ومادارو لينا والو.اما هادوك ليدايرين فيها ملاىكة هما سباب المشاكل بغاو يشتو الوحدة الترابية ديالنا……

يا ترى هذه المغربية وهي تعزف على نشيد الصهاينة. الم تفكر ولو لوهلة واحدة في المجازر الفظيعة البربرية المهولة التي اقترفها جيش هذا الكيان الهمجي في حق آلاف الآلاف من الفلسطينيين شبابا وشيبا رجالا و ونساءا.. يا للاسف أين هي النخوة والعزة والأخوة الاسلامية…لم ذا نحن العرب والمسلمون ننسى بسهولة إجرامية ووحشية هؤلاء المغتصبين القردة والخنازير

هناك التطبيع؛ و هناك التصهين! سنرى ما سيكون من كل هذا! سنة تطبيعية غير سعيدة في الأفق!

إلى doss.ان لم تقبل هذا التصرف سير سطح راسك مع الحيط القافلة تسير بل وسارت إلى الأمام وتقدمت بكثير والبعض مازل ينهق.غير إلا ماقبلتيش هاد التصرف صافي غاتوقف العلاقات مع إسرائيل.ان لم تقبل أنت هذا التصرف فسوف يقبله الآلاف ويشيدون به وأنا وأصدقائي وعائلتي منهم

اللهم لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء و السفيهات منا.. عندما تعزفين يا مثقفة تذكري فارس عودة الطفل الذي قنصته أيادي المحتل الذي تعزفين له تذكري محمد الدرة الذي استهدفته أيادي السلام التي تشيدين بها و هو مختبئ مذعور بين أحضان والده تذكري يا عديمة الأخلاق إيمان حجو و آلاف الأطفال الشهداء قنصا و قصفا و المعتقلين في السحون دون أدنى ذنب ….تذكري الجرائم التي لا تحصى و لا تعد أخزاكم الله كما أخزيتمونا أمام إخوتنا

وصدق الله العضيم اد يقول ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم البارح تطبيع واليوم نشيد وغدا ملتهم ولسان حال المطبعين يقول لا حاجة لنا بالإسلام وبأحوال المسلمين نريد فقط الصفقات والأموال وأنا أقول لهم والله لطفرتوه من وراهم راكم غي كتحلمو

إنه الجهل والتخلف وسلوك غير مقبول على الإطلاق من المفروض أن يكون الصحفي على دراية بالتاريخ وخاصة تاريخ الشرق الأوسط وهاذا الناطق الرسمي الأخرص المنافق كان يظهر كثيرا على الجزيرة أيام الحرب على غزة يسب العرب ويحتقر الفلسطينيين بكلام بديئ ويغطي على جرائم العصابة الصهيونية والسلا لا يكون مع القتلة وإلا فلنطبع مع البوليساريو ما الفرق بينهما فهما سويان في النشأة والتكوين والأهداف

بالله الذي لا رب سواه انا لا افهم موقف قراء التعليقات التي اشادت بالصحفية والعازفة على الة البيانو والذين جلهم عملوا DISLIKE لكل تعليق يشيد بهذه العازفة والصحفية اريد ان اسايل هؤلاء فلسكين او الفلسطينيين او الحكومة الفلسطينية اين يعيشون واين يعملون يعملون باسراييل وجلهم كبنايين في المستوطنات عرب ٤٨ اين يعيشون المغرب طبع مع اسرييل وانتم الذين ضد هذا التطبيع ما عليكم الا الذهاب لفلسطين وتحريرها

كل الدول العربية والإسلامية لها يهود في فلسطين، وهذا له عدة دلالات منها أن هذه الدول ساهمت بمواطنيها بإحتلال فلسطين. أنا عن التطبيع فكل هذه الدول تطبع سواءا في السر أو في العلن وكلها ستعلن عن هذا التطبيع وهي مسألة وقت. فإسرائيل بيهوديتها أصبحت دولة وقوية لأن اليهود في تاريخهم لم يتقاتلوا بينهم واجتمعوا واستوطنوا ويكونوا دولة بينما نحن نقتاتل ونتفكك وكل دولة تسعى للهيمنة أو حتى إبادة دولة أخرى شقيقة وأصبحوا مؤسون للصهيونية الجديدة. فعلى الأقل اليهود تشبثوا بمغربيتهم وبأصلهم.

أعجب لقوم يطبعون مع فرنسا واسبانيا ،ويتباهون بالتكلم بلغتهما ويجتهدون في محاكاتهما في تقافتهما ومظاهر شعبيهما رغم احتلالهما لبلادنا وهتكهما أعراضنا وأذلالهما آباءنا وأجدادنا ونهبا ثرواتنا، ويعارضون التطبيع مع اسرائيل التي لم يلحقنا من أي أذى وبعيدة عنا آلاف الكيلومترات….

C’est une demi journaliste pour les marocains et elle est la plus détestée de toutes les journalistes du maroc, et elle va le rester pour toujours, elle a l’habitude de se cacher derrière ceux qui la ressemblent

يوم بعد يوم، منذ 1967, والحقيقة تكبر رويدا رويدا. مع كامل الأسف الإنتهازية والسذاجة والعواطف الجياشة أضاعت على الشعوب العربية بما في ذلك الفلسطينيين أكثر من نصف قرن كان ممكن أن تستثمر في تقوية الاقتصادات الوطنية في إطار قناعات سياسيين عباقرة عما المرحومين الحسن الثاني والحبيب بورگيبة: التصالح مع إسرائيل التي إعترف لها المنتظم الدولي بإستقلالها في 1947 وربط شراكات تعتمد على الشفافية والإبداع والتعاون والمنافسة الشريفة.
اليهود واتقون من أنفسهم وكفاءاتهم متشبعون بديانتهم وبثقافتهم وتقاليدهم المكتسبة طيلة 25 قرن.
المسلمون، مع كامل الأسف، عدد كبير منهم سذج، عنصريون، انتهازيون، عاطفيون، متهورون، لعل السبب راجع لكون 12 قرن غير كافية لتطوير الذكاء الجماعي وزرع ثقافة الحكامة الجيدة ومكافحة الرياء ولغة الخشب والكذب والسذاجة والنفاق ووو
أشهد أن لا إلاه إلا الله وأشهد أن محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله.
هل من سؤال ؟

و اعلموا انْ ليس بدولة اسرائيل قوة و انْ ليس بها قوة تمدكم اياها و ان القوة لله جميعا لا شريك له

من الصحفييات المخضرمات ثقافة أدب احترافية في بسط الأخبار على القناة الثانية… ما يضحكني قول بعض الحمقى هنا ربنا لا تآخذنا بما فعل بعض السفهاء منا… بالعكس تدعون على دولة اسرائيل منذ خمسين سنة بالمساجد وصلواتكم وانا كنت على ضلال كذلك لكن الله نصر هاته الدولة. انا فخور أن مغاربة تمكنوا من تأسيس في نصف قرن دولة قوية متطورة ويجب على الاخوان في فلسطين تقبل الامر الواقع والتعايش مع دولة اسراىيل والاستفادة منها هم محظوظون اعطاهم الله جيرانهم مغاربة بالاضافة طبعا لليهود المتشددين الروس.

غزالان غزالة برافو اشجعك على هذآ العمل الجريء.

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه

تذكري محمد الدرة الذي استهدفته أيادي السلام التي تشيدين بها و هو مختبئ مذعور بين أحضان والده

فلتملا صحيفتها بما تشاء ،وقد تكون يهودية بجنسية مغربية، تكن حبها لبلدها إسرائيل لا عيب ،ولو كنا نحن المغاربة بمختلف شراءحنا المجتمعية كلنا كذلك لكنا من أقوى وأعظم الأمم.

…”يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى.وجعلناكم شعوبا وقباءل لتعارفو ا. ان اكرمكم عند الله اتقاكم…”.
كلكم من ادم …وآدم من تراب……يكفي كلام الله فهو الحق الذي لا ينطق عن الهوى…فالبشر عند الله سواسية.فهو خالقهم ويفعل فيهم ما يشاء…وانك لن تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء…صدق الله العظيم …لان الله لا ينظر الى صوركم بل الى قلوبكم….فلا تكونوا يا معلقين ويا قارءي التعليقات اكثر من السلفيين..والاخوة المسلمين الذين لا اسلام لهم سوى اللحي…فمن يشعل النار في الدول المسلمة من غير فتاويهم التي لا صلة لها بالاسلام…فاعفوا عن انفسكم يعف الله عليكم….فالرجوع الى العلاقات مع اليهود طبيعية ولن يكون ندم عليها كعلاقتنا مع يهود يجاوروننا و يدعوا الاسلام ويربوا ابناءهم على حقد وكره المعاربية..اليسوا اكثرو نفاق ممن قالوا انا يهود ؟

اكتشفت وجها جديدا لدى البعض منا :يطبلون للتطبيع وكأن أبواب الجنة الدنيوية ستفتح في وجوهنا، صرنا نستحيي من تقليب المواقع الاجتماعية حيث السخط سخط الشعوب المسلمة على خطوة المغرب، ليس أمامنا إلا قول إنا لله وإنا إليه راجعون.

الاعلامية غزلان الطيبي اسرائيلية مغربية لذالك تنشد للكيان الصهيوني. لا تنظر الى الاسم لان في الماضي اضطر اليهود تغيير هويتهم و اسمائهم (تزوير الهوية) لتجب و النجاة من حملة المطارد النازية التي كان يقوم بها ادولف هيتلر ضد اليهود في كل مكان. هيتلر كان يعلم اشياء سرية و خطيرة عن جماعات صهيونية لذالك كان يطاردهم في مكان و بلد.

غزلان الطيبي التي تلقب بمدللة الشعب المغربي منذ أن اشتغلت كمذيعة للنشرة الفرنسية فهي تحظى بدعم قوي من طرف اللوبي الثقافي الشمالي الذي يتزعمه م.ب.ع وقد حظيت بقبول لدى الشعب المغربي والمجتمع المدني المغربي وقد أعجب بها الحسين.ط الذي أوصى بها خيرا للفاعلة الثقافية الإسبانية اليهودية آنا ماريا.غ وهي فاعلة ثقافية معروفة في الدارالبيضاء وتحظى بتقدير واحترام المجتمع الثقافي البيضاوي التي تتمتع بنفوذ واسع النطاق في قطاع الفنون التشكيلية والسينما والإعلام السمعي البصري ولاسيما في قناة الدوزيم ولديها نفوذ واسع حتى في المجال الرياضي وهي التي كانت وراء رئاسة المهندس المعماري لنادي الرجاء البيضاوي.

وهذه الفاعلة الثقافية الإسبانية اليهودية هي التي واكبت الإعلامية غزلان الطيبي في مسيرتها المهنية وأوصت بها مديرة الأخبار سميرة.س خيرا وفتحت لها أبواب المجتمع اليهودي المغربي الذي كان يبعثها إلى فرنسا وإسرائيل وهاته الفاعلة الثقافية هي التي أوصلت غزلان الطيبي إلى ماهي عليه الآن من النجاح والشهرة والثروة.

من كسب محبة الشعب المغربي فهو يكسب محبة اليهود أيضا ومن الطبيعي أن تكون غزلان الطيبي ممتنة لليهود.

لا لا لا و ألف لا الأحرى أن تعزفي نشيد بلدك و تثيرين إعجاب كل المغاربة لماذا كل هذا التملق الزائد ربما هذا الناطق العسكري يوما قدم حصيلة لعدد قتلى الأطفال و الأبرياء من إخواوننا المسلمين العرب في فلسطين. أيرضيك أن تنالي إعجابه بحفظك و إتقانك لنشيد وطنه؟ نعم لكل داعم لوحدتنا الترابية و لكن ليس بالضرورة حفظ أناشيد أخرى و لو بأغلى ثمن و يكفيني القول بلادي المغرب أولا.

السيده غزلان تمثل نفسها وشخصها وتعبر عن رأيها فقط .حره في ذالك
وفي كل حال عندنا الكل يمثل نفسه وفقط نفسه بدون استثناء وعندما اقول بدون استثناء اقول بدون استثناء.