أزمة سياسية تضرب عُقر فرنسا.. وإغلاق "مصافي التكرير" يلوح في الأفق

أزمة سياسية تضرب عُقر فرنسا.. وإغلاق "مصافي التكرير" يلوح في الأفق
صورة: أ.ف.ب
السبت 18 مارس 2023 - 23:59

واصل معارضو إصلاح نظام التقاعد في فرنسا التعبير عن غضبهم، السبت، في مسيرات جديدة والسعي إلى إغلاق مصافي التكرير، بعد يومين من تمرير الحكومة مشروع إصلاح نظام التقاعد الذي طلبه الرئيس إيمانويل ماكرون.

ودفع الخوف من حصول أعمال شغب بالشرطة إلى حظر كل التجمعات في ساحة الكونكورد بباريس.

بعد ليلتين تخللتهما اضطرابات حظرت الشرطة تجمعات المحتجين في ساحة الكونكورد وفي جادة الشانزليزيه بباريس. وتقع هذه المنطقة بالقرب من مقر الجمعية الوطنية وقصر الإليزيه الرئاسي.

وأكدت الشرطة لوكالة “فرانس برس” أنها “ستطرد بشكل منهجي الأشخاص الذين سيحاولون التجمع هناك”، وقد يتم تغريمهم، لافتةً إلى “وجود مخاطر كبيرة من ناحية الإخلال بالنظام والأمن العامين”.

وقررت الحكومة، الخميس، تمرير مشروع إصلاح نظام التقاعد الذي طلبه الرئيس إيمانويل ماكرون، استناداً إلى المادة 49.3 من الدستور، التي تسمح بتبنّي نصّ من دون التصويت عليه في الجمعية الوطنية، ما لم يؤدِّ اقتراحٌ بحجب الثقة إلى الإطاحة بالحكومة.

وعليه اتخذت المعارضة منحى أكثر تطرفاً بدفع من ناشطين شباب سئموا من التجمعات الأسبوعية، ويبدو أنهم مستعدون للمواجهة.

وتجمع آلاف المتظاهرين، مساء الجمعة، في ساحة الكونكورد بباريس للاحتجاج مثل اليوم السابق. وأشعل متظاهرون النار، وشهدت الأجواء توتراً حين تدخلت الشرطة مع حلول الليل، وفقًا لمراسلي وكالة “فرانس برس”.

ورمى مئات المتظاهرين زجاجات ومفرقعات على عناصر الشرطة الذين ردوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع محاولين إخلاء المكان مع هطول المطر.

وتجمع حوالى 10 آلاف متظاهر مساء الخميس.

نكسة لماكرون

ويبرز شبه إجماع على اعتبار اللجوء إلى المادة 49.3 من الدستور نكسة بالنسبة إلى ماكرون، الذي رَهَن رصيده السياسي في سبيل هذا الإصلاح، جاعلاً منه أبرز مشاريع ولايته الرئاسية الثانية.

وقدّم نواب اقتراحين لحجب الثقة عن الحكومة، في حين دعت النقابات العمالية إلى تظاهرات يومي السبت والأحد، وإلى يوم تاسع من الإضرابات والتظاهرات الخميس 23 مارس، احتجاجاً على الإصلاح الذي ينص البند الرئيسي فيه على رفع سن التقاعد القانونية من 62 إلى 64 عاما.
وأعلنت الكونفدرالية العامة للعمل (سي جي تي) أن أكبر مصفاة في البلد، والتي تقع في النورماندي (شمال غرب) وتديرها شركة “توال إنرجي”، بدأت بالتوقف عن العمل.

ويشكّل ذلك خطوة هامة، إذ عطل المضربون منذ بداية الحركة الاحتجاجية شحنات الوقود، لكن لم تتوقف أي من المصافي الفرنسية السبع عن العمل بالكامل.

وهذه العملية معقدة من الناحية الفنية وستستغرق عدة أيام، لكن لا يُتوقّع أن تسبب نقصًا فوريًا في الوقود في المحطات الفرنسية، لكنها قد تتوسّع وتشمل مصافٍ فرنسية أخرى.

وقد تُغلق مصفاتان على الأقل، هما “بترو إينيوس” بلافيرا (جنوب شرق) و”توتال إنرجي” بغونفروفيل- لورشيه (شمال غرب)، في موعد أقصاه الاثنين، وفقًا للكونفدرالية العامة للعمل.

ولفت وزير الصناعة الفرنسي رولان ليسكور، السبت، إلى أن الحكومة قد تتخذ إجراءات في حال إغلاق هذه المنشآت لتجنب نقص الوقود.

“إنكار الديموقراطية”

وفي بوزانسون (شرق) أشعل 300 متظاهر النار، السبت، وأحرق بعضهم بطاقاتهم كناخبين.

وقالت ناتالي البالغة ثلاثين عامًا، والتي لم ترغب بالكشف عن اسمها الكامل: “بماذا أردّ على شباب يقولون لي إن الانتخابات لا تفيد بشيء؟. أنا انتخبت نائباً عني ومُنع من التصويت. نحن في ذروة إنكار الديموقراطية”.

وستنظر الجمعية الوطنية الفرنسية، الاثنين، في اقتراحي حجب الثقة عن الحكومة، حسب ما قالت مصادر برلمانية.

وقدّم أحد الاقتراحين، الجمعة، نواب مجموعة “ليوت” المستقلة، و”تشارك فيه أحزاب عدة”. وشارك نواب من ائتلاف “نوبس” اليساري في التوقيع على هذا الاقتراح.

كذلك قدّم نواب من حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف، بزعامة مارين لوبن، بدورهم اقتراحًا آخر لحجب الثقة، مؤكدين أنهم سيصوتون “لصالح كل اقتراحات حجب الثقة المقدمة”.

ولإسقاط الحكومة يجب أن تصوّت الأكثرية المطلقة في الجمعية الوطنية على اقتراح لحجب الثقة، أي 287 صوتًا. ويتطلب ذلك أن يصوت حوالي ثلاثين نائبًا يمينيًا من حزب الجمهوريين (من أصل 61) على الاقتراح. ويتوقع أن يجمع اقتراح “ليوت” أصوات أطراف مختلفة بخلاف اقتراح “التجمع الوطني”.

وكرر الأمين العام لنقابة (سي إف دي تي) لوران بيرجيه، الجمعة، تحذيره من تفاقم الغضب في البلاد، ودعا الرئيس الفرنسي إلى “سحب الإصلاح”.

واختارت الحكومة الفرنسية رفع سنّ التقاعد القانونية استجابة للتدهور المالي الذي تشهده صناديق التقاعد، ولشيخوخة السكان.

وفرنسا من الدول الأوروبية التي تعتمد أدنى سن للتقاعد، مع العلم أن أنظمة التقاعد في مختلف الدول غير قابلة للمقارنة بشكل كامل.

‫تعليقات الزوار

25
  • العريشي
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:05

    فرنسا بدون مستعمراتها كانت ستكون مثل رومانيا اليوم تنهار اقتصاديا و القادم اسوء المانيا تريد مغادرة الاتحاد الاوروبي عنها فرنسا ستصبح شبه دولة من دول العالم الثالث

  • مغربي
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:07

    نامل سقوط فرنسا و خروج المسلمين من تلك البلاد الفاسدة

  • إلى مغربي
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:15

    تيعيش في فرنسا 5 مليون جزائري و 2 مليون مغربي ومليون تونسي و11 مليون إفريقي هتخدمهم إلا خرجو من فرنسا؟

  • Med
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:23

    فرنسا الدولة التي دمرت اقتصاد المغرب في القرن 19 بتعاون مع حليفتها اسبانيا وقسمت أراضيه وصنعت جارا يضمر العداوة لبلدي وقامت بالقضاء على نظام اجتماعي مبني على الهوية المغربية الأصيلة .اقول لك يافرنسا إلى مزبلة التاريخ

  • Pour MED
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:34

    في خبارك را كاينة 1000 شركة فرنسية في المغرب مخدمة 600 ألف شخص؟كان إقتصاد في المغرب في القرن 19؟ شكون قاليك هاد الخرافة؟وفين آثار هذا الإقتصاد من معامل وشركات نمشيو نشوفوها

  • * أصحابي
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:43

    * أصحابي ، العمر قصير ضيعناه في الوهم . صوروا لنا أن الغرب هو النعيم و الجنة

    و الحقوق و العدالة و النزاهة ….. كما صوروا لنا أن بلادنا جحيم و ظلم و إضطهاد

    و لصوص و…. ها نحن الآن مشرفون على الرحيل دون رجعة ، و لم نتمتع و لو

    بيوم واحد إلا حينما ننسى . هكذا صوروا لنا الآخر و هكذا صوروا لنا بلدي .

    و هل بإمكاننا الآن الرجوع إلى الوراء لنسترجع ما ضيعناه .

  • الرد
    الأحد 19 مارس 2023 - 00:45

    فخبارك الشريكات الفرنسية فالمغرب تشغل ببعض سنتيمات و تربح المليارات الاورو على ظهر المغاربة تظن حبا فيهم تشغلهم !!!

  • حسي
    الأحد 19 مارس 2023 - 01:00

    لقد فاق الافارقة من سباتهم. . لم تعد فرنسا تغرف من ثروات افريقيا كما كانت.بعد ظهور فاعلون جدد بشراكة رابح رابح. كالصين وتركيا وامريكا وروسيا.. ان المعادن والبترول المكتشف غي عهد الاستعمار الفرنسي وبعده. كانت تذهب مداخيله الى صناديق التقاعد الفرنسية.والصناديق الاجتماعية. الان على فرنسا ان تشمر عن ساعدها وتعتمد على تفسها دون سرقة.كما تفعل سويسرا والسويد. والنرويج.وكوريا الجنوبية وكندا. الواقع ان فرنسا لن تصبح كما كانت ايام البحبوحة.

  • ولد حميدو
    الأحد 19 مارس 2023 - 01:17

    مالي طردت فرنسا اما المغرب لحد الان ما زال ما بدا الخدمة غير تيتفرج

  • ياسين
    الأحد 19 مارس 2023 - 02:00

    المغرب الإبن البار لفرنسا و سيقف إلى جنب الدولة العميقة الفرنسية عدوة الشعب الفرنسي

  • ماجد
    الأحد 19 مارس 2023 - 02:05

    شحل فيكم ديل الفهمات فرنسا دولة اوروبية كبرى وقوية بي معنى الكلمة الي دمر افريقيا والمغرب الي حكمين المغرب والدول الافريقية

  • مجاطي
    الأحد 19 مارس 2023 - 02:37

    من حظ ماليزيا وسنغافورة و الصين وتركيا وكوريا الجنوبية.انها لم تكن خاضعة لاستعمار فرنسا.والا كانت تشبه الان مالي والنيجر والكاميرون في بؤسها والحروب الداخلية. فرنسا تعطي الاستقلال بشروط.تسيطر على الاقتصاد.وتاخذ مداخيل الثروات الطبيعية. وتعين خدامها في المناصب الحساسة المدنية والعسكرية.اذا أرادت افريقيا التطور.عليها طرد فرنسا.

  • Aziz
    الأحد 19 مارس 2023 - 03:01

    لا يجب انننسى اصلاح التقاعد في المغرب، فرنسا تريد الرفع من سن التقاعد من 60 الى 62 حاليا ثم الى 64, و حكوماتنا رفعته من60 الى 63 وتنوي الحكومة الحالية رفعه الى 65!!!
    فرنسا +1!!!!
    دون ان ننسى رفع قيمة الاقتطاع وتخفيض نسبة احتساب المعاش الى 1.5% بدل 2% ، زيادة على تسقيف راتب المعاش!!! اين نقاباتنا؟
    لكم التعليق

  • مواطن
    الأحد 19 مارس 2023 - 03:14

    لتعجبني في فرنسا تنهب الدول افريقية ليعيش مواطنوها في رفاهية عكس المغرب

  • معربي ادكيغ
    الأحد 19 مارس 2023 - 04:03

    شكرا وهنيئا للدول الافريقية الصديقة والشقيقة ،التي طردت فرنسا كما أنوه بالخطوات المتخذة في التخلي على اللغة الفرنسية المحدودة وتبني اللغة الإنجليزية الرائدة عالميا حاليا .

    هذه الدول استيقظت متأخرة ولكن احسن من ان تضل نائمة.

    فرنسا مثل الضبع تأكل الفريسة وهي حية تنضر وتتألم.
    شطحات الماكر ون وفعلا اسم على مسمى فهم ماكرون كفرنسيين يقتاتون من إفريقيا .
    فرنسا لا تملك ثروات معدنية يجب التصدي والحزم إنها لا تخيف فهم جبناء
    آنا لست ضد فرنسا او الشعب الفرنسي ولكن أنا ضد من يضلم ويسرق ويعتدي ويمول الارهاب ويخلق الصراعات العرقية ويشجع الانقلابات في أفريقيا حتى تبقى ضعيفة ولا تقوم لها قائمة و يسهل استغلالها
    توجه الملك حفضه الله لافريقيا بصيغة رابح رابح
    ازعج فرنسا لانه يكشفها أمام الافارقة فبداوا يفيقون من سباتهم نتمنى من الملك ان يوقف فرنسا عن حدها وعدم إعطاءها الاولوية في الصفقات الكبرى ومطالبتها بالتعويضات عن الاستعمار

  • sarfati
    الأحد 19 مارس 2023 - 05:18

    لا أفهم حقد وكراهية بعض التعليقات على فرنسا أو غيرها، وربط فرنسا برئيسها يدل على جهل أصحاب هذه التعليقات بفرنسا، وشعبها، وثقافتها (روسو، موليير، بودلير، فرلين، سارتر، وغيرهم). الشعب الفرنسي أُجبر على انتخاب ماكرون لجولة ثانية لأنه وُضع أمام خيارين أحلاهما مرّ: اليمين المتطرف (مارين لوبين)، أو الليبرالية المتوحشة (إيمانويل ماكرون)! يجب معرفة أن ماكرون لا يمثل الشعب الفرنسي، ولا يخدم مصالحه لأنه صنيع النظام المصرفي الأوروبي، ويخدم مصالح هذا النظام.
    لا يجب، في بعض الأحيان، وما أكثرها، خلط الرئيس والشعب! هذا دون الحديث عن المهاجرين الذين وجدوا لقمة عيشهم في فرنسا وغيرها من البلاد الأوروبية!

  • اطلسي
    الأحد 19 مارس 2023 - 06:08

    تبعت الكرغل يا ماكرون وستضرب فرنسا الحائط كما ضربه الكابرانات تبعت الطريق الكحلة وستخرج على فرنسا
    ان من تبع الكابرانات سيكون لا محالة من الخاسرين

  • mohasimo
    الأحد 19 مارس 2023 - 06:55

    لعنة الله بدأت تحل على فرنسا لعنة تتلوها لعنة أخرى, هل تظن فرنسا أن الصور المسيئة لرسولنا سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم سوف تمر بسلام؟, و لا و آلاف لا, و يكيدون و يكيد الله و الله خير المكيدين آمين.

  • mohamed
    الأحد 19 مارس 2023 - 07:47

    الله يزيد إغرقها حيث هي سباب كل ما نعيشه من ازمات في شمال غرب إفريقيا

  • Youssef
    الأحد 19 مارس 2023 - 08:42

    اللهم انتقم منهم كما شردوا العديد من المسلمين ايام الاستعمار.
    بلد مداخيله كلها سطو و قرصنة
    الله يلگيهالهم و الله يحفظ المسلمين هناك

  • يوسف
    الأحد 19 مارس 2023 - 08:44

    الناس غير تهضر و تتمنى سقوط فرنسا. يضنون ان بسقوط فرنسا المغرب سوف يصبح متل اليابان. لا يعلمون ان بسقوط فرنسا المغرب سوف يدخل في انهيار اقتصادي و اغلب الشركات الفرنسية اللتي تصنع السيارات في المغرب سوف تعود الى بلادها و معها كل الشركات المغربية اللتي تعمل بطريقة مباشرة او غير مباشرة سوف تغلق الباب. و كلشي العمال الباب الحباب

  • * بدون إفتخار
    الأحد 19 مارس 2023 - 10:49

    * بدون إفتخار ، هذا العبد الضعيف ، هاجر إلى فرنسا قديماً عبر بساط الريح ، حيث لا توجد

    أي وسيلة للنقل و حاشاكم حتى الدواب لم تكن . و لما نزلت بها ، كان الأرض خلاء لا أثر

    للبشر فيها ، و لا توجد فيها سوى المال الوفير يجري في الأنهار و السواقي ، و تستحم فيها

    كل من الديمقراطية و العدالة و النزاهة و الحقوق غير كاشفات عن مفاتينهم . و من حين

    لآخر كانت تزورنا الملائكة لنحتسي البن معاً ، و إذا غابت عنا أو تأخرت كنا نبادلهن

    الزيارة . و لم نسمع ولم نشاهد ما يحدث الآن ، ربما كانت فرنسا في مرحلة البناء

    و التأسيس بعيداً عن إبليس ، و قد ورث ذلك الفرنسيون الأصليون ، فلا كذب و لا نفاق ،

    و لا يحزنون . إنتخاباتهم نزيهة ، و نقاباتهم مناضلة ، قضاؤهم مستقل ، … فرنسا

    كل شيء فيها جميل . و ندمت على عودتي إلى المغرب : بلاد الغش و الزور و المحسوبية

    و تزوير الإنتخابات ، و تآمر النقابات ،…. ندمت ندمت ، … كان من الأحسن أن

    أخلق فرنسياً . علينا أن نتعلم : الإنسان تسقط هيبته لما ينكشف كذبه .

  • ميلودي
    الأحد 19 مارس 2023 - 11:12

    السلام عليكم
    في الحقيقة طلعو الفرنسيين رجال علينا بزاف نحن في المغرب دارو قوانين أسوأ بكثير على التقاعد بخيث غادي يرجع 65 سنة ونقصو من من تقاعد لي غادين يشدوه ومع ذلك الموظفين ساكتين وتايتفرجو إلى متى هادا السكوت والخنوع .

  • a sarfati
    الأحد 19 مارس 2023 - 11:51

    لو اخذنا Alexandre Pouchkine او Vladimir Nabokov او Léon Tolstoï …يُفرَض علينا تقديس روسيا او اخذنا Ocatvio Paz او Carlos Fuentes ….يفرض علينا تقدسي المكسيك….معادلة عجيبة و غريبة لما لا كل الدول التي اخذوا جائزة نوبل … اي منطق هذا !!! امثالك رحبوا بالاستعمار لازال عقلك مستعمر لو اخذنا اللقب sarfati ليس مغربي ثقافة المغرب عربية امازيغية مسلمة افكرك لو نسيت

  • هلال الرباطي
    الأحد 19 مارس 2023 - 17:47

    التغطية المالية للتقاعد في تضاؤل تنازلي نتيجة تمرد الدول الفريقية على السياسة الاستنزافية لثروات افريقيا ومزاحمة المغرب للتوسع التجاري الفرنسي ونضوب المداخيل المالية والعنصرية والاستعلاء ..

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات