دخل أسرى “حرب الصحراء” في اليوم الـ120 من اعتصامهم المفتوح أمام البرلمان بالرباط، أي ما يناهز 4 أشهر على التوالي، حيث يقضون نهارهم في الساحة المقابلة لبناية مجلس النواب، فيما يفترشون الأرض قبالة محطة القطار ليلا.
ومع حلول رمضان، يواصل المعتصمون، الذين يُعتبرون جنودا سابقين اختُطفوا من طرف جبهة البوليساريو وبقوا محتجزين في مخيمات تندوف، احتجاجهم الصامت رغم حرارة الشمس الحارقة، مطالبين الحكومة المغربية بجبر الضرر الناتج عن الاعتقال والاختطاف، ورد الاعتبار، والتعويض المادي عن سنوات الأسر، مع توفير السكن اللائق والمأذونيات..
ويقول المحتجون أن الحكومة لم تفتح معهم أي حوار جِدّيّ، فيما سبق لعبد اللطيف لوديي، الوزير المكلف بإدارة الدفاع الوطني، أن صرح بأن أسرى سجون تندوف المعتصمين، يتوفرون على حقوق مستحقة، مثل التغطية الصحية، والولوج إلى المستشفيات العسكرية، والاستفادة من خدمات وكالة المساكن والتجهيزات العسكرية.. بالإضافة إلى معاشات محترمة..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هدا هو مصير كل من دافع عن الوطن بينما الخائنون الدين كانوا يتاجرون في الجنود المغاربة مقابل الدولار من البوليزاريو وصلوا اعلى المراتب العسكرية لختم قولي هدا اقول عاش محمد السادس وليسقط المفسدون الماكرون
تحيةا لمجد والخلوذ إلى كل اشعو ب ا لتوقة إلى اتحرر وعلى رأسهااشعب الصحراؤي المجيد ، تمشيا مع مايعشه ابنئانا من تنكيل وتهميش من طرف حكومة الطباخ الماهرفااننا نحيهم على صمودهم في وجه ا لنظام نظام محمد -6 -الثعلب المكر
سبحان الله في مغربنا العزيز يكافأ الخونة الذين كانو مع البوليساريو باستقبالهم على شاشات التلفزة ويمنح منهم العديد الرتب في الأمن كضباط ومنهم من ولج وزارة الداخلية والخارجية والذين ضحوا بالغالي وأرواحهم وأسرهم من اجل هذا البلد والكل يتذكر كيف تدخلت دولة قطر واعادة عدد كبير من الجنود المغاربة
يكافءو بتجاهل أمورهم . وانظروا الى المغاربة الذين حاربوا مع فرنسا كيف تعاملهم فرنسا.
لا حوله ولا قوة الا بالله
باختصار انا لست ضد اسرى حرب الصحراء، ولكن ادا قمنا بمقارنة بسيطة بينهم وبين المتقاعدين فسنصل الى مفارقات كبيرة ومن بينها.
الاسير— لم يقم باي عمل بستحق به التقدير من التدريب الى سجون المرتزقة
المتقاعد– حارب وناضل من اجل استرجاع الاراضي المغربية المغتصبة من التدريب (18-23 سنة) الى سن التقاعد (45 – 55 سنة انداك)
الاسير– تعويض ادناه 360000 درهم ، منزل ، راتب شهري لا باس به ،،،،،
المتقاعد- لا حول ولا قوة الا بالله……
هؤلاء من يستحق المؤذونية،لأنهم قدموا زهرة عمرهم في أقبية البوليساريو،حيث ذاقوا كل أصناف التعذيب والمعاملة الوحشية؛فداء للوطن،لن يمانع مغربي واحد في أن تحول لائحة لكريمات لهذه السنة لفائدة أسرانا .
هؤلاء الاسرى في حرب الصحراء الكبيرة كان على الدولة ان تاخد بعين الاعتبار كل متطلباتهم كونهم اختطفو وءاسرو في ظروف صعبة بحيث لم يكن للمغرب اي حزام امني وكانت الجبهة تتسلل بين جميع الوحدات وتضع الكمائن في كل مكان وزمان وهكدا اختطف بعض الافراد من جيشنا الحبيب ولم نرضى بدلك كونهم يحملون اسلحة ودخائر للدفاع عن انفسهم وعن وطنهم لكن كلما اختطفو اسرنا ولغة الحرب لا بد من شهيد واسير
Avant de parler de notre cause nationale et scander des ‘’assahrae sahraouna’’ j’estime que si le peuple marocain était sincère dans sa démarche et engagé, la première chose qu’il aurait faite c’est de se solidariser avec ces héros ‘’sans gloire’’ que sont nos ex-prisonniers dans les camps de Tindouf où ils ont passé un quart de siècle de leurs vies dans des conditions inhumaines. Depuis 4 mois, ils dorment dans le centre ville de Rabat pour réclamer une vie digne dans leur patrie devant l’indifférence du peuple marocain. Dans un autre pays ces militaires auraient fait l’objet d’une immense solidarité car c’est pour défendre notre intégrité territoriale qu’ils ont été arrêtés et torturés. Je vous propose d’organiser un ftour géant en leur honneur au centre ville de Rabat.
je dis bien a monsieur loudyi secretaire d etat a la defense nationale ou est notre deplacement de la zone sud et que cet deplacement est toujours en exploitation jusque present
the soldier the x-soldier the soldier who died in sahra deserve to get all right and first servise .why BECASE THEY and their families sacrifice their lives to let us living in peace .howeever when it is in Morocco you you will see the opposit they don't have their right .I DON'T KNOW WHY MANY PEOPLE ARE STILL GOING TO THE ARMY AND KNOW IS ONLY FOR OTHERS BENEFIT