أوقفت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الفداء مرس السلطان بمدينة الدار البيضاء، مساء أمس الأحد، شخصين يبلغان من العمر 20 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في ترويج الشهب النارية المهربة وحيازة السلاح الأبيض في ظروف من شأنها تهديد سلامة الأشخاص والممتلكات.
وأفاد بلاغ لمديرية الأمن الوطني أنه “جرى توقيف المشتبه فيهما بحي “القريعة” بمدينة الدار البيضاء، وهما في حالة تلبس بحيازة وترويج الشهب الاصطناعية المهربة، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش عن العثور بحوزتهما على سلاحين أبيضين و49 وحدة من الشهب النارية.
ووفق البلاغ، تم إيداع المشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
الشهب النارية مثل المفرقعات التي كانت تطلق في السماء احتفالا بالاعراس في الزمن الجميل بل تلك المفرقعات كانت خطيرة لانها تنفجر ومع ذالك لم تمنع، مع اقتراب رمضان الكريم فان هذه الشهب تستخدم في بعض المناطق احتفالا واحياء لليالي رمضان وهذا ما جعلها تظهر في المغرب في هذا الوقت بالذات وهي تطلق اضواء ملونة في السماء تضفي بهجة وجمالا على ليالي رمضان وليس فيها اي مادة منفجرة
الغريب في الأمر. هو كيف دخلت هذه الشهب المهربة. وكيف أمكنها الوصول إلى يد هذا الشخص بالدار البيضاء. فهل سيعمقون البحث حتى يصلوا إلى المصدر الأصلي وإلى الموظف الذي سمح له بمرور تلك البضاعة….
تلك ليس التي تتكلم عنها و لا علاقة لليلة رمضان بيها هذه الشهب تستخدم في الملاعب و سبب ظهورها الآن هو عودة الجماهير و لا تضفي لون في السماء بل تحمل مثل الشعلة في اليد و بعد دقيقة تنطفئ
تايوجدوا لعاشوراء من داب يا لطيف
لا لحيازة السلاح الأبيض الذي يشكل خطرا و هلعا كبيرين،لكن نعم للاحتفال بقدوم رمضان الابرك باستعمال الشهب ( les feux feriques) لانها ليست خطيرة،تزين السماء وخاصة في الليل.دعوا الناس تحتفل بهذه المناسبة العظيمة.
المسؤولية على من ادخل الملايين منها وسنرى في الديربي الاف الشعلات منها في كراكاج الفريقين من اين دخلت
اموال بالعملة الصعبة تضيع هباء منثورا في اشياء لا تفيد بالإضافة إلى تاثيرها السلبي على المواطنين . هؤلاء مدنبون الى جانب من ادخل هده الاشياء الضارة الى الوطن وتدخل القضاء هو الفاصل في هدا ااتصرف الا مسؤول .