الرئيس الأمريكي يغازل المسلمين من تركيا وينفي خوض حربًا مع الاسلام
أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست في حرب مع الإسلام والدول الإسلامية ، مشددًا على أن بلاده ستعمل جاهدة من أجل عالم أفضل وشراكة مع العالم الإسلامي.
وأضاف أوباما في كلمته اليوم أمام البرلمان التركي :”العلاقة بين واشنطن والعالم الإسلامي لن تكون مبنية على الحرب على الإرهاب ، ولكن هي علاقة مبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة ،فالإسلام شارك على مدى القرون في صياغة العالم بما فيها الولايات المتحدة ، والتي أثرتها جهود الامريكين المسلمين“.
وتعد تركيا البلد الإسلامي الأول الذي يزوره الرئيس الأمريكي باراك أوباما منذ توليه الرئاسة ، وبذلك تضع هذه الزيارة حدا للجدل الذي كان دائرا حول هوية البلد الإسلامي الذي يعتزم أوباما زيارته كأول محطة إسلامية له خارج أمريكا .
وكان اسم المغرب قد تردد بقوة على أنه سيحظى بتلك الزيارة اعتبارا لتاريخه وعراقته و دوره في حوار الحضارات و الأديان ، وتجذر علاقاته بأمريكا باعتباره أول بلد يعترف باستقلالها .
وقد تم حشد التضامن الإعلامي والمجتمعي للضغط لنيل المغرب هذه الزيارة إعلاميا ومجتمعيا ، في المغرب و كذا في أمريكا ، مع توقيع عرائض و رسائل تأييد للمغرب .
وتأتي ” خسارة ” المغرب لهذا “الامتياز ” لتكرس خفوت التوهج المغربي عبر العالم و فقدانه للكثير من التألق الذي تميز به في فترات سابقة ، لصالح بلدان أخرى و في مقدمتها تركيا التي بدأت في سلب المغرب الكثير من المبادرات التي كان يفتخر بأنه رائد فيها.
وحاول أوباما في كلمته سواء أمام البرلمان أو في المؤتمر الصحفي مع الرئيس التركي عبدالله غول على مغازلة تركيا حيث قال إن تركيا بلد مهم وهمزة وصل بين الشرق والغرب مما يؤكد على أهمية تعزيز العلاقات معها .
وأضاف أوباما :” تركيا دولة مهمة ليست للولايات المتحدة ولكن للعالم برمته ، بلد كان دائم يُشار اليه انه مفترق طرق بين الشرق والغرب يمتلك تراث ثري للغاية ، ويحاول أن يصل الى اقتصاد معاصر ، كما أنه بلد عضو في الناتو ، وبه اغلبية مسلمة فلديه دراية بالكثير من التحديات الاقليمية“.
ودعا الرئيس الأمريكي تركيا إلى مساعدة الولايات المتحدة الأمريكية من أجل استئناف المحادثات بين اسرائيل وسوريا ، كما طالب إيران بالاختيار بين السعي وراء طموحها النووي وعلاقات أفضل مع العالم.
وأكد أوباما دعم واشنطن انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي ، مجددًا ان هذا الانضمام سيساهم في إثراء الاتحاد الأوروبي ، قائلا :” بذلتم جهود كبيرة في هذا الشأن رفعتم القيود على تعليم اللغة الكردية ، ولكن يجب أن تزيد الديمقراطية للامام وحرية العقيدة لذلك فان هذه الخطوات ستبعث برسالة قوية داخل تركيا وخارجها“.
وأشاد الرئيس الأمريكي بالديمقراطية في تركيا قائلا :” في نهاية الحرب العالمية الأولى كان بإمكان تركيا الخضوع للقوات الأجنبية الا انها اختارت مستقبل مغاير ، حررتم أنفسكم من السيطرة الاجنبية وأسستم جمهورية تحظى باحترام العالم ، لم تفرض عليكم معنى الديمقراطية “.
هل تركيا هي أجمل زاوية عفوا أجمل بلد في العالم!؟
لماذا تزيدون كثيرا في وطنيّتكم؟ و تقارنوا ما لا يقارن؟
أبو ذر المغربي
إذا كان “لا إكراه في الدّين”، فهل يجوز الإكراه في الزّيارة؟!
ذلك الصّحن من التّمر المحْشي بما لذّ و طاب من الفواكه المُجفّفة، سنتركه لمن يزور بلادنا الحبيب، و “مْريضنا ما عنْدو باسْ”!!
أبو ذر المغربي
تركيا بلد كبير يحكمها العدالة و التنمية .و تحترم شعبها أما المغرب فبلد للقمع و تكميم الأفواه. الحريات العامة إختصرها المغرب في الحرية الجنسية و سياسة تعهير المجتمع ولا أحد يتكلم عن حرية الشغل وتقلم الوظائف السامية من مدراء و سفراء و كلها مناصب تورث أب عن جد للمافيا الفاسية…أما أوباما لا يمكن أن يجيء للمغرب ليضيع يومين أو ثلات أيام في بروتوكولات مخزنية تافهة ويترك شعب أمريكا لحاله كما يفعل مسؤولينا بحيث في كل خرجة ملكية تغلق أبواب المدارس و الجامعات و المستشفيات وتعطل مصالح المواطنين …بحيث تهان كرامة المغاربة ..ولهذه الأسباب إختار سيد أمريكا و العالم تركيا الديموقراطية
رغم أن سكان تركيا مسلمون (أو على الأقل 90% منهم) فتركيا حسب قانونها ودستورها لاتُعتبر دولة إسلامية (مند مصطفى كمال 1922).
والدولة المسلمة التي ينبغي على أوباما زيارتها في الأول هي المغرب ، فالمغرب هو أول دولة إعترفت باستقلال أمريكا . ربما أوباما يجهل هذا ، وعلى المسؤولين المغاربة إخباره بهاذا
عزها تعزك،الكل كان ينتضر أن تعاقب أمريكا أردوغان على مواقفه الشجاعة ضد الصهاينة ولكن حصل العكس،يستاهلوا .عزها تعزك,د لها تد لك .والمغرب دلهافدلًته.
احسن انه اختار تركياولم يختار المغرب لانه لو زار المغرب لقامت القيامة واستغل اعداء المغرب هده الزيارة واطلقو الاشاعات مع ان المغرب بلد مسالم الا انه يتعرض للانتقادات اكثر من الدول الاخرى فالان لا احدسيتكلم عن تركيا بينما لو كان اوباما سيزورالمغرب لقالو ان المغرب حليف امريكا واليهود ولست ادري ولكم ان تتدكرو مادا قال الاعداء عن قطع المغرب لعلاقاته مع ايران وفينزويلا انه حليف للاسرائيل وامريكا بينما من حق المغرب كاي دولة في العالم ان يتصرف بما يخدم مصالحه فاراضينا مستهدفة هناك من يريد الاستيلاء على الصحراء المغربيةوهناك من يريد اخد سبتة ومليلية ولو سكتنا لهم سياخدون المغرب كله
ولماذا يأتي للمغرب ويترك تركيا وهي أفضل منا اليوم صار الشواذ يعلنون عن أنفسهم
من الافضل لأوباما أن يزور تركيا لأن لها دور في الشرق الأوسط والعالم
هناك شيئ مهم غاب عن كاتب الموضوع اسمه “المصالح المشتركة”. سافسر. اوباما ذهب الى تركيا لاقناعها التراجع عن النرويحي الذي انتخبته اوروبا وذلك لموقف تركيا من سياسة النرويج نحو الاسلام. المقابل ؟ طي صفحة المذبحة الارمينية و مسحها من التاريخ. من انتقذ الاتفاقية السرية اياها؟ فرنسا او بالاحرى ساركوزي. لماذا؟ فتشوا عن مصلحة فرنسا من القضية الارمينية و على جميع الاصعدة.
السياسة صعبة و الكتابة فيها اصعب تتطلب معرفة و تقصي. و هذا لم اره في الموضوع…احترموا قراءكم. فدرجة معرفته تعدت الصفر من سنين.
ياك ماعاود تاني غادين تقطعوا العلاقة مع تركيا
فكرة زيارة اوباما للمغرب ومخاطبة العالم الاسلامي من اراضيه كانت ستعد بمثابة اهانة و استهزاء للمسلمين في كل مكان, بلد في مقدمة الدول ليس في النزاهة السياسية و العدالة الاجتماعىة و احترام وتثمين المواطن و لكن في لفساد السياسي و الفيودالية الاقطاعية و قمع المواطن و اهانة حاملي الشهادات واذاقتهم لهراوات السلطة التي اصبحت تصدر تقنيات طبخ الانتخابات, فهنيئا للمسلمين باختيار تركيا البلد الاسلامي الذي احترم مواطنيه بتوفير العيش الكريم والديمقراطية الحقة
اولا تركيا بلد ليس بعربي وعلماني من الدرجة الاولى ويحكمه العسكر الموالي للادارة الامريكية اما المغرب فهو بلد عربي وهدا الانتماء كافي ليكون سبب واضح في عدم زيارة اوباما لان اسم كل عربي هو في نضلر امريكا في خانة الارهاب
فزيارة اوباما للمغرب لن تزيد الشعب المغربي ولادرة منفعة فحياة امريكا اصبحت قصيرة وانهيار الامبراطورية الامريكية بعون الله اصبحت وشيكة والتاريخ سيكون شاهدا على ما اقول
الغريب في الامر ان الجميع يركض
وراء اوباما ويتمنا ان يقوم بزيارة المغرب عجيب امر هده الدنيا هل
هي زيارة مهمة لهاد الحد ام تنافس بين الدول بمن سيحضى بالكرم الامريكي الله المستعان
الامة الاسلاميةاصبح كل همها هو زيارة اوباما الى هده الدولة او تلك لاهلا يجعلو يزورنا سواء
اليوم او غدا لايهم زيارته لن تنفع الامة بشيء لا من بعيد ولا من قريب لا ازالة للفقر ولا القضاء على البطالة ولا انصاف
المواطن ولا محاربة الرشوة ولا
انهاء مشكلة الدعارة والشدود
لان يأ تناالى باقواله القديمة
هو وغيره من الاوروبين يبحثون عن مصالحم فقط لاغير..
Mais vous n etez pas normale!!!
compare entre la turque qui produie a 98% sont besoin en arrement en alimentation en medicin avec la pouver maroc qui produie de hachiche et de la prostitution!!!! me se ne pas normale svp wek up
ما الدي سيربحه المغرب ان كان اول بلد اسلامي سيزوره اوباما مند توليه الحكم.
يقول الله في كتابه العزيز(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) صدق الله العظيم.
رغم ان المغرب رضي بشكل تقريبي عن ملة هؤلاء ْْالا ان تركيا سبقته الى دلك بكثير وما سينطق به او مانطق به اوباما لن يزيد الاسلام شيئا ويعتبر في خانة الهراء.
turkey is more better than morocco,because it is a country of democracy and tolerance between civilizaations.we all know that morocco believe in us but us doesn’t believe on it
تركيا مهد الخلافة الإسلامية وامتداد الحضارة الإسلامية عبرالتاريخ وهي والحمد لله قد استرجعت عظمتها ومكانتها بين الأمم وشرفت المسلمين والإسلام ووقفت بتحدي أمام الطغيان الصهيوني المتجبر وأوقدت شمعة الخلافة الإسلامية ببسالة من جديد في الوقت الذي كانت بعض الدول التي تدعي العروبة و الإسلام تقف مع الظالمين لإسكات الحق وتكسير أي مشروع إسلامي نهضوي وتنموي لتحقيق العدالة والمساوات الإجتماعية، فمن حق امريكا أن تختار تركيا لخطاب المسلمين في العالم. بصراحة هي تستحق ذلك بل أكثر فهي تتصدر كل الدول الإسلامية في الديموقراطية والعدالة والحرية ووو…وهذا التتويج يعطي القوة والنفوذ والاحترام من قبل الغرب وهو سبب اختيارها لهذا السبب.
AUCUNE comparaison entre la Turquie et le Maroc…. la Turquie est un grand pays, develope et membre de l’OTAN. Le Maroc ne represente rien pour les USA… le dernier pays auquel pense Obama c’est bien le Maroc…. on ne merite pas sa visite
هذا دليل قاطع على ان امريكا وكل الدول المتقدمة لا تحترم الدول الخانعة والتي بالاصل لا تحترم شعوبها ، وكل همها في الحياة هو ارضاء الدول الكبرى عل وعسى
بالرغم من ان تركيا كانت مواقفها واضحة ضد اسرائيل، الا ان امريكا زارتها بعكس المغرب الذي لو طلبت منه امريكا ان يتبرا من فلسطين وكل المسلمين لفعل ارضاء لها
عساهم يفهموا الدرس
لقد بلغ إلى علم العالم بأسره وكذلك أباما أن المغرب يصارع عدة مصائب ويواجه عدة آفات:
– المغرب يحارب التشيع وأصحاب اللحي وكل من له صلة بإيران وما شابهها؛
– المغرب يحارب التنصير وكل من له علاقة بالمبشرين وأولاد سيدنا عيسى؛
– المغرب يحارب الشواذ الجنسيين والمثليين وكل رجل يعطي دبره للفحول لهتك عرضه عن طيب خاطر؛
– المغرب يحارب الفساد بشتى أشكاله، من فساد أخلاقي وفساد إداري وعهارة وذعارة وفساد التربية والتعليم وفساد المجال الصحي وفساد مجال الرياضة وكرة القدم ومجال التجارة و…..؛
– المغرب منهمك في محاربة آفات عدة وعلى جميع الجبهات من اليمين والشمال ومن الأمام والخلف ويضرب بكل ما أوتي للقضاء على الخارجين على الطريق حتى القضاء عليهم كليا؛
عندما يبلغ إلى علم أباما أن المغرب فضى على جميع هذه الآفات سيزورنا وهو مطمئن إلى ازدهار هذا المجتمع الذي تكالبت عليه جميع الجهات ونال الحقد والضغينة من جميع المتآمرين الذين لم يبق في قلبهم ذرة إيمان ولا روح وطنية.
لا أظن أني بحاجة لوصف أوإعادة تعريف تركيا كقوة عظيمة بتاريخها الإسلامي و ثقافتها و قوة إقتصادها الحالي، الذي أقله أسطول طائراتها المدنية التي تجوب العالم كله، دون الكلام عن السياحة؛ فلو قسنا هذين الجانبين وحدهما مع (تنظيم) الإقتصاد المغربي التابع وبكل مكوناته، لما ظهر المغرب لنا إلا بواسطة مجهر مكروسكوبي، مع كل الأسف والأسي و عظيم الخجل.
لكن يجب أن نفهم ماذا أراد به قول الرئيس الأمريكي الذي هو بحد ذاته تعد توليته على الأمريكان، تعد ( تكفيرا) على معاصي وذنوب الولايات المتحدة، و محاولة لإعادة بريق لوجهها المخزي التي فقد كل ما كان تبقى له من سمعة و هيبة و مصداقية و إحترام عند القريب قبل البعيد، في الداخل قبل الخارج .
آخر وحشية لكفرها و لمعاصيها و لجرائمها و لذنوبها، هو ليس في ضرب العراق و لا أفغانستان ولا السودان ، ولكن في إنقلابها و تنكرها لأقرب الحلفاء لها والمساعدين لها من كل الدول المصنفة في محورها الإمبريالي العالمي، دون ذكر الأنظمة الدائرة في فلكها من دول العالم الثالث، التي لا تسير إلا بهوى (ماماهم أمريكا)، والمغرب و نظامه في مقدمة هذه الصفوف الخانعة الخاضعة لإرادة ربها الإله الصنم (أمريكا).
ـ لماذا إختار زيارته لتركيا و فضلها على السعودية (قبل أن نقحم المغرب ـ النظام العبد الذليل و الخادم المطيع للصهيونية و لحليفتها الأولى أمريكا ـ في قائمة البلدان الإسلامية التي كان يتوقع أن تكون محطة الزيارة الأولى للرئيس الأمريكي الجديد؟؟)
ـ ماذا أراد به قول أوباما (( الولايات المتحدة الأمريكية ليست في حرب مع الإسلام والدول الإسلامية ..))؟؟
الجواب: الحال يغني عن المقال، و الإجابة تختزل أو يتداخل فيها الجواب عن السؤالين معا، فتركيا بالأساس تحترم نفسها وتقوم لأمريكا أو لغيرها مقام الند للند ، فهي تطلب أمورها بنفس عزيزة، آخرها موقف رئيس وزراء تركيا بالإفصاح عن غضبه العارم تجاه ما يقترفه الكيان الصهيوني من إبادة ممنهجة للشعب الفلسطيني، في وقت كان موقف كل الخونة العملاء العرب يساندون إسرائيل و يجدون التبريرات لمعاداة الفلسطينيين بمن فيهم آل سعود الذين سارعوا إلى تلبية رغبات أمريكا و على حساب قيم و أخلاق و مبادئ الأمة الإسلامية بكل مذاهبها و إتجاهاتها.
إن تركيا تجلب العز في اللحظات الحاسمة، أما الخونة من العرب فهم يجلبون الذل لأنفسهم و الويلات و المصائب على الشعوب التي أخضعوا رقابها لهم و لغيرهم من الأعداء، ولهذا إستحقت تركيا زيارة اوباما لها ( أما الآخرون فهم ليسوا فقط في قبضة أمريكا ولكنهم تحث نعليها.)
ثم إن سؤال (أمريكا ليست في حرب مع الإسلام)، فالقول كما يبدو لأول وهلة هو لجبر خواطر الشعوب الإسلامية أو لإعادة التقرب من الأنظمة ا لحاكمة ، لكن الحقيقة تتعدى إلى غير ذلك، لأن أمريكا لا تعطي أي قيمة لأحد إلا لمصلحتها الخاصة ولما تمليه عليها الظروف و المستجدات لحماية تلك المصالح.
إن محاباة أمريكا للمسلمين شفاهيا، و في هذا الظرف بالذات و بتزامن مع زيارته بالأولوية لتركيا، فإن ذلك يعني أن إدارة أوباما تخطط و تهدف بجدية للإطاحة بالأنظمة الرجعية القديمة بعد أن إستنفذت منها كل شيئ، و إستفادت منها أمريكا ولم يبق لها في هذه الأنظمة من فائدة سوى في إحراقها كقربان لشعوبها لتنال إعجابها الشديد ، وبهذا تكون أمريكا قد أصابت أكثر من عصفورين بحجر واحد.
و أخيرا يبقى لنا تساؤل وهو: بأي الأنظمة الإسلامية التي خدمت ألإمبريالية منذ ما يقارب المائة عام، بأي منها ستبدأ عليه أمريكا بالقضاء التام؟ هل ستبدأ بالمغرب ؟ أم بالسعودية؟ أم بباكستان …؟؟ أم مصر؟؟؟
أما إندونيسيا أو تركيا أو إيران فذلك أمر متسبعد لأن هذه الدول لها و لشعوبها موقف مشرف تخاف منه أمريكا!!
زار أوباما تركيا بلد صعود حزب العدالة والتنمية الإسلامي الذي يحمل رؤية مستقلة للعالم والأشياء من خارج مرجعيته أوبالأحرى زنزنته الفكرية التي يشكل أتباعهاعفوا المزنزنون فيهامثل المغاربة ملكا وحكومةعش الماسونية الفرنسية- مصدر تقدمه فماذا يريد الشيطان بمن هم في حضرته
وتحت قدميه مثل المغاربة وهم ملك وبضاعة لفرنسا حتى يزورهم أوباماويترك تركيا التي يرى فيها بديلا عنه وراغبة عن آلهته وخطرا على مستقبله كما في إيران وكوريا الشمالية؟
فقد المغرب في السنوات الأخيرة حضوره في الساحة الدولية و بالتالي فحرمانه الأولوية لصالح تركيا القوية أمر طبيعي و لا يقلقنا كمغاربة.
لمادا يزرو اوباما المغرب وهو قد فعل كل ما تريده امريكا قطع العلاقات مع ايران ومع فنزويلا حارب التشيع في كل مكان حارب الإسلاميين ووضعهم في السجون. إنه ولد مطيع ولا حاجة لزيارته. لوكان ولدا راسه قاسح واقام علاقات قوية مع ايران وانتقد اسرائيل بكل قوة لكان من الممكن زيارته لعل وعسى يقنعونه بالعدول عن دلك. اطلب الكثير لتنال القليل ولا تحرق كل اوراقك ولا تضع البيض كله في سلة واحدة. امريكا لا تحب ولا تريد ولا تحترم البلد الخانع المسكين الضعيف الدي يحني راسه بسهولة. واللي باغي يفهم
السلام عليكم ومبروك رمضان علي جميع اخواننا المسلمينفي كل بقاع الارض آمين.
تركيا ايران الجزائر تونس سوريا ……. وغيرها من بلاد الاسلام عزيزة علينا ولن يفرقنا شيطان ولا حليف لامريكا واسرائيل ولا عدو لهذا الدين مهما بلغ من العلم والسلطان.
امريكا وحلفائها من العرب هداهم الله وشفاهم لا دخل لهم في شؤوننا الاسلامية لهم الدنيا باجمعها ولنا الله.
حسبنا الله فيهم ونعم الوكيل.
وفي الاخير اتمني وارجو من الله ان يحشر الحلفاء العرب لامريكا في زمرتهم اي اليهود والامريكان وغيرهم آمين
رمضانكم طيب يا مسلمين وكله انتصارات ولاعدائكم الدمار وللخونة من العرب.