أعلنت أورزولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية أن الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي اشترت نحو 300 مليون جرعة إضافية من لقاح شركتي فايزر/بيونتيك المضاد لفيروس كورونا، علاوة على الـ300 مليون جرعة التي تم شراؤها بالفعل.
وكان العقار المسمى كوميرناتي، الأولي من لقاحين اثنين فقط يتم إقرارهما للاستخدام في الاتحاد الأوروبي حتى الآن. انطلقت حملة التطعيم بالاتحاد الأوروبي في أواخر ديسمبر باللقاح الذي طورته الشركتان الأمريكية والألمانية.
وتوصلت المفوضية الأوروبية التي تتفاوض نيابة عن الدول الأعضاء، مع ست شركات منتجة إلى عقود توفر ما يصل إلى ملياري جرعة من اللقاحات المحتملة .
غير أن الشركات الأربع الأخرى لم تحصل بعد على الموافقة من وكالة الأدوية الأوروبية.
وأقر الاتحاد الأوروبي أيضا لقاح مودرنا ولكن مازال ينتظر وصول أولى جرعاته البالغة 160 مليون جرعة.
اشكر هسبريس الامينة في نقل الاخبار
كيف يعقل أن يتم تخصيص 300 مليون جرعة اظافية لأوروبا بعد أن حجزوا 300 مليون أخرى قبل أشهر فقط، لمادا لا يطالب زعماء الدول الافريقية بالتوزيع العادل لهدا اللقاح ؟؟
كيف يتم تأمين جرعات كافية لاسرائيل التي لا يتجاوز تعداد سكانها ال8 مليون نسمة في حين لم يتم تخصيص حتى مليون جرعة ل 1.3 مليار نسمة في افريقيا ..؟
السؤال المطروح علاش المسؤولين واجندة الدولة غايتلقحو بفايزر البريطاني والشعب غايتلقح مستقبلا بالتلقيح الصيني سينوفام
نطالب بتلقيح واحد يطبق على الجميع بحال المسؤولين بحال المواطن الضعيف
اماذا اختارت اوروبا اللقاح الالماني واختار المغرب اللقاح الصيني.
لأن أروبا من مولت لأبحاث من ضرائب سكانها،لأن الدول الأوربية تستطيع شراء اللقاح،علاش هاد 1.3 مليار ما اخترعوش لقاح كالصين والهند وروسيا أم اختصاصهم التوالد والتشكي
اللي صنع اللقاح يبيعو لمن بغا،
ولهذا تبين الحضيض الذي وصلت إليه الأمة المسلمة، للأسف، بفعل الاستهانة بالعلوم الحديثة وعدم الاهتمام بها.
علاش اوربا اشترت 300 مليون جرعة؟ يمكن لاية دولة التصرف بحرية و تختار ماذا تشتري و من اين و متى تجري التلقيح و تقرر سياستها الصحية لان اوربا قارة و لا يمكن تسيير قارة بالديماغوجية و البروباغندا بل كيف تفسير ان تعجز دول فيه على اقتناء اقنعة و قفازات و بلوزات بل لا تعرف حتى كيف تتصرف مع الاحياء الشعبية و الفقر و العنف في مدنها و تراها تتكلم عن تنظيك التلقيح في كافة دول اوربا في زمن و تاريخ واحد… و هذا هراء و عبث اذ ثمة دول صغيرة قامت باللازم بفعالية كبيرة افضل من الامبراطوريات الشاسعة الطوباوية البئيسة الفقيرة الا من بعض الجهات الناذرة حيث تتراكم الدزر الضريبية الخ الخ
المفوضية الاوروبية تعرضت لضغوط لانها اخطات ولم تشتري من الاول كميات كبيرة. امريكا من البداية اشترت 600 مليون جرعة من Biontech/Pfizer. الدول الغنية تشتري اكثر من حاجتها ليكون عندها لقاح حتى ان جابهوا مشاكل مع بعض المخابر يكون لهم كميات من مخابر اخرى. الدول الافريقية مع الاسف لم تتصل بالمخابر, لم تشارك في الابحاث السريرية, لم تتفاوض في الوقت اللازم. اسرائيل اشترت الاولى فكان لها السبق في التلقيح.
لقد أضحى من الضروري والمؤكد بمكان أن يعتمد تلقيح المواطنين والمواطنات على تنوع اللقاحات، ولا يجب الاكتفاء بلقاح واحد أو اثنين ،على الأقل ثلاث لقاحات مختلفة تفاديا لما قد ينجم لا قدر الله من نتائج سلبية في حالة اللقاح الواحد. الطبيعة نفسها تؤمن بالتعددية والاختلاف في نظام فائق الدقة يوم أن خلق الله الكون.