تسبب درجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها إسبانيا في وفاة 237 شخصا في أول خمسة أيام من موجة الحر، وفقا لبيانات رسمية.
وأفاد معهد كارلوس الثالث للصحة، التابع لوزارة الصحة الإسبانية، بأن حالات الوفاة هذه سجلت في الفترة من العاشر حتى 14 من الشهر الجاري، مبرزا أن يوم 14 وصلت فيه الحرارة إلى أقصى درجة في موجة الحر وسجل 93 حالة وفاة.
وبدأت درجات الحرارة القصوى التي تم تسجيلها في أجزاء كثيرة من البلاد منذ يوم الأحد الماضي في الانخفاض يوم الجمعة، على الرغم من أن جميع المناطق باستثناء جزر الكناري لا تزال في حالة تأهب بسبب توقعات بوصول درجات الحرارة إلى 44 درجة مئوية في بعض الأماكن.
وبلغت درجات الحرارة في مدن مثل مدريد 40 درجة، لكن لم يتم حتى الآن تجاوز درجة الحرارة القصوى في إسبانيا التي سجلت في بلدة مونتورو (جنوب) الصيف الماضي بـ47.2 درجة.
وتسببت موجة الحر في وقوع حرائق غابات في مناطق مختلفة من إسبانيا، مما أدى إلى تدمير آلاف الهكتارات رغم جهود أجهزة مكافحة الحرائق.
الحمد لله حنا عندنا الحرارة واصلة 45 أو أكثر .. و شاعلين الفاخر والشواية و البرارد د أتاي سخون… و بخيييير ولله الحمد ..
حذار ثم حذار من الإسپان لا ثقة فيهم، عاشرتهم سنين ومهما فعلت معهم سيضلون ينظرون إليك بازدراء، حينما يكونوا في موقف ضعف تجدهم مساكين دراويش لكن عندما يتمكنوا يكشفون عن وجههم الآخر
سوف يقترحون تلقيحهم بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا ،،،،،،
لا أضن ان الوفيات سببها الرئيسي و الوحيد هوا الحرارة ….
إسبانيا تسجل 237 حالة وفاة بسبب ارتفاع درجة الحرارة……عندهم 49 درجة ؟ و هل تعلموا أن درجة غليان الماء هي 90 درجة ….. الطف يا رب
في مراكش وصلت الحرارة إلى 57 وبنادم شاوي الراس وواكل القتبان وهاز السطل غادي الحمام..ويقول لك: راه لا باس اليوم ملطف الحال…
التغيير المناخي المسبب في ارتفاع درجات الحرارة في العالم ينذر بوقوع مشاكل صحية كبيرة قد يقتل مئات الملايين عبر العالم. معظم الناس يعانون حاليا لأن حرارة الجسم فوق 37 درجة مائوية رغم أنهم لا يعانون من أي مرض. وشرب الماء لا يكفي للتغلب على المشكلة. يبقى الحل هو ترحيل السكان من بعض المناطق نحو مناطق أخرى قابلة للعيش
الاوربي مسكين مصنوع من الكارطون. غا الصهد تيقتلهم.
بنادم لي كايسحابليه المغاربة خارقين..لي كايموتو بالحر كايكونو فوق 80 عاما على الأغلب…حنا ماكايموتوش حيت أصلا قلال لي كايوصلو لهاد العمر فالمغرب…كاينة واحد الحاجة سميتها أمل الحياة لي هي طالعة فإسبانيا مقارنة فالمغرب وهذا ما يفسر الفرق الهائل في الوفيات بسبب الحر وحتى بسبب كورونا…حنا عندنا كايموتو قبل مايوصلو للعمر لي كاتقتلو الحرارة أو كورونا
أمل الحياة في المغرب: 77 سنة
أمل الحياة في إسبانيا: 84 سنة
اتمنى ان تكون الحرارة اكثر في البلدان الاوروبية لان الحرارة هي آيات من آيات الله
سلام اخوي كولش بخير على خير
انا أخوي محتاج مساعدتكم في العمل انا موجود او كاصنت برامج الديالكم مزين أصاف