أعلن 3 معتقلين إسلاميين بسجن القنيطرة استمرارهم في الإضراب المفتوح عن الطعام، لليوم الـ9 على التوالي، احتجاجا على إيداعهم بسجن الحق العام، وذلك رغم الزيارة “المفاجئة” لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالقنيطرة.
ووفقا لبيان المعتقلين، توصلت هسبريس بنسخة منه، فإن وكيل الملك قام بزيارة كل من محسن أستيل ونور الدين بشري وإبراهيم عريش، “مكتفيا بالاستماع لأقوالنا دون أن يعدنا بأي شيء لذلك”، وهو ما دفعهم لإعلان استمرار احتجاجهم داخل السجن.
وكان السجناء الثلاثة، المعتقلين تحت طائلة قانون مكافحة الإرهاب، قد أعلنوا دخولهم في إضراب عن الطعام منذ 22 غشت الجاري، وذلك للمطالبة بـ”تحقيق شروط الرعاية الصحية” ونقلهم إلى الحي المخصص للمعتقلين الإسلاميين بسجن القنيطرة .
يا سبحان الله
المصلحون معتقلون
و التماسيح و العفاريت يتطاولون
اهكذا كانت امارة عمر بن الخطاب
عهدان لا يلتقيان
يريدون ان يكونوا في حي السلفية ليتمكنو من نسج علاقات و التخطيط للهروب كما فعلوا سنة 2008 من السجن المركزي بالقنيطرة حيت حفروا تحت الارض او يرودون الاتحاد من اجل التمرد كما فعلوا بسلا حين كسروا الابواب و الحيطان و طلعوا للسطح.
لمادا يتم تصويرهم ابرياء وهم منافقون
لماذا لا يتم الحديت عن جرائمهم و التي بموجبها توبعوا قضائيا
لمادا لا يتم الحديت عن المشاكل التي يحدتونها يوميا داخل السجون
لماذا لا يتم الحديت عن اعتداءاتهم على الموضفين اليومية
هؤلاء في نضري يحتاجون زنازن فردية
هل من حق المعتقل تحديد مكان اعتقاله؟
إذا كان الأمر كذلك لمذا سمي المعتقل معتقلا؟ ولماذا سمي السجن سجنا؟