أعلنت مصادر من المديرية الإقليمية بوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء بميدلت، مساء الجمعة، أن جل المقاطع الطرقية تمت إعادة فتحها في وجه حركة السير، بعد توقفها بسبب الثلوج التي تساقطت على الإقليم منذ أمس الخميس.
وقالت المصادر ذاتها، في تواصلها مع هسبريس، إن فرق إزاحة الثلوج والصيانة، التابعة لوزارة التجهيز والعمالة، تدخلت، بتنسيق مع السلطات المحلية، لإرجاع الأمور إلى وضعها الطبيعي، تفعيلا لتوصيات اللجنة الإقليمية لليقظة التي يترأسها عامل الإقليم.
وأوضحت المصادر نفسها أن التساقطات الثلجية تسببت في اضطرابات في حركة السير، وصلت حد انقطاعها بعدد من المحاور الطرقية التابعة لإقليم ميدلت، مشيرة إلى أنه تمت تعبئة مجموعة من الآليات، مكونة من شاحنات كاسحة للثلوج وآليات التسوية وآليات الشحن والحفر وجرافات، بالإضافة إلى عدد من الأيدي العاملة والأطقم التقنية والهندسية.
وذكرت مصادر من السلطة المحلية أن الطريق الوحيدة، التي ما زالت مقطوعة إلى حدود كتابة هذه الأسطر، هي الطريق الرابطة بين إملشيل وآيت هاني من جهة إقليم تنغير، مضيفة أن هناك مجهودات تبذل من قبل فرق التدخل التابعة لإقليمي ميدلت وتنغير لإعادة فتحها قريبا في وجه حركة السير.
يذكر أن عامل إقليم ميدلت، المصطفى النوحي، رئيس اللجنة الإقليمية لليقظة، أشرف، إلى جانب الكاتب العام للعمالة والمدير الإقليمي للتجهيز والنقل ورؤساء المصالح الأمنية، على عملية إزالة الثلوج بالمحاور الطرقية، التي عرفت انقطاعات بسبب الثلوج. كما وقف على التدخلات، التي قامت بها فرق التدخل التابعة لمصالح وزارة التجهيز، وباقي القطاعات الأخرى المعنية، لإعادة حركة السير إلى طبيعتها.
وحث المسؤول الإقليمي فرق التدخل على البقاء على أتم الاستعداد للتدخل في أي لحظة لضمان استمرار عبور العربات بهذه المحاور الهامة، داعيا رجال السلطة وباقي المصالح المعنية إلى التواجد المستمر بالقرب من المواطنين لتتبع المخاطر الناتجة عن موجة البرد، وتعبئة الآليات التابعة للجماعات والمجلس الإقليمي والمديرية الإقليمية للتجهيز لحماية المواطنين.
Je voulais remercier toutes les équipes et le gouverneur pour ça mais il y’a toujours un problème pendant cette période que les vendeurs de zaida augmentent les prix pour les voyageurs surtout prix du pain etc etc il faut des contrôle des prix partout dans. Cette petite ville
أقولها مرة أخرى نريد طريق سريع أو طريق سيار في هاته الطريق الوطنية رقم 13 من الحاجب ميدلت الراشيدية ارفودمرزوكة ….لايعقل نحن في 2020 وهاته الجهة وكأنها ليست في أرض المغرب أين أنتم أيها المسؤولين في هاته الطريق هناك الكثير المنعرجات القاتلة وعرضها في بعض الأحيان لا يتعدى 4 متر أننا نعاني خصوصا في فصل الشتاء مع هطول الثلوج خصوصا السياح يتعجبون من هاته الجهة وكأنهم في دولة إفريقيا كصومال ونفس الشيء من مراكش ورزازات تنغير ارفود