أعلنت حركة “المبادرات الديمقراطية” وحركة “قادمون وقادرون- مغرب المستقبل” وحزب جبهة القوى الديمقراطية عن إطلاق دينامية مجتمعية جديدة في شكل ائتلاف سياسي مدني وحقوقي يضم الإطارات الثلاثة.
وتم الكشف عن ميلاد هذا العمل الوحدوي من خلال إصدار “نداء مغرب المستقبل”، حيث أوضح التحالف أن مبادرته “تستلهم خطها الفكري من القيم الإنسانية الكبرى، بقيادة الحزب الديمقراطي الحداثي المنفتح، القادر، في ظل تحولات القرن الواحد والعشرين، على القيام بالمهام الجديدة، لخدمة الشعب والوطن، وتعزيز مداخل التحول الديمقراطي الآمن بالبلاد”.
وأعلن التحالف الجديد، عبر هذه الوثيقة، التي توصلت بها هسبريس، عن استعداده لـ”رفع تحديات الفعل الجاد”، باعتبار مكوناته من قوى اليسار الحداثي، “التي من مهامها المستعجلة توحيد الفعل، واستعادة المبادرة، من أجل ترسيخ المكتسبات التاريخية، وتعبئة المواطنين للكفاح الديمقراطي، وفتح آفاق جديدة لإرساء حياة ديمقراطية حقيقية، وتعاقد مبدئي مع الجماهير الشعبية”.
وأضاف الائتلاف أن “جائحة فيروس كورونا المستجد وضعت الصحة والحرية والكرامة الإنسانية على المحك في جميع أنحاء العالم، وكشفت، بفعل تهديدها لحياة الناس، وتأثيرها على طرق عيشهم، أن بناء الدولة الديمقراطية هو صمام الأمان، والإطار الأنسب لاختيار السياسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية الناجعة، القادرة على مواجهة تحديات المرحلة التاريخية، التي تعيشها الإنسانية، وعلى ربح رهاناتها المعقدة والمتداخلة”.
وجاء في الوثيقة ذاتها أن مبادرة تأسيس الائتلاف “نابعة من تطلعات قوية لفاعلين، ولقوى كامنة في المجتمع، تتطلع لإعمال وتفعيل مقتضيات دستور 2011، وتأويله تأويلا ديمقراطيا، بما هو الدستور الذي علقت عليه كل القوى الديمقراطية آمالا عريضة في تسريع وتيرة الانتقال الديمقراطي، الذي طال أكثر من اللازم، بفعل تأجيل حلقاته ومهامه، خصوصا بعد أن تكررت مآسي المحطات الانتخابية، التي جرت في كنف هذا الدستور، وما أفضت إليه من مؤسسات هشة”.
وأكد الائتلاف ذاته أن مبادرته “بقدر ما هي مفتوحة في وجه القوى الحية في المجتمع، مفتوحة، وبشكل أكبر، في وجه اليسار الكامن في ثنايا وتعبيرات المجتمع المغربي، الموجود خارج التنظيمات الحزبية، والنقابية، والجمعوية”، مشيرا إلى أنها “تهدف إلى تأسيس جبهة سياسية جديدة، وفعل سياسي ديمقراطي مستوعب لتحديات القرن الواحد والعشرين”.
وتقوم هذه المبادرة، حسب الوثيقة ذاتها، على اختيارات كبرى في خدمة عدد من التوجهات والأهداف، منها “استكمال وصيانة الوحدة الوطنية والترابية للمملكة”، و”تصليب البناء المؤسساتي الوطني بالتنزيل الديمقراطي للدستور ولورش الجهوية، وتعزيز مقومات دولة القانون والمؤسسات”، و”تحرير الديناميات والاختيارات الاقتصادية المهيكلة”، و”إقامة مجتمع الكرامة، والعدالة، والمساواة، والإنصاف، والحماية الاجتماعية”.
كما تروم المبادرة، أيضا، حسب القائمين عليها، “مراجعة مدونة الأسرة”، و”إصلاح المنظومة التعليمية، واعتبار الثقافة ضرورة فاعلة لتشكيل الوعي الحداثي الديمقراطي، وأصلا مركزيا لتأهيل العنصر البشري، وتحقيق التنمية”، و”تحفيز اقتصاد المعرفة، والعمل على صيانة قيم الشخصية والهوية المغربية الموحدة، والغنية بتعدد مكوناتها وروافدها، وإثرائها عن طريق التفاعل الإيجابي مع قيم الحضارة الإنسانية، وقيم الحداثة”.
الاخزاب السياسية هي سبب المشاكل التي يعيشها المغرب لو كان لنا حزبان فقط كاليمين واليسار لكانت المغرب مثل أوروبا
تحالف "خاسر خاسر" ، المهم أين القاعدة الشعبية
هههههه البام 2
السي العثماني أنصحك أن تجمع حقائبك
من الأول قولوا أنكم تريدون الإنتخابات و من حقكم بدون شك. لكن "هذه حركة تأتي بالجديد و لا تهمها الإنتخابات، ثم حزب ثم ائتلاف ثم انتخابات" ليست بلعبة جديدة.
وجوه اكل عليها الدهر..عن أي مستقبل تتحدثون. انتم من الماضي
مبروك لكم على هذا الانجاز الذي تعودنا عليه منذ الاستقلال.هكذا قلتم لما اسستم حزب الاحرار وهكذا قلتم لما اسس حزب التراكتور والمغاربة اضحوا ملقحين فيما يخص هذا الوباء الانتخابي الذي يروم الحد من صعود البعض وتشتيت القاعدة الانتخابية ليبقى الجميع بعيدا من الاقتراب من شيء اسمه الاغلبية. مبروك هذا البريكولاج
انشروا الوثيقة اولا واسماء المبادرين تحية
لا يمكن الكلام عن الديمقراطية دون توفر مقومات أساسية لتطبيقها اَي توفر دولة الحق والقانون وتوفر منظومة قضاء مستقل وتوفر دولة المؤسسات وهذه العناصر غير متوفرة حاليا اذا الكلام عن الديمقراطية مجرد بيع الاوهام !! خصوصا غياب ارادة سياسة من فوق لوضع أسس الديمقراطية
فرصة إضافية لهدر الزمن السياسي. البلاد في حاجة أولا إلى بوصلة حضارية سليمة تؤسس لمجتمع سوي و دولة قوية بمرجعية واضحة و بلغة وطنية رسمية حقيقية و ملزمة للجميع. التشردم الذي نعيشه ليس في مصلحة أحد.
نفس الوجوه الكئيبة العابسة التي تدور في الساحة منذ عقود لا جديد تحت شمس المخزن، طبالون و متملقون في حلل مختلفة و الهدف الأسمى إرضاء المخزن مقابل عرض من الدنيا قليل.
لا تقة فيكم ولا في غيركم من الأحزاب ولا قدرة لكم على شيء إنما الله سبحانه هو القادر على أن يقي الشعب شركم وشر كل من يريد الثراء على حساب المواطن الضعيف.
إن أردتم الخير للبلاد فانسحبوا من السياسة العوجاء التي لا تريدون بها إلا الثراء.
لا مصلحة لنا فيكم فإنكم كلكم مفسدون.
وإن إئتلفتم مع الشيطان نفسه لن تفلحوا فيما تعدون به الناخبين لأن برامجكم على الورق لن تجد طريقها إلى التطبيق و أنتم تعلمون ذلك . جِيوْنا كوووود وقولوا بأنكم تتسوّلون أصواتنا لا غير لترتقوا أعلى المناصب والمراتب وبأن الوعود تنتهي بانتهاء الإنتخابات و إلى باقي شفتونا ها وجوهنا سلااااااااااااام
عن ای حداثه ومستقبل لقد جربنا اصحاب الزیتونه مرارا وتکرارا لا جدید البحت عن المقعد البرلمانی لا غیر
النقابات والاحزاب كيف كيف ، الشعارات والهضرة الخاوية ، والهدف هو الاسترزاق والطموحات الشخصية للترقية على ضهر المغفلين .
الاحزاب لیس فیها خصاص. والاحزاب كلها واحد. والمثل یقول.. منلی یقواو یعماو. . نرید حزبین فقط. یتناوبوا علی الحكم. ولیس علی مال الشعب. اما هد العدد. الضخم. یذكرنی بضاهره من الضواهر. ك.الغوان.وغیرها.
اما الحزب الذی لم یكن له سقف من المنخرطین . او عدد المنتسبون الا لا یساوی شیی.
لا يمكن بناء سفن جديدة بأخشاب قديمة و هرءة
مجهودات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره تتطلب شباب ذو خبرة سياسية و مستوى دراسي رفيع اما رؤوس الاحزاب الحالية لا امل معها ولا امل فيها
يجب اعدت اوراق كل الاحزاب و الوزارات نريد شطابة و كراطة و غربال له ثقوب واسعة