ابتدائية وزان تدين مشعوذة بسنتين حبسا

يجيب اقفال دور هؤﻷ المشعوذين الذين يبيعون اﻷوهام للبسطاء ويستغلون سذجاتهم وانهاء الخرفات الشعودة و التبرك باﻷضرحة المنتشرة في بلادنا التي تنم عن الجهل واﻷمية المستشرية في كل ارجاء المغرب ﻷ اكاد اتحدث مع غريب وﻷ يسألني عن وجود مغارة في المغرب تفتح وتغلق مرة في السنة والمغربيين سحرة ويطلعون الكنوز وغير ذالك من الخرافات التي رسخها المشعوذين الذين ورثناهم من العبيد أفريقيا الذين استقدمهم السعديين في عهدم و الصقت هذه التقافة المتخلفة بشعبنا المغربي ارجو النشر شكرأ هسبريس المحترمة على تناول مواضيع مهمة تساعد شعبنا على فهم الصح من الغلط وتوعية المجتمع المغربي بحتاج الى التخلص من هذه اﻷفات التي تجهل المجتمع

salam , Tout cela ce passe dans ma ville de naissance !!! Décidément le temps est révolu où OUAZZANE était synonyme de dine , de hya ou l'hachma !!
J'ai mal pour cette ville qui mérite beaucoup mieux que de faire la une des faits divers .

Malgré tout , je reste amoureux de cette ville et de ses habitants !!

بلادنا مدججة بامثال هؤلاء الدجالين حيث ينتشرون في سائر التراب الوطني يجب تطهير البلاد بيت بيت دار دار زنقة زنقة كم من اسرة مغربية دمرت بسبب هؤلاء الدجالين انها اسلحة الدمار الشامل الشيطانية

/لا يفلح الساحر حيث اتى/ الجهال و اصحاب القلوب الضعيفة دوي الفراغ الروحي هم من يلجاون الى هؤلاء السحرة المشعودين

عفوا. هذا كما يدعون بأنه علم وليس شعودة. ماهي الخرافة وماهي الشعودة؟ كل شيء غامض وغير ملموس وغير ظاهر يعتبر كذلك. سواء كان روحانيا وليس ماديا أو سواء كان ماديا وغير مفهوم. الشعودة هي في مجالات شتى فهي عند المسؤولين الكبار والرؤساء والوزراء والمدراء واصحاب السلطة والبرلمانيين والمستشارين والمحامين والقضاة الأطباء وزد وزد بل المثقفين والعباقرة وأضف لهم بالفعل الضعفاء والفقراء وليس كما يدعي البعض بأنها تخص الأميين والفقراء والجهلاء و… يجب إعمال تنقيح وتنظيف وإزالة المشعودين والدجالين وأصحاب السماوي وأكثرية العطارة وخصوصا في سوق جميعة بالدار الييضاء وأكادير و… لكي يبقى الصحيح والواضح والغير مضر. إزالة التفوسيخة والحيوانات والجداول والحجابات وغيرها مما يصنع أو يكتب أو يدفن. وستجد آنذاك أكثرية المغاربة بالخصوص بصحة وعقلية ونفسية جيدة. وللحديث بقية.

قال الله تعالى { واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون }(البقرة: 102 )