تمكنت عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة فاس، يوم أمس الخميس 5 يناير الجاري، من توقيف أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 36 و54 سنة، أحدهم من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في الابتزاز.
وتشير المعطيات الأولية للبحث إلى تورط المشتبه بهم في ابتزاز أصحاب المحلات التجارية بمحاذاة “دار الدبغ” بمدينة فاس، حيث يطالبونهم بتأدية مبلغ مالي قدره 2500 درهم شهريا عن طريق الابتزاز، وذلك بدعوى السماح لزبائنهم من السياح بالتقاط صور فوتوغرافية لهذه المعلمة السياحية.
وقد مكنت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية من توقيف المشتبه فيهم وهم في حالة تلبس بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية وابتزاز أحد التجار في مبلغ مالي قدره 10 آلاف درهم.
وقد تم إيداع المشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
ها لي خاص وزارة السياحة تهتم به. ماشي تعول على الاشهار ديال المونديال.
طبعا هم لصوص مبتزون و مبتدؤون في السرقة لانهم تعلموا السرقة من اللصوص الكبار الغنيين عن التعريف .تماسيح و عفاريت …يسرقون جيوبنا يوميا …على اي حال السجن للصوص مع الأعمال الشاقة
بمدينة فاس كاين شي ناس سبحان الله كايعيقو بزاف ماكيخليوكش فالتيقار غير كيشوفو سائح كايلصقو فيك و كيمشي واحد يجي واحد لدرجة انه الأصدقاء ديالي فضلو مانكملوش الجولة ديالنا بسباب الإزعاج ً،و هادشي كيضيعو بيه السياحة و صورة البلاد .
فاس التاريخية اصبحت وكرا للمجرمين خصوصا مولاي يعقوب وسيدي حرازم الابتزاز والسرقة والخطف عيني عينك كنا نأتي كل مرة الى هده الامكنة لكن تصرفات اشخاص هناك ارتأينا ألا ندهب بتاتا الى فاس
اقصى العقوبات قي حقهم .
ياك ما تايتخيلوا راسهوم (( آل سوبرانو- أو آل كابوني )) هذا راه المغرب ماشي نابولي أو صقلية مع احترامي لايطاليا التي شجعتنا في المونديال. يجب إصدار أقصى ما يمكن من عقوبات على هؤلاء المجرمين الهاوين الذين يدمرون ما بناه منتخبنا الوطني المغربي في المونديال. هؤلاء أعداء للوطن و لا يشرفنا أن ينتموا إلينا. و شكرا هيسبريس
ضرب السياحة…. في العمق….. الغش.. والتدليس. وسرقة… وضرب السياح… بل وقتل احيانا. …..وننتظر السياحة….. الان قصة الابتزار والاتاوة…. لمي تأخد صورة..
هذا كله ووزارة السياحة ترقص. وتنتفخ. كأنها لا تبالي. بإشهارات. لعل الهدف هو نهب ميزانية وليس استقطاب السياح…..
الكلاب الضالة….. المتسولون….. اشد خطورة مما سبق دمره. والدولة لازالت. تتكلم عن السياحة. والمتسولون في كل مقاهي المملكة ومطاعمها بحيت تجلس في مطعم تراهم بجوانبم بإشارات انهم جوعا….
تعطي انطباع للسواح ان نسبة المتسولين هم نصف سكان المغرب…..والكلاب الضالة…الربع الاخر…لكثرتهم…وقله نظافة الشوارع …وقلة المراحض..المراحض. الكل يتبول على المأثر السياحية… والازقة…بل يتغوطون …..
اما جولان. البوعارا…..امر مؤسف. تراهم يحوبون كل مدن المملكة بكروسة. او حمار وكروسة …مخلف. انطباع..والف سؤال. اي دولة هاته ستنظم كأس العالم…….
السلام عليكم
سأقولها صداحة مدوية ولو جمعت الديسلايكات.
فاس إلى سنوات قريبة كانت رمز الحضارة والتسامح والأخوة بين الناس وأبنائها من أطيب خلق الله، فماذا وقع؟
أغلب المجرمين وأتحمل مسؤولية ما أقول هم من الجحافل التي غزت المدينة قرابة العقدين الأخيرين، شأنها كما وقع في مراكش وأكادير وغيرهما من المدن كثير.
هؤلاء اللصوص وقطاع الطرق تربيتهم ليست من فاس، وحاشى أن تكون. والفاهم يفهم.
بصفتي من مواليد فاس في الستينات أعرف كثيرا من خبايا المدينة العتيقة تعرضت للاهمال على مدى سنين و اليوم تعاني من تسلط لوبيات بتواطؤ السلطات. كل يسرق و يبتز باسلوبه. لاحظت في باب بوجلود أشخاصا يحملون بادج المرشد السياحي واقفين في الباب الرئيسي ويطلبون من كل أجنبي زائرا أن كان يود مرافق لاكتشاف المدينة.طريقه عشوائية تشمءز لها النفس.ليس هكذا تمارس هذه المهنة الشريفة. جابوا الذل هذا الناس.
فعلا هذه الظاهرة انتشرت بزاف فمدينة فاس للاسف مشيت ليها مؤخرا أنا وزوجي وقمنا بإلغاء الرحلة بعد يومين كلشي بغا يدير مرشد سياحي والمدينة تبدلات بزاف مبقاتش كيفا كانت قبل للاسف تراث عريق لكن تم إهماله وخلق المجال لمثل هاد الناس اللي مكيخليوكش تكتاشف وتتمع بجاملية المعالم التاريخية بجو من الهدوء .
السياحة وزينة لكن خطيرة،لازم تكون في الدرجة الثالثة أو الرابعة ولا نعول عليها ابدا….لو كانت السياحة مهمة جدا الاستفادت منها اليونان وايرلندا وووو
من وراها إلا الفسق والمشاكل الأخلاقية وووو
امور غريبة تقع في بلادنا…منها ما ورد في الموضوع المنشور….واكثرها اصبح عاديا . ذات يوم احدهم حكى بان شخصا كان يحتل فضاء عاما في احد شوارع الدار البيضاء وهاجر الى اوروبا …الا ان الغريب في الامر انه فوت على سبيل الكراء ذلك الفضاء بمبلغ 2000 درهم شهريا….والامر ليس بالغريب فالفضاء يتواجد في شارع مهم قريبا من مسجد كبير محاط بالفراشة يروجون سلعا مختلفة جديدة وقديمة ومتلاشيات وتجهيزات كهربائية متنوعة….بلاد الغرائب والعجائب….حتى بلوغ المنتخب الى النصف في المونديال جعلوا منه اعجوبة الزمان…ومن يدري قد يحتفل بذكرى هذا الفوز سنويا.
اامزيد من اعتقال هؤلاء المجرمين والبلطجية الموجودين في باب بوجلود وقرب باب شوارة المعروفة بدار الدبغ وباب الرصيف وساحة الرصيف ويلاحظ ان الشرطة السياحية متواجدة لكنها جامدة وغير فعالة لا نعرف الأسباب ربما ان السيد المدير الإقليمي للأمن بمدينة فاس يعطينا توضيحا حول جمود رجال الشرطة السياحية. جامدة وغير فعالة وحتى لا نفتري على احد المواطنون المغاربة والأجانب يتضايقون من هؤلاء المجرمين عند زيارتهم لمدينة فاس فعلى الامن المذكور ان يتحمل كامل مسؤولياته وتقديم هؤلاء البلطجية المجرمين للعدالة وانزال بهم اشد العقوبات وضربهم بيد من حديد دون رحمة ولا شفقة
أنا أدعو لهم بتوبة نصوح و أتمنى أن أراهم كما في الصورة لكن واقفين في صف من صفوف الصلاة بالمسجد..إن الله يهدي من يشاء.
قولوا حتى هاذي ماشي فخيار ………!!!
أفضل طريقة للتغلب على مثل هذه الجرائم هي أن يكون لديك عدد أقل بكثير من الناس في المغرب. لقد أدى زواج المراهقات إلى إغراق الشوارع بأعداد كبيرة من الفقراء والمجرمين وغير المؤهلين ، وأفضل طريقة للتخلص من هذا الوضع هي عن طريق. 1- تجريم زواج المراهقات. 2- إبقاء الفتيات في المدرسة حتى تخرجهن من الجامعة. 3- تشجيع النساء على المشاركة في الأنشطة الاقتصادية. بهذه الطريقة ، سيكون لدينا إنتاج أقل بكثير للأطفال ، وبالتالي سيكون لدينا عدد أقل من المجرمين في المستقبل….^^….*
كاين شي بشر بغا يعيش فابور، بحال عندنا حنا في الأحياء الشعبية بسلا، ينعس حتى الثانية عشرة زوالا ويخرج يبتز الباعة وخصوصا الباعة المتجولين الخضارة و أصحاب الفواكه.
ومدا عن الافارقة انتوما بانولكوم غير المجرمين المغاربة وباغيين المغاربة ما يولدوش ما بانلكومش الاف الافارقة كيدخلو يوميا للمغرب ويتوالدون كالفطر
سيرو شوفو عند النجارين شنو واقع فيها، المجرمين المشرطين و المشرملين يلصقو فالسائح كيف…. و الا ما باعو لهم يسبوهم او يسرقوهم،،، و الله السائح ما كايستمتع بجو المدينة القديمة الا في تطوان او مراكش. السلطات الامنية بمراكش خدامين مزيان اما فاس فكتلقاهم غير في الشوارع الكبيرة. و المدينة عامرة اجرام
فاس ايام زمان كانت مدينة الأنوار ام اليوم فأصبحت توصف بمدينة الجريمة والمجرمبن.